استجواب
الفصل 201 استجواب
“لا أعتقد أنني أستطيع.” أجاب ليث. “المرة الوحيدة التي يمكنني فيها إطلاق نية القتل هي عندما أتعرض للتهديد أو عندما أشعر بكراهية عميقة. وإلا فإنه مؤلم ، مثل جعل الندوب تصبح جروحاً مفتوحة مرة أخرى.”
كانت مجموعة ليث تستمتع بسعادة بتناول وجبتهم ، حيث تبادلوا الاقتراحات حول كيفية التعامل مع البلورات السحرية بشكل أفضل خلال الدرس التالي عندما كادت جيرني إرناس أن تفتح الباب بقوة وهي تسير في الداخل.
توقفت جميع الأحاديث فجأة. انجذبت كل العيون إلى الشارة المضيئة على صدرها. بصرف النظر عن عدد قليل من الطلاب الذين اختنقوا من طعامهم ، كان صوت نقر حذاء جيرني على الأرضية الحجرية هو الصوت الوحيد المسموع.
كانت جيرني مسرورة بسلوكه. تطابقت قصته مع ما كانت تعرفه بالفعل ولم تستطع اكتشاف أي تلميح للخداع في كلماته أو لغة جسده. ومع ذلك لم يكن ذلك كافياً.
اعتقدت فلوريا أنها ستموت بسبب الإحراج ، لكن قلبها ظل ثابتاً ورفضت الأرض أن تنشق وتبتلعها.
نضحت السيدة إرناس ما يكفي من نية القتل لسحب شهية أولئك الذين مرّت بهم. بينما تجنب معظم زملائه في المدرسة نظرتها ، لم يستطع ليث التوقف عن سماع صوت إمبيريوس مارش في رأسه مع تنفس ثقيل إيقاعي.
لقد فهمت للوهلة الأولى أن ليث مثلها ، قاتل لا يرحم ولا يهتم بالحياة البشرية. وفقاً للتحقيق من خلفيته ، كان يهتم بأسرته. لقد كانت بداية جيدة ، لكنها لم تكن كافية.
“سجل الشرطية إرناس. ما يلي يحدث بناءً على طلبي الصريح ، إنه ليس عملاً عدوانياً. أكرر ، ليس اعتداء من المشتبه به.” بعد أن تحدثت جيرني هذه الكلمات في لوحها السحري ، اقتربت من ليث.
لم تهتم السيدة إرناس بردود فعل النمل المحيط بها. كانت لا تزال متوترة لأنها لم تستطع قتل الثلاثة الصغار. لم تكن من محبي الإجراءات القانونية والقضاة وكل تلك الجوانب الفنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قبلنا فقط. مرة واحدة! لدي الحق في مواعدة من أريد. لن أسمح لك بالتحكم في حياتي.” كان وجه فلوريا أحمر بسبب الغضب والإحراج. كانت سعيدة حقاً لأن مساكن الطلبة كانت عازلة للصوت ، وقد صرخت قليلاً.
في رأيها ، بمجرد أن تنتهي من عملها ، كان يجب أن يُسمح لها بإخراج القمامة. ومع ذلك كان لديها أقصى درجات الاحترام للقانون. صممت جيرني حياتها العملية حول احترام عميق للقواعد واللوائح.
لقد فهمت للوهلة الأولى أن ليث مثلها ، قاتل لا يرحم ولا يهتم بالحياة البشرية. وفقاً للتحقيق من خلفيته ، كان يهتم بأسرته. لقد كانت بداية جيدة ، لكنها لم تكن كافية.
كان هناك شيء واحد يمكنها فعله لتجنب قتل شخص ما في طريقها إلى المنزل.
“من فضلك ، جربها على أي حال.” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمي؟ ماذا تفعلين هنا؟” نظرت إليها فلوريا بنظرة حيرة. نادراً ما سمحت جيرني لابنتها برؤيتها بزيها العسكري. كانت تحب أن تبقي حياتها الشخصية منفصلة عن الحياة المهنية.
“يا حلوتي ، هذا رائع! أنا سعيدة جداً من أجلك.” عانقتها جيرني بقوة ، وأخيراً حررت فرحها.
“أوه ، يا طفلتي! شكراً للآلهة ، أنت بخير.” عانقت فلوريا ، وضغطتها على صدرها بينما كانت تداعب رأس ابنتها وتقبّلها.
“أوه ، يا طفلتي! شكراً للآلهة ، أنت بخير.” عانقت فلوريا ، وضغطتها على صدرها بينما كانت تداعب رأس ابنتها وتقبّلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أردت فقط رؤيتك. أنا هنا في مهمة رسمية بسبب حادث الأمس. أنا سعيدة لأنك اخترت مشاركة الأخبار السارة معي.”
تفرقعت نية القتل مثل فقاعة ، وحل محلها مشهد محرج للغاية لفتاة مراهقة. احمّر وجه فلوريا جداً ، وهي تحاول التخلص من عناق والدتها ، ولكن دون جدوى. كانت تسمع الكثير من الناس يسخرون منها.
أطاع ليث ، وما زال أعمى من الألم العاطفي.
بمجرد أن تأكدت جيرني من عدم حدوث شيء لابنتها ، تركتها تذهب. ما تبع ذلك كان أكثر إحراجاً.
‘كنت سأخطط الأمور بعناية أكبر.’
“يا حلوتي ، هذا رائع! أنا سعيدة جداً من أجلك.” عانقتها جيرني بقوة ، وأخيراً حررت فرحها.
ذهبت جيرني أمام كل واحد من أكثر الأصوات الملفوظة الذين وجدوا المشهد السابق مضحك جداً ، وبعد مسح ملامحهم بلوحها الفضي ، قامت بإدراج جميع الجرائم السابقة التي حاولت أسرهم جاهدة التستر عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الاغتصاب ، والاختلاس الضريبي ، وتجارة الرقيق ، والخونة. في بعض الأحيان كانت القائمة طويلة ، لكنها استغرقت وقتاً ممتعاً ، بدءاً من أحدث الجرائم ووعدهم بأنها ستعتني بكل هذه القضايا شخصياً.
“من فضلك ، جربها على أي حال.” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يمنع أي شخص من الاستماع إلى حديثنا ، سواء بالوسائل التقليدية أو السحرية. هناك خائن في الأكاديمية ، لن أتفاجأ إذا تم التنصت على واحدة أو أكثر من الغرف.” أوضحت جيرني.
هرب البعض باكين ، وأخفى آخرون وجوههم في خجل ، وهاجمها البعض. كانت النتيجة دائماً هي نفسها ، كسور في العظام وتهم جنائية جديدة للاعتداء على ضابط أثناء أداء واجبه.
تجمدت فلوريا ، وسرعان ما حل الذعر محل غضبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انتهت ، لم يعد أحد يضحك. كانت جيرني إرناس امرأة قصيرة ، ارتفاعها 1.52 (5 بوصات) ، لكنها تحولت في نظرهم إلى عملاق مرعب لم يجرؤ أحد على الإساءة إليه.
“ليث ، هل لديك بضع دقائق لتخصصها لي؟” سألت بابتسامة لطيفة بعد أن عادت إلى طاولته.
‘والدة فلوريا هادئة للغاية. ربما تعرف بالفعل إجابات أسئلتها ، لابد أنها استجوبت هؤلاء الثلاثة. لا يوجد تفسير آخر محتمل. الكذب عليها يمكن أن يوقعني في مشكلة فقط. في هذه الرقصة ، هي تقود بينما أنا يمكن أن أتابعها فقط.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قبلنا فقط. مرة واحدة! لدي الحق في مواعدة من أريد. لن أسمح لك بالتحكم في حياتي.” كان وجه فلوريا أحمر بسبب الغضب والإحراج. كانت سعيدة حقاً لأن مساكن الطلبة كانت عازلة للصوت ، وقد صرخت قليلاً.
“لدي بعض الأسئلة لك ولزهرتي الصغيرة. من الأفضل أن نناقش هذا على انفراد.”
أجبر ليث نفسه على التفكير في عودة والده إلى الأرض ، حتى وفاة كارل ، لكل هؤلاء الأشخاص الذين ابتلوا بوجوده حتى الآن. شعر جيرني بأن نية القتل تتزايد شيئاً فشيئاً ، لكنها لم تكن شيئاً كثيراً. ثم وجدت صعوبة في التنفس.
الاغتصاب ، والاختلاس الضريبي ، وتجارة الرقيق ، والخونة. في بعض الأحيان كانت القائمة طويلة ، لكنها استغرقت وقتاً ممتعاً ، بدءاً من أحدث الجرائم ووعدهم بأنها ستعتني بكل هذه القضايا شخصياً.
احمّرت فلوريا خجلاً بشدة ، بينما كان على فريا ويوريال كبح ضحكاتهما. لم تكن ردود أفعالهم منطقية بالنسبة لجيرني ، لكن كونهم مراهقين ، لم تكن هناك سوى القليل من الأشياء التي تفهمها عنهم ، لذلك لم تهتم بهم.
لم تهتم السيدة إرناس بردود فعل النمل المحيط بها. كانت لا تزال متوترة لأنها لم تستطع قتل الثلاثة الصغار. لم تكن من محبي الإجراءات القانونية والقضاة وكل تلك الجوانب الفنية.
‘كيف عرفت بهذه السرعة؟’ كان عقل فلوريا حطام قطار. ‘لم أخبر أبي حتى أنني أنا وليث نتواعد. نوعاً ما. لا يزال لدينا موعد مناسب. هل من الممكن أن يكون لديها شخص ما يتجسس علي هنا؟’
“هل هذه زيارة رسمية؟” سأل ليث.
ذهبوا إلى غرفة ليث وعندما أصرت جيرني على التحدث إليهما بشكل منفصل ، كادت فلوريا أن تصاب بالذعر.
“هل هذه زيارة رسمية؟” سأل ليث.
“ماذا أفعل؟ ستخيفه! لن يكون لي حبيب أبداً. لماذا يتعين عليها التدخل في كل ما أفعله؟”
تجمدت فلوريا ، وسرعان ما حل الذعر محل غضبها.
“إنها ليست مشكلة كبيرة يا أختي.” قهقهت فريا. “هناك الكثير من الأسماك الأخرى في البحر.”
“أمي؟ ماذا تفعلين هنا؟” نظرت إليها فلوريا بنظرة حيرة. نادراً ما سمحت جيرني لابنتها برؤيتها بزيها العسكري. كانت تحب أن تبقي حياتها الشخصية منفصلة عن الحياة المهنية.
“هل أخبرت فلوريا عن تلك الليلة؟”
“نعم وسيصاب كل واحد منهم بالخوف عند عقد اجتماع مع سمكة قرش! أريد أن أرى ما إذا كنت ستستمرين في الضحك عندما يحدث لك ذلك.” أزال رد فلوريا فرحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن فريا قد رأت بعد تعامل السيدة إرناس مع بناتها بالتبني بشكل مختلف عن ابنتها بالدم.
الفصل 201 استجواب
كرجل صياد وشرطي ، كان هذا هو الجواب الذي كانت تبحث عنه. كان ليث قادراً على الاهتمام ، وإلا فلن يضحي بسلامته من أجل شخص آخر.
بينما كاننّ الفتيات الثلاث مذعورات ، كل واحدة تغذي جنون العظمة لدى الأخريات ، كان جيرني وليث يحضيان بنوع آخر من الخديث.
كانوا يعرفون أن ليث كان حالة شاذة ، مثل مانوهار أو هاترن ، لكنهم كانوا يأملون في تحويله إلى أحد الأصول ومنعه من أن يتم اختطافه من قبل دول أخرى.
الفصل 201 استجواب
“هل تعرف لماذا أنا هنا؟” كانت نبرتها حازمة ، لكنها لطيفة. فضلت جيرني اتباع نهج لين في استجواب حليف محتمل. كانت قد اتصلت بالفعل بالملك في طريقها إلى المقصف وشاركها جدول أعمال التاج.
كانوا يعرفون أن ليث كان حالة شاذة ، مثل مانوهار أو هاترن ، لكنهم كانوا يأملون في تحويله إلى أحد الأصول ومنعه من أن يتم اختطافه من قبل دول أخرى.
—————–
تظاهر ليث بالهتاف وبمجرد أن لمس جلد جيرني شعرت بألم حارق يعصف بلحمها بقوة لم تكن تعاني منه إلا نادراً. ومع ذلك ، فقد تحملت ذلك دون أن يرمش لها جفناً ، وتركت ليث متأثراً بشدة.
لم يأمرها الملك ميرون صراحةً بتركه وشأنه ، بل كان ذلك ضمناً في صياغته. كانت جيرني خادمة مخلصة للتاج ، لكنها كانت فوق كل شيء أماً ورجلاً صياداً.
—————–
لقد فهمت للوهلة الأولى أن ليث مثلها ، قاتل لا يرحم ولا يهتم بالحياة البشرية. وفقاً للتحقيق من خلفيته ، كان يهتم بأسرته. لقد كانت بداية جيدة ، لكنها لم تكن كافية.
“افعلها مرة واحدة فقط.”
كان يمكن أن يكون كله مجرد تمثيل. كان عليها أن تتأكد من أنه مثلها تماماً ، كان قادراً بالفعل على الاهتمام. وإلا فإن تركه قريباً جداً من بناتها كان أمراً خطيراً للغاية. ناهيك عن أنه بمجرد تخرج ليث من الأكاديمية ، لم يكن لديها شك في أنه سينجح ، سيصبح قنبلة موقوتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انتهت ، لم يعد أحد يضحك. كانت جيرني إرناس امرأة قصيرة ، ارتفاعها 1.52 (5 بوصات) ، لكنها تحولت في نظرهم إلى عملاق مرعب لم يجرؤ أحد على الإساءة إليه.
كانت تعلم أن مثل هذا الخطر يجب أن يتم إخماده في أسرع وقت ممكن ، قبل أن يصبح غير قابل للإيقاف كما حدث بالفعل مع هاترن أو إله الموت.
كانت مجموعة ليث تستمتع بسعادة بتناول وجبتهم ، حيث تبادلوا الاقتراحات حول كيفية التعامل مع البلورات السحرية بشكل أفضل خلال الدرس التالي عندما كادت جيرني إرناس أن تفتح الباب بقوة وهي تسير في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذه زيارة رسمية؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كان هذا يتعلق بي وبمواعدة فلوريا ، فلن ترتدي زياً رسمياً. لن تستجوبني ، لكنها ستتودد لي بدلاً من ذلك. أرادت السيدة إرناس منا المواعدة منذ الفصل الدراسي الثاني. لم تخبرني فلوريا أبداً أن والدتها شرطية ملكية ، اللعنة.’
‘إذا كان هذا يتعلق بي وبمواعدة فلوريا ، فلن ترتدي زياً رسمياً. لن تستجوبني ، لكنها ستتودد لي بدلاً من ذلك. أرادت السيدة إرناس منا المواعدة منذ الفصل الدراسي الثاني. لم تخبرني فلوريا أبداً أن والدتها شرطية ملكية ، اللعنة.’
‘كنت سأخطط الأمور بعناية أكبر.’
ذهبت جيرني أمام كل واحد من أكثر الأصوات الملفوظة الذين وجدوا المشهد السابق مضحك جداً ، وبعد مسح ملامحهم بلوحها الفضي ، قامت بإدراج جميع الجرائم السابقة التي حاولت أسرهم جاهدة التستر عليها.
أومأن جيرني برأسها.
“أصبت في محاولة واحدة. الآن ، بما أنك تبدو فتىً ذكياً بالنسبة لي ، أقترح أن تخبرني بالحقيقة. نحن مقطوعون من نفس القماش. لا يمكنك أن تخدعني كما تفعل مع الآخرين.”
تنهد ليث. لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله حيال وضعه.
“ثم يتعلق الأمر بحادث أمس.”
لقد فهمت للوهلة الأولى أن ليث مثلها ، قاتل لا يرحم ولا يهتم بالحياة البشرية. وفقاً للتحقيق من خلفيته ، كان يهتم بأسرته. لقد كانت بداية جيدة ، لكنها لم تكن كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أصبت في محاولة واحدة. الآن ، بما أنك تبدو فتىً ذكياً بالنسبة لي ، أقترح أن تخبرني بالحقيقة. نحن مقطوعون من نفس القماش. لا يمكنك أن تخدعني كما تفعل مع الآخرين.”
تنهد ليث. لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله حيال وضعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتذكر أي شيء عن الأيدي السوداء والعيون الغامضة التي ظهرت من الظل؟” ترك سؤالها ليث مندهشاً.
‘والدة فلوريا هادئة للغاية. ربما تعرف بالفعل إجابات أسئلتها ، لابد أنها استجوبت هؤلاء الثلاثة. لا يوجد تفسير آخر محتمل. الكذب عليها يمكن أن يوقعني في مشكلة فقط. في هذه الرقصة ، هي تقود بينما أنا يمكن أن أتابعها فقط.’
“أمي ، هذا كثير جداً ، حتى بالنسبة لك. ابقي بعيداً عن حب حياتي!” لم يكن لدى جيرني أي فكرة عما كانت تتحدث عنه ، لكنها علمت أن المشتبه بهم الذين لديهم ضمير مذنب سيتحدثون كثيراً في كثير من الأحيان ، لذلك بقيت صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكن من الإجابة ، أخرجت جيرني جهازاً بحجم محرك أقراص USB به حجر كريم أزرق صغير مدمج فيه. بعد أن ضغطت على الحجر ، أطلق صوت أزيز منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أن مثل هذا الخطر يجب أن يتم إخماده في أسرع وقت ممكن ، قبل أن يصبح غير قابل للإيقاف كما حدث بالفعل مع هاترن أو إله الموت.
ذهبوا إلى غرفة ليث وعندما أصرت جيرني على التحدث إليهما بشكل منفصل ، كادت فلوريا أن تصاب بالذعر.
“إنه يمنع أي شخص من الاستماع إلى حديثنا ، سواء بالوسائل التقليدية أو السحرية. هناك خائن في الأكاديمية ، لن أتفاجأ إذا تم التنصت على واحدة أو أكثر من الغرف.” أوضحت جيرني.
بمعرفة مدى صعوبة خداع شخص مثله ، أخبرها ليث بالحقيقة فقط ، وحذف ببساطة الأجزاء المتعلقة باستخدام سحر الروح.
كانت جيرني مسرورة بسلوكه. تطابقت قصته مع ما كانت تعرفه بالفعل ولم تستطع اكتشاف أي تلميح للخداع في كلماته أو لغة جسده. ومع ذلك لم يكن ذلك كافياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا فعلت لإدخالهم في غيبوبة؟”
“أشكرك على حماية عائلتي.” قالت جيرني وهي تمدّ يدها فصافحها على الفور.
“تعذيب.” الإجابة الأقصر والأكثر إيجازاً وإرضاءً في مفرداتها ، لكنها ظلت بلا تعبير.
ذهبت جيرني أمام كل واحد من أكثر الأصوات الملفوظة الذين وجدوا المشهد السابق مضحك جداً ، وبعد مسح ملامحهم بلوحها الفضي ، قامت بإدراج جميع الجرائم السابقة التي حاولت أسرهم جاهدة التستر عليها.
“كيف؟”
“أوه ، يا طفلتي! شكراً للآلهة ، أنت بخير.” عانقت فلوريا ، وضغطتها على صدرها بينما كانت تداعب رأس ابنتها وتقبّلها.
“اثنان منهم بنية القتل وسحر الهواء. ضد القائد استخدمت شيئاً أكثر تعقيداً.”
“سجل الشرطية إرناس. ما يلي يحدث بناءً على طلبي الصريح ، إنه ليس عملاً عدوانياً. أكرر ، ليس اعتداء من المشتبه به.” بعد أن تحدثت جيرني هذه الكلمات في لوحها السحري ، اقتربت من ليث.
“أرني.” سألته. “من الصعب تصديق أن طفلاً يبلغ من العمر اثني عشر عاماً قمع بمفرده ثلاثة رجال أطول وأثقل منه. افعل بي نفس الشيء الذي فعلته مع أولاد بونتوس ، لكن توقف عندما أطلب منك ذلك.”
“سجل الشرطية إرناس. ما يلي يحدث بناءً على طلبي الصريح ، إنه ليس عملاً عدوانياً. أكرر ، ليس اعتداء من المشتبه به.” بعد أن تحدثت جيرني هذه الكلمات في لوحها السحري ، اقتربت من ليث.
“لا أعتقد أنني أستطيع.” أجاب ليث. “المرة الوحيدة التي يمكنني فيها إطلاق نية القتل هي عندما أتعرض للتهديد أو عندما أشعر بكراهية عميقة. وإلا فإنه مؤلم ، مثل جعل الندوب تصبح جروحاً مفتوحة مرة أخرى.”
إذا كان حقاً قد أعطى فلوريا الاقتراع الخاصة به قبل الهجوم ، فلن يكون ذلك جزءاً من خدعة ، لأن أولاد بونتوس قد تبعوهما بعد لقائهما بالصدفة. كان بإمكانها التحقق من التوقيت بسهولة ، وكان لينخوس هو الوحيد الذي يمكنه إعادة تعيين الاقتراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الإجابة مفاجأة سارة. عاشت جيرني نفس الشيء عندما كانت في سنه ، وتعلمت كيفية التحكم في عواطفها كما تشاء. فكرت للحظة في التظاهر بتهديد عائلته ، لكنها سرعان ما رفضت الفكرة.
“ماذا فعلت لإدخالهم في غيبوبة؟”
أرادت المواجهة وليس القتال حتى الموت. إذا كان ليث يشبهها إلى حد ما ، فلن يخرج منهما إلا واحداً على قيد الحياة قبل أن تتمكن من شرح أسبابها. حتى مع ذلك ، من المحتمل أن يقوم التاج بإعدام الناجي بتهمة الخيانة ، وسيكون وضعاً خاسراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك ، جربها على أي حال.” سألت.
‘والدة فلوريا هادئة للغاية. ربما تعرف بالفعل إجابات أسئلتها ، لابد أنها استجوبت هؤلاء الثلاثة. لا يوجد تفسير آخر محتمل. الكذب عليها يمكن أن يوقعني في مشكلة فقط. في هذه الرقصة ، هي تقود بينما أنا يمكن أن أتابعها فقط.’
أجبر ليث نفسه على التفكير في عودة والده إلى الأرض ، حتى وفاة كارل ، لكل هؤلاء الأشخاص الذين ابتلوا بوجوده حتى الآن. شعر جيرني بأن نية القتل تتزايد شيئاً فشيئاً ، لكنها لم تكن شيئاً كثيراً. ثم وجدت صعوبة في التنفس.
تجمدت فلوريا ، وسرعان ما حل الذعر محل غضبها.
كانت موجة هواء تحيط برأسها ، وتمتص الهواء للخارج.
كان يمكن أن يكون كله مجرد تمثيل. كان عليها أن تتأكد من أنه مثلها تماماً ، كان قادراً بالفعل على الاهتمام. وإلا فإن تركه قريباً جداً من بناتها كان أمراً خطيراً للغاية. ناهيك عن أنه بمجرد تخرج ليث من الأكاديمية ، لم يكن لديها شك في أنه سينجح ، سيصبح قنبلة موقوتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خدعة جيدة. أستطيع أن أرى هذين الاثنين على وشك الموت من الخوف. الآن توقف.”
أطاع ليث ، وما زال أعمى من الألم العاطفي.
كرجل صياد وشرطي ، كان هذا هو الجواب الذي كانت تبحث عنه. كان ليث قادراً على الاهتمام ، وإلا فلن يضحي بسلامته من أجل شخص آخر.
“أرني الآن ما فعلته لآخر مرة.” قدمت له يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“افعلها مرة واحدة فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإجابة مفاجأة سارة. عاشت جيرني نفس الشيء عندما كانت في سنه ، وتعلمت كيفية التحكم في عواطفها كما تشاء. فكرت للحظة في التظاهر بتهديد عائلته ، لكنها سرعان ما رفضت الفكرة.
تظاهر ليث بالهتاف وبمجرد أن لمس جلد جيرني شعرت بألم حارق يعصف بلحمها بقوة لم تكن تعاني منه إلا نادراً. ومع ذلك ، فقد تحملت ذلك دون أن يرمش لها جفناً ، وتركت ليث متأثراً بشدة.
“هل تتذكر أي شيء عن الأيدي السوداء والعيون الغامضة التي ظهرت من الظل؟” ترك سؤالها ليث مندهشاً.
“ماذا لا.”
‘والدة فلوريا هادئة للغاية. ربما تعرف بالفعل إجابات أسئلتها ، لابد أنها استجوبت هؤلاء الثلاثة. لا يوجد تفسير آخر محتمل. الكذب عليها يمكن أن يوقعني في مشكلة فقط. في هذه الرقصة ، هي تقود بينما أنا يمكن أن أتابعها فقط.’
حدقت في عينيه ، ووجدت مفاجأة حقيقية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يمنع أي شخص من الاستماع إلى حديثنا ، سواء بالوسائل التقليدية أو السحرية. هناك خائن في الأكاديمية ، لن أتفاجأ إذا تم التنصت على واحدة أو أكثر من الغرف.” أوضحت جيرني.
‘يبدو أن راينارت كان يهذي حقاً بعد كل شيء. هذا أو واحد منهم يكذب دون أن يعرف ذلك.’ فكرت.
بمعرفة مدى صعوبة خداع شخص مثله ، أخبرها ليث بالحقيقة فقط ، وحذف ببساطة الأجزاء المتعلقة باستخدام سحر الروح.
“هل أخبرت فلوريا عن تلك الليلة؟”
تفرقعت نية القتل مثل فقاعة ، وحل محلها مشهد محرج للغاية لفتاة مراهقة. احمّر وجه فلوريا جداً ، وهي تحاول التخلص من عناق والدتها ، ولكن دون جدوى. كانت تسمع الكثير من الناس يسخرون منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.” هز كتفيه. “لا فائدة من جعلها تقلق بشأن ما يمكن أن يحدث. لديها الاقتراع الخاصة بي الآن ، لذا فهي بأمان.”
“أرني الآن ما فعلته لآخر مرة.” قدمت له يدها.
كأم تبحث عن زوج لابنتها ، جعل هذا الخبر قلب جيرني يرفرف. قررت عدم دفعه. كانوا لا يزالون صغاراً ، لكن هذه كانت علامة جيدة.
كرجل صياد وشرطي ، كان هذا هو الجواب الذي كانت تبحث عنه. كان ليث قادراً على الاهتمام ، وإلا فلن يضحي بسلامته من أجل شخص آخر.
اعتقدت فلوريا أنها ستموت بسبب الإحراج ، لكن قلبها ظل ثابتاً ورفضت الأرض أن تنشق وتبتلعها.
كرجل صياد وشرطي ، كان هذا هو الجواب الذي كانت تبحث عنه. كان ليث قادراً على الاهتمام ، وإلا فلن يضحي بسلامته من أجل شخص آخر.
إذا كان حقاً قد أعطى فلوريا الاقتراع الخاصة به قبل الهجوم ، فلن يكون ذلك جزءاً من خدعة ، لأن أولاد بونتوس قد تبعوهما بعد لقائهما بالصدفة. كان بإمكانها التحقق من التوقيت بسهولة ، وكان لينخوس هو الوحيد الذي يمكنه إعادة تعيين الاقتراع.
“كيف يمكنك أن تضعيني تحت المراقبة؟ لقد سألته قبل يومين وقد أتيت بالفعل إلى هنا بالزي الرسمي العالي لاستجوابنا؟ لم نرتكب أي خطأ!”
لقد فهمت للوهلة الأولى أن ليث مثلها ، قاتل لا يرحم ولا يهتم بالحياة البشرية. وفقاً للتحقيق من خلفيته ، كان يهتم بأسرته. لقد كانت بداية جيدة ، لكنها لم تكن كافية.
كأم تبحث عن زوج لابنتها ، جعل هذا الخبر قلب جيرني يرفرف. قررت عدم دفعه. كانوا لا يزالون صغاراً ، لكن هذه كانت علامة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم وسيصاب كل واحد منهم بالخوف عند عقد اجتماع مع سمكة قرش! أريد أن أرى ما إذا كنت ستستمرين في الضحك عندما يحدث لك ذلك.” أزال رد فلوريا فرحها.
“أشكرك على حماية عائلتي.” قالت جيرني وهي تمدّ يدها فصافحها على الفور.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتمنى أن أتمكن من رد الجميل في يوم من الأيام. هل يمكنك أن تخبر زهرتي الصغيرة أن تأتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإجابة مفاجأة سارة. عاشت جيرني نفس الشيء عندما كانت في سنه ، وتعلمت كيفية التحكم في عواطفها كما تشاء. فكرت للحظة في التظاهر بتهديد عائلته ، لكنها سرعان ما رفضت الفكرة.
اقتربت فلوريا بعد ثانية ، وأغلقت الباب خلفها.
“لم ترتكبي؟” أبقت جيرني وجهها بلا تعابير.
أومأن جيرني برأسها.
“أمي ، هذا كثير جداً ، حتى بالنسبة لك. ابقي بعيداً عن حب حياتي!” لم يكن لدى جيرني أي فكرة عما كانت تتحدث عنه ، لكنها علمت أن المشتبه بهم الذين لديهم ضمير مذنب سيتحدثون كثيراً في كثير من الأحيان ، لذلك بقيت صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف لماذا أنا هنا؟” كانت نبرتها حازمة ، لكنها لطيفة. فضلت جيرني اتباع نهج لين في استجواب حليف محتمل. كانت قد اتصلت بالفعل بالملك في طريقها إلى المقصف وشاركها جدول أعمال التاج.
‘إذا كان هذا يتعلق بي وبمواعدة فلوريا ، فلن ترتدي زياً رسمياً. لن تستجوبني ، لكنها ستتودد لي بدلاً من ذلك. أرادت السيدة إرناس منا المواعدة منذ الفصل الدراسي الثاني. لم تخبرني فلوريا أبداً أن والدتها شرطية ملكية ، اللعنة.’
“كيف يمكنك أن تضعيني تحت المراقبة؟ لقد سألته قبل يومين وقد أتيت بالفعل إلى هنا بالزي الرسمي العالي لاستجوابنا؟ لم نرتكب أي خطأ!”
“لم ترتكبي؟” أبقت جيرني وجهها بلا تعابير.
اعتقدت فلوريا أنها ستموت بسبب الإحراج ، لكن قلبها ظل ثابتاً ورفضت الأرض أن تنشق وتبتلعها.
“لقد قبلنا فقط. مرة واحدة! لدي الحق في مواعدة من أريد. لن أسمح لك بالتحكم في حياتي.” كان وجه فلوريا أحمر بسبب الغضب والإحراج. كانت سعيدة حقاً لأن مساكن الطلبة كانت عازلة للصوت ، وقد صرخت قليلاً.
“أمي؟ ماذا تفعلين هنا؟” نظرت إليها فلوريا بنظرة حيرة. نادراً ما سمحت جيرني لابنتها برؤيتها بزيها العسكري. كانت تحب أن تبقي حياتها الشخصية منفصلة عن الحياة المهنية.
“يا حلوتي ، هذا رائع! أنا سعيدة جداً من أجلك.” عانقتها جيرني بقوة ، وأخيراً حررت فرحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقتربت فلوريا بعد ثانية ، وأغلقت الباب خلفها.
“لقد بدأت أخشى أن تموتي عازبة. لقد استمعت إلى نصيحتي وتوددت إلى ليث بدلاً من ذلك. حتى أنه قدم لك الاقتراع ، والآن أصبح كل شيء منطقياً. فتاة صالحة ، أمك فخورة بك.”
كانت مجموعة ليث تستمتع بسعادة بتناول وجبتهم ، حيث تبادلوا الاقتراحات حول كيفية التعامل مع البلورات السحرية بشكل أفضل خلال الدرس التالي عندما كادت جيرني إرناس أن تفتح الباب بقوة وهي تسير في الداخل.
ذهبوا إلى غرفة ليث وعندما أصرت جيرني على التحدث إليهما بشكل منفصل ، كادت فلوريا أن تصاب بالذعر.
تجمدت فلوريا ، وسرعان ما حل الذعر محل غضبها.
“ألم تعرفين ذلك بالفعل؟” صرخت.
“لا ، أردت فقط رؤيتك. أنا هنا في مهمة رسمية بسبب حادث الأمس. أنا سعيدة لأنك اخترت مشاركة الأخبار السارة معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقدت فلوريا أنها ستموت بسبب الإحراج ، لكن قلبها ظل ثابتاً ورفضت الأرض أن تنشق وتبتلعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أن مثل هذا الخطر يجب أن يتم إخماده في أسرع وقت ممكن ، قبل أن يصبح غير قابل للإيقاف كما حدث بالفعل مع هاترن أو إله الموت.
—————–
“أرني الآن ما فعلته لآخر مرة.” قدمت له يدها.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتذكر أي شيء عن الأيدي السوداء والعيون الغامضة التي ظهرت من الظل؟” ترك سؤالها ليث مندهشاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
