الفصل 792: الملك مع اثنين وسبعين زوجة
الفصل 792: الملك مع اثنين وسبعين زوجة
بعد أن استيقظ هان سين ، دخل إلى معسكر التدريب الافتراضي. كانت تشين شوان على الإنترنت ، ولم تضيع وقتًا في دعوته إلى الردهة.
أخبرته تشين شوان مباشرة “المدرب ، لقد قررت أن أتعلم السيف التجريبي”.
“حسنا ،” قال هان سين. بالطريقة التي جرت بها الامور ، كانت تشين شوان امرأة يمكنها فعل أي شيء. لقد نجحت في التغلب على التحديات بكل أنواعها بسهولة ، وكان من الصعب فهم هذا الشعور للرجال الآخرين . اعتقد أن السيف التجريبي سوف يناسبها على ما يرام.
كلاهما يقابلان بعضهما البعض مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، كان هناك شخص ما في الجمهور. كان رجل في منتصف العمر.
اعتقدت تشين شوان أن جدها كان رجلاً غريباً. لقد كان مسنًا بشكل لا يصدق ، ولكن عند صنع صورته الافتراضية ، أنشأ رجلًا متوسط العمر ورائعًا. كما أنه أخذ يمزح مع فتيات أخريات عبر الإنترنت ، الأمر الذي أزعجها قليلاً.
على الأقل لم تكن مجبرة على إخبار الآخرين بأنه في الحقيقة جدها الكبير. الاعتراف بهذا الشيء سيكون محرجًا للغاية.
بعد انتهاء قتالهم ، ترددت تشين شوان قليلا قبل التحدث. عندما تحدثت ، قالت: “مدرب ، لدي صديق يود أن يقابلك. هل سيكون هذا مقبولا؟”
“بالتأكيد ،” سارع هان سن ، لأنه لم يكن يهمه من كان .
“رائع. سأطلب منه أن يدعوك اذا “. شعرت تشين شوان بالارتياح ، بدون سماع هان سين يسألها من كان هذا الشخص. إذا فعل ، لم تكن تعرف كيف ستجيبه. لم تستطع الكذب ، لكن الاعتراف بالحقيقة سيكون ضربة مؤلمة.
بعد الانتظار قليلاً ، شاهد هان سين طلب صداقة منبثق جنبًا إلى جنب مع اسم مستخدم. وكان يسمي “ملك مع اثنين وسبعين زوجة ” ، وهو الاسم الذي جعل هان سين يضحك. قبل الطلب بسعادة.
كان هذا الاسم أحد الأسباب الرئيسية لعدم رغبة تشين شوان في تقديمه كجدها الكبير.
بعد أن أضافه هان سن كصديق ، تلقى دعوة المباراة. وافق على ذلك ، لكنه لم يكن يتوقع أن يكون الشخص الذي كان على وشك مواجهته ديمي جاد.
*بالطبع الديمي جاد هم اساطير ويعتبرو طبقة من انصاف الالهة قد يتم اختصارهم مستقبلا ك ديمي فقط*
كانت تشين شوان مستعدة لمشاهدة المعركة ، ولكن تم منع دخولها.
“لقد عطل المقاتل الطيفي. الدخول محظور.” سماع تشين لصوت النظام ، تجمدة . لم تكن لديها أي فكرة عن سبب حظرها .
“الجد العظيم ، ماذا تفعل؟” أرسلت تشين شوان تشين رسالة.
“قام المستلم بتعطيل وظائف المراسلة الخاصة به. حاول مرة أخرى لاحقًا.” عندما سمع تشين شوان التنبيه الثاني ، بدأت تشعر بالصدمة. لم تكن لديها أي فكرة عما سعى جدها الكبير للقيام به.
عندما دخل هان سين الساحة ، شعر جسده ببرودة كبيرة. يمكن أن يشعر بالخطر يتعدى عليه وينتشر داخله. كان هذا النوع من الشعور هو الذي يشير إلى أنه لم يكن ضد شخص ، بل وحش.
لو كان في الحرم ، كان سيستدير مع ذيله بين قدميه ويهرب . هذا الشعور المخيفة جعل قلبه يرتعش.
لم يكن خائفا في ذهنه ، ولكن. كان رد فعل جسمه طبيعيًا فقط ، عندما واجه خطرًا شديدًا. لقد كان غريباً بالنسبة له ، لأنه لم يعان من هذا الفعل من قبل.
أجبر هان سين جسده على الهدوء ، وبعد ذلك ، اقترب من محيط خصمه.
كان هان سين يعلم أنه لن يكون هناك نقطة في التراجع . إذا التقى بشخص ما في الحياة الحقيقية يمكنه أن يجعل جثته تتقلب مثل هذا ، كان يعلم أنه لن يتم منحه فرصة للهروب .
كان هان سين ببساطة مسرورًا أنه قابل هذا الشخص هنا في سكاينيت الافتراضي ، ولم يكن عدوًا حقيقي .
“لماذا أقنعت تشين شوان لتعلم تلك المهارة؟” سأل تشين تايشوان ببرد.
“لأنني أعتقد أنها تناسبها ،” قال هان سين ، لا يتطلع إلى إخفاء أي شيء. على الرغم من أنه لم يجبر تشين شوان على تعلمها ، فإنه يأمل أن تتعلمها بسبب ملاءمتها لها .
“ثم دعني أرى ما إذا كان لديك ما يلزم لتقرير ذلك .” صعد تشين تايشوان إلى الأمام وأصبحت يديه شفرات. دون توقف ، انه خفض نحو هان سن.
في هذا العالم الافتراضي ، عندما رأى هان سين القطع ، شعر وكأن العالم قد أصبح أصغر. كان الأمر كما لو أن كل هذا الفضاء قد تم التقاطه من قبل هذا الهجوم ، ولم يكن بإمكانه التحرك أو التفادى. شعر كأنه سيضطر فقط للوقوف والانتظار هناك ، متظر قطعه من قبل خصمه.
لقد أدرك هان سين أنها ليست الفجوة في القوة بين الاثنين التي منعته من القتال ، بل كانت مجرد المشاعر التي كان يعاني منها ، كنتيجة لمعارضة شخص من طبقة أعلى بكثير. خنقه الضغط .
كان قلب هان سين قاسي ، وكثيراً ما وجد نفسه ينتصر على لحظات الحياة أو الموت. بالتفكير في هذا الأمر ، أصبح عازماً على عدم فقدان القوة التي حصدها في مواجهة شخص آخر.
ألقى دونغ شوان سوترا ، مما أدى إلى اهتزاز جسمه. لكن ما زالت عيناه تشرق بعزم ، خالية من أي وميض من الرغبة في التراجع. كل ما فعله هو التحديق في اليد التي اقتربت منه.
لم يتراجع ولم يتحرك الأمام. بدلا من ذلك ، انتقل أفقيا.
بانغ!
عندما هبط الهجوم ، شعر كأن صدره على وشك أن ينفتح. تم تقطيع أحد ذراعيه ونصف كتفه. قام النظام بمحاكاة مظهر الدم المتدفق ، حيث تم مسح شريط الHP إلى شظية.
كان هان سين ببساطة مسرورًا أنه قابل هذا الشخص هنا في سكاينيت الافتراضي ، ولم يكن عدوًا حقيقي .
“لماذا أقنعت تشين شوان لتعلم تلك المهارة؟” سأل تشين تايشوان ببرد.
“لأنني أعتقد أنها تناسبها ،” قال هان سين ، لا يتطلع إلى إخفاء أي شيء. على الرغم من أنه لم يجبر تشين شوان على تعلمها ، فإنه يأمل أن تتعلمها بسبب ملاءمتها لها .
“ثم دعني أرى ما إذا كان لديك ما يلزم لتقرير ذلك .” صعد تشين تايشوان إلى الأمام وأصبحت يديه شفرات. دون توقف ، انه خفض نحو هان سن.
في هذا العالم الافتراضي ، عندما رأى هان سين القطع ، شعر وكأن العالم قد أصبح أصغر. كان الأمر كما لو أن كل هذا الفضاء قد تم التقاطه من قبل هذا الهجوم ، ولم يكن بإمكانه التحرك أو التفادى. شعر كأنه سيضطر فقط للوقوف والانتظار هناك ، متظر قطعه من قبل خصمه.
لقد أدرك هان سين أنها ليست الفجوة في القوة بين الاثنين التي منعته من القتال ، بل كانت مجرد المشاعر التي كان يعاني منها ، كنتيجة لمعارضة شخص من طبقة أعلى بكثير. خنقه الضغط .
كان قلب هان سين قاسي ، وكثيراً ما وجد نفسه ينتصر على لحظات الحياة أو الموت. بالتفكير في هذا الأمر ، أصبح عازماً على عدم فقدان القوة التي حصدها في مواجهة شخص آخر.
ألقى دونغ شوان سوترا ، مما أدى إلى اهتزاز جسمه. لكن ما زالت عيناه تشرق بعزم ، خالية من أي وميض من الرغبة في التراجع. كل ما فعله هو التحديق في اليد التي اقتربت منه.
لم يتراجع ولم يتحرك الأمام. بدلا من ذلك ، انتقل أفقيا.
بانغ!
عندما هبط الهجوم ، شعر كأن صدره على وشك أن ينفتح. تم تقطيع أحد ذراعيه ونصف كتفه. قام النظام بمحاكاة مظهر الدم المتدفق ، حيث تم مسح شريط ال
HP إلى شظية.
لكن هجوم الخصم لم يهزمه على الفور ، وكان لا يزال لديه كمية من رقم واحد من الHP.
بدا عيون تشين تايشوان متفاجأة. كان بإمكانه أن يقول إن خصمه لم يكن قائداً في جيش ، بل كان مجرد شاب.
ولكن بالنسبة لشاب كان لديه رد فعل من هذا القبيل تجاه هجومه كان مميزًا ، وحتى هنا في المجتمع افتراضي ، فقد تفاجأ تشين تايشوان جداً.
إذا تراجع هان سين ، فإن ذلك يعني أن عقله قد ضاع. إذا تقدم ، فهذا يعني أنه كان متهوراً تحت الضغط.
بغض النظر عن الطريقة التي ذهب بها هان ، كان قد هزم.
لكن تحت ضغط كهذا ، لا يزال بإمكان هان استخدام أفضل حكم له والاستجابة لنصيحته الخاصة. بالنظر الي هذا ، فوجئ تشين تايشوان .
يعتقد تشين تايشوان أنه من غير المعقول أن يرى شابًا مثل هذا.
“إذا كنت قد أقنعت الصغيرة شوان شوان بتعلم هذه المهارة ، يجب أن تكون مسؤوليتك .” نظر تشين تايشوان فقط إلى هان سن الآن ، متخليًا عن الرغبة في الهجوم.
كان هان سين يستعد للرد ، لكنه أبعد محاولته عند سماعه الرد. كان بإمكان قلبه أن يتعامل مع ما تم نطقه بشكل صحيح ، لذلك سأل “المسؤولية ؟ مسئوليتي عن ماذا؟”
“إذا كان سيف قوي يفتقر إلى غمد مناسب ، فإنه سيضر حتما بالدفاع . إذا كنت قد اقترحت أن تتعلم السيف التجريبي ، فعندئذ يجب أن تكون غمدها” ، قال تشين تايشوان بهدوء.
……………………………………………………..
لكن هجوم الخصم لم يهزمه على الفور ، وكان لا يزال لديه كمية من رقم واحد من الHP.
بدا عيون تشين تايشوان متفاجأة. كان بإمكانه أن يقول إن خصمه لم يكن قائداً في جيش ، بل كان مجرد شاب.
ولكن بالنسبة لشاب كان لديه رد فعل من هذا القبيل تجاه هجومه كان مميزًا ، وحتى هنا في المجتمع افتراضي ، فقد تفاجأ تشين تايشوان جداً.
إذا تراجع هان سين ، فإن ذلك يعني أن عقله قد ضاع. إذا تقدم ، فهذا يعني أنه كان متهوراً تحت الضغط.
بغض النظر عن الطريقة التي ذهب بها هان ، كان قد هزم.
لكن تحت ضغط كهذا ، لا يزال بإمكان هان استخدام أفضل حكم له والاستجابة لنصيحته الخاصة. بالنظر الي هذا ، فوجئ تشين تايشوان .
يعتقد تشين تايشوان أنه من غير المعقول أن يرى شابًا مثل هذا.
“إذا كنت قد أقنعت الصغيرة شوان شوان بتعلم هذه المهارة ، يجب أن تكون مسؤوليتك .” نظر تشين تايشوان فقط إلى هان سن الآن ، متخليًا عن الرغبة في الهجوم.
كان هان سين يستعد للرد ، لكنه أبعد محاولته عند سماعه الرد. كان بإمكان قلبه أن يتعامل مع ما تم نطقه بشكل صحيح ، لذلك سأل “المسؤولية ؟ مسئوليتي عن ماذا؟”
“إذا كان سيف قوي يفتقر إلى غمد مناسب ، فإنه سيضر حتما بالدفاع . إذا كنت قد اقترحت أن تتعلم السيف التجريبي ، فعندئذ يجب أن تكون غمدها” ، قال تشين تايشوان بهدوء.
……………………………………………………..
لكن هجوم الخصم لم يهزمه على الفور ، وكان لا يزال لديه كمية من رقم واحد من الHP.
بدا عيون تشين تايشوان متفاجأة. كان بإمكانه أن يقول إن خصمه لم يكن قائداً في جيش ، بل كان مجرد شاب.
ولكن بالنسبة لشاب كان لديه رد فعل من هذا القبيل تجاه هجومه كان مميزًا ، وحتى هنا في المجتمع افتراضي ، فقد تفاجأ تشين تايشوان جداً.
إذا تراجع هان سين ، فإن ذلك يعني أن عقله قد ضاع. إذا تقدم ، فهذا يعني أنه كان متهوراً تحت الضغط.
بغض النظر عن الطريقة التي ذهب بها هان ، كان قد هزم.
لكن تحت ضغط كهذا ، لا يزال بإمكان هان استخدام أفضل حكم له والاستجابة لنصيحته الخاصة. بالنظر الي هذا ، فوجئ تشين تايشوان .
يعتقد تشين تايشوان أنه من غير المعقول أن يرى شابًا مثل هذا.
“إذا كنت قد أقنعت الصغيرة شوان شوان بتعلم هذه المهارة ، يجب أن تكون مسؤوليتك .” نظر تشين تايشوان فقط إلى هان سن الآن ، متخليًا عن الرغبة في الهجوم.
كان هان سين يستعد للرد ، لكنه أبعد محاولته عند سماعه الرد. كان بإمكان قلبه أن يتعامل مع ما تم نطقه بشكل صحيح ، لذلك سأل “المسؤولية ؟ مسئوليتي عن ماذا؟”
“إذا كان سيف قوي يفتقر إلى غمد مناسب ، فإنه سيضر حتما بالدفاع . إذا كنت قد اقترحت أن تتعلم السيف التجريبي ، فعندئذ يجب أن تكون غمدها” ، قال تشين تايشوان بهدوء.
……………………………………………………..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات