بيضة كبيرة ثقيلة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 1428: بيضة كبيرة ثقيلة
استخدم هان سين هالة دونغ شوان مرة أخرى للتأكد من ابتعاد الثعبان .أينما ذهب وحش دودة الثعبان ، كان الآن بعيد عن هان سين.
في الجزء السفلي من الحفرة كان هناك نفق غريب. مما يمكن ان يراه . لم يكن قد تكون بشكل طبيعي ، ويبدو أنه يقود في اتجاه معين.
استخدم هان سين هالة دونغ شوان مرة أخرى للتأكد من ابتعاد الثعبان .أينما ذهب وحش دودة الثعبان ، كان الآن بعيد عن هان سين.
بعد استخدام هالة دونغ شوان لمسح ما يمكنه من الحفرة ، لم يتمكن هان سين من اكتشاف وجود أي مخلوق يعيش هناك.
إذا كان هناك مخلوق قد أزعجته عملة هان سين ، ونجا بطريقة ما ، فمن المفترض أن يخرج من هناك الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد استخدام هالة دونغ شوان لمسح ما يمكنه من الحفرة ، لم يتمكن هان سين من اكتشاف وجود أي مخلوق يعيش هناك.
لذلك ، على ما يبدو ، لم يكن لديه ما يخشاه ، قرر هان سين التحقيق في الحفرة – الأقدام أولاً.
كان طول المخلوق بضع مئات من الأمتار. والغريب ، بعد إلقاء نظرة فاحصة وأكثر دقة ، لاحظ هان سين أن المخلوق يفتقر إلى العيون وحتى الفم . بصدق لولا حجمه الضخم ، لبدا أشبه بدودة الأرض .
كانت الحفرة التي أنشأها هائلة و عميقة دون أدنى شك . علق ضباب كثيف في الهواء بعد الانفجار السابق. عندما اقترب هان سين من القاع ، كان بإمكانه رؤية مدى الدمار والعنف المخيف للقوة التي أطلقها.
حرص هان سين على قمع تنفسه وإخفاء قوة حياته ، حتى يتمكن من الاختباء والتجسس عليها لفترة من الوقت . ما كان يبحث عنه قد يكون كنز يستحق أن ينتزعه لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الجزء السفلي من الحفرة كان هناك نفق غريب. مما يمكن ان يراه . لم يكن قد تكون بشكل طبيعي ، ويبدو أنه يقود في اتجاه معين.
سمح هان سين لنفسه بدقيقة أخرى للتعامل مع البيضة قبل الهروب ، خمن أن المخلوق سيعود بحلول ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء حظه ، حاول قدر استطاعته ، لكن لم تتزحزح البيضة.
ربما جاء الضوء الذي لمحه هان سين من هناك ، وقد تأكد ذلك عندما رأى نفس الوميض يمر في مجال رؤيته وهو يحدق في النفق.
بعد اجتياز هذا الامتداد الأسود ، وجد هان سين نفسه يتجول في مساحة كبيرة إلى حد ما. بدا وكأنه عش ، نظراً لوجود مخلوق في وسطه. كان ثعبان.
كان لونه أسود وأبيض ، لكن الأجزاء البيضاء كانت فلورية. كانو تقريباً مثل مصابيح النيون. عرف هان سين بسرعة – وبشكل مؤكد – أنها كانت الأضواء التي شاهدها لفترة وجيزة في وقت سابق.
كانت الحفرة التي أنشأها هائلة و عميقة دون أدنى شك . علق ضباب كثيف في الهواء بعد الانفجار السابق. عندما اقترب هان سين من القاع ، كان بإمكانه رؤية مدى الدمار والعنف المخيف للقوة التي أطلقها.
في أحد الأطراف ، الذي خمّن هان سين أنه الوجه ، كان هناك قرن كان أيضاً أسود وأبيض. كان يتلوى كما تفعل الديدان في كثير من الأحيان. وكان يتحرك وينزلق مثل الثعبان.
كان طول المخلوق بضع مئات من الأمتار. والغريب ، بعد إلقاء نظرة فاحصة وأكثر دقة ، لاحظ هان سين أن المخلوق يفتقر إلى العيون وحتى الفم . بصدق لولا حجمه الضخم ، لبدا أشبه بدودة الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أحد الأطراف ، الذي خمّن هان سين أنه الوجه ، كان هناك قرن كان أيضاً أسود وأبيض. كان يتلوى كما تفعل الديدان في كثير من الأحيان. وكان يتحرك وينزلق مثل الثعبان.
في النهاية ، حفر الوحش البيضة بالكامل . لكن المخلوق لم يتوقف عند هذا الحد ، وبدا في الواقع غير مهتم تماماً بالبيضة . لقد استمر ببساطة في الحفر أعمق وأعمق في نفس المكان حتى أبتعد عن الأنظار.
كان لونه أسود وأبيض ، لكن الأجزاء البيضاء كانت فلورية. كانو تقريباً مثل مصابيح النيون. عرف هان سين بسرعة – وبشكل مؤكد – أنها كانت الأضواء التي شاهدها لفترة وجيزة في وقت سابق.
أجرى هان سين مسح ضوئي للمخلوق بدلاً من الاندفاع نحوه . وكان من الجيد أنه لم يفعل ذلك ، لأن قوة حياته أشارت إلى أنه مخلوق فائق.
واستمر المخلوق في فعل هذا مراراً وتكراراً. كان مقر إقامته يتوسع بوتيرة سريعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلب هان سين ينبض بسرعة كبيرة من الإثارة ، وفكر في نفسه ، “حسناً ، لقد ذهب أخيراً. حسناً ، أيا كان من تنتمي هذه البيضة اليه ، فمن المؤكد أنها تبدو وكأنها تنتمي إلى مخلوق فائق. هناك ، النقاط الجينية الفائقة موجودة في العراء ، بدون حراسة وجاهزة لألتقطها! “
ظل المخلوق يتحرك ، وتأكد هان سين من عدم إعاقة طريقه. كان ينزلق ويعود ، من الواضح أنه يبحث عن شيء ما.
“هممم ، إنها بيضة إذن؟ ولكن إذا كانت بيضة ، فهل تنتمي إلى هذا المخلوق الغريب؟ أم أن المخلوق يسرق بيضة تنتمي إلى مخلوق آخر؟ ” بدأ هان سين يتسأل.
حرص هان سين على قمع تنفسه وإخفاء قوة حياته ، حتى يتمكن من الاختباء والتجسس عليها لفترة من الوقت . ما كان يبحث عنه قد يكون كنز يستحق أن ينتزعه لنفسه.
لم تكن صغيرة أيضاً. مما يمكن أن يراه هان سين ، كان ارتفاعها متر ، لكن معظمه كان لا يزال مدفون في الأرض التي كان المخلوق يحفرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجرى هان سين مسح ضوئي للمخلوق بدلاً من الاندفاع نحوه . وكان من الجيد أنه لم يفعل ذلك ، لأن قوة حياته أشارت إلى أنه مخلوق فائق.
لم يعتقد هان سين أنه يمكن أن يقتله. كان عليه أن يتخفي قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجرى هان سين مسح ضوئي للمخلوق بدلاً من الاندفاع نحوه . وكان من الجيد أنه لم يفعل ذلك ، لأن قوة حياته أشارت إلى أنه مخلوق فائق.
لكن الزجاجة الصلبة لم تكن مثل القرع . لا يمكن أن تمتص الأشياء ، وعليه أن يرفع البيضة جسدياً ويدفعها للداخل.
بالطبع ، إذا كان هان سين يمتلك نواة جينية ذاتي من رتبة الأحجار الكريمة ، فسوف يحاول قتاله . لكنه لم يفعل ولن يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد مراقبته لفترة من الوقت ، فهم هان سين تماماً ما الذي تفعله الدودة الثعبان. لم يكن يبحث عن أي شيء في الواقع. كانت توسع مكانها الصغير تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا وكأنه كان يدور حول الكهف ، لكنه في الواقع كان يضرب جدران منزله بحراشفه الصلبة ، ويقطع متر من الأرض في كل مرة. لقد فعل نفس الشيء بالتساوي ، في كل مكان حول عشه.
لكن الزجاجة الصلبة لم تكن مثل القرع . لا يمكن أن تمتص الأشياء ، وعليه أن يرفع البيضة جسدياً ويدفعها للداخل.
واستمر المخلوق في فعل هذا مراراً وتكراراً. كان مقر إقامته يتوسع بوتيرة سريعة.
عندما قام هان سين يعصر عقله بحثاً عن حل ، سمع الوحش الأسود والأبيض يعود. لحسن الحظ ، كان يعود ببطئ . كانت هناك احتمال بانه لم يعلم بعد عن الدخيل الذي اراد أكل البيضة.
استعد هان سين ، ثم قفز إلى البيضة.
“هل يريد المخلوق الانتحار ، ويبني لنفسه قبر جميل قبل أن يموت؟” فكر هان سين في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بقليل ، ظهر الوحش مرة أخرى ، وكانت على رأسه سيدة جميلة. اقترب الوحش مباشرةً من البيضة ، وعندما لاحظتها عيني السيدة ، بدت مندهشة.
بينما كان هان سين يشاهد وفضوله يتضائل ، ظهر شيء ما فجأة في أعمق أعماق المكان الذي حفر فيه المخلوق . كان يبدو كقطعة من الخزف بلون أبيض كريمي خافت.
عندما قام هان سين يعصر عقله بحثاً عن حل ، سمع الوحش الأسود والأبيض يعود. لحسن الحظ ، كان يعود ببطئ . كانت هناك احتمال بانه لم يعلم بعد عن الدخيل الذي اراد أكل البيضة.
عندما وجدها الوحش ، بدأ في الحفر بقوة و بشكل أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد استخدام هالة دونغ شوان لمسح ما يمكنه من الحفرة ، لم يتمكن هان سين من اكتشاف وجود أي مخلوق يعيش هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلب هان سين ينبض بسرعة كبيرة من الإثارة ، وفكر في نفسه ، “حسناً ، لقد ذهب أخيراً. حسناً ، أيا كان من تنتمي هذه البيضة اليه ، فمن المؤكد أنها تبدو وكأنها تنتمي إلى مخلوق فائق. هناك ، النقاط الجينية الفائقة موجودة في العراء ، بدون حراسة وجاهزة لألتقطها! “
كانت القطعة الخزفية مثل إناء أو ما شابه ، لكن كان من الصعب صنعها في الأرض نظراً لشكله ، اعتقد هان سين أنه عنصر كان من صنع الإنسان البدائي ، ولكن مع اكتشاف المزيد منه ، أدرك أنها في الواقع بيضة.
لم تكن صغيرة أيضاً. مما يمكن أن يراه هان سين ، كان ارتفاعها متر ، لكن معظمه كان لا يزال مدفون في الأرض التي كان المخلوق يحفرها.
لذلك ، على ما يبدو ، لم يكن لديه ما يخشاه ، قرر هان سين التحقيق في الحفرة – الأقدام أولاً.
“هممم ، إنها بيضة إذن؟ ولكن إذا كانت بيضة ، فهل تنتمي إلى هذا المخلوق الغريب؟ أم أن المخلوق يسرق بيضة تنتمي إلى مخلوق آخر؟ ” بدأ هان سين يتسأل.
في أحد الأطراف ، الذي خمّن هان سين أنه الوجه ، كان هناك قرن كان أيضاً أسود وأبيض. كان يتلوى كما تفعل الديدان في كثير من الأحيان. وكان يتحرك وينزلق مثل الثعبان.
في النهاية ، حفر الوحش البيضة بالكامل . لكن المخلوق لم يتوقف عند هذا الحد ، وبدا في الواقع غير مهتم تماماً بالبيضة . لقد استمر ببساطة في الحفر أعمق وأعمق في نفس المكان حتى أبتعد عن الأنظار.
كان قلب هان سين ينبض بسرعة كبيرة من الإثارة ، وفكر في نفسه ، “حسناً ، لقد ذهب أخيراً. حسناً ، أيا كان من تنتمي هذه البيضة اليه ، فمن المؤكد أنها تبدو وكأنها تنتمي إلى مخلوق فائق. هناك ، النقاط الجينية الفائقة موجودة في العراء ، بدون حراسة وجاهزة لألتقطها! “
كان لونه أسود وأبيض ، لكن الأجزاء البيضاء كانت فلورية. كانو تقريباً مثل مصابيح النيون. عرف هان سين بسرعة – وبشكل مؤكد – أنها كانت الأضواء التي شاهدها لفترة وجيزة في وقت سابق.
استخدم هان سين هالة دونغ شوان مرة أخرى للتأكد من ابتعاد الثعبان .أينما ذهب وحش دودة الثعبان ، كان الآن بعيد عن هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم تكن صغيرة أيضاً. مما يمكن أن يراه هان سين ، كان ارتفاعها متر ، لكن معظمه كان لا يزال مدفون في الأرض التي كان المخلوق يحفرها.
استعد هان سين ، ثم قفز إلى البيضة.
سمح هان سين لنفسه بدقيقة أخرى للتعامل مع البيضة قبل الهروب ، خمن أن المخلوق سيعود بحلول ذلك الوقت.
ظل المخلوق يتحرك ، وتأكد هان سين من عدم إعاقة طريقه. كان ينزلق ويعود ، من الواضح أنه يبحث عن شيء ما.
اندفع بسرعة وهو يتمنى وضعهلا بسرعة في زجاجته الصلبة ليأخذها بعيداً.
“هل يريد المخلوق الانتحار ، ويبني لنفسه قبر جميل قبل أن يموت؟” فكر هان سين في نفسه.
لكن الزجاجة الصلبة لم تكن مثل القرع . لا يمكن أن تمتص الأشياء ، وعليه أن يرفع البيضة جسدياً ويدفعها للداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسوء حظه ، حاول قدر استطاعته ، لكن لم تتزحزح البيضة.
بدا وكأنه كان يدور حول الكهف ، لكنه في الواقع كان يضرب جدران منزله بحراشفه الصلبة ، ويقطع متر من الأرض في كل مرة. لقد فعل نفس الشيء بالتساوي ، في كل مكان حول عشه.
لقد كان يعرض نفسه بالفعل لفترة أطول مما يرغب ، وكان قلق بشدة بشأن ما يجب أن يفعله بعد ذلك . من الواضح أنه لم يستطع حملها للخارج ، لكن لم يستطع أكلها هناك.
لم يكن لديه أي فكرة عن سبب ثقل البيضة.
لقد كان يعرض نفسه بالفعل لفترة أطول مما يرغب ، وكان قلق بشدة بشأن ما يجب أن يفعله بعد ذلك . من الواضح أنه لم يستطع حملها للخارج ، لكن لم يستطع أكلها هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مراقبته لفترة من الوقت ، فهم هان سين تماماً ما الذي تفعله الدودة الثعبان. لم يكن يبحث عن أي شيء في الواقع. كانت توسع مكانها الصغير تحت الأرض.
عندما قام هان سين يعصر عقله بحثاً عن حل ، سمع الوحش الأسود والأبيض يعود. لحسن الحظ ، كان يعود ببطئ . كانت هناك احتمال بانه لم يعلم بعد عن الدخيل الذي اراد أكل البيضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمح هان سين لنفسه بدقيقة أخرى للتعامل مع البيضة قبل الهروب ، خمن أن المخلوق سيعود بحلول ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما جاء الضوء الذي لمحه هان سين من هناك ، وقد تأكد ذلك عندما رأى نفس الوميض يمر في مجال رؤيته وهو يحدق في النفق.
“هل يجب أن أستسلم إذن؟” سأل هان سين نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما جاء الضوء الذي لمحه هان سين من هناك ، وقد تأكد ذلك عندما رأى نفس الوميض يمر في مجال رؤيته وهو يحدق في النفق.
كان العثور على بيضة فائقة غير خاضعة للرقابة أمر نادر للغاية ، على الرغم من أن فكرة التخلي عنها تسببت في شعوره بالحرقة في المعدة . كان الوضع وكأنه فاز باليانصيب ، ولكن في النهاية أدرك أنه قد دمر التذكرة الذهبية.
استعد هان سين ، ثم قفز إلى البيضة.
حاول هان سين مرة أخرى دفع البيضة ، حيث كان من السهل أن يتدحرجها . لكنها ظلت مكانها . كانت ثقيلة بشكل مخيف.
“هل يريد المخلوق الانتحار ، ويبني لنفسه قبر جميل قبل أن يموت؟” فكر هان سين في نفسه.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
وعندما قرر التراجع وتركها ، لاحظ هان سين أن هناك شيئ خاطئ في البيضة.
“إلى أين تحاول أن تأخذني؟” فجأة سمع صدى صوت امرأة يتردد في الغرفة.
في النهاية ، حفر الوحش البيضة بالكامل . لكن المخلوق لم يتوقف عند هذا الحد ، وبدا في الواقع غير مهتم تماماً بالبيضة . لقد استمر ببساطة في الحفر أعمق وأعمق في نفس المكان حتى أبتعد عن الأنظار.
بعد ذلك بقليل ، ظهر الوحش مرة أخرى ، وكانت على رأسه سيدة جميلة. اقترب الوحش مباشرةً من البيضة ، وعندما لاحظتها عيني السيدة ، بدت مندهشة.
كان لونه أسود وأبيض ، لكن الأجزاء البيضاء كانت فلورية. كانو تقريباً مثل مصابيح النيون. عرف هان سين بسرعة – وبشكل مؤكد – أنها كانت الأضواء التي شاهدها لفترة وجيزة في وقت سابق.
عندما قام هان سين يعصر عقله بحثاً عن حل ، سمع الوحش الأسود والأبيض يعود. لحسن الحظ ، كان يعود ببطئ . كانت هناك احتمال بانه لم يعلم بعد عن الدخيل الذي اراد أكل البيضة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
في الجزء السفلي من الحفرة كان هناك نفق غريب. مما يمكن ان يراه . لم يكن قد تكون بشكل طبيعي ، ويبدو أنه يقود في اتجاه معين.
بالطبع ، إذا كان هان سين يمتلك نواة جينية ذاتي من رتبة الأحجار الكريمة ، فسوف يحاول قتاله . لكنه لم يفعل ولن يفعل.
“إلى أين تحاول أن تأخذني؟” فجأة سمع صدى صوت امرأة يتردد في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان طول المخلوق بضع مئات من الأمتار. والغريب ، بعد إلقاء نظرة فاحصة وأكثر دقة ، لاحظ هان سين أن المخلوق يفتقر إلى العيون وحتى الفم . بصدق لولا حجمه الضخم ، لبدا أشبه بدودة الأرض .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات