قنبلة
الفصل 120 قنبلة
بعد أن سلم لينخوس صندوق الأبعاد المختوم بطريقة سحرية والرسالة المشفرة ، شعر ليث وكأن عبئاً قد تم رفعه عن صدره. كان الأكبر ، لكنه كان فقط واحداً من بين العديد.
على الرغم من ضعفه ، قرر ليث مواصلة يومه كالمعتاد. في كل وجبة كان يأكل أكثر من كيلا ، ويشعر أن معدته قد تحولت إلى حفرة لا قاع لها.
الآن كان عليه التحضير لتمرين سحر الأبعاد التالي ، والبحث عن الرونيات التي تختم الصناديق المخبأة داخل جيبه البعدي بمساعدة المكتبة ، ودراسة جوهرها المزيف مع التنشيط ، وإيجاد الوقت لاستخدام التراكم لمواصلة تحسين جوهره.
“كنت على وشك طلب المساعدة وتم فتح الباب. بالأمس كدت أن تفقد الوعي. كيف تشعر الآن؟”
الآن بعد أن تغلب أخيراً على عنق الزجاجة ، يمكنه استخدام تقنيته التنفس الأولى مرة أخرى ، لتجميع طاقة العالم والسعي للحصول على جوهر المانا الأزرق.
أسوأ سيناريو ، سيجعله قوياً مثل مدير المدرسة أو البروفيسور. لم يفوت ليث كيف أنه كلما صقل جوهره ، زادت التغييرات التي مر بها.
عندما كان متعباً جداً بحيث لا يستطيع الاستمرار ، ذهب مباشرة إلى الفراش ، وطلب من أصدقائه إيقاظه بأي ثمن ، في حال لم يتمكن من إدارة شؤونه بمفرده.
في البداية ، كان ليث يعتقد أنه بامتصاص طاقة العالم ، كان يتغلب ببساطة على افتقاره الطبيعي إلى القوة السحرية. لكن بمرور الوقت ، وبطرد الشوائب المتراكمة في دمه وأعضائه والآن في عظامه ، أصبحت الأمور مقلقة حتى بالنسبة له.
على الرغم من ضعفه ، قرر ليث مواصلة يومه كالمعتاد. في كل وجبة كان يأكل أكثر من كيلا ، ويشعر أن معدته قد تحولت إلى حفرة لا قاع لها.
الكثير من الأشياء غير منطقية. في أكاديمية غريفون البيضاء ، كان هناك الكثير من الطلاب الذين يتمتعون بجوهر مانا أقوى من جوهره. ومع ذلك ، لم يظهر أي منهم براعة جسدية مثل تلك التي يمتلكها ليث الآن.
“ليس حقاً. أعتقد أن التعب من القتال في الغابة على وشك أن يبدأ. لا أعرف كم من الوقت يمكنني الصمود.”
الفصل 120 قنبلة
وبالتالي ، لم تكن مجرد مسألة جوهر مانا. أما بالنسبة للشوائب ، فلا يمكن أن يكون بهذه البساطة. في الماضي كان قد أزالهم من والديه وأخواته ، ولكن مرة أخرى ، لم يحدث شيء من هذا القبيل.
لم يستطع العلم مساعدته. كان من الواضح أنه مرتبط بالبيولوجيا المختلفة للعالم الجديد. ثم كان هناك رد فعل كالا على تحوله الأخير ، قائلةً إن رائحته أصبحت أقل إنسانية.
كان لدى ليث الكثير من الأشياء ليفعلها أو يفكر فيها ، حتى أن صداعه بدأ يزداد سوءاً مرة أخرى ، مذكراً إياه أنه يجب عليه أولاً النوم. كانت رؤيته غير واضحة ، بينما أصبحت ركبتيه ضعيفة لدرجة أنه اضطر إلى الاتكاء على الحائط لمواصلة الوقوف.
“كنت على وشك طلب المساعدة وتم فتح الباب. بالأمس كدت أن تفقد الوعي. كيف تشعر الآن؟”
“هل أنت بخير؟” سأل يوريال.
“ابدؤوا!” انطلق صوت البروفيسور رود حتى قبل أن يشير آخر جرس إلى بدء الدرس.
“ليس حقاً. أعتقد أن التعب من القتال في الغابة على وشك أن يبدأ. لا أعرف كم من الوقت يمكنني الصمود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيلا تؤدي بشكل أفضل ، كانت بواباتها من الحجم والمسافة المناسبين تقريباً ، لكنها لا تزال غير مستقرة ، وتختفي في غضون ثوانٍ مع دوي عالٍ. حاولت أن تشرح الخطأ الذي كان يفعله ليث ، لكن ما كان بسيطاً بالنسبة لها كان لغزاً بالنسبة له.
جعله ألم مفاجئ يسقط على ركبتيه ، ممسكاً صدغيه بين يديه ، محاولاً تحمل الألم الشديد.
كان عليه أن يعرب عن امتنانه لمساعدتهم ، ولكن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله ليث هو العودة إلى غرفته بمساعدة أصدقائه ، والنوم بمجرد لمس رأسه للوسادة.
عندما كان متعباً جداً بحيث لا يستطيع الاستمرار ، ذهب مباشرة إلى الفراش ، وطلب من أصدقائه إيقاظه بأي ثمن ، في حال لم يتمكن من إدارة شؤونه بمفرده.
“ابدؤوا!” انطلق صوت البروفيسور رود حتى قبل أن يشير آخر جرس إلى بدء الدرس.
في صباح اليوم التالي ، لم تنجح حتى وجبة الإفطار في إيقاظه. في النهاية ، اضطر يوريال إلى الطرق على بابه لعدة دقائق قبل أن يتمكن ليث من الزحف من السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيلا تؤدي بشكل أفضل ، كانت بواباتها من الحجم والمسافة المناسبين تقريباً ، لكنها لا تزال غير مستقرة ، وتختفي في غضون ثوانٍ مع دوي عالٍ. حاولت أن تشرح الخطأ الذي كان يفعله ليث ، لكن ما كان بسيطاً بالنسبة لها كان لغزاً بالنسبة له.
“هل هذه عصا في سروالك ، أم أنك سعيد برؤيتي؟” قال بابتسامة مرحة.
بعد أن سلم لينخوس صندوق الأبعاد المختوم بطريقة سحرية والرسالة المشفرة ، شعر ليث وكأن عبئاً قد تم رفعه عن صدره. كان الأكبر ، لكنه كان فقط واحداً من بين العديد.
“ماذا يحدث بحق الجحيم؟ هل بدأت الحرب الأهلية بالفعل؟” بمجرد أن تمكن من استعادة حواسه ، أدرك ليث أن الصباح قد حل بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت على وشك طلب المساعدة وتم فتح الباب. بالأمس كدت أن تفقد الوعي. كيف تشعر الآن؟”
“متعب.” على الرغم من نومه الكامل ، كان لا يزال ضعيفاً جداً. لا يزال التنشيط بلا تأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيلا تؤدي بشكل أفضل ، كانت بواباتها من الحجم والمسافة المناسبين تقريباً ، لكنها لا تزال غير مستقرة ، وتختفي في غضون ثوانٍ مع دوي عالٍ. حاولت أن تشرح الخطأ الذي كان يفعله ليث ، لكن ما كان بسيطاً بالنسبة لها كان لغزاً بالنسبة له.
‘سولوس ، لماذا لم توقظيني؟’
عندما كان متعباً جداً بحيث لا يستطيع الاستمرار ، ذهب مباشرة إلى الفراش ، وطلب من أصدقائه إيقاظه بأي ثمن ، في حال لم يتمكن من إدارة شؤونه بمفرده.
‘حاولت عدة مرات ، لكن وعيك كان بعيداً عن متناولي. بالإضافة إلى ذلك ، أعتقد أنك ما زلت بحاجة إلى الكثير من الراحة.’ بدت قلقة حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه عصا في سروالك ، أم أنك سعيد برؤيتي؟” قال بابتسامة مرحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا تقولين هذا؟’ سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لأنه أثناء نومك ، استمر جسمك في امتصاص طاقة العالم بلا توقف. لا يزال جوهرك المانا نصف فارغ.’
عندما كان متعباً جداً بحيث لا يستطيع الاستمرار ، ذهب مباشرة إلى الفراش ، وطلب من أصدقائه إيقاظه بأي ثمن ، في حال لم يتمكن من إدارة شؤونه بمفرده.
“الجميع ، توقفوا عن الإلقاء إذا كنتم تريدون أن تعيشوا!” صرخ بأعلى رئتيه. “بطريقة ما تم إيقاف حماية القاعة.”
‘يبدو أن التغلب على عنق الزجاجة تسبب في أن تؤدي هذه التغييرات الجذرية إلى استنفاد نظامك تقريباً. مهما حدث هذه المرة ، ما زلت بحاجة إلى وقت للتكيف.’
—————–
على الرغم من ضعفه ، قرر ليث مواصلة يومه كالمعتاد. في كل وجبة كان يأكل أكثر من كيلا ، ويشعر أن معدته قد تحولت إلى حفرة لا قاع لها.
عند هذه الكلمات ، كاد ليث أن يختنق من طعامه.
وبالتالي ، لم تكن مجرد مسألة جوهر مانا. أما بالنسبة للشوائب ، فلا يمكن أن يكون بهذه البساطة. في الماضي كان قد أزالهم من والديه وأخواته ، ولكن مرة أخرى ، لم يحدث شيء من هذا القبيل.
أثناء ممارسة سحر الأبعاد ، اكتشف أن احساسه المانا كان لا يزال خاماً ، لكن كفاءته المانا قد ارتفعت قليلاً. كان السحر يتدفق من خلاله بحرية ، ولم يواجه أي مقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، كان ليث يعتقد أنه بامتصاص طاقة العالم ، كان يتغلب ببساطة على افتقاره الطبيعي إلى القوة السحرية. لكن بمرور الوقت ، وبطرد الشوائب المتراكمة في دمه وأعضائه والآن في عظامه ، أصبحت الأمور مقلقة حتى بالنسبة له.
يتطلب إلقاء أي تعويذة الآن مانا أقل ، مما يقلل العبء الذي تمارسه مثل هذه الطاقات القوية على جسده. للأسف ، هذا لم يكن كافياً.
في اليوم التالي ، استيقظ ليث ممتلئاً بالطاقة ، وكان جسده خفيفاً مثل الريش ، وأصبح رأسه صافياً في النهاية. يبدو أن كل من التنشيط والتراكم يعملان كالمعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه عصا في سروالك ، أم أنك سعيد برؤيتي؟” قال بابتسامة مرحة.
حتى التدريب تحت إشراف كيلا ، كان إحراز أي تقدم صراعاً حقيقياً. عادة ما يعوض ليث افتقاره إلى الموهبة بالسهر طوال الليل والطاقة اللامتناهية من التنشيط ، لكنه كان يفتقر هذه المرة إلى كليهما.
عندما كان متعباً جداً بحيث لا يستطيع الاستمرار ، ذهب مباشرة إلى الفراش ، وطلب من أصدقائه إيقاظه بأي ثمن ، في حال لم يتمكن من إدارة شؤونه بمفرده.
في صباح اليوم التالي ، لم تنجح حتى وجبة الإفطار في إيقاظه. في النهاية ، اضطر يوريال إلى الطرق على بابه لعدة دقائق قبل أن يتمكن ليث من الزحف من السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اليوم التالي ، استيقظ ليث ممتلئاً بالطاقة ، وكان جسده خفيفاً مثل الريش ، وأصبح رأسه صافياً في النهاية. يبدو أن كل من التنشيط والتراكم يعملان كالمعتاد.
‘لحسن الحظ ، اتصلت بالماركيزة قبل أن أنام ، وإلا كنت سأضيع الكثير من الوقت. يبدو أن عملية التنقية تحتاج الآن إلى الكثير من التحضير. إذا دخلت مرحلة جديدة أثناء الإمتحان ، أو ما هو أسوأ ، بعد قتال ، سأكون ميتاً.’
على الرغم من ضعفه ، قرر ليث مواصلة يومه كالمعتاد. في كل وجبة كان يأكل أكثر من كيلا ، ويشعر أن معدته قد تحولت إلى حفرة لا قاع لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، كان ليث يعتقد أنه بامتصاص طاقة العالم ، كان يتغلب ببساطة على افتقاره الطبيعي إلى القوة السحرية. لكن بمرور الوقت ، وبطرد الشوائب المتراكمة في دمه وأعضائه والآن في عظامه ، أصبحت الأمور مقلقة حتى بالنسبة له.
أثناء الإفطار ، صُدم المقصف بأكمله بآخر الأخبار. كان الجميع يناقشون الانفجار الغامض الذي حدث في كاندريا والذي أدى إلى مقتل البروفيسور ريفلار ، المعلم الخيمياء الرئيسي.
وبالتالي ، لم تكن مجرد مسألة جوهر مانا. أما بالنسبة للشوائب ، فلا يمكن أن يكون بهذه البساطة. في الماضي كان قد أزالهم من والديه وأخواته ، ولكن مرة أخرى ، لم يحدث شيء من هذا القبيل.
وبالتالي ، لم تكن مجرد مسألة جوهر مانا. أما بالنسبة للشوائب ، فلا يمكن أن يكون بهذه البساطة. في الماضي كان قد أزالهم من والديه وأخواته ، ولكن مرة أخرى ، لم يحدث شيء من هذا القبيل.
عند هذه الكلمات ، كاد ليث أن يختنق من طعامه.
استمرت مجموعة ليث في مناقشة جميع الآثار المحتملة للانفجار ، ومن هم الأساتذة الذين من المرجح أن يكونوا خونة. وغني عن القول أن البروفيسور رود كان على رأس قائمة الجميع.
“الجميع ، توقفوا عن الإلقاء إذا كنتم تريدون أن تعيشوا!” صرخ بأعلى رئتيه. “بطريقة ما تم إيقاف حماية القاعة.”
أليست كاندريا هي المدينة التي استلم منها فريق المرتزقة مهمة الصيد والتسليم؟ أشار ليث للآخرين بصوت هامس.
“نعم ، من الغريب أن تكون مجرد مصادفة.” قالت فريا.
—————–
“هل تعتقدون أن البروفيسور ريفلار مات أثناء محاولته حماية الأكاديمية ، أم لأنه كان جزءاً من المؤامرة أيضاً؟” كان سؤال فلوريا على الرأس. بناءً على ما يعرفونه ، حتى الأساتذة كانوا غير جديرين بالثقة.
تتألف اختلاس من إنشاء باب أبعاد كبير بما يكفي للسماح لليد بالانزلاق والظهور فوق طاولة مليئة بالريشات. على عكس تعويذة الحلقة ، كان على الطلاب الآن ليس فقط فتح ممر أكبر ، ولكن أيضاً لتنظيم المسافة بأنفسهم.
‘لقد كان رجلاً صالحاً. لا أصدق أنه كان سيؤذي طلابه.’ رفضت سولوس حتى اعتبار فكرة أن ريفلار خائن. ‘لقد كان خيميائي ، وكان ذلك متجر خيمياء. ربما كان في المكان الخطأ في الوقت الخطأ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا أصدقك. أنا آسف حقاً لخسارتك.’ أجاب ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن فقدان افتتان المرء الأول فجأة بهذه السهولة ، لذا بدلاً من التعبير عن شكوكه المعتادة وجنون العظمة ، قرر ليث السماح لها بالحزن بسلام. حتى لو لم يتحدثوا بشكل مباشر مطلقاً ، فقد عرف ليث مدى تقدير سولوس لمصاحبته وحماسه.
استمرت مجموعة ليث في مناقشة جميع الآثار المحتملة للانفجار ، ومن هم الأساتذة الذين من المرجح أن يكونوا خونة. وغني عن القول أن البروفيسور رود كان على رأس قائمة الجميع.
أسوأ سيناريو ، سيجعله قوياً مثل مدير المدرسة أو البروفيسور. لم يفوت ليث كيف أنه كلما صقل جوهره ، زادت التغييرات التي مر بها.
أسوأ سيناريو ، سيجعله قوياً مثل مدير المدرسة أو البروفيسور. لم يفوت ليث كيف أنه كلما صقل جوهره ، زادت التغييرات التي مر بها.
بمجرد وصولهم إلى قاعة تدريب سحر الأبعاد ، أخذ الجميع مكانه. هذه المرة ، مع العلم أن البروفيسور رود لن يعطي أي مؤشرات ، وضع ليث نفسه بجوار كيلا ، ليتمكن من التعلم عن طريق التقليد وطلب المساعدة منها.
استمرت مجموعة ليث في مناقشة جميع الآثار المحتملة للانفجار ، ومن هم الأساتذة الذين من المرجح أن يكونوا خونة. وغني عن القول أن البروفيسور رود كان على رأس قائمة الجميع.
كان على اثني عشر طالباً فقط تنفيذ التمرين الثاني ، اختلاس. كل الآخرين كانوا لا يزالون عالقين في تعويذة الحلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيلا تؤدي بشكل أفضل ، كانت بواباتها من الحجم والمسافة المناسبين تقريباً ، لكنها لا تزال غير مستقرة ، وتختفي في غضون ثوانٍ مع دوي عالٍ. حاولت أن تشرح الخطأ الذي كان يفعله ليث ، لكن ما كان بسيطاً بالنسبة لها كان لغزاً بالنسبة له.
تتألف اختلاس من إنشاء باب أبعاد كبير بما يكفي للسماح لليد بالانزلاق والظهور فوق طاولة مليئة بالريشات. على عكس تعويذة الحلقة ، كان على الطلاب الآن ليس فقط فتح ممر أكبر ، ولكن أيضاً لتنظيم المسافة بأنفسهم.
‘أنا أصدقك. أنا آسف حقاً لخسارتك.’ أجاب ليث.
“ابدؤوا!” انطلق صوت البروفيسور رود حتى قبل أن يشير آخر جرس إلى بدء الدرس.
وبالتالي ، لم تكن مجرد مسألة جوهر مانا. أما بالنسبة للشوائب ، فلا يمكن أن يكون بهذه البساطة. في الماضي كان قد أزالهم من والديه وأخواته ، ولكن مرة أخرى ، لم يحدث شيء من هذا القبيل.
كافح ليث مع اختلاس منذ الثواني الأولى ، والتي سرعان ما تحولت إلى دقائق ثم بعد ساعة كاملة. طوال ذلك الوقت ، لم يحرز أي تقدم. كانت البوابات الوحيدة التي تمكن من إنشائها ضيقة جداً بحيث لا تستطيع يده تجاوزها ، ناهيك عن أن خروجهم كان لا يزال بعيداً جداً عن الطاولة.
‘يبدو أن التغلب على عنق الزجاجة تسبب في أن تؤدي هذه التغييرات الجذرية إلى استنفاد نظامك تقريباً. مهما حدث هذه المرة ، ما زلت بحاجة إلى وقت للتكيف.’
‘يبدو أن التغلب على عنق الزجاجة تسبب في أن تؤدي هذه التغييرات الجذرية إلى استنفاد نظامك تقريباً. مهما حدث هذه المرة ، ما زلت بحاجة إلى وقت للتكيف.’
كانت كيلا تؤدي بشكل أفضل ، كانت بواباتها من الحجم والمسافة المناسبين تقريباً ، لكنها لا تزال غير مستقرة ، وتختفي في غضون ثوانٍ مع دوي عالٍ. حاولت أن تشرح الخطأ الذي كان يفعله ليث ، لكن ما كان بسيطاً بالنسبة لها كان لغزاً بالنسبة له.
كان على اثني عشر طالباً فقط تنفيذ التمرين الثاني ، اختلاس. كل الآخرين كانوا لا يزالون عالقين في تعويذة الحلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد وصولهم إلى قاعة تدريب سحر الأبعاد ، أخذ الجميع مكانه. هذه المرة ، مع العلم أن البروفيسور رود لن يعطي أي مؤشرات ، وضع ليث نفسه بجوار كيلا ، ليتمكن من التعلم عن طريق التقليد وطلب المساعدة منها.
سرعان ما امتلأ الهواء بفرقعة بوابات الطلاب غير المستقرة وكلماتهم السيئة ، وتعبوا من الفشل بينما كان البروفيسور رود يضحك فقط في وجه أي طلب للمساعدة.
وبالتالي ، لم تكن مجرد مسألة جوهر مانا. أما بالنسبة للشوائب ، فلا يمكن أن يكون بهذه البساطة. في الماضي كان قد أزالهم من والديه وأخواته ، ولكن مرة أخرى ، لم يحدث شيء من هذا القبيل.
“كنت على وشك طلب المساعدة وتم فتح الباب. بالأمس كدت أن تفقد الوعي. كيف تشعر الآن؟”
فجأة ، دوى دوي أعلى من أي وقت مضى ، وسرعان ما تبعه صوت آخر ثم آخر ، حتى بدأ ليث يعتقد أن قاعة التدريب تحولت فجأة إلى ميدان للرماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقدون أن البروفيسور ريفلار مات أثناء محاولته حماية الأكاديمية ، أم لأنه كان جزءاً من المؤامرة أيضاً؟” كان سؤال فلوريا على الرأس. بناءً على ما يعرفونه ، حتى الأساتذة كانوا غير جديرين بالثقة.
ترجمة: Acedia
“ماذا يحدث بأسماء الآلهة!” صوت البروفيسور رود لم يعد له أثر للمرح بعد الآن.
وبالتالي ، لم تكن مجرد مسألة جوهر مانا. أما بالنسبة للشوائب ، فلا يمكن أن يكون بهذه البساطة. في الماضي كان قد أزالهم من والديه وأخواته ، ولكن مرة أخرى ، لم يحدث شيء من هذا القبيل.
امتلأت المساحة المحيطة بالطلاب بالشقوق ، وتشكلت ثقوب سوداء صغيرة وانحلت ، متسببة في الانفجارات التي سمعوها للتو. طالب فضولي بما فيه الكفاية ، حاول لمس الفضاء المتصدع ، مما أدى إلى انفجاره بقوة قنبلة يدوية.
“كنت على وشك طلب المساعدة وتم فتح الباب. بالأمس كدت أن تفقد الوعي. كيف تشعر الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه عصا في سروالك ، أم أنك سعيد برؤيتي؟” قال بابتسامة مرحة.
نجح البروفيسور رود في إنقاذه ، وأبعدهما عن منطقة الخطر.
“ابدؤوا!” انطلق صوت البروفيسور رود حتى قبل أن يشير آخر جرس إلى بدء الدرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الجميع ، توقفوا عن الإلقاء إذا كنتم تريدون أن تعيشوا!” صرخ بأعلى رئتيه. “بطريقة ما تم إيقاف حماية القاعة.”
“ليس حقاً. أعتقد أن التعب من القتال في الغابة على وشك أن يبدأ. لا أعرف كم من الوقت يمكنني الصمود.”
—————–
—————–
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات