درس جديد
الفصل 56 درس جديد
هز ليث رأسه عقلياً ، ووقف من الكرسي وبدأ بالسير نحو غرفته.
بعد الانتهاء من غداءه اللذيذ ، كان لدى ليث ساعة واحدة للراحة. لم يقترب أحد من طاولته ، مما جعله سعيداً جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مغرماً جداً بمساحته الشخصية ، ناهيك عن أنه لا يرغب في إضاعة الوقت في إجراء محادثة صغيرة مع الكثير من الأطفال.
على الرغم من مظهره الجسدي ، كان عقل ليث هو عقل رجل بالغ ، عاش بين حياته الثلاث لما يقرب من أربعين عاماً.
باستثناء كونه هرمونياً ، بسبب جسده المراهق ، وإدمانه للأكسجين ، لم يكن هناك شيء مشترك بينه وبين زملائه.
كان البروفيسور فاستر سعيداً بنتيجة خطابه ، وهو يلف شواربه بابتسامة سادية على وجهه.
من هذا المنظور ، كانت العزلة نعمة مقنعة. إذا لم يتحدث إلى أحد ، فمن المستحيل على أي شخص أن يلاحظ مدى اختلافه عن أقرانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ، مع رداءه الأبيض النقي ، جعله يشبه الحياة الحقيقية هامبتي دمبتي.
وقد ناقش هو وسولوس بالفعل أثناء الوجبة ، وكلاهما يأسفان على أنه ، لأسباب أمنية ، لن تتيح الأكاديمية أي كتاب للدراسة حتى نهاية اليوم الأول.
‘يالا الأسف.’ قالت سولوس. ‘إذا كان لدينا ، يمكننا بالفعل وضعهم في مجال سولوس ، متقدمين بسنوات ضوئية على الطلاب الآخرين. المعرفة الفورية!’
صمتت الغرفة ، وفقد معظم الطلاب في الصف الأول حماسهم. كان البعض يعانون من تقلصات في المعدة بسبب العصبية ، والبعض الآخر على وشك التقيؤ.
‘نعم ، ولكن يمكنني أن أفهم أهمية هذه القواعد. التخصصات هي حصرية للأكاديميات الست الكبرى.’
‘إذا قاموا بتسليمهم فقط في منازل الطلاب ، قبل بداية العام ، فإن محتوياتها ستكون متاحة لجميع أفراد الأسرة. هذا النوع من المعرفة لا يمكن نشره بدون إشراف.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘وماذا عن حصول الطلاب على فرصة العودة إلى منازلهم في نهاية الفصل الدراسي؟’
‘يا رجل ، لست بحاجة إلى المستوى الرابع من السحر لتشخيص البروفيسور فاستر بحالة سيئة حقاً من ‘متلازمة الحسد’. أن تكون صغيراً جداً في سنه أمر محزن حقاً.’ قالت سولوس.
هز ليث رأسه عقلياً ، ووقف من الكرسي وبدأ بالسير نحو غرفته.
‘بحلول ذلك الوقت ، كانوا قد اكتسبوا بالفعل وضع الطلاب. وفقاً لما قاله لنا لينخوس في مكتبه ، فإنهم محميون ويتم إبقائهم تحت المراقبة. أعتقد أن الكتب لا يمكنها مغادرة مباني الأكاديمية.’
وقد ناقش هو وسولوس بالفعل أثناء الوجبة ، وكلاهما يأسفان على أنه ، لأسباب أمنية ، لن تتيح الأكاديمية أي كتاب للدراسة حتى نهاية اليوم الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن تستوعب بشكل مريح ما يصل إلى خمسين طالباً ، ولكن وفقاً لسولوس ، لم يكن هناك سوى ستة وعشرين طالباً حاضرين ، بما في ذلك ليث. احتل أقرب مكان إلى السبورة ، جالساً بالقرب من الطلاب الآخرين.
‘الأشياء الوحيدة التي يمكن للمرء أن يأخذها ، هي ما تعلمه أو نسخه في غريمواره. إذا كنت تحب عائلتك ، فلن تعرضهم للخطر من خلال الكشف عن أسرار الدولة التي يمكن أن تكلفهم حياتهم وحياتك.’
“نعم أمي. كل شيء على ما يرام.” كذب من خلال أسنانه. “إن الأساتذة الذين قابلتهم اليوم كانوا جميعاً مذهلين. زملائي في الصف متغطرسين ، لكنهم جيدون حتى الآن. ناهيك عن الطعام. أتمنى أن أحضر لك بعضاً ، إنه رائع.”
‘إذا كنت تكرههم ، بدلاً من ذلك ، في اللحظة التي يحاولون فيها إجبارك ، فأنت بحاجة فقط إلى تقييمهم للتخلص منهم للأبد. إنه وضع فوز للطرفين.’
‘أمامنا عام كامل معاً ، ربما حتى اثنين. أحتاج إلى لعب بطاقاتي بشكل صحيح ، والحفاظ على درجة القبول أثناء تحسين وضعي. أنا لا أهتم بالأصدقاء. الطلاب الآخرون لا فائدة منهم.’
عندما عاد ليث إلى غرفته ، اتصل بوالديه. كان قد غادر منزله قبل سبع ساعات فقط ، ولكن الحماس الذي أظهروه له كان كما لو أنه اختفى لسنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ، مع رداءه الأبيض النقي ، جعله يشبه الحياة الحقيقية هامبتي دمبتي.
“جُوني الصغير!” كانت إيلينا على وشك البكاء. “هل يعاملونك على ما يرام؟ هل تأكل بشكل صحيح؟”
“نعم أمي. كل شيء على ما يرام.” كذب من خلال أسنانه. “إن الأساتذة الذين قابلتهم اليوم كانوا جميعاً مذهلين. زملائي في الصف متغطرسين ، لكنهم جيدون حتى الآن. ناهيك عن الطعام. أتمنى أن أحضر لك بعضاً ، إنه رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على عكس توقعاته ، مر الوقت ، واضطر إلى مغادرة تيستا في عجلة ، بعد أن قدم لها استشارة حول مريض لها.
الرجل الذي دخل الغرفة كان رائعاً بطريقته الخاصة. كان قصيراً جداً ، بالكاد يزيد ارتفاعه عن 1.55 متر (5’1 “) ، لا يقل عمره عن ستين عاماً.
كل الأنشطة المتعلقة بكل عام ، تتم على أرضهم.
“الأخبار السيئة…” تابع، مقاطعاً إياهم.
كانت المشكلة هي أن كل طابق كان كبيراً جداً لدرجة أنه كان من السهل جداً الضياع أو الانعطاف الطويل. في حالة ليث ، أخطأ في حساب الوقت الذي يحتاجه للوصول إلى الفصل الدراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا بحق اللعنة؟’ فكّر ليث. ‘أين يعتقدون أننا ، في ملعب؟ مرة أخرى على الأرض ، لكان أساتذتي في الكلية قد جلدوهم على قيد الحياة لمثل هذا السلوك.’
فقط عندما سمع صوتاً غنجاً أعلن عن بدء الدروس ، أدرك كم من الوقت قضى في الدردشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من هذا المنظور ، كانت العزلة نعمة مقنعة. إذا لم يتحدث إلى أحد ، فمن المستحيل على أي شخص أن يلاحظ مدى اختلافه عن أقرانه.
“يؤسفني جداً أن أخيب ظنكم ، ولكن كما كان يجب أن تتنبؤا ، لا يستطيع البروفيسور مارث أن يضيع وقته الثمين مع أمثالكم. قسم الأبحاث سحر الضوء كله يقع على كتفيه ، لذلك سيكون عليكم أن تتعودوا علي.”
‘اللعنة! أول شيء سأعيد اختراعه بمجرد أن أصبح سيد صياغة ، هو ساعة يد لعنة. كيف يتتبع الناس الوقت؟’
كان البروفيسور فاستر سعيداً بنتيجة خطابه ، وهو يلف شواربه بابتسامة سادية على وجهه.
حسبت سولوس أنه حتى لو كان ذلك مرتين ، لم يكن ليث لينجح ، لذلك اضطر للركض. لتجنب أن يكون ذو رائحة كريهة في يومه الأول ، استخدم سحر الماء لجمع العرق في راحة يده بمجرد تشكله ، وإرساله مباشرة في جيب سولوس البعدي.
لم يكن يشير فقط إلى ليث ، ولكن إلى جميع الطلاب الذين فشلوا في التعرف عليه بفضل خلفيتهم السيئة ، ينظرون إليه بإعجاب على الرغم من مظهره المضحك.
‘بحلول ذلك الوقت ، كانوا قد اكتسبوا بالفعل وضع الطلاب. وفقاً لما قاله لنا لينخوس في مكتبه ، فإنهم محميون ويتم إبقائهم تحت المراقبة. أعتقد أن الكتب لا يمكنها مغادرة مباني الأكاديمية.’
على الرغم من كل جهوده ، كان آخر من وصل. لحسن الحظ ، رغم ذلك ، أن الأستاذ المسؤول لم يظهر بعد. وفقاً للجدول الزمني ، لكان ليث قد التقى بالأستاذ مارث ، وهو نفس الذي خلق سحر رنين الدم.
باستثناء كونه هرمونياً ، بسبب جسده المراهق ، وإدمانه للأكسجين ، لم يكن هناك شيء مشترك بينه وبين زملائه.
لقد كانت فرصة رائعة لجذب انتباهه ، وربما ، إذا أتيحت الفرصة ، ليشارك معه بعض معرفته. يمكن أن يكون وجود أحد كبار خبراء قسم الضوء كداعم له ، أو حتى أفضل كمستشاره ، مغيراً حقيقياً للعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كن هادئاً ، وحاول ألا تبدو يائساً ، أيها الرجل العجوز.’ فكّر ليث لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أمامنا عام كامل معاً ، ربما حتى اثنين. أحتاج إلى لعب بطاقاتي بشكل صحيح ، والحفاظ على درجة القبول أثناء تحسين وضعي. أنا لا أهتم بالأصدقاء. الطلاب الآخرون لا فائدة منهم.’
‘على العكس من ذلك ، يمكن للحلفاء مساعدتي في الحفاظ على عائلتي في مأمن من مثل الدوق هيستيا وتزويدي بالموارد التي سأحتاجها لإعداد مختبر سيد الصياغة الخاص بي. لا أستطيع أن أضيع سنوات من الطحن بحثاً عن الذهب ، أحتاج إلى وقت للسفر وأجد إجابة لمشكلتي في البعث.’
‘يا رجل ، لست بحاجة إلى المستوى الرابع من السحر لتشخيص البروفيسور فاستر بحالة سيئة حقاً من ‘متلازمة الحسد’. أن تكون صغيراً جداً في سنه أمر محزن حقاً.’ قالت سولوس.
تحولت معظم الوجوه إلى اللون الأحمر بغضب ، بينما كان ليث مبتسماً داخلياً.
كان الفصل الدراسي أصغر بكثير من الفصل المخصص للدروس الإلزامية. كانت غرفة مربعة ، مع كل جانب اثني عشر متراً (13 ياردة). أمام السبورة ، كانت هناك ثلاثة صفوف من المكاتب ، مفصولة بممرات صغيرة.
على الرغم من كل جهوده ، كان آخر من وصل. لحسن الحظ ، رغم ذلك ، أن الأستاذ المسؤول لم يظهر بعد. وفقاً للجدول الزمني ، لكان ليث قد التقى بالأستاذ مارث ، وهو نفس الذي خلق سحر رنين الدم.
وقد ناقش هو وسولوس بالفعل أثناء الوجبة ، وكلاهما يأسفان على أنه ، لأسباب أمنية ، لن تتيح الأكاديمية أي كتاب للدراسة حتى نهاية اليوم الأول.
يمكن أن تستوعب بشكل مريح ما يصل إلى خمسين طالباً ، ولكن وفقاً لسولوس ، لم يكن هناك سوى ستة وعشرين طالباً حاضرين ، بما في ذلك ليث. احتل أقرب مكان إلى السبورة ، جالساً بالقرب من الطلاب الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ألقوا له تحديقاً لئيماً ، أخرج فقط الاقتراع ، مما أجبرهم على الصمت والاهتمام بأعمالهم الخاصة. بعد ما حدث في ذلك الصباح ، لم يجرؤا على الابتعاد عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت فرصة رائعة لجذب انتباهه ، وربما ، إذا أتيحت الفرصة ، ليشارك معه بعض معرفته. يمكن أن يكون وجود أحد كبار خبراء قسم الضوء كداعم له ، أو حتى أفضل كمستشاره ، مغيراً حقيقياً للعبة.
‘إذا كنت تكرههم ، بدلاً من ذلك ، في اللحظة التي يحاولون فيها إجبارك ، فأنت بحاجة فقط إلى تقييمهم للتخلص منهم للأبد. إنه وضع فوز للطرفين.’
ناهيك عن فعل ذلك يعني الابتعاد أكثر عن السبورة والأستاذ. كانت الأرضية متساوية ، مما جعل من الصعب بالفعل الرؤية من خلال جميع الرؤوس أمامهم.
عندما ألقوا له تحديقاً لئيماً ، أخرج فقط الاقتراع ، مما أجبرهم على الصمت والاهتمام بأعمالهم الخاصة. بعد ما حدث في ذلك الصباح ، لم يجرؤا على الابتعاد عنه.
وقد ناقش هو وسولوس بالفعل أثناء الوجبة ، وكلاهما يأسفان على أنه ، لأسباب أمنية ، لن تتيح الأكاديمية أي كتاب للدراسة حتى نهاية اليوم الأول.
الرجل الذي دخل الغرفة كان رائعاً بطريقته الخاصة. كان قصيراً جداً ، بالكاد يزيد ارتفاعه عن 1.55 متر (5’1 “) ، لا يقل عمره عن ستين عاماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجزء العلوي من رأسه أصلعاً تماماً ، والشعر الذي تركه على الجانبين كان أبيض اللون ، وكذلك شواربه كالمقود المشمع. كان بطنه كبيراً لدرجة أنه كان من الصعب التكهن إذا كان أكبر من ارتفاعه.
“يؤسفني جداً أن أخيب ظنكم ، ولكن كما كان يجب أن تتنبؤا ، لا يستطيع البروفيسور مارث أن يضيع وقته الثمين مع أمثالكم. قسم الأبحاث سحر الضوء كله يقع على كتفيه ، لذلك سيكون عليكم أن تتعودوا علي.”
هذا ، مع رداءه الأبيض النقي ، جعله يشبه الحياة الحقيقية هامبتي دمبتي.
على الرغم من كل جهوده ، كان آخر من وصل. لحسن الحظ ، رغم ذلك ، أن الأستاذ المسؤول لم يظهر بعد. وفقاً للجدول الزمني ، لكان ليث قد التقى بالأستاذ مارث ، وهو نفس الذي خلق سحر رنين الدم.
“مرحباً أيها الطلاب الأعزاء. أنا البروفيسور فاستر ، وسأرشدكم خلال خطواتكم الأولى في دورة سيد معالج سحر الضوء.”
“مرحباً أيها الطلاب الأعزاء. أنا البروفيسور فاستر ، وسأرشدكم خلال خطواتكم الأولى في دورة سيد معالج سحر الضوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أستاذ ، اسمي في الواقع…”
لم يكن الجميع جاهلين مثل ليث ، فقد عرف معظمهم بالفعل كيف يبدو البروفيسور مارث. قبل أن ينهي البروفيسور فاستر تقديمه ، كان الفصل مليئاً بأنين حزين.
على الرغم من كل جهوده ، كان آخر من وصل. لحسن الحظ ، رغم ذلك ، أن الأستاذ المسؤول لم يظهر بعد. وفقاً للجدول الزمني ، لكان ليث قد التقى بالأستاذ مارث ، وهو نفس الذي خلق سحر رنين الدم.
‘إذا قاموا بتسليمهم فقط في منازل الطلاب ، قبل بداية العام ، فإن محتوياتها ستكون متاحة لجميع أفراد الأسرة. هذا النوع من المعرفة لا يمكن نشره بدون إشراف.’
تعبيره الساخط على رد الفعل هذا ، عبر بوضوح عن مدى غضبه من هذا الافتقار الصارخ للاحترام.
“… هذا يعني أني سأبدأ بتقييمكم تماماً. حتى جولات اليوم ستساعدنا في تقييم مهاراتكم ، وفصل الذهب عن القمامة اللامعة.”
“يؤسفني جداً أن أخيب ظنكم ، ولكن كما كان يجب أن تتنبؤا ، لا يستطيع البروفيسور مارث أن يضيع وقته الثمين مع أمثالكم. قسم الأبحاث سحر الضوء كله يقع على كتفيه ، لذلك سيكون عليكم أن تتعودوا علي.”
“دعونا لا نضيع المزيد من الوقت. أنا متأكد من أنكم لا تستطيعوو الانتظار حتى تتوقفوا عن الاستماع إلى هرائي وتصبحون معالجين حقيقيين ، مثل بطلكم ، البروفيسور مارث.”
بعد الانتهاء من غداءه اللذيذ ، كان لدى ليث ساعة واحدة للراحة. لم يقترب أحد من طاولته ، مما جعله سعيداً جداً.
“لا يمكن للكلمات أن تعبر عن مدى حزني ، لأنني لاحظت أنه حتى القروين الريفين لديهم أخلاق أكثر من النبلاء والأقوياء.”
“أنا لا أهتم.” قاطعها فاستر.
لم يكن يشير فقط إلى ليث ، ولكن إلى جميع الطلاب الذين فشلوا في التعرف عليه بفضل خلفيتهم السيئة ، ينظرون إليه بإعجاب على الرغم من مظهره المضحك.
‘يالا الأسف.’ قالت سولوس. ‘إذا كان لدينا ، يمكننا بالفعل وضعهم في مجال سولوس ، متقدمين بسنوات ضوئية على الطلاب الآخرين. المعرفة الفورية!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن تستوعب بشكل مريح ما يصل إلى خمسين طالباً ، ولكن وفقاً لسولوس ، لم يكن هناك سوى ستة وعشرين طالباً حاضرين ، بما في ذلك ليث. احتل أقرب مكان إلى السبورة ، جالساً بالقرب من الطلاب الآخرين.
“لدي أخبار جيدة وأخبار سيئة لكم جميعاً. الخبر السار هو أننا لن نقضي ساعتين في هذا الفصل. سأشرح لكم فقط الاختلافات بين المستوى الثالث والرابع من سحر الشفاء ، بعد ذلك سوف ننتقل إلى مستشفى الأكاديمية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عاد ليث إلى غرفته ، اتصل بوالديه. كان قد غادر منزله قبل سبع ساعات فقط ، ولكن الحماس الذي أظهروه له كان كما لو أنه اختفى لسنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وماذا عن حصول الطلاب على فرصة العودة إلى منازلهم في نهاية الفصل الدراسي؟’
“سنقوم هناك ببعض الجولات التجريبية لمرضانا المقيمين ، مما يمنحكم الفرصة لمقابلة كل من البروفيسور مارث والبروفيسور مانوهار ، إذا كنا محظوظين بما فيه الكفاية.”
انفجر الصف وسط هتافات وتصفيق.
‘أمامنا عام كامل معاً ، ربما حتى اثنين. أحتاج إلى لعب بطاقاتي بشكل صحيح ، والحفاظ على درجة القبول أثناء تحسين وضعي. أنا لا أهتم بالأصدقاء. الطلاب الآخرون لا فائدة منهم.’
انفجر الصف وسط هتافات وتصفيق.
“جُوني الصغير!” كانت إيلينا على وشك البكاء. “هل يعاملونك على ما يرام؟ هل تأكل بشكل صحيح؟”
‘ماذا بحق اللعنة؟’ فكّر ليث. ‘أين يعتقدون أننا ، في ملعب؟ مرة أخرى على الأرض ، لكان أساتذتي في الكلية قد جلدوهم على قيد الحياة لمثل هذا السلوك.’
تحولت معظم الوجوه إلى اللون الأحمر بغضب ، بينما كان ليث مبتسماً داخلياً.
بعد الانتهاء من غداءه اللذيذ ، كان لدى ليث ساعة واحدة للراحة. لم يقترب أحد من طاولته ، مما جعله سعيداً جداً.
كان لدى فاستر تعبيراً شبيهاً بالأرض في الوقت الحالي ، وكانت يديه ترتجف مع الغضب ، مما أدى إلى توسيع أنفه في كل نفس.
“أنت ، مع الوجه المتكبر. لا تترددي في المشاركة مع الفصل.” وقال مشيراً إلى فتاة ذات شعر كتف أسود في الصف الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخبار السيئة…” تابع، مقاطعاً إياهم.
على الرغم من مظهره الجسدي ، كان عقل ليث هو عقل رجل بالغ ، عاش بين حياته الثلاث لما يقرب من أربعين عاماً.
“لدي أخبار جيدة وأخبار سيئة لكم جميعاً. الخبر السار هو أننا لن نقضي ساعتين في هذا الفصل. سأشرح لكم فقط الاختلافات بين المستوى الثالث والرابع من سحر الشفاء ، بعد ذلك سوف ننتقل إلى مستشفى الأكاديمية.”
“… هذا يعني أني سأبدأ بتقييمكم تماماً. حتى جولات اليوم ستساعدنا في تقييم مهاراتكم ، وفصل الذهب عن القمامة اللامعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتوقع أن يسقط نصفكم على الأقل خلال الأشهر الستة الأولى. لن أزعج نفسي بتذكر أسماءكم.”
صمتت الغرفة ، وفقد معظم الطلاب في الصف الأول حماسهم. كان البعض يعانون من تقلصات في المعدة بسبب العصبية ، والبعض الآخر على وشك التقيؤ.
“أنت ، مع الوجه المتكبر. لا تترددي في المشاركة مع الفصل.” وقال مشيراً إلى فتاة ذات شعر كتف أسود في الصف الأول.
لم يكن الأمر على الإطلاق كما كانوا يتصورون أن يكون اليوم الأول من تخصصهم.
‘اللعنة! أول شيء سأعيد اختراعه بمجرد أن أصبح سيد صياغة ، هو ساعة يد لعنة. كيف يتتبع الناس الوقت؟’
كان البروفيسور فاستر سعيداً بنتيجة خطابه ، وهو يلف شواربه بابتسامة سادية على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعونا لا نضيع المزيد من الوقت. أنا متأكد من أنكم لا تستطيعوو الانتظار حتى تتوقفوا عن الاستماع إلى هرائي وتصبحون معالجين حقيقيين ، مثل بطلكم ، البروفيسور مارث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة هي أن كل طابق كان كبيراً جداً لدرجة أنه كان من السهل جداً الضياع أو الانعطاف الطويل. في حالة ليث ، أخطأ في حساب الوقت الذي يحتاجه للوصول إلى الفصل الدراسي.
‘يا رجل ، لست بحاجة إلى المستوى الرابع من السحر لتشخيص البروفيسور فاستر بحالة سيئة حقاً من ‘متلازمة الحسد’. أن تكون صغيراً جداً في سنه أمر محزن حقاً.’ قالت سولوس.
“نعم. يحدث ذلك عندما تفقد عرشك لشخص أصغر سناً وأكثر موهبة. أشعر بنفس الشعور.’ رد ليث ، معتقداً كم كان محظوظاً زملائه في الدراسة ، حيث وُلد مع جواهر مانا أزرق سماوي ، دون الحاجة إلى العمل بجد لسنوات للوصول إلى هذا المستوى.
“بادئ ذي بدء ، من يستطيع أن يخبرني ما هي أكبر القيود على المستويات من واحد إلى ثلاثة من سحر الضوء؟”
الرجل الذي دخل الغرفة كان رائعاً بطريقته الخاصة. كان قصيراً جداً ، بالكاد يزيد ارتفاعه عن 1.55 متر (5’1 “) ، لا يقل عمره عن ستين عاماً.
“سنقوم هناك ببعض الجولات التجريبية لمرضانا المقيمين ، مما يمنحكم الفرصة لمقابلة كل من البروفيسور مارث والبروفيسور مانوهار ، إذا كنا محظوظين بما فيه الكفاية.”
رفع ليث يده ، لكن الجميع فعل ذلك أيضاً. اختار فاستر واحد منهم بشكل عشوائي للإجابة.
“نعم أمي. كل شيء على ما يرام.” كذب من خلال أسنانه. “إن الأساتذة الذين قابلتهم اليوم كانوا جميعاً مذهلين. زملائي في الصف متغطرسين ، لكنهم جيدون حتى الآن. ناهيك عن الطعام. أتمنى أن أحضر لك بعضاً ، إنه رائع.”
لم يكن الجميع جاهلين مثل ليث ، فقد عرف معظمهم بالفعل كيف يبدو البروفيسور مارث. قبل أن ينهي البروفيسور فاستر تقديمه ، كان الفصل مليئاً بأنين حزين.
“أنت ، مع الوجه المتكبر. لا تترددي في المشاركة مع الفصل.” وقال مشيراً إلى فتاة ذات شعر كتف أسود في الصف الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ، مع رداءه الأبيض النقي ، جعله يشبه الحياة الحقيقية هامبتي دمبتي.
“أستاذ ، اسمي في الواقع…”
صمتت الغرفة ، وفقد معظم الطلاب في الصف الأول حماسهم. كان البعض يعانون من تقلصات في المعدة بسبب العصبية ، والبعض الآخر على وشك التقيؤ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أهتم.” قاطعها فاستر.
“أتوقع أن يسقط نصفكم على الأقل خلال الأشهر الستة الأولى. لن أزعج نفسي بتذكر أسماءكم.”
كان الجزء العلوي من رأسه أصلعاً تماماً ، والشعر الذي تركه على الجانبين كان أبيض اللون ، وكذلك شواربه كالمقود المشمع. كان بطنه كبيراً لدرجة أنه كان من الصعب التكهن إذا كان أكبر من ارتفاعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن للكلمات أن تعبر عن مدى حزني ، لأنني لاحظت أنه حتى القروين الريفين لديهم أخلاق أكثر من النبلاء والأقوياء.”
تحولت معظم الوجوه إلى اللون الأحمر بغضب ، بينما كان ليث مبتسماً داخلياً.
انفجر الصف وسط هتافات وتصفيق.
كان الجزء العلوي من رأسه أصلعاً تماماً ، والشعر الذي تركه على الجانبين كان أبيض اللون ، وكذلك شواربه كالمقود المشمع. كان بطنه كبيراً لدرجة أنه كان من الصعب التكهن إذا كان أكبر من ارتفاعه.
بالمقارنة مع معظم النبلاء الذين صادفهم في الماضي ، كان البروفيسور فاستر مهذباً حقاً. على الأقل لم يميز ، عامل الجميع مثل الحماقة.
————–
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بادئ ذي بدء ، من يستطيع أن يخبرني ما هي أكبر القيود على المستويات من واحد إلى ثلاثة من سحر الضوء؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات