عرقنا
الفصل 1354: عرقنا
بدا أن الطاهية تشعر بالذنب لعدم قيامها بأي شيء لرد الجميل. قالت ، “لقد صرت للتو نصف إله. من الخطورة أن تبقي بمفردك هنا. إذا كنت ترغب في ذلك ، يمكنك الحصول على سكن داخل مسكني “.
“هناك مأوي في هذه الأجزاء؟” صُدم هان سين لسماع ذلك. إذا كانت هناك ملاجئ روحية قريبة ، فسيكون في خطر كبير.
عندما سمعت الطاهية سؤال هان سين ، حدقت فيه لكنها لم تتكلم بكلمة واحدة.
اتمني ان انشر كل فصول الاسبوع اليوم لذا اسهرو معي يا رفاق 🙂 سيكون هناك فصول كل ساعة او اثنتين حتي انتهي
لكن فمها ظل مغلق بإحكام ، مما دفع هان سين إلى توضيح تفاصيل ما رغب في طرحه في النهاية. قال ، “أريد أن أعرف ما إذا كنتي صديق أم عدو لهان جينشي .”
مع حافة القرن المسننة ، حفر هان سين أعمق قليلاً في حلقها. بدأ جلد رقبتها الممزق ينضح بقطرات من الدم تدحرجت إلى كتفيها.
“آه ، الزعيم الأول والزعيم الثاني! لقد وجدت كلاكما “. بدا الخروف مغمور بالسعادة.
“لا تختبري صبري!” تظاهر هان سين بالغضب ونفاد الصبر لأي مقاومة قد تقدمها.
“إذن اقتلني ، إذا كان هذا ما تتمناه.” تحدثت الطاهية بنبرة تقشعر لها الأبدان ، دون أي إشارة إلى أن كلماتها كانت خدعة . لم تكن خائفة من الموت على الأقل.
“إذن اقتلني ، إذا كان هذا ما تتمناه.” تحدثت الطاهية بنبرة تقشعر لها الأبدان ، دون أي إشارة إلى أن كلماتها كانت خدعة . لم تكن خائفة من الموت على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 1354: عرقنا
بالطبع ، كان هان سين لا يزال يأمل في استخراج المعلومات ؛ أراد كل ما قد تعرفه عن هان جينشي . كان قتلها آخر شيء تمنى القيام به ، لهذا السبب بالذات ، ولهذا السبب وحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيتي الكثير من البشر في معبد الاله الثالث؟” قال هان سين “كان يجب أن يكون هناك عدد قليل في كل مأوي” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرر تخفيف نبرته ومحاولة إدخال لمسة ودية في نهجه ، ولذا قال لها ، “أريد فقط أن أتحدث عن علاقتك بهان جينشي . إذا أجبتي وأخبرتني بما أريد أن أعرفه ، فأنتي حرة في الذهاب “.
اتمني ان انشر كل فصول الاسبوع اليوم لذا اسهرو معي يا رفاق 🙂 سيكون هناك فصول كل ساعة او اثنتين حتي انتهي
لكن فمها ظل مغلق بإحكام ، مما دفع هان سين إلى توضيح تفاصيل ما رغب في طرحه في النهاية. قال ، “أريد أن أعرف ما إذا كنتي صديق أم عدو لهان جينشي .”
قامت الطاهية بفحص جسدها ، وعلى الرغم من أن الشفاء كان عملية بطيئة إلى حد ما ، إلا أنها تمكنت من معرفة أنها تتحسن.
“سأكون صادق معكي ؛ أنا لست صديق هان جينشي . في الحقيقة أنا عدوه. إذا كنتي تكرهين هان جينشي بقدر ما يوحي سلوكك بذلك ، فعندئذ لدينا هدف مشترك “. وضع هان سين قرنه بعيداً ووضع تعبير اعتذاري.
“نحن … نكره بعضنا البعض. نحن نكره بعضنا البعض كثيراص . من الواضح أنك حليفه أو عبده ، لذا توقف عن الكلام “. تحدثت الطاهية بلهجة مليئة بالحقد ونظرة ازدراء كادت تحدث ثقوب في الشاب أمامها.
لم ترد عليه الطاهية مباشرتاً ، وبدلاً من ذلك قالت: “تعال. سأساعدك في اصطياد بعض المخلوقات ، حتى تتمكن من التحسن. اعتبر أنني أعيد لك المال . بعد ذلك ، سنكون متساويين “.
إذا كان الرجل أمام باب مدخل مأوي تحت الأرض من أتباع هان جينشي ، فإن ما قالته الآن يشير إلى أنها ربما قتلته بنفسها.
وافق هان سين على الفور. إذا كان لا يزال مسموح له بالعودة إلى التحالف ، ولم يكن معرض لخطر الاستعباد ، فلن يرى أي مشكلة في ذلك. في الواقع ، ستكون صفقة رائعة إلى حد ما.
عندما رأي الطاهية تتحدث بغضب مكتم ، بدا الأمر كما لو أن هان جينشي قد فعل لها شئ فظيع.
“آه ، الزعيم الأول والزعيم الثاني! لقد وجدت كلاكما “. بدا الخروف مغمور بالسعادة.
“لماذا تعتقد أنني معه؟” سأل هان سين .
الفصل 1354: عرقنا
قالت الطاهية: “أنتما تشتركان في نفس العرق”.
قامت الطاهية بفحص جسدها ، وعلى الرغم من أن الشفاء كان عملية بطيئة إلى حد ما ، إلا أنها تمكنت من معرفة أنها تتحسن.
ابتسم هان سين وقال ضاحكاً : “أوه ، لقد أسأتي فهم الأمور! نحن بشر ، نعم ، لكن عِرقنا لديه عدد سكان أكبر منكم ، إذا كنت سأراهن . هذا لا يعني أننا جميعاً متماثلين. لذا ، ما الذي يجعلك تعتقدين بأنني صديق هان جينشي ؟ ” بذل هان سين قصارى جهده لشرح الأمور ببساطة قدر استطاعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قادت الطاهية هان سين إلى المأوي. كانت المسافة بعيدة ، لذا كانت الرحلة طويلة. في منتصف سفرهم ، صادفو خروف . كانت الخروف الحقير الذي طور هان سين مشاعر اعجاب وكراهية نحوه .
نظرت الطاهية إلى هان سين بارتباك ، وتلعثمت لتسأل ، “هل ما تقوله صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت الطاهية: “أنتما تشتركان في نفس العرق”.
“سأكون صادق معكي ؛ أنا لست صديق هان جينشي . في الحقيقة أنا عدوه. إذا كنتي تكرهين هان جينشي بقدر ما يوحي سلوكك بذلك ، فعندئذ لدينا هدف مشترك “. وضع هان سين قرنه بعيداً ووضع تعبير اعتذاري.
قامت الطاهية بفحص جسدها ، وعلى الرغم من أن الشفاء كان عملية بطيئة إلى حد ما ، إلا أنها تمكنت من معرفة أنها تتحسن.
ثم واصل هان سين شفاء جروحها قبل أن يلمسها مرة أخرى بالبيضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لديك حقا كراهية مع هان جينشي ؟” سألت الطاهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحضرها هان سين إلى شجرة قريبة لاستئناف الشفاء ، وبينما كان يلمس جروحها ، قال: “إذا كنت صديقاً له ، فستموتي الآن. لقد جازفت بحياتي وأطرافي لإنقاذك ؛ أنتي تعرفين ذلك ، أليس كذلك؟ “
كانت الطاهية قد تعافت تماماً في هذه المرحلة. وعرفت أنها أقوى من هان سين أيضاً. بسؤالها عن هذا ، كان من الواضح أنه ليس لديه ضغينة ضدها.
قامت الطاهية بفحص جسدها ، وعلى الرغم من أن الشفاء كان عملية بطيئة إلى حد ما ، إلا أنها تمكنت من معرفة أنها تتحسن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت الطاهية سؤال هان سين ، حدقت فيه لكنها لم تتكلم بكلمة واحدة.
أحضرها هان سين إلى شجرة قريبة لاستئناف الشفاء ، وبينما كان يلمس جروحها ، قال: “إذا كنت صديقاً له ، فستموتي الآن. لقد جازفت بحياتي وأطرافي لإنقاذك ؛ أنتي تعرفين ذلك ، أليس كذلك؟ “
لقد أصيبت بأضرار شديدة ، وكان ضوء هان سين المقدس لا يزال ضعيف للغاية. لهذا السبب ، استغرق الأمر وقت طويل حتى ينتهي هان سين من شفائها تماماً. لكن هان سين بقي معها و واصل علاجها. تحدثو عن أشياء كثيرة ، لكن في الدردشة ، لم يطرح هان سين أي شيء مقلق أو جاد.
مضت الطاهية تشرح ، “يوجد مأوى من الدرجة الفضية ، يملكه مخلوق بدائي . إذا عرضت عليه موارد ذات قيمة ، فلا أرى أي سبب يمنعك من البقاء هناك “.
عندما حاول هان سين أن يكون وقح وحازم معها ، لم تعطه ما يريد. الآن ، كان سيبذل قصارى جهده ليكون لطيف وخير . إذا تصرف بهذه الطريقة ، فربما تكون أكثر استعداد للوثوق به.
………………………………….
أمضيا الأيام القليلة التالية معاً ، وعلى مدار ذلك الوقت ، استمرت الطاهية في تلقي العلاج الضعيف، بالإضافة إلى اللطف الآخر الذي كان هان سين على استعداد لإضفائه.
“هناك مأوي في هذه الأجزاء؟” صُدم هان سين لسماع ذلك. إذا كانت هناك ملاجئ روحية قريبة ، فسيكون في خطر كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هل يمكنني أن أسألك . لماذا كنتي تحاولين قتلي ؟ أعلم أنني أخذت رأس تلك البقرة ، لكن هل كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلك تطارديني؟ ” يبدو أن التوتر بين الاثنين قد تبدد الآن ، لذلك اعتقد هان سين أنه أفضل وقت للسؤال عن هذا.
كانت الطاهية قد تعافت تماماً في هذه المرحلة. وعرفت أنها أقوى من هان سين أيضاً. بسؤالها عن هذا ، كان من الواضح أنه ليس لديه ضغينة ضدها.
بدا أن الطاهية تشعر بالذنب لعدم قيامها بأي شيء لرد الجميل. قالت ، “لقد صرت للتو نصف إله. من الخطورة أن تبقي بمفردك هنا. إذا كنت ترغب في ذلك ، يمكنك الحصول على سكن داخل مسكني “.
الفصل 1354: عرقنا
قالت الطاهية ، “أنت وهان جينشي تبدوان متشابهين ؛ هذا هو سبب رغبتي في قتلك “.
“هل رأيتي الكثير من البشر في معبد الاله الثالث؟” قال هان سين “كان يجب أن يكون هناك عدد قليل في كل مأوي” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت الطاهية ، “هان جينشي كان البشري الوحيد الذي رأيته في حياتي.”
“ليست هناك حاجة للقيام بذلك ، ولكن نظراً لأن كلانا يكره هان جينشي ، يجب أن نشارك ما نعرفه.” قال هان سين : “يمكننا مساعدة بعضنا البعض بهذه الطريقة ، ولكن إذا كنتي مشغولة ، فلا تتردد في المضي قدماً” .
“ليست هناك حاجة للقيام بذلك ، ولكن نظراً لأن كلانا يكره هان جينشي ، يجب أن نشارك ما نعرفه.” قال هان سين : “يمكننا مساعدة بعضنا البعض بهذه الطريقة ، ولكن إذا كنتي مشغولة ، فلا تتردد في المضي قدماً” .
“إذن ، كيف صرتما أعداء؟” دفع هان سين حظه ليسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت الطاهية سؤال هان سين ، حدقت فيه لكنها لم تتكلم بكلمة واحدة.
لكن فمها ظل مغلق بإحكام ، مما دفع هان سين إلى توضيح تفاصيل ما رغب في طرحه في النهاية. قال ، “أريد أن أعرف ما إذا كنتي صديق أم عدو لهان جينشي .”
لم ترد عليه الطاهية مباشرتاً ، وبدلاً من ذلك قالت: “تعال. سأساعدك في اصطياد بعض المخلوقات ، حتى تتمكن من التحسن. اعتبر أنني أعيد لك المال . بعد ذلك ، سنكون متساويين “.
“نحن … نكره بعضنا البعض. نحن نكره بعضنا البعض كثيراص . من الواضح أنك حليفه أو عبده ، لذا توقف عن الكلام “. تحدثت الطاهية بلهجة مليئة بالحقد ونظرة ازدراء كادت تحدث ثقوب في الشاب أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليست هناك حاجة للقيام بذلك ، ولكن نظراً لأن كلانا يكره هان جينشي ، يجب أن نشارك ما نعرفه.” قال هان سين : “يمكننا مساعدة بعضنا البعض بهذه الطريقة ، ولكن إذا كنتي مشغولة ، فلا تتردد في المضي قدماً” .
نظرت الطاهية إلى هان سين بارتباك ، وتلعثمت لتسأل ، “هل ما تقوله صحيح؟”
كان هان سين يتصرف بهذه الطريقة اللطيفة منذ وقت طويل ، على أمل أنه عندما تغادر ، فإن الغياب سيجعل المشاعر تنمو في قلبها . إذا سار كل شيء وفقاً للخطة ، فربما في المرة التالية التي يلتقيا فيها ، ستكون مستعدة لمشاركة ما تعرفه.
أحضرها هان سين إلى شجرة قريبة لاستئناف الشفاء ، وبينما كان يلمس جروحها ، قال: “إذا كنت صديقاً له ، فستموتي الآن. لقد جازفت بحياتي وأطرافي لإنقاذك ؛ أنتي تعرفين ذلك ، أليس كذلك؟ “
بدا أن الطاهية تشعر بالذنب لعدم قيامها بأي شيء لرد الجميل. قالت ، “لقد صرت للتو نصف إله. من الخطورة أن تبقي بمفردك هنا. إذا كنت ترغب في ذلك ، يمكنك الحصول على سكن داخل مسكني “.
“هناك مأوي في هذه الأجزاء؟” صُدم هان سين لسماع ذلك. إذا كانت هناك ملاجئ روحية قريبة ، فسيكون في خطر كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مضت الطاهية تشرح ، “يوجد مأوى من الدرجة الفضية ، يملكه مخلوق بدائي . إذا عرضت عليه موارد ذات قيمة ، فلا أرى أي سبب يمنعك من البقاء هناك “.
بدا أن الطاهية تشعر بالذنب لعدم قيامها بأي شيء لرد الجميل. قالت ، “لقد صرت للتو نصف إله. من الخطورة أن تبقي بمفردك هنا. إذا كنت ترغب في ذلك ، يمكنك الحصول على سكن داخل مسكني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت الطاهية سؤال هان سين ، حدقت فيه لكنها لم تتكلم بكلمة واحدة.
وافق هان سين على الفور. إذا كان لا يزال مسموح له بالعودة إلى التحالف ، ولم يكن معرض لخطر الاستعباد ، فلن يرى أي مشكلة في ذلك. في الواقع ، ستكون صفقة رائعة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم قادت الطاهية هان سين إلى المأوي. كانت المسافة بعيدة ، لذا كانت الرحلة طويلة. في منتصف سفرهم ، صادفو خروف . كانت الخروف الحقير الذي طور هان سين مشاعر اعجاب وكراهية نحوه .
ابتسم هان سين وقال ضاحكاً : “أوه ، لقد أسأتي فهم الأمور! نحن بشر ، نعم ، لكن عِرقنا لديه عدد سكان أكبر منكم ، إذا كنت سأراهن . هذا لا يعني أننا جميعاً متماثلين. لذا ، ما الذي يجعلك تعتقدين بأنني صديق هان جينشي ؟ ” بذل هان سين قصارى جهده لشرح الأمور ببساطة قدر استطاعته.
“آه ، الزعيم الأول والزعيم الثاني! لقد وجدت كلاكما “. بدا الخروف مغمور بالسعادة.
إذا كان الرجل أمام باب مدخل مأوي تحت الأرض من أتباع هان جينشي ، فإن ما قالته الآن يشير إلى أنها ربما قتلته بنفسها.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
………………………………….
قالت الطاهية ، “هان جينشي كان البشري الوحيد الذي رأيته في حياتي.”
اتمني ان انشر كل فصول الاسبوع اليوم لذا اسهرو معي يا رفاق 🙂 سيكون هناك فصول كل ساعة او اثنتين حتي انتهي
“نحن … نكره بعضنا البعض. نحن نكره بعضنا البعض كثيراص . من الواضح أنك حليفه أو عبده ، لذا توقف عن الكلام “. تحدثت الطاهية بلهجة مليئة بالحقد ونظرة ازدراء كادت تحدث ثقوب في الشاب أمامها.
قالت الطاهية ، “أنت وهان جينشي تبدوان متشابهين ؛ هذا هو سبب رغبتي في قتلك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
