نهاية اليوم الأول
الفصل 71 نهاية اليوم الأول
“لقد حاربت دائماً بمفردي ، ولا أعرف شيئاً عن التشكيلات أو العمل الجماعي. وإذا أعطيت أوامر ، فلا يمكنني إلقاء أي تعويذة. أعتقد أنه من الأفضل أن يكون لديكم صياد ماهر ، بدلاً من قائد مؤقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان أكثر كمزيج من صوت الإيقاع لصرير صرصار الليل وصرير الجرذ عالي النبرة.
“أي شخص منكم تلقى تدريباً عسكرياً ، إما كخبير استراتيجي أو كجندي ، هو أكثر ملاءمة لذلك مني.”
‘ناهيك عن أنني لا أهتم بأي منكم. ليس لدي أي دافع لكوني قائداً جيداً. طالما أبقيت على الأقل واحداً منكم يقف أي شيء مناسب لي. المهم هو تجنب المسح.’ أضاف داخلياً.
وصلت الشمس إلى الذروة ، لذلك قرروا الاستسلام والتحقق مما إذا كان حظ ليث أفضل. على بعد عشرات الأمتار ، توصل ليث إلى نفس النتيجة.
بدأ زملاء ليث في التحدث مع بعضهم البعض ، باحثين بصدق لتحديد من يمكنه تولي المسؤولية بشكل أفضل ، ووضع كبريائهم وطموحاتهم الشخصية جانباً.
لقد ذهبت بالفعل إلى أسفل البرميل وما بعده ، في رأيها أنها يمكن أن ترتفع فقط.
على مضض ، كان عليه أن يفجر فقاعتهم.
“توقفي عن التلوي هكذا ، أنت تثيرين قلقي أيضاً!” همست ميرنا. لم تعد قادرة على تحمل تلويات وتقلبات حارستها.
“هل تمانع نصيحة بسيطة؟” استدار الجميع نحوه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللحظة التي خفضوا فيها حذرهم ، بحثاً عن موقع بعضهم البعض ، كانت بداية النهاية. من قمم الأشجار وثقوب لا حصر لها في الأرض ، مخبئين جيداً بين النباتات السميكة ، هاجمتهم عناكب لا تعد ولا تحصى من جميع الاتجاهات.
“مَن يصبح القائد لديه مشكلة كبيرة: نحن نعرف فئة بعضنا البعض ، ولكن ليس ما نحن قادرون عليه أثناء معركة حقيقية. في حالة الحياة والموت ، لا يمكنك تقديم تفسيرات تفصيلية ، فقط أوامر عامة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأمر جيد فقط إذا تم تنفيذه بطريقة مناسبة. لقد اختبرتم بشكل مباشر مدى سهولة التجميد بسبب الذعر. في حالتي ، أميل إلى السماح لشغف الدم بالعمى. كلتا المسألتين سوف تتسبب في انهيار أي خطة في وجه العدو.”
غالباً ما كانوا يمزحون حول ذلك ، لكنه لم يشكرها بجدية من قبل للتدخل في حياته الخاصة.
“اقتراحي هو وضع مسألة القائد جانباً ، ومشاهدة بعضنا بعضاً. فقط من خلال التعرف على مهاراتنا وسلوكياتنا ، فإن فريقاً رديئاً مثل هذا لديه أي فرصة للبقاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد موافقة الفريق ، بدأ ليث يشرح للجميع كيفية الاستفادة من السحر الأول في البرية.
كان عليهم استخدام تعويذة الظلام إخفاء لإخفاء رائحتهم طوال الوقت ، وعدم مغادرة الكهف سيراً على الأقدام ، ولكن باستخدام الطيران أو التحليق لعدم ترك آثار تدخل وتخرج من المدخل. وينطبق الشيء نفسه على الصيد.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة. لكن لدي شعور غريب حول هذا.”
كان اقتران تلك التعويذات أفضل طريقة للتسلل على الفريسة.
لم يسمع أحد من زملائها بهم.
غادر ليث وميرنا وفلوريا الكهف ، بينما بقيت بيليا وفيزن خلفهما. قرر فيزن استخدام الوقت المتاح لجعل الكهف أكثر استقراراً وواسعاً ولحل ما سيكون عقبة حتمية.
“لقد حاربت دائماً بمفردي ، ولا أعرف شيئاً عن التشكيلات أو العمل الجماعي. وإذا أعطيت أوامر ، فلا يمكنني إلقاء أي تعويذة. أعتقد أنه من الأفضل أن يكون لديكم صياد ماهر ، بدلاً من قائد مؤقت.”
بالتأكيد ، لم يكن أحد بجانبه قد عرف ما تحتويه خواتمه ، ولكن هذا لا يزال يتركه بثلاث تعاويذ سحر حقيقي. بعد ذلك ، كان على ليث أن يقبل الخسارة أو ينفخ غطائه.
سرعان ما سيحتاج شخص ما إلى حمام ، وشك في أن يفكر أي شخص في فكرة الذهاب بمفرده إلى الخارج. كان الإمساك بك حرفياً مع بنطالك لأسفل مادة كابوسية.
‘شكراً لك على كل المساعدة التي تقدميها لي كل يوم ، وعدم التوقف عن محاولة جعلي شخصاً أفضل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهجوم مفاجئاً جداً ، ولم يكن ضجيج النقر تحذيراً ، بل كيف نسق المطقطقين هجومهم ، ولم يتركوا لهم أي طرق للهروب.
مرة أخرى في الخارج ، اعتمد فريق الصيد على النظرات وإيماءات اليد ، في محاولة للتحدث فقط كملاذ أخير. كونها فارسة ساحرة ، قررت فلوريا الاقتران مع ميرنا لحمايتها ، في حين أن ليث سينتقل من تلقاء نفسه.
كان اقتران تلك التعويذات أفضل طريقة للتسلل على الفريسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تنهد ، لا أستطيع أن أصدق أنني يجب عليَّ مجالسة هؤلاء الأطفال.’
كانت هذه هي المرة الأولى التي لا يقول فيها برجه الساحر الثرثار شيء. كان عقلها فارغاً كأردواز. فضل ليث عدم التحديق أكثر ، كان من المحتمل أن تكون إما غاضبة منه أو متفاجأة بالرد.
‘أنا أعلم.’ ردت سولوس. ‘ولكن هذا هو الغرض من هذا التمرين كله.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، تردد صوت النقيق الغريب. استمع الثلاثة بعناية ، على أمل أن يصطادوا في اللحظة الأخيرة. كلما استمعوا إليه أكثر ، بدا أقل مثل الطيور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘نعم ، لقد استغرق الأمر بعض الوقت لنفهم لماذا خلال اليوم الثاني لم يعين تراسكو أي نقاط. كان ذلك لأنه أرادنا أن نعلم بعضنا البعض بنشاط ، وليس فقط التغلب على خصمك.’
كان اقتران تلك التعويذات أفضل طريقة للتسلل على الفريسة.
بدلاً من ذلك ، كانت وحدها في الأكاديمية.
‘واحزر من الذي يجب أن تشكره لفهمك الطبيعة الحقيقية لهذا الاختبار؟’ ضحكت سولوس.
بعضها صغير الحجم ومستدير ، حجم جسمه قريب من كرة السلة ، والبعض الآخر بحجم لابرادور. كانت أجسادهم السوداء مغطاة بشعيرات طويلة ، مع نقاط حمراء في كل مكان.
‘واحزري من الذي يجب أن تشكريه لإبقائي على قيد الحياة وتجنبك مشكلة العثور على مضيف آخر؟’ رد ليث ساخراً.
هذه المرة لم يتمكن من غش طريقه مع رؤية الحياة وسحر الروح. كيف يمكن أن يشرح أنه قادر على اكتشاف الحيوانات تحت الأرض في جذوع الأشجار؟
‘أنا آسف ، سيادتك…’ قام بأداء انحناءة الركبة عقلياً. ‘ولكن بينما تستمتعين بالعرض في مقعد الصف الأمامي ، فأنا الشخص الموجود في الكولوسيوم. لذا ليست هذه نتيجة مذهلة.’
‘يمكنك مشاهدة الصورة الأكبر ، ولكن يجب أن أركز على الأسنان والمخالب والحفاظ على شجاعتي حيث ينتمون.’
لقد ذهبت بالفعل إلى أسفل البرميل وما بعده ، في رأيها أنها يمكن أن ترتفع فقط.
كانت معتادة دائماً على وجوده بجانبها لدرجة أنها لم تأخذ أي تحد على محمل الجد. كان والدها يساعدها دائماً ، إذا حدث خطأ ما.
‘القذر الشحيح! كأنني لا أقلق طوال الوقت! يكفي مجرد “شكرا”.’
—————
شعر ليث بالحماقة ، مكلماً إياها بلذاعة دون سبب.
بعضها صغير الحجم ومستدير ، حجم جسمه قريب من كرة السلة ، والبعض الآخر بحجم لابرادور. كانت أجسادهم السوداء مغطاة بشعيرات طويلة ، مع نقاط حمراء في كل مكان.
‘أنا حقاً آسف سولوس. أعلم أنك كنت تحاولين فقط تحسين الحالة المزاجية والتعبير عن فرحي. إنني أشعر بالفعل بالتوتر الشديد لدرجة أنني سأحتاج إلى طريقة للتنفيس. وشكراً. أنت الشخص الوحيد الذي يعرف كل عيوبي ، لكنه لا يزال يهتم بي.’
“احترسوا! هؤلاء هم المطقطقين!” صاحت ميرنا ، لكن كلماتها سقطت على آذان صماء.
‘شكراً لك على كل المساعدة التي تقدميها لي كل يوم ، وعدم التوقف عن محاولة جعلي شخصاً أفضل.’
كانت معتادة دائماً على وجوده بجانبها لدرجة أنها لم تأخذ أي تحد على محمل الجد. كان والدها يساعدها دائماً ، إذا حدث خطأ ما.
‘القذر الشحيح! كأنني لا أقلق طوال الوقت! يكفي مجرد “شكرا”.’
كانت هذه هي المرة الأولى التي لا يقول فيها برجه الساحر الثرثار شيء. كان عقلها فارغاً كأردواز. فضل ليث عدم التحديق أكثر ، كان من المحتمل أن تكون إما غاضبة منه أو متفاجأة بالرد.
كانت معتادة دائماً على وجوده بجانبها لدرجة أنها لم تأخذ أي تحد على محمل الجد. كان والدها يساعدها دائماً ، إذا حدث خطأ ما.
{أردواز هو صخر يسهل قطعه}
“أي شخص منكم تلقى تدريباً عسكرياً ، إما كخبير استراتيجي أو كجندي ، هو أكثر ملاءمة لذلك مني.”
غالباً ما كانوا يمزحون حول ذلك ، لكنه لم يشكرها بجدية من قبل للتدخل في حياته الخاصة.
‘ناهيك عن أنني لا أهتم بأي منكم. ليس لدي أي دافع لكوني قائداً جيداً. طالما أبقيت على الأقل واحداً منكم يقف أي شيء مناسب لي. المهم هو تجنب المسح.’ أضاف داخلياً.
كانت الغابة أكثر كثافة من غابة تراون ، على الرغم من كل خبرته كان ليث في خسارة. لم يتمكنوا من الابتعاد كثيراً عن التل دون المخاطرة بالضياع ، ولا يمكنهم الانقسام كثيراً ، في حالة حدوث شيء ما.
سرعان ما تحولت الدقائق إلى ساعات ، والمخلوقات الوحيدة التي رصدوها كانت بعيدة جداً وسريعة لإطلاق أي طلقة عليهم.
هذه المرة لم يتمكن من غش طريقه مع رؤية الحياة وسحر الروح. كيف يمكن أن يشرح أنه قادر على اكتشاف الحيوانات تحت الأرض في جذوع الأشجار؟
حتى باستخدام كل الحيل في كتابه ، فإن فريسته ستصل إلى وجبة سيئة لشخص واحد. لم يتعلم أبداً كيفية تتبع المسارات أو استخدام الفخاخ ، فقد كان دائماً يعتمد على السحر الحقيقي. ولكن بينما كان يُراقَب ، كانت هذه القدرات مختومة.
‘قريب بالتأكيد ، ولكن ليس الخفافيش.’ ردت. ‘إنه ليس صريراً ، لكن أكثر كطقطقة المفاصل.’
لم يكن ميرنا وفلوريا محظوظين. لم يكن الإبقاء على تعويذتين نشطتين دائماً شيء اعتادوا عليه. كان الإلقاء المزدوج يتطلب تركيزهم ، وعند أدنى زلة ، كان عليهم أن يلقوا كلاهما مرة أخرى ، ويستهلكون المزيد من المانا.
‘نعم ، لقد استغرق الأمر بعض الوقت لنفهم لماذا خلال اليوم الثاني لم يعين تراسكو أي نقاط. كان ذلك لأنه أرادنا أن نعلم بعضنا البعض بنشاط ، وليس فقط التغلب على خصمك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في حين بدا أن نفس ميرنا قد تعافت بسرعة ، واستعادت موقفها الواثق ، لم تشعر فلوريا بالخجل في حياتها كلها.
كانت السليل الواعد في سلالة من فرسان الساحر ، ومع ذلك استمرت في التعثر خلال دورة التخصص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يمكنك مشاهدة الصورة الأكبر ، ولكن يجب أن أركز على الأسنان والمخالب والحفاظ على شجاعتي حيث ينتمون.’
لقد علمها والدها شخصياً السحر حتى المستوى الثالث ومبارزة السيف. حتى أنه جعلها تقاتل الوحوش البرية لإعطائها أعداء حقيقيين. لكنها أدركت الآن أن كل ثقتها كانت مبنية على كذبة.
‘شكراً لك على كل المساعدة التي تقدميها لي كل يوم ، وعدم التوقف عن محاولة جعلي شخصاً أفضل.’
‘القذر الشحيح! كأنني لا أقلق طوال الوقت! يكفي مجرد “شكرا”.’
كانت معتادة دائماً على وجوده بجانبها لدرجة أنها لم تأخذ أي تحد على محمل الجد. كان والدها يساعدها دائماً ، إذا حدث خطأ ما.
كان اقتران تلك التعويذات أفضل طريقة للتسلل على الفريسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلاً من ذلك ، كانت وحدها في الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مضض ، كان عليه أن يفجر فقاعتهم.
كان البروفيسور قاسٍ ومتطلب ، وكانت المنافسة شرسة للغاية لدرجة أن أصدقائها المزعومين كانوا مشغولين للغاية في إصلاح أخطائهم الخاصة لإعطائها أي اهتمام. عندما أعلن مدير المدرسة الإمتحان التجريبي ، ابتهجت معتقدة أنه حان الوقت للتألق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، تردد صوت النقيق الغريب. استمع الثلاثة بعناية ، على أمل أن يصطادوا في اللحظة الأخيرة. كلما استمعوا إليه أكثر ، بدا أقل مثل الطيور.
لكنها لم تر شيئاً كبيراً مثل الوحش السحري. في لحظة الحقيقة ، أعجزتها أعصابها ، محولةً إياها إلى عبء على الجميع.
‘قريب بالتأكيد ، ولكن ليس الخفافيش.’ ردت. ‘إنه ليس صريراً ، لكن أكثر كطقطقة المفاصل.’
على الرغم من واجهة فلوريا الشجاعة السابقة ، إلا أنها كانت لا تزال خائفة في عقلها ، ترتجف من أي ضجيج ، وتمسك يدها بمقبض سيفها بإحكام لدرجة أنها كانت بيضاء. لا يمكن لفلوريا أن يسعها إلا أن تحسد ميرنا.
‘رباه!’ لعن ليث. ‘لم يشر أي من كتب مجال سولوس على الإطلاق إلى أن الحشرات أو العناكب يمكن أن تتحول إلى وحوش سحرية. ليس لدي أي فكرة عما يمكن لهذه الأشياء أن تفعله!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت جميلة مقارنة بها ، وعلى الرغم من كل ما مرت به ، كانت إرادتها صلبة.
من ناحية أخرى ، تبادلت ميرنا هذه المشاعر بالكامل. كانت تشعر بالغيرة من فلوريا ، طويلة جداً وقوية ، وكان من المحتم أن يكون لديها الكثير من المعجبين. السبب الذي جعل ميرنا تبدو واثقة للغاية ، لأنها كانت تعتقد أنه ليس لديها وجه آخر تخسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ذهبت بالفعل إلى أسفل البرميل وما بعده ، في رأيها أنها يمكن أن ترتفع فقط.
“هل تمانع نصيحة بسيطة؟” استدار الجميع نحوه مرة أخرى.
“توقفي عن التلوي هكذا ، أنت تثيرين قلقي أيضاً!” همست ميرنا. لم تعد قادرة على تحمل تلويات وتقلبات حارستها.
“مَن يصبح القائد لديه مشكلة كبيرة: نحن نعرف فئة بعضنا البعض ، ولكن ليس ما نحن قادرون عليه أثناء معركة حقيقية. في حالة الحياة والموت ، لا يمكنك تقديم تفسيرات تفصيلية ، فقط أوامر عامة.”
“آسفة. لكن لدي شعور غريب حول هذا.”
‘أنا أعلم.’ ردت سولوس. ‘ولكن هذا هو الغرض من هذا التمرين كله.’
“هذه الغابة كلها شعور غريب. أين هي الحيوانات بحق اللعنة؟ يمكنني سماع نداءات الحيوانات ، ولكن لا يزال يتعين علينا لقاء روح واحدة.”
بدأ زملاء ليث في التحدث مع بعضهم البعض ، باحثين بصدق لتحديد من يمكنه تولي المسؤولية بشكل أفضل ، ووضع كبريائهم وطموحاتهم الشخصية جانباً.
سرعان ما تحولت الدقائق إلى ساعات ، والمخلوقات الوحيدة التي رصدوها كانت بعيدة جداً وسريعة لإطلاق أي طلقة عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى في الخارج ، اعتمد فريق الصيد على النظرات وإيماءات اليد ، في محاولة للتحدث فقط كملاذ أخير. كونها فارسة ساحرة ، قررت فلوريا الاقتران مع ميرنا لحمايتها ، في حين أن ليث سينتقل من تلقاء نفسه.
وصلت الشمس إلى الذروة ، لذلك قرروا الاستسلام والتحقق مما إذا كان حظ ليث أفضل. على بعد عشرات الأمتار ، توصل ليث إلى نفس النتيجة.
حتى باستخدام كل الحيل في كتابه ، فإن فريسته ستصل إلى وجبة سيئة لشخص واحد. لم يتعلم أبداً كيفية تتبع المسارات أو استخدام الفخاخ ، فقد كان دائماً يعتمد على السحر الحقيقي. ولكن بينما كان يُراقَب ، كانت هذه القدرات مختومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقفي عن التلوي هكذا ، أنت تثيرين قلقي أيضاً!” همست ميرنا. لم تعد قادرة على تحمل تلويات وتقلبات حارستها.
فجأة ، تردد صوت النقيق الغريب. استمع الثلاثة بعناية ، على أمل أن يصطادوا في اللحظة الأخيرة. كلما استمعوا إليه أكثر ، بدا أقل مثل الطيور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان أكثر كمزيج من صوت الإيقاع لصرير صرصار الليل وصرير الجرذ عالي النبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد موافقة الفريق ، بدأ ليث يشرح للجميع كيفية الاستفادة من السحر الأول في البرية.
‘سولوس ، يبدو هذا كثيراً مثل الخفافيش ، لكنه لا معنى له. إنها في الغالب حيوانات ليلية. ناهيك عن أنها لا تفسر سبب التزام جميع الحيوانات الأخرى بالصمت.’
غالباً ما كانوا يمزحون حول ذلك ، لكنه لم يشكرها بجدية من قبل للتدخل في حياته الخاصة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي لا يقول فيها برجه الساحر الثرثار شيء. كان عقلها فارغاً كأردواز. فضل ليث عدم التحديق أكثر ، كان من المحتمل أن تكون إما غاضبة منه أو متفاجأة بالرد.
‘قريب بالتأكيد ، ولكن ليس الخفافيش.’ ردت. ‘إنه ليس صريراً ، لكن أكثر كطقطقة المفاصل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهجوم مفاجئاً جداً ، ولم يكن ضجيج النقر تحذيراً ، بل كيف نسق المطقطقين هجومهم ، ولم يتركوا لهم أي طرق للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد موافقة الفريق ، بدأ ليث يشرح للجميع كيفية الاستفادة من السحر الأول في البرية.
ظل الضجيج ينمو بقوة ، حتى كان حولهم. متوقعين وحشاً سحرياً آخر ليهاجم مباشرة بعد الإعلان عن وجوده ، حاولوا إعادة التجمع بأسرع ما يمكن.
لقد ذهبت بالفعل إلى أسفل البرميل وما بعده ، في رأيها أنها يمكن أن ترتفع فقط.
“اقتراحي هو وضع مسألة القائد جانباً ، ومشاهدة بعضنا بعضاً. فقط من خلال التعرف على مهاراتنا وسلوكياتنا ، فإن فريقاً رديئاً مثل هذا لديه أي فرصة للبقاء.”
اللحظة التي خفضوا فيها حذرهم ، بحثاً عن موقع بعضهم البعض ، كانت بداية النهاية. من قمم الأشجار وثقوب لا حصر لها في الأرض ، مخبئين جيداً بين النباتات السميكة ، هاجمتهم عناكب لا تعد ولا تحصى من جميع الاتجاهات.
كانت هذه هي المرة الأولى التي لا يقول فيها برجه الساحر الثرثار شيء. كان عقلها فارغاً كأردواز. فضل ليث عدم التحديق أكثر ، كان من المحتمل أن تكون إما غاضبة منه أو متفاجأة بالرد.
وصلت الشمس إلى الذروة ، لذلك قرروا الاستسلام والتحقق مما إذا كان حظ ليث أفضل. على بعد عشرات الأمتار ، توصل ليث إلى نفس النتيجة.
بعضها صغير الحجم ومستدير ، حجم جسمه قريب من كرة السلة ، والبعض الآخر بحجم لابرادور. كانت أجسادهم السوداء مغطاة بشعيرات طويلة ، مع نقاط حمراء في كل مكان.
لم يكن ميرنا وفلوريا محظوظين. لم يكن الإبقاء على تعويذتين نشطتين دائماً شيء اعتادوا عليه. كان الإلقاء المزدوج يتطلب تركيزهم ، وعند أدنى زلة ، كان عليهم أن يلقوا كلاهما مرة أخرى ، ويستهلكون المزيد من المانا.
“احترسوا! هؤلاء هم المطقطقين!” صاحت ميرنا ، لكن كلماتها سقطت على آذان صماء.
“لقد حاربت دائماً بمفردي ، ولا أعرف شيئاً عن التشكيلات أو العمل الجماعي. وإذا أعطيت أوامر ، فلا يمكنني إلقاء أي تعويذة. أعتقد أنه من الأفضل أن يكون لديكم صياد ماهر ، بدلاً من قائد مؤقت.”
‘ناهيك عن أنني لا أهتم بأي منكم. ليس لدي أي دافع لكوني قائداً جيداً. طالما أبقيت على الأقل واحداً منكم يقف أي شيء مناسب لي. المهم هو تجنب المسح.’ أضاف داخلياً.
لم يسمع أحد من زملائها بهم.
لكنها لم تر شيئاً كبيراً مثل الوحش السحري. في لحظة الحقيقة ، أعجزتها أعصابها ، محولةً إياها إلى عبء على الجميع.
‘رباه!’ لعن ليث. ‘لم يشر أي من كتب مجال سولوس على الإطلاق إلى أن الحشرات أو العناكب يمكن أن تتحول إلى وحوش سحرية. ليس لدي أي فكرة عما يمكن لهذه الأشياء أن تفعله!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا حقاً آسف سولوس. أعلم أنك كنت تحاولين فقط تحسين الحالة المزاجية والتعبير عن فرحي. إنني أشعر بالفعل بالتوتر الشديد لدرجة أنني سأحتاج إلى طريقة للتنفيس. وشكراً. أنت الشخص الوحيد الذي يعرف كل عيوبي ، لكنه لا يزال يهتم بي.’
في حين بدا أن نفس ميرنا قد تعافت بسرعة ، واستعادت موقفها الواثق ، لم تشعر فلوريا بالخجل في حياتها كلها.
كان الهجوم مفاجئاً جداً ، ولم يكن ضجيج النقر تحذيراً ، بل كيف نسق المطقطقين هجومهم ، ولم يتركوا لهم أي طرق للهروب.
‘واحزر من الذي يجب أن تشكره لفهمك الطبيعة الحقيقية لهذا الاختبار؟’ ضحكت سولوس.
في حين بدا أن نفس ميرنا قد تعافت بسرعة ، واستعادت موقفها الواثق ، لم تشعر فلوريا بالخجل في حياتها كلها.
كانت تعاويذ خواتم ليث عديمة الفائدة. كش ملك الرماح كانت في النهاية ضد الخصوم الكبار ، ضد جيش صغير لم يكن لها أي تأثير. حمل الخاتم من المستوى الثاني تعويذة شفاء ، بينما كان المستوى الأول عبارة عن تعويذة تعمية بسيطة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي لا يقول فيها برجه الساحر الثرثار شيء. كان عقلها فارغاً كأردواز. فضل ليث عدم التحديق أكثر ، كان من المحتمل أن تكون إما غاضبة منه أو متفاجأة بالرد.
بالتأكيد ، لم يكن أحد بجانبه قد عرف ما تحتويه خواتمه ، ولكن هذا لا يزال يتركه بثلاث تعاويذ سحر حقيقي. بعد ذلك ، كان على ليث أن يقبل الخسارة أو ينفخ غطائه.
‘أنا أعلم.’ ردت سولوس. ‘ولكن هذا هو الغرض من هذا التمرين كله.’
‘القذر الشحيح! كأنني لا أقلق طوال الوقت! يكفي مجرد “شكرا”.’
لم يكن لديه سلاح حقيقي خارج السحر الأول ، تم القبض عليه غير مستعد تماماً.
—————
“هل تمانع نصيحة بسيطة؟” استدار الجميع نحوه مرة أخرى.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من واجهة فلوريا الشجاعة السابقة ، إلا أنها كانت لا تزال خائفة في عقلها ، ترتجف من أي ضجيج ، وتمسك يدها بمقبض سيفها بإحكام لدرجة أنها كانت بيضاء. لا يمكن لفلوريا أن يسعها إلا أن تحسد ميرنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى في الخارج ، اعتمد فريق الصيد على النظرات وإيماءات اليد ، في محاولة للتحدث فقط كملاذ أخير. كونها فارسة ساحرة ، قررت فلوريا الاقتران مع ميرنا لحمايتها ، في حين أن ليث سينتقل من تلقاء نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات