العداء 3
“بالتأكيد، في الواقع بالنسبة للمطعم لقد أبقيت حراسة شديدة عليك بعد أن سمعت عن ما فعلته بالحراس، لقد تابعتك إلى هنا لمفاجأتك وقد حققت ذلك برؤية تعابير وجهك التي لا تقدر بثمن بالمناسبة هل تحتاج إلى مساعدة مع هذه؟” أشارت فريا إلى وجبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما بدأ الخشب الصلب في الصرير تمكن من فتحه لكن الرياح الباردة صفعت وجهه ودخلت رقاقات ثلجية كبيرة إلى الردهة.
“شكرًا لكن أنا من أشد المؤمنين بأن الأمر يتطلب شخصين لتقدير الدجاج… الدجاج وأنا” أجاب وهو يسحب الصحن بعيدًا عن الشوكة.
لسوء الحظ لم يشارك الفيكونت كرام حماس فريا.
“دائما السيد النبيل؟” عبست فريا أثناء طلب جزء أصغر مما طلب.
‘هذا غريب جدا أولاً إتصلوا بي هنا من أجل لا شيء ثم أبعدوني على الرغم من إنتشار مرض غريب، بعدها قابلت فرييا والأن علقت هنا بسبب عاصفة ثلجية مفاجئة يبدو أن شخصا ما يلعب معي’ فكر ليث.
“بالحديث عن السادة إتصل الكونت سيستور قائلاً إن نقابتك قد ضايقت مواطني زانتيا وأنك حصلت على نوع من القصاص الإلهي بسبب ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فريا سعيدة حقًا بالعاصفة الثلجية وعرضت على ليث الإقامة كعضو فخري في نقابة الدرع الكريستالي، لم يفوت ليث أن مثل هذا المنصب سيضعه تحت إمرتها لكنه وافق على أي حال.
“هذا الغني! لم نضايق أحدًا يمتلك الفيكونت كرام العديد من ورش العمل السحرية معظمها أشياء صغيرة مثل الأجهزة المنزلية والزخارف المسحورة، هؤلاء الحمقى من كنيسة الستة يضايقون زبائنه وموظفيه بدعاية متعصبة لذا أبقيناهم بعيدًا عن الملكية الخاصة هذا كل شيء، أما بالنسبة (للقصاص الإلهي) فقد أصيب أبناء الفيكونت بالغريفر لكن أعضاء نقابتي بخير” أجبرت قرقرة معدة فريا ليث على مشاركة طبقه بينما تنتظر صحنها.
“إنه لشرف كبير أن ألتقي بك يا سيدي أنت منارة أمل لنا نحن السحرة من عامة الناس” إحمرت ويرا من الخجل أثناء الضغط على يده بقوة كافية لدرجة أنها ستسحقها لولا جسد ليث المعزز.
“ماذا يمكنك أن تخبريني عن الغريفر؟” أثير فضول ليث المهني.
“من السماء على ما أظن يتغير الطقس كثيرًا في الشمال” رد الرجل بنبرة متعالية كما لو أنه يتحدث إلى طفل جاهل.
“إنه ليس مرضًا هذا مؤكد أظن أنه ناجم عن شيء ما في الماء لأن جميع أطفال الفيكونت الثلاثة يعانون من أعضاء ضعيفة وتلف عشوائي للجلد لكنني لم أتمكن أبدًا من تحديد سبب هذه الظاهرة، ولا حتى بعد أن عاد للمرة الثالثة نظرًا لأن هؤلاء الأغبياء النبلاء يبدو أنهم غير قادرين على إتباع حتى أبسط الأوامر علي أن أقدم لهم التفاصيل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، لعب دور جليسة الأطفال يعني أن رجالي لا يستطيعون حماية جميع المتاجر بعد الآن ولكن بما أننا ما زلنا نتقاضى رواتبنا بالكامل فأنا على ما يرام مع ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يمكنك أن تخبريني عن الغريفر؟” أثير فضول ليث المهني.
“أنا آسفة لإزعاجك كابتن لكن ألن تعرفينا على صديقك الجديد؟” قالت شابة في أوائل العشرينات من عمرها بوجه مستدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما بدأ الخشب الصلب في الصرير تمكن من فتحه لكن الرياح الباردة صفعت وجهه ودخلت رقاقات ثلجية كبيرة إلى الردهة.
من الممكن إعتبارها لطيفة لولا بنيتها العضلية السميكة وفكها المربع، إلى جانب أن عينيها الشرستين أعطوها سلوكًا باردًا مثل رقيب تدريب ساخط مستعد لإنزال العقوبة.
“هل أرسلوك إلى هنا من أجل الغريفر؟ يمكن أن تستخدم زانتيا خبرة المعالج الرائعة” قال الرجل ذو الرأس الأحمر مما جعل فريا غاضبة.
“إنه ليس صديقًا ويرا” قالت فريا بصوت رقيق بينما تمد يدها نحو ليث وتحرك أصابعها في يده.
“بالحديث عن السادة إتصل الكونت سيستور قائلاً إن نقابتك قد ضايقت مواطني زانتيا وأنك حصلت على نوع من القصاص الإلهي بسبب ذلك”.
“لقد قررنا الزواج”.
–+–
عند هذه الكلمات تحطمت عدة أكواب من البيرة على الأرض حيث قام العديد من أعضاء نقابة فريا إما بإسقاطها أو سقطت بسبب وقوفهم فجأة في حالة عدم تصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يمكنك أن تخبريني عن الغريفر؟” أثير فضول ليث المهني.
عند رؤية تعبيراتهم المحيرة إنفجرت فريا ضاحكة وصدمتهم أكثر فهي نادرا ما تظهر لهم عواطفها، لم تكن نقابة المرتزقة ممكانا للصدقة أو مثل الجيش لقد تبعوها لتحقيق الربح ليس بسبب الشرف والولاء الأعمى.
حاول فتح باب المطعم لكنه لم يتزحزح.
هم جميعًا سحرة من أكاديميات عادية أو تخرجوا من أكاديمية عظمى ولكنهم فشلوا في إتقان أي تخصص، لقد أتقنوا جميع المهن لكن بدون وسائل لكسب العيش بالسحر.
“الفم الآخر الذي يجب إطعامه خلال فصل الشتاء هو عبء سيدة إرناس” قال الفيكونت.
عرفت فريا أنه بإمكانهم تركها في اللحظة التي يتلقون فيها عرضًا أفضل أو إذا إعتقدوا أن المهمة محفوفة بالمخاطر.
عرفت فريا أنه بإمكانهم تركها في اللحظة التي يتلقون فيها عرضًا أفضل أو إذا إعتقدوا أن المهمة محفوفة بالمخاطر.
لقد وثقت فقط في الأعضاء الأساسيين في وحدتها وأبقت الآخرين على مسافة ذراع.
“إنه ليس مرضًا هذا مؤكد أظن أنه ناجم عن شيء ما في الماء لأن جميع أطفال الفيكونت الثلاثة يعانون من أعضاء ضعيفة وتلف عشوائي للجلد لكنني لم أتمكن أبدًا من تحديد سبب هذه الظاهرة، ولا حتى بعد أن عاد للمرة الثالثة نظرًا لأن هؤلاء الأغبياء النبلاء يبدو أنهم غير قادرين على إتباع حتى أبسط الأوامر علي أن أقدم لهم التفاصيل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، لعب دور جليسة الأطفال يعني أن رجالي لا يستطيعون حماية جميع المتاجر بعد الآن ولكن بما أننا ما زلنا نتقاضى رواتبنا بالكامل فأنا على ما يرام مع ذلك”.
“إنها تمزح” قال ليث بما أن فريا لا تزال مشغولة بالضحك.
“الفم الآخر الذي يجب إطعامه خلال فصل الشتاء هو عبء سيدة إرناس” قال الفيكونت.
“أنا ليث فيرهين تشرفت بمقابلتك أنسة ويرا” مد ليث يده وصافحته على الفور.
“هل أرسلوك إلى هنا من أجل الغريفر؟ يمكن أن تستخدم زانتيا خبرة المعالج الرائعة” قال الرجل ذو الرأس الأحمر مما جعل فريا غاضبة.
“إنه لشرف كبير أن ألتقي بك يا سيدي أنت منارة أمل لنا نحن السحرة من عامة الناس” إحمرت ويرا من الخجل أثناء الضغط على يده بقوة كافية لدرجة أنها ستسحقها لولا جسد ليث المعزز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يمكنك أن تخبريني عن الغريفر؟” أثير فضول ليث المهني.
“هل أرسلوك إلى هنا من أجل الغريفر؟ يمكن أن تستخدم زانتيا خبرة المعالج الرائعة” قال الرجل ذو الرأس الأحمر مما جعل فريا غاضبة.
من الممكن إعتبارها لطيفة لولا بنيتها العضلية السميكة وفكها المربع، إلى جانب أن عينيها الشرستين أعطوها سلوكًا باردًا مثل رقيب تدريب ساخط مستعد لإنزال العقوبة.
“مهلا أنا مستاءة من ذلك! لقد إحتللت المرتبة الثانية بعده بشكل عام وفي قسم الضوء أنا معالج رائع أيضًا!” ردت وهي تطعن دجاجها بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يمكنك أن تخبريني عن الغريفر؟” أثير فضول ليث المهني.
“لا لم يفعلوا سأغادر المدينة بعد الغداء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يمكنك أن تخبريني عن الغريفر؟” أثير فضول ليث المهني.
بعد مقابلة وحدة فريا المكونة من عشرة رجال فهم ليث سبب عدم ثقة كيلا بهم لمرافقتها أثناء رحلاتها، معظمهم إما يحاولون التمسك به أو التحديق به بحسد وإزدراء قلة فقط مثل ويرا يحاولون مصادقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فريا سعيدة حقًا بالعاصفة الثلجية وعرضت على ليث الإقامة كعضو فخري في نقابة الدرع الكريستالي، لم يفوت ليث أن مثل هذا المنصب سيضعه تحت إمرتها لكنه وافق على أي حال.
‘إنطلاقا من تعبير فريا سيُطرد بعضهم من النقابة بمجرد إنتهاء مهمتهم الحالية’ فكر ليث بعد أن دفع فاتورته وقدم لهم المشروبات.
ترجمة : Ozy
حاول فتح باب المطعم لكنه لم يتزحزح.
‘أنت على حق من الواضح أن أرواح السماء تآمرت ضدك’ ضحكت سولوس.
فقط عندما بدأ الخشب الصلب في الصرير تمكن من فتحه لكن الرياح الباردة صفعت وجهه ودخلت رقاقات ثلجية كبيرة إلى الردهة.
“من السماء على ما أظن يتغير الطقس كثيرًا في الشمال” رد الرجل بنبرة متعالية كما لو أنه يتحدث إلى طفل جاهل.
“ما هذا؟ من أين أتت هذه العاصفة؟” سأل ليث النادل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا أنا مستاءة من ذلك! لقد إحتللت المرتبة الثانية بعده بشكل عام وفي قسم الضوء أنا معالج رائع أيضًا!” ردت وهي تطعن دجاجها بغضب.
“من السماء على ما أظن يتغير الطقس كثيرًا في الشمال” رد الرجل بنبرة متعالية كما لو أنه يتحدث إلى طفل جاهل.
‘هذا غريب جدا أولاً إتصلوا بي هنا من أجل لا شيء ثم أبعدوني على الرغم من إنتشار مرض غريب، بعدها قابلت فرييا والأن علقت هنا بسبب عاصفة ثلجية مفاجئة يبدو أن شخصا ما يلعب معي’ فكر ليث.
تجاهل ليث النادل الذي يلعب دور القائد وأغلق على نفسه في الحمام، بعد التحقق برؤية الحياة من عدم وجود أي شخص بالداخل فتح بوابة الإعوجاج لأبعد مسافة بقدر ما يستطيع بإستخدام التنشيط لتعزيز قوة التعويذة.
“إنه ليس صديقًا ويرا” قالت فريا بصوت رقيق بينما تمد يدها نحو ليث وتحرك أصابعها في يده.
‘هذا غريب جدا أولاً إتصلوا بي هنا من أجل لا شيء ثم أبعدوني على الرغم من إنتشار مرض غريب، بعدها قابلت فرييا والأن علقت هنا بسبب عاصفة ثلجية مفاجئة يبدو أن شخصا ما يلعب معي’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فريا سعيدة حقًا بالعاصفة الثلجية وعرضت على ليث الإقامة كعضو فخري في نقابة الدرع الكريستالي، لم يفوت ليث أن مثل هذا المنصب سيضعه تحت إمرتها لكنه وافق على أي حال.
على الرغم من جنون العظمة الذي أصاب ليث بغض النظر عن المسافة التي قطعها الممر ذي الأبعاد فإن الرياح والثلج ستضرب وجهه دائمًا بقوة كبيرة لدرجة أنه من المستحيل رؤية مسافة تزيد عن ثلاثة أمتار.
“إنه ليس صديقًا ويرا” قالت فريا بصوت رقيق بينما تمد يدها نحو ليث وتحرك أصابعها في يده.
‘أنت على حق من الواضح أن أرواح السماء تآمرت ضدك’ ضحكت سولوس.
“بالحديث عن السادة إتصل الكونت سيستور قائلاً إن نقابتك قد ضايقت مواطني زانتيا وأنك حصلت على نوع من القصاص الإلهي بسبب ذلك”.
ومع ذلك فقد فحصت بقدر ما تستطيع أن تراه بإحساس المانا وتأكدت من أن العاصفة طبيعية حقًا فقط ليكونا بأمان.
‘إنطلاقا من تعبير فريا سيُطرد بعضهم من النقابة بمجرد إنتهاء مهمتهم الحالية’ فكر ليث بعد أن دفع فاتورته وقدم لهم المشروبات.
“اللعنة! هذا أسوأ مما كنت أعتقد هذه ليست أول عاصفة ثلجية لي لكنني تمكنت دائمًا من قضائها معك في البرج ماذا علي أن أفعل؟” تسائل ليث.
عند رؤية تعبيراتهم المحيرة إنفجرت فريا ضاحكة وصدمتهم أكثر فهي نادرا ما تظهر لهم عواطفها، لم تكن نقابة المرتزقة ممكانا للصدقة أو مثل الجيش لقد تبعوها لتحقيق الربح ليس بسبب الشرف والولاء الأعمى.
‘ربما تقضي بعض الوقت مع صديقتك القديمة؟ تساعد أهل زانتيا ضد الغريفر؟ لديكما الكثير لفعله’ إقترحت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما بدأ الخشب الصلب في الصرير تمكن من فتحه لكن الرياح الباردة صفعت وجهه ودخلت رقاقات ثلجية كبيرة إلى الردهة.
كانت فريا سعيدة حقًا بالعاصفة الثلجية وعرضت على ليث الإقامة كعضو فخري في نقابة الدرع الكريستالي، لم يفوت ليث أن مثل هذا المنصب سيضعه تحت إمرتها لكنه وافق على أي حال.
“اللعنة! هذا أسوأ مما كنت أعتقد هذه ليست أول عاصفة ثلجية لي لكنني تمكنت دائمًا من قضائها معك في البرج ماذا علي أن أفعل؟” تسائل ليث.
‘الكونت مغفل لم يكن يريد أن تطأ قدماي المدينة أشك في أنه سيوفر لي مكانًا لأقيم فيه، بهذه الطريقة سأحصل على غرفة وفرصة لتعويض فريا بسبب عدم دعوتها لعيد ميلادي ويمكنني إلقاء نظرة على الغريفر’.
لسوء الحظ لم يشارك الفيكونت كرام حماس فريا.
“عندما يصيب القرف المروحة سيكون الأمر متروكًا لي لإصلاح هذه الفوضى على أي حال” تنهد ليث داخليا.
“من السماء على ما أظن يتغير الطقس كثيرًا في الشمال” رد الرجل بنبرة متعالية كما لو أنه يتحدث إلى طفل جاهل.
لسوء الحظ لم يشارك الفيكونت كرام حماس فريا.
“إنه ليس صديقًا ويرا” قالت فريا بصوت رقيق بينما تمد يدها نحو ليث وتحرك أصابعها في يده.
“الفم الآخر الذي يجب إطعامه خلال فصل الشتاء هو عبء سيدة إرناس” قال الفيكونت.
“أنا ليث فيرهين تشرفت بمقابلتك أنسة ويرا” مد ليث يده وصافحته على الفور.
كان رجلاً في أواخر الأربعينيات من عمره يبلغ طوله حوالي 1.68 مترًا (5’6 بوصات) وشعره أسود كثيف بلحية صغيرة مشذبة بدقة.
ومع ذلك فقد فحصت بقدر ما تستطيع أن تراه بإحساس المانا وتأكدت من أن العاصفة طبيعية حقًا فقط ليكونا بأمان.
–+–
ومع ذلك فقد فحصت بقدر ما تستطيع أن تراه بإحساس المانا وتأكدت من أن العاصفة طبيعية حقًا فقط ليكونا بأمان.
ترجمة : Ozy
“لا لم يفعلوا سأغادر المدينة بعد الغداء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما بدأ الخشب الصلب في الصرير تمكن من فتحه لكن الرياح الباردة صفعت وجهه ودخلت رقاقات ثلجية كبيرة إلى الردهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات