You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 559

رجل يرتدي الأسود 1

رجل يرتدي الأسود 1

“أنا ذاهب لأقتل ذلك اللعين” إختفت إبتسامة ليث بمجرد إنتهاء المكالمة.

ومع ذلك لم تكن صفراء ولكن كل واحدة ذات لون مختلف بإستثناء العين السابعة في منتصف جبين الشاب التي كانت بيضاء بالكامل بدون بؤبؤ ولا قزحية.

لم يفهم كل شيء ولكن بناءً على ما يعرفه عن وضع زينيا لم يكن من الصعب تخمين أصل مشكلة كاميلا.

‘نواة حمراء وأسلحة عادية وقوة حياة عظيمة، على قدم المساواة مع أوريون بعد أن قمت بتجديد شبابه إن لم يكن أفضل’ أجابت سولوس.

‘هدء من روعك إن جعل أخت كاميلا أرملة ليس بالضرورة سيجعلها سعيدة خاصة إذا إكتشفت أنك الجاني، إنها ليست مرنة أخلاقياً مثلك وليست غبية إذا مات ستفهم الحقيقة وستفقدها’ قالت سولوس وهي تهدئ غضبه.

كانت غريزة ليث الأولى هي الإستيلاء عليه بيده الحرة لكن جنون العظمة منعه.

نظر ليث من نافذته ملاحظًا أن شدة العاصفة الثلجية قد إنخفضت بدرجة كافية للسماح له بالتحرك بأمان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومما زاد الطين بلة أن القاتل فاجأه لذلك لم يكن لدى ليث أي تعاويذ على أهبة الإستعداد، سرعان ما قفز إلى الوراء وإكتسب جزء من الثانية للراحة التي يحتاجها ليرمش خلف العدو ويقضي عليه.

“الآن بعد أن أصبحت لدي مهمة لا يمكنني أن أطلب من فريا أن تتعارض مع مصالح موكلها هذا من شأنه أن يفسد سمعتها”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب ليث للخارج وسأل حول الإتجاهات للوصول إلى المعبد الرئيسي لكنيسة الستة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذهب ليث للخارج وسأل حول الإتجاهات للوصول إلى المعبد الرئيسي لكنيسة الستة.

“أتفق لكن السؤال هو: كيف يعرفون شكل بالور القديم؟ ماذا تعني العين السابعة؟” فكر ليث.

إستطاع التفريق بين المؤمنين والأشخاص العاديين بسهولة، عُرف عن الحراس أنهم سحرة لذا كلما إلتقى بالمؤمنين سيرتجفون خوفًا أو يطلقون عليه أسماء غريبة بينما يحذره الآخرون.

‘نواة حمراء وأسلحة عادية وقوة حياة عظيمة، على قدم المساواة مع أوريون بعد أن قمت بتجديد شبابه إن لم يكن أفضل’ أجابت سولوس.

“كن حذرا يا بني هؤلاء الأوغاد مجموعة خطيرة” قال رجل عجوز يستغل الراحة المؤقتة من العاصفة الثلجية لتخزين البقالة “سيحاولون الإستفادة من حماقاتك في أول فرصة يحصلون عليها ومما يزيد الطين بلة أنه إذا إنتقمت فهذا الكونت الغبي سوف يحملك مسؤولية إصاباتهم” بصق على الثلج كما لو أن إسم سيستور مذاقه مثل براز الحصان.

عندما وصل ليث إلى وجهته كاد فمه يسقط على الأرض من المفاجأة، المعبد بالضبط كما توقعه مبنى بسيط مستطيل الشكل مصنوع من الخشب بسقف مائل.

على عكس معظم مدن الشمال لم يتم تقسيم زانتيا إلى أطراف ولكن إلى منطقتين: المنطقة الشرقية حيث يوجد ليث حاليًا وهي المنطقة السكنية، الأسر النبيلة أو الغنية هي الأبعد عن بوابات المدينة بينما الفقراء يعيشون بالقرب منها.

على عكس معظم مدن الشمال لم يتم تقسيم زانتيا إلى أطراف ولكن إلى منطقتين: المنطقة الشرقية حيث يوجد ليث حاليًا وهي المنطقة السكنية، الأسر النبيلة أو الغنية هي الأبعد عن بوابات المدينة بينما الفقراء يعيشون بالقرب منها.

المنطقة الغربية هي المنطقة التجارية حيث يمكن للمرء أن يجد المتاجر والفنادق والمطاعم، كنيسة الستة الرئيسية تقع في مستودع قديم بالقرب من وسط المدينة.

نظر ليث من نافذته ملاحظًا أن شدة العاصفة الثلجية قد إنخفضت بدرجة كافية للسماح له بالتحرك بأمان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قام ليث بتغيير شكل ملابسه للزي المدني العام قبل المضي قدمًا.

لم يكن يريد الدخول قبل أن تبدأ أي مراسم أو طقوس كانوا على وشك أدائها، ظل يشك في أنهم سيستخدمونها لنشر الغريفر بالسحر لكنه لم يستطع تحمل إجراء محادثة صغيرة مع مؤمني الكنيسة.

‘سيكون من الجيد عدم إثارة المشاكل غير الضرورية سأدخل وأتفقد أبرز أعضاء الكنيسة وأخرج، إذا لم يكن الأمر يتعلق بدعم الغريفر والكونت فستكون هذه قضية مفتوحة ومغلقة، دعينا نأمل أن تظل الأمور بهذه البساطة’ فكر ليث.

‘نواة حمراء وأسلحة عادية وقوة حياة عظيمة، على قدم المساواة مع أوريون بعد أن قمت بتجديد شبابه إن لم يكن أفضل’ أجابت سولوس.

عندما وصل ليث إلى وجهته كاد فمه يسقط على الأرض من المفاجأة، المعبد بالضبط كما توقعه مبنى بسيط مستطيل الشكل مصنوع من الخشب بسقف مائل.

‘هناك شيء ما في شفراته أستطيع أن أرى أنها مغطاة بشيء لزج ولكن عديم اللون، لا يمكن أن يكون سمًا بسيطًا إنه يعلم أنني حارس الأسلحة العادية لا يمكنها حتى وضع خدش على ملابسي، إنه يخفي شيئًا!’ إضطر ليث للدفاع.

ما أذهله لبضع ثوان هو الشارة المعلقة فوق الأبواب المزدوجة، إنها تمثل شابًا وسيمًا بشعر فضي وسبع عيون مرتبة تمامًا مثل تلك التي ظهرت على وجه ليث أثناء محنته العالمية.

نظر ليث من نافذته ملاحظًا أن شدة العاصفة الثلجية قد إنخفضت بدرجة كافية للسماح له بالتحرك بأمان.

ومع ذلك لم تكن صفراء ولكن كل واحدة ذات لون مختلف بإستثناء العين السابعة في منتصف جبين الشاب التي كانت بيضاء بالكامل بدون بؤبؤ ولا قزحية.

أصبح ليث مندهشًا، إستدار العدو مما أدى إلى تشتيت حارس البوابة بسرعة غير إنسانية، تم توجيه خنجر العدو الثاني أمام نقطة ظهور ليث بالضبط، طعنه مستخدما زخمه الخاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘إذا لم يكن للعين السابعة والجلد الوردي لأعتقدت أن كنيسة الستة تكرم بالور’ قالت سولوس.

إستخدم خناجر طويلة أحدهما قد إنحرف لتوه عن حارس البوابة بينما الآخر موجه نحو قلب ليث.

“أتفق لكن السؤال هو: كيف يعرفون شكل بالور القديم؟ ماذا تعني العين السابعة؟” فكر ليث.

نظر ليث من نافذته ملاحظًا أن شدة العاصفة الثلجية قد إنخفضت بدرجة كافية للسماح له بالتحرك بأمان.

على الرغم من سوء الأحوال الجوية الكثير من الناس يدخلون المبنى، إنتظر ليث في الخارج مستخدماً رؤية الحياة وإحساس المانا للإطمئنان عليهم، سرعان ما لاحظ أنه يمكن تصنيفهم إلى نوعين مختلفين من الناس.

لم يفهم كل شيء ولكن بناءً على ما يعرفه عن وضع زينيا لم يكن من الصعب تخمين أصل مشكلة كاميلا.

أولئك الذين لديهم نواة مانا ضعيفة حقًا وبدوا غاضبين وأولئك الذين لديهم لون طبيعي أحمر أو أصفر ساطع ولكن بدا أنهم في حالة بؤس.

بفضل رؤية الحياة أصبح التشويه الآن واضحًا بما يكفي لرؤية الشكل البشري الذي يختبئ وراءه.

‘لا أشعر بأي هالة سحرية قادمة من المعبد ليس لديهم دفاعات ولا مصفوفات’ أشارت سولوس.

إشتبه ليث في وجود أكثر من فخ ينتظره لذا ظل حريصًا على عدم ترك فتحة يمكن لعدو آخر مموه إستغلالها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن لدى ليث الكثير من الوقت قبل أن يُجبر على الدخول، ترك الثلج المدينة بيضاء مما جعل أي عابر يبرز، لم توفر الأسطح المنحدرة أي غطاء بينما حدت الرقاقات من مجال رؤيته بسبب إستمرار العاصفة.

ترجمة : Ozy

لم يكن يريد الدخول قبل أن تبدأ أي مراسم أو طقوس كانوا على وشك أدائها، ظل يشك في أنهم سيستخدمونها لنشر الغريفر بالسحر لكنه لم يستطع تحمل إجراء محادثة صغيرة مع مؤمني الكنيسة.

لم يكن يريد الدخول قبل أن تبدأ أي مراسم أو طقوس كانوا على وشك أدائها، ظل يشك في أنهم سيستخدمونها لنشر الغريفر بالسحر لكنه لم يستطع تحمل إجراء محادثة صغيرة مع مؤمني الكنيسة.

‘إذا رأوا وجهاً جديداً فإن أولئك الذين يقفون وراء المخطط قد يصابون بالفزع ويتحدثون فقط بالهراء مما يضيع وقتي، من السهل جدًا معرفة كوني غريبًا لذا من الأفضل إنتظار تركيز كل العيون على المذبح سيكون من الأسهل أن أمر مرور الكرام’ فكر ليث وهو يختبئ خلف الزاوية.

قام ليث بتنشيط رؤية الحياة وأخرج سيف حارس البوابة من جيبه البعدي مما جعله يتقلص إلى حجم سيف قصير للمناورة بسهولة أكبر في الزقاق الذي هو فيه.

‘من الأعلى!’ جعل تحذير سولوس ليث يراوغ إلى الجانب مع لفة.

نظر ليث من نافذته ملاحظًا أن شدة العاصفة الثلجية قد إنخفضت بدرجة كافية للسماح له بالتحرك بأمان.

لم يكن هناك شيء يسقط من السقف فوق رأسه سوى قطعة من الثلج ومع ذلك علم أن سولوس لن تصرخ هكذا بدون سبب وجيه.

كانت غريزة ليث الأولى هي الإستيلاء عليه بيده الحرة لكن جنون العظمة منعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كانت محقة.

ترجمة : Ozy

بعد جزء من الثانية ظهرت إثنتان من آثار الأقدام العميقة في الثلج وسمع صوت هبوط شخص ما غير مرئي للتو، يمكن لليث أن يرى الهواء أمامه مشوهًا قليلاً لكنه غير ملحوظ.

في اللحظة التي تلامست فيها شفراتهم ظهر شاب ذو عيون زرقاء في أوائل العشرينات من عمره على ما يبدو من الفراغ، إرتدى زي قاتل أسود يغطيه من الرأس إلى أخمص القدمين وترك عينيه فقط مكشوفتين.

“أنت أفضل مما كنت أتوقع الحارس فيرهين” قال صوت ذكر يقترب منه بسرعة.

ترجمة : Ozy

قام ليث بتنشيط رؤية الحياة وأخرج سيف حارس البوابة من جيبه البعدي مما جعله يتقلص إلى حجم سيف قصير للمناورة بسهولة أكبر في الزقاق الذي هو فيه.

المنطقة الغربية هي المنطقة التجارية حيث يمكن للمرء أن يجد المتاجر والفنادق والمطاعم، كنيسة الستة الرئيسية تقع في مستودع قديم بالقرب من وسط المدينة.

بفضل رؤية الحياة أصبح التشويه الآن واضحًا بما يكفي لرؤية الشكل البشري الذي يختبئ وراءه.

“الآن بعد أن أصبحت لدي مهمة لا يمكنني أن أطلب من فريا أن تتعارض مع مصالح موكلها هذا من شأنه أن يفسد سمعتها”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أيا كان هذا اللعين فهو ليس على قدم المساواة مع زولغريش’ تقدم ليث إلى الأمام مع حارس البوابة بشكل سريع وقريب جدًا من الخصم لتفادي إندفاعه.

على عكس معظم مدن الشمال لم يتم تقسيم زانتيا إلى أطراف ولكن إلى منطقتين: المنطقة الشرقية حيث يوجد ليث حاليًا وهي المنطقة السكنية، الأسر النبيلة أو الغنية هي الأبعد عن بوابات المدينة بينما الفقراء يعيشون بالقرب منها.

في اللحظة التي تلامست فيها شفراتهم ظهر شاب ذو عيون زرقاء في أوائل العشرينات من عمره على ما يبدو من الفراغ، إرتدى زي قاتل أسود يغطيه من الرأس إلى أخمص القدمين وترك عينيه فقط مكشوفتين.

بعد جزء من الثانية ظهرت إثنتان من آثار الأقدام العميقة في الثلج وسمع صوت هبوط شخص ما غير مرئي للتو، يمكن لليث أن يرى الهواء أمامه مشوهًا قليلاً لكنه غير ملحوظ.

إستخدم خناجر طويلة أحدهما قد إنحرف لتوه عن حارس البوابة بينما الآخر موجه نحو قلب ليث.

‘هناك شيء ما في شفراته أستطيع أن أرى أنها مغطاة بشيء لزج ولكن عديم اللون، لا يمكن أن يكون سمًا بسيطًا إنه يعلم أنني حارس الأسلحة العادية لا يمكنها حتى وضع خدش على ملابسي، إنه يخفي شيئًا!’ إضطر ليث للدفاع.

كانت غريزة ليث الأولى هي الإستيلاء عليه بيده الحرة لكن جنون العظمة منعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى ليث الكثير من الوقت قبل أن يُجبر على الدخول، ترك الثلج المدينة بيضاء مما جعل أي عابر يبرز، لم توفر الأسطح المنحدرة أي غطاء بينما حدت الرقاقات من مجال رؤيته بسبب إستمرار العاصفة.

‘سولوس تحليل!’ فكر وهو يتراجع خطوة إلى الوراء ويخرج خنجرا من جيبه.

في اللحظة التي تلامست فيها شفراتهم ظهر شاب ذو عيون زرقاء في أوائل العشرينات من عمره على ما يبدو من الفراغ، إرتدى زي قاتل أسود يغطيه من الرأس إلى أخمص القدمين وترك عينيه فقط مكشوفتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن لدى ليث أي فكرة عن كيفية الإستخدام المزدوج لكنه على الأقل يمكنه تفادي ذلك.

‘لا أشعر بأي هالة سحرية قادمة من المعبد ليس لديهم دفاعات ولا مصفوفات’ أشارت سولوس.

‘نواة حمراء وأسلحة عادية وقوة حياة عظيمة، على قدم المساواة مع أوريون بعد أن قمت بتجديد شبابه إن لم يكن أفضل’ أجابت سولوس.

ومع ذلك لم تكن صفراء ولكن كل واحدة ذات لون مختلف بإستثناء العين السابعة في منتصف جبين الشاب التي كانت بيضاء بالكامل بدون بؤبؤ ولا قزحية.

‘هناك شيء ما في شفراته أستطيع أن أرى أنها مغطاة بشيء لزج ولكن عديم اللون، لا يمكن أن يكون سمًا بسيطًا إنه يعلم أنني حارس الأسلحة العادية لا يمكنها حتى وضع خدش على ملابسي، إنه يخفي شيئًا!’ إضطر ليث للدفاع.

إستطاع التفريق بين المؤمنين والأشخاص العاديين بسهولة، عُرف عن الحراس أنهم سحرة لذا كلما إلتقى بالمؤمنين سيرتجفون خوفًا أو يطلقون عليه أسماء غريبة بينما يحذره الآخرون.

لقد غرس نفسه بجميع العناصر ولكن العدو أصبح سريعًا بشكل لا يصدق بالإضافة إلى أن لديه السم وهو أكثر ملائمة للقتال في مثل هذا المكان الضيق.

عندما وصل ليث إلى وجهته كاد فمه يسقط على الأرض من المفاجأة، المعبد بالضبط كما توقعه مبنى بسيط مستطيل الشكل مصنوع من الخشب بسقف مائل.

إشتبه ليث في وجود أكثر من فخ ينتظره لذا ظل حريصًا على عدم ترك فتحة يمكن لعدو آخر مموه إستغلالها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومما زاد الطين بلة أن القاتل فاجأه لذلك لم يكن لدى ليث أي تعاويذ على أهبة الإستعداد، سرعان ما قفز إلى الوراء وإكتسب جزء من الثانية للراحة التي يحتاجها ليرمش خلف العدو ويقضي عليه.

أولئك الذين لديهم نواة مانا ضعيفة حقًا وبدوا غاضبين وأولئك الذين لديهم لون طبيعي أحمر أو أصفر ساطع ولكن بدا أنهم في حالة بؤس.

أصبح ليث مندهشًا، إستدار العدو مما أدى إلى تشتيت حارس البوابة بسرعة غير إنسانية، تم توجيه خنجر العدو الثاني أمام نقطة ظهور ليث بالضبط، طعنه مستخدما زخمه الخاص.

‘سولوس تحليل!’ فكر وهو يتراجع خطوة إلى الوراء ويخرج خنجرا من جيبه.

–+–

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أيا كان هذا اللعين فهو ليس على قدم المساواة مع زولغريش’ تقدم ليث إلى الأمام مع حارس البوابة بشكل سريع وقريب جدًا من الخصم لتفادي إندفاعه.

ترجمة : Ozy

بعد جزء من الثانية ظهرت إثنتان من آثار الأقدام العميقة في الثلج وسمع صوت هبوط شخص ما غير مرئي للتو، يمكن لليث أن يرى الهواء أمامه مشوهًا قليلاً لكنه غير ملحوظ.

‘هدء من روعك إن جعل أخت كاميلا أرملة ليس بالضرورة سيجعلها سعيدة خاصة إذا إكتشفت أنك الجاني، إنها ليست مرنة أخلاقياً مثلك وليست غبية إذا مات ستفهم الحقيقة وستفقدها’ قالت سولوس وهي تهدئ غضبه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط