القلعة البلورية
الفصل 2568: القلعة البلورية
“من الواضح الآن أن هذا المكان كان في يوم من الأيام مملوك للبلورات ، لكن الملوك فقط هم من يمكنهم دخول مجال الكون. كيف سيتمكنون من الوصول إلى هنا من الكون الخارجي؟ حتى لو تمكنوا بطريقة ما من إدارة هذا العمل الفذ ، فكيف سيمرون عبر بحر الحمم البركانية إلى قلب هذا الكوكب؟” سألت لي كيير ، وهي تنظر حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن دخلوا ، أصيب الثلاثة بالصدمة. يمكنهم أن يروا أن هذا المكان به حمام سباحة. و كان هناك أيضاً شاطئ صناعي ، مما جعله يبدو وكأنه محيط.
عندما نظر هان سين حوله ، اعتقد أن المباني في هذا المكان تبدو تماماً مثل غرفة تحكم البلورات. علقت لي كيير على ذلك قائلة، “يجب أن يعني أسلوب العمارة أن هذا المكان ينتمي إلى البلورات.”
روعة لم تمانع في الإجابة ، ولذا قالت عرضاً ، “لا أعرف. لقد كان جيش مؤله من أناس من مختلف الأعراق. لم يشرحوا قط من أين أتوا”.
“استناداً إلى كيفية اصطفاف هذه العلب وموقع كل تمساح شيطاني، كان من المفترض أن تحمل الحاويات الأخرى تماسيح شيطانية أيضاً. لكنهم ليسوا هنا ، كما أن جثثهم ليست هنا أيضاً.
أومأت روعة برأسها وقالت ، “يجب أن يكون هذا بالفعل هيكل بلوري. لم تتطور جينات البلورات كثيراً ، لكن براعتهم التكنولوجية كانت استثنائية. انتهى بهم الأمر بتحدي الشياطين الحقيقيين، و الذين كانوا في المرتبة الثالثة عشر ، إذا قاتلوا عرق منخفض الرتبة في مكان ما في أعلى مائة، لكانوا قد أصبحوا عرق أعلي من خلال قوتهم التكنولوجية “.
بدت معظم الحاويات في المقدمة وكأنها محطمة. و كان هناك اثنان أو ثلاثة فقط لا يزالون كاملين ، وداخلهم ، كانت هناك تماسيح شيطانية.
الفصل 2568: القلعة البلورية
كانت لي كيير مهتمة ، ولذا قالت ، “لقد سمعت أن البلورات كادوا ان يهزموا الشياطين الحقيقية، وخسوا فقط بسبب تدخل الملك المتطرف. هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن دخلوا ، أصيب الثلاثة بالصدمة. يمكنهم أن يروا أن هذا المكان به حمام سباحة. و كان هناك أيضاً شاطئ صناعي ، مما جعله يبدو وكأنه محيط.
روعة هزت رأسها. “لا أعلم عن ذلك ، لكن وفقاً لسجلات عرقنا ، بعد إطفاء البلورات لمصباح الشياطين ، انضم عرق آخر إلى القتال. لكن هذا العرق لم يكن الملك المتطرف”.
دخل الاله التمساح المبنى الذي كان بحجم ملعب. و لم يكن أمام هان سين والآخرين خيار سوى اتباعهم في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اي عرق إذاً؟” لم يستطع هان سين كبح سؤاله.
بعد فهم ما يريده الاله التمساح الصغير ، بدات روعة ولي كيير مفزوعتين. لم يفعلوا أبداً شيئ كهذا من أجل مرتفع للغاية. الآن ، كان اثنان من التماسيح سيعاملونهم كخادمات. مما جعلهم يشعرون بالحزن لدرجة أنهم أرادوا أن يفقدوا وعيهم.
روعة لم تمانع في الإجابة ، ولذا قالت عرضاً ، “لا أعرف. لقد كان جيش مؤله من أناس من مختلف الأعراق. لم يشرحوا قط من أين أتوا”.
لم يكونوا آلهة تماسيح. بدوا مثل تلك التماسيح الكبيرة على سطح الكوكب التي كانت حمراء داكنة. كانت تلك التماسيح الشيطانية ذات الأجنحة الخفافيش تنقع داخل أنابيب الاختبار الكريستالية المليئة بالسوائل.
”البلورات ضعيفين. و على الرغم من عيوبهم ، سعوا جاهدين للتغلب على تحديات الكون. لقد فعلوا ذلك من خلال عجائبهم التكنولوجية. لم يكن الوصول إلى الارتفاعات التي حققوها من خلال التكنولوجيا وحدها إنجاز سهل “. تنهدت لي كيير بحزن.
روعة لم تمانع في الإجابة ، ولذا قالت عرضاً ، “لا أعرف. لقد كان جيش مؤله من أناس من مختلف الأعراق. لم يشرحوا قط من أين أتوا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء حديثهم ، تبعوا الألهة التماسيح للقلعة البلورية. كانت الأشياء هناك قد تضررت بشدة. كانت هناك مباني وآلات محطمة متناثرة ، لكنهم لم يروا أي بقايا لسكان القلعة السابقين.
راقبت روعة و لي كيير تلك الأنابيب. و اقتربوا منها ورأوا أن هناك العديد من الحاويات الكريستالية. كان هناك بضع عشرات من الصفوف منهم. و كل صف به خمسة عشر اسطوانة.
كانت القلعة كلها مكون من مباني وآلات. و استمر الاله التمساح الكبير في قيادتهم عبر القلعة المدمرة ، و لم يعطهم أي إشارة إلى أين هم ذاهبون.
“اي عرق إذاً؟” لم يستطع هان سين كبح سؤاله.
“إنه لأمر مخزي أن سهر ليس هنا. إذا كان هنا، فقد يتمكن من اخباري بشيء أو شيئين عن هذا المكان” فكر هان سين.
“من الواضح الآن أن هذا المكان كان في يوم من الأيام مملوك للبلورات ، لكن الملوك فقط هم من يمكنهم دخول مجال الكون. كيف سيتمكنون من الوصول إلى هنا من الكون الخارجي؟ حتى لو تمكنوا بطريقة ما من إدارة هذا العمل الفذ ، فكيف سيمرون عبر بحر الحمم البركانية إلى قلب هذا الكوكب؟” سألت لي كيير ، وهي تنظر حولها.
“إنه لأمر مخزي أن سهر ليس هنا. إذا كان هنا، فقد يتمكن من اخباري بشيء أو شيئين عن هذا المكان” فكر هان سين.
تبع الثلاثة منهم الألهة التماسيح في جميع أنحاء المنطقة. و رأوا في النهاية مبنى كريستالي نصف دائري أمامهم. كان مصنوع من الكريستال الشفاف ، لكن رؤيتهم عما بالداخل كانت لا تزال محجوبة. لم يتمكنوا من رؤية ما بداخل المبنى.
“البلورات يمكن أن يفعلوا أشياء لا تستطيع الأعراق الأخرى فعلها. من الصعب الحكم علي البلورات ، لأن تقنيتها فتحت مجموعة واسعة من الاحتمالات. كان من الممكن أن تنقلهم تقنيتهم إلى هنا بأمان ، و على الرغم من أن مثل هذه الرحلة كانت مستحيلة بالنسبة للآخرين. لكن من قد يفكر بانهم قادرين علي بناء حصن هنا؟” بدأت روعة تفكر بصوت عالي.
“ربما هربوا؟” قالت لي كيير.
ولكن إذا كانوا جميعاً تماسيح شيطانية ، فلا يبدو أن ذلك منطقياً مع ما يعرفونه عن عدد التماسيح الحالية. حقا كان من الصعب تصديق الامر
كان هان سين أيضاً يفحص القلعة أثناء سيرهم. كان هذا المكان مشابه لغرفة تحكم البلورات التي كان بداخلها ذات يوم. كانت تقنية البلورات في كل مكان ، لكنه لم يكن يعرف كيفية الاستفادة من معداتهم.
بدت معظم الحاويات في المقدمة وكأنها محطمة. و كان هناك اثنان أو ثلاثة فقط لا يزالون كاملين ، وداخلهم ، كانت هناك تماسيح شيطانية.
“إنه لأمر مخزي أن سهر ليس هنا. إذا كان هنا، فقد يتمكن من اخباري بشيء أو شيئين عن هذا المكان” فكر هان سين.
فجأة ، أصيب هان سين بصدمة. في أعماق القلعة ، صادفوا منطقة كبيرة تشبه المستودع. و داخل ذلك المكان ، كان هناك العديد من الحاويات الكريستالية. كانوا مصطفين مثل صف من الأعمدة التي يبلغ ارتفاعها مائة متر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت معظم الحاويات في المقدمة وكأنها محطمة. و كان هناك اثنان أو ثلاثة فقط لا يزالون كاملين ، وداخلهم ، كانت هناك تماسيح شيطانية.
عندما نظر هان سين حوله ، اعتقد أن المباني في هذا المكان تبدو تماماً مثل غرفة تحكم البلورات. علقت لي كيير على ذلك قائلة، “يجب أن يعني أسلوب العمارة أن هذا المكان ينتمي إلى البلورات.”
لم يكونوا آلهة تماسيح. بدوا مثل تلك التماسيح الكبيرة على سطح الكوكب التي كانت حمراء داكنة. كانت تلك التماسيح الشيطانية ذات الأجنحة الخفافيش تنقع داخل أنابيب الاختبار الكريستالية المليئة بالسوائل.
بدوا وكأنهم جثث مغمورة في خزانات من الفورمالديهايد في مختبر.
فجأة ، أصيب هان سين بصدمة. في أعماق القلعة ، صادفوا منطقة كبيرة تشبه المستودع. و داخل ذلك المكان ، كان هناك العديد من الحاويات الكريستالية. كانوا مصطفين مثل صف من الأعمدة التي يبلغ ارتفاعها مائة متر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راقبت روعة و لي كيير تلك الأنابيب. و اقتربوا منها ورأوا أن هناك العديد من الحاويات الكريستالية. كان هناك بضع عشرات من الصفوف منهم. و كل صف به خمسة عشر اسطوانة.
تحطمت معظم الحاويات. و كان هناك أقل من عشرة في حالة جيدة ، و بداخل منهم تمساح شيطان السلسلة.
بعد فهم ما يريده الاله التمساح الصغير ، بدات روعة ولي كيير مفزوعتين. لم يفعلوا أبداً شيئ كهذا من أجل مرتفع للغاية. الآن ، كان اثنان من التماسيح سيعاملونهم كخادمات. مما جعلهم يشعرون بالحزن لدرجة أنهم أرادوا أن يفقدوا وعيهم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“عجيب. جاء البلورات كل هذا الطريق للقبض على تماسيح شيطان السلسلة؟” كانت لي كيير مرتبكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الواضح الآن أن هذا المكان كان في يوم من الأيام مملوك للبلورات ، لكن الملوك فقط هم من يمكنهم دخول مجال الكون. كيف سيتمكنون من الوصول إلى هنا من الكون الخارجي؟ حتى لو تمكنوا بطريقة ما من إدارة هذا العمل الفذ ، فكيف سيمرون عبر بحر الحمم البركانية إلى قلب هذا الكوكب؟” سألت لي كيير ، وهي تنظر حولها.
“هذا ليس صحيح” ، قالت روعة فجأة.
عندما هدر الاله التمساح الصغير بلي كيير ، أدرك هان سين بسرعة أن المشاعر السيئة تتحقق. كانت التماسيح تنوي استخدام الثلاثة منهم كعمال.
تبع الثلاثة منهم الألهة التماسيح في جميع أنحاء المنطقة. و رأوا في النهاية مبنى كريستالي نصف دائري أمامهم. كان مصنوع من الكريستال الشفاف ، لكن رؤيتهم عما بالداخل كانت لا تزال محجوبة. لم يتمكنوا من رؤية ما بداخل المبنى.
“ما هو غير الصحيح؟” نظرت لي كيير إلى روعة بينما سألت.
أراد الاله التمساح أن يستخدمهم كعبيد حتى يتمكنوا من إصلاح القلعة الفضائية وتنظيفها.
“من الواضح الآن أن هذا المكان كان في يوم من الأيام مملوك للبلورات ، لكن الملوك فقط هم من يمكنهم دخول مجال الكون. كيف سيتمكنون من الوصول إلى هنا من الكون الخارجي؟ حتى لو تمكنوا بطريقة ما من إدارة هذا العمل الفذ ، فكيف سيمرون عبر بحر الحمم البركانية إلى قلب هذا الكوكب؟” سألت لي كيير ، وهي تنظر حولها.
“استناداً إلى كيفية اصطفاف هذه العلب وموقع كل تمساح شيطاني، كان من المفترض أن تحمل الحاويات الأخرى تماسيح شيطانية أيضاً. لكنهم ليسوا هنا ، كما أن جثثهم ليست هنا أيضاً.
بدت معظم الحاويات في المقدمة وكأنها محطمة. و كان هناك اثنان أو ثلاثة فقط لا يزالون كاملين ، وداخلهم ، كانت هناك تماسيح شيطانية.
“ربما هربوا؟” قالت لي كيير.
روعة هزت رأسها. “هذا ليس مهم. كل علبة بها تمساح شيطاني بداخلها. إذا كانت كل علبة تحتوي على واحد منهم ، ففكر في عدد تماسيح شيطان السلسلة الموجودة في المجموع. أخشى أن مجموع تماسيح شيطان السلسلة لا يساوي العدد الذي يمكن تخزينه هنا”.
راقبت روعة و لي كيير تلك الأنابيب. و اقتربوا منها ورأوا أن هناك العديد من الحاويات الكريستالية. كان هناك بضع عشرات من الصفوف منهم. و كل صف به خمسة عشر اسطوانة.
لم تفكر لي كيير في ذلك.
لم تفكر لي كيير في ذلك.
كانت القلعة كلها مكون من مباني وآلات. و استمر الاله التمساح الكبير في قيادتهم عبر القلعة المدمرة ، و لم يعطهم أي إشارة إلى أين هم ذاهبون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما لم تكن الحاويات الأخرى مصممة لاحتواء التماسيح الشيطانية.” قالت لي كيير: “بغض النظر عما احتوته ، يجب أن تظل هناك جثث ملقاة خارج الحاويات المحطمة”.
أراد الاله التمساح أن يستخدمهم كعبيد حتى يتمكنوا من إصلاح القلعة الفضائية وتنظيفها.
لم تعترض روعة على طريقة تفكيرها هذه المرة. تم وضع الحاويات الجيدة بشكل عشوائي بين الحاويات المحطمة. لا يبدو أن هناك أي تسلسل. ربما لم يكن من قبيل الصدفة وجود تماسيح شيطانية من رتبة الملك داخل الحاويات. ربما كانت هناك تماسيح شيطانية داخل الحاويات المحطمة من قبل.
لم يكونوا آلهة تماسيح. بدوا مثل تلك التماسيح الكبيرة على سطح الكوكب التي كانت حمراء داكنة. كانت تلك التماسيح الشيطانية ذات الأجنحة الخفافيش تنقع داخل أنابيب الاختبار الكريستالية المليئة بالسوائل.
ولكن إذا كانوا جميعاً تماسيح شيطانية ، فلا يبدو أن ذلك منطقياً مع ما يعرفونه عن عدد التماسيح الحالية. حقا كان من الصعب تصديق الامر
تبع الثلاثة منهم الألهة التماسيح في جميع أنحاء المنطقة. و رأوا في النهاية مبنى كريستالي نصف دائري أمامهم. كان مصنوع من الكريستال الشفاف ، لكن رؤيتهم عما بالداخل كانت لا تزال محجوبة. لم يتمكنوا من رؤية ما بداخل المبنى.
بدت معظم الحاويات في المقدمة وكأنها محطمة. و كان هناك اثنان أو ثلاثة فقط لا يزالون كاملين ، وداخلهم ، كانت هناك تماسيح شيطانية.
دخل الاله التمساح المبنى الذي كان بحجم ملعب. و لم يكن أمام هان سين والآخرين خيار سوى اتباعهم في الداخل.
بعد أن دخلوا ، أصيب الثلاثة بالصدمة. يمكنهم أن يروا أن هذا المكان به حمام سباحة. و كان هناك أيضاً شاطئ صناعي ، مما جعله يبدو وكأنه محيط.
“من الواضح الآن أن هذا المكان كان في يوم من الأيام مملوك للبلورات ، لكن الملوك فقط هم من يمكنهم دخول مجال الكون. كيف سيتمكنون من الوصول إلى هنا من الكون الخارجي؟ حتى لو تمكنوا بطريقة ما من إدارة هذا العمل الفذ ، فكيف سيمرون عبر بحر الحمم البركانية إلى قلب هذا الكوكب؟” سألت لي كيير ، وهي تنظر حولها.
تناثرت في المكان العديد من المقاعد. صعد الاله التمساح الكبير على كرسي حمام الشمس مع بطنه مواجه للخارج. و استرخى و استمتع بشاطئ البحر مثل رئيس العصابات. كل ما احتاجه هو قميص وبنطال قصير.
ركض الاله التمساح الصغير عبر الرمال ثم ركض عائداً. و كان فمه الآن يحمل حبل، وكان يسحب صندوق باتجاههم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم تفكر لي كيير في ذلك.
شاهد هان سين التمساح الصغير يسحب الصندوق أمامهم. ثم هدر نحوهم.
“عجيب. جاء البلورات كل هذا الطريق للقبض على تماسيح شيطان السلسلة؟” كانت لي كيير مرتبكة.
عرفت لي كيير مقصد الاله التمساح الصغير. فتحت الصندوق ورأت العديد من الأدوات بداخله. و فجأة شعرت بشعور سيء حيال ذلك.
بدت معظم الحاويات في المقدمة وكأنها محطمة. و كان هناك اثنان أو ثلاثة فقط لا يزالون كاملين ، وداخلهم ، كانت هناك تماسيح شيطانية.
على الرغم من أن الثلاثة لم يروا أدوات البلورات من قبل ، إلا أنهم كانوا متأكدين من أن هذا هو ما ملئ الصندوق. لكنهم لم يعرفوا ما الذي تفعله الأدوات. ولكن انطلاقا من شكلها ، كان من الممكن تخيلهم كأدوات لأعمال البناء.
ركض الاله التمساح الصغير عبر الرمال ثم ركض عائداً. و كان فمه الآن يحمل حبل، وكان يسحب صندوق باتجاههم.
عندما هدر الاله التمساح الصغير بلي كيير ، أدرك هان سين بسرعة أن المشاعر السيئة تتحقق. كانت التماسيح تنوي استخدام الثلاثة منهم كعمال.
أراد الاله التمساح أن يستخدمهم كعبيد حتى يتمكنوا من إصلاح القلعة الفضائية وتنظيفها.
لم تعترض روعة على طريقة تفكيرها هذه المرة. تم وضع الحاويات الجيدة بشكل عشوائي بين الحاويات المحطمة. لا يبدو أن هناك أي تسلسل. ربما لم يكن من قبيل الصدفة وجود تماسيح شيطانية من رتبة الملك داخل الحاويات. ربما كانت هناك تماسيح شيطانية داخل الحاويات المحطمة من قبل.
بعد فهم ما يريده الاله التمساح الصغير ، بدات روعة ولي كيير مفزوعتين. لم يفعلوا أبداً شيئ كهذا من أجل مرتفع للغاية. الآن ، كان اثنان من التماسيح سيعاملونهم كخادمات. مما جعلهم يشعرون بالحزن لدرجة أنهم أرادوا أن يفقدوا وعيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”البلورات ضعيفين. و على الرغم من عيوبهم ، سعوا جاهدين للتغلب على تحديات الكون. لقد فعلوا ذلك من خلال عجائبهم التكنولوجية. لم يكن الوصول إلى الارتفاعات التي حققوها من خلال التكنولوجيا وحدها إنجاز سهل “. تنهدت لي كيير بحزن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يكونوا آلهة تماسيح. بدوا مثل تلك التماسيح الكبيرة على سطح الكوكب التي كانت حمراء داكنة. كانت تلك التماسيح الشيطانية ذات الأجنحة الخفافيش تنقع داخل أنابيب الاختبار الكريستالية المليئة بالسوائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”البلورات ضعيفين. و على الرغم من عيوبهم ، سعوا جاهدين للتغلب على تحديات الكون. لقد فعلوا ذلك من خلال عجائبهم التكنولوجية. لم يكن الوصول إلى الارتفاعات التي حققوها من خلال التكنولوجيا وحدها إنجاز سهل “. تنهدت لي كيير بحزن.
عرفت لي كيير مقصد الاله التمساح الصغير. فتحت الصندوق ورأت العديد من الأدوات بداخله. و فجأة شعرت بشعور سيء حيال ذلك.
عرفت لي كيير مقصد الاله التمساح الصغير. فتحت الصندوق ورأت العديد من الأدوات بداخله. و فجأة شعرت بشعور سيء حيال ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات