منعطف غير متوقع 4
الفصل 532 منعطف غير متوقع 4
“الحرية. وكذلك من أجل القوة.” صفق راتباك يديه ، مهنئاً لنفسه على الدقة. لسوء الحظ ، لم يشارك ليث حماسه.
‘لماذا كان خائفاً من النار إذن؟’ سألت سولوس.
‘ربما لأنه كان غولاً عادياً حتى وقت ليس ببعيد. جميع الكائنات الحية تخاف بطبيعة الحال من النار. تحتم عليه أن يدرك أنه مع عدم وجود عناصر حيوية وبوجود سحر الضوء تحت تصرفه ، فإن النار تشكل تهديداً صغيراً لمخلوق مائي مثله.’
“تصرف كأحدهم وأطع!” كان صوته عميقاً وخشناً. امتلأ بالفخر المحروم مما أزعج ليث تقريباً مثل الإجابات الغامضة التي تلقاها للتو.
“توقف عن إضاعة الوقت. أنت قوي وبإمكان السيد استخدامك.” استدار ليث نحو مصدر الصوت ، ومع ذلك لم تظهر رؤية الحياة ولا إحساس المانا أي شيء. على الأقل ليس حتى ظهر شكل منحني من الظلال.
“توقف عن إضاعة الوقت. أنت قوي وبإمكان السيد استخدامك.” استدار ليث نحو مصدر الصوت ، ومع ذلك لم تظهر رؤية الحياة ولا إحساس المانا أي شيء. على الأقل ليس حتى ظهر شكل منحني من الظلال.
لم يشبه المخلوق أي شيء رآه ليث من قبل ، ولم يُدرج في أي أطلس حيوانات يمتلكه. كان شبيه بشر صغير ، بالكاد طوله 1.3 متر (4 أقدام و 3 بوصات) ، ذو بشرة رمادية شاحبة وشعر أشيب كثيف.
بالحكم على مظهره وصوته ، بدا كأنه ذكر. لديه أذنان صغيرتان مدببتان ، وعيناه سوداوتان ، وارتدى رداء ساحر. على الرغم من أسنانه الخشنة والمخالب في نهاية أطرافه ، إلا أنه لا يبدو مهدداً.
“نعم إنه ضعيف ، لكنه لا يزال قوياً. لا يمكنك هزيمة كل خدام السيد وحدك. يكفي كلاماً ولنهرب الآن!” ظهر الغول الشبيه بالجنية و الأورك الإلف من زاوية ، يركضان بأقصى سرعة يتبعهما عن كثب العديد من أفراد أقاربهما.
كانت قوة حياة المخلوق أفضل قليلاً من متوسط الرجل البالغ ، بينما كان جوهره أسود بالكامل تقريباً. لم يقلل ليث من شأنه ، ونسج المزيد من التعاويذ بصمت في حالة ما إذا كانت النظرات خادعة.
‘كيف هرب من حواسنا بحق الجحيم؟’ أبقت سولوس عينها على جميع الظلال المتبقية من الممر ، في حال كان المخلوق مجرد إلهاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أية حرية؟ إذا كان سيدك محتجزاً بالفعل ، فيمكنهم الابتعاد. ما هي القوة التي تتحدث عنها؟”
لم يكن لدى ليث إجابة لعرضها. ركزت جميع حواسه على محيطه ، حيث أصبحت الأمور أكثر غرابة في الثانية. تحولت جثث الغيلان التي قتلها للتو إلى دخان وغطست في الأرض ، وتبعتها عن كثب قوة حياة اللاموتى التي أعادت القوة القديمة للغول الشبيه بالجنية.
“لا يمكنهم المغادرة.” قام راتباك بلعق شفتيه بعصبية ، وكشف عن لسان أسود يشبه قطعة لزجة من الفحم.
“أخبرني من أنت وماذا يحدث هنا وماذا تقصد بإضاعة الوقت.” إما أن المخلوق غير ضار حقاً أو أراد التلاعب به ، على الأقل بدا أنه مستعد للتواصل.
“نعم إنه ضعيف ، لكنه لا يزال قوياً. لا يمكنك هزيمة كل خدام السيد وحدك. يكفي كلاماً ولنهرب الآن!” ظهر الغول الشبيه بالجنية و الأورك الإلف من زاوية ، يركضان بأقصى سرعة يتبعهما عن كثب العديد من أفراد أقاربهما.
“أنا راتباك.” هز المخلوق كتفيه. “الحرب تحدث ، لكن المقاتلين يضيعون الوقت مثلك تماماً. لا أحد يمكن أن يموت. لقد نجونا من الموت بفضل قوة السيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنا؟ إن هُزم سيدك بالفعل مرة واحدة من قبل خدمه ، فيمكنهم هزيمته مرة أخرى. لقد سلبوه قوته. ما نفعه لي؟”
حدق ليث في راتباك ، منتظراً منه أن يواصل شرحه ، لكن المخلوق حدق فيه بانزعاج فحسب.
“أنا لا أطع أحداً.” رد ليث أثناء استخدام سحر الروح لرفع المخلوق عن الأرض وضربه بجدار مضاء جيداً. خنق لاميت عديم الفائدة ، إن لم يكن لإثبات وجهة نظر.
“لا ، لن تهرب!” زمجر ليث. مد ذراعه لتوجيه محاليقه نحو هدفها ، الذي تحول مرة أخرى إلى أثيري في اللحظة التي لمس فيها راتباك حافة الظل.
“أنت أصم؟ توقف عن إضاعة الوقت. قريبا سيعود كالييل ودراجا. مع التعزيزات! أنت جندي.” أشار راتباك بإصبعه الرمادي إلى زي ليث.
بغض النظر عن الاتجاه الذي سلكوه ، ماتوا جميعاً بعد اتخاذ خطوات قليلة.
“تصرف كأحدهم وأطع!” كان صوته عميقاً وخشناً. امتلأ بالفخر المحروم مما أزعج ليث تقريباً مثل الإجابات الغامضة التي تلقاها للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتشت يد الظل لبعض الوقت قبل أن تتراجع. التفت الذراع الممدودة حول اللاميت الصغير مثل الثعبان. صرخ راتباك في مفاجأة بمجرد أن شعر بشيء يلمسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنا؟ إن هُزم سيدك بالفعل مرة واحدة من قبل خدمه ، فيمكنهم هزيمته مرة أخرى. لقد سلبوه قوته. ما نفعه لي؟”
“أنا لا أطع أحداً.” رد ليث أثناء استخدام سحر الروح لرفع المخلوق عن الأرض وضربه بجدار مضاء جيداً. خنق لاميت عديم الفائدة ، إن لم يكن لإثبات وجهة نظر.
حدق ليث في راتباك ، منتظراً منه أن يواصل شرحه ، لكن المخلوق حدق فيه بانزعاج فحسب.
“إذا كنت تريد مساعدتي ، فمن الأفضل أن تعطيني سبباً جيداً. ابدأ بالتفكير المنطقي ، وإلا…” قوطع تهديد ليث بتحول راتباك إلى نفخة من الدخان. استمرت ثانية واحدة فقط ، لكنها كانت كافية للهروب من قبضة سحر الروح والوصول إلى أقرب ظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أية حرية؟ إذا كان سيدك محتجزاً بالفعل ، فيمكنهم الابتعاد. ما هي القوة التي تتحدث عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، لن تهرب!” زمجر ليث. مد ذراعه لتوجيه محاليقه نحو هدفها ، الذي تحول مرة أخرى إلى أثيري في اللحظة التي لمس فيها راتباك حافة الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتشت يد الظل لبعض الوقت قبل أن تتراجع. التفت الذراع الممدودة حول اللاميت الصغير مثل الثعبان. صرخ راتباك في مفاجأة بمجرد أن شعر بشيء يلمسه.
“لا ، لن تهرب!” زمجر ليث. مد ذراعه لتوجيه محاليقه نحو هدفها ، الذي تحول مرة أخرى إلى أثيري في اللحظة التي لمس فيها راتباك حافة الظل.
“السيد فقط من يستطيع أذية راتباك. حتى يوزموغ ودان كاه ، حتى جيوشهم لم تستطع القبض على راتباك. أطع أو مت!”
‘ربما لأنه كان غولاً عادياً حتى وقت ليس ببعيد. جميع الكائنات الحية تخاف بطبيعة الحال من النار. تحتم عليه أن يدرك أنه مع عدم وجود عناصر حيوية وبوجود سحر الضوء تحت تصرفه ، فإن النار تشكل تهديداً صغيراً لمخلوق مائي مثله.’
لم يرد ليث ، وأعاد توجيه المانا من سحر الروح إلى سحر الظلام. لقد تعلم شيئين أثناء قتاله ثرود غريفون ، فقد حان الوقت لاختبارها. عاد ظل ليث إلى الحياة حيث ظهرت عينان صفراوتان مشتعلتان على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا راتباك.” هز المخلوق كتفيه. “الحرب تحدث ، لكن المقاتلين يضيعون الوقت مثلك تماماً. لا أحد يمكن أن يموت. لقد نجونا من الموت بفضل قوة السيد.”
امتدت ذراع الظل اليمنى الممتدة على طول الأرض حتى وصلت إلى مكان اختباء راتباك. لم يحب ليث ولا سولوس كيف أن سحر الظلام الذي غمره في الظل يشبه شكل حياته الشيطاني أكثر من شكله البشري.
كانت قوة حياة المخلوق أفضل قليلاً من متوسط الرجل البالغ ، بينما كان جوهره أسود بالكامل تقريباً. لم يقلل ليث من شأنه ، ونسج المزيد من التعاويذ بصمت في حالة ما إذا كانت النظرات خادعة.
فتشت يد الظل لبعض الوقت قبل أن تتراجع. التفت الذراع الممدودة حول اللاميت الصغير مثل الثعبان. صرخ راتباك في مفاجأة بمجرد أن شعر بشيء يلمسه.
من المفترض أن تحميه عباءة الجبان لسيده من أي ضرر ، لكن استطاع حارس الأحراش على تجاهل حمايته. لجعل الأمور أسوأ ، استطاع أن يشعر راتباك أن قوته تنفد ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الموت لا يستطيع درء سحر الظلام.
“هل أنت مستعد للتحدث؟” قال ليث وهو يشير بالبواب في حلق راتباك. امتلأت عيون المخلوق بالخوف ، مما جعله يهز رأسه مثل ببغاء يعاني من نوبة صرع.
“اتبعني للسيد. السيد يشرح بشكل أفضل. حرره وهو يوقف الخدم.” كانت الخطوات المتسارعة مسموعة تماماً وتقترب بسرعة ، لكن يبدو أن حارس الأحراش لم يهتم.
“ثم اشرح الأمور بشكل صحيح.” شخر ليث.
“من أجل؟”
“لدي العديد من الأسماء. المتشنج والطاعون والدودة. راتباك هو المفضل لدى السيد لأنه يقول لي إني مزعج جداً…”
“إنه على حق ، اللعنة! أنا لا أهتم بأسماءك. أخبرني بما يحدث هنا.”
“أنت أصم؟ توقف عن إضاعة الوقت. قريبا سيعود كالييل ودراجا. مع التعزيزات! أنت جندي.” أشار راتباك بإصبعه الرمادي إلى زي ليث.
“تمرد الخدم على السيد وأخذوا السيد أسيراً. بعد ذلك ، تقاتلوا بعضهم البعض. ظهر قائدان عظيمان. دان كاه الأورك الشامان ويوزموغ البالور. انضم جميع الخدم إلى أحدهما أو إلى الآخر ، وشكلا جيشين. يقاتلان من أجل…” توقف راتباك ، لا يعرف كيف يشرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من أجل؟”
“هل أنت مستعد للتحدث؟” قال ليث وهو يشير بالبواب في حلق راتباك. امتلأت عيون المخلوق بالخوف ، مما جعله يهز رأسه مثل ببغاء يعاني من نوبة صرع.
“تصرف كأحدهم وأطع!” كان صوته عميقاً وخشناً. امتلأ بالفخر المحروم مما أزعج ليث تقريباً مثل الإجابات الغامضة التي تلقاها للتو.
“الحرية. وكذلك من أجل القوة.” صفق راتباك يديه ، مهنئاً لنفسه على الدقة. لسوء الحظ ، لم يشارك ليث حماسه.
‘كيف هرب من حواسنا بحق الجحيم؟’ أبقت سولوس عينها على جميع الظلال المتبقية من الممر ، في حال كان المخلوق مجرد إلهاء.
“أية حرية؟ إذا كان سيدك محتجزاً بالفعل ، فيمكنهم الابتعاد. ما هي القوة التي تتحدث عنها؟”
“الحرية. وكذلك من أجل القوة.” صفق راتباك يديه ، مهنئاً لنفسه على الدقة. لسوء الحظ ، لم يشارك ليث حماسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتشت يد الظل لبعض الوقت قبل أن تتراجع. التفت الذراع الممدودة حول اللاميت الصغير مثل الثعبان. صرخ راتباك في مفاجأة بمجرد أن شعر بشيء يلمسه.
“لا يمكنهم المغادرة.” قام راتباك بلعق شفتيه بعصبية ، وكشف عن لسان أسود يشبه قطعة لزجة من الفحم.
حدق ليث في راتباك ، منتظراً منه أن يواصل شرحه ، لكن المخلوق حدق فيه بانزعاج فحسب.
“إنه على حق ، اللعنة! أنا لا أهتم بأسماءك. أخبرني بما يحدث هنا.”
“السيد جعلهم مثله. ليس لديهم الحرية. أما بالنسبة للقوة فإنها للسيد ، لكنهم وجدوا طريقة لاستخدامها. لجعلهم جميلين مرة أخرى. مثل كاليل ودراجا! نعم ، مثلهما.” أومأ المخلوق مرة أخرى كالمجنون ، وشعر أن شخصاً ما يقترب.
“نعم إنه ضعيف ، لكنه لا يزال قوياً. لا يمكنك هزيمة كل خدام السيد وحدك. يكفي كلاماً ولنهرب الآن!” ظهر الغول الشبيه بالجنية و الأورك الإلف من زاوية ، يركضان بأقصى سرعة يتبعهما عن كثب العديد من أفراد أقاربهما.
حتى الموت لا يستطيع درء سحر الظلام.
“ماذا تريد مني أن أفعل بالضبط؟” مدد ليث فتحتي أنفه في انزعاج. لم يعرف ما إذا كان سيجد المزيد من عمليات التنزه المزعجة لراتباك أو فكرة استعادة الوحوش مثل بالور قوتها الكاملة.
امتدت ذراع الظل اليمنى الممتدة على طول الأرض حتى وصلت إلى مكان اختباء راتباك. لم يحب ليث ولا سولوس كيف أن سحر الظلام الذي غمره في الظل يشبه شكل حياته الشيطاني أكثر من شكله البشري.
‘لماذا كان خائفاً من النار إذن؟’ سألت سولوس.
“اتبعني للسيد. السيد يشرح بشكل أفضل. حرره وهو يوقف الخدم.” كانت الخطوات المتسارعة مسموعة تماماً وتقترب بسرعة ، لكن يبدو أن حارس الأحراش لم يهتم.
“لماذا أنا؟ إن هُزم سيدك بالفعل مرة واحدة من قبل خدمه ، فيمكنهم هزيمته مرة أخرى. لقد سلبوه قوته. ما نفعه لي؟”
“أخبرني من أنت وماذا يحدث هنا وماذا تقصد بإضاعة الوقت.” إما أن المخلوق غير ضار حقاً أو أراد التلاعب به ، على الأقل بدا أنه مستعد للتواصل.
“اتبعني للسيد. السيد يشرح بشكل أفضل. حرره وهو يوقف الخدم.” كانت الخطوات المتسارعة مسموعة تماماً وتقترب بسرعة ، لكن يبدو أن حارس الأحراش لم يهتم.
“نعم إنه ضعيف ، لكنه لا يزال قوياً. لا يمكنك هزيمة كل خدام السيد وحدك. يكفي كلاماً ولنهرب الآن!” ظهر الغول الشبيه بالجنية و الأورك الإلف من زاوية ، يركضان بأقصى سرعة يتبعهما عن كثب العديد من أفراد أقاربهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ليث إصبعه السبابة والوسطى من يده اليمنى ، وأطلق العنان لمنطقة الموت من المستوى الرابع. ملأت سحابة سوداء مكونة من عنصر الظلام الممر أمامهما في اللحظة التي كانت فيها الوحوش في منتصف الطريق.
———————–
بغض النظر عن الاتجاه الذي سلكوه ، ماتوا جميعاً بعد اتخاذ خطوات قليلة.
‘ربما لأنه كان غولاً عادياً حتى وقت ليس ببعيد. جميع الكائنات الحية تخاف بطبيعة الحال من النار. تحتم عليه أن يدرك أنه مع عدم وجود عناصر حيوية وبوجود سحر الضوء تحت تصرفه ، فإن النار تشكل تهديداً صغيراً لمخلوق مائي مثله.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحكم على مظهره وصوته ، بدا كأنه ذكر. لديه أذنان صغيرتان مدببتان ، وعيناه سوداوتان ، وارتدى رداء ساحر. على الرغم من أسنانه الخشنة والمخالب في نهاية أطرافه ، إلا أنه لا يبدو مهدداً.
“ماذا كنت تقول؟” اشتعلت عيون ليث بالمانا الزرقاء التي تناقضت بعمق مع عيون الظل الصفراء المحترقة. بدا أنه لا يزال على قيد الحياة ويتحرك من تلقاء نفسه ، على الرغم من أن جسده الرئيسي ثابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف راتباك من الخوف ، متسائلاً كيف أصبح البشر أقوياء خلال العقود التي قضاها هو وسيده في عزلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت العشرة فصول._.
“أنت قوي جداً! لماذا كافحت في وقت سابق إن استطعت فقط…” تلعثم راتباك كثيراً لدرجة أنه فضل أن يضرب بقبضته على راحة يده للتأكيد على وجهة نظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتشت يد الظل لبعض الوقت قبل أن تتراجع. التفت الذراع الممدودة حول اللاميت الصغير مثل الثعبان. صرخ راتباك في مفاجأة بمجرد أن شعر بشيء يلمسه.
———————–
“تمرد الخدم على السيد وأخذوا السيد أسيراً. بعد ذلك ، تقاتلوا بعضهم البعض. ظهر قائدان عظيمان. دان كاه الأورك الشامان ويوزموغ البالور. انضم جميع الخدم إلى أحدهما أو إلى الآخر ، وشكلا جيشين. يقاتلان من أجل…” توقف راتباك ، لا يعرف كيف يشرح.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت العشرة فصول._.
انتهت العشرة فصول._.
“هل أنت مستعد للتحدث؟” قال ليث وهو يشير بالبواب في حلق راتباك. امتلأت عيون المخلوق بالخوف ، مما جعله يهز رأسه مثل ببغاء يعاني من نوبة صرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتشت يد الظل لبعض الوقت قبل أن تتراجع. التفت الذراع الممدودة حول اللاميت الصغير مثل الثعبان. صرخ راتباك في مفاجأة بمجرد أن شعر بشيء يلمسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
