فضيلة القوي
الفصل 527 فضيلة القوي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الواقع نعم. أود ذلك. إذا كانت هذه الأشياء غير ذات صلة ، فلماذا أنت شديد السرية بشأنها؟ لقد كنا معاً لبعض الوقت الآن. لا يمكنك إبعادي عن حياتك بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك ليث هذه اللحظة وكرهها من كل قلبه. كانت تلك هي اللحظة التي انتقلت فيها الأشياء في العلاقة من مجرد متعة إلى جدية. بالعودة إلى الأرض ، كان ذلك بمثابة إشارته إلى أن يهجر أو أن ينتظر أن يتم هجره.
“بالتأكيد. أنت على وشك المخاطرة بحياتك من أجل شعبي ومدينتي تحت الحصار. أفضل كثيراً أن نتخلى عن الإجراءات الرسمية بدلاً من إضاعة وقتنا بكلمات جميلة.”
أطلق عليها ليث اسم “المرحلة المزعجة” ووضعه على مفترق طرق. بإمكانه التسلحف ، مما يجعل علاقتهما متوترة ، أو الانفتاح مع المخاطرة بأن سؤال واحد قد يؤدي إلى آخر حتى تسأل كاميلا عن شيء لا يمكنه مشاركته.
في اليوم التالي ، نقلت سولوس ليث بالقرب من جامبل قدر الإمكان ، ووصل إليها بعد شروق الشمس ببضع دقائق. جامبل هي مدينة حصن متوسطة الحجم ، مبنية بالكامل من الحجر.
على عكس مايكوش ، لم تكن هناك أحياء فقيرة. حتى أفقر المنازل كانت صلبة ، والمباني الخشبية الوحيدة عبارة عن حظائر للأدوات. بلغ ارتفاع جدران جامبل خمسة أمتار (16 ‘) وعرضها بما يكفي بحيث يمكن لشخصين مسلحين المشي جنباً إلى جنب بسهولة.
عرف ليث أنها مهتمة وكانت تحاول جعل الأمور بينهما تنجح ، لكنه أصبح خائفاً من عواقب المرحلة المزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن منزل البارون رائعاً ، لكنه كان بالتأكيد منزلاً. كان دافئاً ومريحاً. بدت كل غرفة مكان جيد للمعيشة ، وليست مصممة فقط لإبهار الضيوف. كان الأمر كأنه أراده منزله الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تواجدت هناك خزانة للملابس ومدفأة صغيرة فوقها سلسلة من الشماعات لتجفيف المعاطف المبللة بالثلج. سجادة ناعمة تؤدي إلى الغرف الأخرى وتغطي معظم الأرضية وتحافظ على دفء المنزل.
سيجد أنه من الأسهل محاربة وقتل العديد من البغضاء بدلاً من مواجهة هذا الاختيار. حتى هذه اللحظة ، كان جدول أعمالهم المزدحم وانفصالهم لفترات طويلة من الوقت قد جعل كاميلا تتحلى بالصبر وتتجنب المشكلات الحساسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع القليل من التدريب كان راكباً رديئاً ، ولكن بين بنيته الجسدية والحصان المدرب جيداً ، لم تكن لديه مشكلة في الوصول إلى قصر البارون. لقد كان قصراً من طابقين ، وهو شيء قد يتوقعه ليث من تاجر ، وليس سيد المدينة.
للحظة ، حلت صورة فلوريا محل صورة كاميلا. طلبت منه أن ينفتح أيضاً ، حتى استسلمت. في ذلك الوقت ، كان سعيداً بذلك ، ظناً أنه مقبول. الآن هو يعرف بشكل أفضل.
بشعر أحمر ولحية مشذبة بدقة ، وعيون زرقاء صافية مثل البحيرات المزدوجة أمام المدينة. ارتدى درع ضوء يؤكد بنيته الهزيلة ولكن العضلية.
“هل لهذا أن ينتظر رجاءً حتى عودتي؟ هناك أشياء لست مرتاحاً للحديث عنها من مسافة بعيدة.”
“لا بأس إذا كنت لا تشعر أنك مستعد لمشاركة ماضيك ، فأنا فقط أريدك أن تكون صادقاً معي.” فقد صوت كاميلا حدته وتلطف مرة أخرى.
“سنتحدث بمجرد عودتي. أعدك.”
“لا بأس إذا كنت لا تشعر أنك مستعد لمشاركة ماضيك ، فأنا فقط أريدك أن تكون صادقاً معي.” فقد صوت كاميلا حدته وتلطف مرة أخرى.
***
في اليوم التالي ، نقلت سولوس ليث بالقرب من جامبل قدر الإمكان ، ووصل إليها بعد شروق الشمس ببضع دقائق. جامبل هي مدينة حصن متوسطة الحجم ، مبنية بالكامل من الحجر.
لقد كانت بعيدة جداً عن الطرق التجارية للاعتماد على التجار ، لذلك تم تصميمها لتصبح مكتفياً ذاتياً على مدار السنة. بنيت المدينة بالقرب من بحيرتين كبيرتين توفران الأسماك والمياه العذبة ، بينما أحاطت الحقول المزروعة بأسوار المدينة حتى بداية الغابات.
تفاجأ عندما وصل إلى البوابة دون أن يأمره أحد بالتوقف أو التعريف عن نفسه. حتى عندما جاء سيد المدينة لاستقباله والجنود واقفين.
فقد كانت المصدر الرئيسي للطرائد والخشب ، لذلك تعامل سكان جامبل معها باحترام كبير. قاموا بزرع شجرتين لكل شجرة قاموا بقطعها واستخدموا معدل الدوران لمنحها الوقت للنمو.
على عكس مايكوش ، لم تكن هناك أحياء فقيرة. حتى أفقر المنازل كانت صلبة ، والمباني الخشبية الوحيدة عبارة عن حظائر للأدوات. بلغ ارتفاع جدران جامبل خمسة أمتار (16 ‘) وعرضها بما يكفي بحيث يمكن لشخصين مسلحين المشي جنباً إلى جنب بسهولة.
صُنِعت من الحجر الرمادي وصُقِلت بحيث تعكس خلال النهار ضوء الشمس جزئياً وتعمي المعتدين. وسقط ليث على بعد مئات الأمتار من بوابات المدينة حتى لا يخيف الحراس.
“بعد الثانية ، أرسلت بعض الكشافة لتعقب الناجين وإعادتهم إلى الزنزانة. هناك الكثير منهم وهم جائعون للغاية. وعندما لاحظوا عودة رفاقهم خالي الوفاض ، قتلوهم وطهوهم على الفور. ”
تفاجأ عندما وصل إلى البوابة دون أن يأمره أحد بالتوقف أو التعريف عن نفسه. حتى عندما جاء سيد المدينة لاستقباله والجنود واقفين.
ترجمة: Acedia
“حارس الأحراش فيرهين ، شكراً على قدومك بهذه السرعة. بدأنا نخشى أن نضطر إلى مواجهة الموجة الثالثة من الوحوش بمفردنا.” البارون إيروس ويالون هو رجل في أواخر الثلاثينيات من عمره ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1.78 متراً (5’10 بوصات).
“حارس الأحراش فيرهين ، شكراً على قدومك بهذه السرعة. بدأنا نخشى أن نضطر إلى مواجهة الموجة الثالثة من الوحوش بمفردنا.” البارون إيروس ويالون هو رجل في أواخر الثلاثينيات من عمره ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1.78 متراً (5’10 بوصات).
“كلها حقائق.” قال البارون بابتسامة متعجرفة.
بشعر أحمر ولحية مشذبة بدقة ، وعيون زرقاء صافية مثل البحيرات المزدوجة أمام المدينة. ارتدى درع ضوء يؤكد بنيته الهزيلة ولكن العضلية.
حتى حراس المدينة ارتدوا زياً رسمياً نظيفاً ومناسباً. بدا كلًّ منهم لائقاً بدنياً وأعتنيت بمعداتهم جيداً. بدا البارون وكأنه جندي أكثر من كونه نبيلاً ، تماماً مثل رجاله وكأنهم من قدامى المحاربين.
“الوحوش لا تستطيع الصيد وهربت معظم الحيوانات عندما ظهرت المخلوقات لأول مرة. نحن الشيء الوحيد الذي يمكن أن تتغذى عليه لأميال.”
“موجة ثالثة؟ ما الذي يجعلك تعتقد أنهم سيعودون؟” صافح ليث يد البارون. كانت قبضته قوية ولكن ودية. لم يكن النبيل يحاول اختبار ليث.
“في الواقع نعم. أود ذلك. إذا كانت هذه الأشياء غير ذات صلة ، فلماذا أنت شديد السرية بشأنها؟ لقد كنا معاً لبعض الوقت الآن. لا يمكنك إبعادي عن حياتك بهذه الطريقة.”
“بعد الثانية ، أرسلت بعض الكشافة لتعقب الناجين وإعادتهم إلى الزنزانة. هناك الكثير منهم وهم جائعون للغاية. وعندما لاحظوا عودة رفاقهم خالي الوفاض ، قتلوهم وطهوهم على الفور. ”
“هل لهذا أن ينتظر رجاءً حتى عودتي؟ هناك أشياء لست مرتاحاً للحديث عنها من مسافة بعيدة.”
“يا له من جوع.” كان ليث أكثر دهشة من استعداد الكشافة للمخاطرة بحياتهم. حتى الآن ، امتلأت كل مدينة زارها بالناس الذين تذمروا وانتظروا تدخله.
في اليوم التالي ، نقلت سولوس ليث بالقرب من جامبل قدر الإمكان ، ووصل إليها بعد شروق الشمس ببضع دقائق. جامبل هي مدينة حصن متوسطة الحجم ، مبنية بالكامل من الحجر.
“وجهة نظري بالضبط.” أومأ ويالون برأسه وهو يقدم مطية لليث. هناك حصان واحد لكل جندي ، ولم يكن هناك حراس في انتظار سيد المدينة. لحسن الحظ ، تعلم ليث كيفية الركوب أثناء المعسكر التدريبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيجد أنه من الأسهل محاربة وقتل العديد من البغضاء بدلاً من مواجهة هذا الاختيار. حتى هذه اللحظة ، كان جدول أعمالهم المزدحم وانفصالهم لفترات طويلة من الوقت قد جعل كاميلا تتحلى بالصبر وتتجنب المشكلات الحساسة.
“الوحوش لا تستطيع الصيد وهربت معظم الحيوانات عندما ظهرت المخلوقات لأول مرة. نحن الشيء الوحيد الذي يمكن أن تتغذى عليه لأميال.”
حتى حراس المدينة ارتدوا زياً رسمياً نظيفاً ومناسباً. بدا كلًّ منهم لائقاً بدنياً وأعتنيت بمعداتهم جيداً. بدا البارون وكأنه جندي أكثر من كونه نبيلاً ، تماماً مثل رجاله وكأنهم من قدامى المحاربين.
مع القليل من التدريب كان راكباً رديئاً ، ولكن بين بنيته الجسدية والحصان المدرب جيداً ، لم تكن لديه مشكلة في الوصول إلى قصر البارون. لقد كان قصراً من طابقين ، وهو شيء قد يتوقعه ليث من تاجر ، وليس سيد المدينة.
“يا له من جوع.” كان ليث أكثر دهشة من استعداد الكشافة للمخاطرة بحياتهم. حتى الآن ، امتلأت كل مدينة زارها بالناس الذين تذمروا وانتظروا تدخله.
“لا بأس إذا كنت لا تشعر أنك مستعد لمشاركة ماضيك ، فأنا فقط أريدك أن تكون صادقاً معي.” فقد صوت كاميلا حدته وتلطف مرة أخرى.
كان كل طابق بالكاد بحجم قاعة رقص آل إرناس. فقط أعمال الطوب وحديقة صغيرة تفصل القصر عن المنازل المحيطة ، ولم تكن هناك المزيد من الفخامة.
في اليوم التالي ، نقلت سولوس ليث بالقرب من جامبل قدر الإمكان ، ووصل إليها بعد شروق الشمس ببضع دقائق. جامبل هي مدينة حصن متوسطة الحجم ، مبنية بالكامل من الحجر.
“وحده الأحمق من يهدر المال ليبني لنفسه قلعة إذا احترقت المدينة كلها من حوله بسهولة.” أجاب البارون ويالون على سؤال ليث الصامت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سنتحدث بمجرد عودتي. أعدك.”
“أفضل إنفاق الذهب من الضرائب لجعل جامبل بأكملها آمنة. الأشخاص الذين لديهم سقف فوق رؤوسهم وعملهم اليومي الصادق لا يتحولون إلى مجرمين. بالإضافة إلى ذلك ، أنا وزوجتي لسنا بحاجة إلى الكثير. جائع؟”
“هل لهذا أن ينتظر رجاءً حتى عودتي؟ هناك أشياء لست مرتاحاً للحديث عنها من مسافة بعيدة.”
“نعم ، هل يمكنني أن أكون صادقاً معك تماماً؟” مشى ليث عبر الباب الأمامي بينما رحب بهم كبير الخدم. تبلغ مساحة الردهة حوالي 20 متراً مربعاً (215 قدماً مربعاً) ، مع جدران وأرضية مغطاة بالخشب المطلي باللون الأبيض.
على عكس مايكوش ، لم تكن هناك أحياء فقيرة. حتى أفقر المنازل كانت صلبة ، والمباني الخشبية الوحيدة عبارة عن حظائر للأدوات. بلغ ارتفاع جدران جامبل خمسة أمتار (16 ‘) وعرضها بما يكفي بحيث يمكن لشخصين مسلحين المشي جنباً إلى جنب بسهولة.
فقد كانت المصدر الرئيسي للطرائد والخشب ، لذلك تعامل سكان جامبل معها باحترام كبير. قاموا بزرع شجرتين لكل شجرة قاموا بقطعها واستخدموا معدل الدوران لمنحها الوقت للنمو.
تواجدت هناك خزانة للملابس ومدفأة صغيرة فوقها سلسلة من الشماعات لتجفيف المعاطف المبللة بالثلج. سجادة ناعمة تؤدي إلى الغرف الأخرى وتغطي معظم الأرضية وتحافظ على دفء المنزل.
“سنتحدث بمجرد عودتي. أعدك.”
عرف ليث أنها مهتمة وكانت تحاول جعل الأمور بينهما تنجح ، لكنه أصبح خائفاً من عواقب المرحلة المزعجة.
“بالتأكيد. أنت على وشك المخاطرة بحياتك من أجل شعبي ومدينتي تحت الحصار. أفضل كثيراً أن نتخلى عن الإجراءات الرسمية بدلاً من إضاعة وقتنا بكلمات جميلة.”
أخذ الخادم عباءة البارون بينما جلس النبيل على أحد الكراسي بالقرب من الباب لخلع حذائه المتسخ واستبداله بأخرى نظيفة. قام ليث بتغيير شكل ملابسه ليُظهر للرجل أنه لا يحتاج إلى مساعدته ، مما جعله يتفاجأ.
“يا له من جوع.” كان ليث أكثر دهشة من استعداد الكشافة للمخاطرة بحياتهم. حتى الآن ، امتلأت كل مدينة زارها بالناس الذين تذمروا وانتظروا تدخله.
الأثاث في كل غرفة مصنوع من مواد عالية الجودة ، لكن تصميمه لم يكن متفاخراً.
“بعد الثانية ، أرسلت بعض الكشافة لتعقب الناجين وإعادتهم إلى الزنزانة. هناك الكثير منهم وهم جائعون للغاية. وعندما لاحظوا عودة رفاقهم خالي الوفاض ، قتلوهم وطهوهم على الفور. ”
“هذا ليس نوع الضيافة الذي كنت أتوقعه. سمعت أشياء عن جامبل. أشياء غير سارة.” أخذ ليث ملاحظة ذاتية لكل شيء.
“بالتأكيد. أنت على وشك المخاطرة بحياتك من أجل شعبي ومدينتي تحت الحصار. أفضل كثيراً أن نتخلى عن الإجراءات الرسمية بدلاً من إضاعة وقتنا بكلمات جميلة.”
لم يكن منزل البارون رائعاً ، لكنه كان بالتأكيد منزلاً. كان دافئاً ومريحاً. بدت كل غرفة مكان جيد للمعيشة ، وليست مصممة فقط لإبهار الضيوف. كان الأمر كأنه أراده منزله الخاص.
“كلها حقائق.” قال البارون بابتسامة متعجرفة.
“هذا ليس نوع الضيافة الذي كنت أتوقعه. سمعت أشياء عن جامبل. أشياء غير سارة.” أخذ ليث ملاحظة ذاتية لكل شيء.
“ليس لدينا سوى القليل من الصبر للغرباء الذين يأتون إلى منازلنا متوقعين خدمتهم كالأسياد. ولا نرضخ لأي شخص لمجرد ثروته أو مكانته أو رتبته. لذا كن مطمئناً ، هنا لديك أصدقاء فقط.”
حتى حراس المدينة ارتدوا زياً رسمياً نظيفاً ومناسباً. بدا كلًّ منهم لائقاً بدنياً وأعتنيت بمعداتهم جيداً. بدا البارون وكأنه جندي أكثر من كونه نبيلاً ، تماماً مثل رجاله وكأنهم من قدامى المحاربين.
———————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ترجمة: Acedia
الأثاث في كل غرفة مصنوع من مواد عالية الجودة ، لكن تصميمه لم يكن متفاخراً.
أطلق عليها ليث اسم “المرحلة المزعجة” ووضعه على مفترق طرق. بإمكانه التسلحف ، مما يجعل علاقتهما متوترة ، أو الانفتاح مع المخاطرة بأن سؤال واحد قد يؤدي إلى آخر حتى تسأل كاميلا عن شيء لا يمكنه مشاركته.
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات