تهديد غير متوقع 2
الفصل 147 تهديد غير متوقع 2
“أعظم فضيلة لليث هي أنه ليس لديه طموح. لم يطلب مني مطلقاً ألقاباً أو سلطة ، ولم يحاول تحويل قريته إلى مملكته الصغيرة ، كما يفعل العديد من السحرة من أصول متواضعة ، وقد سُكروا بقدراتهم الجديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وهذا يعني أنه كلما احتجت إلى خدماته ، لن يحاول أبداً إيذاء المملكة ، حيث من غير المرجح أن تتعارض أهدافك مع أهدافه.”
“وهذا يعني أنه كلما احتجت إلى خدماته ، لن يحاول أبداً إيذاء المملكة ، حيث من غير المرجح أن تتعارض أهدافك مع أهدافه.”
فكرت سيلفا في كلمات زوجها خلال مشاجرتهما الأخيرة. ربما كان محقاً في رغبته في ترتيب مكافأة ليث في أسرع وقت ممكن.
أما بالنسبة إلى سولوس ، فقد كانت تواجه ما يخشى مارث حدوثه لكيلا إذا شاركت في مشروع البحث. لأول مرة في وجودها ، كانت تواجه الجانب المظلم من البشر ، والذي حذرها ليث منه مراراً وتكراراً.
“إنك تفكرين بشكل صريح للغاية. إنه لن يقوم بتكوين جيش من اللاموتى مثل إله الموت ، أو يطلق العنان لوباء مثل هترن. قد لا يكون قادراً على مثل هذه المآثر ، لكن هذا لا يجعله أقل خطورة.”
“ما زلت أعتقد أن تقييمك مبالغ فيه للغاية. لا يزال مجرد طفل ، حتى لو أصبح قوياً مثل مارث ، فإنه لا يزال بعيداً عن مستوى التهديد S.”
لم يميز الطاعون بين الكبار والصغار ، الطيبون والأشرار. تركت كل وفاة كانوا عاجزين عن منعها ندبة في قلبها. كان عزائها الوحيد هو تذمر ليث المستمر من الطعام ، وأماكن معيشتهم ، والقناع الذي جعله يتعرق بشدة ، وكل شيء.
“وهذا يعني أنه كلما احتجت إلى خدماته ، لن يحاول أبداً إيذاء المملكة ، حيث من غير المرجح أن تتعارض أهدافك مع أهدافه.”
هزت ميريم رأسها وهي تتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما شعرت سولوس بأنها على وشك أن تفقد نفسها في الجنون المحيط بها ، كانت ستجد ملاذاً آمناً في قلبه ، غير مهتم بعدد الجثث المتزايد باستمرار أو فشلهم ، الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو هي.
“إنك تفكرين بشكل صريح للغاية. إنه لن يقوم بتكوين جيش من اللاموتى مثل إله الموت ، أو يطلق العنان لوباء مثل هترن. قد لا يكون قادراً على مثل هذه المآثر ، لكن هذا لا يجعله أقل خطورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت تتركين مثل هذا الشخص بالقرب من أخطر مرض واجهته مملكة غريفون على الإطلاق. فكري في الأمر. وافق على مساعدتك لأنه حصل على وعد بمكافأة من اختياره ، لم يكن ليث يهتم كثيراً بالمصابين.”
“أعظم فضيلة لليث هي أنه ليس لديه طموح. لم يطلب مني مطلقاً ألقاباً أو سلطة ، ولم يحاول تحويل قريته إلى مملكته الصغيرة ، كما يفعل العديد من السحرة من أصول متواضعة ، وقد سُكروا بقدراتهم الجديدة.”
“ما يجعلك تقلليم من شأن ليث ، هو أنه حتى الآن يلتزم بالقانون ، لكن هذا لأنه يناسبه. إذا كان هناك شيء واحد فهمته عنه ، فهو أنه يريد أن يُترك وشأنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فكري في ماضيه. عندما بدأ إخوته في استعدائه ، تم التبرؤ من أحدهما وغادر الآخر من اختياره. عندما عبثت عائلة نبيلة معه ، تم القضاء عليهم ، لأنه بعد قتل العديد من البالغين دون ذرف دمعة ، كان لديه روح تقديم دليل على المتعهد.”
“أجبريه على العيش تحت سقف منزلك ، وسيحرق المنزل بعد صعوده على الأبواب والنوافذ.”
“وكان يبلغ من العمر خمس سنوات وست سنوات على التوالي في ذلك الوقت. كل من إنجازاته ، إذا أخذناها على حدة ، هي أمر رائع لكن عندما تقومين بتجميع كل قطع اللغز ، تحصلين على طفل يفتقر إلى أي ضمير ، وصبور ، ومتلاعب ، وعديم الضمير تجاه أقاربه ، ناهيك عن الغرباء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما شعرت سولوس بأنها على وشك أن تفقد نفسها في الجنون المحيط بها ، كانت ستجد ملاذاً آمناً في قلبه ، غير مهتم بعدد الجثث المتزايد باستمرار أو فشلهم ، الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وأنت تتركين مثل هذا الشخص بالقرب من أخطر مرض واجهته مملكة غريفون على الإطلاق. فكري في الأمر. وافق على مساعدتك لأنه حصل على وعد بمكافأة من اختياره ، لم يكن ليث يهتم كثيراً بالمصابين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العباقرة غريبون.” تنهدت ميريم. “هذا هو السبب في أنها ثمينة للغاية ولكنها خطيرة للغاية. ولهذا السبب أفضل الناس مثل ليث أو مارث ، يمكن التنبؤ بهم.”
“إذا تمكن من علاجه ، فسيتعين عليك أن تأخذي في الاعتبار أنه من المحتمل أن يكون قادراً أو يكرره ، أو حتى يجعله أسوأ. إذا شعر بالغضب ، فليس هناك ما يدل على مدى استعداد ليث للانتقام ، ولست على استعداد لتعلّم ذلك بالطريقة الصعبة.”
“لهذا السبب كنت ألزمه دائماً فقط من خلال الامتنان ، ومساعدته عند الحاجة. اعتبره عاملاً مستقلاً للاتصال بي وقت الحاجة ، ولكن أتذكر دائماً سداد مستحقاته.”
“إنك تفكرين بشكل صريح للغاية. إنه لن يقوم بتكوين جيش من اللاموتى مثل إله الموت ، أو يطلق العنان لوباء مثل هترن. قد لا يكون قادراً على مثل هذه المآثر ، لكن هذا لا يجعله أقل خطورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجبريه على العيش تحت سقف منزلك ، وسيحرق المنزل بعد صعوده على الأبواب والنوافذ.”
وأكد فريق بحث ليث أنه لا يمكن قتل الديدان أو إزالتها ، سواء عن طريق السحر أو الجراحة ، دون التسبب في إطلاق التنخر الذي يسبب السموم التي تؤدي إلى وفاة المريض.
فكرت سيلفا في هذه الكلمات لبضع ثوان ، وهي تنقر أصابعها على مسند الذراع.
بعد حدوث إحدى هذه الحالات ، لاحظ ليث شيئاً فوته حتى تلك اللحظة. كانت الجثة ، مثل كل الجثث الأخرى التي تسببها الدورة التناسلية للديدان ، طبيعية تماماً.
“أرى وجهة نظرك في استراتيجية الطائرة الورقية. خطير جداً لتقرّب منه ، وقيّم للغاية لقتله. تفكير جيد ، بدونه ، سنظل في المياه الموحلة مع الطاعون. أي فكرة عن كيفية مكافأته؟”
لم يميز الطاعون بين الكبار والصغار ، الطيبون والأشرار. تركت كل وفاة كانوا عاجزين عن منعها ندبة في قلبها. كان عزائها الوحيد هو تذمر ليث المستمر من الطعام ، وأماكن معيشتهم ، والقناع الذي جعله يتعرق بشدة ، وكل شيء.
“وهذا يعني أنه كلما احتجت إلى خدماته ، لن يحاول أبداً إيذاء المملكة ، حيث من غير المرجح أن تتعارض أهدافك مع أهدافه.”
“ما زال الوقت مبكراً للقول. أعطيه شيئاً ثميناً ، ولكن ليس للغاية ، وإلا فلن يحتاج إلينا بعد الآن.”
كلاهما كانا في نهاية ذكائهما ، وشعرا بأن سلامتهما تتلاشى. كان ليث مريضاً ومتعباً من الحياة في المعسكر ، حيث تم إغلاق معظم قدراته ، وكان دائماً ينظر إلى ظهره ضد الخونة.
أومأت سيلفا برأسها.
“ماذا عن الصندوق؟ أي أخبار؟”
“ما يجعلك تقلليم من شأن ليث ، هو أنه حتى الآن يلتزم بالقانون ، لكن هذا لأنه يناسبه. إذا كان هناك شيء واحد فهمته عنه ، فهو أنه يريد أن يُترك وشأنه.”
“أتفق. لو كنت أشك في أنها قادرة على فعل شيء كهذا ، لكنت قتلتها منذ سنوات.”
“لا ، القفل معقد حقاً ، ولدينا محاولة واحدة فقط عليه. نفس الشيء بالنسبة للمديرة السابقة لينيا وهاترن. لا أعتقد أنه يتعين علينا القلق بشأن هاترن ، رغم ذلك.”
ساعد ليث بالفعل في إنشاء تعويذة تشخيصية من شأنها أن تسمح حتى للسحرة المزيفين باكتشاف الطفيليات ، لذلك قرر السماح لمارث بإجراء التجربة. لقد احتاج إلى علاج يمكن لأي شخص استخدامه ، أو أن كل شيء سيكون بلا فائدة.
“لقد غادرت المملكة في نفس اليوم الذي انفجر فيه المختبر ، وكان ذلك خطأً كبيراً من جانبها. هنا لا يزال بإمكانها الاعتماد على المتعهد الخاص بها ، ولكن بمجرد أن تعلم الدول الأخرى ما فعلته ، فسوف يقتلونها بدلاً منا.”
أما بالنسبة إلى سولوس ، فقد كانت تواجه ما يخشى مارث حدوثه لكيلا إذا شاركت في مشروع البحث. لأول مرة في وجودها ، كانت تواجه الجانب المظلم من البشر ، والذي حذرها ليث منه مراراً وتكراراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد غادرت المملكة في نفس اليوم الذي انفجر فيه المختبر ، وكان ذلك خطأً كبيراً من جانبها. هنا لا يزال بإمكانها الاعتماد على المتعهد الخاص بها ، ولكن بمجرد أن تعلم الدول الأخرى ما فعلته ، فسوف يقتلونها بدلاً منا.”
“تقدر قبائل صحراء الدم الشرف فوق كل شيء آخر ، وما فعلته هو أعلى شكل من أشكال الجبن ، حيث قتلت مئات الأبرياء من أجل المال. أما بالنسبة لإمبراطورية جورجون ، فلن توظف الإمبراطورة السحرية أبداً أي شخص لم يتردد في خيانة بلده.”
“إذا تمكن من علاجه ، فسيتعين عليك أن تأخذي في الاعتبار أنه من المحتمل أن يكون قادراً أو يكرره ، أو حتى يجعله أسوأ. إذا شعر بالغضب ، فليس هناك ما يدل على مدى استعداد ليث للانتقام ، ولست على استعداد لتعلّم ذلك بالطريقة الصعبة.”
“وهذا يعني أنه كلما احتجت إلى خدماته ، لن يحاول أبداً إيذاء المملكة ، حيث من غير المرجح أن تتعارض أهدافك مع أهدافه.”
“أتفق. لو كنت أشك في أنها قادرة على فعل شيء كهذا ، لكنت قتلتها منذ سنوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العباقرة غريبون.” تنهدت ميريم. “هذا هو السبب في أنها ثمينة للغاية ولكنها خطيرة للغاية. ولهذا السبب أفضل الناس مثل ليث أو مارث ، يمكن التنبؤ بهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظلت المرأتان تتحدثان لساعات تتناقشان عن مستقبل السحرة في البلد بأكمله.
“أعظم فضيلة لليث هي أنه ليس لديه طموح. لم يطلب مني مطلقاً ألقاباً أو سلطة ، ولم يحاول تحويل قريته إلى مملكته الصغيرة ، كما يفعل العديد من السحرة من أصول متواضعة ، وقد سُكروا بقدراتهم الجديدة.”
***
لذلك ، بمجرد أن تنطفئ قوة حياتهم ، بعد أن يتم خداعهم لإدراك أن مضيفهم ميت ، كان المعالجون أحراراً في تجديد الأنسجة التالفة وحقن الطاقة في المريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الأيام التالية ، واصل ليث البحث عن علاج ، ولكن دون جدوى. حتى بعد وصول البروفيسور مارث ، ظل الوضع متردياً. بدأ ليث العمل مع المعالجين من أكاديمية غريفون البيضاء ، وشاركهم مع مرور الوقت كل ما تعلمه عن الطفيليات.
أرهقت سولوس دماغ ليث دون توقف ، بحثاً في كل ذكرياته عن تكنولوجيا الأرض والطب ، بحثاً عن دليل. لكن كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي تجاهلوها حول السحر. يبدو أن العلم ليس لديه ما يقدمه ضد تلك الفظائع.
بعد حدوث إحدى هذه الحالات ، لاحظ ليث شيئاً فوته حتى تلك اللحظة. كانت الجثة ، مثل كل الجثث الأخرى التي تسببها الدورة التناسلية للديدان ، طبيعية تماماً.
لذلك ، بمجرد أن تنطفئ قوة حياتهم ، بعد أن يتم خداعهم لإدراك أن مضيفهم ميت ، كان المعالجون أحراراً في تجديد الأنسجة التالفة وحقن الطاقة في المريض.
كلاهما كانا في نهاية ذكائهما ، وشعرا بأن سلامتهما تتلاشى. كان ليث مريضاً ومتعباً من الحياة في المعسكر ، حيث تم إغلاق معظم قدراته ، وكان دائماً ينظر إلى ظهره ضد الخونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد غادرت المملكة في نفس اليوم الذي انفجر فيه المختبر ، وكان ذلك خطأً كبيراً من جانبها. هنا لا يزال بإمكانها الاعتماد على المتعهد الخاص بها ، ولكن بمجرد أن تعلم الدول الأخرى ما فعلته ، فسوف يقتلونها بدلاً منا.”
كان يكره إجباره على قضاء أيامه مع أشخاص لا يعجبهم ، والعمل على شيء لا يهمه ، دون أي خصوصية على الإطلاق إلا أثناء ساعات النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث قادراً على اتباع الإجراء بالكامل عبر التنشيط ، وعلى استعداد للتدخل إذا حدث خطأ ما. كان البيض أول من انهار ، فذبل بمجرد أن لمسه أدنى أثر للظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا دعم سولوس المستمر ورعايته ، لكان قد بدأ في حالة من الهياج ، وأنهض من بين الأموات في كل جثة متاحة واستغل الفوضى التي تلت ذلك للهرب من ذلك السجن.
لولا دعم سولوس المستمر ورعايته ، لكان قد بدأ في حالة من الهياج ، وأنهض من بين الأموات في كل جثة متاحة واستغل الفوضى التي تلت ذلك للهرب من ذلك السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أما بالنسبة إلى سولوس ، فقد كانت تواجه ما يخشى مارث حدوثه لكيلا إذا شاركت في مشروع البحث. لأول مرة في وجودها ، كانت تواجه الجانب المظلم من البشر ، والذي حذرها ليث منه مراراً وتكراراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زملائي الأعزاء ، هذه الساق بحاجة إلى التجديد قليلاً ، لكنني أقول إن هذا كان نجاحاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث قادراً على اتباع الإجراء بالكامل عبر التنشيط ، وعلى استعداد للتدخل إذا حدث خطأ ما. كان البيض أول من انهار ، فذبل بمجرد أن لمسه أدنى أثر للظلام.
خلال عملها ، كان عليها أن تشهد الموت والبؤس والألم ، وهي تعلم أنه لم يكن مصادفة أو كارثة طبيعية ، ولكن نتيجة للحرب المستمرة التي شنها الرجال ضد الرجال الآخرين من أجل السلطة.
كلاهما كانا في نهاية ذكائهما ، وشعرا بأن سلامتهما تتلاشى. كان ليث مريضاً ومتعباً من الحياة في المعسكر ، حيث تم إغلاق معظم قدراته ، وكان دائماً ينظر إلى ظهره ضد الخونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى تلك اللحظة ، كانت تعيش دائماً محاطة بحب عائلة ليث وأصدقائها ، مما سمح لنفسها بالاعتقاد بأن العالم لم يكن مظلماً كما رسمه ليث ، وأن الأحداث المؤسفة التي وقعت في حياته الأولى كانت ندوباً عليه.
لم يميز الطاعون بين الكبار والصغار ، الطيبون والأشرار. تركت كل وفاة كانوا عاجزين عن منعها ندبة في قلبها. كان عزائها الوحيد هو تذمر ليث المستمر من الطعام ، وأماكن معيشتهم ، والقناع الذي جعله يتعرق بشدة ، وكل شيء.
ظلت المرأتان تتحدثان لساعات تتناقشان عن مستقبل السحرة في البلد بأكمله.
كلما شعرت سولوس بأنها على وشك أن تفقد نفسها في الجنون المحيط بها ، كانت ستجد ملاذاً آمناً في قلبه ، غير مهتم بعدد الجثث المتزايد باستمرار أو فشلهم ، الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو هي.
“وهذا يعني أنه كلما احتجت إلى خدماته ، لن يحاول أبداً إيذاء المملكة ، حيث من غير المرجح أن تتعارض أهدافك مع أهدافه.”
كما يحدث غالباً في تاريخ العلم ، تم اكتشاف عنصر حاسم لبقائهم عن طريق الصدفة تقريباً.
بعد حدوث إحدى هذه الحالات ، لاحظ ليث شيئاً فوته حتى تلك اللحظة. كانت الجثة ، مثل كل الجثث الأخرى التي تسببها الدورة التناسلية للديدان ، طبيعية تماماً.
وأكد فريق بحث ليث أنه لا يمكن قتل الديدان أو إزالتها ، سواء عن طريق السحر أو الجراحة ، دون التسبب في إطلاق التنخر الذي يسبب السموم التي تؤدي إلى وفاة المريض.
ساعد ليث بالفعل في إنشاء تعويذة تشخيصية من شأنها أن تسمح حتى للسحرة المزيفين باكتشاف الطفيليات ، لذلك قرر السماح لمارث بإجراء التجربة. لقد احتاج إلى علاج يمكن لأي شخص استخدامه ، أو أن كل شيء سيكون بلا فائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لجعل الأمور أسوأ ، اكتشف ليث أنه حتى لو لم يتم تفعيل تأثيرات الطفيليات عن طريق الاستخدام النشط للمانا ، فبمجرد أن يزيد عددها فوق ما يمكن أن تتحمله قدرة مانا المضيف ، سيبدأون في التغذي على لحمه و دمه مسببين وفاته.
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى وجهة نظرك في استراتيجية الطائرة الورقية. خطير جداً لتقرّب منه ، وقيّم للغاية لقتله. تفكير جيد ، بدونه ، سنظل في المياه الموحلة مع الطاعون. أي فكرة عن كيفية مكافأته؟”
بعد حدوث إحدى هذه الحالات ، لاحظ ليث شيئاً فوته حتى تلك اللحظة. كانت الجثة ، مثل كل الجثث الأخرى التي تسببها الدورة التناسلية للديدان ، طبيعية تماماً.
درجة الحرارة ، والصلابة ، كل شيء كان كما كان من المفترض أن يكون ، مع عدم وجود علامات اضمحلال مبكر.
“إنك تفكرين بشكل صريح للغاية. إنه لن يقوم بتكوين جيش من اللاموتى مثل إله الموت ، أو يطلق العنان لوباء مثل هترن. قد لا يكون قادراً على مثل هذه المآثر ، لكن هذا لا يجعله أقل خطورة.”
على عكس شكل البالغين ، لم يكن لديهم أي حماية ضده. كان حجر الزاوية في تعويذة ليث الجديدة هو أنهم لم يهاجموا الطرف بأكمله ، ولكن فقط المواقع التي كانت تعيش فيها الطفيليات.
بعد التشاور مع مارث ، ابتكروا معاً تعويذة تسمح لهم بتأكيد نظريته الجديدة. نظراً لكونه يتألف من خبراء فقط ، فقد استغرق فريق مارث بضع ساعات فقط لإنشاء تعويذة تجريبية ، بدلاً من الأسابيع التي يحتاجها ليث إذا كان قد عمل بمفرده.
“تقدر قبائل صحراء الدم الشرف فوق كل شيء آخر ، وما فعلته هو أعلى شكل من أشكال الجبن ، حيث قتلت مئات الأبرياء من أجل المال. أما بالنسبة لإمبراطورية جورجون ، فلن توظف الإمبراطورة السحرية أبداً أي شخص لم يتردد في خيانة بلده.”
“وهذا يعني أنه كلما احتجت إلى خدماته ، لن يحاول أبداً إيذاء المملكة ، حيث من غير المرجح أن تتعارض أهدافك مع أهدافه.”
ساعد ليث بالفعل في إنشاء تعويذة تشخيصية من شأنها أن تسمح حتى للسحرة المزيفين باكتشاف الطفيليات ، لذلك قرر السماح لمارث بإجراء التجربة. لقد احتاج إلى علاج يمكن لأي شخص استخدامه ، أو أن كل شيء سيكون بلا فائدة.
أولاً ، حدد مارث موقع الطفيليات في طرف المريض ، ثم طبق التعويذة التجريبية. مرة أخرى ، كانت فكرة ليث الأساسية بسيطة. لقد لاحظ أن الموت الطبيعي للطفيليات لن يضر بالمضيف ، لذلك كل ما كان عليهم فعله هو عدم قتلهم ولكن السماح لهم بالموت.
أولاً ، حدد مارث موقع الطفيليات في طرف المريض ، ثم طبق التعويذة التجريبية. مرة أخرى ، كانت فكرة ليث الأساسية بسيطة. لقد لاحظ أن الموت الطبيعي للطفيليات لن يضر بالمضيف ، لذلك كل ما كان عليهم فعله هو عدم قتلهم ولكن السماح لهم بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درجة الحرارة ، والصلابة ، كل شيء كان كما كان من المفترض أن يكون ، مع عدم وجود علامات اضمحلال مبكر.
لقد غمرت التعويذة التجريبية جسم المريض بسحر الظلام ، دون مهاجمة الطفيليات مباشرة. فقد الطرف تدريجياً المانا خاصته وحيويته ، حتى النقطة التي أصبحت فيها الديدان غير قادرة على استخلاص قوتها منه ، وتضورت جوعاً على الفور.
“لهذا السبب كنت ألزمه دائماً فقط من خلال الامتنان ، ومساعدته عند الحاجة. اعتبره عاملاً مستقلاً للاتصال بي وقت الحاجة ، ولكن أتذكر دائماً سداد مستحقاته.”
كان ليث قادراً على اتباع الإجراء بالكامل عبر التنشيط ، وعلى استعداد للتدخل إذا حدث خطأ ما. كان البيض أول من انهار ، فذبل بمجرد أن لمسه أدنى أثر للظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا دعم سولوس المستمر ورعايته ، لكان قد بدأ في حالة من الهياج ، وأنهض من بين الأموات في كل جثة متاحة واستغل الفوضى التي تلت ذلك للهرب من ذلك السجن.
على عكس شكل البالغين ، لم يكن لديهم أي حماية ضده. كان حجر الزاوية في تعويذة ليث الجديدة هو أنهم لم يهاجموا الطرف بأكمله ، ولكن فقط المواقع التي كانت تعيش فيها الطفيليات.
“أجبريه على العيش تحت سقف منزلك ، وسيحرق المنزل بعد صعوده على الأبواب والنوافذ.”
فكرت سيلفا في هذه الكلمات لبضع ثوان ، وهي تنقر أصابعها على مسند الذراع.
لذلك ، بمجرد أن تنطفئ قوة حياتهم ، بعد أن يتم خداعهم لإدراك أن مضيفهم ميت ، كان المعالجون أحراراً في تجديد الأنسجة التالفة وحقن الطاقة في المريض.
في الأيام التالية ، واصل ليث البحث عن علاج ، ولكن دون جدوى. حتى بعد وصول البروفيسور مارث ، ظل الوضع متردياً. بدأ ليث العمل مع المعالجين من أكاديمية غريفون البيضاء ، وشاركهم مع مرور الوقت كل ما تعلمه عن الطفيليات.
استغرقت العملية أكثر من ساعة ، واضطر ليث والمعالجون الآخرون إلى التدخل أكثر من مرة لمنع التعويذة من مهاجمة الأنسجة الآمنة. كونها مجرد نسخة تجريبية ، فقد أكدت على القوة بدلاً من البراعة.
“ما زلت أعتقد أن تقييمك مبالغ فيه للغاية. لا يزال مجرد طفل ، حتى لو أصبح قوياً مثل مارث ، فإنه لا يزال بعيداً عن مستوى التهديد S.”
ظلت المرأتان تتحدثان لساعات تتناقشان عن مستقبل السحرة في البلد بأكمله.
عندما انتهى الأمر ، كان مارث غارقاً في العرق ، وكانت بلورات عين قناعه مبعثرة بسبب حرارة الجسم.
أما بالنسبة إلى سولوس ، فقد كانت تواجه ما يخشى مارث حدوثه لكيلا إذا شاركت في مشروع البحث. لأول مرة في وجودها ، كانت تواجه الجانب المظلم من البشر ، والذي حذرها ليث منه مراراً وتكراراً.
“زملائي الأعزاء ، هذه الساق بحاجة إلى التجديد قليلاً ، لكنني أقول إن هذا كان نجاحاً!”
—————
فكرت سيلفا في هذه الكلمات لبضع ثوان ، وهي تنقر أصابعها على مسند الذراع.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال عملها ، كان عليها أن تشهد الموت والبؤس والألم ، وهي تعلم أنه لم يكن مصادفة أو كارثة طبيعية ، ولكن نتيجة للحرب المستمرة التي شنها الرجال ضد الرجال الآخرين من أجل السلطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات