القاعة يكتنفها الموت
الفصل 1877 القاعة يكتنفها الموت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فماذا إذا كان عنصر مؤلَه؟ بدون مؤلَّه للسيطرة عليه ، ما الذي يمكنه فعله حقاً؟ ” سأل الملك بصوت قاسي . بدا جسده مشرق جداً بينما أخذ مرؤوسيه والغانا خارج القاعة.
قالت سيدة الغانا: “اقتلني الآن إذاً” ، لكن لم يكن هناك غضب يكسو كلماتها.
مزق ضوئه العظيم الظلام ، وأضاء خارج القاعة. وتبعه النبلاء عبر الظلام ، راغبين في العودة إلى سفنهم.
“الموت لا يجب أن يكون سريع. إذا لم تخبرني بالحقيقة ، فسوف تعاني مصير أسوء من الموت البسيط “. كان الدوق غاضب للغاية. أمسك بذراعها ومزق قطعة من اللحم.
ولكن قبل أن يتمكنوا من الوصول بعيداً ، بدأت أذرع غريبة تشق طريقها للخروج من الأرض. أمسكوا بأولئك الذين اجتازوا الظلام ، وحتى الغانا الذين كانو معهم.
كان النبلاء الآخرين يطالبون أيضاً أن يعطهم الغانا حل. لقد أرادوا حقاً طريق للخروج من هناك.
ضرب الملك بقدراته. قطع الأذرع الغريبة ، لكنه كان الوحيد القادر على حماية نفسه. لم يتمكن الدوقات من صد الأذرع و وجدوا أنفسهم ينجذبون إلى الأرض.
لم تكن تعتقد أن هناك طريقة للخروج من هذا ، لكن سيدة الغانا كانت تعرف أكثر من اي شخص اخر ما كان يحدث الان . و وجودها معهم لن يسبب أي ضرر. لذا ربما كانت هناك فرصة.
عندما تمسكت الأذرع بهم ، أدركوا أن الأرض تحتهم كانت تتحول إلى طين. تم سحب الأشخاص الأضعف على الفور ، واختفوا تحت الارض بينما كافح الدوقات لبعض الوقت ، لكن الأذرع كانت في النهاية أقوي من اللازم و عانوا من نفس المصير ، وإن كان ذلك بشكل أبطأ.
“ربما لا.” قال هان سين ، بينما كان ينظر إلى الباقين.
الفصل 1877 القاعة يكتنفها الموت
حاول شخص ما الطيران . لكن انطلق ضوء ذهبي عبر السماء لاعتراضه ، وتم إرسال الشكل الطائر يدور في السحب , لم يكن هناك صوت ، لقد أختفي ببساطة.
ستصبح جنة المطهر أقوى ، لذلك لم تكن حتى النخبة من رتبة الملك على استعداد للبقاء في الخلف . كل ما يمكنهم فعله هو الهروب الآن ، لكن كان من الصعب تحديد ما إذا كانوا سيتمكنون من الهرب لاحقاً.
كان الملك لا يقهر ، لكنه لم يهتم كثيراً بالآخرين. لقد نجا بحياته فقط ، لكن اثنين فقط من المرؤوسين نجوا بجانبه. بينما تم ابتلاع عشرات الأشخاص الذين كانوا يتبعونه في السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأن هان سين كان ضعيف جداً ، من المحتمل أنه مجرد بارون أو فيكونت في أحسن الأحوال ، مما جعل الرجل أكثر غضباً . و الآن كل ما اراده هو قتل هان سين.
بدا الملوك القلائل الذين ظلو داخل القاعة فظيعين . كانوا يعلمون أن العناصر المؤلهة كانت مخيفة ، وقد سمعوا عن جنة المطهر من قبل. لم يتوقعوا أن تكون بهذه القوة. حتى مقاتلي رتبة الملك لا يستطيعون التعامل مع نخبة مؤله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تمسكت الأذرع بهم ، أدركوا أن الأرض تحتهم كانت تتحول إلى طين. تم سحب الأشخاص الأضعف على الفور ، واختفوا تحت الارض بينما كافح الدوقات لبعض الوقت ، لكن الأذرع كانت في النهاية أقوي من اللازم و عانوا من نفس المصير ، وإن كان ذلك بشكل أبطأ.
كانت فرص نبيل عادي في الفوز ضده هي صفر تقريباً. لم يستطع الدوقات المغادرة ، ولم يكن هناك الكثير من الملوك . و بدا الأمر كما لو أن معظم الحاضرين سيموتون هناك.
ضرب الملك بقدراته. قطع الأذرع الغريبة ، لكنه كان الوحيد القادر على حماية نفسه. لم يتمكن الدوقات من صد الأذرع و وجدوا أنفسهم ينجذبون إلى الأرض.
عند رؤية تمثال الغانا الذهبي يتوهج و يشرق ضوئه اكثر ، قام عدد قليل من الملوك بالتحرك مع مرؤوسيهم ، حيث قادوا الطريق عبر الظلام , بينما تركوا الغانا وراءهم ، وهم يعلمون أنهم من المحتمل ألا يتمكنو من الاعتناء بهم على الرغم من قوتهم.
بدا الملوك القلائل الذين ظلو داخل القاعة فظيعين . كانوا يعلمون أن العناصر المؤلهة كانت مخيفة ، وقد سمعوا عن جنة المطهر من قبل. لم يتوقعوا أن تكون بهذه القوة. حتى مقاتلي رتبة الملك لا يستطيعون التعامل مع نخبة مؤله.
ستصبح جنة المطهر أقوى ، لذلك لم تكن حتى النخبة من رتبة الملك على استعداد للبقاء في الخلف . كل ما يمكنهم فعله هو الهروب الآن ، لكن كان من الصعب تحديد ما إذا كانوا سيتمكنون من الهرب لاحقاً.
لم يقل الملك اليشم الذهبي كلمة واحدة حتى الآن ، لكنه كان حريص على التحرك مع اثنين من الدوقات ، لم يقل أن الدوقة طائر الجليد و هان سين لا يستطيعان متابعتهما ، ولكن إذا حدث أي شيء لهما ، فلن يرف له جفن.
“يجب أن نركض أيضاً!” الدوقة طائر الجليد صرت على أسنانها . كانت تعلم أنها قد تموت باتباع الملك اليشم الذهبي ، لكن البقاء سيكون حكم اكيد بالإعدام.
“ليست هناك حاجة لك للتظاهر بأنك لطيف لتجعلني أثق بك. استطيع ان اقول لكم ان الوقت قد فات حقا الآن. سنموت جميعاً ، بمن فيهم أنا.” قالت سيدة الغانا بلا عاطفة: “لا أحد يستطيع إيقاف جنة المطهرة”.
“لماذا لا يهاجم التمثال مباشرةً؟ ألا يستطيع عدد قليل من الملوك أن يتحدوا معاً لقمع عنصر مؤلَّه؟ ” سحب هان سين من قبل الدوقة طائر الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”الناس الأغبياء! إذا تمكن الغانا من إيقاف هذا ، فلن يغادر الملوك “. عبست الدوقة طائر الجليد.
“إذا كان بإمكانهم كبح عنصر مؤله، هل تعتقد أنهم سيختارون الهرب؟” بينما أجابت الدوقة طائر الجليد ، كان الملك اليشم الذهبي قد انطق بالفعل لمسافة كبيرة. إذا كانو سيهربون معه ، فقد كان ذلك الآن أو لا.
ظهر الاحباط علي وجه الدوقة طائر الجليد كما زاد الملك اليشم الذهبي المسافة بينهما. “ضاعت فرصتنا الوحيدة.”
“الدوقة طائر الجليد ، ما معنى هذا؟” سأل الدوق بغضب.
نظر هان سين إلى عدو الدوقة طائر الجليد ، ولاحظ أن النبلاء الآخرين لم ينظروا إليه. أخرج شيئاً من جيبه خلسة. و سمح لللغانا برؤيته ، وقال “هل تعرف ما هذا؟”
“ربما لا.” قال هان سين ، بينما كان ينظر إلى الباقين.
كان هناك بعض الناس ما زالوا في القاع من الغانا ، و الكاو ، وعدد قليل من النبلاء الذين ليس لديهم ملوك.
كان هناك بعض الناس ما زالوا في القاع من الغانا ، و الكاو ، وعدد قليل من النبلاء الذين ليس لديهم ملوك.
“الموت لا يجب أن يكون سريع. إذا لم تخبرني بالحقيقة ، فسوف تعاني مصير أسوء من الموت البسيط “. كان الدوق غاضب للغاية. أمسك بذراعها ومزق قطعة من اللحم.
كان النبلاء الذين جائوا مع الملك قد هربو بالفعل ، لكنهم قُتلوا في الغالب . لم يتمكن الملوك من رعاية مرؤوسيهم.
كانت القاعة في حالة من الفوضى. نظر هان سين إلى الخارج ولاحظ أن الملوك قد ابتعدوا كثيراً. كان من المستحيل تقريباً رؤية أضوائهم الآن ، حيث طغى الظلام على الجميع.
كان النبلاء الآخرين يطالبون أيضاً أن يعطهم الغانا حل. لقد أرادوا حقاً طريق للخروج من هناك.
“اللعنة! تحدثي ايتها ال*اهرة! كيف نوقف هذا الشيء؟ إذا لم تخبريني ، سأقتلك! ” كان العديد من النبلاء يهددون بقتل كل الغانا.
مزق ضوئه العظيم الظلام ، وأضاء خارج القاعة. وتبعه النبلاء عبر الظلام ، راغبين في العودة إلى سفنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية تمثال الغانا الذهبي يتوهج و يشرق ضوئه اكثر ، قام عدد قليل من الملوك بالتحرك مع مرؤوسيهم ، حيث قادوا الطريق عبر الظلام , بينما تركوا الغانا وراءهم ، وهم يعلمون أنهم من المحتمل ألا يتمكنو من الاعتناء بهم على الرغم من قوتهم.
أمسك أحد الدوق بسيدة من الغانا وصفعها. مما جعل وجهها ينتفخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن نركض أيضاً!” الدوقة طائر الجليد صرت على أسنانها . كانت تعلم أنها قد تموت باتباع الملك اليشم الذهبي ، لكن البقاء سيكون حكم اكيد بالإعدام.
قالت سيدة الغانا: “اقتلني الآن إذاً” ، لكن لم يكن هناك غضب يكسو كلماتها.
“الموت لا يجب أن يكون سريع. إذا لم تخبرني بالحقيقة ، فسوف تعاني مصير أسوء من الموت البسيط “. كان الدوق غاضب للغاية. أمسك بذراعها ومزق قطعة من اللحم.
حاول شخص ما الطيران . لكن انطلق ضوء ذهبي عبر السماء لاعتراضه ، وتم إرسال الشكل الطائر يدور في السحب , لم يكن هناك صوت ، لقد أختفي ببساطة.
كان النبلاء الآخرين يطالبون أيضاً أن يعطهم الغانا حل. لقد أرادوا حقاً طريق للخروج من هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”الناس الأغبياء! إذا تمكن الغانا من إيقاف هذا ، فلن يغادر الملوك “. عبست الدوقة طائر الجليد.
”الناس الأغبياء! إذا تمكن الغانا من إيقاف هذا ، فلن يغادر الملوك “. عبست الدوقة طائر الجليد.
“الدوقة طائر الجليد ، ما معنى هذا؟” سأل الدوق بغضب.
هز هان سين رأسه ولم يتكلم. لم تستطع الغانا الصمود أمام التعذيب وصرخت ، “الجميع هنا ميتين بالفعل! لقد بدأت جنة المطهر ، ولا توجد طريقة لإيقافها. كل شيء والجميع سيموتون. تفضل الغانا أن يموتو شامخين على أن ينحنو في عبودية شخص ما. كنتم يا رفاق تحلمون … “
كانت القاعة في حالة من الفوضى. نظر هان سين إلى الخارج ولاحظ أن الملوك قد ابتعدوا كثيراً. كان من المستحيل تقريباً رؤية أضوائهم الآن ، حيث طغى الظلام على الجميع.
قالت سيدة الغانا: “اقتلني الآن إذاً” ، لكن لم يكن هناك غضب يكسو كلماتها.
“الدوقة طائر الجليد ، لنأخذ سيدة الغانا معنا. ربما هناك فرصة أن نعيش “. مشى هان سين نحو سيدة الغانا.
كان النبلاء الآخرين يطالبون أيضاً أن يعطهم الغانا حل. لقد أرادوا حقاً طريق للخروج من هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الدوق في منتصف تعذيبها. لذلك حاول هان سين مهاجمة الدوق من الخلف. كان الرجل غاضب قدر الإمكان ، لكن الدوقات كانوا دوقات ، وكان سريع جداً.لذا تمكن من تفادي سكين هان سين.
وضع هان سين بعض الأدوية على جروح سيدة الغانا ، وسألها ، “هل أنتي بخير؟”
لم تكن تعتقد أن هناك طريقة للخروج من هذا ، لكن سيدة الغانا كانت تعرف أكثر من اي شخص اخر ما كان يحدث الان . و وجودها معهم لن يسبب أي ضرر. لذا ربما كانت هناك فرصة.
نظراً لأن هان سين كان ضعيف جداً ، من المحتمل أنه مجرد بارون أو فيكونت في أحسن الأحوال ، مما جعل الرجل أكثر غضباً . و الآن كل ما اراده هو قتل هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن تعتقد أن هناك طريقة للخروج من هذا ، لكن سيدة الغانا كانت تعرف أكثر من اي شخص اخر ما كان يحدث الان . و وجودها معهم لن يسبب أي ضرر. لذا ربما كانت هناك فرصة.
في ذلك الوقت ، أطلقت الدوقة طائر الجليد نفسها أمام هان سين ، محدقة في الدوق.
لم تكن تعتقد أن هناك طريقة للخروج من هذا ، لكن سيدة الغانا كانت تعرف أكثر من اي شخص اخر ما كان يحدث الان . و وجودها معهم لن يسبب أي ضرر. لذا ربما كانت هناك فرصة.
“الدوقة طائر الجليد ، ما معنى هذا؟” سأل الدوق بغضب.
كانت فرص نبيل عادي في الفوز ضده هي صفر تقريباً. لم يستطع الدوقات المغادرة ، ولم يكن هناك الكثير من الملوك . و بدا الأمر كما لو أن معظم الحاضرين سيموتون هناك.
“لا شيئ. إنه طالب السيدة.” قال الدوقة طائر الجليد ببرود.
كان النبلاء الذين جائوا مع الملك قد هربو بالفعل ، لكنهم قُتلوا في الغالب . لم يتمكن الملوك من رعاية مرؤوسيهم.
“اللعنة! هل تعلمي ما يحدث؟ من يهتم من أنتي في مثل هذا الوقت؟” قال الدوق ببرود.
“يمكنك بالتأكيد المحاولة.” بدأت الدوقة طائر الجليد في نشر هالة فاترة أثناء حديثها. سرعان ما تحولت تلك الطاقة لشكل طائر عنقاء جليدي يحميها.
ولكن قبل أن يتمكنوا من الوصول بعيداً ، بدأت أذرع غريبة تشق طريقها للخروج من الأرض. أمسكوا بأولئك الذين اجتازوا الظلام ، وحتى الغانا الذين كانو معهم.
كان الدوق في منتصف تعذيبها. لذلك حاول هان سين مهاجمة الدوق من الخلف. كان الرجل غاضب قدر الإمكان ، لكن الدوقات كانوا دوقات ، وكان سريع جداً.لذا تمكن من تفادي سكين هان سين.
وضع هان سين بعض الأدوية على جروح سيدة الغانا ، وسألها ، “هل أنتي بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية تمثال الغانا الذهبي يتوهج و يشرق ضوئه اكثر ، قام عدد قليل من الملوك بالتحرك مع مرؤوسيهم ، حيث قادوا الطريق عبر الظلام , بينما تركوا الغانا وراءهم ، وهم يعلمون أنهم من المحتمل ألا يتمكنو من الاعتناء بهم على الرغم من قوتهم.
“ليست هناك حاجة لك للتظاهر بأنك لطيف لتجعلني أثق بك. استطيع ان اقول لكم ان الوقت قد فات حقا الآن. سنموت جميعاً ، بمن فيهم أنا.” قالت سيدة الغانا بلا عاطفة: “لا أحد يستطيع إيقاف جنة المطهرة”.
لم تكن تعتقد أن هناك طريقة للخروج من هذا ، لكن سيدة الغانا كانت تعرف أكثر من اي شخص اخر ما كان يحدث الان . و وجودها معهم لن يسبب أي ضرر. لذا ربما كانت هناك فرصة.
نظر هان سين إلى عدو الدوقة طائر الجليد ، ولاحظ أن النبلاء الآخرين لم ينظروا إليه. أخرج شيئاً من جيبه خلسة. و سمح لللغانا برؤيته ، وقال “هل تعرف ما هذا؟”
“يجب أن نركض أيضاً!” الدوقة طائر الجليد صرت على أسنانها . كانت تعلم أنها قد تموت باتباع الملك اليشم الذهبي ، لكن البقاء سيكون حكم اكيد بالإعدام.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
نظر هان سين إلى عدو الدوقة طائر الجليد ، ولاحظ أن النبلاء الآخرين لم ينظروا إليه. أخرج شيئاً من جيبه خلسة. و سمح لللغانا برؤيته ، وقال “هل تعرف ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستصبح جنة المطهر أقوى ، لذلك لم تكن حتى النخبة من رتبة الملك على استعداد للبقاء في الخلف . كل ما يمكنهم فعله هو الهروب الآن ، لكن كان من الصعب تحديد ما إذا كانوا سيتمكنون من الهرب لاحقاً.
ولكن قبل أن يتمكنوا من الوصول بعيداً ، بدأت أذرع غريبة تشق طريقها للخروج من الأرض. أمسكوا بأولئك الذين اجتازوا الظلام ، وحتى الغانا الذين كانو معهم.
“يجب أن نركض أيضاً!” الدوقة طائر الجليد صرت على أسنانها . كانت تعلم أنها قد تموت باتباع الملك اليشم الذهبي ، لكن البقاء سيكون حكم اكيد بالإعدام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
