الفصل 891: الشفاء
الفصل 891: الشفاء ذهب هان سين إلى النهر نفسه كل يوم ، في السعي وراء النباتات الوراثية البرية. تمكن هان سين من جمع عدد غير قليل في البداية ، ولكن بعد بضعة أيام من الجمع الناجح ، كان المبلغ الذي استطاع العثور عليه كل يوم تضائل. كان هان سين يستقل الهدير الذهبي لنحو 12 ميل في أي اتجاه على طول النهر ، ولكن لم يكن هناك فائدة كبيرة. عدد أقل وأقل يمكن العثور عليه . في أربعين ميلاً من السفر ، تمكن هان سين من العثور على واحد وأربعين من نباتات الجينات. وبصرف النظر عن الكرمة الأرجواني التي كان يحرسها الضفدع ، كان الباقي نباتات طبيعية تماما ، كان قادر على كسب أربعين قطرة ماء. كان هان سين غير قادر على صياغة خطة يمكن أن يصل بها لكرمة الماء ، دون أن يلفت انتباه الضفدع. في كل مرة كان يمر بالكرمة ، كان الضفدع هناك. كان يقفز في بعض الأحيان ، والتي كانت مخيفة بعض الشيء. كان جسم الضفدع خشن ، وكان لونه أصفر. بدا أكبر بكثير بعد أن خرج من الماء ، حول حجم كرة القدم. لقد رأي هان سين ذات مرة أن ثآليل الضفدع تتفتح لإخراج الدم السام. ثم ، ترك الضفدع كل ذلك التسرب في جذور كرمة الماء. بعد أيام قليلة ، لاحظت هان سين أن كرمة الماء قد نما بها بضعة زهور أرجوانية. كل ذلك يعني أن لديها فرصة لتحمل الثمار الجينية ، ولم تكن نباتًا جينيًا طبيعيًا. “لا أعرف كم من الوقت سيستغرقه الأمر حتى تنمو الثمار. أو كم من الوقت سيستغرق نضج الثمرة بعد ذلك. ولكن متى حدث ذلك ، سأستعد له ، “هان سين فكر في نفسه. منذ أن أثبت هان سين قدرته على استخدام مياه النهر لإحياء ونمو الشجرة ، كان تشو مينغ يعامله بشكل مختلف تمامًا. لقد استمع إلى كل ما قاله له هان سين بعد أول ازدهار مفاجئ ، لم يجرؤ هان سين على وضع قطرة ماء بالكامل للشجرة مرة أخرى. كان أكثر من اللازم. عندما أعطاها قطرة كاملة ، نمت على مدار ليلة واحدة بقدر ما كان يتوقع المرء بعد عدة أشهر من الرعاية الشاقة. كان الأمر مشبوهًا ، وإذا فعل ذلك مرة أخرى ، فإن الأسئلة التي سيتلقاها لن تنتهي أبدًا. مع الأخذ في الاعتبار حجم أول قطرة ماء ، كان هان سين قادراً على قياس مقدار الحياة التي يريد أن يعطيها للشجرة ، وتقسيم جميع قطرات الماء الأخرى إلى الحجم الذي حسبه ليكون مثاليًا. وعندما كان على استعداد لإعطاء الماء للشجرة ، قام بخلط الماء مع بقية الماء في الدلو. على الرغم من أن هذه الشجرة لم تكن مذهلة مثل الليلة الأولى ، إلا أنها نمت بصحة جيدة بمعدل سريع وثابت. بعد بضعة أيام من الاهتمام بالشجرة ، تمكنت هان سين من تحديد الحجم الدقيق للماء الذي ستحتاج إليه الشجرة. مع تخميناته ، استطاع هان سين أن يقرر أن قطرة واحدة من قطرات الماء الثلاث الأصلية كانت تعادل سنة كاملة من توليد الحياة البرية. إذا استوعبت شجرة تنين الدم نقطة واحدة ، فستظهر بسرعة تطورًا لمدة عام. وكان حجم قطرات الماء التي جمعها هان سين شخصيا مختلفا . قد تكون الحياة التي يقدمونها شهرًا أو اكثر . هو لا يعلم. وعلم لاحقا أن الأحجام المختلفة تحددت من الوقت الذي تنمو فيه النباتات التي جمعها. ويعكس حجم قطرات الماء الخاصة بهم سنهم وليس قوتهم . غير أن النباتات كانت دورية في طبيعتها ، وكان هناك حد لمقدار الطاقة التي يمكن أن تولدها. شجرة سيف الحبر ، التي استغرقت ثمارها ثلاث سنوات ، يمكن أن توفر ثلاثة قطرات ماء فقط. حتى لو نمت لمدة عشر سنوات أخرى ، فإنها توفر فقط ثلاث قطرات ماء. تم إنشاء قطرات الماء بواسطة البلورة السوداء ،وفرت طاقات مركزة. لم يكن عمر النباتات عاملًا في نقائها. ولكن إذا كانت النباتات قد بدأت لتوها في النمو ولم تصل بعد إلى مرحلة النضج ، فإن امتصاص طاقاتها لن يوفر نصف كمية المياه التي يمكن الحصول عليها.
الفصل 891: الشفاء ذهب هان سين إلى النهر نفسه كل يوم ، في السعي وراء النباتات الوراثية البرية. تمكن هان سين من جمع عدد غير قليل في البداية ، ولكن بعد بضعة أيام من الجمع الناجح ، كان المبلغ الذي استطاع العثور عليه كل يوم تضائل. كان هان سين يستقل الهدير الذهبي لنحو 12 ميل في أي اتجاه على طول النهر ، ولكن لم يكن هناك فائدة كبيرة. عدد أقل وأقل يمكن العثور عليه . في أربعين ميلاً من السفر ، تمكن هان سين من العثور على واحد وأربعين من نباتات الجينات. وبصرف النظر عن الكرمة الأرجواني التي كان يحرسها الضفدع ، كان الباقي نباتات طبيعية تماما ، كان قادر على كسب أربعين قطرة ماء. كان هان سين غير قادر على صياغة خطة يمكن أن يصل بها لكرمة الماء ، دون أن يلفت انتباه الضفدع. في كل مرة كان يمر بالكرمة ، كان الضفدع هناك. كان يقفز في بعض الأحيان ، والتي كانت مخيفة بعض الشيء. كان جسم الضفدع خشن ، وكان لونه أصفر. بدا أكبر بكثير بعد أن خرج من الماء ، حول حجم كرة القدم. لقد رأي هان سين ذات مرة أن ثآليل الضفدع تتفتح لإخراج الدم السام. ثم ، ترك الضفدع كل ذلك التسرب في جذور كرمة الماء. بعد أيام قليلة ، لاحظت هان سين أن كرمة الماء قد نما بها بضعة زهور أرجوانية. كل ذلك يعني أن لديها فرصة لتحمل الثمار الجينية ، ولم تكن نباتًا جينيًا طبيعيًا. “لا أعرف كم من الوقت سيستغرقه الأمر حتى تنمو الثمار. أو كم من الوقت سيستغرق نضج الثمرة بعد ذلك. ولكن متى حدث ذلك ، سأستعد له ، “هان سين فكر في نفسه. منذ أن أثبت هان سين قدرته على استخدام مياه النهر لإحياء ونمو الشجرة ، كان تشو مينغ يعامله بشكل مختلف تمامًا. لقد استمع إلى كل ما قاله له هان سين بعد أول ازدهار مفاجئ ، لم يجرؤ هان سين على وضع قطرة ماء بالكامل للشجرة مرة أخرى. كان أكثر من اللازم. عندما أعطاها قطرة كاملة ، نمت على مدار ليلة واحدة بقدر ما كان يتوقع المرء بعد عدة أشهر من الرعاية الشاقة. كان الأمر مشبوهًا ، وإذا فعل ذلك مرة أخرى ، فإن الأسئلة التي سيتلقاها لن تنتهي أبدًا. مع الأخذ في الاعتبار حجم أول قطرة ماء ، كان هان سين قادراً على قياس مقدار الحياة التي يريد أن يعطيها للشجرة ، وتقسيم جميع قطرات الماء الأخرى إلى الحجم الذي حسبه ليكون مثاليًا. وعندما كان على استعداد لإعطاء الماء للشجرة ، قام بخلط الماء مع بقية الماء في الدلو. على الرغم من أن هذه الشجرة لم تكن مذهلة مثل الليلة الأولى ، إلا أنها نمت بصحة جيدة بمعدل سريع وثابت. بعد بضعة أيام من الاهتمام بالشجرة ، تمكنت هان سين من تحديد الحجم الدقيق للماء الذي ستحتاج إليه الشجرة. مع تخميناته ، استطاع هان سين أن يقرر أن قطرة واحدة من قطرات الماء الثلاث الأصلية كانت تعادل سنة كاملة من توليد الحياة البرية. إذا استوعبت شجرة تنين الدم نقطة واحدة ، فستظهر بسرعة تطورًا لمدة عام. وكان حجم قطرات الماء التي جمعها هان سين شخصيا مختلفا . قد تكون الحياة التي يقدمونها شهرًا أو اكثر . هو لا يعلم. وعلم لاحقا أن الأحجام المختلفة تحددت من الوقت الذي تنمو فيه النباتات التي جمعها. ويعكس حجم قطرات الماء الخاصة بهم سنهم وليس قوتهم . غير أن النباتات كانت دورية في طبيعتها ، وكان هناك حد لمقدار الطاقة التي يمكن أن تولدها. شجرة سيف الحبر ، التي استغرقت ثمارها ثلاث سنوات ، يمكن أن توفر ثلاثة قطرات ماء فقط. حتى لو نمت لمدة عشر سنوات أخرى ، فإنها توفر فقط ثلاث قطرات ماء. تم إنشاء قطرات الماء بواسطة البلورة السوداء ،وفرت طاقات مركزة. لم يكن عمر النباتات عاملًا في نقائها. ولكن إذا كانت النباتات قد بدأت لتوها في النمو ولم تصل بعد إلى مرحلة النضج ، فإن امتصاص طاقاتها لن يوفر نصف كمية المياه التي يمكن الحصول عليها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات