العداء 2
“بالتأكيد صحيح أود أن أسمع المزيد لكن للأسف أنا رجل مشغول” كانت نبرة ليث متعالية بقدر ما هي مليئة بالسخرية.
أبلغ ليث كل شيء إلى مسؤولته ثم جعلها تؤكد صحة الكونت وتسجيل طلبه لإلغاء المهمة.
أخرج تميمة الجيش من بعده الجيبي وقمع ضحكة مكتومة عندما صاح الكونت على مرأى منه.
كلما إلتقيا كانا يتظاهران بأنهما لا يعرفان بعضهم البعض ويتحدثان بأي أسطر غزلية يمكن أن يفكرا بها.
أبلغ ليث كل شيء إلى مسؤولته ثم جعلها تؤكد صحة الكونت وتسجيل طلبه لإلغاء المهمة.
كان ليث شديد التركيز على مشاكله المزعومة مع كاميلا لدرجة أنه كاد يختنق بغدائه من المفاجأة، بصرف النظر عن الفتيات النبيلات لم يغازله أحد منذ أن بدأ العمل كحارس.
“أريدك أن تذكر سبب طلبك تدخل الجيش في المقام الأول للتسجيل” قالت كاميلا.
“كنت هنا في زانتيا لمدة شهر قام الفيكونت كرام بتجنيد مجموعتي لحماية ممتلكاته من اللصوص المحليين” هزت كتفيها.
“لأن مرتزقة الكونت كرام كانوا يضايقون العديد من المواطنين المستقيمين ويتدخلون في حريتهم الدينية ولكن الآن تم حل كل شيء هؤلاء المذنبون تلقوا جزائهم”.
كلما إلتقيا كانا يتظاهران بأنهما لا يعرفان بعضهم البعض ويتحدثان بأي أسطر غزلية يمكن أن يفكرا بها.
أثرت حماسة الكونت في وجه كاميلا الخالي من التعابير مما جعلها تصبح في حيرة من أمرها.
بصرف النظر عن تيستا وتيريس وثرود هذه بالتأكيد أجمل إمرأة رآها على الإطلاق، شعرها الأسود الحريري الطويل يؤطر محياها الرقيق مؤكداً على عينيها الكستنائية وبشرتها الفاتحة.
“هل تقصد أن الحراس المحليين تعاملوا مع المشكلة؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من المفترض أن يتم إستبدالي بعد أن بدأت دورتي التدريبية لكنني طلبت الإستمرار في العمل كمسؤولة عنك، لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب السيدة إرناس أو القائد بيريون لكن القيادة المركزية قبلت طلبي” قالت كاميلا أثناء تفريغ سلطة الدجاج.
“لا لقد فعلت الآلهة، الآن إذا سمحت لي لدي الكثير من العمل للقيام به متى سيغادر الحارس فيرهين؟، خدماته غير مطلوبة وكذلك عدم إحترامه” سألها الكونت كما لو أن ليث لم يكن موجودًا.
“منذ متى لدى الكابتن إعجاب بالرجال طوال القامة؟ حتى أنها رفضت هوسونغ رغم أنه عملاق!” قال رجل أحمر الشعر واخضر الوجه حاليا بحسد.
“بعد الغداء مباشرة نظرًا لأنك قد أهدرت وقتي بالفعل فإن أقل ما يمكنني فعله هو الحصول على وجبة ساخنة وإعادة تخزين الإمدادات الغذائية الخاصة بي” غادر ليث مكتب الكونت ولم يغلق المكالمة أبدًا.
“بالتأكيد صحيح أود أن أسمع المزيد لكن للأسف أنا رجل مشغول” كانت نبرة ليث متعالية بقدر ما هي مليئة بالسخرية.
“لقد أنجزت مهمتين في عدة أيام أود التقدم بطلب للحصول على إجازة بسبب الأداء المتميز” قال ليث.
لم يكن الأمر منطقيًا إلا إذا كان شخص ما يحاول التلاعب بعلاقته مرة أخرى.
“الثانية لا تُحتسب منذ أن ألغيت لكن محاولة جيدة، إذا كنت بحاجة إلى أي نوع من الإمدادات فقم بشرائها من متجر الجيش المحلي التجار يضخمون أسعارهم أثناء الإغلاق بينما نحافظ على أسعارنا ثابتة”.
“لأن مرتزقة الكونت كرام كانوا يضايقون العديد من المواطنين المستقيمين ويتدخلون في حريتهم الدينية ولكن الآن تم حل كل شيء هؤلاء المذنبون تلقوا جزائهم”.
‘كم هي لطيفة للقلق بشأن نفقاتي يبدو أنها تشعر بشكل أفضل بكثير من الأمس’ خمن ليث.
“أريدك أن تذكر سبب طلبك تدخل الجيش في المقام الأول للتسجيل” قالت كاميلا.
‘نعم ولكن أليس من الغريب أنها لا تزال المسؤولة عنك بعد أن أصبحت مساعدًا لشرطي ميداني؟’ تأملت سولوس.
“لا لقد فعلت الآلهة، الآن إذا سمحت لي لدي الكثير من العمل للقيام به متى سيغادر الحارس فيرهين؟، خدماته غير مطلوبة وكذلك عدم إحترامه” سألها الكونت كما لو أن ليث لم يكن موجودًا.
لم يكن الأمر منطقيًا إلا إذا كان شخص ما يحاول التلاعب بعلاقته مرة أخرى.
“هل يمكنك أن تأخذيني إلى معالج؟ لأنني كسرت ساقي وسقطت من أجلك” أجابها ليث مما جعلها تضحك.
لعن ليث نفسه على نسيان ترقيتها مرة أخرى وإتصل بكاميلا أثناء إستراحة الغداء للتأكد من أن كل شيء على ما يرام.
“من يهتم! إنها المرة الأولى التي أراها تتحدث لشخص ما ناهيك عن الضحك على جملة غزلية” قالت شابة بشعر بني فاتح وزيها متسخ من سكب نبيذها في كل مكان.
“كان من المفترض أن يتم إستبدالي بعد أن بدأت دورتي التدريبية لكنني طلبت الإستمرار في العمل كمسؤولة عنك، لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب السيدة إرناس أو القائد بيريون لكن القيادة المركزية قبلت طلبي” قالت كاميلا أثناء تفريغ سلطة الدجاج.
“بعد الغداء مباشرة نظرًا لأنك قد أهدرت وقتي بالفعل فإن أقل ما يمكنني فعله هو الحصول على وجبة ساخنة وإعادة تخزين الإمدادات الغذائية الخاصة بي” غادر ليث مكتب الكونت ولم يغلق المكالمة أبدًا.
جعلها العمل الخامل وممارسة الطهي تكتسب بعض الوزن لذا أصبحت تتبع نظامًا غذائيًا، ومما زاد الطين بلة أن روتين تدريب ليث منحه بنيته العضلية الهزيلة وجعلها واعية بجسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثرت حماسة الكونت في وجه كاميلا الخالي من التعابير مما جعلها تصبح في حيرة من أمرها.
“هل هذا هو السبب في أنك بدوت متعبة جدًا مؤخرًا؟ لا أريدك أن ترهقي نفسك، بدء عمل جديد يمثل تحديًا كافيًا بالفعل وأنت لست بحاجة إلى مزيد من الضغط” طلب ليث دجاجة مشوية كاملة مع صلصة الجريفي والبطاطس مما جعل لعابها يسيل.
“لن يقترب أي رجل عاقل من والدتك” لا يزال ليث يجد أنه من الغريب مقابلتها هكذا.
“لا تقلق إنها ليست مشكلة كبيرة بهذه الطريقة يمكننا البقاء على إتصال حتى عندما نكون بعيدين عن بعضنا البعض، إن التأكد من أنك بخير يستحق القليل من الوقت الإضافي ويمكنني الإستفادة من المال” إحتاجت كاميلا إلى الادخار قدر إستطاعتها لإجراء عملية زينيا.
جعلها العمل الخامل وممارسة الطهي تكتسب بعض الوزن لذا أصبحت تتبع نظامًا غذائيًا، ومما زاد الطين بلة أن روتين تدريب ليث منحه بنيته العضلية الهزيلة وجعلها واعية بجسدها.
“أنا سعيد لأنك ما زلت المسؤولة عني ولكن الأهم من ذلك كونك حبيبتي أتمنى لو كنت هنا” داعب ليث خد كاميلا المجسم بينما ظلت تحدق بإهتمام في وجبته.
إختفت الصورة المجسمة الخاصة بها تاركة جنون العظمة الكامل في ليث يقلق بشأن سبب ظهورها على حافة الهاوية طوال الوقت.
لقد إنتهت بالفعل من طعامها ومع ذلك لا تزال جائعة.
“هل هذا هو السبب في أنك بدوت متعبة جدًا مؤخرًا؟ لا أريدك أن ترهقي نفسك، بدء عمل جديد يمثل تحديًا كافيًا بالفعل وأنت لست بحاجة إلى مزيد من الضغط” طلب ليث دجاجة مشوية كاملة مع صلصة الجريفي والبطاطس مما جعل لعابها يسيل.
“يجب أن أذهب تناول وجبة لذيذة وتذكر إكرامية النادلة” قالت كاميلا عندما أشار الجرس إلى نهاية إستراحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك سبب واحد لوجودي هنا لأنهم طلبوا ذلك لحسن الحظ إنتهيت بالفعل من عملي وأنا على وشك المغادرة ماذا عنك؟”.
إختفت الصورة المجسمة الخاصة بها تاركة جنون العظمة الكامل في ليث يقلق بشأن سبب ظهورها على حافة الهاوية طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من المفترض أن يتم إستبدالي بعد أن بدأت دورتي التدريبية لكنني طلبت الإستمرار في العمل كمسؤولة عنك، لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب السيدة إرناس أو القائد بيريون لكن القيادة المركزية قبلت طلبي” قالت كاميلا أثناء تفريغ سلطة الدجاج.
‘ربما سئمت من علاقتنا بعيدة المدى أو ربما إلتقت بشخص آخر أفضل مني’ لم يكن لدى ليث أدنى فكرة عن أن وجبته هي ما يزعجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلين هنا يا فريا؟” قال ليث أثناء إحتضانه لصديقته القديمة وتسبب في إختناق معظم العملاء الذكور بطعامهم من الإستياء.
لم تستطع كاميلا أن تسامح نفسها لأنها تحدثت إلى الدجاجة طوال الوقت بدلاً من ليث.
بصرف النظر عن تيستا وتيريس وثرود هذه بالتأكيد أجمل إمرأة رآها على الإطلاق، شعرها الأسود الحريري الطويل يؤطر محياها الرقيق مؤكداً على عينيها الكستنائية وبشرتها الفاتحة.
“أيها الوسيم هل هذا المقعد محجوز؟” قال صوت أنثوي معسول.
“أنا سعيد لأنك ما زلت المسؤولة عني ولكن الأهم من ذلك كونك حبيبتي أتمنى لو كنت هنا” داعب ليث خد كاميلا المجسم بينما ظلت تحدق بإهتمام في وجبته.
كان ليث شديد التركيز على مشاكله المزعومة مع كاميلا لدرجة أنه كاد يختنق بغدائه من المفاجأة، بصرف النظر عن الفتيات النبيلات لم يغازله أحد منذ أن بدأ العمل كحارس.
“أنا سعيد لأنك ما زلت المسؤولة عني ولكن الأهم من ذلك كونك حبيبتي أتمنى لو كنت هنا” داعب ليث خد كاميلا المجسم بينما ظلت تحدق بإهتمام في وجبته.
دون إنتظار رد جلست المرأة أمامه وهي تعقد ساقيها بطريقة بطيئة ومغرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك سبب واحد لوجودي هنا لأنهم طلبوا ذلك لحسن الحظ إنتهيت بالفعل من عملي وأنا على وشك المغادرة ماذا عنك؟”.
“أشعر بالإطراء من إنتباهك لكن في حال فاتك الأمر كنت أتحدث إلى حبيبتي…” رفع ليث نظره من صحنه وصار مذهولًا جدًا بحيث لم يكمل حديثه.
دون إنتظار رد جلست المرأة أمامه وهي تعقد ساقيها بطريقة بطيئة ومغرية.
بصرف النظر عن تيستا وتيريس وثرود هذه بالتأكيد أجمل إمرأة رآها على الإطلاق، شعرها الأسود الحريري الطويل يؤطر محياها الرقيق مؤكداً على عينيها الكستنائية وبشرتها الفاتحة.
“هل هذا هو السبب في أنك بدوت متعبة جدًا مؤخرًا؟ لا أريدك أن ترهقي نفسك، بدء عمل جديد يمثل تحديًا كافيًا بالفعل وأنت لست بحاجة إلى مزيد من الضغط” طلب ليث دجاجة مشوية كاملة مع صلصة الجريفي والبطاطس مما جعل لعابها يسيل.
منحنياتها الناعمة وصدرها الواسع حسيين لدرجة أنه لا يمكن حتى لملابس المغامر المريحة إخفائهم أكثر من سحابة عابرة يمكن أن تحجب الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الثانية لا تُحتسب منذ أن ألغيت لكن محاولة جيدة، إذا كنت بحاجة إلى أي نوع من الإمدادات فقم بشرائها من متجر الجيش المحلي التجار يضخمون أسعارهم أثناء الإغلاق بينما نحافظ على أسعارنا ثابتة”.
“هل يمكنك أن تأخذيني إلى معالج؟ لأنني كسرت ساقي وسقطت من أجلك” أجابها ليث مما جعلها تضحك.
“هل يمكنك أن تأخذيني إلى معالج؟ لأنني كسرت ساقي وسقطت من أجلك” أجابها ليث مما جعلها تضحك.
تم تقسيم مجموعة من المغامرين الذين يجلسون على بعد بضع طاولات بين أولئك الذين صُدموا لدرجة أنهم لا يستطيعون التحدث وأولئك الذين يشتمون بصوت عالٍ.
ترجمة : Ozy
“منذ متى لدى الكابتن إعجاب بالرجال طوال القامة؟ حتى أنها رفضت هوسونغ رغم أنه عملاق!” قال رجل أحمر الشعر واخضر الوجه حاليا بحسد.
“هناك عدة أسباب للإتصال بي أولاً لا يزال لدى نقابتي درجة ممتازة وثانيًا وجود معالج متمكن أثناء الإغلاق يعد دائمًا ميزة إضافية، ثالثًا يعد الفيكونت كرام أحد هؤلاء البلهاء الذين يزدرون أي شخص ليس نبيلاً لثلاثة أجيال على الأقل، لا يوجد الكثير من النقابات التي يقودها نبيل كما أنه يأمل أنه من خلال تعييني سيحصل على فرصة للإتصال بوالدي خاصة أبي” شرحت فريا.
“من يهتم! إنها المرة الأولى التي أراها تتحدث لشخص ما ناهيك عن الضحك على جملة غزلية” قالت شابة بشعر بني فاتح وزيها متسخ من سكب نبيذها في كل مكان.
لعن ليث نفسه على نسيان ترقيتها مرة أخرى وإتصل بكاميلا أثناء إستراحة الغداء للتأكد من أن كل شيء على ما يرام.
“ماذا تفعلين هنا يا فريا؟” قال ليث أثناء إحتضانه لصديقته القديمة وتسبب في إختناق معظم العملاء الذكور بطعامهم من الإستياء.
لعن ليث نفسه على نسيان ترقيتها مرة أخرى وإتصل بكاميلا أثناء إستراحة الغداء للتأكد من أن كل شيء على ما يرام.
“يمكنني أن أسألك نفس الشيء، الشمال مكان كبير لم أكن أتوقع مقابلتك بهذه السهولة” فريا لا تزال تضحك على روتين المغازلة.
“أشعر بالإطراء من إنتباهك لكن في حال فاتك الأمر كنت أتحدث إلى حبيبتي…” رفع ليث نظره من صحنه وصار مذهولًا جدًا بحيث لم يكمل حديثه.
هذه مزحة داخلية بينهما منذ أن كانا كلاهما أستاذ مساعد في غريفون البيضاء.
أخرج تميمة الجيش من بعده الجيبي وقمع ضحكة مكتومة عندما صاح الكونت على مرأى منه.
كلما إلتقيا كانا يتظاهران بأنهما لا يعرفان بعضهم البعض ويتحدثان بأي أسطر غزلية يمكن أن يفكرا بها.
إختفت الصورة المجسمة الخاصة بها تاركة جنون العظمة الكامل في ليث يقلق بشأن سبب ظهورها على حافة الهاوية طوال الوقت.
لقد ساعد فريا في إبقاء الخاطبين المزعجين في مأزق وعادة ما وجدت رد فعل الناس على المشهد مفرحا.
“لقد أنجزت مهمتين في عدة أيام أود التقدم بطلب للحصول على إجازة بسبب الأداء المتميز” قال ليث.
“هناك سبب واحد لوجودي هنا لأنهم طلبوا ذلك لحسن الحظ إنتهيت بالفعل من عملي وأنا على وشك المغادرة ماذا عنك؟”.
“بعد الغداء مباشرة نظرًا لأنك قد أهدرت وقتي بالفعل فإن أقل ما يمكنني فعله هو الحصول على وجبة ساخنة وإعادة تخزين الإمدادات الغذائية الخاصة بي” غادر ليث مكتب الكونت ولم يغلق المكالمة أبدًا.
“كنت هنا في زانتيا لمدة شهر قام الفيكونت كرام بتجنيد مجموعتي لحماية ممتلكاته من اللصوص المحليين” هزت كتفيها.
“يمكنني أن أسألك نفس الشيء، الشمال مكان كبير لم أكن أتوقع مقابلتك بهذه السهولة” فريا لا تزال تضحك على روتين المغازلة.
“لا إهانة ولكن لماذا أنت؟ هناك الكثير من نقابات المرتزقة في الشمال أيضًا، العثور عليك هنا في نفس مطعمي لا يمكن أن يكون مجرد مصادفة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثرت حماسة الكونت في وجه كاميلا الخالي من التعابير مما جعلها تصبح في حيرة من أمرها.
“هناك عدة أسباب للإتصال بي أولاً لا يزال لدى نقابتي درجة ممتازة وثانيًا وجود معالج متمكن أثناء الإغلاق يعد دائمًا ميزة إضافية، ثالثًا يعد الفيكونت كرام أحد هؤلاء البلهاء الذين يزدرون أي شخص ليس نبيلاً لثلاثة أجيال على الأقل، لا يوجد الكثير من النقابات التي يقودها نبيل كما أنه يأمل أنه من خلال تعييني سيحصل على فرصة للإتصال بوالدي خاصة أبي” شرحت فريا.
“يجب أن أذهب تناول وجبة لذيذة وتذكر إكرامية النادلة” قالت كاميلا عندما أشار الجرس إلى نهاية إستراحتها.
“لن يقترب أي رجل عاقل من والدتك” لا يزال ليث يجد أنه من الغريب مقابلتها هكذا.
“من يهتم! إنها المرة الأولى التي أراها تتحدث لشخص ما ناهيك عن الضحك على جملة غزلية” قالت شابة بشعر بني فاتح وزيها متسخ من سكب نبيذها في كل مكان.
–+–
إختفت الصورة المجسمة الخاصة بها تاركة جنون العظمة الكامل في ليث يقلق بشأن سبب ظهورها على حافة الهاوية طوال الوقت.
ترجمة : Ozy
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثرت حماسة الكونت في وجه كاميلا الخالي من التعابير مما جعلها تصبح في حيرة من أمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منحنياتها الناعمة وصدرها الواسع حسيين لدرجة أنه لا يمكن حتى لملابس المغامر المريحة إخفائهم أكثر من سحابة عابرة يمكن أن تحجب الشمس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات