الموت المفاجئ الجزء الثاني
الفصل 630 الجزء الثاني الموت المفاجئ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن التغلب على الدريتش في مسابقة القوة هو مهمة حمقاء. السؤال الوحيد هو من منكما سيتحطم أولاً. هل أنت أم شفرتك؟” سخرت كورغ.
اعترضت النصل بكفها المفتوح، وتركته يخترق يدها حتى أغلقت أصابعها على مقبضه.
“كان بإمكانها أن تذهب إلى أي مكان. فالمكان عبارة عن متاهة وهناك الكثير من التداخلات.” أجابت.
“آسف لسماع ذلك يا رجل. أتمنى أن يكون لديك سلاح آخر. إن فقدان سلاحك الرئيسي قبل بدء المهمة هو أسوأ ما يمكن أن يحدث.” كان موروك حزينًا حقًا. كان يعلم جيدًا مدى تكلفة المعدات الجيدة.
“إن التغلب على الدريتش في مسابقة القوة هو مهمة حمقاء. السؤال الوحيد هو من منكما سيتحطم أولاً. هل أنت أم شفرتك؟” سخرت كورغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، لا، لا!” كان هذا كل ما قاله ليث. لم يكن المعدن المتآكل مشكلة، لكن بلورات المانا التالفة كانت قصة أخرى. لقد غمرتها الكثير من الدماء السوداء لفترة طويلة.
أطلق ليث لعنة في داخله عندما تسبب دمها الأسود في تآكل سطح سيف حارس البوابة وتساقط على بلورات المانا المضمنة في مقبضه. من بين كل المخلوقات التي واجهها، لم يقابل ليث قط مخلوقًا يحتوي على حمض بدلاً من الدم.
حاول ليث سحب النصل بعيدًا، لكن كورغ كانت أقوى منه. وفي الوقت نفسه، حاولت كسر ذراعه، لكن بين تعزيز مانا لدرع سكن وولكر وتعزيز اندماج الأرض لجسده المستيقظ، شعرت وكأنها تحرك جبلًا.
كان التأثير الناتج عن الهجوم المشترك الذي شنه ليث وسكين ووكر وسولوس أشبه بمطرقة هوائية على الثلج. اخترقت القبضة صدرها وخرجت من ظهرها، فتناثرت دماء حمراء غير ضارة على موروك.
“أين ذهبت؟” سأل ليث سولوس بينما كان ينظر حوله. كانت البلورات المحيطة بهم تحجب رؤية حياته، مما يجعل من الصعب عليه حتى رؤية توقيع طاقة موروك.
“لماذا تعتقدين أنني هنا؟” قال موروك من خلفها بعد ثانية واحدة من اختراق أحد سيوفه القصيرة صدرها وآخر رأسها.
“انسخ ذلك.” أجاب وهو يبدأ في طعن أجزاء العفريت المكشوفة بسرعة كبيرة لدرجة أنه قبل أن ينزف الجرح، تم فتح أربعة جرحى أخرى.
لقد نسيت كورغ الحارس الأخر وأن الرمش أصبحت تشكل تهديدًا كبيرًا من خلال عدم وجود حاط خلفها بعد الأن .
سيكون استبدال حارس البوابة أمرًا صعبًا ولكنه ممكن. كان ليث يعلم أنه عاجلاً أم آجلاً يجب عليه ترقية سلاحه.
“يا إلهي!” صُدم موروك عندما رأى أن المخلوق لم يكن يموت بينما كانت شفراته تذوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا توجد أجزاء حيوية! اتجه نحو الأجزاء الصفراء!” قال ليث وهو يستغل تردد كورغ في التخلي عن حارس البوابة ويضرب بقفاز سولوس في صدر كورغ. لقد غمرت سولوس نفسها بكل العناصر وأطلقت بعض التعويذات التي احتفظت بها جاهزة في لحظة الاصطدام.
واصل ليث ضرب جسدها بيده الحرة وعندما حاولت إبعاده جانباً بكلتا يديها للهروب من هجوم موروك، أمسك ليث بمقبض حارس البوابة.
كان التأثير الناتج عن الهجوم المشترك الذي شنه ليث وسكين ووكر وسولوس أشبه بمطرقة هوائية على الثلج. اخترقت القبضة صدرها وخرجت من ظهرها، فتناثرت دماء حمراء غير ضارة على موروك.
“لماذا تعتقدين أنني هنا؟” قال موروك من خلفها بعد ثانية واحدة من اختراق أحد سيوفه القصيرة صدرها وآخر رأسها.
“كنت أحدق في الحارس الوقح، لذا كان لدي كل الوقت للتراجع فور سماعي للصوت. لكن فلوريا لم تكن محظوظة إلى هذا الحد.”
“انسخ ذلك.” أجاب وهو يبدأ في طعن أجزاء العفريت المكشوفة بسرعة كبيرة لدرجة أنه قبل أن ينزف الجرح، تم فتح أربعة جرحى أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد غمره بكل ما استطاع من قوة المانا، وغرس فيه سحر الظلام بينما كان يلف السيف ويسحبه بعيدًا. أصاب الدم الأسود المكان الذي كان فيه ليث حتى جزء من الثانية قبل ذلك، مما جعل الصخور تشتعل أثناء ذوبانها.
كانت كورغ تلعن في داخلها، وتحاول إيجاد مخرج. لم يكن ضرب جسدها العفريت كافياً لقتلها لأنها لم تكن تمتلك أعضاء حيوية، لكن الجروح كانت تجعل قوتها تنهار.
لقد تمزقت تعويذتها إلى أشلاء، وتلقت القوة الكاملة للعديد من السهام في وقت واحد. ولولا كل التعويذات التي غرسها أوريون في معداتها، لكانت قد ماتت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل ليث ضرب جسدها بيده الحرة وعندما حاولت إبعاده جانباً بكلتا يديها للهروب من هجوم موروك، أمسك ليث بمقبض حارس البوابة.
لقد غمره بكل ما استطاع من قوة المانا، وغرس فيه سحر الظلام بينما كان يلف السيف ويسحبه بعيدًا. أصاب الدم الأسود المكان الذي كان فيه ليث حتى جزء من الثانية قبل ذلك، مما جعل الصخور تشتعل أثناء ذوبانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن التغلب على الدريتش في مسابقة القوة هو مهمة حمقاء. السؤال الوحيد هو من منكما سيتحطم أولاً. هل أنت أم شفرتك؟” سخرت كورغ.
شعرت كورغ بأن حياتها تتدهور، فلم تتردد في الالتفات إلى أحد المستويات العليا من المناجم. وظلت تتلألأ حتى وصلت إلى السطح، واختارت رواسب الكريستال كمكان للاختباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكثر من نصف فريق البعثة مستلقين على الأرض في بركة من دمائهم. لم تتمكن سهام الفوضى من اختراق الحماية السحرية، لكنها لا تزال قادرة على تحطيم العظام وتمزيق الأعضاء.
“ستساعدني البلورات على استعادة قوتي وحمايتي من رؤية حياة المستيقظ. لا يسعني إلا أن أتمنى ألا يدخل أحد إلى هنا قبل أن أتمكن من التعافي، وإلا فسأكون في مأزق!” فكرت وهي تتغذى على كريستال المانا القريبة.
في إطار واجبها كفارسة ساحرة، دفعت فلوريا أولئك الذين كانوا بالقرب منها إلى بر الأمان بينما كانت تستحضر درعًا واقيًا لنفسها. لسوء الحظ، لم تقابل أبدًا بغيضا قادرًا على استخدام سحر الفوضى.(لا اعلم ااترجم البغيض شيطان او اتركه )
“أين ذهبت؟” سأل ليث سولوس بينما كان ينظر حوله. كانت البلورات المحيطة بهم تحجب رؤية حياته، مما يجعل من الصعب عليه حتى رؤية توقيع طاقة موروك.
“لا توجد أجزاء حيوية! اتجه نحو الأجزاء الصفراء!” قال ليث وهو يستغل تردد كورغ في التخلي عن حارس البوابة ويضرب بقفاز سولوس في صدر كورغ. لقد غمرت سولوس نفسها بكل العناصر وأطلقت بعض التعويذات التي احتفظت بها جاهزة في لحظة الاصطدام.
حاول ليث سحب النصل بعيدًا، لكن كورغ كانت أقوى منه. وفي الوقت نفسه، حاولت كسر ذراعه، لكن بين تعزيز مانا لدرع سكن وولكر وتعزيز اندماج الأرض لجسده المستيقظ، شعرت وكأنها تحرك جبلًا.
“كان بإمكانها أن تذهب إلى أي مكان. فالمكان عبارة عن متاهة وهناك الكثير من التداخلات.” أجابت.
“كيف حالها؟” سأل ليث بينما وضع يده على كتف فلوريا للتحقق من حالتها بالتنشيط.
“هل كان ذلك الشيء امرأة أيضًا؟ أغرب يوم على الإطلاق.” أجاب موروك بينما كان يستخدم حركات سريعة من معصميه لتنظيف شفراته من الدم الأسود.
“لا أعتقد أنها ستعود في أي وقت قريب. من خلال الجمع بين هجماتنا، وجهنا لها ركلة قوية. ما هو سلاحك؟”
“انسخ ذلك.” أجاب وهو يبدأ في طعن أجزاء العفريت المكشوفة بسرعة كبيرة لدرجة أنه قبل أن ينزف الجرح، تم فتح أربعة جرحى أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلوريا! كويلا! هل أنتم بخير؟” صاح ليث فور أن خرجت كلمة ميت من شفتيه. في جنونه القتالي، نسي تمامًا صديقيه الحقيقيين.
أسند ليث ظهره إلى الحائط ليتجنب التعرض للطعن في الظهر أثناء استخدامه لـ التنشيط على حارس البوابة. لقد دمر التدفق الهائل لسحر الظلام أي أثر لحمض البغيض، ولم يتبق سوى تقييم الضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، لا، لا!” كان هذا كل ما قاله ليث. لم يكن المعدن المتآكل مشكلة، لكن بلورات المانا التالفة كانت قصة أخرى. لقد غمرتها الكثير من الدماء السوداء لفترة طويلة.
أطلق ليث لعنة في داخله عندما تسبب دمها الأسود في تآكل سطح سيف حارس البوابة وتساقط على بلورات المانا المضمنة في مقبضه. من بين كل المخلوقات التي واجهها، لم يقابل ليث قط مخلوقًا يحتوي على حمض بدلاً من الدم.
لقد أنفقت النواة الزائفة بالفعل معظم طاقتها لتجديد الأضرار بأسرع ما يمكن، لكن انفجار الظلام الأخير لـ ليث كان القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير.
“انسخ ذلك.” أجاب وهو يبدأ في طعن أجزاء العفريت المكشوفة بسرعة كبيرة لدرجة أنه قبل أن ينزف الجرح، تم فتح أربعة جرحى أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان حارس البوابة في حالة حرجة بالفعل. إذا لم يسترده، لكان قد تم تدميره، ولكن للقيام بذلك، اضطر ليث إلى دفعه إلى ما هو أبعد من حدوده. رسم ليث دائرة إصلاح سيد حدادة بسرعة كبيرة لدرجة أن حتى الأساتذة الذين كانوا يراقبون العملية لم يتمكنوا من تصديق أعينهم.
“ألست معالجًا؟ لقد تم علاج القائد بالفعل. يجب عليك الاعتناء بالجرحى.” قالت امرأة في أواخر الخمسينيات من عمرها ترتدي ألوان الغريفون الأسود. لقد أصيبت في كتفها، لكن مساعدها كان في حالة حرجة.
سيكون استبدال حارس البوابة أمرًا صعبًا ولكنه ممكن. كان ليث يعلم أنه عاجلاً أم آجلاً يجب عليه ترقية سلاحه.
لقد قاتل بكل مهاراته، مستخدمًا مانا كنظام دعم للحياة، لكن جوهر حارس البوابة الزائف يتلاشى ببطء حيث أدى الفساد الناجم عن الدم الأسود إلى تدمير نظام دورة المانا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنها ستعود في أي وقت قريب. من خلال الجمع بين هجماتنا، وجهنا لها ركلة قوية. ما هو سلاحك؟”
“لقد ماتت.” قال ليث بعد فترة. اختفى السحر وتحولت البلورات إلى باهتة. لم تكن القطعة المعدنية في يديه سوى خردة. غمرت ذكريات الأعداء الذين هزموهم معًا، وكل الأوقات التي أنقذ حياته فيها، ذهن ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كورغ تلعن في داخلها، وتحاول إيجاد مخرج. لم يكن ضرب جسدها العفريت كافياً لقتلها لأنها لم تكن تمتلك أعضاء حيوية، لكن الجروح كانت تجعل قوتها تنهار.
لفترة من الوقت، حزن على حارس البوابة وكأنه صديقه منذ زمن طويل. ثم بدأ يشعر بالقلق بشأن مستقبله القريب.
“آسف لسماع ذلك يا رجل. أتمنى أن يكون لديك سلاح آخر. إن فقدان سلاحك الرئيسي قبل بدء المهمة هو أسوأ ما يمكن أن يحدث.” كان موروك حزينًا حقًا. كان يعلم جيدًا مدى تكلفة المعدات الجيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فلوريا! كويلا! هل أنتم بخير؟” صاح ليث فور أن خرجت كلمة ميت من شفتيه. في جنونه القتالي، نسي تمامًا صديقيه الحقيقيين.
لقد غمره بكل ما استطاع من قوة المانا، وغرس فيه سحر الظلام بينما كان يلف السيف ويسحبه بعيدًا. أصاب الدم الأسود المكان الذي كان فيه ليث حتى جزء من الثانية قبل ذلك، مما جعل الصخور تشتعل أثناء ذوبانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن التغلب على الدريتش في مسابقة القوة هو مهمة حمقاء. السؤال الوحيد هو من منكما سيتحطم أولاً. هل أنت أم شفرتك؟” سخرت كورغ.
سيكون استبدال حارس البوابة أمرًا صعبًا ولكنه ممكن. كان ليث يعلم أنه عاجلاً أم آجلاً يجب عليه ترقية سلاحه.
“ستساعدني البلورات على استعادة قوتي وحمايتي من رؤية حياة المستيقظ. لا يسعني إلا أن أتمنى ألا يدخل أحد إلى هنا قبل أن أتمكن من التعافي، وإلا فسأكون في مأزق!” فكرت وهي تتغذى على كريستال المانا القريبة.
“لقد ماتت.” قال ليث بعد فترة. اختفى السحر وتحولت البلورات إلى باهتة. لم تكن القطعة المعدنية في يديه سوى خردة. غمرت ذكريات الأعداء الذين هزموهم معًا، وكل الأوقات التي أنقذ حياته فيها، ذهن ليث.
لكن لا يمكن استبدال كائن حي. ظهرت صورة يوريال في ذهنه بينما كان رؤية الحياة يركز على تحديد قوتي الحياة الوحيدتين اللتين لهما أي أهمية بالنسبة له في ذلك النفق.
“أنا بخير.” قالت كويلا بصوت ضعيف من التعب.
“كان بإمكانها أن تذهب إلى أي مكان. فالمكان عبارة عن متاهة وهناك الكثير من التداخلات.” أجابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أحدق في الحارس الوقح، لذا كان لدي كل الوقت للتراجع فور سماعي للصوت. لكن فلوريا لم تكن محظوظة إلى هذا الحد.”
“انسخ ذلك.” أجاب وهو يبدأ في طعن أجزاء العفريت المكشوفة بسرعة كبيرة لدرجة أنه قبل أن ينزف الجرح، تم فتح أربعة جرحى أخرى.
كان أكثر من نصف فريق البعثة مستلقين على الأرض في بركة من دمائهم. لم تتمكن سهام الفوضى من اختراق الحماية السحرية، لكنها لا تزال قادرة على تحطيم العظام وتمزيق الأعضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلوريا! كويلا! هل أنتم بخير؟” صاح ليث فور أن خرجت كلمة ميت من شفتيه. في جنونه القتالي، نسي تمامًا صديقيه الحقيقيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في إطار واجبها كفارسة ساحرة، دفعت فلوريا أولئك الذين كانوا بالقرب منها إلى بر الأمان بينما كانت تستحضر درعًا واقيًا لنفسها. لسوء الحظ، لم تقابل أبدًا بغيضا قادرًا على استخدام سحر الفوضى.(لا اعلم ااترجم البغيض شيطان او اتركه )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين ذهبت؟” سأل ليث سولوس بينما كان ينظر حوله. كانت البلورات المحيطة بهم تحجب رؤية حياته، مما يجعل من الصعب عليه حتى رؤية توقيع طاقة موروك.
لقد تمزقت تعويذتها إلى أشلاء، وتلقت القوة الكاملة للعديد من السهام في وقت واحد. ولولا كل التعويذات التي غرسها أوريون في معداتها، لكانت قد ماتت على الفور.
لقد غمره بكل ما استطاع من قوة المانا، وغرس فيه سحر الظلام بينما كان يلف السيف ويسحبه بعيدًا. أصاب الدم الأسود المكان الذي كان فيه ليث حتى جزء من الثانية قبل ذلك، مما جعل الصخور تشتعل أثناء ذوبانها.
“كيف حالها؟” سأل ليث بينما وضع يده على كتف فلوريا للتحقق من حالتها بالتنشيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي!” صُدم موروك عندما رأى أن المخلوق لم يكن يموت بينما كانت شفراته تذوب.
“ألست معالجًا؟ لقد تم علاج القائد بالفعل. يجب عليك الاعتناء بالجرحى.” قالت امرأة في أواخر الخمسينيات من عمرها ترتدي ألوان الغريفون الأسود. لقد أصيبت في كتفها، لكن مساعدها كان في حالة حرجة.
اعترضت النصل بكفها المفتوح، وتركته يخترق يدها حتى أغلقت أصابعها على مقبضه.
“كنت أحدق في الحارس الوقح، لذا كان لدي كل الوقت للتراجع فور سماعي للصوت. لكن فلوريا لم تكن محظوظة إلى هذا الحد.”
واصل ليث ضرب جسدها بيده الحرة وعندما حاولت إبعاده جانباً بكلتا يديها للهروب من هجوم موروك، أمسك ليث بمقبض حارس البوابة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات