لا أستطيع الشرح
أراد هان سين معرفة المزيد عما يحدث بجسده. فعض إصبعه وترك قطرة دم تسقط على الشكل الدائري لساعة السماء.
الفصل 3407 – لا أستطيع الشرح
أصيب هان سين بالصدمة ، فسأل ، “هل تعتقد حقاً أن هذا ممكن؟”
انتظر هان سين أمام اللوح الجيني ل30 دقيقة. و ظل اللوح الجيني يعمل بجنون حيث كان. كان كل شيء به يتوهج ويدور ، و يضيء العالم بلمعان نابض بالحياة. بدا وكأنه آلة تعمل بسرعات زائدة عن الحد.
أراد هان سين معرفة المزيد عما يحدث بجسده. فعض إصبعه وترك قطرة دم تسقط على الشكل الدائري لساعة السماء.
“كيف يمكن هذا؟” تم تجميد هان سين.
اعتقد هان سين أنه سيرى نفس المشهد الذي رآه عندما شاهد باوير وهي تخع لنفس الاختبار ، لكنه سرعان ما أدرك أن الأمور لم تبدوا جيدة.
أصيب هان سين بالصدمة ، فسأل ، “هل تعتقد حقاً أن هذا ممكن؟”
كانت قطرة الدم التي سمح لها بالسقوط على الشكل الدائري للساعة كشرغوف أحمر صغير. ظلت تطفو على سطح الساعة. و لم يتم امتصاصه بواسطة الساعة كما ينبغي.
أراد هان سين معرفة المزيد عما يحدث بجسده. فعض إصبعه وترك قطرة دم تسقط على الشكل الدائري لساعة السماء.
لم يقل اللوح الجيني أي شيء رداً على ذلك. ومع ذلك ، بدأت ساعة السماء تضيئ. و بدأت الإبرة تدور بعنف. وكأن اللوح الجيني يحاول امتصاص دم هان سين بالقوة.
رأى هان سين أن الساعة الحجرية لم تمتص الدم ، لذلك لم يستطع منع نفسه من السؤال ، “اللوح الجيني ، هل تهتم بإخباري بما يحدث هنا؟”
لكن الدم كان عنيد جداً. حيث ظل بشكله المتبلور والحي جداً. و استمر في القفز عبر جسد الساعة. و مهما حاولت ساعة السماء ، فلا يبدو بأنها قادرة علي امتصاصه.
إذا كان جسده متطور هكذا ، فلن يكون ضعيف كما هو الان. إذا كان حقاً بهذه العظمة سيكون غير قابل للتدمير بل وقادر على تدمير العالم كله بضربة واحدة.
رأى هان سين أن الساعة الحجرية لم تمتص الدم ، لذلك لم يستطع منع نفسه من السؤال ، “اللوح الجيني ، هل تهتم بإخباري بما يحدث هنا؟”
بعد مشاهدة ساعة السماء وهي تطير من خلإل باب الوقت ، سرعان ما طاردها هان سين. سافر عبر باب الوقت. و وجد هان سين نفسه أمام اللوح الجيني مرة أخرى.
توقفت ساعة السماء فجأة. وتردد صوت اللوح الجيني في رأس هان سين. “جيناتك غريبة. و مع قوة ساعة السماء ، لا يمكنني امتصاصها. يبدو أنه سيتعين عليك العودة إلى اللوح الجيني لإجراء اختبار مناسب.”
بعد الصمت لفترة من الوقت ، تردد صوت اللوح الجيني مرة أخرى. “ما لم تتجاوز سرعة تطورك ما أعرفه وما بمقدوري ، فعندها يمكن أن يحدث هذا الموقف. ومع ذلك ، ففرص حدوث شيء كهذا ضئيلة للغاية.”
بعد ذلك ، بدأت ساعة السماء في العمل مرة أخرى. ثم شوهت الفضاء وفتحت طريق إلى اللوح الجيني.
فكر هان سين: “إذا كانت الأمور هكذا، فهذا يعني أن جسدي قد تطور إلى مستوى عالى جداً”.
بعد مشاهدة ساعة السماء وهي تطير من خلإل باب الوقت ، سرعان ما طاردها هان سين. سافر عبر باب الوقت. و وجد هان سين نفسه أمام اللوح الجيني مرة أخرى.
قال اللوح الجيني: “يجب أن تتراجع قليلاً”. “سأقوم بتحليل جيناتك.”
طافت ساعة السماء أمام اللوح الجيني. و تركت قطرة الدم تسقط منها. فهبطت في الجزء السفلي من اللوح الجيني.
تراجع هان سين قليلاً. ثم رأى أن اللوح الجيني يرتفع. وبدأت جميع الرموز والعلامات تضيء عبر اللوح الجيني. فبدا كآلة تعمل بكامل طاقتها بدون اي حذر.
بدأ اللوح الجيني يتألق. وبدأ عدد لا يحصى من الرموز والتعاويذ تطفو منه. خصوصاً حيث كانت قطرة الدم. حيث تم لفها عملياً بتعاويذ الضوء. و اتخذت شكل شمس صغيرة مشرقة.
تراجع هان سين قليلاً. ثم رأى أن اللوح الجيني يرتفع. وبدأت جميع الرموز والعلامات تضيء عبر اللوح الجيني. فبدا كآلة تعمل بكامل طاقتها بدون اي حذر.
شاهد هان سين هذا بهدوء من الجانب. و لم يفعل أي شيء. بل انتظر بفارغ الصبر نتائج هذا الاختبار.
“غريب. هذا غريب حقاً.” ردد اللوح الجيني من ساعة السماء بعض الأصوات الغريبة.
اللوح الجيني استمر في العمل بلا توقف دون أن يقدم اي نتيجة فعلية . كان هذا مختلف تماماً عن المرة الأولى التي ذهب فيها إلى هناك لاختبار جيناته. وهذا جعل هان سين يتسائل ، ’مستحيل! الا يمكن للوح الجيني اختبار واكتشاف حالة جيناتي؟’
لن تتخيلو مدي غرابة تطوره
انتظر هان سين أمام اللوح الجيني ل30 دقيقة. و ظل اللوح الجيني يعمل بجنون حيث كان. كان كل شيء به يتوهج ويدور ، و يضيء العالم بلمعان نابض بالحياة. بدا وكأنه آلة تعمل بسرعات زائدة عن الحد.
لم يقل اللوح الجيني أي شيء رداً على ذلك. ومع ذلك ، بدأت ساعة السماء تضيئ. و بدأت الإبرة تدور بعنف. وكأن اللوح الجيني يحاول امتصاص دم هان سين بالقوة.
“غريب. هذا غريب حقاً.” ردد اللوح الجيني من ساعة السماء بعض الأصوات الغريبة.
“ما هذين الاحتمالين؟” سأل هان سين بسرعة.
“ماذاذ الآن؟” سأل هان سين بسرعة.
فكر هان سين: “إذا كانت الأمور هكذا، فهذا يعني أن جسدي قد تطور إلى مستوى عالى جداً”.
قال اللوح الجيني ، “هذا غريب جداً. إذا لم أشاهد قطرة الدم تخرج من جسدك ، لما كنت لأصدق حتى أن هذه قطرة دم من مخلوق.”
لم يفهم هان سين ما يقصده ، لذلك سأل ، “ماذا من المفترض أن يعني ذلك؟”
بعد الصمت لفترة من الوقت ، تردد صوت اللوح الجيني مرة أخرى. “ما لم تتجاوز سرعة تطورك ما أعرفه وما بمقدوري ، فعندها يمكن أن يحدث هذا الموقف. ومع ذلك ، ففرص حدوث شيء كهذا ضئيلة للغاية.”
قال اللوح الجيني بغرابة ، “ان القول بأن هذه قطرة دم هو خطأ في الغالب. فهي أشبه بقطرة ماء أو قطعة حجر. لا ، حتى الماء والحجر لهم بنية يمكن تحليلها. لكن دمك يبدوا كأكثر المواد بدائية. إنه كالوجود الأساسي البدائي الموجود في كل الخلق. لا يمكن تحليله ولا تفكيكه ولا حله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت الرموز المضيئة علي اللوح الجيني تدور بسرعة. و أصبح كل اللوح الجيني كتلة لامعة بشكل غير عادي. و أعطى الناس شعور بأنه قد ينفجر في أي لحظة.
“كيف يمكن هذا؟” تم تجميد هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ما هو الاحتمال الثاني؟” لم يعتقد هان سين أن مستوى تطوره كان عالي لدرجة أنه يمكن أن يتجاوز ما يمكن للوح الجيني تحليله.
“أعلم أن هذا يجب أن يكون مستحيل ، لكن تحليل اللوح الجيني لدمك لا يؤدي حقاً إلى هذه النتائج. أعطني قطرة دم أخرى. أود اختبارها مرة أخرى.” بدا اللوح الجيني كما لو كان في عجلة من أمره.
“كيف يمكن هذا؟” تم تجميد هان سين.
لم يتردد هان سين. فقد بدأ هذا الوضع يصبح أكثر غرابى بكثير مما كان يعتقد في أي وقت مضى. لقد اصبح هذا اللغز معقد اكثر. مما جعله يتشوق للغاية لمعرفة الاجابة. أراد النتائج.
لكن الدم كان عنيد جداً. حيث ظل بشكله المتبلور والحي جداً. و استمر في القفز عبر جسد الساعة. و مهما حاولت ساعة السماء ، فلا يبدو بأنها قادرة علي امتصاصه.
جرح هان سين إصبعه وترك المزيد من الدم يسقط على اللوح الجيني. و خوفاً من أن قطرة واحدة لا تكفي ، ترك العديد من قطرات الدم تسقط علىه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم هان سين ما يقصده ، لذلك سأل ، “ماذا من المفترض أن يعني ذلك؟”
قال اللوح الجيني: “يجب أن تتراجع قليلاً”. “سأقوم بتحليل جيناتك.”
“ماذاذ الآن؟” سأل هان سين بسرعة.
تراجع هان سين قليلاً. ثم رأى أن اللوح الجيني يرتفع. وبدأت جميع الرموز والعلامات تضيء عبر اللوح الجيني. فبدا كآلة تعمل بكامل طاقتها بدون اي حذر.
القطرات القليلة من الدم التي قدمها أعطته نتائج مشابهة لأول قطرة دم أعطاها هان سين للوح الجيني. تمسكوا بهدوء على سطح اللوح الجيني. و لم يندمجوا في اللوح الجيني ولا تم امتصاصهم.
لكن الدم كان عنيد جداً. حيث ظل بشكله المتبلور والحي جداً. و استمر في القفز عبر جسد الساعة. و مهما حاولت ساعة السماء ، فلا يبدو بأنها قادرة علي امتصاصه.
لا يهم كم ارتفع من ضوء وتعاويذ اللوح الجيني. فلا يمكن لاياً منهم أن يحلل الدم او يستهلكه. وظل الدم طازج إلى الأبد ولم يتأثر بأي اشياء أخرى. بدا الأمر وكأن قطرات دمه كانت حجارة فردية.
طافت ساعة السماء أمام اللوح الجيني. و تركت قطرة الدم تسقط منها. فهبطت في الجزء السفلي من اللوح الجيني.
ظلت الرموز المضيئة علي اللوح الجيني تدور بسرعة. و أصبح كل اللوح الجيني كتلة لامعة بشكل غير عادي. و أعطى الناس شعور بأنه قد ينفجر في أي لحظة.
توقفت ساعة السماء فجأة. وتردد صوت اللوح الجيني في رأس هان سين. “جيناتك غريبة. و مع قوة ساعة السماء ، لا يمكنني امتصاصها. يبدو أنه سيتعين عليك العودة إلى اللوح الجيني لإجراء اختبار مناسب.”
تراجع هان سين قليلا. فقد شعر بالقلق من أن اللوح الجيني سينفجر في وجهه.
“أعلم أن هذا يجب أن يكون مستحيل ، لكن تحليل اللوح الجيني لدمك لا يؤدي حقاً إلى هذه النتائج. أعطني قطرة دم أخرى. أود اختبارها مرة أخرى.” بدا اللوح الجيني كما لو كان في عجلة من أمره.
ومع مرور الوقت. ظل اللوح الجيني عاجز عن صقل دم هان سين.
“اللوح الجيني ، في النهاية عليك أن تخبرني تخميناتك علي الاقل.” عرف هان سين أنه لن تكون هناك أي نتائج قوية ، لكنه اراد أن يعرف اي شيئ عن جيناته.
ظل اللوح الجيني صامتاً لفترة أطول هذه المرة. و بعد فترة ، قال “هناك احتمال آخر ، وهو أنك تسير على طريق جديد للتطور. الاتجاه الذي تسير فيه مختلف عن أي اتجاه آخر سبق و أن واجهه أي شخص من قبل. إنه نموذج جديد للتطور, و هذا هو السبب في أنني لا أستطيع تحليل بنية جيناتك.“
أجاب اللوح “ما زلت أحاول إجراء هذه الاختبارات”. “لكن مما أستطيع تخمينه ، هذه النتائج لا تختلف عن النتائج السابقة. دمك يشبه المواد الأساسية ، وهذا يحرمني من القدرة على تحليله.”
الفصل 3407 – لا أستطيع الشرح
“هذا مستحيل.” عبس هان سين.
ظل اللوح الجيني صامتاً لفترة أطول هذه المرة. و بعد فترة ، قال “هناك احتمال آخر ، وهو أنك تسير على طريق جديد للتطور. الاتجاه الذي تسير فيه مختلف عن أي اتجاه آخر سبق و أن واجهه أي شخص من قبل. إنه نموذج جديد للتطور, و هذا هو السبب في أنني لا أستطيع تحليل بنية جيناتك.“
“بالطبع! هل تعتقد أنني لا أعرف أن هذا يجب أن يكون مستحيل؟ إذا لم ينجح هذا النوع من التحليل ، فهناك شيء واحد آخر يعنيه هذا. و هذا يعني أنك مخلوق أغبى من الأميبا. دعنا لا تتحدث عن قدرتك على فهم المفهوم الفعلي للتفكير ، ولكن هذا يعني أنك لا تعرف حتى كيف تأكل الخرااااء.” جعل وصف اللوح الجيني هان سين عاجزاً عن الكلام.
القطرات القليلة من الدم التي قدمها أعطته نتائج مشابهة لأول قطرة دم أعطاها هان سين للوح الجيني. تمسكوا بهدوء على سطح اللوح الجيني. و لم يندمجوا في اللوح الجيني ولا تم امتصاصهم.
“مما يمكنك أن تخمنه ، فما هو وضعي الآن؟” سأل هان سين بعناية.
قال اللوح الجيني بجدية: “لا أعرف”. “لكن مما يمكنني قوله ، فهذا المرجح. هذا هو تخميني.”
ظل اللوح الجيني صامتاً للحظة قبل أن يقول ، “لم أختبر شيئ كهذا من قبل. إذا كنت سأخمن ، فسأقول أن هناك احتمالين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قطرة الدم التي سمح لها بالسقوط على الشكل الدائري للساعة كشرغوف أحمر صغير. ظلت تطفو على سطح الساعة. و لم يتم امتصاصه بواسطة الساعة كما ينبغي.
“ما هذين الاحتمالين؟” سأل هان سين بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللوح الجيني استمر في العمل بلا توقف دون أن يقدم اي نتيجة فعلية . كان هذا مختلف تماماً عن المرة الأولى التي ذهب فيها إلى هناك لاختبار جيناته. وهذا جعل هان سين يتسائل ، ’مستحيل! الا يمكن للوح الجيني اختبار واكتشاف حالة جيناتي؟’
قال اللوح “أحدها أن بنية جسمك متطورة جداً”. “إنه أعلي مما أستطيع تحليله. لذلك ، لا يمكنني تحليلها من أجلك.”
لا يهم كم ارتفع من ضوء وتعاويذ اللوح الجيني. فلا يمكن لاياً منهم أن يحلل الدم او يستهلكه. وظل الدم طازج إلى الأبد ولم يتأثر بأي اشياء أخرى. بدا الأمر وكأن قطرات دمه كانت حجارة فردية.
فكر هان سين: “إذا كانت الأمور هكذا، فهذا يعني أن جسدي قد تطور إلى مستوى عالى جداً”.
قال اللوح الجيني: “وفقاً للنظرية ، فحتى لو اتخذت هذه الخطوة ، فلن يكون لبياناتي الجينية نقطة مرجعية لمقارنتها بها”. “لكن سيظل بإمكاني محاولة تحليلها.”
لا يهم كم ارتفع من ضوء وتعاويذ اللوح الجيني. فلا يمكن لاياً منهم أن يحلل الدم او يستهلكه. وظل الدم طازج إلى الأبد ولم يتأثر بأي اشياء أخرى. بدا الأمر وكأن قطرات دمه كانت حجارة فردية.
“ما هو وضعي الآن؟” كان هان سين مرتبك.
بعد الصمت لفترة من الوقت ، تردد صوت اللوح الجيني مرة أخرى. “ما لم تتجاوز سرعة تطورك ما أعرفه وما بمقدوري ، فعندها يمكن أن يحدث هذا الموقف. ومع ذلك ، ففرص حدوث شيء كهذا ضئيلة للغاية.”
“إذن ، ما هو الاحتمال الثاني؟” لم يعتقد هان سين أن مستوى تطوره كان عالي لدرجة أنه يمكن أن يتجاوز ما يمكن للوح الجيني تحليله.
إذا كان جسده متطور هكذا ، فلن يكون ضعيف كما هو الان. إذا كان حقاً بهذه العظمة سيكون غير قابل للتدمير بل وقادر على تدمير العالم كله بضربة واحدة.
إذا كان جسده متطور هكذا ، فلن يكون ضعيف كما هو الان. إذا كان حقاً بهذه العظمة سيكون غير قابل للتدمير بل وقادر على تدمير العالم كله بضربة واحدة.
لكن الدم كان عنيد جداً. حيث ظل بشكله المتبلور والحي جداً. و استمر في القفز عبر جسد الساعة. و مهما حاولت ساعة السماء ، فلا يبدو بأنها قادرة علي امتصاصه.
ظل اللوح الجيني صامتاً لفترة أطول هذه المرة. و بعد فترة ، قال “هناك احتمال آخر ، وهو أنك تسير على طريق جديد للتطور. الاتجاه الذي تسير فيه مختلف عن أي اتجاه آخر سبق و أن واجهه أي شخص من قبل. إنه نموذج جديد للتطور, و هذا هو السبب في أنني لا أستطيع تحليل بنية جيناتك.“
لم يتردد هان سين. فقد بدأ هذا الوضع يصبح أكثر غرابى بكثير مما كان يعتقد في أي وقت مضى. لقد اصبح هذا اللغز معقد اكثر. مما جعله يتشوق للغاية لمعرفة الاجابة. أراد النتائج.
أصيب هان سين بالصدمة ، فسأل ، “هل تعتقد حقاً أن هذا ممكن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قطرة الدم التي سمح لها بالسقوط على الشكل الدائري للساعة كشرغوف أحمر صغير. ظلت تطفو على سطح الساعة. و لم يتم امتصاصه بواسطة الساعة كما ينبغي.
قال اللوح الجيني بجدية: “لا أعرف”. “لكن مما يمكنني قوله ، فهذا المرجح. هذا هو تخميني.”
انتظر هان سين أمام اللوح الجيني ل30 دقيقة. و ظل اللوح الجيني يعمل بجنون حيث كان. كان كل شيء به يتوهج ويدور ، و يضيء العالم بلمعان نابض بالحياة. بدا وكأنه آلة تعمل بسرعات زائدة عن الحد.
________________________________________
لا يهم كم ارتفع من ضوء وتعاويذ اللوح الجيني. فلا يمكن لاياً منهم أن يحلل الدم او يستهلكه. وظل الدم طازج إلى الأبد ولم يتأثر بأي اشياء أخرى. بدا الأمر وكأن قطرات دمه كانت حجارة فردية.
لكن الدم كان عنيد جداً. حيث ظل بشكله المتبلور والحي جداً. و استمر في القفز عبر جسد الساعة. و مهما حاولت ساعة السماء ، فلا يبدو بأنها قادرة علي امتصاصه.
هان سين يسير علي طريق جديد للتطور
لن تتخيلو مدي غرابة تطوره
توقفت ساعة السماء فجأة. وتردد صوت اللوح الجيني في رأس هان سين. “جيناتك غريبة. و مع قوة ساعة السماء ، لا يمكنني امتصاصها. يبدو أنه سيتعين عليك العودة إلى اللوح الجيني لإجراء اختبار مناسب.”
طافت ساعة السماء أمام اللوح الجيني. و تركت قطرة الدم تسقط منها. فهبطت في الجزء السفلي من اللوح الجيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل اللوح الجيني صامتاً لفترة أطول هذه المرة. و بعد فترة ، قال “هناك احتمال آخر ، وهو أنك تسير على طريق جديد للتطور. الاتجاه الذي تسير فيه مختلف عن أي اتجاه آخر سبق و أن واجهه أي شخص من قبل. إنه نموذج جديد للتطور, و هذا هو السبب في أنني لا أستطيع تحليل بنية جيناتك.“
قال اللوح الجيني بجدية: “لا أعرف”. “لكن مما يمكنني قوله ، فهذا المرجح. هذا هو تخميني.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات