الرعب والعجائب
سيتم تخزين البيانات ولكن تظل غير قابلة للوصول حتى لمالك التميمة، لمنع وقوع المعرفة الخطيرة في الأيدي الخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمنع الأستاذين من الشجار، أصدرت فلوريا الأمر بدخول المبنى الثاني على الفور. صاح هيليون وجيرث، أفضل جنديين لديها واللذان عينتهما للمجموعة الثانية، مندهشين من الرؤية التي ظهرت أمام أعينهما.
“كما كنت أخشى، فقد تم تشويه قوة حياة هذه الأشياء بطريقة تسمح لها بالعيش بتكلفة باهظة. هذا ليس خلودًا. لقد تم ضغط قوة حياتها ببساطة إلى الحد الذي توقف فيه تدفقها تمامًا، مما يجعلها لا ميتة ولا حية.
انضمت إليهما بسرعة كاهو ونيشال، غير قادرين على كبح فضولهما. وفي نفس الوقت تقريبًا، خطت فلوريا عبر باب المبنى الأول، سعيدة لأنها لم تسمح لكويلا بالانضمام إليهما.
كانت تنظر إلى غرفة انتظار ضخمة، تشبه إلى حد كبير تلك الموجودة عند مدخل قاعدة عسكرية. وعلى يسارها، كان هناك مكتب وكرسي بحجم عادي، وهو ما يؤكد أن شعب أودي لا يمكن أن يكون أكبر حجمًا من البشر.
ظهرت الكلمات والصور على فترات ثابتة، مما ذكّر ليث بالمتحف التفاعلي.
على يمينها، كانت هناك مجموعة من الكراسي مصطفة على الحائط. وبالنظر إلى حجم الغرفة وعدد المقاعد، كان لزامًا على القاعدة أن تتلقى زيارات متكررة من المستويات العليا من عرق أودي.
“ثانياً، أشك في دوافع أودي. فمهما فعلوا بهم، فمن المرجح أن يكون ذلك نوعاً من نظام التسلح. فهذا مجمع عسكري، بعد كل شيء. ومثله كمثل الصفوف الموجودة على الباب، فأنا لا أثق في المجهول”.
انضمت إليهما بسرعة كاهو ونيشال، غير قادرين على كبح فضولهما. وفي نفس الوقت تقريبًا، خطت فلوريا عبر باب المبنى الأول، سعيدة لأنها لم تسمح لكويلا بالانضمام إليهما.
لم يكن هناك سبب آخر يمكنها التفكير فيه لتبرير وجود كل هذه الخزانات الشفافة المصطفة أمام الكراسي. كل خزان يحمل بقايا عضو من عرق مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعرفت فلوريا على إنسان، ورجل من قبيلة راي، وفتاة من حوريات البحر، وأورك. وكان الاثنان الآخران ينتميان إلى أعراق غير معروفة لها. وقد تم تقطيع جثثهم وغمرها في سائل شفاف غير معروف يبدو أنه قد حفظها.
“ثانياً، أشك في دوافع أودي. فمهما فعلوا بهم، فمن المرجح أن يكون ذلك نوعاً من نظام التسلح. فهذا مجمع عسكري، بعد كل شيء. ومثله كمثل الصفوف الموجودة على الباب، فأنا لا أثق في المجهول”.
“ليث؟ ماذا تعتقد؟” بدا طلبها منه أن يكون بوصلتها الأخلاقية جنونيًا حتى في أذني فلوريا، لكن لم يكن لديها أي خيارات أخرى.
تم ضخ فقاعات من نوع ما من الغاز من الأسفل ثم تم شفطها من الجزء العلوي من الخزان في حلقة مستمرة. في قاعدة كل خزان، كانت هناك قاعدة بها شاشة عرض ثلاثية الأبعاد.
ظهرت الكلمات والصور على فترات ثابتة، مما ذكّر ليث بالمتحف التفاعلي.
كانت تنظر إلى غرفة انتظار ضخمة، تشبه إلى حد كبير تلك الموجودة عند مدخل قاعدة عسكرية. وعلى يسارها، كان هناك مكتب وكرسي بحجم عادي، وهو ما يؤكد أن شعب أودي لا يمكن أن يكون أكبر حجمًا من البشر.
قبل السماح لأي شخص بلمس أي شيء، قام الأساتذة بمسح الغرفة بحثًا عن المصفوفات وأي نوع من الفخاخ السحرية بينما فعل ليث الشيء نفسه مع رؤية الحياة.
“أي نوع من الوحوش يمكنه أن يفعل مثل هذا الشيء؟” أشارت فلوريا إلى أجزاء الجسم. لقد تم تقسيم لحمهم إلى قطع غير منتظمة، ولكن بطريقة ما كانت الأوعية الدموية التي تربطهم سليمة وكانت القلوب لا تزال تنبض، مما أعطى المخلوقات مظهرًا من مظاهر الحياة.
“البشر على سبيل المثال.” ردت يوندرا. “لماذا تعتقد أن تعريف السحر المحظور متساهل للغاية؟ حتى سحر الشفاء يمكن اعتباره محظورًا إذا استخدمته للتجربة على الآخرين بدلاً من علاجهم.”
قبل السماح لأي شخص بلمس أي شيء، قام الأساتذة بمسح الغرفة بحثًا عن المصفوفات وأي نوع من الفخاخ السحرية بينما فعل ليث الشيء نفسه مع رؤية الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال البروفيسور إلكاس: “المكان آمن. لنرى ما هو مكتوب هنا”. كان يقف أمام الحوض الذي يحمل رجلاً بشريًا يبلغ من العمر حوالي عشرين عامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها في الغالب لغة تقنية لا أستطيع التعرف عليها، ولكن مما أستطيع فهمه هو شرح لكيفية عمل قوة الحياة لدى البشر.” يمكن لـ إلكاس تصفح الصفحات المختلفة كما يحلو له بفضل ما يشبه شاشة تعمل باللمس.
“يا إلهي، هذه ليست تفسيرات. بمجرد تجاوزك للمقدمة، هناك تقارير يومية حتى هذا التاريخ. تراقب الأوعية حالتهم باستمرار وبطريقة ما تحافظ على حياة هذه المخلوقات المسكينة!”
وبعد العبث قليلا بالأوامر، أصبح شاحبا كالشبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي، هذه ليست تفسيرات. بمجرد تجاوزك للمقدمة، هناك تقارير يومية حتى هذا التاريخ. تراقب الأوعية حالتهم باستمرار وبطريقة ما تحافظ على حياة هذه المخلوقات المسكينة!”
لقد كان ليث يعلم ذلك بالفعل. فقد أظهرت له رؤية الحياة أن قوى الحياة لدى السجناء كانت متشابكة وملتوية، وعلى وشك الانهيار تقريبًا. ومع ذلك، كانت لديهم قوى الحياة.
كانت معظم الرؤوس مقسمة إلى قطع متعددة، مما جعل من الصعب على الأشخاص العاديين ملاحظة أن أعينهم كانت تتبع الوافدين الجدد منذ اللحظة التي دخلوا فيها الغرفة.
تعرفت فلوريا على إنسان، ورجل من قبيلة راي، وفتاة من حوريات البحر، وأورك. وكان الاثنان الآخران ينتميان إلى أعراق غير معروفة لها. وقد تم تقطيع جثثهم وغمرها في سائل شفاف غير معروف يبدو أنه قد حفظها.
لم يستطع ليث أن يشاركهم حقيقة أن سولوس رأى شيئًا محفورًا داخل أدمغة السجناء، شيئًا يحمل توقيع طاقة مشابه للجراثيم الفاسدة.
كان ليث قادرًا على قراءتها وكأنها كتاب مفتوح. كل ما كانت مليئة به هو الألم والأمل. في كل مرة تظهر فيها إحدى فقاعات الهواء بعد وصولها إلى السطح، كان ليث قادرًا على سماع صرخات الألم الخافتة التي تهتز عبر الخزانات الزجاجية.
“الأمر أسوأ من ذلك.” قالت سولوس. “لقد فقد كل هؤلاء الأشخاص جوهر المانا لديهم. إن تدفق المانا الذي تشعر به يأتي من لحمهم. أعتقد أنك محق بشأن التسلح. أعتقد أن هذه محاولة فاشلة من قبل أودي لتحويل الأجناس الأخرى إلى بالور.”
لقد جعلته مجموعة الأصوات التي كان قادرًا على تمييزها بفضل سمعه المحسن يريد التقيؤ. لقد فقدت الكائنات المجزأة نفسها منذ فترة طويلة في الجنون، ومع ذلك فقد أقسم ليث على التعرف على بعض الكلمات بين الأصوات المزعجة التي أصدروها.
“إنها في الغالب لغة تقنية لا أستطيع التعرف عليها، ولكن مما أستطيع فهمه هو شرح لكيفية عمل قوة الحياة لدى البشر.” يمكن لـ إلكاس تصفح الصفحات المختلفة كما يحلو له بفضل ما يشبه شاشة تعمل باللمس.
“ماذا تقصدين؟ ما الخير الذي قد يأتي من هذا؟” شعرت فلوريا بالرغبة في تهديد الأستاذ العجوز بتهمة العصيان، لكن فلوريا شعرت بأن مشاعرها تعكر صفو حكمها.
“امسحوا كل شيء باستخدام تميمة الجيش ودعونا ندمر هذا الرعب.” قالت فلوريا وهي تنشط الوضع المشفر على تميمتها وتفرضه على جميع التمائم التي تنتمي إلى شخص من رتبة أدنى.
تعرفت فلوريا على إنسان، ورجل من قبيلة راي، وفتاة من حوريات البحر، وأورك. وكان الاثنان الآخران ينتميان إلى أعراق غير معروفة لها. وقد تم تقطيع جثثهم وغمرها في سائل شفاف غير معروف يبدو أنه قد حفظها.
سيتم تخزين البيانات ولكن تظل غير قابلة للوصول حتى لمالك التميمة، لمنع وقوع المعرفة الخطيرة في الأيدي الخطأ.
لم يكن ليث جديدًا على الألم والتعذيب، لكن مثل هذا العرض القاسي كان أمرًا لا يمكن تصوره حتى بالنسبة له. من الواضح أن أودي قد أتقنوا تقنيات التلاعب بقوة الحياة الخاصة بهم إلى مستوى متطرف لتقطيع أوصال أعراق مختلفة مثل هذا وإبقائهم على قيد الحياة لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جعلته مجموعة الأصوات التي كان قادرًا على تمييزها بفضل سمعه المحسن يريد التقيؤ. لقد فقدت الكائنات المجزأة نفسها منذ فترة طويلة في الجنون، ومع ذلك فقد أقسم ليث على التعرف على بعض الكلمات بين الأصوات المزعجة التي أصدروها.
لقد حققوا هدفهم، ومع ذلك فقد أبقى عرق أودي ضحاياهم معروضين، مثل رأس حيوان معلق على الحائط. لم يعد هذا علمًا، بل مجرد إساءة استخدام فارغة للسلطة، مثل طفل ينتزع أجنحة فراشة.
“كابتن إيرناس، سامحني، لكني أعتقد أنه لا ينبغي لنا تدمير هذا المكان.” قالت يوندرا بصوت متألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقصدين؟ ما الخير الذي قد يأتي من هذا؟” شعرت فلوريا بالرغبة في تهديد الأستاذ العجوز بتهمة العصيان، لكن فلوريا شعرت بأن مشاعرها تعكر صفو حكمها.
“إن هذه الحالة تبقيهم إلى الأبد على حافة الموت، مثل نسخة ملتوية من قطة شرودنغر.” فكر ليث.
“هذه البذور قادرة على الحفاظ على الحياة. لو كان لدينا شيء مثلها، ربما كان كاليل والآخرون سيظلون على قيد الحياة، ولكن في حالة من السكون المؤقت.” ذكّرت هذه الكلمات فلوريا بموت يوريال، مما أدى إلى كسر غرورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن هذه الحالة تبقيهم إلى الأبد على حافة الموت، مثل نسخة ملتوية من قطة شرودنغر.” فكر ليث.
“ليث؟ ماذا تعتقد؟” بدا طلبها منه أن يكون بوصلتها الأخلاقية جنونيًا حتى في أذني فلوريا، لكن لم يكن لديها أي خيارات أخرى.
“في العادة، كنت لأتفق مع الأستاذ يوندرا. هذه المخلوقات…” رفض ليث أن يشير إليها كبشر. ما تبقى منها لا يمكن وصفه إلا بالدمى اللحمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- لا يبدو أنهم يتقدمون في السن ولا ينزفون على الرغم من حالتهم المزرية، وهو أمر جيد. ومع ذلك، إذا كان الأمر متروكًا لي، فسأدمر كل شيء. أولاً، هذا ليس رسومًا متحركة معلقة. لا تزال أعينهم تتحرك وإذا استمعت بعناية يمكنك سماع صراخهم، مما يجعل الأوعية مجرد جهاز تعذيب.”
قبل السماح لأي شخص بلمس أي شيء، قام الأساتذة بمسح الغرفة بحثًا عن المصفوفات وأي نوع من الفخاخ السحرية بينما فعل ليث الشيء نفسه مع رؤية الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حققوا هدفهم، ومع ذلك فقد أبقى عرق أودي ضحاياهم معروضين، مثل رأس حيوان معلق على الحائط. لم يعد هذا علمًا، بل مجرد إساءة استخدام فارغة للسلطة، مثل طفل ينتزع أجنحة فراشة.
وضعت يوندرا أذنها على المادة الشبيهة بالزجاج، ثم تراجعت إلى الوراء في رعب بعد أقل من ثانية.
“ثانياً، أشك في دوافع أودي. فمهما فعلوا بهم، فمن المرجح أن يكون ذلك نوعاً من نظام التسلح. فهذا مجمع عسكري، بعد كل شيء. ومثله كمثل الصفوف الموجودة على الباب، فأنا لا أثق في المجهول”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انضمت إليهما بسرعة كاهو ونيشال، غير قادرين على كبح فضولهما. وفي نفس الوقت تقريبًا، خطت فلوريا عبر باب المبنى الأول، سعيدة لأنها لم تسمح لكويلا بالانضمام إليهما.
لم يستطع ليث أن يشاركهم حقيقة أن سولوس رأى شيئًا محفورًا داخل أدمغة السجناء، شيئًا يحمل توقيع طاقة مشابه للجراثيم الفاسدة.
“لا معنى لاستخدام أدوات العبيد على الدمى اللحمية ما لم يكونوا جنود لحم.” فكر ليث بينما وضع يده على وعاء وقام بتنشيط الماسح الضوئي. بطريقة ما، تمكن السائل من نقل مانا الخاص به، مما سمح له بدراسة حالة الإنسان المحاصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما كنت أخشى، فقد تم تشويه قوة حياة هذه الأشياء بطريقة تسمح لها بالعيش بتكلفة باهظة. هذا ليس خلودًا. لقد تم ضغط قوة حياتها ببساطة إلى الحد الذي توقف فيه تدفقها تمامًا، مما يجعلها لا ميتة ولا حية.
ظهرت الكلمات والصور على فترات ثابتة، مما ذكّر ليث بالمتحف التفاعلي.
كانت معظم الرؤوس مقسمة إلى قطع متعددة، مما جعل من الصعب على الأشخاص العاديين ملاحظة أن أعينهم كانت تتبع الوافدين الجدد منذ اللحظة التي دخلوا فيها الغرفة.
“إن هذه الحالة تبقيهم إلى الأبد على حافة الموت، مثل نسخة ملتوية من قطة شرودنغر.” فكر ليث.
“امسحوا كل شيء باستخدام تميمة الجيش ودعونا ندمر هذا الرعب.” قالت فلوريا وهي تنشط الوضع المشفر على تميمتها وتفرضه على جميع التمائم التي تنتمي إلى شخص من رتبة أدنى.
“الأمر أسوأ من ذلك.” قالت سولوس. “لقد فقد كل هؤلاء الأشخاص جوهر المانا لديهم. إن تدفق المانا الذي تشعر به يأتي من لحمهم. أعتقد أنك محق بشأن التسلح. أعتقد أن هذه محاولة فاشلة من قبل أودي لتحويل الأجناس الأخرى إلى بالور.”
قطة شرودنغر: عمو كوكل
“إن هذه الحالة تبقيهم إلى الأبد على حافة الموت، مثل نسخة ملتوية من قطة شرودنغر.” فكر ليث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات