You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1142

العظم المكسور

العظم المكسور

الفصل 1142:
كان صوت السيدة مثل الموسيقى ، ومجرد سماعه جعل هان سين سعيد.
“اسمي هان سين. وماذا عنك؟ ” سأل هان سين.
إذا كانت إمبراطوراً ، فستتحدث بلا شك بلقبها. وبمجرد أن تفعل ذلك ، يمكنه معرفة ما هي أو من تكون حقاً.
“شيانغ يين “قالت السيدة بابتسامة.
“شيانغ … يين … “كرر هان سين بعدها ، غريب أنه لم يكن اسم نموذجي لأي روح.
نظرت شيانغ يين إلى هان سين وأشارت إلى خاتم دم التنين الخاص به ، قائلة ، “لماذا لديك هذا؟ هل مات؟ “
“هل تعرفين الملك التنين؟ ” سأل هان سين بصدمة.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كانت السيدة صديقة أو عدو لـ الملك التنين ، لذلك كان يعلم أنه سيتعين عليه أن يخطو بحذر بإجاباته حول هذا الموضوع. آخر شيء أراده هو أن يكون عدو لها.
“إذا كنت تعرف الملك التنين ، كيف لم تسمع اسمي من قبل؟ ” سألت شيانغ يين بهذه الابتسامة الدائمة.
صُدم هان سين ، وسأل ، “هل أنتي أحد جنرالات الشيطان القديم؟ “
قالت شيانغ يين ، “لا تتجنب سؤالي. لماذا لديك هذا الخاتم؟ أين هو؟ “
نظر هان سين إلى شيانغ يين بشكل مريب ، ولم يكن يتوقع أن تكون واحدة من الجنرالات.
لكنه على الأقل يعرف الآن لماذا استدعته هنا ، وكان ذلك بسبب حيازته لخاتم دم التنين.
حتى لو كانت جنرالاً ، فقد تكون عدو لـ الملك التنين. لم يكن هناك ما يدل على أنها كانت صديقة له أم لا.

أخبرها هان سين ، “لقد عثرت عليها عند احيائه. “ ثم ذهب ليخبرها القصة كاملة ، ولكن مع بعض التعديلات. أخبرها أنه كان يشاهد كل شيء فقط ، ولم يخبرها بما حدث بالفعل بينه وبين الملك التنين. شيانغ يين ، بعد سماع كل شيء ، تنهدت وقالت ، “حتى التنين الملك فشل في الصعود. قل لي ، هل مات؟ “ “الأخت ، هل تريدين أن تصبحي نصف إله أيضاً؟ ” لاحظ هان سين كم كانت غير معادية نسبياً ، وشعر ببعض الراحة. أومأت برأسها وقالت ، “عندما تفتح الزهرة ، هذا هو الوقت. “ “زهرة؟ قناديل البحر؟ هم ليسو فاكهة؟ ” سأل هان سين بصدمة. قالت شيانغ يين ، “من قال لك أن هذه فاكهة؟ إنها مجرد زهور هذه الشجرة. “ لاحظ هان سين أن شيانغ يين مسترخية تماماً ، لذلك سأل ، “هناك العديد من المخلوقات المخيفة هنا. ألا تعتقدين أنهم قد يتدخلون في محاولتك للصعود؟ “ ألقت شيانغ يين نظرة خاطفة عليهم وقالت ، “إذا نجحت ، فلن يكونو أعظم من الغبار مقارنة بي. إذا فشلت ، يمكنهم الحصول على جسدي. “ صُدم هان سين. عندها أدرك أن المخلوقات لم تكن هناك من أجل الشجرة ، بل من أجلها. كانو ينتظرون لمعرفة ما إذا كانت ستنجح أم لا. إذا فشلت ، فسيكون لحمها مفيداً للغاية وسيكون أكثر قيمة للمخلوقات من أي فاكهة. عندما صعدت ، ستحصل على قوى معبد الاله الرابع . إذا فشلت ، فسيظل لديها القليل من هذه القوة في نظامها. لم يعد هان سين يريد سرقة أي شيء من المنطقة. عندما رأى المرأة الجميلة وهي تواجه الحياة و الموت بسعادة ، شعر بارتعاد لا يصدق. عرف هان سين أنه لا يستطيع التنافس معها ، حتى لو بذل قصارى جهده. ولكن إذا كانت لديها فرصة أن تصبح نصف إله ، فقد كانت بالتأكيد إمبراطور مع ما لا يقل عن عشرة أقفال جينية مفتوحة. “لم أكن أتوقع مقابلة شخص يمكنني التحدث معه قبل أن أغادر هذا المكان. أود أن أقدم لك هدية قبل أن أغادر “. استعادت شيانغ يين شيئ غريب. صنعت القطعة من العظم ، وكانت بيضاوية الشكل. كان هناك ثقب في الأعلى ، مع عدد من الثقوب الأصغر في الجسم. لم يكن لدى هان سين أي فكرة عن طريقة استخدامه ، لكنه كان يعلم أنها يجب أن يكون قوي بشكل لا يصدق. قال هان سين إنه لا ينبغي له أن يقبل مثل هذه الهدية الرائعة ، لكن نيته الحقيقية تجلت في يديه اللتتن مدهما وأمسكه. ابتسمت شيانغ يين وقالت ، “هذا هو العظم المكسور. لقد صنعته من عظم الترقوة. إذا فشلت ، فستكون هذه بقايا تاريخية وإثباتاً لوجودي. “ “قال هان سين “أنا متأكد من أنك ستنجحي”. كان هان سين مصدوم. كان يعتقد أن الجنرالات كانوا جميعاً أرواح ، ولكن إذا كانت تخبره أن العنصر مصنوع من عظمها الحقيقي ، فهذا يعني أنها كانت مخلوق بشري فائق.. يمكن للمخلوقات فقط أن تصنع شيئ كهذا ، حيث أن الأرواح يمكنها فقط صنع كنوز الجينات. لم يحتقر هان سين المخلوقات ، وكان لديه العديد من الحيوانات الأليفة مثل الثعلب الفضي. كانت تبدو بشرية ، إلى جانب الحقيقة. لقد كانت امرأة مذهلة ، وتعرض لضغوط شديدة للاعتقاد بأنها كانت مخلوق حقاً. الم تكن لطيفة وكريمة لمنحه هدية كهذه. ابتسمت شيانغ يين ، وفجأة ، بدأت الأزهار في التألق والسقوط. لكنهم لم يسقطوا مثل الزهور. كانوا مثل قناديل البحر ، يطفو على عمق أعمق في هاوية المحيط. كان قنديل البحر المتوهج حول الشجرة ، مثل الحلم. لكن المخلوقات لم تعجب بجمال هذا المشهد ، بل حدقو في وسط الشجرة. نظر هان سين إلى المكان الذي حدقو فيه ، ولاحظ وجود ثقب في الشجرة. كانت الحفرة مشرقة ومليئة بطاقة لا توصف. عندما أصبح الضوء من الداخل أقوى ، كان الأمر أشبه بمشاهدة شروق الشمس. بدأت أزهار قناديل البحر في تغيير مسارها والطيران نحوه.

أخبرها هان سين ، “لقد عثرت عليها عند احيائه. “
ثم ذهب ليخبرها القصة كاملة ، ولكن مع بعض التعديلات. أخبرها أنه كان يشاهد كل شيء فقط ، ولم يخبرها بما حدث بالفعل بينه وبين الملك التنين.
شيانغ يين ، بعد سماع كل شيء ، تنهدت وقالت ، “حتى التنين الملك فشل في الصعود. قل لي ، هل مات؟ “
“الأخت ، هل تريدين أن تصبحي نصف إله أيضاً؟ ” لاحظ هان سين كم كانت غير معادية نسبياً ، وشعر ببعض الراحة.
أومأت برأسها وقالت ، “عندما تفتح الزهرة ، هذا هو الوقت. “
“زهرة؟ قناديل البحر؟ هم ليسو فاكهة؟ ” سأل هان سين بصدمة.
قالت شيانغ يين ، “من قال لك أن هذه فاكهة؟ إنها مجرد زهور هذه الشجرة. “
لاحظ هان سين أن شيانغ يين مسترخية تماماً ، لذلك سأل ، “هناك العديد من المخلوقات المخيفة هنا. ألا تعتقدين أنهم قد يتدخلون في محاولتك للصعود؟ “
ألقت شيانغ يين نظرة خاطفة عليهم وقالت ، “إذا نجحت ، فلن يكونو أعظم من الغبار مقارنة بي. إذا فشلت ، يمكنهم الحصول على جسدي. “
صُدم هان سين. عندها أدرك أن المخلوقات لم تكن هناك من أجل الشجرة ، بل من أجلها. كانو ينتظرون لمعرفة ما إذا كانت ستنجح أم لا.
إذا فشلت ، فسيكون لحمها مفيداً للغاية وسيكون أكثر قيمة للمخلوقات من أي فاكهة.
عندما صعدت ، ستحصل على قوى معبد الاله الرابع . إذا فشلت ، فسيظل لديها القليل من هذه القوة في نظامها.
لم يعد هان سين يريد سرقة أي شيء من المنطقة. عندما رأى المرأة الجميلة وهي تواجه الحياة و الموت بسعادة ، شعر بارتعاد لا يصدق.
عرف هان سين أنه لا يستطيع التنافس معها ، حتى لو بذل قصارى جهده. ولكن إذا كانت لديها فرصة أن تصبح نصف إله ، فقد كانت بالتأكيد إمبراطور مع ما لا يقل عن عشرة أقفال جينية مفتوحة.
“لم أكن أتوقع مقابلة شخص يمكنني التحدث معه قبل أن أغادر هذا المكان. أود أن أقدم لك هدية قبل أن أغادر “. استعادت شيانغ يين شيئ غريب.
صنعت القطعة من العظم ، وكانت بيضاوية الشكل. كان هناك ثقب في الأعلى ، مع عدد من الثقوب الأصغر في الجسم.
لم يكن لدى هان سين أي فكرة عن طريقة استخدامه ، لكنه كان يعلم أنها يجب أن يكون قوي بشكل لا يصدق.
قال هان سين إنه لا ينبغي له أن يقبل مثل هذه الهدية الرائعة ، لكن نيته الحقيقية تجلت في يديه اللتتن مدهما وأمسكه.
ابتسمت شيانغ يين وقالت ، “هذا هو العظم المكسور. لقد صنعته من عظم الترقوة. إذا فشلت ، فستكون هذه بقايا تاريخية وإثباتاً لوجودي. “
“قال هان سين “أنا متأكد من أنك ستنجحي”.
كان هان سين مصدوم. كان يعتقد أن الجنرالات كانوا جميعاً أرواح ، ولكن إذا كانت تخبره أن العنصر مصنوع من عظمها الحقيقي ، فهذا يعني أنها كانت مخلوق بشري فائق..
يمكن للمخلوقات فقط أن تصنع شيئ كهذا ، حيث أن الأرواح يمكنها فقط صنع كنوز الجينات. لم يحتقر هان سين المخلوقات ، وكان لديه العديد من الحيوانات الأليفة مثل الثعلب الفضي.
كانت تبدو بشرية ، إلى جانب الحقيقة. لقد كانت امرأة مذهلة ، وتعرض لضغوط شديدة للاعتقاد بأنها كانت مخلوق حقاً. الم تكن لطيفة وكريمة لمنحه هدية كهذه.
ابتسمت شيانغ يين ، وفجأة ، بدأت الأزهار في التألق والسقوط.
لكنهم لم يسقطوا مثل الزهور. كانوا مثل قناديل البحر ، يطفو على عمق أعمق في هاوية المحيط.
كان قنديل البحر المتوهج حول الشجرة ، مثل الحلم.
لكن المخلوقات لم تعجب بجمال هذا المشهد ، بل حدقو في وسط الشجرة.
نظر هان سين إلى المكان الذي حدقو فيه ، ولاحظ وجود ثقب في الشجرة. كانت الحفرة مشرقة ومليئة بطاقة لا توصف.
عندما أصبح الضوء من الداخل أقوى ، كان الأمر أشبه بمشاهدة شروق الشمس. بدأت أزهار قناديل البحر في تغيير مسارها والطيران نحوه.

أخبرها هان سين ، “لقد عثرت عليها عند احيائه. “ ثم ذهب ليخبرها القصة كاملة ، ولكن مع بعض التعديلات. أخبرها أنه كان يشاهد كل شيء فقط ، ولم يخبرها بما حدث بالفعل بينه وبين الملك التنين. شيانغ يين ، بعد سماع كل شيء ، تنهدت وقالت ، “حتى التنين الملك فشل في الصعود. قل لي ، هل مات؟ “ “الأخت ، هل تريدين أن تصبحي نصف إله أيضاً؟ ” لاحظ هان سين كم كانت غير معادية نسبياً ، وشعر ببعض الراحة. أومأت برأسها وقالت ، “عندما تفتح الزهرة ، هذا هو الوقت. “ “زهرة؟ قناديل البحر؟ هم ليسو فاكهة؟ ” سأل هان سين بصدمة. قالت شيانغ يين ، “من قال لك أن هذه فاكهة؟ إنها مجرد زهور هذه الشجرة. “ لاحظ هان سين أن شيانغ يين مسترخية تماماً ، لذلك سأل ، “هناك العديد من المخلوقات المخيفة هنا. ألا تعتقدين أنهم قد يتدخلون في محاولتك للصعود؟ “ ألقت شيانغ يين نظرة خاطفة عليهم وقالت ، “إذا نجحت ، فلن يكونو أعظم من الغبار مقارنة بي. إذا فشلت ، يمكنهم الحصول على جسدي. “ صُدم هان سين. عندها أدرك أن المخلوقات لم تكن هناك من أجل الشجرة ، بل من أجلها. كانو ينتظرون لمعرفة ما إذا كانت ستنجح أم لا. إذا فشلت ، فسيكون لحمها مفيداً للغاية وسيكون أكثر قيمة للمخلوقات من أي فاكهة. عندما صعدت ، ستحصل على قوى معبد الاله الرابع . إذا فشلت ، فسيظل لديها القليل من هذه القوة في نظامها. لم يعد هان سين يريد سرقة أي شيء من المنطقة. عندما رأى المرأة الجميلة وهي تواجه الحياة و الموت بسعادة ، شعر بارتعاد لا يصدق. عرف هان سين أنه لا يستطيع التنافس معها ، حتى لو بذل قصارى جهده. ولكن إذا كانت لديها فرصة أن تصبح نصف إله ، فقد كانت بالتأكيد إمبراطور مع ما لا يقل عن عشرة أقفال جينية مفتوحة. “لم أكن أتوقع مقابلة شخص يمكنني التحدث معه قبل أن أغادر هذا المكان. أود أن أقدم لك هدية قبل أن أغادر “. استعادت شيانغ يين شيئ غريب. صنعت القطعة من العظم ، وكانت بيضاوية الشكل. كان هناك ثقب في الأعلى ، مع عدد من الثقوب الأصغر في الجسم. لم يكن لدى هان سين أي فكرة عن طريقة استخدامه ، لكنه كان يعلم أنها يجب أن يكون قوي بشكل لا يصدق. قال هان سين إنه لا ينبغي له أن يقبل مثل هذه الهدية الرائعة ، لكن نيته الحقيقية تجلت في يديه اللتتن مدهما وأمسكه. ابتسمت شيانغ يين وقالت ، “هذا هو العظم المكسور. لقد صنعته من عظم الترقوة. إذا فشلت ، فستكون هذه بقايا تاريخية وإثباتاً لوجودي. “ “قال هان سين “أنا متأكد من أنك ستنجحي”. كان هان سين مصدوم. كان يعتقد أن الجنرالات كانوا جميعاً أرواح ، ولكن إذا كانت تخبره أن العنصر مصنوع من عظمها الحقيقي ، فهذا يعني أنها كانت مخلوق بشري فائق.. يمكن للمخلوقات فقط أن تصنع شيئ كهذا ، حيث أن الأرواح يمكنها فقط صنع كنوز الجينات. لم يحتقر هان سين المخلوقات ، وكان لديه العديد من الحيوانات الأليفة مثل الثعلب الفضي. كانت تبدو بشرية ، إلى جانب الحقيقة. لقد كانت امرأة مذهلة ، وتعرض لضغوط شديدة للاعتقاد بأنها كانت مخلوق حقاً. الم تكن لطيفة وكريمة لمنحه هدية كهذه. ابتسمت شيانغ يين ، وفجأة ، بدأت الأزهار في التألق والسقوط. لكنهم لم يسقطوا مثل الزهور. كانوا مثل قناديل البحر ، يطفو على عمق أعمق في هاوية المحيط. كان قنديل البحر المتوهج حول الشجرة ، مثل الحلم. لكن المخلوقات لم تعجب بجمال هذا المشهد ، بل حدقو في وسط الشجرة. نظر هان سين إلى المكان الذي حدقو فيه ، ولاحظ وجود ثقب في الشجرة. كانت الحفرة مشرقة ومليئة بطاقة لا توصف. عندما أصبح الضوء من الداخل أقوى ، كان الأمر أشبه بمشاهدة شروق الشمس. بدأت أزهار قناديل البحر في تغيير مسارها والطيران نحوه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط