منبوذ الجزء 1
الفصل 599 منبوذ الجزء 1
كان ليث قد أهدى كاميلا عددًا قليلًا من مسرحياتها الغرامية وهي الآن ترتدي مسرحيته المفضلة.
“فكرة أنك ربما تشك في مشاعري كانت تأكلني منذ الأمس. لأكون صادقًا، هذا هو السبب الذي جعلني أتجنب القيام بذلك… كما تعلم.” قالت بينما كانت النادلة تحضر لهم الحلويات.
“أنا أعرف كيف يجب أن تبدو الأمور بالنسبة لك. أنني واعدتك فقط للحصول على هدية مجانية لأختي. لم أقصد أبدًا إخفاء مدى سوء وضعها عنك، إنه مجرد شيء لا أحب التحدث عنه.
“شكرًا.” تنهدت كاميلا بارتياح، وشعرت أن مخاوفها تتلاشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غدًا لدي يوم كامل واليوم استخدمت التنشيط كثيرًا لدرجة أن جسدي كله يؤلمني. مع معدة ممتلئة ومع الأخذ في الاعتبار مدى التعب الذي أشعر به، من الأفضل أن أتجنب التقدم.
“لم أكن لأزعجك بهذا لو لم تكن أفضل معالج أعرفه، والآن بعد أن أصبحت مساعدًا ميدانيًا للشرطة، أستطيع تحمل تكاليف العلاج. أستطيع أن أدفع لك، لذلك لا شيء يجب أن يتغير بيننا. . أنا لا أحاول استغلالك.” قالت كاميلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي، إن جنون العظمة الذي أصابني يؤثر عليك حقًا. لم أفكر أبدًا في شيء كهذا. لقد أخفيت عنك الكثير من الأشياء. أعرف جيدًا مدى صعوبة التحدث عن الماضي المؤلم. فقط أولئك الذين يريدون ذلك. الحصول على الشفقة من الآخرين قد يتحدثون عن مثل هذه الأشياء في الموعد الأول.
“نعم، من المؤسف أن هذه الفتاة مدمنة عمل مثلك تمامًا. لم تر بعضكما البعض منذ عيد ميلاد جيرني ومع ذلك قضيتما الوقت بأكمله في ممارسة السحر. أنت بحاجة إلى الاسترخاء يا بني.” قال رزاز.
“فكرة أنك ربما تشك في مشاعري كانت تأكلني منذ الأمس. لأكون صادقًا، هذا هو السبب الذي جعلني أتجنب القيام بذلك… كما تعلم.” قالت بينما كانت النادلة تحضر لهم الحلويات.
“أنا سعيد لأنك طلبت مساعدتي، لأن هذا يعني أنك تثق بي بما يكفي لتقاسم العبء معي. وأنا أكثر سعادة عندما أسمع عن كل الأفكار السخيفة التي تدور في رأسك، لأن هذا يعني أنك لست كذلك. يأخذني كأمر مسلم به.” ليث مداعب يدها بلطف.
أطفأ ليث الأضواء بفرقعة أصابعه قبل أن يأخذها بين ذراعيه. بدأوا في التقبيل بينما شعروا بجسد بعضهم البعض. استغرق ليث وقته في تقدير ملمس الدانتيل الذي يغطي بشرتها قبل إزالته ببطء، قطعة واحدة في كل مرة.
أتمنى لو كنت بهذه القوة. لم أخبرها بعد عن طبيعتي الهجينة. لا أستطيع أن أخبرها عن الصحوة والسحر الحقيقي، ولكن إذا أصبحت الأمور خطيرة حقًا، فلن أستطيع ارتكاب نفس الأخطاء التي ارتكبها الحامي.’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد لسماع أن فريا في حالة جيدة.” قالت إلينا.
“شكرًا.” تنهدت كاميلا بارتياح، وشعرت أن مخاوفها تتلاشى.
“فكرة أنك ربما تشك في مشاعري كانت تأكلني منذ الأمس. لأكون صادقًا، هذا هو السبب الذي جعلني أتجنب القيام بذلك… كما تعلم.” قالت بينما كانت النادلة تحضر لهم الحلويات.
انتقلت المحادثة مرة أخرى إلى عملهما اليومي والحكايات السخيفة عن حياتهما. عندما ذهبوا إلى شقة كاميلا، كان ليث سعيدًا ومرتاحًا، والأهم من ذلك كله، كان يشعر بالنعاس.
“لم أكن لأزعجك بهذا لو لم تكن أفضل معالج أعرفه، والآن بعد أن أصبحت مساعدًا ميدانيًا للشرطة، أستطيع تحمل تكاليف العلاج. أستطيع أن أدفع لك، لذلك لا شيء يجب أن يتغير بيننا. . أنا لا أحاول استغلالك.” قالت كاميلا.
“عزيزي، قلت لك أنه يجب الانتظار.” قالت.
“لقد تناولت الكثير من النبيذ. سأذهب لأخذ حمامًا سريعًا لتصفية ذهني وسأنضم إليك بمجرد أن أرتدي شيئًا أكثر راحة.” قالت كاميلا.
“الابن الأكبر؟ ماذا عن تريون؟” لم يفوت ليث نغمة راز ولا شاحب إيلينا.
“نعم. لا ينبغي على المرأة أن تكون مخيفة إلى هذا الحد. الآن لديك كاميلا، إنها جميلة بالتأكيد، لكنها…”
“غدًا لدي يوم كامل واليوم استخدمت التنشيط كثيرًا لدرجة أن جسدي كله يؤلمني. مع معدة ممتلئة ومع الأخذ في الاعتبار مدى التعب الذي أشعر به، من الأفضل أن أتجنب التقدم.
“بالأمس كان علينا أن نتحدث، يا سخيفة.” زحفت على السرير على أربع بحركات حسية بطيئة متعمدة، وأظهرت أميالًا من الانقسام.
“إلى جانب ذلك، ستكون الأمور مع كاميلا محرجة لبعض الوقت، على الأقل حتى نحل مشكلة زينيا. تبا، أنا متعب جدًا حتى من الناحية النظرية في صياغة السحر.’ فكر بينما كان السائر الجلدي يغير شكله إلى بيجامته.
“قوي؟” سأل ليث. كان يعلم أن والده لا يزال مصدومًا بعد خسارته أمامها في العديد من مسابقات القوة. على حد علم راز، كانت فلوريا أقوى من ليث أيضًا.
انتقلت المحادثة مرة أخرى إلى عملهما اليومي والحكايات السخيفة عن حياتهما. عندما ذهبوا إلى شقة كاميلا، كان ليث سعيدًا ومرتاحًا، والأهم من ذلك كله، كان يشعر بالنعاس.
تحقق ليث مع رؤية الحياة من عدم وجود أي شيء خارج عن النظام وأنه لا يوجد عنصر سحري غير معروف قبل أن يتمكن من الاسترخاء. لقد نام لحظة ملامسة رأسه للوسادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟” كان هناك مسحة من الانزعاج في صوت كاميلا.
لم يدم الأمر طويلاً. أيقظه وميض مفاجئ من الضوء وصوت مسلي إلى حد ما بعد ما بدا وكأنه ثانية.
“لم أكن لأزعجك بهذا لو لم تكن أفضل معالج أعرفه، والآن بعد أن أصبحت مساعدًا ميدانيًا للشرطة، أستطيع تحمل تكاليف العلاج. أستطيع أن أدفع لك، لذلك لا شيء يجب أن يتغير بيننا. . أنا لا أحاول استغلالك.” قالت كاميلا.
لم يدم الأمر طويلاً. أيقظه وميض مفاجئ من الضوء وصوت مسلي إلى حد ما بعد ما بدا وكأنه ثانية.
“ماذا تفعل؟” كان هناك مسحة من الانزعاج في صوت كاميلا.
“أليس هذا واضحا؟ كنت نائما.” قام ليث بحماية عينيه من الضوء القاسي بيده.
“نعم. لا ينبغي على المرأة أن تكون مخيفة إلى هذا الحد. الآن لديك كاميلا، إنها جميلة بالتأكيد، لكنها…”
“بعد كيف قبلتني عندما عدت إلى المنزل؟ بعد ما قلته سابقًا؟ ماذا حدث لمهاراتك في الرياضيات؟” كانت تنقر بقدمها، ويداها على وركيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تفعل- أيها الآلهة الطيبون!” استذكر عقل ليث كلماتها السابقة عندما عادت رؤيته إلى وضعها الطبيعي. كانت كاميلا واقفة أمام الباب وهي ترتدي ملابس داخلية من الدانتيل الأحمر فقط. لقد صنعت عجائب مؤكدة على بشرتها الشاحبة ومنحنياتها الناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت: «إذا كانت كاميلا عجوزًا، فمن أنا إذن؟»
خلال فترة عمله كأستاذ مساعد في الأكاديمية، استخدم ليث شبكة وايت غريفون لتسجيل براءة اختراع للملابس الداخلية التي سرقها من الأرض. ولم يكن النجاح الذي كان يتمناه إلا فيما يتعلق بالملابس الداخلية النسائية بالطبع.
“لكنك قلت بالأمس…”
“قوي؟” سأل ليث. كان يعلم أن والده لا يزال مصدومًا بعد خسارته أمامها في العديد من مسابقات القوة. على حد علم راز، كانت فلوريا أقوى من ليث أيضًا.
[مم: لاحظت ان الترجم السابق استخدمأكاديمية وايت غريفون بلد غريفون الابيض لهذا سأستخدمها انا ايضا ]
“…. أكبر من ليث، عزيزتي. في حين أن فريا في العمر المناسب، والطول، وهي امرأة رائعة. للأب كل الحق في القلق بشأن ابنه الأكبر.” قال رزاز، أصبح صوته منخفضًا وحامضًا.
“شكرا الرياضيات.” كنت أعلم أنك لن تتخلى عني.
كان ليث قد أهدى كاميلا عددًا قليلًا من مسرحياتها الغرامية وهي الآن ترتدي مسرحيته المفضلة.
“ماذا تفعل- أيها الآلهة الطيبون!” استذكر عقل ليث كلماتها السابقة عندما عادت رؤيته إلى وضعها الطبيعي. كانت كاميلا واقفة أمام الباب وهي ترتدي ملابس داخلية من الدانتيل الأحمر فقط. لقد صنعت عجائب مؤكدة على بشرتها الشاحبة ومنحنياتها الناعمة.
“لكنك قلت بالأمس…”
“أليس هذا واضحا؟ كنت نائما.” قام ليث بحماية عينيه من الضوء القاسي بيده.
“شكرًا.” تنهدت كاميلا بارتياح، وشعرت أن مخاوفها تتلاشى.
“بالأمس كان علينا أن نتحدث، يا سخيفة.” زحفت على السرير على أربع بحركات حسية بطيئة متعمدة، وأظهرت أميالًا من الانقسام.
“ألم تفتقدني؟ ولو قليلاً؟” قالت قبل أن تعطيه نقرة كان طعمها مثل الجنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان والداه سعيدين جدًا بوجوده معهم لفترة من الوقت، بل وأكثر عندما اختار البقاء لفترة أطول قليلاً بعد الغداء. أخبرهم ليث عن مهمته الأخيرة بكل شيء لم يكن سرًا من أسرار الدولة.
أطفأ ليث الأضواء بفرقعة أصابعه قبل أن يأخذها بين ذراعيه. بدأوا في التقبيل بينما شعروا بجسد بعضهم البعض. استغرق ليث وقته في تقدير ملمس الدانتيل الذي يغطي بشرتها قبل إزالته ببطء، قطعة واحدة في كل مرة.
“…. أكبر من ليث، عزيزتي. في حين أن فريا في العمر المناسب، والطول، وهي امرأة رائعة. للأب كل الحق في القلق بشأن ابنه الأكبر.” قال رزاز، أصبح صوته منخفضًا وحامضًا.
“شكرا الرياضيات.” كنت أعلم أنك لن تتخلى عني.
“بعد كيف قبلتني عندما عدت إلى المنزل؟ بعد ما قلته سابقًا؟ ماذا حدث لمهاراتك في الرياضيات؟” كانت تنقر بقدمها، ويداها على وركيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتمنى لو كنت بهذه القوة. لم أخبرها بعد عن طبيعتي الهجينة. لا أستطيع أن أخبرها عن الصحوة والسحر الحقيقي، ولكن إذا أصبحت الأمور خطيرة حقًا، فلن أستطيع ارتكاب نفس الأخطاء التي ارتكبها الحامي.’ فكر.
***
“بعد كيف قبلتني عندما عدت إلى المنزل؟ بعد ما قلته سابقًا؟ ماذا حدث لمهاراتك في الرياضيات؟” كانت تنقر بقدمها، ويداها على وركيها.
في صباح اليوم التالي، بعد تناول الإفطار معًا ومغادرة كاميلا المنزل، عاد ليث إلى لوتيا. لقد أخذ بوابة بوابة بيليوس الاعوجاج لترك أثر لتحركاته ثم استخدم برج اعوجاج سولوس للوصول إلى وجهته والنوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟” كان هناك مسحة من الانزعاج في صوت كاميلا.
لم يدم الأمر طويلاً. أيقظه وميض مفاجئ من الضوء وصوت مسلي إلى حد ما بعد ما بدا وكأنه ثانية.
كانت كاميلا بخير لأنه شاركها القليل من قوة حياته، لكنهما لم يناما كثيرًا ولم تتم إعادة ضبط تأثيرات التنشيط بعد. وبعد أربع ساعات، عاد ليث بكامل قوته ومارس إجراء زينيا حتى وقت الغداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟” كان هناك مسحة من الانزعاج في صوت كاميلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكنك قلت بالأمس…”
كان والداه سعيدين جدًا بوجوده معهم لفترة من الوقت، بل وأكثر عندما اختار البقاء لفترة أطول قليلاً بعد الغداء. أخبرهم ليث عن مهمته الأخيرة بكل شيء لم يكن سرًا من أسرار الدولة.
“نعم. لا ينبغي على المرأة أن تكون مخيفة إلى هذا الحد. الآن لديك كاميلا، إنها جميلة بالتأكيد، لكنها…”
“أنا سعيد لسماع أن فريا في حالة جيدة.” قالت إلينا.
“نعم، من المؤسف أن هذه الفتاة مدمنة عمل مثلك تمامًا. لم تر بعضكما البعض منذ عيد ميلاد جيرني ومع ذلك قضيتما الوقت بأكمله في ممارسة السحر. أنت بحاجة إلى الاسترخاء يا بني.” قال رزاز.
كان والداه سعيدين جدًا بوجوده معهم لفترة من الوقت، بل وأكثر عندما اختار البقاء لفترة أطول قليلاً بعد الغداء. أخبرهم ليث عن مهمته الأخيرة بكل شيء لم يكن سرًا من أسرار الدولة.
“هذا ما أفعله الآن، أليس كذلك؟” استخدم ليث سحر الروح للعب مع آران، حيث قام بتحريك بعض جنوده الدمى وإشراكه في معركة شرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عزيزي، قلت لك أنه يجب الانتظار.” قالت.
“لماذا اخترت حبة الفاصوليا بدلاً من العمة فريا؟ إنها فاتنة.” قال أران بنبرة متأملة. بعض الكلمات لم تكن ذات معنى بالنسبة له، لذلك كان يجد صعوبة في تذكرها
في صباح اليوم التالي، بعد تناول الإفطار معًا ومغادرة كاميلا المنزل، عاد ليث إلى لوتيا. لقد أخذ بوابة بوابة بيليوس الاعوجاج لترك أثر لتحركاته ثم استخدم برج اعوجاج سولوس للوصول إلى وجهته والنوم.
“راز!” “أب!” قالت إلينا وليث في انسجام تام. الطريقة الوحيدة التي تمكن آران من قول مثل هذه الأشياء هي سماع تلك الكلمات من شخص آخر وفي كثير من الأحيان.
“بعد كيف قبلتني عندما عدت إلى المنزل؟ بعد ما قلته سابقًا؟ ماذا حدث لمهاراتك في الرياضيات؟” كانت تنقر بقدمها، ويداها على وركيها.
الفصل 599 منبوذ الجزء 1
“مذنب حسب التهمة الموجهة.” أظهر رعز يديه مستسلما.
“يا إلهي، إن جنون العظمة الذي أصابني يؤثر عليك حقًا. لم أفكر أبدًا في شيء كهذا. لقد أخفيت عنك الكثير من الأشياء. أعرف جيدًا مدى صعوبة التحدث عن الماضي المؤلم. فقط أولئك الذين يريدون ذلك. الحصول على الشفقة من الآخرين قد يتحدثون عن مثل هذه الأشياء في الموعد الأول.
“أنا سعيد لأنك طلبت مساعدتي، لأن هذا يعني أنك تثق بي بما يكفي لتقاسم العبء معي. وأنا أكثر سعادة عندما أسمع عن كل الأفكار السخيفة التي تدور في رأسك، لأن هذا يعني أنك لست كذلك. يأخذني كأمر مسلم به.” ليث مداعب يدها بلطف.
“أنا آسف، لكنني لم أفهم أبدًا كيف تختارين صديقاتك. حتى عندما التقيتما للتو، كانت فلوريا طويلة جدًا بالفعل. أطول مني وحتى منك. وهي أيضًا…” كان راز محرجًا للغاية. لإنهاء الجملة.
“قوي؟” سأل ليث. كان يعلم أن والده لا يزال مصدومًا بعد خسارته أمامها في العديد من مسابقات القوة. على حد علم راز، كانت فلوريا أقوى من ليث أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا ما أفعله الآن، أليس كذلك؟” استخدم ليث سحر الروح للعب مع آران، حيث قام بتحريك بعض جنوده الدمى وإشراكه في معركة شرسة.
“نعم. لا ينبغي على المرأة أن تكون مخيفة إلى هذا الحد. الآن لديك كاميلا، إنها جميلة بالتأكيد، لكنها…”
انتقلت المحادثة مرة أخرى إلى عملهما اليومي والحكايات السخيفة عن حياتهما. عندما ذهبوا إلى شقة كاميلا، كان ليث سعيدًا ومرتاحًا، والأهم من ذلك كله، كان يشعر بالنعاس.
“قديم؟” كان صوت إيلينا باردًا جدًا لدرجة أنه أدى إلى انخفاض درجة الحرارة في الغرفة.
“راز!” “أب!” قالت إلينا وليث في انسجام تام. الطريقة الوحيدة التي تمكن آران من قول مثل هذه الأشياء هي سماع تلك الكلمات من شخص آخر وفي كثير من الأحيان.
فكرت: «إذا كانت كاميلا عجوزًا، فمن أنا إذن؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟” كان هناك مسحة من الانزعاج في صوت كاميلا.
“…. أكبر من ليث، عزيزتي. في حين أن فريا في العمر المناسب، والطول، وهي امرأة رائعة. للأب كل الحق في القلق بشأن ابنه الأكبر.” قال رزاز، أصبح صوته منخفضًا وحامضًا.
“لماذا اخترت حبة الفاصوليا بدلاً من العمة فريا؟ إنها فاتنة.” قال أران بنبرة متأملة. بعض الكلمات لم تكن ذات معنى بالنسبة له، لذلك كان يجد صعوبة في تذكرها
لم يدم الأمر طويلاً. أيقظه وميض مفاجئ من الضوء وصوت مسلي إلى حد ما بعد ما بدا وكأنه ثانية.
“الابن الأكبر؟ ماذا عن تريون؟” لم يفوت ليث نغمة راز ولا شاحب إيلينا.
الفصل 599 منبوذ الجزء 1
“أنا سعيد لأنك طلبت مساعدتي، لأن هذا يعني أنك تثق بي بما يكفي لتقاسم العبء معي. وأنا أكثر سعادة عندما أسمع عن كل الأفكار السخيفة التي تدور في رأسك، لأن هذا يعني أنك لست كذلك. يأخذني كأمر مسلم به.” ليث مداعب يدها بلطف.
“عزيزي، قلت لك أنه يجب الانتظار.” قالت.
“نعم. لا ينبغي على المرأة أن تكون مخيفة إلى هذا الحد. الآن لديك كاميلا، إنها جميلة بالتأكيد، لكنها…”
“إلى جانب ذلك، ستكون الأمور مع كاميلا محرجة لبعض الوقت، على الأقل حتى نحل مشكلة زينيا. تبا، أنا متعب جدًا حتى من الناحية النظرية في صياغة السحر.’ فكر بينما كان السائر الجلدي يغير شكله إلى بيجامته.
“آسف عزيزتي. لم أقصد ذلك.” انه تنهد.
كان ليث قد أهدى كاميلا عددًا قليلًا من مسرحياتها الغرامية وهي الآن ترتدي مسرحيته المفضلة.
“جاء شقيقك إلى هنا قبل أيام قليلة من عيد ميلاد جيرني، عندما كنت أنا ووالدتك أران فقط في المنزل. لم تسر الأمور على ما يرام. بدأ لم شملنا بشكل سيئ وتصاعدت الأمور بسرعة. باختصار، لقد تبرأ منا وهو لم يعد عضوا في عائلتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟” كان هناك مسحة من الانزعاج في صوت كاميلا.
“هذا ما أفعله الآن، أليس كذلك؟” استخدم ليث سحر الروح للعب مع آران، حيث قام بتحريك بعض جنوده الدمى وإشراكه في معركة شرسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات