You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 72

نهاية اليوم الأول 2

نهاية اليوم الأول 2

الفصل 72 نهاية اليوم الأول 2

بعد ذلك ، سقط يعرج على الأرض ، وسرعان ما وصل السم إلى دماغه ، وفصله عن بقية الجسم.

 

 

كانت استراتيجية المطقطقين بسيطة وفعالة. بعد أن أحاطوا بفرائسهم ، اجتاحوهم في اندفاع موجة واحدة. حاول الأشخاص الموجودون على الأرض التغلب عليهم ، بينما ألقى أولئك الذين على الأشجار بشباك عنكبوت بحجم مفرش المائدة.

“آسف إذا كنت موجوداً ، ولكن ساعديني!” صاح ليث بقمة رئتيه.

 

قبل أن تتمكن من الوصول إلى الأرض ، اجتاحها المطقطقين. عضتها العناكب الصغيرة فاقدةً للوعي ، بينما كانت الكبيرة تحملها بعيداً بخيوطها.

في حين أن أولئك الذين ظلوا معلقين من خيوطهم يبصقون السم دون توقف ، ويهدفون إلى عيونهم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسده ينضح بهالة زرقاء ، كلما اقترب العنكبوت ، كان يُسحق بمطرقته الحربية. ضربه ثورمان على الأرض ، ممسكاً به بكلتا يديه. أدت الموجة الصدمية الناتجة إلى تحويل جميع العناكب القريبة إلى غبار ، في حين أن الشرنقة عند قدميه لم تلحق بها أي ضرر.

بذل ليث قصارى جهده ، باستخدام سحر الماء لتحويل يديه إلى أنصال ذو شفرة حادة وقطع كل شيء يقترب للغاية ، ولكن كان هناك ببساطة الكثير. لم يكن يستخدم كميناً ، ولم يواجه مثل هذه المواقف أبداً.

 

 

“انظري ، سولوس ، لقد حصلت على فارسي في درع لامع لإنقاذي!”

كل التعاويذ التي كانت في متناوله ، سواء السحر الحقيقي أو المزيف ، كانت تستهدف خصوماً أكبر ، ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية إدارة سرب من الأعداء الصغار.

كان بمثابة كل من الهجوم والدفاع ، لأن سحرها الخاص لا يمكن أن يؤذيها. سوف تنفجر النيران في شبكات العنكبوت كما لو صنعت من الورق ، وسيتلاشى السم بدون أي تأثير ، في حين أن كل شيء يلمس الدرع سيفقد أطرافه إن لم يكن حياته.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسده ينضح بهالة زرقاء ، كلما اقترب العنكبوت ، كان يُسحق بمطرقته الحربية. ضربه ثورمان على الأرض ، ممسكاً به بكلتا يديه. أدت الموجة الصدمية الناتجة إلى تحويل جميع العناكب القريبة إلى غبار ، في حين أن الشرنقة عند قدميه لم تلحق بها أي ضرر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الفتيات أفضل حالاً منه. بمجرد أن شاهدت فلوريا المطقطقين ، بدأت تعاليم والدها في الظهور ، وسرعان ما استدعت درع برج مصنوع من الصخور البيضاء الساخنة.

كان وضع ليث يزداد سوءاً بحلول الثانية. على الرغم من حواسه وردود فعله المرتفعة ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله. السبب الوحيد الذي جعله يقف ، لأنه كان بإمكانه استخدام ما يصل إلى ست تعاويذ سحرية في المرة الواحدة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف ، كان لدى المطقطقين نظر ضعيف لتبدأ به. لقد استشعروا العالم الخارجي بشكل رئيسي من خلال شعيراتهم ، قادرين على اكتشاف حركة فرائسهم من خلال الاهتزازات التي خلقتها عن طريق الحركة.

كان بمثابة كل من الهجوم والدفاع ، لأن سحرها الخاص لا يمكن أن يؤذيها. سوف تنفجر النيران في شبكات العنكبوت كما لو صنعت من الورق ، وسيتلاشى السم بدون أي تأثير ، في حين أن كل شيء يلمس الدرع سيفقد أطرافه إن لم يكن حياته.

 

 

بقيت مجمدة على الفور ، غير قادرة على اتخاذ القرار ، حتى تم إخراجها من يديها. ظهر ثورمان من خلال خطوات الاعوجاج ، بجوار الشرنقة التي تحتوي على ميرنا.

منذ اللحظة التي أدركت فيها طبيعة العدو ، عادت ميرنا إلى الوراء ضد فلوريا ، باستخدام حمايتها لوضع تخصصها في ساحر الحرب تحت الاستخدام.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ملأت ميرنا المساحة المحيطة بها بشظايا ثلجية طويلة وسميكة كذراع ، تمطر على المطقطقين كما لو كان لديهم عقل خاص بهم ، دون أن يفقدوا هدفاً.

 

 

وتمت الموافقة على الاقتراح بالإجماع.

يمكنها أن تلقي تعويذة بحرية بعد الأخرى ، وتتبدل مع فلوريا في حالة الهجوم بينما سحرها قضى على عشرات الأعداء في وقت واحد.

بفضل الحماية الكاملة ، لم يكن لديها بقع عمياء. أياً كان الذي دخل المجال سيتم اكتشافه ، تمكنت فلوريا من الضرب بدقة جراحية دون النظر. لا يهم إذا كان بصق أو شبكات أو عناكب ، فكل شيء سيقابله الدرع أو السيف.

 

“هيا ، هيا! لا يمكنني أن أفشل ثلاث مرات في يوم واحد! أخرجه ، أنت المعالج ، لست أنا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالعودة إلى غريفون البيضاء ، اتصل البروفيسور فاستر ، الذي كان مسؤولاً عن المراقبة في تلك المنطقة ، بسكارليت مطالباً توضيحات.

سقطت الذراع التي تمسك بالطية بجانب جسدها ، وانزلق السلاح تقريباً من أصابعها ، ولمس الأرض بالفعل.

 

الفصل 72 نهاية اليوم الأول 2

“ما الذي يفعله المطقطقين بأسماء الآلهة؟ هذا ليس جزءاً من اتفاقنا!”

 

 

‘من قبل صانعي ، أنت تزداد سوءاً! حركي تلك المؤخرة ، الأخت!’

“بالطبع لا.” ذهب فاستر في حالة ذهول ، حيث رأى من خلال تميمة التواصل أن العقرب كان يحتسي الشاي من كوب من الخزف بحجم دلو.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان وضع ليث يزداد سوءاً بحلول الثانية. على الرغم من حواسه وردود فعله المرتفعة ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله. السبب الوحيد الذي جعله يقف ، لأنه كان بإمكانه استخدام ما يصل إلى ست تعاويذ سحرية في المرة الواحدة.

“لا تحترم الحشرات والمفصليات أي تسلسل هرمي باستثناء تلك الخاصة بها. أنا أوافق على أنها تتكاثر بسرعة كبيرة ، على الرغم من ذلك ، قد تكون هناك حاجة لعملية إعدام ، ولكن لدي الآن أعمال أخرى لأحضرها. إذا كنت بحاجة إلى مساعدتنا ، فأنت فقط اسأل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شكراً!” أغلق فاستر المكالمة ، وشتم الوحش وغطرسته لمحاولة تقليد البشر.

 

ترجمة: Acedia

سخرت سكارليت في وجهه ، والتقطت بسكويت بحجم طبق.

أغلقت فلوريا الطية قبل رفع ليث بحمل أميرة ، وتفعيل تعويذة الطيران المخزنة في إحدى خواتمها. بعد ما حدث في وقت سابق ، أعدته في حالة ما إذا كانت بحاجة للهروب مرة أخرى.

 

‘ليث ، هل أنت بخير؟’ كانت سولوس قلقة حقاً. ‘يبدو أنك تشبه إلى حد كبير في الذكريات حيث كنت مخموراً وتحت تأثير مريخوانا. أفكارك غير مترابطة وغير منتظمة. هل أنت متأكد من أنك بخير؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا شكراً!” أغلق فاستر المكالمة ، وشتم الوحش وغطرسته لمحاولة تقليد البشر.

في أقل من ثانية ، استدعت تعويذة الحماية الكاملة ، وخلقت هالة زرقاء كروية نصف قطرها 1.65 متر (5.41 قدم) حولها. نفس التي استخدمها ثورمان ، مع نصف قطر أكبر قليلاً من نطاق طيتها.

 

“ناه. إنها فتاة وصديقة ، ولكن هذا كل شيء. نحن بلا قلب وباردين كالحجر ، لذلك لدينا الكثير من القواسم المشتركة. أيضاً ، سيكون من الصعب جداً التواصل معها. فهمت؟ التواصل!” ثم بدأ يتمايل وكأنها أفضل نكتة على الإطلاق.

“ثورمان ، استعد لاسترداد ثلاثة طلاب.” قال للأستاذ الكبير في منتصف العمر ، المسؤول عن تخصص فارس الساحر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أحد طلابك ، وأحد طلابي ، وطالب آخر.” ضحك ثورمان من افتقار زميله إلى الأخلاق ، وحدد إحداثيات بقعة الالتقاط في خاتمه. متذكراً طالبته ، وهي فتاة موهوبة كانت تسمح لنفسها بالغرق في انعدام الأمن.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لقد تجاهلته لبقية الرحلة. كان ليث هراءاً هزيلاً ، وأحياناً يتحدث نوعاً من الرطانة (AN: ملقب بالإنجليزية).

‘لينخوس كان على حق ، بعد كل شيء. مع القواعد القديمة ، حتى شخص مثل فلوريا كان قد تم القضاء عليها قبل علامة الساعة. كان يجب تغيير نظام الأكاديمية.’ كان يأسف الآن لكونه أحد أشد معارضي لينخوس.

 

 

كان أمامهما مساران فقط للتراجع أو الموت.

كان وضع ليث يزداد سوءاً بحلول الثانية. على الرغم من حواسه وردود فعله المرتفعة ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله. السبب الوحيد الذي جعله يقف ، لأنه كان بإمكانه استخدام ما يصل إلى ست تعاويذ سحرية في المرة الواحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شكراً!” أغلق فاستر المكالمة ، وشتم الوحش وغطرسته لمحاولة تقليد البشر.

 

“انظري ، سولوس ، لقد حصلت على فارسي في درع لامع لإنقاذي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، كان بإمكانه فقط تأخير ما لا مفر منه. كان المطقطقين الآن قريبين جداً لدرجة أنه حتى لو كان يتمتع بحرية استخدام السحر الحقيقي ، فلن يكون لديه الوقت. بغض النظر عن عدد القتلى ، كان هناك دائماً المزيد من التقدم.

“لو كنت مكانك ، لبدأت الركض.” قال ليث ، ضاحكاً مثل أحمق. كان بؤبؤاه لا يزالان متوسعين.

 

لاحظ المطقطقين الثغرة واستعدوا لاستغلاله.

“مساعدة! أنا بحاجة إلى مساعدة!” كان الشيء الوحيد الذي تمكن من صراخه من وقت لآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتيات أفضل حالاً منه. بمجرد أن شاهدت فلوريا المطقطقين ، بدأت تعاليم والدها في الظهور ، وسرعان ما استدعت درع برج مصنوع من الصخور البيضاء الساخنة.

 

“أنا لا أعرف عنكم ، لكن لدي ما يكفي لهذا اليوم. لن أخرج من هنا حتى الغد.”

بدلاً من ذلك ، اجتاحت فلوريا النشوة. يفتقر صغار العنكبوت عادة إلى الخوف ، لكن القتال تحول لفترة طويلة إلى مذبحة. كان الدرع المشتعل غير قابل للاختراق ، وفي كل مرة يومض السيف خلفه ، سيشوه الكثير أو اسوأ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان أمامهما مساران فقط للتراجع أو الموت.

 

 

 

حاولت ميرنا قصارى جهدها لمواكبة ذلك ، ولكن أثناء الإلقاء لم تستطع التحرك بسرعة كبيرة. أصبحت فلوريا متهورة بشكل متزايد مع هجماتها ، تلاحق الأعداء الذين يفرون أمامها ، غير مهتمة بالعواقب.

حملها ثورمان على كتفه ، قبل النظر إلى فلوريا في العين بنظرة صارمة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا دهاك؟ تعالي هنا!” كانت المسافة بينهما متباعدة عدة أمتار ، وهو ما يكفي لتحيط العناكب ميرنا مرة أخرى.

 

 

 

عندما أدركت فلوريا خطأها ، قام المطقطق المتدلي من غصن شجرة بقطع خيطه ، وسقط على قمة ميرنا وأحدث لدغة سامة.

سخرت سكارليت في وجهه ، والتقطت بسكويت بحجم طبق.

 

 

قبل أن تتمكن من الوصول إلى الأرض ، اجتاحها المطقطقين. عضتها العناكب الصغيرة فاقدةً للوعي ، بينما كانت الكبيرة تحملها بعيداً بخيوطها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت فلوريا بين صخرة ومكان صعب ، بغض النظر عن اختيارها ، كان لا بد أن يموت شخص ما! كان ليث وميرنا في اتجاهين متعاكسين ، ولم يكن هناك طريقة لإنقاذ كليهما.

“لماذا أرغب في إجبار نفسي عليك؟ من تظن نفسك؟” بدا الغضب حقيقياً. أبقى ليث نفسه يضحك.

 

‘لا بأس. إذا مطرقة الموت أنقذتني.’

بقيت مجمدة على الفور ، غير قادرة على اتخاذ القرار ، حتى تم إخراجها من يديها. ظهر ثورمان من خلال خطوات الاعوجاج ، بجوار الشرنقة التي تحتوي على ميرنا.

كان المقصود من التعويذة تحييد السموم والسموم الأكثر شيوعاً ، وكان لإفرازات الوحوش السحرية فئة خاصة بها. أدركت مدى غباء أنها لم تكن تشتري أي جرعات.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من سولوس؟” سألت فلوريا عندما بدا أن الوضع قد هدأ بما فيه الكفاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان جسده ينضح بهالة زرقاء ، كلما اقترب العنكبوت ، كان يُسحق بمطرقته الحربية. ضربه ثورمان على الأرض ، ممسكاً به بكلتا يديه. أدت الموجة الصدمية الناتجة إلى تحويل جميع العناكب القريبة إلى غبار ، في حين أن الشرنقة عند قدميه لم تلحق بها أي ضرر.

“مساعدة! أنا بحاجة إلى مساعدة!” كان الشيء الوحيد الذي تمكن من صراخه من وقت لآخر.

 

كل التعاويذ التي كانت في متناوله ، سواء السحر الحقيقي أو المزيف ، كانت تستهدف خصوماً أكبر ، ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية إدارة سرب من الأعداء الصغار.

حملها ثورمان على كتفه ، قبل النظر إلى فلوريا في العين بنظرة صارمة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أنا آسف لكوني معلم رديء.” ثم اختفى في خطوات الاعوجاج أخرى.

عندما أدركت فلوريا خطأها ، قام المطقطق المتدلي من غصن شجرة بقطع خيطه ، وسقط على قمة ميرنا وأحدث لدغة سامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

شعرت فلوريا بالخجل من نفسها. مرة أخرى ، خيبت أمل مدرسها ، وهذه المرة تمكنت من القيام بذلك أمام جميع أعضاء هيئة التدريس في الأكاديمية ، بينما فشلت أيضاً زميلتها في الفريق.

“هل سولوس حبيبتك أم مجرد شريك سابق؟” إذا كان يحاول إحراجها ، فقد كانت لعبة يمكن أن يلعبها اثنان.

 

“هل سولوس حبيبتك أم مجرد شريك سابق؟” إذا كان يحاول إحراجها ، فقد كانت لعبة يمكن أن يلعبها اثنان.

سقطت الذراع التي تمسك بالطية بجانب جسدها ، وانزلق السلاح تقريباً من أصابعها ، ولمس الأرض بالفعل.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا له من عذر ضعيف لفارس ساحر أنا عليه.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك درع البرج على ظهرها ، ومنع المزيد من الاعتداءات من فوق.

لاحظ المطقطقين الثغرة واستعدوا لاستغلاله.

 

 

‘لينخوس كان على حق ، بعد كل شيء. مع القواعد القديمة ، حتى شخص مثل فلوريا كان قد تم القضاء عليها قبل علامة الساعة. كان يجب تغيير نظام الأكاديمية.’ كان يأسف الآن لكونه أحد أشد معارضي لينخوس.

“آسف إذا كنت موجوداً ، ولكن ساعديني!” صاح ليث بقمة رئتيه.

حاولت ميرنا قصارى جهدها لمواكبة ذلك ، ولكن أثناء الإلقاء لم تستطع التحرك بسرعة كبيرة. أصبحت فلوريا متهورة بشكل متزايد مع هجماتها ، تلاحق الأعداء الذين يفرون أمامها ، غير مهتمة بالعواقب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بقيت مجمدة على الفور ، غير قادرة على اتخاذ القرار ، حتى تم إخراجها من يديها. ظهر ثورمان من خلال خطوات الاعوجاج ، بجوار الشرنقة التي تحتوي على ميرنا.

بين الكمين السابق وهجوم ثورمان ، كان يواجه عدداً أقل بكثير من صغار العنكبوت ، لذلك انتهز الفرصة لإعادة التجمع مع رفيقه.

 

 

عندما أدركت فلوريا خطأها ، قام المطقطق المتدلي من غصن شجرة بقطع خيطه ، وسقط على قمة ميرنا وأحدث لدغة سامة.

قام ليث بتفعيل سحر المستوى الأول المحمول بالخاتم ، مما أدى إلى ظهور وميض مثل شمس أخرى ظهرت أمامه. تأوه صغار العنكبوت وأخذوا خطوة إلى الوراء ، بينما قفز فوقهم هرباً من الحصار.

“آسف إذا كنت موجوداً ، ولكن ساعديني!” صاح ليث بقمة رئتيه.

 

“أحد طلابك ، وأحد طلابي ، وطالب آخر.” ضحك ثورمان من افتقار زميله إلى الأخلاق ، وحدد إحداثيات بقعة الالتقاط في خاتمه. متذكراً طالبته ، وهي فتاة موهوبة كانت تسمح لنفسها بالغرق في انعدام الأمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

للأسف ، كان لدى المطقطقين نظر ضعيف لتبدأ به. لقد استشعروا العالم الخارجي بشكل رئيسي من خلال شعيراتهم ، قادرين على اكتشاف حركة فرائسهم من خلال الاهتزازات التي خلقتها عن طريق الحركة.

 

 

 

يمكن أن ترى فلوريا تكرار ما حدث للتو. سقط عنكبوت آخر من فوق على ظهر ليث ، عضه مباشرة تحت رقبته. الشعور بوعيه يتلاشى ، مع آخر فكره المتماسك ليث أطلق كش ملك الرماح على نفسه.

 

 

“هيا ، هيا! لا يمكنني أن أفشل ثلاث مرات في يوم واحد! أخرجه ، أنت المعالج ، لست أنا!”

كونها محاصر ، سوف تدوس رماح الجليد كل شيء على طول الطريق ، بينما تكون غير قادرة على إيذائه. بقدر ما كان يكره ذلك ، كان عليه أن يعلق كل آماله على شخص غريب تماماً ، كان ليث يقدر أكثر أو أقل مثل بائع سيارات مستعملة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بعد ذلك ، سقط يعرج على الأرض ، وسرعان ما وصل السم إلى دماغه ، وفصله عن بقية الجسم.

 

 

يمكن أن ترى فلوريا تكرار ما حدث للتو. سقط عنكبوت آخر من فوق على ظهر ليث ، عضه مباشرة تحت رقبته. الشعور بوعيه يتلاشى ، مع آخر فكره المتماسك ليث أطلق كش ملك الرماح على نفسه.

فقط كان قد تنبأ ، تحولت الرماح إلى معجون أسنان كل المطقطقين بينهم وبين هدفهم ، قبل المرور عبر جسم ليث كما لو كانوا مجرد وهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى الكهف ، تمكنت أخيراً من الاسترخاء ، وبمساعدة الاثنين الآخرين ، استمروا في شفاء ليث حتى أصبح واضحاً مرة أخرى. بعد تطهير جسده من آخر آثار السم ، شارك ليث زوجين من الوميض المطبوخ حديثاً.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خلقت التعويذة مساراً بينهما ، ولكن لم يكن الأمر سوى بضع ثوان قبل أن يعزز المزيد من الأعداء صفوفهم.

 

 

 

شتمت نفسها من أجل غبائها ، وألقت فلوريا الشفقة على الذات مدركة أخيراً ما تعنيه كلمات ثورمان بالفعل. كانت معظم تعاويذ فرسان الساحر قصيرة المدى ، ولكن كان لديهم أفضيلة لا تقدر بثمن أنهم كانوا بحاجة إلى يد واحدة فقط للإلقاء.

وتمت الموافقة على الاقتراح بالإجماع.

 

 

في أقل من ثانية ، استدعت تعويذة الحماية الكاملة ، وخلقت هالة زرقاء كروية نصف قطرها 1.65 متر (5.41 قدم) حولها. نفس التي استخدمها ثورمان ، مع نصف قطر أكبر قليلاً من نطاق طيتها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بفضل الحماية الكاملة ، لم يكن لديها بقع عمياء. أياً كان الذي دخل المجال سيتم اكتشافه ، تمكنت فلوريا من الضرب بدقة جراحية دون النظر. لا يهم إذا كان بصق أو شبكات أو عناكب ، فكل شيء سيقابله الدرع أو السيف.

‘لا بأس. إذا مطرقة الموت أنقذتني.’

 

 

كانت طيتها هدية وداع والدها ، مصافة بتقنية الأسرة السرية. طعن الرأس مثل الرمح ، في حين أن حافة السيف ستقطع مثل كاتانا. انتقلت نحو موقع ليث ، وأطلقت رشقات نارية مظلمة صغيرة مع كل ضربة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنسبة للمخلوقات الصغيرة جداً ، كانت الأعضاء الحيوية معبأة بشكل وثيق ببعضها البعض. سوف يتلف الجسد بمجرد قطعه ، مما يجعل حتى الهجمات الانتحارية غير مجدية. كل طعن في الجسم أو الرأس يعني الموت الفوري.

 

 

 

‘رائع جداً. إنه مذهل.’ كان عقل ليث المحموم لا يزال قادراً على العمل ، ولكن بالكاد. كان السم يضعف نظامه العصبي وعقله. ‘أنا … يجب أن أنظر في ذلك. إنه حقاً… شيء ما.’

 

 

لقد سلكت مساراً دائرياً لفقدان المطقطقين قبل العودة إلى الكهف ، وتفعيل الإخفاء مرة أخرى لإخفاء وجودهم.

‘ليث ، هل أنت بخير؟’ كانت سولوس قلقة حقاً. ‘يبدو أنك تشبه إلى حد كبير في الذكريات حيث كنت مخموراً وتحت تأثير مريخوانا. أفكارك غير مترابطة وغير منتظمة. هل أنت متأكد من أنك بخير؟’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘لا بأس. إذا مطرقة الموت أنقذتني.’

 

 

 

‘من قبل صانعي ، أنت تزداد سوءاً! حركي تلك المؤخرة ، الأخت!’

بذل ليث قصارى جهده ، باستخدام سحر الماء لتحويل يديه إلى أنصال ذو شفرة حادة وقطع كل شيء يقترب للغاية ، ولكن كان هناك ببساطة الكثير. لم يكن يستخدم كميناً ، ولم يواجه مثل هذه المواقف أبداً.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك درع البرج على ظهرها ، ومنع المزيد من الاعتداءات من فوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انقضت فلوريا للأمام ، باستخدام درع برجها المحترق ككبش ، لتصل إلى جانب ليث. ثم استخدمت يدها الحرة (NA: تذكر أن الدرع يُستحضر ، لا تحتاج إلى الإمساك به ، إنه يطفو من تلقاء نفسه.) لإلقاء التعويذة الثانية التي ذكرها ثورمان بها.

 

 

 

من خلال زرع طيتها في الأرض ، قامت بتنشيط حماية الانفجار. لقد ولدت كرة صغيرة مشتعلة أثرت على كل شيء في المناطق المحيطة باستثناء المساحة التي تقع على بعد متر (3.3 قدم) من جسدها.

قبل أن تتمكن من الوصول إلى الأرض ، اجتاحها المطقطقين. عضتها العناكب الصغيرة فاقدةً للوعي ، بينما كانت الكبيرة تحملها بعيداً بخيوطها.

 

 

لتجنب الحوادث ، جثمت ، ممسكة بزميلها الساقط في أقرب وقت ممكن. كانت فترة التعويذة قصيرة ، لكنها طويلة بما يكفي بالنسبة لها لإلقاء تعويذة من المستوى الثالث لإزالة السموم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

شعرت فلوريا بالخجل من نفسها. مرة أخرى ، خيبت أمل مدرسها ، وهذه المرة تمكنت من القيام بذلك أمام جميع أعضاء هيئة التدريس في الأكاديمية ، بينما فشلت أيضاً زميلتها في الفريق.

“هيا ، هيا! لا يمكنني أن أفشل ثلاث مرات في يوم واحد! أخرجه ، أنت المعالج ، لست أنا!”

 

 

“هيا ، هيا! لا يمكنني أن أفشل ثلاث مرات في يوم واحد! أخرجه ، أنت المعالج ، لست أنا!”

كان المقصود من التعويذة تحييد السموم والسموم الأكثر شيوعاً ، وكان لإفرازات الوحوش السحرية فئة خاصة بها. أدركت مدى غباء أنها لم تكن تشتري أي جرعات.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا كان لديها ، ربما كان بإمكانها إنقاذ كل من أعضاء فريقها ، دون الحاجة إلى الاعتماد على المقامرة والتفكير بالتمني.

 

 

‘ليث ، ما زلت مرتبك. أنت تفكر بصوت عالٍ ، من فضلك اصمت!’ صرخت عقلياً.

مثل قراءة عقلها ، بدأ ليث يلقي نفس التعويذة التي استخدمها لإنقاذ ابنة الماركيزة. خدمت تعويذة فلوريا غرضها ، مما منحه وضوحاً كافياً لنسج التعويذة وإخفائها على أنها تعويذة سحر مزيف شخصية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

تم طرد كرة صغيرة من السم ، مما منع أي ضرر إضافي لجسمه ، بينما قام بتنشيط تعويذة الشفاء من المستوى الثاني في خاتمه ، واستعادة جزءاً جيداً من عقله.

“هيا ، هيا! لا يمكنني أن أفشل ثلاث مرات في يوم واحد! أخرجه ، أنت المعالج ، لست أنا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ثورمان ، استعد لاسترداد ثلاثة طلاب.” قال للأستاذ الكبير في منتصف العمر ، المسؤول عن تخصص فارس الساحر.

“لو كنت مكانك ، لبدأت الركض.” قال ليث ، ضاحكاً مثل أحمق. كان بؤبؤاه لا يزالان متوسعين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى الكهف ، تمكنت أخيراً من الاسترخاء ، وبمساعدة الاثنين الآخرين ، استمروا في شفاء ليث حتى أصبح واضحاً مرة أخرى. بعد تطهير جسده من آخر آثار السم ، شارك ليث زوجين من الوميض المطبوخ حديثاً.

 

 

أغلقت فلوريا الطية قبل رفع ليث بحمل أميرة ، وتفعيل تعويذة الطيران المخزنة في إحدى خواتمها. بعد ما حدث في وقت سابق ، أعدته في حالة ما إذا كانت بحاجة للهروب مرة أخرى.

حملها ثورمان على كتفه ، قبل النظر إلى فلوريا في العين بنظرة صارمة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك درع البرج على ظهرها ، ومنع المزيد من الاعتداءات من فوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحرك درع البرج على ظهرها ، ومنع المزيد من الاعتداءات من فوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا دهاك؟ تعالي هنا!” كانت المسافة بينهما متباعدة عدة أمتار ، وهو ما يكفي لتحيط العناكب ميرنا مرة أخرى.

 

 

لقد سلكت مساراً دائرياً لفقدان المطقطقين قبل العودة إلى الكهف ، وتفعيل الإخفاء مرة أخرى لإخفاء وجودهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى الكهف ، تمكنت أخيراً من الاسترخاء ، وبمساعدة الاثنين الآخرين ، استمروا في شفاء ليث حتى أصبح واضحاً مرة أخرى. بعد تطهير جسده من آخر آثار السم ، شارك ليث زوجين من الوميض المطبوخ حديثاً.

 

“أحد طلابك ، وأحد طلابي ، وطالب آخر.” ضحك ثورمان من افتقار زميله إلى الأخلاق ، وحدد إحداثيات بقعة الالتقاط في خاتمه. متذكراً طالبته ، وهي فتاة موهوبة كانت تسمح لنفسها بالغرق في انعدام الأمن.

كان ليث ينظر إلى وجهها الصارم من وقت لآخر ، وهو يضحك مثل فتاة صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لقد تجاهلته لبقية الرحلة. كان ليث هراءاً هزيلاً ، وأحياناً يتحدث نوعاً من الرطانة (AN: ملقب بالإنجليزية).

“انظري ، سولوس ، لقد حصلت على فارسي في درع لامع لإنقاذي!”

‘رائع جداً. إنه مذهل.’ كان عقل ليث المحموم لا يزال قادراً على العمل ، ولكن بالكاد. كان السم يضعف نظامه العصبي وعقله. ‘أنا … يجب أن أنظر في ذلك. إنه حقاً… شيء ما.’

 

“ناه. إنها فتاة وصديقة ، ولكن هذا كل شيء. نحن بلا قلب وباردين كالحجر ، لذلك لدينا الكثير من القواسم المشتركة. أيضاً ، سيكون من الصعب جداً التواصل معها. فهمت؟ التواصل!” ثم بدأ يتمايل وكأنها أفضل نكتة على الإطلاق.

‘ليث ، ما زلت مرتبك. أنت تفكر بصوت عالٍ ، من فضلك اصمت!’ صرخت عقلياً.

‘لا بأس. إذا مطرقة الموت أنقذتني.’

 

“ثورمان ، استعد لاسترداد ثلاثة طلاب.” قال للأستاذ الكبير في منتصف العمر ، المسؤول عن تخصص فارس الساحر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من سولوس؟” سألت فلوريا عندما بدا أن الوضع قد هدأ بما فيه الكفاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من عذر ضعيف لفارس ساحر أنا عليه.”

 

“ناه. إنها فتاة وصديقة ، ولكن هذا كل شيء. نحن بلا قلب وباردين كالحجر ، لذلك لدينا الكثير من القواسم المشتركة. أيضاً ، سيكون من الصعب جداً التواصل معها. فهمت؟ التواصل!” ثم بدأ يتمايل وكأنها أفضل نكتة على الإطلاق.

“صديق لي جيد. نعرف بعضنا البعض منذ سنوات. بالمناسبة ، أليس هذا هو الوقت الذي يحاول فيه البطل أن يضربه لإنقاذه؟ من فضلك ، لا تحاول تقبيلي ، لا أعتقد أنني يمكن أن أوقفك الآن ، أحب العيش كثيراً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلقت التعويذة مساراً بينهما ، ولكن لم يكن الأمر سوى بضع ثوان قبل أن يعزز المزيد من الأعداء صفوفهم.

 

 

احمرّ خدي فلوريا ، لم تستطع سولوس معرفة ما إذا كان من الحرج أو الغضب أو كليهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك درع البرج على ظهرها ، ومنع المزيد من الاعتداءات من فوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لو كنت مكانك ، لبدأت الركض.” قال ليث ، ضاحكاً مثل أحمق. كان بؤبؤاه لا يزالان متوسعين.

“لماذا أرغب في إجبار نفسي عليك؟ من تظن نفسك؟” بدا الغضب حقيقياً. أبقى ليث نفسه يضحك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا دهاك؟ تعالي هنا!” كانت المسافة بينهما متباعدة عدة أمتار ، وهو ما يكفي لتحيط العناكب ميرنا مرة أخرى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى الكهف ، تمكنت أخيراً من الاسترخاء ، وبمساعدة الاثنين الآخرين ، استمروا في شفاء ليث حتى أصبح واضحاً مرة أخرى. بعد تطهير جسده من آخر آثار السم ، شارك ليث زوجين من الوميض المطبوخ حديثاً.

“آه ، الأطفال. لطفاء وسذج للغاية ، تشعرون بالحرج بسبب النكات الغبية. تحتاجين إلى الخروج أكثر ، والحصول على حياة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لديها ، ربما كان بإمكانها إنقاذ كل من أعضاء فريقها ، دون الحاجة إلى الاعتماد على المقامرة والتفكير بالتمني.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من تسمي طفل؟ أنت أصغر مني.”

 

 

كان أمامهما مساران فقط للتراجع أو الموت.

“تريدين أن تراهني؟” كان منزعجاً من فلوريا ، ومن الواضح أنه كان خارج عقله.

كونها محاصر ، سوف تدوس رماح الجليد كل شيء على طول الطريق ، بينما تكون غير قادرة على إيذائه. بقدر ما كان يكره ذلك ، كان عليه أن يعلق كل آماله على شخص غريب تماماً ، كان ليث يقدر أكثر أو أقل مثل بائع سيارات مستعملة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هل سولوس حبيبتك أم مجرد شريك سابق؟” إذا كان يحاول إحراجها ، فقد كانت لعبة يمكن أن يلعبها اثنان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان بإمكانه فقط تأخير ما لا مفر منه. كان المطقطقين الآن قريبين جداً لدرجة أنه حتى لو كان يتمتع بحرية استخدام السحر الحقيقي ، فلن يكون لديه الوقت. بغض النظر عن عدد القتلى ، كان هناك دائماً المزيد من التقدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ناه. إنها فتاة وصديقة ، ولكن هذا كل شيء. نحن بلا قلب وباردين كالحجر ، لذلك لدينا الكثير من القواسم المشتركة. أيضاً ، سيكون من الصعب جداً التواصل معها. فهمت؟ التواصل!” ثم بدأ يتمايل وكأنها أفضل نكتة على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

لقد تجاهلته لبقية الرحلة. كان ليث هراءاً هزيلاً ، وأحياناً يتحدث نوعاً من الرطانة (AN: ملقب بالإنجليزية).

شعرت فلوريا بالخجل من نفسها. مرة أخرى ، خيبت أمل مدرسها ، وهذه المرة تمكنت من القيام بذلك أمام جميع أعضاء هيئة التدريس في الأكاديمية ، بينما فشلت أيضاً زميلتها في الفريق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالعودة إلى الكهف ، تمكنت أخيراً من الاسترخاء ، وبمساعدة الاثنين الآخرين ، استمروا في شفاء ليث حتى أصبح واضحاً مرة أخرى. بعد تطهير جسده من آخر آثار السم ، شارك ليث زوجين من الوميض المطبوخ حديثاً.

 

 

“تريدين أن تراهني؟” كان منزعجاً من فلوريا ، ومن الواضح أنه كان خارج عقله.

“أنا لا أعرف عنكم ، لكن لدي ما يكفي لهذا اليوم. لن أخرج من هنا حتى الغد.”

كان أمامهما مساران فقط للتراجع أو الموت.

 

حملها ثورمان على كتفه ، قبل النظر إلى فلوريا في العين بنظرة صارمة.

وتمت الموافقة على الاقتراح بالإجماع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

——————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك درع البرج على ظهرها ، ومنع المزيد من الاعتداءات من فوق.

ترجمة: Acedia

 

عندما أدركت فلوريا خطأها ، قام المطقطق المتدلي من غصن شجرة بقطع خيطه ، وسقط على قمة ميرنا وأحدث لدغة سامة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط