الاندفاع نحو شيء ما
الفصل 1472: الاندفاع نحو شيء ما
جسده يشبه جسد سمكة ، لكن له أرجل . لم يكن هناك أي قشور علي جسده ، وكان جسمه مصنوع من قشرة كيراتينية. كان لون الوحش أسود مثل الحبر.
في تلك اللحظة ، نظرت القمر السماوي إلى هان سين. بدا بلا عاطفة وجاد جداً. كان الأمر كما لو كان كل شيء تحت سيطرته.
تراجع هان سين قليلاً ، في محاولة لإلقاء نظرة أفضل على ما كان عليه. لم تكن سمكة كبيرة كما افترض في البداية.
جسده يشبه جسد سمكة ، لكن له أرجل . لم يكن هناك أي قشور علي جسده ، وكان جسمه مصنوع من قشرة كيراتينية. كان لون الوحش أسود مثل الحبر.
ولكن كلما اعتقدت أنها ستموت ، غير هان سين اتجاهها. وفي متاهة الرماح تلك ، شق طريقه عبر الحشد ، وتجنب ملامسة رمح واحد.
لا عجب لماذا كان الظل في الماء داكن لهذه الدرجة.
وعندما خرج من النهر ، كان أكبر بكثير مما ظهر تحت الماء. كان فمه ملئ بأسنان حادة يمكن أن تمزق أي شيء يريد مضغه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المينوتوران اللذان حاولا منعه لم يصيبو أي شيء. و المينوتور في الجبهة لم يكن يتوقع تراجع هان سين. لم يستدعي رمحه .
ظهر بسرعة مذهلة. قبل أن يتمكنو من الابتعاد ، كان فمه أمامهم مباشرةً.
بينما ركض هان سين ، تبعه الوحش بسرعة. كانت أرجل المخلوق قصيرة ، لكنها كانت سريعة و رشيقة.
أخرجت القمر السماوي مظلتها كما لو كانت تسحب سيف ، وضربت رأس الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع هان سين قليلاً ، في محاولة لإلقاء نظرة أفضل على ما كان عليه. لم تكن سمكة كبيرة كما افترض في البداية.
ثم توهج رأس المخلوق بضوء مظلم . استدعي شفرة سوداء على شكل مثلث لتشتيت هجوم المظلة.
دفع هالة دونغ شوان إلى حدودها ، وقد عيّنها لتتبع كل حركة قام بها المينوتور . كان عليه أن يتعامل معهم ، بطريقة أو بأخرى ، وإذا استدار ليهرب في طريق آخر ، فسيطارده المينوتور والوحش.
كانت المظلة قد تضررت بشدة ، وعندما اصطدمت بشفرة المثلث ، انكسرت المظلة تماماً . تسرب الدم من فم القمر السماوي بعد الضربة ، وتعثرت مباشرةً نحو ذراعي هان سين.
هان سين لم يغير اتجاهه.
دفع هالة دونغ شوان إلى حدودها ، وقد عيّنها لتتبع كل حركة قام بها المينوتور . كان عليه أن يتعامل معهم ، بطريقة أو بأخرى ، وإذا استدار ليهرب في طريق آخر ، فسيطارده المينوتور والوحش.
عبس هان سين. امسك بالقمر السماوي وبدأ في الركض . لم تكن نواتها الجينية من رتبة الأحجار الكريمة متينة للغاية ، لكن حقيقة أن الوحش دمر المظلة على الفور اظهرت مدى القوة نواته . لا يمكن أن يكون مستواها أقل من مستوى القمر السماوي.
بينما ركض هان سين ، تبعه الوحش بسرعة. كانت أرجل المخلوق قصيرة ، لكنها كانت سريعة و رشيقة.
أمسك هان سين بالقمر السماوي وأستخدم تقنيات طائر العنقاء . بفضل خفة حركته تمكن من تفادي كل هجوم جاء في طريقه وحافظ على سرعته بينما يتجنب التعرض للعض والضرب بالأسنان والشفرة.
ولكن كلما اعتقدت أنها ستموت ، غير هان سين اتجاهها. وفي متاهة الرماح تلك ، شق طريقه عبر الحشد ، وتجنب ملامسة رمح واحد.
وجدت القمر السماوي نفسها تحت إبط هان سين مرة أخرى. هذه المرة ، كانت هادئة. كان فخرها قد تم دهسه . لقد وصفته مراراً بأنه جبان ، لكن هان سين قد لم يهتم بكل تجاوزاتها وسبابها واعتني بها جيداً.
شعرت القمر السماوي كما لو كانت تركب أفعوانية. اعتقدت أنها قد يتم إلقائها في أي لحظة. وطوال ذلك الوقت ، كانت الرماح تُلقي عليها من كل زاوية. شعرت كما لو أنها ستتعرض للطعن في أي لحظة الآن.
طار هان سين في الهواء ، وتبعه الوحش. كان بنفس سرعة تقنيات طائر العنقاء عند الطيران . كانت الشفرة المثلثة أسرع. عندما اندفعت نحو هان سين ، لم يبطئها اي شيء. تسارعت نحو هان سين مثل سيارة خارقة.
لذا ، طار هان سين عائداً إلى الغابات. يمكنه استخدام البيئة هناك لصالحه ومراوغة الوحش بسهولة أكبر . لم يستطع هان سين التخلص منه مهما حاول. استمر في الركض حتى رأى ظلال كانت تنتمي إلى مينوتور .
كانت عاجزة عن اختيار ما يجب القيام به بعد ذلك ، وشدد هان سين قبضته عليها و ركض مباشرةً إلى مجموعة المينوتور .
كانت مجموعة منهم تستريح في الغابة ، وعندما رأو هان سين يتجه في طريقهم ، قفزو بسرعة واقفين على حوافرهم ونظرو إليه مثل حشد من الثيران الغاضبة.
هان سين لم يغير اتجاهه.
كانت المظلة قد تضررت بشدة ، وعندما اصطدمت بشفرة المثلث ، انكسرت المظلة تماماً . تسرب الدم من فم القمر السماوي بعد الضربة ، وتعثرت مباشرةً نحو ذراعي هان سين.
“أوه ، لا! انهم قادمون!” صرخت القمر السماوي عندما رآت المينوتور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع هان سين قليلاً ، في محاولة لإلقاء نظرة أفضل على ما كان عليه. لم تكن سمكة كبيرة كما افترض في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هان سين لم يغير اتجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت القمر السماوي مظلتها كما لو كانت تسحب سيف ، وضربت رأس الوحش.
“هل أنت مجنون؟!” فتحت عيون القمر السماوي على مصراعيها. اعتقدت أن هان سين كان مجنون , استمر في الاندفاع نحو المينوتور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، لا! انهم قادمون!” صرخت القمر السماوي عندما رآت المينوتور .
لكن هان سين تجاهلها واندفع بشكل أسرع. لم يكن لديه الوقت للرد عليها.
لكن هان سين تجاهلها واندفع بشكل أسرع. لم يكن لديه الوقت للرد عليها.
دفع هالة دونغ شوان إلى حدودها ، وقد عيّنها لتتبع كل حركة قام بها المينوتور . كان عليه أن يتعامل معهم ، بطريقة أو بأخرى ، وإذا استدار ليهرب في طريق آخر ، فسيطارده المينوتور والوحش.
وجدت القمر السماوي نفسها تحت إبط هان سين مرة أخرى. هذه المرة ، كانت هادئة. كان فخرها قد تم دهسه . لقد وصفته مراراً بأنه جبان ، لكن هان سين قد لم يهتم بكل تجاوزاتها وسبابها واعتني بها جيداً.
لذلك ، قرر هان سين الهروب مباشرةً إلى المينوتور ، معتقداً أنها أفضل طريقة للتخلص من كليهما.
“أنت مجنون!” شحب وجه القمر السماوي عندما رأت هان سين يقترب من المينوتور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت مجنون!” شحب وجه القمر السماوي عندما رأت هان سين يقترب من المينوتور .
ثم توهج رأس المخلوق بضوء مظلم . استدعي شفرة سوداء على شكل مثلث لتشتيت هجوم المظلة.
قبل أن يتمكن أي منهم من الرد مرة أخرى ، كان هان سين قد رحل بالفعل . لقد طار مباشرةً عبر المينوتور .
لم تكن تعتقد أنها ستعيش . في وقت سابق ، حصلت على بعض الأمل ، لكن الموت الآن يحدق في وجهها مرة أخرى. كانت قلقة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و المينوتور أرادو دمه، لذا استدعو رماحهم . كانت رماحهم سريعة جداً لدرجة أن فرائسهم لم تتفاعل أبداً في الوقت المناسب.
كانت عاجزة عن اختيار ما يجب القيام به بعد ذلك ، وشدد هان سين قبضته عليها و ركض مباشرةً إلى مجموعة المينوتور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت القمر السماوي مظلتها كما لو كانت تسحب سيف ، وضربت رأس الوحش.
قبل أن يتمكن أي منهم من الرد مرة أخرى ، كان هان سين قد رحل بالفعل . لقد طار مباشرةً عبر المينوتور .
كان هان سين مثل الطائر الغاضب وهو ينقض عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المينوتوران اللذان حاولا منعه لم يصيبو أي شيء. و المينوتور في الجبهة لم يكن يتوقع تراجع هان سين. لم يستدعي رمحه .
و المينوتور أرادو دمه، لذا استدعو رماحهم . كانت رماحهم سريعة جداً لدرجة أن فرائسهم لم تتفاعل أبداً في الوقت المناسب.
في تلك اللحظة ، نظرت القمر السماوي إلى هان سين. بدا بلا عاطفة وجاد جداً. كان الأمر كما لو كان كل شيء تحت سيطرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، قرر هان سين الهروب مباشرةً إلى المينوتور ، معتقداً أنها أفضل طريقة للتخلص من كليهما.
لم تصدق القمر السماوي أن هان سين يمكن أن يتجنبهم , ستتم خوزقتهم ، وبدا قلبها مستعد للقفز من صدرها. بعد لحظة ، شاهدت القمر السماوي بينما كان هان سين يواصل تقدمه دون خوف أو تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة ، نظرت القمر السماوي إلى هان سين. بدا بلا عاطفة وجاد جداً. كان الأمر كما لو كان كل شيء تحت سيطرته.
ذهبت رماح الياقوت مباشرةً خلف خد هان سين. وبعيون مليئة بالشجاعة والثابت اندفع عبر حشد المينوتور .
رمى اثنان من المينوتور ، واحد على كل جانب رماحهم لمنع مرور هان سين.
قبل أن يتمكن أي منهم من الرد مرة أخرى ، كان هان سين قد رحل بالفعل . لقد طار مباشرةً عبر المينوتور .
ثم توهج رأس المخلوق بضوء مظلم . استدعي شفرة سوداء على شكل مثلث لتشتيت هجوم المظلة.
صُدمت القمر السماوي ، وقبل أن يتخذ هان سين خطوة أخرى إلى الأمام ، تراجع. مثل السحر ، عاد إلى أول مينوتور .
المينوتوران اللذان حاولا منعه لم يصيبو أي شيء. و المينوتور في الجبهة لم يكن يتوقع تراجع هان سين. لم يستدعي رمحه .
قبل أن يتمكن أي منهم من الرد مرة أخرى ، كان هان سين قد رحل بالفعل . لقد طار مباشرةً عبر المينوتور .
كانت عاجزة عن اختيار ما يجب القيام به بعد ذلك ، وشدد هان سين قبضته عليها و ركض مباشرةً إلى مجموعة المينوتور .
شعرت القمر السماوي كما لو كانت تركب أفعوانية. اعتقدت أنها قد يتم إلقائها في أي لحظة. وطوال ذلك الوقت ، كانت الرماح تُلقي عليها من كل زاوية. شعرت كما لو أنها ستتعرض للطعن في أي لحظة الآن.
هان سين لم يغير اتجاهه.
كانت روح ، لكنها شعرت كما لو أن قلبها سيتحطم.
ولكن كلما اعتقدت أنها ستموت ، غير هان سين اتجاهها. وفي متاهة الرماح تلك ، شق طريقه عبر الحشد ، وتجنب ملامسة رمح واحد.
كانت روح ، لكنها شعرت كما لو أن قلبها سيتحطم.
كان مثل عرض سحري: عرض يتلاعب بمعنى الحياة والموت. لقد كان عرض يجذب ضربات قلب جمهوره ويتلاعب بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة ، نظرت القمر السماوي إلى هان سين. بدا بلا عاطفة وجاد جداً. كان الأمر كما لو كان كل شيء تحت سيطرته.
عندما رأت هان سين هكذا ، شعرت بشعور معقد . شعرت بالأمان في قلبها. كان شعور غريب.
“هل يمكننا النجاة حقاً؟” نظرت القمر السماوي إلى وجه هان سين وغرقة في افكارها.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بينما ركض هان سين ، تبعه الوحش بسرعة. كانت أرجل المخلوق قصيرة ، لكنها كانت سريعة و رشيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 1472: الاندفاع نحو شيء ما
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مثل عرض سحري: عرض يتلاعب بمعنى الحياة والموت. لقد كان عرض يجذب ضربات قلب جمهوره ويتلاعب بها.
كان هان سين مثل الطائر الغاضب وهو ينقض عليهم.
شعرت القمر السماوي كما لو كانت تركب أفعوانية. اعتقدت أنها قد يتم إلقائها في أي لحظة. وطوال ذلك الوقت ، كانت الرماح تُلقي عليها من كل زاوية. شعرت كما لو أنها ستتعرض للطعن في أي لحظة الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات