Super God Gene 856

الفصل 856: ميلاد الكنوز الستة

ظهرت الكنوز الثلاثة مع ضوء ذهبي ، ومن كل صندوق ، ظهر شيء مباشرة أمام مومنت كوين.

كان هناك صابر ارجواني ، مطرقة أرجوانية صغيرة ، ودرع أرجواني.

تم الجمع بين النصل والشفرة ، وكان طول الصابر حوالي قدمين . كان الدرع تقريباً حجم مقلاة متوسطة . كان رأس المطرقة تقريباً بحجم القبضة ، بمقبض كان بالكاد يبلغ طوله نصف قدم.

كانت العناصر الثلاثة صغيرة للغاية ، وكان من الصعب تخمين استخداماتها. عندما خرجوا من الصناديق التي كانت تؤويهم في البداية ، تحطمت الصناديق الي غبار وتناثرت فى الريح.

عندما رأى الملك شيطان الدم وبقية المخلوقات الفائقة هذه الأشياء ، حاول كل منهم الاستيلاء عليها.

المخلوق الذي كان الأقرب هو الثور الأسود ، ومع جسمه المعدني الذي يبلغ طوله عشرة أمتار ، هرع نحوهم بسرعة غير مسبوقة.

التقطت مومنت كوين المطرقة الصغيرة و ضربت رأس الثور.

لم تبدو المطرقة الصغيرة مهددة ، مثل البعوضة التي تحاول قتل فيل . لم يدافع الثور ضدها ، ولكن سرعان ما توقف عند اصطدامهم .

كان الامر كقطار بسرعة ثلاثمائة ميل في الساعة يتوقف بشكل مفاجئ. وقف الثور الأسود والدم يتدفق من منطقة رأس الثور التي ضربتها مومنت كوين.

كاتشا! كاتشا!

جاءت الأصوات من جميع أنحاء جسم الثور ، وكأن كل عظامه تنكسر ، واحدة تلو الأخرى. انخفض الجسد البالغ طوله عشرة أمتار إلى حطام علي الأرض لقد مات .

على الرغم من حقيقة أنها كانت تقف بالقرب منه ، لم يتمكن هان سين من اكتشاف طاقتها . وقال هان سين: “يا ملكة ، تهانينا! إن اعظم سعادة قلبي ، رؤىتك تحصلين علي كل هذه الكنز لنفسك” ، بينما يعمل عقله من أجل التوصل إلى حل حول كيفية هروبه من مأزقه. لكن لم تكن هناك فكرة معقولة ، كان الفرار يبدو مستحيلاً. كانت العناصر التي تلقتها من الصناديق الذهبية قوية للغاية ، ولن تكون معدات هان سين متطابقة . “لقد استمتعت ببقائي حولك ، أليس كذلك؟” ابتسمت مومنت كوين ل هان سين. كانت الابتسامة جميلة ومتألقة ، بدت وكأنها حقيقية بما يكفي لتذويب الصورة الجليدية التي كانت تنقلها من قبل. ولكن بالنسبة لهان سين ، ما زال يشعر وكانه سقط في دلو من الثلج التفت هان سين وبدأ الجري. مومنت الملكة حركت جناحيها ، وظهرت ورائه ، امسكته . بوووم! كان الثعلب الفضي غاضبًا ، وبصق برق فضي . ولكن تم إلغاء البرق فورًا بواسطة الهالة البنفسجية التي احاطت جسدها. لم تعاني من أي ضرر. لم يستطع حتي لمسها. بكل بساطة ، أمسكت مومنت كوين ب هان سين والثعلب الفضي. لم يكونا على استعداد للاستسلام ، كل منهم القي أفضل هجماته . هدف هان سين لبطنها ، بينما كان الثعلب الفضي يستهدف رأسها.

صُدمت المخلوقات الفائقة ، والأرواح ، والبشر على حد سواء مما حدث للتو. كان الخوف يستولي علي عقلهم وقلبهم ويرعد جسدهم كصواعق البرق ، ويمنعهم من التحرك.

كان الثور من الجيل الثاني من المخلوقات الفائقة ، وكان من الصعب تصديق أنه مات بضربة واحدة من قبل المطرقة.

بدا ان هان سين و الملك شيطان الدم مصدومين ، ونظروا إلى  “مومنت كوين” بعيون مفتوحة ، بينما كانت تحوم في الجو مع الثلاث أسلحة .

لم يتحرك أي مخلوق فائق ردا على ما حدث للتو ، لكن مومنت كوين تحركت . انتقلت إلى الحرايش العملاق الذي كان قد حصل على صندوق لنفسه .

أرجحت الصابر الأرجواني ، وقسمت الوحش إلى النصف ، كما لو كان قطعة من التوفو.

كان الصندوق الذهبي الرابع في يد مومنت كوين. رأي هان ان الأمور تخرج عن نطاق السيطرة ، فقرر اعادة مومنت كوين إلى بحر الروح.

لكن مومنت كوين رفعت الدرع الأرجواني وغطت نفسها بضوء أرجواني. ألغيت سيطرة هان سين عليها ، وتم إبطال سلطة عقده معها .

ابتسمت مومنت كوين ل هان سين ، ثم تجاهلته. فتحت الصندوق الرابع ، الذي كان أكبر قليلا. كانت هناك مجموعة من الدروع في الداخل ، والتي ارتدتها مومنت كوين على الفور.

كانت مومنت كوين تبدو أكثر وأكثر مثل الشياطين البدائية . كانت تقاتل بصابر ومطرقة ، عندما ذهبت إلى مخلوق آخر كان بحوزته صندوق ذهبي .

بغض النظر عن مدى قوة المخلوق الفائق ، لم يكن شئ بالمقارنة مع مومنت كوين. مع درعها ودروعها ، كان أي هجوم عليها عديم الفائدة .

مع  ابتسامة “مومنت كوين” ل “هان سين” بدأ القلق ينبض في صدره ، استدار هان سين برغبة في الهرب . لم يعد يريد الكنز. أراد فقط أن يركض بعيداً قدر استطاعته.

كانت “مومنت كوين” قادرة على استخدام الأسلحة داخل الصناديق لتدمير عقدها. أصبحت قوية جدا ، يمكن أن تقتل المخلوقات الفائقة بسهولة كما يمكن للمرء أن يقتل الماشية. بدون قدرته على التحكم بها ، كان هان سين بلا شك أسهل هدف.

الفصل 856: ميلاد الكنوز الستة ظهرت الكنوز الثلاثة مع ضوء ذهبي ، ومن كل صندوق ، ظهر شيء مباشرة أمام مومنت كوين. كان هناك صابر ارجواني ، مطرقة أرجوانية صغيرة ، ودرع أرجواني. تم الجمع بين النصل والشفرة ، وكان طول الصابر حوالي قدمين . كان الدرع تقريباً حجم مقلاة متوسطة . كان رأس المطرقة تقريباً بحجم القبضة ، بمقبض كان بالكاد يبلغ طوله نصف قدم. كانت العناصر الثلاثة صغيرة للغاية ، وكان من الصعب تخمين استخداماتها. عندما خرجوا من الصناديق التي كانت تؤويهم في البداية ، تحطمت الصناديق الي غبار وتناثرت فى الريح. عندما رأى الملك شيطان الدم وبقية المخلوقات الفائقة هذه الأشياء ، حاول كل منهم الاستيلاء عليها. المخلوق الذي كان الأقرب هو الثور الأسود ، ومع جسمه المعدني الذي يبلغ طوله عشرة أمتار ، هرع نحوهم بسرعة غير مسبوقة. التقطت مومنت كوين المطرقة الصغيرة و ضربت رأس الثور. لم تبدو المطرقة الصغيرة مهددة ، مثل البعوضة التي تحاول قتل فيل . لم يدافع الثور ضدها ، ولكن سرعان ما توقف عند اصطدامهم . كان الامر كقطار بسرعة ثلاثمائة ميل في الساعة يتوقف بشكل مفاجئ. وقف الثور الأسود والدم يتدفق من منطقة رأس الثور التي ضربتها مومنت كوين. كاتشا! كاتشا! جاءت الأصوات من جميع أنحاء جسم الثور ، وكأن كل عظامه تنكسر ، واحدة تلو الأخرى. انخفض الجسد البالغ طوله عشرة أمتار إلى حطام علي الأرض لقد مات .

كان هان سين يعاملها كخادمة لفترة طويلة ، ومن الواضح أنها احتقرته. وعندما تحصل كل صندوق ، كان يعتقد أنها ستطارده. لم يستطع تخيل الطريقة البشعة التي ستقتله بها.

كان هان سين يشعر بالمرارة بسبب هذه الظروف ، لكن لا أحد يمكن أن يتوقع أن روح التي طالب بها من المحتمل أن تدمر عقدها . لقد كانت أول مرة يسمع بها عن شيء كهذا ، وكان من الممكن أن يكون أول حدث في التاريخ . لم يتم تسجيل مثل هذه الأشياء حتى في مأوي الديمي . لم يفكر أحد بأن الأرواح يمكنها أن تتمرد.

والآن ، لم يكن فقط هان سين فقط الذي ترك كل شئ واختار الهرب ، ركض الملك شيطان الدم ايضاً .

بعد فترة ليست بالطويلة ، هرب هان سين من الجبل الارجواني. وبعيدا ، يمكنه سماع الصرخات المؤلمة من المخلوقات الفائقة. بعد أن التقطت كل الصناديق الذهبية ،تخيل هان سين , مومنت كوين التي تقتل بلا رحمة كل المخلوقات الفائقة بلا رحمة .

مع سرعة مومنت كوين ، كانت بلا شك أقوى شخص في مأويء  الاله الثاني .

والآن بعد أن حصلت على الدروع والأسلحة ، كان بقاء مخلوق فائق في ظلها يعتمد بالكامل على الرحمة التي كانت على استعداد لتقديمها. حاليا ، لم يكن هناك شيء.

“أرغ!”

سمع هان سين صوت صراخ. كان يعرف أنه من الملك شيطان الدم ، لقد قتل .

اهتز هان سين ، وقرر الهرب بكل جهده . لا يمكنه ان يحيا مجدداً مثل الملك شيطان الدم ، لذا كل ما كان في استطاعته هو الجري.

لكن صرخة موت الملك شيطان الدم هي آخر ما سمعته هان كان. بعد ذلك ، بقي فقط الصمت. جلب الهدوء العميق القلق ل هان سين ، وعندما استدار لإلقاء نظرة ، بوووم.

كانت “مومنت كوين” تقف خلفه بصمت كانت تحدق في هان سين بعيون باردة كالجليد.

وبصرف النظر عن الدروع الأرجواني التي كانت ترتديها الآن ، كانت ترتدي أيضا زوج من الأجنحة المعدنية الارجوانية وتاج أرجواني. بدت كأنها ملكة قديمة ، تنحدر من احد الاماكن الأسطورية من عالم آخر . حتى أنها كانت تتمتع بشعلة أرجوانية متلألئة.

على الرغم من حقيقة أنها كانت تقف بالقرب منه ، لم يتمكن هان سين من اكتشاف طاقتها . وقال هان سين: “يا ملكة ، تهانينا! إن اعظم سعادة قلبي ، رؤىتك تحصلين علي كل هذه الكنز لنفسك” ، بينما يعمل عقله من أجل التوصل إلى حل حول كيفية هروبه من مأزقه. لكن لم تكن هناك فكرة معقولة ، كان الفرار يبدو مستحيلاً. كانت العناصر التي تلقتها من الصناديق الذهبية قوية للغاية ، ولن تكون معدات هان سين متطابقة . “لقد استمتعت ببقائي حولك ، أليس كذلك؟” ابتسمت مومنت كوين ل هان سين. كانت الابتسامة جميلة ومتألقة ، بدت وكأنها حقيقية بما يكفي لتذويب الصورة الجليدية التي كانت تنقلها من قبل. ولكن بالنسبة لهان سين ، ما زال يشعر وكانه سقط في دلو من الثلج التفت هان سين وبدأ الجري. مومنت الملكة حركت جناحيها ، وظهرت ورائه ، امسكته . بوووم! كان الثعلب الفضي غاضبًا ، وبصق برق فضي . ولكن تم إلغاء البرق فورًا بواسطة الهالة البنفسجية التي احاطت جسدها. لم تعاني من أي ضرر. لم يستطع حتي لمسها. بكل بساطة ، أمسكت مومنت كوين ب هان سين والثعلب الفضي. لم يكونا على استعداد للاستسلام ، كل منهم القي أفضل هجماته . هدف هان سين لبطنها ، بينما كان الثعلب الفضي يستهدف رأسها.

على الرغم من حقيقة أنها كانت تقف بالقرب منه ، لم يتمكن هان سين من اكتشاف طاقتها .

وقال هان سين: “يا ملكة ، تهانينا! إن اعظم سعادة قلبي ، رؤىتك تحصلين علي كل هذه الكنز لنفسك” ، بينما يعمل عقله من أجل التوصل إلى حل حول كيفية هروبه من مأزقه.

لكن لم تكن هناك فكرة معقولة ، كان الفرار يبدو مستحيلاً. كانت العناصر التي تلقتها من الصناديق الذهبية قوية للغاية ، ولن تكون معدات هان سين متطابقة .

“لقد استمتعت ببقائي حولك ، أليس كذلك؟” ابتسمت مومنت كوين ل هان سين.

كانت الابتسامة جميلة ومتألقة ، بدت وكأنها حقيقية بما يكفي لتذويب الصورة الجليدية التي كانت تنقلها من قبل.

ولكن بالنسبة لهان سين ، ما زال يشعر وكانه سقط في دلو من الثلج

التفت هان سين وبدأ الجري. مومنت الملكة حركت جناحيها ، وظهرت ورائه ، امسكته .

بوووم!

كان الثعلب الفضي غاضبًا ، وبصق برق فضي . ولكن تم إلغاء البرق فورًا بواسطة الهالة البنفسجية التي احاطت جسدها. لم تعاني من أي ضرر. لم يستطع حتي لمسها.

بكل بساطة ، أمسكت مومنت كوين ب هان سين والثعلب الفضي. لم يكونا على استعداد للاستسلام ، كل منهم القي أفضل هجماته . هدف هان سين لبطنها ، بينما كان الثعلب الفضي يستهدف رأسها.