دمعة النيرفانا المقدسة
لكن هذا لم يحدث على مدار يوم واحد. لكن بعد أن انتهى ، كان جسده ثقيلًا. كل شيء في رؤيته غير واضح ، وتحولت سهولة التنفس السابقة إلى صراع. شعر كما لو أن الضباب الدخاني أو الغبار قد التهم الغلاف الجوي.
لكن وجه تشو يومي لم يكن يبدو كما لو كانت تكذب عليه. سحب هان سين مرآة من حقيبته – تلك التي كانت تستخدم لفارس الخنفساء – وألقى نظرة.
ثم اكتشف هان سين أن الضوء المقدس لا يفسح المجال لأي عمل عدواني. يمكن للضوء المقدس أن يشفي الجروح ويوفر تأثيرات علاجية رائعة ، لكن لا يمكن استخدامه للهجمات. يمكن أن تلتئم الجروح الصغيرة فورًا بالضوء ، لكن الفعالية الشاملة في المستقبل تعتمد على مستوى الفرد.
انخفض وجه هان سين. على جبهته ، بين حاجبيه ، كانت هناك نقطة حمراء واحدة. حاول فركها بعيدًا ، لكن الأمر بدا كما لو كان قد تم وسمها. بغض النظر عن مقدار حكه ، لم تختفي.
لأميال من حوله ، بقدر ما يمكن أن تراه عيناه ، لم يكن هناك سوى صحراء شديدة الحرارة. لم يكن هناك ملجأ واحد يمكن العثور عليه. لم يستطع فعل أي شيء من حيث كان الآن ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو التمسك بما كان يفعله حتى الآن*. { الرحلة / السفر }
ألقى هان سين نظرة فاحصة. كانت النقطة الحمراء على سطح جلده ، لكنها كانت عنيدة كما لو كانت مغروسة في الداخل. إزالته في أي وقت قريب يبدو غير مرجح.
بعد أن بدأت هذه العملية ، تمكن هان سين من نزع أغشية كبيرة من جلده بعيدًا. كان الأمر كما لو كان يتساقط ، وفي كل مرة يزيل فيها بعضًا من جلده القديم الميت الآن ، سيظهر المزيد من الأوساخ ويتم تنظيفها. بعد القيام بذلك أربع مرات ، تم وضع جسده في راحة كبيرة ونقاء لم يكن يعلم بوجوده من قبل. الآن شعر كما لو أنه عانى من قبل من أنفلونزا وأنف محشو بشكل بائس. ولكن الآن ، شُفي تمامًا. كان أنفه واضحًا ، ويمكنه التنفس بشكل لم يسبق له مثيل.
بسرعة ، قام هان سين بتنشيط سوترا دونغ شوان لمعرفة ما إذا كان هناك أي خطأ في جسده. مما يريحه ، لم تكن هناك مشاكل وبدا كل شيء على ما يرام.
واصل هان سين الركوب عبر الأراضي الوعرة الشديدة الحرارة في الصحراء السوداء في ضجر. سعيًا لشغل ذهنه ، قرر البحث عن تدفق طاقة وحيد القرن الأبيض أكثر قليلاً. كان وحيد القرن قويًا بشكل لا يصدق ، لذا لا يمكن أن يكون تدفق طاقته بهذا السوء. لذلك ، أراد هان سين تجربته.
“حسنًا ، ما هذا بالضبط؟” ثم فكر هان سين في الروح التي قفزت من وراء ذلك الباب المعدني والأشياء التي قالها. بمجرد أن تفكر في تلك الأحداث ، بدأ شعور بعدم الارتياح ينتفخ.
على الرغم من أن مستوى اللياقة البدنية لديه لم يصل إلى ثلاثمائة وأصبح كائنًا سماويًا ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل إطلاق العنان لقوته الحقيقية. هذا جعله سعيدًا للغاية.
لكنه لم يكن قلقًا للغاية بعد. كان من الممكن أن تقتله الروح إذا أرادت ذلك ، لذلك كان من الواضح أنه لم يكن على لوح التقطيع بعد. ولكن إنزعج هان سين معرفة أنه تلقى على ما يبدو علامة دائمة على جبهته.
“هذه حقا بعض الأشياء الجيدة.” فوجئ هان سين ، وشعر كما لو أن جسده قد ولد من جديد. كانت فعالية الدمعه لا تصدق.
“إذا كنت أخمن هذا بشكل صحيح ، يجب أن تكون تلك الروح قد أتت من ملاذ الله الثالث. لابد أن وحيد القرن قد أخذ هناك. لكن لماذا توقف ليضع علامة علي؟” عبس هان سين ، غير قادر على معرفة ما حدث.
لكن وجه تشو يومي لم يكن يبدو كما لو كانت تكذب عليه. سحب هان سين مرآة من حقيبته – تلك التي كانت تستخدم لفارس الخنفساء – وألقى نظرة.
في الوقت الحالي ، أراد هان سين أن يغادر الصحراء السوداء مرة واحدة وإلى الأبد. كان يحترق بالفضول ، لذلك أراد أن يعود إلى التحالف* ويسأل عن ملاذ الإله الثالث.
دائما ما كانت جودة الجينات تتجاوز الكمية. ربما لم يكن مستواه الوجودي قد ارتفع ، لكن مثل هذا الأمر كان شيئًا سيستغرق وقتًا طويلاً للقيام به. كان شيئًا كان هان سين مستعدًا له على أي حال.
ألقى هان سين نظرة فاحصة. كانت النقطة الحمراء على سطح جلده ، لكنها كانت عنيدة كما لو كانت مغروسة في الداخل. إزالته في أي وقت قريب يبدو غير مرجح.
لم يكن هان سين سابقًا في عجلة من أمره للتعرف على ملاذ الإله الثالث لأنه لم يكن لديه اتصال مباشر بالمكان ، وسيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يذهب إلى هناك. لكن الأمور الآن مختلفة. تجذرت الرغبة الحارقة في قلبه. أراد أن يعرف كيف كان شكل ملاذ الإله الثالث السري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا عرف الآخرون ما كان يفكر فيه ، فسيُنظر إليه بازدراء. كانت الحقيقة أنه لم يفعل ولم يفكر في أداء عمل صالح.
لأميال من حوله ، بقدر ما يمكن أن تراه عيناه ، لم يكن هناك سوى صحراء شديدة الحرارة. لم يكن هناك ملجأ واحد يمكن العثور عليه. لم يستطع فعل أي شيء من حيث كان الآن ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو التمسك بما كان يفعله حتى الآن*.
{ الرحلة / السفر }
فوجئ هان سين. شعرت كما لو أنه أصبح متطورًا ، وكان يقيم في ملاذ الإله الأول. لقد كان هذا النوع من الشعور ، ولكن ليس بنفس القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هان سين سابقًا في عجلة من أمره للتعرف على ملاذ الإله الثالث لأنه لم يكن لديه اتصال مباشر بالمكان ، وسيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يذهب إلى هناك. لكن الأمور الآن مختلفة. تجذرت الرغبة الحارقة في قلبه. أراد أن يعرف كيف كان شكل ملاذ الإله الثالث السري.
ومع ذلك ، لم يكترث لها كثيرًا. ظل جالسًا على الهادر الذهبي ولعب بدموع وحيد القرن المتبلورة. قام بتفعيل سوترا دونغ شوان ليرى ما إذا كان يمكنه امتصاصها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هان سين سابقًا في عجلة من أمره للتعرف على ملاذ الإله الثالث لأنه لم يكن لديه اتصال مباشر بالمكان ، وسيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يذهب إلى هناك. لكن الأمور الآن مختلفة. تجذرت الرغبة الحارقة في قلبه. أراد أن يعرف كيف كان شكل ملاذ الإله الثالث السري.
لكن سوترا دونغ شوان لم تعمل كما هو متوقع ، على الرغم من محاكاته لتدفق طاقة وحيد القرن. كان هناك رد فعل مختلف. ذابت الدمعه في يده كـ ماء مقدس من نوع ما غمر جسده.
بسرعة ، قام هان سين بتنشيط سوترا دونغ شوان لمعرفة ما إذا كان هناك أي خطأ في جسده. مما يريحه ، لم تكن هناك مشاكل وبدا كل شيء على ما يرام.
وبقدر ما كان الأمر كذلك ، لم يتلق إعلانًا عن زيادة جيناته. هذا خيب أمله. لكن الدمعة كانت مثل ضوء مقدس ينظف كل جسده. بدأ جلده يتقشر ، حيث ارتفعت الأوساخ إلى السطح وألقيت بعيدًا.
كان من العار أن تكون تشو يومي معه ،لأنه تخيل إضفاء لمسة جديدة على قواه الجديدة.
بعد أن بدأت هذه العملية ، تمكن هان سين من نزع أغشية كبيرة من جلده بعيدًا. كان الأمر كما لو كان يتساقط ، وفي كل مرة يزيل فيها بعضًا من جلده القديم الميت الآن ، سيظهر المزيد من الأوساخ ويتم تنظيفها. بعد القيام بذلك أربع مرات ، تم وضع جسده في راحة كبيرة ونقاء لم يكن يعلم بوجوده من قبل. الآن شعر كما لو أنه عانى من قبل من أنفلونزا وأنف محشو بشكل بائس. ولكن الآن ، شُفي تمامًا. كان أنفه واضحًا ، ويمكنه التنفس بشكل لم يسبق له مثيل.
في الوقت الحالي ، أراد هان سين أن يغادر الصحراء السوداء مرة واحدة وإلى الأبد. كان يحترق بالفضول ، لذلك أراد أن يعود إلى التحالف* ويسأل عن ملاذ الإله الثالث.
“هذه حقا بعض الأشياء الجيدة.” فوجئ هان سين ، وشعر كما لو أن جسده قد ولد من جديد. كانت فعالية الدمعه لا تصدق.
ومع ذلك ، كان هان سين راضٍ عن هذا.العيش في هذا العالم كان لا يمكن التنبؤ به ، ويمكن أن تتغير الأشياء كـ نبض القلب. إذا كانت هناك أزمة ، وكانت هناك حاجة إلى المساعدة الطبية ولكن لم يتم العثور عليها ، فستثبت هذه المهارة أنها ذات قيمة لا تصدق.
كانت هذه هي الدموع التي سقطت من عيني وحيد القرن بينما كان يتطور. كان يمتلك قوة نيرفانية* ، ومن خلال هذه الطاقة التي امتصها من دمعة وحيد القرن ، شعر بالولادة من جديد.
{ الولادة من جديد من النار }
انخفض وجه هان سين. على جبهته ، بين حاجبيه ، كانت هناك نقطة حمراء واحدة. حاول فركها بعيدًا ، لكن الأمر بدا كما لو كان قد تم وسمها. بغض النظر عن مقدار حكه ، لم تختفي.
لكن وجه تشو يومي لم يكن يبدو كما لو كانت تكذب عليه. سحب هان سين مرآة من حقيبته – تلك التي كانت تستخدم لفارس الخنفساء – وألقى نظرة.
على الرغم من أن دمعة النيرفانا المقدسة هذه لم تزيد من عدد جينات هان سين ، إلا أنها قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هان سين سابقًا في عجلة من أمره للتعرف على ملاذ الإله الثالث لأنه لم يكن لديه اتصال مباشر بالمكان ، وسيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يذهب إلى هناك. لكن الأمور الآن مختلفة. تجذرت الرغبة الحارقة في قلبه. أراد أن يعرف كيف كان شكل ملاذ الإله الثالث السري.
دائما ما كانت جودة الجينات تتجاوز الكمية. ربما لم يكن مستواه الوجودي قد ارتفع ، لكن مثل هذا الأمر كان شيئًا سيستغرق وقتًا طويلاً للقيام به. كان شيئًا كان هان سين مستعدًا له على أي حال.
لأميال من حوله ، بقدر ما يمكن أن تراه عيناه ، لم يكن هناك سوى صحراء شديدة الحرارة. لم يكن هناك ملجأ واحد يمكن العثور عليه. لم يستطع فعل أي شيء من حيث كان الآن ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو التمسك بما كان يفعله حتى الآن*. { الرحلة / السفر }
استمرت الأوساخ والجلد القديم في هان سين في التقشر ، وأجرى جسده هذه الدورة عشر مرات قبل أن تتوقف.
لأميال من حوله ، بقدر ما يمكن أن تراه عيناه ، لم يكن هناك سوى صحراء شديدة الحرارة. لم يكن هناك ملجأ واحد يمكن العثور عليه. لم يستطع فعل أي شيء من حيث كان الآن ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو التمسك بما كان يفعله حتى الآن*. { الرحلة / السفر }
لكن هذا لم يحدث على مدار يوم واحد. لكن بعد أن انتهى ، كان جسده ثقيلًا. كل شيء في رؤيته غير واضح ، وتحولت سهولة التنفس السابقة إلى صراع. شعر كما لو أن الضباب الدخاني أو الغبار قد التهم الغلاف الجوي.
كان من العار أن تكون تشو يومي معه ،لأنه تخيل إضفاء لمسة جديدة على قواه الجديدة.
فوجئ هان سين. شعرت كما لو أنه أصبح متطورًا ، وكان يقيم في ملاذ الإله الأول. لقد كان هذا النوع من الشعور ، ولكن ليس بنفس القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هان سين سابقًا في عجلة من أمره للتعرف على ملاذ الإله الثالث لأنه لم يكن لديه اتصال مباشر بالمكان ، وسيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يذهب إلى هناك. لكن الأمور الآن مختلفة. تجذرت الرغبة الحارقة في قلبه. أراد أن يعرف كيف كان شكل ملاذ الإله الثالث السري.
“لحسن الحظ ، لم يتطور جسدي بما يكفي لاستبعاده من ملاذ الإله الثاني. إذا حدث ذلك ، فسيكون ذلك فظيعًا. إذا تم استبعادي ، فسيتعين علي أن أصبح متجاوزاً قبل الوصول إلى ملاذ الإله الثالث.” تنهد هان سين ، ثم استمر في التفكير ، “في بعض الأحيان ، لا يمكنني أن أتناول ما أشاء بشكل عشوائي. هذه الدموع تفوق بكثير ما كنت أتوقعه. إنها قوية للغاية. إنها تتجاوز ما تقدمه عادة المخلوقات الخارقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن دمعة النيرفانا المقدسة هذه لم تزيد من عدد جينات هان سين ، إلا أنها قوتها.
على الرغم من أن لياقته لم تزد ، إلا أن قفل الجينات الأول له فتح على مصراعيه. وكان ذلك بمثابة صدمة.
ثم اكتشف هان سين أن الضوء المقدس لا يفسح المجال لأي عمل عدواني. يمكن للضوء المقدس أن يشفي الجروح ويوفر تأثيرات علاجية رائعة ، لكن لا يمكن استخدامه للهجمات. يمكن أن تلتئم الجروح الصغيرة فورًا بالضوء ، لكن الفعالية الشاملة في المستقبل تعتمد على مستوى الفرد.
على الرغم من أن مستوى اللياقة البدنية لديه لم يصل إلى ثلاثمائة وأصبح كائنًا سماويًا ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل إطلاق العنان لقوته الحقيقية. هذا جعله سعيدًا للغاية.
لكن هذا لم يحدث على مدار يوم واحد. لكن بعد أن انتهى ، كان جسده ثقيلًا. كل شيء في رؤيته غير واضح ، وتحولت سهولة التنفس السابقة إلى صراع. شعر كما لو أن الضباب الدخاني أو الغبار قد التهم الغلاف الجوي.
كان من العار أن تكون تشو يومي معه ،لأنه تخيل إضفاء لمسة جديدة على قواه الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا عرف الآخرون ما كان يفكر فيه ، فسيُنظر إليه بازدراء. كانت الحقيقة أنه لم يفعل ولم يفكر في أداء عمل صالح.
“الرجال الطيبون يحصلون دائمًا على مكافآت جيدة”. لم يستطع هان سين التوقف عن تكرار هذه العبارة لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبقدر ما كان الأمر كذلك ، لم يتلق إعلانًا عن زيادة جيناته. هذا خيب أمله. لكن الدمعة كانت مثل ضوء مقدس ينظف كل جسده. بدأ جلده يتقشر ، حيث ارتفعت الأوساخ إلى السطح وألقيت بعيدًا.
إذا عرف الآخرون ما كان يفكر فيه ، فسيُنظر إليه بازدراء. كانت الحقيقة أنه لم يفعل ولم يفكر في أداء عمل صالح.
ثم اكتشف هان سين أن الضوء المقدس لا يفسح المجال لأي عمل عدواني. يمكن للضوء المقدس أن يشفي الجروح ويوفر تأثيرات علاجية رائعة ، لكن لا يمكن استخدامه للهجمات. يمكن أن تلتئم الجروح الصغيرة فورًا بالضوء ، لكن الفعالية الشاملة في المستقبل تعتمد على مستوى الفرد.
واصل هان سين الركوب عبر الأراضي الوعرة الشديدة الحرارة في الصحراء السوداء في ضجر. سعيًا لشغل ذهنه ، قرر البحث عن تدفق طاقة وحيد القرن الأبيض أكثر قليلاً. كان وحيد القرن قويًا بشكل لا يصدق ، لذا لا يمكن أن يكون تدفق طاقته بهذا السوء. لذلك ، أراد هان سين تجربته.
على الرغم من أن مستوى اللياقة البدنية لديه لم يصل إلى ثلاثمائة وأصبح كائنًا سماويًا ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل إطلاق العنان لقوته الحقيقية. هذا جعله سعيدًا للغاية.
ثم اكتشف هان سين أن الضوء المقدس لا يفسح المجال لأي عمل عدواني. يمكن للضوء المقدس أن يشفي الجروح ويوفر تأثيرات علاجية رائعة ، لكن لا يمكن استخدامه للهجمات. يمكن أن تلتئم الجروح الصغيرة فورًا بالضوء ، لكن الفعالية الشاملة في المستقبل تعتمد على مستوى الفرد.
بسرعة ، قام هان سين بتنشيط سوترا دونغ شوان لمعرفة ما إذا كان هناك أي خطأ في جسده. مما يريحه ، لم تكن هناك مشاكل وبدا كل شيء على ما يرام.
لم يكن يتمتع باللياقة البدنية الكافية في الوقت الحالي ، ولم تكن طاقته مثيرة للإعجاب مثل وحيد القرن. على هذا النحو ، فإن أي ضوء مقدس يحاكيه لن يكون بنفس القوة.
ومع ذلك ، كان هان سين راضٍ عن هذا.العيش في هذا العالم كان لا يمكن التنبؤ به ، ويمكن أن تتغير الأشياء كـ نبض القلب. إذا كانت هناك أزمة ، وكانت هناك حاجة إلى المساعدة الطبية ولكن لم يتم العثور عليها ، فستثبت هذه المهارة أنها ذات قيمة لا تصدق.
ومع ذلك ، كان هان سين راضٍ عن هذا.العيش في هذا العالم كان لا يمكن التنبؤ به ، ويمكن أن تتغير الأشياء كـ نبض القلب. إذا كانت هناك أزمة ، وكانت هناك حاجة إلى المساعدة الطبية ولكن لم يتم العثور عليها ، فستثبت هذه المهارة أنها ذات قيمة لا تصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحسن الحظ ، لم يتطور جسدي بما يكفي لاستبعاده من ملاذ الإله الثاني. إذا حدث ذلك ، فسيكون ذلك فظيعًا. إذا تم استبعادي ، فسيتعين علي أن أصبح متجاوزاً قبل الوصول إلى ملاذ الإله الثالث.” تنهد هان سين ، ثم استمر في التفكير ، “في بعض الأحيان ، لا يمكنني أن أتناول ما أشاء بشكل عشوائي. هذه الدموع تفوق بكثير ما كنت أتوقعه. إنها قوية للغاية. إنها تتجاوز ما تقدمه عادة المخلوقات الخارقة.”
بعد المشي لمدة اثني عشر يومًا ، التقت عيناه بمنظر صحراء Gopi *وجبل قريب. جعل هذا هان سين وتشو يومي سعداء بشكل لا يصدق ، لأنهم خرجوا أخيرًا من الصحراء السوداء.
{ لم أفهم ربما تكون إسم }
771 دمعة النيرفانا المقدسة لمس هان سين جبهته ولم يشعر بأي شيء. كانت ناعمة وخالية من التجاعيد كالعادة.
“هذه حقا بعض الأشياء الجيدة.” فوجئ هان سين ، وشعر كما لو أن جسده قد ولد من جديد. كانت فعالية الدمعه لا تصدق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات