صرخات الرعب
الفصل 36 صرخات الرعب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما لم تصبح الرياضيات رأياً منذ آخر مرة نمتُ فيها ، فإن البحث في ثلاث عشرة غرفة من أصل ثماني عشرة ، يعني أنك بحثت عن تسعة وثلاثين شخصاً. أكثر من ثلثي الموظفين.’
في وقت لاحق ، في ذلك اليوم ، عندما عادت سولوس بهوية الجاني ، وعينة من السم ، والثرثرة الجديدة المضحكة كجوائز ، توقعت أن يكون ليث متحمساً أو على الأقل مرتاحاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من الآمن أن نفترض أنها ستلجأ قريباً إلى نهج أكثر مباشرة. نحن بحاجة إلى التحرك بسرعة ، قبل أن يهرب بيدقها من المشهد.’
———-
بدلاً من ذلك كان مكتئب ، بنفس الوجه المزعج الذي كان عليه عندما أجبر على قضاء وقت ممتع مع تريون.
اتضح أنهم أخطأوا في الحساب ، حيث كان لكل من رئيس الخادم ورئيس الطهاة غرفهم الخاصة ، بسبب وضعهم وأقدميتهم. أصبحت مهمتها أسرع وأسهل من خلال حقيقة أنها لم تعد بحاجة إلى تعقب الهدف ليوم كامل بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا قاتم جداً؟ فعلناها ، يمكننا إخراجها في أي وقت نريد. ابتسم قليلاً.’
كما أنها بدأت تدرك أنها قتلت بالفعل رجلاً ، وجيداً أيضاً. حاولت تخفيف ضميرها بالذنب من خلال التفكير في ثروتها وسعادتها في المستقبل ، ولكن بدلاً من ذلك انتهى بها الأمر إلى التخمين الثاني لكل ما فعلته حتى الآن.
‘سأبتسم حقاً إذا تمكنا من العثور عليها في المحاولة الأولى أو ربما الخامسة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان عليها أولاً أن تنتظر حتى ينتهي التحقيق.
‘ما لم تصبح الرياضيات رأياً منذ آخر مرة نمتُ فيها ، فإن البحث في ثلاث عشرة غرفة من أصل ثماني عشرة ، يعني أنك بحثت عن تسعة وثلاثين شخصاً. أكثر من ثلثي الموظفين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
‘في هذه المرحلة ، قد نمسح الخمسة الباقين للتحقق مما إذا كان لديها أي شركاء أم لا. علاوة على ذلك ، لم تكن هذه الخادمة حتى على قائمتي. الزوجة النفسية كانت ستفضلني لولا قدرتك الجديدة.’
اتضح أنهم أخطأوا في الحساب ، حيث كان لكل من رئيس الخادم ورئيس الطهاة غرفهم الخاصة ، بسبب وضعهم وأقدميتهم. أصبحت مهمتها أسرع وأسهل من خلال حقيقة أنها لم تعد بحاجة إلى تعقب الهدف ليوم كامل بعد الآن.
بدلاً من ذلك كان مكتئب ، بنفس الوجه المزعج الذي كان عليه عندما أجبر على قضاء وقت ممتع مع تريون.
بدأ ليث يسير ، وعقله يحلل الخيارات التي كانت لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنت مفسد حفلات حقيقي ، هل تعلم؟’ عبست سولوس.
‘أنت مفسد حفلات حقيقي ، هل تعلم؟’ عبست سولوس.
“يجب أن يكون هذا مقلب آخر من مقالب سيكا الغبية! إنها كالوغدة حقاً!” ردت الأخرى.
‘آسف ، لقد قمت بعمل عظيم ، ولكن ضعي نفسك في حذائي. أولاً ، استغرقنا وقتاً طويلاً للعثور عليها حتى أنني متأكد تماماً من أن الكونتيسة قد لاحظت بالفعل أن هناك خطأ ما. تم تسميم الكونت وورثته يومياً ، لكنهم بخير تماماً.’
اتضح أنه مستخرج من نوع نادر من فاكهة تشبه العليق الذي ينمو عادة في الأهوار. التوت الأبيض ، المعروف أكثر باسم توت الموت ، في حالته الطبيعية ببساطة كان له رائحة حلوة ومذاق مثير للاشمئزاز. إذا تم تقطير عصيرهم بشكل صحيح ومكثف فإنه سيصبح شديد السمية.
‘ثانياً ، والأهم من ذلك ، قطعة الثرثرة هذه التي أحضرتها لي هي كابوس! من المؤكد أنها ممتعة ومزحة حتى تدركي أنه إذا وصلت الشائعات إلى آذان الكونتيسة ، فقد تصدقها.’
‘من الآمن أن نفترض أنها ستلجأ قريباً إلى نهج أكثر مباشرة. نحن بحاجة إلى التحرك بسرعة ، قبل أن يهرب بيدقها من المشهد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ثانياً ، والأهم من ذلك ، قطعة الثرثرة هذه التي أحضرتها لي هي كابوس! من المؤكد أنها ممتعة ومزحة حتى تدركي أنه إذا وصلت الشائعات إلى آذان الكونتيسة ، فقد تصدقها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وكيف يمكنها أن تفعل ذلك إذا كانت جميع غرفنا مغلقة من الخارج؟ الأحكام العرفية ، تذكرين؟” وأشارت لينا.
‘بينما لا أهتم بكوني هدفاً ، لا يمكن قول الشيء نفسه عن والدتي! يجب أن نختتم هذا بسرعة ونحاول الحصول على أكبر قدر ممكن من الأدلة. بهذه الطريقة ، سيضطر كل من يتعامل مع عملية الإلغاء إلى تسريع دواوينيه الملعون.’
بدأ ليث يسير ، وعقله يحلل الخيارات التي كانت لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ثم يمكنني أن أطلب من الكونت أن يحضر عائلتي إلى هنا في أقرب وقت ممكن. عندما يرى هؤلاء الحمقى المثرثرون أنني صورة البصق من والدي ، فإن تلك الشائعات الغبية ستموت أخيراً. عندها فقط سأكون قادراً على التركيز على حماية الكونت مرة أخرى.’
في أوقات عشوائية خلال اليوم ، كان يتظاهر بالذهاب للتحقيق بمفرده ، وترك النبلاء الثلاثة مع الحراس ، بينما كان في الواقع دائماً في المنطقة المجاورة ، جاهزاً للتدخل إذا نشأت الضرورة.
‘حسناً هذا صحيح.’ هزت سولوس كتفيها. ‘لكنك تنسى الجانب المشرق. إذا وقعت الكونتيسة في هذه الشائعات ، فستغضب حقاً. وعندما تغضب ترتكب أخطاء غبية حقاً. دائما مثل هذا المتشائم. لا عجب أنه مع وجود وجه حامض دائم ، ستبدو مثل الحماقة في المرآة.’
‘ثانياً ، والأهم من ذلك ، قطعة الثرثرة هذه التي أحضرتها لي هي كابوس! من المؤكد أنها ممتعة ومزحة حتى تدركي أنه إذا وصلت الشائعات إلى آذان الكونتيسة ، فقد تصدقها.’
منذ أن بدأت سولوس في تعقب المشتبه بهم ، لم يكن ليث جالساً أيضاً. للاستفادة من أي شيء ستجده ، كان بحاجة إلى عذر مقبول.
في أوقات عشوائية خلال اليوم ، كان يتظاهر بالذهاب للتحقيق بمفرده ، وترك النبلاء الثلاثة مع الحراس ، بينما كان في الواقع دائماً في المنطقة المجاورة ، جاهزاً للتدخل إذا نشأت الضرورة.
لم يكن ليث مهتماً بالفنون ، ولكن من الطريقة التي رسمها الكونت فيه ، كان من الواضح أنه في ذهنه كان الساحر الشاب شجاعاً وصالحاً ، بدلاً من مخطط بدم بارد مع ميل لإلحاق الألم.
‘في هذه المرحلة ، قد نمسح الخمسة الباقين للتحقق مما إذا كان لديها أي شركاء أم لا. علاوة على ذلك ، لم تكن هذه الخادمة حتى على قائمتي. الزوجة النفسية كانت ستفضلني لولا قدرتك الجديدة.’
أيضا ، طلب من الكونت أن يمنحه جولة في مكتبته السحرية ، ليحصل على فرصة لاستعارة بعض الكتب من المستوى الرابع وتخزينها داخل مجال سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت معدته تتأرجح في تلك الذكريات الرهيبة ، بدأت المناطق التي نشر فيها السم بالخدر. بعد مرور المزيد من الوقت ، أصبحت حمراء ومتورمة.
بعد بضع ساعات ، نجحت أخيراً. بعد تناول الحساء ، بدأ الكونت يواجه صعوبة في التنفس وانتفخ لسانه مثل الإسفنج.
حتى عندما يكونا مفترقين ، لا يزال بإمكان ليث الوصول إلى كل من أبعاد التخزين ، سيستغرق الأمر بعض الجهد لإدارتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘آسف ، لقد قمت بعمل عظيم ، ولكن ضعي نفسك في حذائي. أولاً ، استغرقنا وقتاً طويلاً للعثور عليها حتى أنني متأكد تماماً من أن الكونتيسة قد لاحظت بالفعل أن هناك خطأ ما. تم تسميم الكونت وورثته يومياً ، لكنهم بخير تماماً.’
مما سمح له بتوسيع معرفته حول إمكانيات السحر ، وأعطاه العديد من الأفكار الجديدة.
في اليوم التالي ، بعد أن حددت سولوس واحداً آخر على الأقل من عملاء الكونتيسة ، بدأ ليث في تحضير الخطوات النهائية لخطته الجديدة ، بينما بحثت سولوس في الغرف السبع المتبقية.
كان بإمكان سولوس التسلل إلى الداخل والبحث عن أدلة بمجرد أن يتضح الساحل. على جانب ليث كانت الأمور أكثر صعوبة. أولاً ، كان عليه تحديد السم من العينة التي أعادتها سولوس. كان سائلاً عديم اللون والرائحة.
بدأت لينا ، مثل زملائها في العمل ، تنتحب دون حسيب ولا رقيب. ولكن بينما كانوا يحزنون ، كانت تبكي بفرح. الآن أصبحت في أمان ، ومع المبلغ الذي اتفقت عليه مع الكونتيسة ، تمكنت أخيراً من تحويل حلمها الدائم إلى حقيقة.
اتضح أنهم أخطأوا في الحساب ، حيث كان لكل من رئيس الخادم ورئيس الطهاة غرفهم الخاصة ، بسبب وضعهم وأقدميتهم. أصبحت مهمتها أسرع وأسهل من خلال حقيقة أنها لم تعد بحاجة إلى تعقب الهدف ليوم كامل بعد الآن.
بدأ ليث يسير ، وعقله يحلل الخيارات التي كانت لديه.
“ماذا كان هذا؟” قالت إحدى زميلاتها في الغرفة.
كان بإمكان سولوس التسلل إلى الداخل والبحث عن أدلة بمجرد أن يتضح الساحل. على جانب ليث كانت الأمور أكثر صعوبة. أولاً ، كان عليه تحديد السم من العينة التي أعادتها سولوس. كان سائلاً عديم اللون والرائحة.
نشر قطرة صغيرة منه على إصبعه وأخرى على لسانه ، دون ابتلاعها. طعمه حلو وحمضي في نفس الوقت.
‘ماذا بحق اللعنة؟ سم بنكهة بيتزا الأناناس؟ هذا مقزز! وهنا كنت آمل أن أترك تلك الصورة على الأرض.’
بعد نفاد الخيارات تقريباً ، كان ليث بحاجة إلى التحقق من الكتب التي لم يعتقد أبداً أنه يمكن أن يكون لها أي فائدة له ، قبل الذهاب إلى الكونت وشرح له الخطة الوحيدة المجنونة بما يكفي للحصول على فرصة شبح.
أثناء نوبتها في المطبخ ، انتظرت ترك الأطباق دون مراقبة قبل إضافة ملعقتين من السم في طبق الكونت. كان من المستحيل الخطأ ، لأنه حتى المناديل كانت مطرزة بالأحرف الأولى.
بينما كانت معدته تتأرجح في تلك الذكريات الرهيبة ، بدأت المناطق التي نشر فيها السم بالخدر. بعد مرور المزيد من الوقت ، أصبحت حمراء ومتورمة.
بمجرد أن أضاء الضوء مرة أخرى ، توقفت الخشخشة.
بما أن التنفس كان أكثر صعوبة ، قام ليث بتحييد السم على الفور ، قبل البحث عنه في كتب الكونت التي كان قد قام بتخزينها في مجال سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة ، تكمن القضية الأخيرة في إيجاد طريقة للحصول على اعتراف كامل دون تدمير الصورة الجيدة التي كان يملكها الكونت لارك. لم يفوت ليث كيف كان رد فعل الكونت مقرفاً عند ذكر التعذيب.
‘لحسن الحظ ، في هذا العالم لا يجب أن يكون لديهم سموم اصطناعية خارج الأصناف السحرية. لا ينبغي أن يكون من الصعب العثور على السم الصحيح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتضح أنه مستخرج من نوع نادر من فاكهة تشبه العليق الذي ينمو عادة في الأهوار. التوت الأبيض ، المعروف أكثر باسم توت الموت ، في حالته الطبيعية ببساطة كان له رائحة حلوة ومذاق مثير للاشمئزاز. إذا تم تقطير عصيرهم بشكل صحيح ومكثف فإنه سيصبح شديد السمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانوا لا يزالون يحاولون العثور على تفسير ، فجأة أصبحت الغرفة باردة لدرجة أنهم تمكنوا من رؤية أنفاسهم تتكاثف ، وأصبحت نافذة غرفتهم ضبابية بالكامل.
أثناء نوبتها في المطبخ ، انتظرت ترك الأطباق دون مراقبة قبل إضافة ملعقتين من السم في طبق الكونت. كان من المستحيل الخطأ ، لأنه حتى المناديل كانت مطرزة بالأحرف الأولى.
تتوافق أعراض جرعاته المنخفضة مع قصة الكونت ، والتأثيرات التي مر بها ليث تتطابق تماماً مع وصف شكله المركّز.
عند هذه النقطة ، تكمن القضية الأخيرة في إيجاد طريقة للحصول على اعتراف كامل دون تدمير الصورة الجيدة التي كان يملكها الكونت لارك. لم يفوت ليث كيف كان رد فعل الكونت مقرفاً عند ذكر التعذيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ليث مهتماً بالفنون ، ولكن من الطريقة التي رسمها الكونت فيه ، كان من الواضح أنه في ذهنه كان الساحر الشاب شجاعاً وصالحاً ، بدلاً من مخطط بدم بارد مع ميل لإلحاق الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا في منتهى الغباء. ليس عليّ أن أنقذه فحسب ، بل يجب أن أقوم به أيضاً بالطريقة التي يوافق عليها. إن وجود رجل صالح كداعم هو نعمة ونقمة. أحتاج إلى الإبداع.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيناه بيضاء بالكامل دون بؤبؤين ، وتذرف دموع الدم. كانت النيران الزرقاء الصغيرة تنفجر من شعره الأبيض الثلجي ، ترقص حوله بينما تنبعث منها صرخات الألم.
بعد نفاد الخيارات تقريباً ، كان ليث بحاجة إلى التحقق من الكتب التي لم يعتقد أبداً أنه يمكن أن يكون لها أي فائدة له ، قبل الذهاب إلى الكونت وشرح له الخطة الوحيدة المجنونة بما يكفي للحصول على فرصة شبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد بضعة أيام ، كانت لينا كريستويك في نهاية ذكائها. كانت الكونتيسة مريضة وتعبت من فشلها وأخبرتها بوضوح إما بإنجاز المهمة أو البدء في الجري بحياتها.
في وقت لاحق ، في ذلك اليوم ، عندما عادت سولوس بهوية الجاني ، وعينة من السم ، والثرثرة الجديدة المضحكة كجوائز ، توقعت أن يكون ليث متحمساً أو على الأقل مرتاحاً.
‘تلك الجاحدة العاهرة! بعد سنوات عديدة من الخدمة المخلصة ، مغطية دائماً مؤخرتها الآسفة ، حتى متطوعة للتخلص من زوجها الميت ، هكذا تعيدني؟ الآن أفهم لماذا يريد الأبله التخلص منها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانوا لا يزالون يحاولون العثور على تفسير ، فجأة أصبحت الغرفة باردة لدرجة أنهم تمكنوا من رؤية أنفاسهم تتكاثف ، وأصبحت نافذة غرفتهم ضبابية بالكامل.
أثناء نوبتها في المطبخ ، انتظرت ترك الأطباق دون مراقبة قبل إضافة ملعقتين من السم في طبق الكونت. كان من المستحيل الخطأ ، لأنه حتى المناديل كانت مطرزة بالأحرف الأولى.
‘سأقوم بمحاولة أخيرة قبل الخروج من هنا. لقد سئمت من الوقوع بين صخرة ومكان صعب ، وأراقب ظهري دائماً. إذا فشل هذا حتى ، سأهرب إلى إمبراطورية جورجون. يجب أن أكون بأمان هناك.’
خلال بقية اليوم ، تم تمشيط كل غرفة وكان على كل عضو من الموظفين الخضوع لاستجواب طويل. عندما سمحوا لها في النهاية بالسير ، كانت منهكة. كل الضغوط والعواطف كان لها أثر كبير عليها.
لم يكن لديها أي فكرة عما يمكن أن يكون قد حدث خطأ. قبل مطردها ، أخبرها غينون أن قبلة توت الموت كانت سماً قوياً حتى أنه سيجد صعوبة في إزالة السموم. هل يمكن للكونت أن يكون له دستور غير إنساني على الرغم من كونه ضعيفاً جداً؟
“كيف أمكنك أن تفعلي هذا بي؟” بدا صوت الكونت مشوهاً وبعيداً ، بالكاد يهمس ، لكنهم كانوا يسمعونه بوضوح مثل الصراخ.
أثناء نوبتها في المطبخ ، انتظرت ترك الأطباق دون مراقبة قبل إضافة ملعقتين من السم في طبق الكونت. كان من المستحيل الخطأ ، لأنه حتى المناديل كانت مطرزة بالأحرف الأولى.
“روح الانتقام تحاول الدخول!”
ستكون هذه الجرعة كافية لقتل اثني عشر رجلاً ، لكنها سئمت من رفع الكمية ببطء ، يوماً بعد يوم ، في انتظار حدوث شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف أمكنك أن تفعلي هذا بي؟” بدا صوت الكونت مشوهاً وبعيداً ، بالكاد يهمس ، لكنهم كانوا يسمعونه بوضوح مثل الصراخ.
بعد بضع ساعات ، نجحت أخيراً. بعد تناول الحساء ، بدأ الكونت يواجه صعوبة في التنفس وانتفخ لسانه مثل الإسفنج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي ، بعد أن حددت سولوس واحداً آخر على الأقل من عملاء الكونتيسة ، بدأ ليث في تحضير الخطوات النهائية لخطته الجديدة ، بينما بحثت سولوس في الغرف السبع المتبقية.
لم يتمكن كل من ما يسمى بالساحر الشقي وبونتوس ، الذي كان طبيباً ميدانياً في الجيش ، من مساعدته. لقد مات أخيراً!
في أوقات عشوائية خلال اليوم ، كان يتظاهر بالذهاب للتحقيق بمفرده ، وترك النبلاء الثلاثة مع الحراس ، بينما كان في الواقع دائماً في المنطقة المجاورة ، جاهزاً للتدخل إذا نشأت الضرورة.
‘آسف ، لقد قمت بعمل عظيم ، ولكن ضعي نفسك في حذائي. أولاً ، استغرقنا وقتاً طويلاً للعثور عليها حتى أنني متأكد تماماً من أن الكونتيسة قد لاحظت بالفعل أن هناك خطأ ما. تم تسميم الكونت وورثته يومياً ، لكنهم بخير تماماً.’
بدأت لينا ، مثل زملائها في العمل ، تنتحب دون حسيب ولا رقيب. ولكن بينما كانوا يحزنون ، كانت تبكي بفرح. الآن أصبحت في أمان ، ومع المبلغ الذي اتفقت عليه مع الكونتيسة ، تمكنت أخيراً من تحويل حلمها الدائم إلى حقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تعد بحاجة إلى العمل معها لشخص آخر ، فقد حان دورها للعيش في منزل جميل محاط بالخدم.
بعد بضع ساعات ، نجحت أخيراً. بعد تناول الحساء ، بدأ الكونت يواجه صعوبة في التنفس وانتفخ لسانه مثل الإسفنج.
بالطبع ، كان عليها أولاً أن تنتظر حتى ينتهي التحقيق.
‘سأبتسم حقاً إذا تمكنا من العثور عليها في المحاولة الأولى أو ربما الخامسة.’
جادون ، الكونت الجديد ، فرض الأحكام العرفية ، ومنع أي شخص من مغادرة المنزل دون إذنه. لم يكن لدى لينا ما تخشاه ، على أي حال.
بمجرد أن قامت بتتبيل طبق الكونت الراحل ، كانت قد ألقت السم المتبقي وغسلت القارورة بعناية قبل وضعها مرة أخرى في مخزن المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال بقية اليوم ، تم تمشيط كل غرفة وكان على كل عضو من الموظفين الخضوع لاستجواب طويل. عندما سمحوا لها في النهاية بالسير ، كانت منهكة. كل الضغوط والعواطف كان لها أثر كبير عليها.
“ماذا كان هذا؟” قالت إحدى زميلاتها في الغرفة.
كما أنها بدأت تدرك أنها قتلت بالفعل رجلاً ، وجيداً أيضاً. حاولت تخفيف ضميرها بالذنب من خلال التفكير في ثروتها وسعادتها في المستقبل ، ولكن بدلاً من ذلك انتهى بها الأمر إلى التخمين الثاني لكل ما فعلته حتى الآن.
‘ماذا بحق اللعنة؟ سم بنكهة بيتزا الأناناس؟ هذا مقزز! وهنا كنت آمل أن أترك تلك الصورة على الأرض.’
في أوقات عشوائية خلال اليوم ، كان يتظاهر بالذهاب للتحقيق بمفرده ، وترك النبلاء الثلاثة مع الحراس ، بينما كان في الواقع دائماً في المنطقة المجاورة ، جاهزاً للتدخل إذا نشأت الضرورة.
‘ماذا لو كانت تلك العاهرة تكسر كلمتها؟ ليس الأمر وكأنني أستطيع فضح جريمتها ، بعد كل شيء. والأسوأ من ذلك ، ماذا لو تبين أن مكافأتي كانت سكيناً في الظهر أو مشروباً مسموماً؟ لم تعد بحاجة لي ، أنا مجرد نهاية فضفاضة.’
‘سأبتسم حقاً إذا تمكنا من العثور عليها في المحاولة الأولى أو ربما الخامسة.’
“إنها مثل القصص القديمة التي اعتادت جدتي أن تخبرني بها عندما كنت صغيرة!” صرخت إحدى الخادمات.
‘الآلهة الصالحة ، ماذا فعلت؟ هل قتلت بالفعل مهرج غير ضار ، فقط من أجل كومة من الذهب؟’ لا تزال الكلمات ‘كومة’ و ‘ذهب’ لها تأثير مهدئ عليها ، لذلك قررت الذهاب إلى الفراش ووضع كل تلك الدراما خلفها.
كما أنها بدأت تدرك أنها قتلت بالفعل رجلاً ، وجيداً أيضاً. حاولت تخفيف ضميرها بالذنب من خلال التفكير في ثروتها وسعادتها في المستقبل ، ولكن بدلاً من ذلك انتهى بها الأمر إلى التخمين الثاني لكل ما فعلته حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ما تم القيام به قد تم ، كل الندم في العالم لا يمكن أن يعيد الكونت ، نرجو أن تريح الآلهة روحه.’
كانت المشكلة أن رفاقها في السكن لن يتوقفوا عن الحديث عما حدث ، وكانت هذه هي المرة الأولى منذ سنوات التي تحدث فيها جريمة قتل داخل تلك الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد بضع ساعات ، نجحت أخيراً. بعد تناول الحساء ، بدأ الكونت يواجه صعوبة في التنفس وانتفخ لسانه مثل الإسفنج.
بعد بعض الصراخ والتشاحن ، تمكنت من إقناعهم بإغلاق الستائر وإطفاء مصباح الزيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت معدته تتأرجح في تلك الذكريات الرهيبة ، بدأت المناطق التي نشر فيها السم بالخدر. بعد مرور المزيد من الوقت ، أصبحت حمراء ومتورمة.
كانت لينا قد أغلقت عينيها عندما بدأ مقبض الباب بالدوران والتدحرج. شخص ما كان يحاول الدخول!
في أوقات عشوائية خلال اليوم ، كان يتظاهر بالذهاب للتحقيق بمفرده ، وترك النبلاء الثلاثة مع الحراس ، بينما كان في الواقع دائماً في المنطقة المجاورة ، جاهزاً للتدخل إذا نشأت الضرورة.
حتى عندما يكونا مفترقين ، لا يزال بإمكان ليث الوصول إلى كل من أبعاد التخزين ، سيستغرق الأمر بعض الجهد لإدارتهما.
بمجرد أن أضاء الضوء مرة أخرى ، توقفت الخشخشة.
“ماذا كان هذا؟” قالت إحدى زميلاتها في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن يكون هذا مقلب آخر من مقالب سيكا الغبية! إنها كالوغدة حقاً!” ردت الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت إحدى زميلاتها في الغرفة خائفة حقاً ، تضرب على الباب وتطلب المساعدة ، لكن لم يجيب أحد. كل ما يمكنهم فعله هو ارتداء أثقل ملابسهم وتغطية أنفسهم بالبطانيات.
“وكيف يمكنها أن تفعل ذلك إذا كانت جميع غرفنا مغلقة من الخارج؟ الأحكام العرفية ، تذكرين؟” وأشارت لينا.
‘الآلهة الصالحة ، ماذا فعلت؟ هل قتلت بالفعل مهرج غير ضار ، فقط من أجل كومة من الذهب؟’ لا تزال الكلمات ‘كومة’ و ‘ذهب’ لها تأثير مهدئ عليها ، لذلك قررت الذهاب إلى الفراش ووضع كل تلك الدراما خلفها.
بدأت لينا ، مثل زملائها في العمل ، تنتحب دون حسيب ولا رقيب. ولكن بينما كانوا يحزنون ، كانت تبكي بفرح. الآن أصبحت في أمان ، ومع المبلغ الذي اتفقت عليه مع الكونتيسة ، تمكنت أخيراً من تحويل حلمها الدائم إلى حقيقة.
عندما كانوا لا يزالون يحاولون العثور على تفسير ، فجأة أصبحت الغرفة باردة لدرجة أنهم تمكنوا من رؤية أنفاسهم تتكاثف ، وأصبحت نافذة غرفتهم ضبابية بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت النساء الثلاث في رعب ، وركضنَّ إلى الباب محاولات فتحه وطلب المساعدة. عندما نظروا إلى الوراء ، كان الكونت يطفو بالفعل في الداخل ، على الرغم من أن النافذة لا تزال مقفلة.
*****
أصبحت إحدى زميلاتها في الغرفة خائفة حقاً ، تضرب على الباب وتطلب المساعدة ، لكن لم يجيب أحد. كل ما يمكنهم فعله هو ارتداء أثقل ملابسهم وتغطية أنفسهم بالبطانيات.
في وقت لاحق ، في ذلك اليوم ، عندما عادت سولوس بهوية الجاني ، وعينة من السم ، والثرثرة الجديدة المضحكة كجوائز ، توقعت أن يكون ليث متحمساً أو على الأقل مرتاحاً.
لم يكن لديها أي فكرة عما يمكن أن يكون قد حدث خطأ. قبل مطردها ، أخبرها غينون أن قبلة توت الموت كانت سماً قوياً حتى أنه سيجد صعوبة في إزالة السموم. هل يمكن للكونت أن يكون له دستور غير إنساني على الرغم من كونه ضعيفاً جداً؟
ثم نفد مصباح الزيت. مهما حاولوا بجد ، كان من المستحيل إضاءته مرة أخرى. بدأ الذعر في الظهور عندما اهتز مقبض الباب مرة أخرى ، حتى أقوى من ذي قبل ، بينما اهتزت أسرتهم كما حدث أثناء الزلزال.
‘لحسن الحظ ، في هذا العالم لا يجب أن يكون لديهم سموم اصطناعية خارج الأصناف السحرية. لا ينبغي أن يكون من الصعب العثور على السم الصحيح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها مثل القصص القديمة التي اعتادت جدتي أن تخبرني بها عندما كنت صغيرة!” صرخت إحدى الخادمات.
“روح الانتقام تحاول الدخول!”
“روح الانتقام تحاول الدخول!”
“اكبري ، يا سيريا! لا توجد أشياء مثل الأشباح!” كانت لينا امرأة عمل ، ولم تؤمن أبداً بالحكايات الشعبية. رفعت منضدة سريرها ، لتستخدمها لتحطيم النافذة التي رفضت فتحها ، عندما رأته.
بدأت لينا ، مثل زملائها في العمل ، تنتحب دون حسيب ولا رقيب. ولكن بينما كانوا يحزنون ، كانت تبكي بفرح. الآن أصبحت في أمان ، ومع المبلغ الذي اتفقت عليه مع الكونتيسة ، تمكنت أخيراً من تحويل حلمها الدائم إلى حقيقة.
كان الراحل الكونت تريكيل لارك أمامها ، على الرغم من وجود غرفتها في الطابق الأول. كان شكله كله أبيض شاحب ، متوهجاً في ضوء خافت مثل اليراع.
اتضح أنه مستخرج من نوع نادر من فاكهة تشبه العليق الذي ينمو عادة في الأهوار. التوت الأبيض ، المعروف أكثر باسم توت الموت ، في حالته الطبيعية ببساطة كان له رائحة حلوة ومذاق مثير للاشمئزاز. إذا تم تقطير عصيرهم بشكل صحيح ومكثف فإنه سيصبح شديد السمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لينا قد أغلقت عينيها عندما بدأ مقبض الباب بالدوران والتدحرج. شخص ما كان يحاول الدخول!
كانت عيناه بيضاء بالكامل دون بؤبؤين ، وتذرف دموع الدم. كانت النيران الزرقاء الصغيرة تنفجر من شعره الأبيض الثلجي ، ترقص حوله بينما تنبعث منها صرخات الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانوا لا يزالون يحاولون العثور على تفسير ، فجأة أصبحت الغرفة باردة لدرجة أنهم تمكنوا من رؤية أنفاسهم تتكاثف ، وأصبحت نافذة غرفتهم ضبابية بالكامل.
كانت عيونهم مقفلة ، ولم تستطع لينا النظر بعيداً ، جسدها بالكامل تجمد ، المنضدة لا تزال مرفوعة.
خلال بقية اليوم ، تم تمشيط كل غرفة وكان على كل عضو من الموظفين الخضوع لاستجواب طويل. عندما سمحوا لها في النهاية بالسير ، كانت منهكة. كل الضغوط والعواطف كان لها أثر كبير عليها.
“كيف أمكنك أن تفعلي هذا بي؟” بدا صوت الكونت مشوهاً وبعيداً ، بالكاد يهمس ، لكنهم كانوا يسمعونه بوضوح مثل الصراخ.
‘سأقوم بمحاولة أخيرة قبل الخروج من هنا. لقد سئمت من الوقوع بين صخرة ومكان صعب ، وأراقب ظهري دائماً. إذا فشل هذا حتى ، سأهرب إلى إمبراطورية جورجون. يجب أن أكون بأمان هناك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت النساء الثلاث في رعب ، وركضنَّ إلى الباب محاولات فتحه وطلب المساعدة. عندما نظروا إلى الوراء ، كان الكونت يطفو بالفعل في الداخل ، على الرغم من أن النافذة لا تزال مقفلة.
“إنها مثل القصص القديمة التي اعتادت جدتي أن تخبرني بها عندما كنت صغيرة!” صرخت إحدى الخادمات.
حتى عندما يكونا مفترقين ، لا يزال بإمكان ليث الوصول إلى كل من أبعاد التخزين ، سيستغرق الأمر بعض الجهد لإدارتهما.
عندما مد يده ، شعروا برعشة تمر عبر العمود الفقري ، وسقطنَّ في نسيان بارد.
———-
ترجمة: Acedia
‘أنت مفسد حفلات حقيقي ، هل تعلم؟’ عبست سولوس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
