التجمع الجزء الأول
الفصل 627 التجمع الجزء الأول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دفاعاتنا؟ هل كنت هناك؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عادة ما يكون القيام بمثل هذا الشيء أمرًا غبيًا، فالبلورات الخام غير مستقرة وقد يؤدي سحر الأرض إلى انفجارها. لهذا السبب تحتاج إلى موظفين متخصصين وصانعي بلورات للعمل في المناجم. ومع ذلك، بين الموت المحتمل والموت المؤكد، كان الاختيار واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع، كنت كذلك. فهذه هي أرضي والمملكة تنفق أموالاً طائلة لحماية شيء مثل منجم الكريستال. إنها أكثر قيمة من البلاتين. ولا يمكن أن يتوقف إنتاجها حتى أثناء الشتاء لأن الأبحاث السحرية ستتأثر أيضًا.
ظل موروك يتحدث مثل الوحش السحري. لن يكون لدى الإنسان العادي الوقت الكافي لتمييز رائحة العفاريت في خضم الأزمة. ومع ذلك، أخبرته كل حواسه المحسنة أن أحد حراس الغابة الغريبين كان بشريًا.
“حتى لو كان لدي واحد في ذلك الوقت، لم أكن لأتمكن من استخدامه للهروب لأنه بدون هيكل مناسب، فإن التموجات الأبعادية التي تولدها البوابة كانت ستفجر الكريستال السحري وتقتلنا جميعًا.” تنهد.
“بفضل أسلحتهم ومجموعاتهم، تمكن الحراس من الصمود حتى وصولي، لكن لم يكن هناك الكثير مما يمكنني فعله. أنت تعرف العفاريت، أليس كذلك؟ حسنًا، لقد كانوا جيشًا هائلاً، كل واحد منهم قادر على استخدام السحر العادي وتلك الأشعة السوداء أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفضل صانعي، كل من هذه الأشياء تحتوي فقط على جزء من الجوهر الزائف. إن الأحرف الرونية أكثر روعة مما كنا نظن! يمكنها حتى السماح بتفكيك عنصر سحري وتجميعه حسب الرغبة.” فكرت سولوس.
“إذن لماذا لا نضع بوابة الالتواء؟ إنها ستسمح بنقل التعزيزات والبلورات بشكل أسرع من أي وسيلة نقل شائعة أخرى.” سأل ليث.
“بمجرد أن أدركت أنه ليس لدينا أي فرصة ضد مثل هذا الهجوم، ففجرت المصفوفات لكسب بعض الوقت وإرشاد الناجين إلى داخل مناجم الكريستال. ذهبنا إلى أعمق أنفاقها ثم استخدمت سحر الأرض لإيصالنا إلى أعماق أكبر.
“اذهبوا إلى الجحيم! هذا يعني أن البغيض داخل العفاريت كان لديه الوقت الكافي لإعادة تشكيل نفسها بالكامل وهو ينتظر في المنطقة، أو حتى أن مثل هذا المخلوق القوي يخاف من تلك الأنقاض. على أية حال، هذا أمر سيئ.” فكر ليث.
“عادة ما يكون القيام بمثل هذا الشيء أمرًا غبيًا، فالبلورات الخام غير مستقرة وقد يؤدي سحر الأرض إلى انفجارها. لهذا السبب تحتاج إلى موظفين متخصصين وصانعي بلورات للعمل في المناجم. ومع ذلك، بين الموت المحتمل والموت المؤكد، كان الاختيار واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفضل صانعي، كل من هذه الأشياء تحتوي فقط على جزء من الجوهر الزائف. إن الأحرف الرونية أكثر روعة مما كنا نظن! يمكنها حتى السماح بتفكيك عنصر سحري وتجميعه حسب الرغبة.” فكرت سولوس.
كان المسار، بدلاً من ذلك، قادرًا على التغلب على مثل هذه القيود بفضل الأحرف الرونية. فقد غلفوا الجوهر الزائف، حاملين إرادة خالقها ووجهوا كل الطاقة المتراكمة في الأشعة للاتصال ببوابة الالتواء.
“سرنا لأيام، ولم يكن معنا سوى حصصي الغذائية لإطعام العشرات من الناس، وكنا في حالة فرار دائم. وبطريقة ما، كان العفاريت يجدوننا دائمًا، والأسوأ من ذلك أنهم أصبحوا أفضل في ممارسة السحر بمرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث أكثر اهتمامًا بمشاركة إحساس سولوس بالمانا ودراسة كيفية تفاعل الأحرف الرونية مع البوابة بدلاً من الاستماع إلى هذيانات موروك. لم تتمكن العناصر المسحورة العادية من حمل تعويذات مثل الطيران أو الشفاء أو خطوات الالتواء لأنها تتطلب إرادة من يلقيها للعمل بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باختصار، وجدنا الأطلال بمحض الصدفة. أثناء الهروب، عبرنا شبكة من الأنفاق تحت الأرض لم نكن حتى على علم بها. عند هذه النقطة، تحول حظنا. توقف العفاريت عن ملاحقتنا وأخيرًا كان لدي الوقت لانتظار التعزيزات. يمكنك بسهولة تخمين الباقي.” قال موروك.
“بالطبع، كنت كذلك. فهذه هي أرضي والمملكة تنفق أموالاً طائلة لحماية شيء مثل منجم الكريستال. إنها أكثر قيمة من البلاتين. ولا يمكن أن يتوقف إنتاجها حتى أثناء الشتاء لأن الأبحاث السحرية ستتأثر أيضًا.
“اذهبوا إلى الجحيم! هذا يعني أن البغيض داخل العفاريت كان لديه الوقت الكافي لإعادة تشكيل نفسها بالكامل وهو ينتظر في المنطقة، أو حتى أن مثل هذا المخلوق القوي يخاف من تلك الأنقاض. على أية حال، هذا أمر سيئ.” فكر ليث.
فتحت سولوس كل حواسها في وقت واحد. لم يكن عقل ليث القذر هو الشيء الوحيد الذي تأثرت به بمرور الوقت. لقد تطور جنونها بالكامل الآن أيضًا.
“هل هذه هي اللحظة التي أكلت فيها لحم الوحش؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البلورات غير مستقرة. حتى عدد المصفوفات الموجودة هنا مضبوط بدقة بحيث لا يؤدي إلى تفاعل متسلسل. ستكون بوابة الالتواء عبئًا لأن ثني الفضاء لمسافات طويلة كهذه يخلق تموجات قد تتسبب في انفجار البلورات.
كان كل جانب من جوانبها الأربعة مغطى برموز رونية حمراء زاهية تنبض بالقوة. تعرف ليث على تلك القضبان على الفور. كانت هي نفس القضبان التي استخدمها الكابتن فيلاجروس الراحل لبناء نقطة طريق مؤقتة بالقرب من كاندريا.
“دفاعاتنا؟ هل كنت هناك؟” سأل ليث.
“نعم، لكن ليس العفاريت. كان هناك شيء غريب فيهم. رائحتهم، طريقة تحركهم، حتى أنهم كانوا قادرين على التحدث.”
“هل أنت متأكد من أن هذا هو المكان؟ إنه في حالة ممتازة. لا أرى أي أثر للهجوم.” قال ليث،
ظل موروك يتحدث مثل الوحش السحري. لن يكون لدى الإنسان العادي الوقت الكافي لتمييز رائحة العفاريت في خضم الأزمة. ومع ذلك، أخبرته كل حواسه المحسنة أن أحد حراس الغابة الغريبين كان بشريًا.
عندما هبطوا، قام ليث بشم شريكه بلا مبالاة. لقد وثق في سولوس، ولكن بعد التجربة مع القاتلة المستيقظ، بدأ يعتقد أن حواسها يمكن خداعها.
ظل موروك يتحدث مثل الوحش السحري. لن يكون لدى الإنسان العادي الوقت الكافي لتمييز رائحة العفاريت في خضم الأزمة. ومع ذلك، أخبرته كل حواسه المحسنة أن أحد حراس الغابة الغريبين كان بشريًا.
كان مدخل المناجم يشبه حصنًا عسكريًا. كان هناك جدار دائري طويل مصنوع من الحجر يبلغ سمكه مترًا واحدًا (3.3 قدمًا) يحيط بمنطقة بحجم قرية. وكان هناك أربعة أبراج حراسة يبلغ ارتفاعها 10 أمتار (33 قدمًا)، مما يسمح للحراس بملاحظة الأعداء القادمين من بعيد.
“أيضًا، لماذا الأحرف الرونية الحمراء؟ هل هي مختلفة عن الأحرف الرونية الزرقاء أم ماذا؟” تساءل ليث.
أظهرت رؤية الحياة لليث سلسلة من المصفوفات المحيطة بالحصن. كانت جميع المباني داخل الجدران مصنوعة من الحجر وفي حالة جيدة. في وسط الحصن، كان هناك قوس مصنوع من الحجر وعوارض خشبية ضخمة تؤدي إلى ممر تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي اللحظة التي أكلت فيها لحم الوحش؟” سأل ليث.
“هل أنت متأكد من أن هذا هو المكان؟ إنه في حالة ممتازة. لا أرى أي أثر للهجوم.” قال ليث،
“لقد أخبرتك. لا تدخر المملكة أي جهد لبناء منجم الكرستال السحري . سواء في الشتاء أو في غيره، فقد أعادوا بناءه في أقل من شهر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفضل صانعي، كل من هذه الأشياء تحتوي فقط على جزء من الجوهر الزائف. إن الأحرف الرونية أكثر روعة مما كنا نظن! يمكنها حتى السماح بتفكيك عنصر سحري وتجميعه حسب الرغبة.” فكرت سولوس.
ساعد ليث موروك في تجميع العوارض، وشكل بها دائرة على الأرض. واستطاعة سولوس أن ترى أنه في كل مرة يتم فيها وضع العارضة بشكل صحيح، تتجمع شظايا الجوهر الزائف.
“إذن لماذا لا نضع بوابة الالتواء؟ إنها ستسمح بنقل التعزيزات والبلورات بشكل أسرع من أي وسيلة نقل شائعة أخرى.” سأل ليث.
“بفضل أسلحتهم ومجموعاتهم، تمكن الحراس من الصمود حتى وصولي، لكن لم يكن هناك الكثير مما يمكنني فعله. أنت تعرف العفاريت، أليس كذلك؟ حسنًا، لقد كانوا جيشًا هائلاً، كل واحد منهم قادر على استخدام السحر العادي وتلك الأشعة السوداء أيضًا.
“بمجرد أن أدركت أنه ليس لدينا أي فرصة ضد مثل هذا الهجوم، ففجرت المصفوفات لكسب بعض الوقت وإرشاد الناجين إلى داخل مناجم الكريستال. ذهبنا إلى أعمق أنفاقها ثم استخدمت سحر الأرض لإيصالنا إلى أعماق أكبر.
“البلورات غير مستقرة. حتى عدد المصفوفات الموجودة هنا مضبوط بدقة بحيث لا يؤدي إلى تفاعل متسلسل. ستكون بوابة الالتواء عبئًا لأن ثني الفضاء لمسافات طويلة كهذه يخلق تموجات قد تتسبب في انفجار البلورات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت متأكد من أن هذا هو المكان؟ إنه في حالة ممتازة. لا أرى أي أثر للهجوم.” قال ليث،
“حتى لو لم يكن هناك أي ترتيب، فإن الدفاع له الأولوية.” أخرج موروك عدة قضبان خشبية مستطيلة من أحد تمائمه الأبعادية. كانت القضبان يبلغ طولها حوالي 2 متر (6.5 قدم) وسمكها 3 سنتيمتر (1.8 بوصة).
“يا لك من محظوظ! فأنا أنفق ثروة في كل مرة أحتاج فيها إلى ترقية معداتي. بصراحة، ليس لدي أي فكرة. ربما مثل الأحرف الرونية الموجودة على التميمة التي تحدد مالكها، فإن هذه الأحرف الرونية مرتبطة بالإحداثيات التي يتم قفلها عليها.” هز موروك كتفيه وبدأ في الابتعاد عن المناجم.
كان كل جانب من جوانبها الأربعة مغطى برموز رونية حمراء زاهية تنبض بالقوة. تعرف ليث على تلك القضبان على الفور. كانت هي نفس القضبان التي استخدمها الكابتن فيلاجروس الراحل لبناء نقطة طريق مؤقتة بالقرب من كاندريا.
عندما هبطوا، قام ليث بشم شريكه بلا مبالاة. لقد وثق في سولوس، ولكن بعد التجربة مع القاتلة المستيقظ، بدأ يعتقد أن حواسها يمكن خداعها.
في ذلك الوقت لم يكن ليث يعرف شيئًا عن الأحرف الرونية ومهارات التكعيب المتقدمة، لذا لم ينتبه سولوس ولا هو إلى العنصر المسحور. والآن بعد أن اكتشفا أهمية الأحرف الرونية، فقد بذلا جهدًا كبيرًا حتى لا ينظرا إليها بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفضل صانعي، كل من هذه الأشياء تحتوي فقط على جزء من الجوهر الزائف. إن الأحرف الرونية أكثر روعة مما كنا نظن! يمكنها حتى السماح بتفكيك عنصر سحري وتجميعه حسب الرغبة.” فكرت سولوس.
كان المسار، بدلاً من ذلك، قادرًا على التغلب على مثل هذه القيود بفضل الأحرف الرونية. فقد غلفوا الجوهر الزائف، حاملين إرادة خالقها ووجهوا كل الطاقة المتراكمة في الأشعة للاتصال ببوابة الالتواء.
“بفضل صانعي، كل من هذه الأشياء تحتوي فقط على جزء من الجوهر الزائف. إن الأحرف الرونية أكثر روعة مما كنا نظن! يمكنها حتى السماح بتفكيك عنصر سحري وتجميعه حسب الرغبة.” فكرت سولوس.
سرعان ما امتلأت المساحة بحشد من الناس ذوي الألوان المتعددة.
“أيضًا، لماذا الأحرف الرونية الحمراء؟ هل هي مختلفة عن الأحرف الرونية الزرقاء أم ماذا؟” تساءل ليث.
“هل هذه أول مرة ترى فيها واحدة من هذه؟” سأل موروك بعد ملاحظة مفاجأة ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفضل صانعي، كل من هذه الأشياء تحتوي فقط على جزء من الجوهر الزائف. إن الأحرف الرونية أكثر روعة مما كنا نظن! يمكنها حتى السماح بتفكيك عنصر سحري وتجميعه حسب الرغبة.” فكرت سولوس.
“المرة الثانية، في الواقع. هل لديك أي فكرة عن سبب وجود رونية على هذه الأشياء؟ بصرف النظر عن تمائم الاتصال، لم أرها أبدًا على عنصر مسحور وأنا سيد حدلدة.”
“المرة الثانية، في الواقع. هل لديك أي فكرة عن سبب وجود رونية على هذه الأشياء؟ بصرف النظر عن تمائم الاتصال، لم أرها أبدًا على عنصر مسحور وأنا سيد حدلدة.”
“يا لك من محظوظ! فأنا أنفق ثروة في كل مرة أحتاج فيها إلى ترقية معداتي. بصراحة، ليس لدي أي فكرة. ربما مثل الأحرف الرونية الموجودة على التميمة التي تحدد مالكها، فإن هذه الأحرف الرونية مرتبطة بالإحداثيات التي يتم قفلها عليها.” هز موروك كتفيه وبدأ في الابتعاد عن المناجم.
“لقد أخبرتك. لا تدخر المملكة أي جهد لبناء منجم الكرستال السحري . سواء في الشتاء أو في غيره، فقد أعادوا بناءه في أقل من شهر.”
“أتمنى لو لم تكن هذه الأشياء حساسة للغاية. فمن الصعب تجميعها عندما تكون تحت الحصار، ولكن الجزء الأسوأ هو أنه لا يمكن استخدامها إلا مرة واحدة وهي مرتبطة بموقع محدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى لو كان لدي واحد في ذلك الوقت، لم أكن لأتمكن من استخدامه للهروب لأنه بدون هيكل مناسب، فإن التموجات الأبعادية التي تولدها البوابة كانت ستفجر الكريستال السحري وتقتلنا جميعًا.” تنهد.
ساعد ليث موروك في تجميع العوارض، وشكل بها دائرة على الأرض. واستطاعة سولوس أن ترى أنه في كل مرة يتم فيها وضع العارضة بشكل صحيح، تتجمع شظايا الجوهر الزائف.
كان أدنى خطأ من شأنه أن يتسبب في اصطدامهم، وانقطاع الشعاعين وإطلاق الشرر. وعندما ينتهون من ذلك، كان على الحراس حقن المانا في الشعاعين. وقد استغرق الأمر منهم وقتًا وجهدًا، ولكن بعد عدة دقائق، ظهرت بوابة الالتواء فوق الدائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا قلت لك؟ الأطفال الأثرياء المدللون هم الأسوأ. كان علينا أن نسافر إلى هنا ونقوم بكل العمل الشاق حتى لا يتعبوا. إنهم أوغاد كسالى.” قال موروك.
سرعان ما امتلأت المساحة بحشد من الناس ذوي الألوان المتعددة.
عندما هبطوا، قام ليث بشم شريكه بلا مبالاة. لقد وثق في سولوس، ولكن بعد التجربة مع القاتلة المستيقظ، بدأ يعتقد أن حواسها يمكن خداعها.
كان ليث أكثر اهتمامًا بمشاركة إحساس سولوس بالمانا ودراسة كيفية تفاعل الأحرف الرونية مع البوابة بدلاً من الاستماع إلى هذيانات موروك. لم تتمكن العناصر المسحورة العادية من حمل تعويذات مثل الطيران أو الشفاء أو خطوات الالتواء لأنها تتطلب إرادة من يلقيها للعمل بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن للساحر أن يبث مثل هذه التعويذات إلا داخل حلقاته السحرية الخاصة، وهو أحد الأسباب التي جعلت حتى حلقات المستوى الثالث وخواتم المستوى الرابع باهظة الثمن بالنسبة لمعظم السحرة.
“سرنا لأيام، ولم يكن معنا سوى حصصي الغذائية لإطعام العشرات من الناس، وكنا في حالة فرار دائم. وبطريقة ما، كان العفاريت يجدوننا دائمًا، والأسوأ من ذلك أنهم أصبحوا أفضل في ممارسة السحر بمرور الوقت.
كان المسار، بدلاً من ذلك، قادرًا على التغلب على مثل هذه القيود بفضل الأحرف الرونية. فقد غلفوا الجوهر الزائف، حاملين إرادة خالقها ووجهوا كل الطاقة المتراكمة في الأشعة للاتصال ببوابة الالتواء.
ظل موروك يتحدث مثل الوحش السحري. لن يكون لدى الإنسان العادي الوقت الكافي لتمييز رائحة العفاريت في خضم الأزمة. ومع ذلك، أخبرته كل حواسه المحسنة أن أحد حراس الغابة الغريبين كان بشريًا.
كان الممر الأبعادي كبيرًا بما يكفي للسماح لعدة أشخاص بعبوره معًا. كان أولئك الذين يسيرون عبر البوابة جميعًا أعضاء في فرق بحثية من جميع الأكاديميات الست الكبرى، وكان كل منهم يرتدي زيه المميز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى لو لم تكن هذه الأشياء حساسة للغاية. فمن الصعب تجميعها عندما تكون تحت الحصار، ولكن الجزء الأسوأ هو أنه لا يمكن استخدامها إلا مرة واحدة وهي مرتبطة بموقع محدد.
“اذهبوا إلى الجحيم! هذا يعني أن البغيض داخل العفاريت كان لديه الوقت الكافي لإعادة تشكيل نفسها بالكامل وهو ينتظر في المنطقة، أو حتى أن مثل هذا المخلوق القوي يخاف من تلك الأنقاض. على أية حال، هذا أمر سيئ.” فكر ليث.
سرعان ما امتلأت المساحة بحشد من الناس ذوي الألوان المتعددة.
كان كل جانب من جوانبها الأربعة مغطى برموز رونية حمراء زاهية تنبض بالقوة. تعرف ليث على تلك القضبان على الفور. كانت هي نفس القضبان التي استخدمها الكابتن فيلاجروس الراحل لبناء نقطة طريق مؤقتة بالقرب من كاندريا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات