التطورات الغريبة
الفصل 42 التطورات الغريبة
‘أتمنى أن لا يمانع الكونت في الشخير قليلاً.’ فكّر ليث.
في لحظات كهذه شعر ليث بمدى ثقل عنق الزجاجة. عادة ، في مثل هذه الحالة ، سيستخدم التراكم ، محولاً وقت التوقف عن العمل إلى جلسة تدريب أثناء دراسة كيفية تطور جسده أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها مليئاً بالتجاعيد ، لكن عينيها كانتا مليئتين بالطاقة والحياة. على عكس نانا ، كانت مستعدة لعيش حياة طويلة وقفت مستقيمة كسلسلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن الآن لم يكن هذا الخيار متاحاً ، وظل عالقاً في هذه الحالة لمدة عام تقريباً ، وكان يعرف جسده من الداخل إلى الخارج ، لدرجة حفظ مكان كل شائبة.
“حقاً؟” فقاعة حلم الكونت ظهرت فجأة.
“كيف تجرؤ على التحدث إلي بهذه الطريقة في مكتبي!” قفزت المديرة من كرسيها وعينها متوهجة بالقوة.
بعد نصف ساعة ، كان على وشك النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعل ما فعله فقط للحفاظ على الذات ، وأنت تقولين لي أنك على استعداد لتدمير حياته من أجل انتقامك الصغير؟ للسياسة؟”
‘أتمنى أن لا يمانع الكونت في الشخير قليلاً.’ فكّر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليث ، لماذا لا نفتح هدية وداع نانا؟ أنا فضولية حقاً.’ قالت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا ، أم هناك وحوش سحرية فقط؟” سأل ليث الكونت ، الذي أومأ.
‘لست كذلك. لقد أعطتني هذه الساحرة العجوز للتو قطعة من الورق. أراهن أنها قائمة من الهدايا التذكارية التي تريد مني أن أشتريها لها.’
“ما رأيك بهذا؟” سأل الكونت على أنه سؤال بلاغي ، متوقعاً من ليث أن يظهر حماساً متساواً إن لم يكن متفوقاً عليه.
كان الرهان الودي الصغير أفضل من عدم القيام بأي شيء ، لذلك أخرج الظرف الصغير وقرأ محتواه. لقد خسر ليث الرهان ، وكانت رسالة قصيرة.
“عزيزي ليث ،
باتباع تعليمات الرجل ، دخل ليث والكونت داخل الدائرة ، وأصبحت على الفور كرة صفراء شفافة.
“يبدو أنه يحب فضلاته ميتة كالظفر ، وهذا أمر جيد. أن تكون رحيماً مع حثالة الأرض لا يمكن إلا أن يعضك في الظهر ، عاجلاً أم آجلاً. لديه أيضاً عدد كبير من التحديات السحرية مع بعض الشباب النبلاء.”
الآن بعد أن ذهبت إلى أكاديمية السحر ، بعيداً عن أعين والديك المتطفلين ، فأنت تستحق معرفة الحقيقة. السحر الروتيني يحمل تعويذة ممنوعة لم أعلمك إياها أبداً. الآن أنت كبير بما يكفي لتعرف.”
“تفضل بالجلوس. آسفة على الانتظار الطويل ، ولكن كما تعلم ، فإن هذا هو الوقت الأكثر ازدحاماً في العام.” بدا الاعتذار مزيفاً مثل فاتورة بثلاثة دولارات.
هذه المرة كان دور ليث يبتلع بصوت عالٍ ، وعرق بارد ينزل في عموده الفقري.
تبع ذلك وصفاً قصيراً ودقيقاً لكيفية استخدام سحر الظلام على نفسه لتجنب العواقب غير المرغوب فيها من العلاقة الحميمة مع الفتيات. كانت تعويذة سيطرة النسل. تم إغلاق الرسالة بعلامة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تذكر أن تكون رجلاً دائماً واستمتع بوقتك! ستشكرني لاحقاً.”
“مع الحب نانا.”
“ليث ، هذه ليست مسألة ضحك.” قال الكونت.
‘يا لها من سيدة عجوز فاسقة. لست حتى اثني عشر.’ لم يستطع ليث التوقف عن الضحك بصوت عالٍ. كانت فكرة أن تكون نانا هي التي تقلق بشأن حياته الجنسية مضحكة.
“لا تقل كلمة. إذا أردنا إنقاذ هذا الشيء ، فنحن بحاجة إلى اللباقة والدبلوماسية. اترك كل شيء لي.” قال الكونت لارك بصوت خافت.
لم يستطع ليث إلا أن يجدد ضحكته.
“إنها عن شيء كتبته ليدي نيريا؟ حكاية؟ هل يمكنني رؤيته أيضاً؟” كان الكونت فضولياً جداً ، حيث كانت رؤية ضحك ليث أمراً نادراً.
“تفضل بالجلوس. آسفة على الانتظار الطويل ، ولكن كما تعلم ، فإن هذا هو الوقت الأكثر ازدحاماً في العام.” بدا الاعتذار مزيفاً مثل فاتورة بثلاثة دولارات.
بعد قراءة الرسالة ، أصبح الكونت لارك أرجوانياً من الإحراج. جعل المشهد ضحك ليث بصوت أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يا إلهي ، الكونت هو كمثل هذا الأحمق. للارتباك من هذا الشيء الغبي. في بعض الأحيان يبدو مباشرة من المانجا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل الخروج من الباب ، عاد الكونت إلى الخلف ، وهو يصرخ.
“ليث ، هذه ليست مسألة ضحك.” قال الكونت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنني أقدر قلق ليدي نيريا ، لكنني ما زلت أجدها سيئة التوقيت والتعبير عنها بفظاظة. يجب معالجة مشاكل القلب بمزيد من اللباقة ، خاصة مع شخص صغير مثلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأكاديمية في وسط غابة ضخمة امتدت في جميع الاتجاهات بقدر ما يمكن أن تراه العين.
لم يستطع ليث إلا أن يجدد ضحكته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة. نحن نقوم دائماً بفحص كامل للخلفية عن كل متقدم. يجب أن أقول أنك أحضرت لي زميلاً مثيراً للاهتمام حقاً.”
كان الرهان الودي الصغير أفضل من عدم القيام بأي شيء ، لذلك أخرج الظرف الصغير وقرأ محتواه. لقد خسر ليث الرهان ، وكانت رسالة قصيرة.
‘لقد أطلق عليها حقاً “مسائل القلب”! إنه مجرد جنس ، يا رجل!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجاهلتهم طوال الوقت ، ولم تعطهم جولة أو شرحاً عن أي من الأعاجيب السحرية التي واجهوها.
لم يدم المزاج الخفيف طويلاً ، وسرعان ما جعلت الرحلة الطويلة كلا من الرجلين ينامان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجاهلتهم طوال الوقت ، ولم تعطهم جولة أو شرحاً عن أي من الأعاجيب السحرية التي واجهوها.
‘وبدلاً من التخريب ، قمت بالترويج الذاتي طوال هذا الوقت؟! رباه!’
عندما أيقظهم الحوذي ، وصلوا بالفعل.
“إنها عن شيء كتبته ليدي نيريا؟ حكاية؟ هل يمكنني رؤيته أيضاً؟” كان الكونت فضولياً جداً ، حيث كانت رؤية ضحك ليث أمراً نادراً.
كان مشهد أكاديمية غريفون البرق مثيراً للإعجاب حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة! نحن في غموض حول العناصر السحرية ، ولا يوجد ذكر لها في أي كتاب نقرأه حتى الآن. إما أن نجد طريقة لتصحيح هذا الوضع ، أو أن رحلاتنا ستكون أكثر صعوبة في المستقبل.’
بدا المبنى نفسه قلعة ضخمة ، مباشرة من الأحلام الرطبة لمهندس من العصور الوسطى. ومع ذلك ، كان من المستحيل رؤيتها بوضوح ، فهي لا تزال بعيدة جداً.
“بالطبع يمكنك ، أنت تستحق أن تعرف. كما ترى ، المشكلة الحقيقية ليست في رعايتك ، بل في مرشده.”
كانت الأكاديمية في وسط غابة ضخمة امتدت في جميع الاتجاهات بقدر ما يمكن أن تراه العين.
وقد ارتفعت برفق في الهواء ، قبل أن تبدأ الطيران بسرعة كسر العنق باتجاه القلعة. على الرغم من أنها كانت تتحرك بشكل أسرع مما فعله ليث من أي وقت مضى ، إلا أنهم شعروا أنه لا يختلف عن الوقوف على الأرض.
‘وهذا يفسر سبب كونها بعيدة جداً عن المناطق المأهولة بالسكان ، وهي في الأساس مقاطعة خاصة بها. بل قد يكون للغابة امتداد أعلى من غابة تراون.’ فكّر ليث.
“يبدو أنه يحب فضلاته ميتة كالظفر ، وهذا أمر جيد. أن تكون رحيماً مع حثالة الأرض لا يمكن إلا أن يعضك في الظهر ، عاجلاً أم آجلاً. لديه أيضاً عدد كبير من التحديات السحرية مع بعض الشباب النبلاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا ينتهي هنا! سأعلم الجميع كيف وطأت غريفون البرق رأسها. لن تحصلي مرة أخرى على عملة نحاسية واحدة من مقاطعتي أو من أي من أصحابي. وبالمناسبة ، فهو مخترع رقعة الشطرنج على مكتبك.”
“لماذا نتوقف هنا؟ ما زلنا بعيدين جداً ، كيف يفترض بنا أن نصل إلى الأكاديمية؟”
قبل الخروج من الباب ، عاد الكونت إلى الخلف ، وهو يصرخ.
كان الكونت متحمساً كطفل في متجر للحلوى.
‘يا لها من سيدة عجوز فاسقة. لست حتى اثني عشر.’ لم يستطع ليث التوقف عن الضحك بصوت عالٍ. كانت فكرة أن تكون نانا هي التي تقلق بشأن حياته الجنسية مضحكة.
“لا تقلق واتبعني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجاهلتهم طوال الوقت ، ولم تعطهم جولة أو شرحاً عن أي من الأعاجيب السحرية التي واجهوها.
أحضر ليث إلى منزل صغير من الطوب على حافة الغابة ، وكان رجلان يحتسيان الشاي أثناء الدردشة بهدوء.
“عزيزي ليث ،
قدم الكونت نفسه وأظهر لهم تصاريحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غطت المخاوف السعادة من العواقب التي يمكن أن تكون لها آثار غضب الكونت على وطنه وصديقه. لقد ناضل الكونت لارك بشراسة ، وهذا شيء لم ينسه ليث أبداً.
همس الرجل الذي كان يحمل الأوراق الآن بضع كلمات ، وأعاد الحبر ترتيب نفسه ، وخرج من الورقة وشكّل نوعاً من الدائرة السحرية على الأرض.
بالنسبة لشخص يريد أن يرفض ، كانت هذه أخبار جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليث وكأن الأرض تنهار تحت قدميه.
‘حتى التصاريح هي عنصر سحري؟’ صُدم ليث.
كان مكتب المديرة أقل لزوجة بكثير من غرفة انتظارها ، وهو يشبه إلى حد كبير مكتب الرئيس الشائع من الأرض. كانت امرأة تبلغ من العمر لا يقل عن عمر نانا ، لكن الوقت كان لطيفاً معها.
‘شعرت ببعض المانا القادمة منهم ، لكنني افترضت أنه مجرد نوع من الختم السحري للأصالة ، وليس شيئاً بهذا التعقيد.’ أوضحت سولوس.
‘اللعنة! نحن في غموض حول العناصر السحرية ، ولا يوجد ذكر لها في أي كتاب نقرأه حتى الآن. إما أن نجد طريقة لتصحيح هذا الوضع ، أو أن رحلاتنا ستكون أكثر صعوبة في المستقبل.’
عندما أيقظهم الحوذي ، وصلوا بالفعل.
ترجمة: Acedia
باتباع تعليمات الرجل ، دخل ليث والكونت داخل الدائرة ، وأصبحت على الفور كرة صفراء شفافة.
هذه المرة كان دور ليث يبتلع بصوت عالٍ ، وعرق بارد ينزل في عموده الفقري.
وقد ارتفعت برفق في الهواء ، قبل أن تبدأ الطيران بسرعة كسر العنق باتجاه القلعة. على الرغم من أنها كانت تتحرك بشكل أسرع مما فعله ليث من أي وقت مضى ، إلا أنهم شعروا أنه لا يختلف عن الوقوف على الأرض.
قامت بتوجيههم من خلال المصاعد والسلالم السحرية ، قبل تركهم في غرفة انتظار المديرة. لقد تحدثت عبر تميمة صغيرة للتواصل طوال الوقت ، وأعطت أوامر حول الواجبات الوضيعة.
لم يكن لديها سوى ابتسامات وكلمات لطيفة ، لكن غريزة ليث لا تشعر بأي دفء فيها.
“هذا الشيء يشبه توازن الجيرو! يا لها من فكرة رائعة!” لأول مرة كان ليث يأسف تقريباً لاختياره. تقريباً.
“يا للهول.” ابتلع الكونت. “الآن بعد أن أشرت إلى ذلك ، فإن هذه الغرفة تشبه إلى حد كبير غرفة انتظار الملك للضيوف غير المرغوب فيهم.”
كانت الرحلة قصيرة ، لكن لا يزال ليث يتمكن من رؤية العديد من الوحوش السحرية الضخمة التي تجري داخل الغابة. حتى أنهم اصطدموا تقريباً بنسر بحجم طائرة بايبر. كانت عيونها مليئة بالازدراء ، وتصرخ عليهم شيئاً بدا توبيخاً.
“نيريا هي ساحرة ساقطة ، تشبه الابن المهجور للأكاديمية ، إن لم يكن لجمعية السحرة بأكملها. مثل النبلاء ممنوعين مساعدة المتخلى عنهم ، نفس الشيء بالنسبة لنا ، أو على الأقل بالنسبة لي.”
“هل أنا ، أم هناك وحوش سحرية فقط؟” سأل ليث الكونت ، الذي أومأ.
“نعم ، الوحوش السحرية والوحوش بالطبع. سيشرحون لك كل شيء بمجرد تسجيلك.” كان للكونت لهجة أبوية ، ولكن من الممكن أن يسمع ليث بوضوح تلميحاً من التعالي ‘أخبرتك بذلك’.
سقطت الكرة على الشرفة قبل أن تتبدد. كانت فتاة تبلغ من العمر عشرين عاماً ترتدي رداء ساحر بانتظارهم.
قامت بتوجيههم من خلال المصاعد والسلالم السحرية ، قبل تركهم في غرفة انتظار المديرة. لقد تحدثت عبر تميمة صغيرة للتواصل طوال الوقت ، وأعطت أوامر حول الواجبات الوضيعة.
في تجربة ليث ، كان ذلك يعني أنباء سيئة. كلما كان لديه مقابلة عمل ، كان موقف السكرتير تجاه المتقدمين بمثابة إخبار عن كيفية تعامل الشركة مع موظفيه وما هي توقعاتهم حول المرشح.
‘أتمنى أن لا يمانع الكونت في الشخير قليلاً.’ فكّر ليث.
قامت بتوجيههم من خلال المصاعد والسلالم السحرية ، قبل تركهم في غرفة انتظار المديرة. لقد تحدثت عبر تميمة صغيرة للتواصل طوال الوقت ، وأعطت أوامر حول الواجبات الوضيعة.
لقد تجاهلتهم طوال الوقت ، ولم تعطهم جولة أو شرحاً عن أي من الأعاجيب السحرية التي واجهوها.
أخرج الكونت مجلداً يحتوي على سجل لجميع المفاخر التي حققها ليث ، إلى جانب عدد مزاياه الرسمية.
بالنسبة لشخص يريد أن يرفض ، كانت هذه أخبار جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قراءة الرسالة ، أصبح الكونت لارك أرجوانياً من الإحراج. جعل المشهد ضحك ليث بصوت أعلى.
كان الكونت منبهراً للغاية ليلاحظ ، وكانت عيناه تتحركان إلى كل قطعة أثاث واحدة ، وكان فمه معجباً بالإعجاب. كانت الغرفة نفسها معجزة.
على الرغم من عدم وجود مصدر مرئي للضوء ، سواء كان نوافذ أو مشاعل أو أحجار ضوء ، فقد أضاءت كل زاوية وركن حيث كانت شمس الصباح تشرق فوق رؤوسهم.
“أستطيع أن أرى أن هذا الشاب ، ليث ، حصل على الكثير من المزايا من خلال شفاء الفقراء والتخلص من العديد من التهديدات التي هددت مقاطعتك. هل تعلم أن العالم السفلي الإجرامي أطلق عليه لقب الآفة؟”
دفعت المديرة المجلد مرة أخرى.
“ما رأيك بهذا؟” سأل الكونت على أنه سؤال بلاغي ، متوقعاً من ليث أن يظهر حماساً متساواً إن لم يكن متفوقاً عليه.
قبل الخروج من الباب ، عاد الكونت إلى الخلف ، وهو يصرخ.
“نعم. أعني القليل من الروعة على ما يرام ، ولكن هذا؟ هذا كثير جداً.” وأشار إلى الزخرفة الذهبية التي استمرت في التحول إلى الفضة والبلاتين ، وإلى الأحجار الكريمة المطرزة في كل زاوية ، مثل عيون مشرقة تحدق بهم بازدراء.
“بصراحة؟ أجدها متطفلة ومتشامخة. كل شيء في الغرفة يبدو وكأن سيدها ينظر إلينا باحتقار محاولاً تخويف الضيف ووضعه في مكانه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة؟ أجدها متطفلة ومتشامخة. كل شيء في الغرفة يبدو وكأن سيدها ينظر إلينا باحتقار محاولاً تخويف الضيف ووضعه في مكانه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول الكونت إلى شاحب كشبح.
“حقاً؟” فقاعة حلم الكونت ظهرت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها مليئاً بالتجاعيد ، لكن عينيها كانتا مليئتين بالطاقة والحياة. على عكس نانا ، كانت مستعدة لعيش حياة طويلة وقفت مستقيمة كسلسلة.
“نعم. أعني القليل من الروعة على ما يرام ، ولكن هذا؟ هذا كثير جداً.” وأشار إلى الزخرفة الذهبية التي استمرت في التحول إلى الفضة والبلاتين ، وإلى الأحجار الكريمة المطرزة في كل زاوية ، مثل عيون مشرقة تحدق بهم بازدراء.
“بصفتي ساحرة ، لا يمكنني أن أؤكد بما فيه الكفاية كم هو حقير أجد سحب جمعية السحرة في كل شجار صغير. إنه إساءة استخدام للسلطة ، وأريد إرسال رسالة إلى جميع السحرة المارقة هناك برفض تلميذها.”
“كيف تفسر خلاف ذلك موقف الفتاة الوقح؟ بالكاد نظرت إلينا على الإطلاق.”
“بصفتي ساحرة ، لا يمكنني أن أؤكد بما فيه الكفاية كم هو حقير أجد سحب جمعية السحرة في كل شجار صغير. إنه إساءة استخدام للسلطة ، وأريد إرسال رسالة إلى جميع السحرة المارقة هناك برفض تلميذها.”
“يا للهول.” ابتلع الكونت. “الآن بعد أن أشرت إلى ذلك ، فإن هذه الغرفة تشبه إلى حد كبير غرفة انتظار الملك للضيوف غير المرغوب فيهم.”
على الرغم من عدم وجود مصدر مرئي للضوء ، سواء كان نوافذ أو مشاعل أو أحجار ضوء ، فقد أضاءت كل زاوية وركن حيث كانت شمس الصباح تشرق فوق رؤوسهم.
“هل هناك شيء من هذا القبيل؟” كان ليث فضولياً.
قدم الكونت نفسه وأظهر لهم تصاريحهم.
“نعم ، هو سر مفتوح نوعاً ما. تحتوي غرفة الملك على أكثر من غرفة انتظار واحدة ، اعتماداً على مدى اهتمامه بالزائر. غرفة الضيوف غير المرغوب فيهم مليئة بأشياء مبتذلة مثل هذه ، لتذكر الزائر قوة التاج.”
دفعت المديرة المجلد مرة أخرى.
“كما أنها مليئة بالرسم الذي يصور الملوك والملكات السابقين الذين يقتلون النبلاء أو السحراء المتمردين. يعتمد على من يريد الضغط.”
“كما أنها مليئة بالرسم الذي يصور الملوك والملكات السابقين الذين يقتلون النبلاء أو السحراء المتمردين. يعتمد على من يريد الضغط.”
“مثل هؤلاء؟” أشار ليث إلى العديد من اللوحات السحرية ، وكلها فيها أفلام قصيرة ، تظهر كيف تخلصت جمعية السحرة من عائلات بأكملها من النبلاء الجامحين عبر التاريخ.
غطت المخاوف السعادة من العواقب التي يمكن أن تكون لها آثار غضب الكونت على وطنه وصديقه. لقد ناضل الكونت لارك بشراسة ، وهذا شيء لم ينسه ليث أبداً.
“يبدو أنه يحب فضلاته ميتة كالظفر ، وهذا أمر جيد. أن تكون رحيماً مع حثالة الأرض لا يمكن إلا أن يعضك في الظهر ، عاجلاً أم آجلاً. لديه أيضاً عدد كبير من التحديات السحرية مع بعض الشباب النبلاء.”
سيذهب الحدث المصور إلى حد إظهار إراقة الدماء ، أشعلت القصور بالنيران ، قبل البدء في سرد قصتهم من البداية.
“على وجه التحديد.” ابتلع الكونت بصوت عالٍ.
“كيف تجرؤ على التحدث إلي بهذه الطريقة في مكتبي!” قفزت المديرة من كرسيها وعينها متوهجة بالقوة.
“مع الحب نانا.”
توقع أن ينتظر لساعات ، جعل ليث نفسه مرتاحاً ، محاولاً النوم مرة أخرى. لم يشعر بخيبة أمل. عندما أيقظه الكونت ، استطاع أن يرى من وجهه أنه يعاني من بعض الإجهاد المكبوت.
كان مشهد أكاديمية غريفون البرق مثيراً للإعجاب حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد انتظر بصبر لفترة طويلة بما يكفي لتوصيل الرسالة.
“ماذا؟!” كان الكونت الآن أحمراً لامعاً ، وكانت عيناه تبرزان من الغضب.
“لا تقل كلمة. إذا أردنا إنقاذ هذا الشيء ، فنحن بحاجة إلى اللباقة والدبلوماسية. اترك كل شيء لي.” قال الكونت لارك بصوت خافت.
عندما أيقظهم الحوذي ، وصلوا بالفعل.
كان مكتب المديرة أقل لزوجة بكثير من غرفة انتظارها ، وهو يشبه إلى حد كبير مكتب الرئيس الشائع من الأرض. كانت امرأة تبلغ من العمر لا يقل عن عمر نانا ، لكن الوقت كان لطيفاً معها.
قدم الكونت نفسه وأظهر لهم تصاريحهم.
كان وجهها مليئاً بالتجاعيد ، لكن عينيها كانتا مليئتين بالطاقة والحياة. على عكس نانا ، كانت مستعدة لعيش حياة طويلة وقفت مستقيمة كسلسلة.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول الكونت إلى شاحب كشبح.
كان شعرها رمادياً بالكامل تقريباً ، ولم يبق سوى بعض الظل الأصفر. كانت ترتدي رداءاً بألوان أكاديميتها ، وكان باللون الأزرق الفاتح ، في حين كانت جميع الزخارف باللون الأصفر الزاهي ، على الأرجح من الذهب.
الطريقة التي نسج بها القماش ، جعلت الأمر يبدو وكأن كل حركة من المديرة كانت الرياح تتحرك عبر السماء ، في حين أن الذهب المطرز ظهر واختفى مثل البرق المفاجئ.
الطريقة التي نسج بها القماش ، جعلت الأمر يبدو وكأن كل حركة من المديرة كانت الرياح تتحرك عبر السماء ، في حين أن الذهب المطرز ظهر واختفى مثل البرق المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها مليئاً بالتجاعيد ، لكن عينيها كانتا مليئتين بالطاقة والحياة. على عكس نانا ، كانت مستعدة لعيش حياة طويلة وقفت مستقيمة كسلسلة.
لم يكن لديها سوى ابتسامات وكلمات لطيفة ، لكن غريزة ليث لا تشعر بأي دفء فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأكاديمية في وسط غابة ضخمة امتدت في جميع الاتجاهات بقدر ما يمكن أن تراه العين.
“عزيزي الكونت ، لم نلتقي منذ فترة طويلة!” مدت له يدها.
كان مشهد أكاديمية غريفون البرق مثيراً للإعجاب حقاً.
“أنت لطيفة للغاية. إنه خطئي فقط ألا أستطيع أن أحضر لك ما يكفي من الشباب الواعدين.” كان وجه بوكر الكونت لا تشوبه شائبة. اختفت كل آثار التوتر والقلق. كانت كلماته هادئة ولطيفة ، مثل مقابلة أخت ضائعة منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليث ، لماذا لا نفتح هدية وداع نانا؟ أنا فضولية حقاً.’ قالت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجاهلتهم طوال الوقت ، ولم تعطهم جولة أو شرحاً عن أي من الأعاجيب السحرية التي واجهوها.
“تفضل بالجلوس. آسفة على الانتظار الطويل ، ولكن كما تعلم ، فإن هذا هو الوقت الأكثر ازدحاماً في العام.” بدا الاعتذار مزيفاً مثل فاتورة بثلاثة دولارات.
“إنها عن شيء كتبته ليدي نيريا؟ حكاية؟ هل يمكنني رؤيته أيضاً؟” كان الكونت فضولياً جداً ، حيث كانت رؤية ضحك ليث أمراً نادراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تعتذري ، أنا أفهم تماماً. الآن ، آسف إذا ذهبت مباشرة إلى العمل ، لا أريد أن أضيع المزيد من وقتك الثمين.”
أخرج الكونت مجلداً يحتوي على سجل لجميع المفاخر التي حققها ليث ، إلى جانب عدد مزاياه الرسمية.
“عزيزي الكونت ، لم نلتقي منذ فترة طويلة!” مدت له يدها.
دفعت المديرة المجلد مرة أخرى.
دفعت المديرة المجلد مرة أخرى.
‘حتى التصاريح هي عنصر سحري؟’ صُدم ليث.
“لا حاجة. نحن نقوم دائماً بفحص كامل للخلفية عن كل متقدم. يجب أن أقول أنك أحضرت لي زميلاً مثيراً للاهتمام حقاً.”
————-
“كما أنها مليئة بالرسم الذي يصور الملوك والملكات السابقين الذين يقتلون النبلاء أو السحراء المتمردين. يعتمد على من يريد الضغط.”
هذه المرة كان دور ليث يبتلع بصوت عالٍ ، وعرق بارد ينزل في عموده الفقري.
لقد انتظر بصبر لفترة طويلة بما يكفي لتوصيل الرسالة.
‘ما الذي فعلته بشكل خاطئ بحق الجحيم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت فقط تضحين بساحر ، وساحر قوي ، من أجل مكاسبك السياسية! ليث ، دعنا نذهب. الهواء ينتن هنا.”
أخرجت مجلداً خاصاً بها ، أكثر سمكاً من المجلد السابق.
توقع أن ينتظر لساعات ، جعل ليث نفسه مرتاحاً ، محاولاً النوم مرة أخرى. لم يشعر بخيبة أمل. عندما أيقظه الكونت ، استطاع أن يرى من وجهه أنه يعاني من بعض الإجهاد المكبوت.
“أستطيع أن أرى أن هذا الشاب ، ليث ، حصل على الكثير من المزايا من خلال شفاء الفقراء والتخلص من العديد من التهديدات التي هددت مقاطعتك. هل تعلم أن العالم السفلي الإجرامي أطلق عليه لقب الآفة؟”
“قامت ليدي نيريا بحماية مقاطعة لوستريا ومساعدتها لسنوات ، بينما لم يفعل الآخرون شيئاً! هذا الشاب أنقذ حياتي ، عائلتي.”
“نعم ، هو سر مفتوح نوعاً ما. تحتوي غرفة الملك على أكثر من غرفة انتظار واحدة ، اعتماداً على مدى اهتمامه بالزائر. غرفة الضيوف غير المرغوب فيهم مليئة بأشياء مبتذلة مثل هذه ، لتذكر الزائر قوة التاج.”
‘تفوقت عليَّ كيف وصل بحق اللعنة لقبي الوحشي إلى آذانهم. كيف يمكن للجناحين والوحوش السحرية أن يروني بنفس الطريقة؟’ فكّر ليث.
“يبدو أنه يحب فضلاته ميتة كالظفر ، وهذا أمر جيد. أن تكون رحيماً مع حثالة الأرض لا يمكن إلا أن يعضك في الظهر ، عاجلاً أم آجلاً. لديه أيضاً عدد كبير من التحديات السحرية مع بعض الشباب النبلاء.”
“يبدو أنه يحب فضلاته ميتة كالظفر ، وهذا أمر جيد. أن تكون رحيماً مع حثالة الأرض لا يمكن إلا أن يعضك في الظهر ، عاجلاً أم آجلاً. لديه أيضاً عدد كبير من التحديات السحرية مع بعض الشباب النبلاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وهذا أمر سيء ، أليس كذلك؟” قبض ليث قبضته ، مليئة بالتوقعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا أمر جيد أيضاً. يجب ألا يخشى الساحر الحقيقي الدفاع عن نفسه أو اسمه ، في مواهبنا وقوتنا في العمل أكثر أهمية من آداب السلوك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على وجه التحديد.” ابتلع الكونت بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ناهيك عن أن أولئك الذين ليس لديهم المهارة ، لا يجب أن يطيروا بالقرب من الشمس ثم يشكون من الحروق.”
“تفضل بالجلوس. آسفة على الانتظار الطويل ، ولكن كما تعلم ، فإن هذا هو الوقت الأكثر ازدحاماً في العام.” بدا الاعتذار مزيفاً مثل فاتورة بثلاثة دولارات.
الآن بعد أن ذهبت إلى أكاديمية السحر ، بعيداً عن أعين والديك المتطفلين ، فأنت تستحق معرفة الحقيقة. السحر الروتيني يحمل تعويذة ممنوعة لم أعلمك إياها أبداً. الآن أنت كبير بما يكفي لتعرف.”
شعر ليث وكأن الأرض تنهار تحت قدميه.
‘ما الذي فعلته بشكل خاطئ بحق الجحيم؟’
‘وبدلاً من التخريب ، قمت بالترويج الذاتي طوال هذا الوقت؟! رباه!’
“لكن…” فجأة انتعشت آمال ليث ، مثل طائر الفينيق الذي نهض من رماده.
‘وهذا يفسر سبب كونها بعيدة جداً عن المناطق المأهولة بالسكان ، وهي في الأساس مقاطعة خاصة بها. بل قد يكون للغابة امتداد أعلى من غابة تراون.’ فكّر ليث.
“… للأسف ، يجب أن أقول أنه لا يستوفي متطلبات المنحة الدراسية. أنا آسفة حقاً.”
“إنها عن شيء كتبته ليدي نيريا؟ حكاية؟ هل يمكنني رؤيته أيضاً؟” كان الكونت فضولياً جداً ، حيث كانت رؤية ضحك ليث أمراً نادراً.
‘اللعنة نعم! أنا أغفر لك ، خدعت العاهرة! لقد فعلت ذلك ، وهذا ما يهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول الكونت إلى شاحب كشبح.
“… للأسف ، يجب أن أقول أنه لا يستوفي متطلبات المنحة الدراسية. أنا آسفة حقاً.”
“هل لي أن أعرف لماذا؟ الموهبة والمهارة والقلب. أتجرأ على القول أنه أفضل شخص أحضرته إلى هنا حتى الآن.” انكسر صوته ، شعر ليث بالسوء على الرجل الفقير.
“بالطبع يمكنك ، أنت تستحق أن تعرف. كما ترى ، المشكلة الحقيقية ليست في رعايتك ، بل في مرشده.”
“يمكنك محاولة اصطحابه إلى أكاديميات أخرى ، لكن أعتقد أن إجابتهم ستكون هي نفسها.”
“عفواً؟” تدفق الدم مرة أخرى في وجه الكونت.
بدا المبنى نفسه قلعة ضخمة ، مباشرة من الأحلام الرطبة لمهندس من العصور الوسطى. ومع ذلك ، كان من المستحيل رؤيتها بوضوح ، فهي لا تزال بعيدة جداً.
“نيريا هي ساحرة ساقطة ، تشبه الابن المهجور للأكاديمية ، إن لم يكن لجمعية السحرة بأكملها. مثل النبلاء ممنوعين مساعدة المتخلى عنهم ، نفس الشيء بالنسبة لنا ، أو على الأقل بالنسبة لي.”
“ما رأيك بهذا؟” سأل الكونت على أنه سؤال بلاغي ، متوقعاً من ليث أن يظهر حماساً متساواً إن لم يكن متفوقاً عليه.
“لقد جلبت العار للمؤسسة ، وحتى يومنا هذا ما زالت تتدخل معنا. ناهيك عن أنه حتى لو كان بشكل غير مباشر ، شارك ليث في تطهير أسرتين نبيلتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بصفتي ساحرة ، لا يمكنني أن أؤكد بما فيه الكفاية كم هو حقير أجد سحب جمعية السحرة في كل شجار صغير. إنه إساءة استخدام للسلطة ، وأريد إرسال رسالة إلى جميع السحرة المارقة هناك برفض تلميذها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليث ، لماذا لا نفتح هدية وداع نانا؟ أنا فضولية حقاً.’ قالت سولوس.
“يمكنك محاولة اصطحابه إلى أكاديميات أخرى ، لكن أعتقد أن إجابتهم ستكون هي نفسها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟!” كان الكونت الآن أحمراً لامعاً ، وكانت عيناه تبرزان من الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد أطلق عليها حقاً “مسائل القلب”! إنه مجرد جنس ، يا رجل!’
“قامت ليدي نيريا بحماية مقاطعة لوستريا ومساعدتها لسنوات ، بينما لم يفعل الآخرون شيئاً! هذا الشاب أنقذ حياتي ، عائلتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا ينتهي هنا! سأعلم الجميع كيف وطأت غريفون البرق رأسها. لن تحصلي مرة أخرى على عملة نحاسية واحدة من مقاطعتي أو من أي من أصحابي. وبالمناسبة ، فهو مخترع رقعة الشطرنج على مكتبك.”
“تذكر أن تكون رجلاً دائماً واستمتع بوقتك! ستشكرني لاحقاً.”
“فعل ما فعله فقط للحفاظ على الذات ، وأنت تقولين لي أنك على استعداد لتدمير حياته من أجل انتقامك الصغير؟ للسياسة؟”
‘اللعنة نعم! أنا أغفر لك ، خدعت العاهرة! لقد فعلت ذلك ، وهذا ما يهم.’
“كيف تجرؤ على التحدث إلي بهذه الطريقة في مكتبي!” قفزت المديرة من كرسيها وعينها متوهجة بالقوة.
توقع أن ينتظر لساعات ، جعل ليث نفسه مرتاحاً ، محاولاً النوم مرة أخرى. لم يشعر بخيبة أمل. عندما أيقظه الكونت ، استطاع أن يرى من وجهه أنه يعاني من بعض الإجهاد المكبوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أجرؤ! أنا أجرؤ مرتين وأطلق على هذا هراء!” لم يعتقد ليث قط أن الكونت هو مقاتل شجاع.
“أنت فقط تضحين بساحر ، وساحر قوي ، من أجل مكاسبك السياسية! ليث ، دعنا نذهب. الهواء ينتن هنا.”
قبل الخروج من الباب ، عاد الكونت إلى الخلف ، وهو يصرخ.
“تفضل بالجلوس. آسفة على الانتظار الطويل ، ولكن كما تعلم ، فإن هذا هو الوقت الأكثر ازدحاماً في العام.” بدا الاعتذار مزيفاً مثل فاتورة بثلاثة دولارات.
“نعم ، هو سر مفتوح نوعاً ما. تحتوي غرفة الملك على أكثر من غرفة انتظار واحدة ، اعتماداً على مدى اهتمامه بالزائر. غرفة الضيوف غير المرغوب فيهم مليئة بأشياء مبتذلة مثل هذه ، لتذكر الزائر قوة التاج.”
“هذا لا ينتهي هنا! سأعلم الجميع كيف وطأت غريفون البرق رأسها. لن تحصلي مرة أخرى على عملة نحاسية واحدة من مقاطعتي أو من أي من أصحابي. وبالمناسبة ، فهو مخترع رقعة الشطرنج على مكتبك.”
“مثل هؤلاء؟” أشار ليث إلى العديد من اللوحات السحرية ، وكلها فيها أفلام قصيرة ، تظهر كيف تخلصت جمعية السحرة من عائلات بأكملها من النبلاء الجامحين عبر التاريخ.
“هذا أمر جيد أيضاً. يجب ألا يخشى الساحر الحقيقي الدفاع عن نفسه أو اسمه ، في مواهبنا وقوتنا في العمل أكثر أهمية من آداب السلوك.”
انتقد الباب خلفهم ، دون أن يتيح لها فرصة التوبيخ.
“نعم. أعني القليل من الروعة على ما يرام ، ولكن هذا؟ هذا كثير جداً.” وأشار إلى الزخرفة الذهبية التي استمرت في التحول إلى الفضة والبلاتين ، وإلى الأحجار الكريمة المطرزة في كل زاوية ، مثل عيون مشرقة تحدق بهم بازدراء.
“يا رجل ، بجدية؟ الكثير من اللباقة والدبلوماسية. أنت مسنن في آلة كبيرة. تهديداتك ليست سوى تمني.”
غطت المخاوف السعادة من العواقب التي يمكن أن تكون لها آثار غضب الكونت على وطنه وصديقه. لقد ناضل الكونت لارك بشراسة ، وهذا شيء لم ينسه ليث أبداً.
‘أتمنى أن لا يمانع الكونت في الشخير قليلاً.’ فكّر ليث.
————-
ترجمة: Acedia
قدم الكونت نفسه وأظهر لهم تصاريحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات