الصبار المقدس
كان الاتجاه الذي سلكه وحيد القرن الأبيض هو الاتجاه الذي كان يتحرك فيه هان سين طوال الوقت.
لكن الوقت كان لا يزال مبكرًا حتى الآن ، وامتص هان سين رائحة الزهرة لممارسة سوترا دونغ شوان
لم يكن الأمر سهلاً ، العثور على مخلوق خارق قوي مثل هذا. بالنظر إلى ذلك ، لم يكن هان سين يمانع في ركوبه لأطول فترة ممكنة. على الرغم من أن وحيد القرن الأبيض لم يتحرك بسرعة كبيرة ، إلا أنه لم يسير ببطء شديد أيضًا. في الواقع ، كان أسرع قليلاً من الهادر الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان منتشيًا لثروته ليشهد شيئًا كهذا مرة أخرى ، لكنه شعر بخوف طفيف بشأن اتحاد المخلوقات العظيمة الثلاثة المرعبة.
كان جسد وحيد القرن مغمورًا بالضوء المقدس. لم تستطع الشمس والمطر اختراق درعها الواقي ، وحتى العواصف الرملية الرهيبة لم تكن مشكلة. كل عنصر ضار يتصرف كما لو كان يتجنب وحيد القرن.
كان من الصعب على هان سين كسر القرع نفسه. في الوقت الحالي ، كان بإمكانه فقط انتظار أن تنفتح اليقطينة بمحض إرادتها.
مشى وحيد القرن الأبيض ستة أيام كاملة أخرى قبل أن يتوقف ، وكان بناء يشبه العمود الذي أوقف سفره.
لكن طائر اللهب الأسود والمخلوق المغطى بالغيوم لم يبقوا على مسافة كما فعلوا من قبل ، واقتربوا ببطء. كان الطائر مضطربًا بشكل لا يصدق ، ونعق دون تأخير. أصبحت الغيوم المخمرة أكثر قتامة ، وأطلقت زخات متقطعة من المطر.
عند المراقبة الدقيقة ، لاحظ هان سين أنه في الحقيقة صبار أسود عملاق. كان يبلغ ارتفاعه بضع مئات من الأمتار ، وضخمًا ومزينًا بزهرة بيضاء في قمته.
765 الصبار المقدس
وقف هان سين فوق رأس وحيد القرن ، وعندما رأى الصبار ، بدا وجهه غريب الأطوار. من الطريقة التي رآها ، كان الصبار على شكل قضيب الرجل. لكن في هذا العالم ، لا يمكن لقضيب أحد أن يصل إلى حجم مثل هذا*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كان الثعلب الفضي وليتل أورانج يمتصان الطاقة لفترة طويلة قبل أن يعتقد الآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القليل منهم يمارسون مهاراتهم وما شابه ذلك ، بينما كانوا يمتصون العطر اللطيف. كما أنهم ظلوا على قمة ظهر وحيد القرن. لم تكن هناك مشكلة أو سبب للقلق الفوري ، بسبب إحجام الطائر والسحابة عن الاقتراب.
كما ضاع هان سين في تفكيره وهو يراقب الصبار ، طائر العنقاء ذو اللهب الأسود ، يدور حول الهيكل الشائك. كان نفس الطائر الذي رأوه منذ بعض الوقت.
كانت تشو يومى نفسها تمارس فن جين ، وكانت أيضًا قادرة على الشعور بجني الفوائد التي توفرها رائحة الزهرة.
بدا أن الطائر الأسود يخشى وحيد القرن الأبيض ، وعندما اقترب من الصبار ، هرب الطائر سريعًا. مع نعيق غريب ، صرخ في وحيد القرن الأبيض.
مع مرور كل يوم ، نمت رائحة الزهرة أقوى. ولكن في اليوم الخامس ، بدأت تلك الرائحة تهدأ وتتلاشى أخيرًا. كان بإمكان هان سين رؤية فاكهة مجعدة تنمو في حضن الزهرة ، حيث تحوم بداخلها وعاء لا نهاية له من قوة الحياة.
تجاهل وحيد القرن الأبيض الطائر وبدلاً من ذلك أغلق عينيه للراحة بالقرب من الصبار.
ومع ذلك ، كان هذا حدثًا غريبًا ، ولم يكن من السهل مواجهته. لم يكن يريد أن يترك هذا المكان خالي الوفاض. إذا كان هناك عدد قليل من الأشياء الجيدة في متناول اليد ، فقد كان سيأخذها جميعًا. لقد كان قلقه فقط من أن وحيد القرن المطيع حاليًا قد يعتبره لاحقًا عدوًا أيضًا.
بدأت غيوم العاصفة تتشكل عالياً ، الأمر الذي فاجأ هان سين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتملت الطبقة الأولى من سوترا دونغ شوان ، وتم فتح قفل الجينات جزئيًا. لم يتم إلغاء قفله تمامًا نظرًا لكون لياقة هان سين في عنق الزجاجة.
. كانت الغيوم تمامًا مثل تلك التي رآها من قبل. ورافقته أيضًا قوة الحياة المخيفة التي دارت في الجو. مع تجمع المخلوقات الثلاثة هنا ، بدا الأمر كما لو أن جميع أغراضهم مرتبطة بالصبار.
لكن هذا ليس أكثر ما يقلق هان سين. إذا كان عليه حماية نفسه ، يمكنه استخدام الملاك الصغير وربما قيادة الجنية.
كان للزهرة البيضاء التي توجت الصبار رائحة عطرية غريبة. كان الأمر جميلًا ، وقد أثار رد فعل غريب داخل جسد هان سين. شعر وكأنه ينتشي.
كان الطائر العملاق والسحابة لا يزالان يركزان باهتمام على الفاكهة ، متاجهلينهم تمامًا. كانت هذه نعمة عظيمة لرحيل هان سين.
“هل هذا الصبار مشابه لشجرة الخوخ؟ ” تفاجأ هان سين بسرور.
لكن هذا ليس أكثر ما يقلق هان سين. إذا كان عليه حماية نفسه ، يمكنه استخدام الملاك الصغير وربما قيادة الجنية.
لقد كان منتشيًا لثروته ليشهد شيئًا كهذا مرة أخرى ، لكنه شعر بخوف طفيف بشأن اتحاد المخلوقات العظيمة الثلاثة المرعبة.
{ عذراً }
كانت هناك فرصة كبيرة لعدم استعداد وحيد القرن الأبيض لإيذائهم ، بالنظر إلى مدى وده حتى الآن. لكن بالنسبة للطائر والسحابة ، لم يكن متأكدًا.
يعتقد هان سين أن سوترا دونغ شوان لن تتمكن من رؤية المزيد من التقدم قبل أن يصبح متجاوزاً ، ولكن بعد امتصاص رائحة تلك الزهرة ، بدا أنه يتقدم إلى حد ما.
لكن هذا ليس أكثر ما يقلق هان سين. إذا كان عليه حماية نفسه ، يمكنه استخدام الملاك الصغير وربما قيادة الجنية.
مع استلقاء وحيد القرن الأبيض بالقرب من الصبار ، لم يجرؤ كل من الطائر الذي يشبه طائر العنقاء والمخلوق المغطى بالغيوم على الاقتراب. أدى ترددهم إلى بعض الراحة لعقل هان سين أيضًا.
ومع ذلك ، كان هذا حدثًا غريبًا ، ولم يكن من السهل مواجهته. لم يكن يريد أن يترك هذا المكان خالي الوفاض. إذا كان هناك عدد قليل من الأشياء الجيدة في متناول اليد ، فقد كان سيأخذها جميعًا. لقد كان قلقه فقط من أن وحيد القرن المطيع حاليًا قد يعتبره لاحقًا عدوًا أيضًا.
كان الاتجاه الذي سلكه وحيد القرن الأبيض هو الاتجاه الذي كان يتحرك فيه هان سين طوال الوقت.
لكن الوقت كان لا يزال مبكرًا حتى الآن ، وامتص هان سين رائحة الزهرة لممارسة سوترا دونغ شوان
9
اكتملت الطبقة الأولى من سوترا دونغ شوان ، وتم فتح قفل الجينات جزئيًا. لم يتم إلغاء قفله تمامًا نظرًا لكون لياقة هان سين في عنق الزجاجة.
{ عذراً }
يعتقد هان سين أن سوترا دونغ شوان لن تتمكن من رؤية المزيد من التقدم قبل أن يصبح متجاوزاً ، ولكن بعد امتصاص رائحة تلك الزهرة ، بدا أنه يتقدم إلى حد ما.
“إنه حقًا شيء مميز”. كانت قوة الحياة داخل الفاكهة تثير اهتمامه كثيرًا. إذا كان بإمكانه أن يأكلها ، فربما يمكنه فتح الطبقة الأولى من سوترا دونغ شوان بالكامل. إذا فعل ذلك ، فقد تصل سلطاته إلى مستوى آخر.
هذا جعله سعيدًا ، لذلك قرر البقاء هنا والممارسة لبعض الوقت.
كان الاتجاه الذي سلكه وحيد القرن الأبيض هو الاتجاه الذي كان يتحرك فيه هان سين طوال الوقت.
مع استلقاء وحيد القرن الأبيض بالقرب من الصبار ، لم يجرؤ كل من الطائر الذي يشبه طائر العنقاء والمخلوق المغطى بالغيوم على الاقتراب. أدى ترددهم إلى بعض الراحة لعقل هان سين أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.” رأى هان سين أن الثمرة على الصبار تكبر وأكبر ، والآن بعد أن أصبحت ناضجة تقريبًا ، طلب أن تغادر تشو يومي.
كانت تشو يومى نفسها تمارس فن جين ، وكانت أيضًا قادرة على الشعور بجني الفوائد التي توفرها رائحة الزهرة.
مع استلقاء وحيد القرن الأبيض بالقرب من الصبار ، لم يجرؤ كل من الطائر الذي يشبه طائر العنقاء والمخلوق المغطى بالغيوم على الاقتراب. أدى ترددهم إلى بعض الراحة لعقل هان سين أيضًا.
في هذه الأثناء ، كان الثعلب الفضي وليتل أورانج يمتصان الطاقة لفترة طويلة قبل أن يعتقد الآخرون.
كانت محتويات القرع تثير فضوله دائمًا. بعد أن واجه عددًا قليلاً من المخلوقات الخارقة التي ظهرت من النباتات في الماضي ، افترض أنه يوجد على الأرجح نوع من المخلوقات داخل هذا القرع أيضًا. كل ما خرج من القرع كان مضمونًا ليكون مخلوقًا حديث الولادة من الجيل الثاني ، أو هكذا افترض.
حتى القرع الذي استمر هان سين في الاحتفاظ به كان يمتص الرائحة أيضًا ؛ على الرغم من أنها كانت تميل إلى امتصاص طاقة هان سين أكثر من طاقة الزهرة.
كان للزهرة البيضاء التي توجت الصبار رائحة عطرية غريبة. كان الأمر جميلًا ، وقد أثار رد فعل غريب داخل جسد هان سين. شعر وكأنه ينتشي.
بدأ القرع يلمع بالذهب ، وتزين جلده بخطوط ذهبية عديدة. كان هان سين قد حمله معه لوقت طويل ، وعلى ما يبدو استمرت قوة الحياة في الداخل في النمو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كان الثعلب الفضي وليتل أورانج يمتصان الطاقة لفترة طويلة قبل أن يعتقد الآخرون.
كانت محتويات القرع تثير فضوله دائمًا. بعد أن واجه عددًا قليلاً من المخلوقات الخارقة التي ظهرت من النباتات في الماضي ، افترض أنه يوجد على الأرجح نوع من المخلوقات داخل هذا القرع أيضًا. كل ما خرج من القرع كان مضمونًا ليكون مخلوقًا حديث الولادة من الجيل الثاني ، أو هكذا افترض.
{ عذراً }
كان من الصعب على هان سين كسر القرع نفسه. في الوقت الحالي ، كان بإمكانه فقط انتظار أن تنفتح اليقطينة بمحض إرادتها.
. كانت الغيوم تمامًا مثل تلك التي رآها من قبل. ورافقته أيضًا قوة الحياة المخيفة التي دارت في الجو. مع تجمع المخلوقات الثلاثة هنا ، بدا الأمر كما لو أن جميع أغراضهم مرتبطة بالصبار.
كان القليل منهم يمارسون مهاراتهم وما شابه ذلك ، بينما كانوا يمتصون العطر اللطيف. كما أنهم ظلوا على قمة ظهر وحيد القرن. لم تكن هناك مشكلة أو سبب للقلق الفوري ، بسبب إحجام الطائر والسحابة عن الاقتراب.
مع مرور كل يوم ، نمت رائحة الزهرة أقوى. ولكن في اليوم الخامس ، بدأت تلك الرائحة تهدأ وتتلاشى أخيرًا. كان بإمكان هان سين رؤية فاكهة مجعدة تنمو في حضن الزهرة ، حيث تحوم بداخلها وعاء لا نهاية له من قوة الحياة.
مع مرور كل يوم ، نمت رائحة الزهرة أقوى. ولكن في اليوم الخامس ، بدأت تلك الرائحة تهدأ وتتلاشى أخيرًا. كان بإمكان هان سين رؤية فاكهة مجعدة تنمو في حضن الزهرة ، حيث تحوم بداخلها وعاء لا نهاية له من قوة الحياة.
ومع ذلك ، كان هذا حدثًا غريبًا ، ولم يكن من السهل مواجهته. لم يكن يريد أن يترك هذا المكان خالي الوفاض. إذا كان هناك عدد قليل من الأشياء الجيدة في متناول اليد ، فقد كان سيأخذها جميعًا. لقد كان قلقه فقط من أن وحيد القرن المطيع حاليًا قد يعتبره لاحقًا عدوًا أيضًا.
“إنه حقًا شيء مميز”. كانت قوة الحياة داخل الفاكهة تثير اهتمامه كثيرًا. إذا كان بإمكانه أن يأكلها ، فربما يمكنه فتح الطبقة الأولى من سوترا دونغ شوان بالكامل. إذا فعل ذلك ، فقد تصل سلطاته إلى مستوى آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان منتشيًا لثروته ليشهد شيئًا كهذا مرة أخرى ، لكنه شعر بخوف طفيف بشأن اتحاد المخلوقات العظيمة الثلاثة المرعبة.
لكن طائر اللهب الأسود والمخلوق المغطى بالغيوم لم يبقوا على مسافة كما فعلوا من قبل ، واقتربوا ببطء. كان الطائر مضطربًا بشكل لا يصدق ، ونعق دون تأخير. أصبحت الغيوم المخمرة أكثر قتامة ، وأطلقت زخات متقطعة من المطر.
لم يكن الأمر سهلاً ، العثور على مخلوق خارق قوي مثل هذا. بالنظر إلى ذلك ، لم يكن هان سين يمانع في ركوبه لأطول فترة ممكنة. على الرغم من أن وحيد القرن الأبيض لم يتحرك بسرعة كبيرة ، إلا أنه لم يسير ببطء شديد أيضًا. في الواقع ، كان أسرع قليلاً من الهادر الذهبي.
بقي وحيد القرن فقط هادئًا ، ملقى بجوار الصبار. بدا وكأنه نائم تمامًا. كانت الطاقة بداخلها هادئة مثل مياه البحيرة الراكدة.
“هل هذا الصبار مشابه لشجرة الخوخ؟ ” تفاجأ هان سين بسرور.
“لنذهب.” رأى هان سين أن الثمرة على الصبار تكبر وأكبر ، والآن بعد أن أصبحت ناضجة تقريبًا ، طلب أن تغادر تشو يومي.
. كانت الغيوم تمامًا مثل تلك التي رآها من قبل. ورافقته أيضًا قوة الحياة المخيفة التي دارت في الجو. مع تجمع المخلوقات الثلاثة هنا ، بدا الأمر كما لو أن جميع أغراضهم مرتبطة بالصبار.
أراد هان سين الفاكهة ، لكنه لم يعتقد أنه يستطيع الحصول عليها أثناء وجوده بصحبة تشو يومى أراد أن يرسلها بعيدًا حتى يتمكن من التركيز على الحصول على الفاكهة بنفسه.
كانت تشو يومى نفسها تمارس فن جين ، وكانت أيضًا قادرة على الشعور بجني الفوائد التي توفرها رائحة الزهرة.
“تبدو الفاكهة على هذا الصبار بعض الأشياء الجيدة. ألا يجب أن نتسكع ونتناول بعضًا منها؟” لم تكن تشو يومي غبية ، ويمكنها أن تقول أن الفاكهة كانت الجائزة الحقيقية.
كانت تشو يومى نفسها تمارس فن جين ، وكانت أيضًا قادرة على الشعور بجني الفوائد التي توفرها رائحة الزهرة.
“ألا تخشى أن يُداس عليك حتى الموت؟” أعطى هان سين تشو يومي نظرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتملت الطبقة الأولى من سوترا دونغ شوان ، وتم فتح قفل الجينات جزئيًا. لم يتم إلغاء قفله تمامًا نظرًا لكون لياقة هان سين في عنق الزجاجة.
قالت تشو يوميي: “لكن وحيد القرن الأبيض لطيف للغاية. إنه لطيف! لا أعتقد أنه سيمانع في أن نأخذه” ، ولكن بعد ذلك ظهرت نظرة القلق على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتملت الطبقة الأولى من سوترا دونغ شوان ، وتم فتح قفل الجينات جزئيًا. لم يتم إلغاء قفله تمامًا نظرًا لكون لياقة هان سين في عنق الزجاجة.
قال هان سين بابتسامة: “حتى لو لم يطأك الطائر الكبير هناك ، فسوف يحولك إلى فحم.”
ارتجف تشو يومي فجأة. رؤية هان سين يتخلى عن ظهر وحيد القرن الأبيض ، لم تجرؤ على البقاء ورافقته بسرعة. مع ليتل أورانج إلى جانبها ، تابعته على عجل.
ارتجف تشو يومي فجأة. رؤية هان سين يتخلى عن ظهر وحيد القرن الأبيض ، لم تجرؤ على البقاء ورافقته بسرعة. مع ليتل أورانج إلى جانبها ، تابعته على عجل.
9
كان الطائر العملاق والسحابة لا يزالان يركزان باهتمام على الفاكهة ، متاجهلينهم تمامًا. كانت هذه نعمة عظيمة لرحيل هان سين.
“هل هذا الصبار مشابه لشجرة الخوخ؟ ” تفاجأ هان سين بسرور.
“هل هذا الصبار مشابه لشجرة الخوخ؟ ” تفاجأ هان سين بسرور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات