حِداد
الفصل 215 حِداد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت فريا برأسها ، وتركت كيلا لتعتني بأصدقائها بينما رمشت مباشرة فوق منزلهم ، وسيفها جاهز في متناول اليد. من الأرض المرتفعة ، لاحظت أن المعركة بدت وكأنها قد انتهت. ساحة البلدة كانت فارغة.
كان التعامل مع نوعين من المانا في وقت واحد ، على مريضين مختلفين ، أصعب شيء فعله ليث على الإطلاق. كان عليه أن يصلح جميع الإصابات في الوقت المناسب ، باستخدام سحر الظلام ضد الجروح التي تسببت فيها قوة حياة الفالور ، وإلا سيموت رفاقه من الصدمة أو فشل الأعضاء.
ستعيش أسطورته ، وتغرس الخوف في أسر النبلاء القديمة الملعونين لسنوات قادمة. لن يعرفوا أبداً ما حدث له أو لماذا أوقف هجماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كله خطأك!” لقد هدر في سكارليت ولينخوس اللذان كانا يقفان إلى جانب حامي بعد تجربة كل تعويذة عرفوها لإنقاذ حياته.
في الوقت نفسه ، لم يستطع تخفيف الضغط على الكتلة السوداء ، ولا حتى لثانية واحدة. كان بالفعل على بعد سنتيمترات فقط من جوهرهما ، زلة واحدة وسيضيع كل شيء.
كانت ذكرى الطفل الذي مات بين ذراعيه أثناء الطاعون لا تزال محفورة في ذهن ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت فريا فمها للرد بالمثل على ملاحظته الساخرة ، لكنها ظلت صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هناك طريقة لإصلاح جوهر مكسور. لم يكن لدى ليث سوى فرصة واحدة واضطر إلى الاستفادة منها. تم استنفاد احتياطياته من الطاقة باستمرار من خلال مساعيه وتم تجديدها بواسطة التنشيط ، ولكن مع كل دورة ، ستفقد تقنية تنفسه جزءاً من فعاليتها.
صحراء الدم ، مختبر بالكور السري.
احتاج ليث إلى مساعدة سولوس من وقت لآخر ، مما سمح لها بالسيطرة على تدفق المانا خاصته كلما شعر أن تركيزه ينزلق. سرعان ما أصبحت معركة إرادة ، بالكور ضد ليث.
بدون إشرافه ، سمح الفالورين لأنفسهم بالعمى بسبب الكراهية التي أصابها بهم بالكور ، مما جعلهم مغرورون ومتهورون. في كل مرة يسقط أحدهم ، سيصبح الآخرون أضعف ، مما يسهل على الأعداء قتل آخر ، معيدين الكرة مرة تلو الأخرى.
بدونها ، لم يكن لدى بصاقي السموم أي وعي قتالي ، فقد عادوا إلى ألواح فارغة طائشة. لم يستغرق الأمر سوى دقائق قبل أن يتم القضاء عليهم تماماً.
***
كانت سولوس قلقة أيضاً. هذه المرة بالغ ليث كثيراً ، حيث عالج حالة رفاقه حتى فقد وعيه. أرادت منه أن يكون أكثر إنسانية ورحمة ، ولكن ليس إذا كان الثمن هو حياته.
“ليث ماذا حدث؟” كانت كل من فريا وكيلا قلقتين حتى الموت.
كان آيرونهيلم يود أن يترك نفسه يسقط على الأرض ويستريح ، لكن ناليير كانت تزداد سوءاً في الثانية. وضع يده على رقبة سكول الساقطة ، مداعباً فروه الناعم لأول مرة والأخيرة قبل المغادرة.
“مانوهار ، مارث ، تعالا إلى هنا بسرعة! وإلا ، أقسم للآلهة أنني سأقتلكما!”
ثم شعر بنبض. قام على الفور بتنشيط سماعة أذن اتصاله.
“ما هو الخطب في يوريال؟” لم يستطع إلا أن يتفاجأ بالقلق الذي أدركه في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوريال بخير. أياً كان الذي فعلته ، فلقد نجحت. أنت لا تعرف كم أنا فخور بك.” ابتسم مارث بلطف ، كان يود أن يسأله أشياء كثيرة ، لكن الأسئلة كان عليها الانتظار.
“مانوهار ، مارث ، تعالا إلى هنا بسرعة! وإلا ، أقسم للآلهة أنني سأقتلكما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت فريا فمها للرد بالمثل على ملاحظته الساخرة ، لكنها ظلت صامتة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صحراء الدم ، مختبر بالكور السري.
حددت فريا مجموعة من الأساتذة وذهبت لطلب مساعدتهم ، بعد فوات الأوان لملاحظة ما كانوا يقاتلون ضده ، الطلاب الذين تحولوا إلى لاموتى. قام سيفها بقطع وطعن الجثث التي أعيد إحياءها بلا رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت فريا برأسها ، وتركت كيلا لتعتني بأصدقائها بينما رمشت مباشرة فوق منزلهم ، وسيفها جاهز في متناول اليد. من الأرض المرتفعة ، لاحظت أن المعركة بدت وكأنها قد انتهت. ساحة البلدة كانت فارغة.
عندما استعاد إليوم بالكور حواسه أخيراً ، كان كل شيء قد انتهى بالفعل. تسببت حركة كالا الافتتاحية في إحداث تأثير الدومينو ، مما جعل شهوراً من التخطيط الدقيق تذهب سدى. كانت الصدمة من الموت المفاجئ للفالورين قد أخرجته من الصورة لفترة كافية لخسارة المعركة.
‘فقط ما يكفي من الوقت لكي تستيقظ فريا وكيلا ويغمرانك ببعض من قوة حياتهما. حاول ألا تتحدث كثيراً ، جوهرك فارغ تقريباً. نحن نعلم بالفعل ما يحدث عندما يتجاوز شخص ما حدوده بالقوة.’
بدون إشرافه ، سمح الفالورين لأنفسهم بالعمى بسبب الكراهية التي أصابها بهم بالكور ، مما جعلهم مغرورون ومتهورون. في كل مرة يسقط أحدهم ، سيصبح الآخرون أضعف ، مما يسهل على الأعداء قتل آخر ، معيدين الكرة مرة تلو الأخرى.
أثناء محاولته النهوض ، سعل الدم مراراً وتكراراً. لم يقتصر الأمر على اختفاء كل قوة حياته فحسب ، بل اختفى أيضاً معظم سحره. سيستغرق الأمر سنوات للتعافي ، إذا كان ذلك ممكناً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت فريا برأسها ، وتركت كيلا لتعتني بأصدقائها بينما رمشت مباشرة فوق منزلهم ، وسيفها جاهز في متناول اليد. من الأرض المرتفعة ، لاحظت أن المعركة بدت وكأنها قد انتهت. ساحة البلدة كانت فارغة.
“أمي ، أبي ، إخوتي ، أرجوكم سامحوني.” لقد بكى بلا حسيب ولا رقيب.
كان من المفترض أن تعز كل كلمة من كلماته ليث ، ليشعر بتحسن. ومع ذلك ، في كل مرة تحدث فيها ، شعر ليث بخنجر يخترق قلبه. بدأت الدموع تنهمر من عينيه ، لكن صوته كان بارداً.
‘كيف… كم من الوقت كنت فاقداً للوعي؟’ حتى في أفكاره الخاصة ، لم يستطع ليث تجنب التلعثم. كان التفكير عبئاً ثقيلاً ، فقد أراد فقط أن يغلق عينيه وينام.
“لقد خذلتكم. غداً لن تُسفك الدماء. موتكم سينسى بسبب عدم كفاءتي!” لقد أثبت لوردات الغابات أنهم أقوى بكثير مما كان يتوقع وكذلك أتباعهم.
سقط العديد من الأساتذة ، حتى أن مدير مدرسة غريفون البرق قد مات أثناء الهجوم ، ولكن أصيب عدد قليل فقط من الطلاب. وقد نجت الأكاديميات الأربع المتبقية ، وكانت كل جهود بالكور هباءً.
“ليس هناك ثانية نضيعها ، أخبريني أين أجدهم.”
بعد بروتوكول لينخوس ، قام المدراء الآخرون بإزالة جواهر القوة في الأكاديميات ، وعهدوا بها إلى التاج. عندما اقتحم أتباع بالكور أبواب الأكاديميات ، كانت القلاع عبارة عن قذائف فارغة.
عندما استعاد ليث حواسه ، لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر. آلمه جسده مع كل حركة بسبب إجهاد الاستخدام المفرط للمانا لفترات طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدي خيار واحد فقط. لا يمكنني تفعيل النموذج الأولي الأخير. سأموت في هذه العملية وبدون إرادتي ، لن أتمكن من التمييز بين الصديق والعدو. قد يؤذي عائلتي. هذا الدب الملعون دمر كل شيء.”
“هذا كله خطأك!” هدر مانوهار في آيرونهيلم.
“في النهاية يموت حتى إله الموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد بروتوكول لينخوس ، قام المدراء الآخرون بإزالة جواهر القوة في الأكاديميات ، وعهدوا بها إلى التاج. عندما اقتحم أتباع بالكور أبواب الأكاديميات ، كانت القلاع عبارة عن قذائف فارغة.
قبل أن يخرج من مختبره ، قام بالكور بتنشيط آلية التدمير الذاتي. بلورات الذاكرة ، طريقته في دمج البغضاء واللاموتى ، عمل حياته كلها.
ستعيش أسطورته ، وتغرس الخوف في أسر النبلاء القديمة الملعونين لسنوات قادمة. لن يعرفوا أبداً ما حدث له أو لماذا أوقف هجماته.
كان من الخطير جداً السماح للبشر بوضع أيديهم عليه.
كانت بعض المناوشات لا تزال جارية بين الوحوش والأساتذة واللاموتى الأدنى ، ولكن تم تقليص عدد المخلوقات السوداء إلى حفنات قليلة. منذ اللحظة التي قتل فيها سكارليت المتحكمين ، انهار عقل الخلية.
“كل شيء ينتهي الآن.” عند مشاهدة الكومة الصغيرة تنهار من بعيد ، وجد بالكور نفسه يتنهد بارتياح. حتى لو لم تسر الأمور كما هو مخطط لها ، لا يزال لديه إغلاقه. فقدت اثنتان من الأكاديميات الست الكبرى ، وتوفي العديد من السحرة الرئيسيين.
ثم شعر بنبض. قام على الفور بتنشيط سماعة أذن اتصاله.
ستعيش أسطورته ، وتغرس الخوف في أسر النبلاء القديمة الملعونين لسنوات قادمة. لن يعرفوا أبداً ما حدث له أو لماذا أوقف هجماته.
“مسرور لرؤيتك قبل النهاية ، ليث.” كان صوت الحامي لا يزال هادئاً ومهدئاً مثل أول مرة التقيا فيها.
حتى لو قصدتها على أنها مزحة سيئة ، شعرت فريا بالفزع لتفكيرها في هذه الكلمات.
على الرغم من كل ما عرفوه ، كان إله الموت ينتظر وقته ، في انتظار أعدائه لخفض حذرهم أثناء بناء جيش أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستعيش أسطورته ، وتغرس الخوف في أسر النبلاء القديمة الملعونين لسنوات قادمة. لن يعرفوا أبداً ما حدث له أو لماذا أوقف هجماته.
“كما أنني سأدفع ثروة كبيرة لأرى وجوههم المرعبة. ليلة الغد لن يحدث شيء ، ومع ذلك فإن خوفهم سيجعله أسوأ يوم في حياتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك بالكور بحرارة وهو ينظف ملابسه من الدم قبل أن يعود إلى المنزل. يستحق أطفاله أخيراً أن يكون لديهم أب بدوام كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
بدونها ، لم يكن لدى بصاقي السموم أي وعي قتالي ، فقد عادوا إلى ألواح فارغة طائشة. لم يستغرق الأمر سوى دقائق قبل أن يتم القضاء عليهم تماماً.
عندما استعاد ليث حواسه ، لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر. آلمه جسده مع كل حركة بسبب إجهاد الاستخدام المفرط للمانا لفترات طويلة.
“ما هو الخطب في يوريال؟” لم يستطع إلا أن يتفاجأ بالقلق الذي أدركه في صوته.
بالكاد كانت لديه الطاقة العقلية لفتح عينيه. كانت رؤيته غير واضحة بسبب الإرهاق الجسدي وكان يعاني من صداع شديد بسبب النقص الحاد في المانا. يبدو أن الشخصيات البشرية تتحرك من حوله ، ولكن بسبب الضباب ، لم يكن قادراً على التعرف على أي منهم.
***
‘كيف… كم من الوقت كنت فاقداً للوعي؟’ حتى في أفكاره الخاصة ، لم يستطع ليث تجنب التلعثم. كان التفكير عبئاً ثقيلاً ، فقد أراد فقط أن يغلق عينيه وينام.
“ليس هناك ثانية نضيعها ، أخبريني أين أجدهم.”
‘بضع دقائق.’ ردت سولوس.
إذا حدث شيء ما للحامي ، فسيتعين على بالكور أن يصطف للحصول على دوره مع مدير المدرسة.
‘فقط ما يكفي من الوقت لكي تستيقظ فريا وكيلا ويغمرانك ببعض من قوة حياتهما. حاول ألا تتحدث كثيراً ، جوهرك فارغ تقريباً. نحن نعلم بالفعل ما يحدث عندما يتجاوز شخص ما حدوده بالقوة.’
أثناء محاولته النهوض ، سعل الدم مراراً وتكراراً. لم يقتصر الأمر على اختفاء كل قوة حياته فحسب ، بل اختفى أيضاً معظم سحره. سيستغرق الأمر سنوات للتعافي ، إذا كان ذلك ممكناً.
كانت سولوس قلقة أيضاً. هذه المرة بالغ ليث كثيراً ، حيث عالج حالة رفاقه حتى فقد وعيه. أرادت منه أن يكون أكثر إنسانية ورحمة ، ولكن ليس إذا كان الثمن هو حياته.
حتى أنها أعطته جزءاً من المانا خاصتها دون أن يلاحظ. لم تهتم بجوعها أو الضعف الذي كان يخدر حواسها ، أرادت أن يكون على ما يرام.
فرقع شيء ما داخل ليث ، مما جعل كل إرهاقه يختفي. عرفت سولوس أنه كان مجرد تأثير وهمي ، سببه رغبة ليث في البكاء متضارباً مع إنكاره القاطع أن شيئاً ما قد حدث لصديقه القديم.
أومأ ليث برأسه مستخدماً التنشيط مرة أخرى. كان جوهره المانا لا يزال فارغاً وجسده منهك ، لكنه على الأقل الآن قادر على الرؤية والتحدث بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيف… كم من الوقت كنت فاقداً للوعي؟’ حتى في أفكاره الخاصة ، لم يستطع ليث تجنب التلعثم. كان التفكير عبئاً ثقيلاً ، فقد أراد فقط أن يغلق عينيه وينام.
“ليث ماذا حدث؟” كانت كل من فريا وكيلا قلقتين حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد كانت لديه الطاقة العقلية لفتح عينيه. كانت رؤيته غير واضحة بسبب الإرهاق الجسدي وكان يعاني من صداع شديد بسبب النقص الحاد في المانا. يبدو أن الشخصيات البشرية تتحرك من حوله ، ولكن بسبب الضباب ، لم يكن قادراً على التعرف على أي منهم.
“لماذا لا يستيقظ يوريال وفلوريا؟ بغض النظر عن التعويذة التي نستخدمها ، فإن حالتهم لا تتحسن ، ولا نفهم ما الخطب معهم. وأيضاً ، كيف أصبت بالإرهاق؟” سألت فريا.
كانت بعض المناوشات لا تزال جارية بين الوحوش والأساتذة واللاموتى الأدنى ، ولكن تم تقليص عدد المخلوقات السوداء إلى حفنات قليلة. منذ اللحظة التي قتل فيها سكارليت المتحكمين ، انهار عقل الخلية.
“من اللطف منك أن تفكري بي أيضاً ، حتى لو كان ذلك في النهاية فقط.” فرك ليث صدغيه محاولاً تخفيف الألم.
ضحك بالكور بحرارة وهو ينظف ملابسه من الدم قبل أن يعود إلى المنزل. يستحق أطفاله أخيراً أن يكون لديهم أب بدوام كامل.
فتحت فريا فمها للرد بالمثل على ملاحظته الساخرة ، لكنها ظلت صامتة.
استخدم ليث هذه المهلة ليخبرهما كيف هرب من الفالور وأحضرهما معه. كما أخبرهما كيف أصاب المخلوق أصحابهم بالعدوى ومحاولاته علاجهم.
دفع ليث مانوهار بعيداً ، ولمس الحامي لاستخدام التنشيط وفحص حالته. ما رآه جعل قلبه يتخطى الخفقان. كان قلب الحامي متصدعاً بشدة ، وكانت المانا تتسرب ببطء. لقد عاد بالفعل إلى اللون الأخضر وكان يفقد قوته مع كل ثانية تمر.
‘إخباره أنني لا أستطيع إلا أن أراه على أنه وحش أكثر من كونه إنساناً سيكون قاسياً للغاية لمزحة. قد يكون ليث مخيفاً بعض الشيء في بعض الأحيان ، لكنه لم يكن دائماً سوى صديق جيد لي. أشكر الآلهة أستطيع أن أمسك لساني الغبي.’ فكرت فريا.
“كل شيء ينتهي الآن.” عند مشاهدة الكومة الصغيرة تنهار من بعيد ، وجد بالكور نفسه يتنهد بارتياح. حتى لو لم تسر الأمور كما هو مخطط لها ، لا يزال لديه إغلاقه. فقدت اثنتان من الأكاديميات الست الكبرى ، وتوفي العديد من السحرة الرئيسيين.
استخدم ليث هذه المهلة ليخبرهما كيف هرب من الفالور وأحضرهما معه. كما أخبرهما كيف أصاب المخلوق أصحابهم بالعدوى ومحاولاته علاجهم.
فتح مارث إحدى خطوات الاعوجاج ، حيث رأى ألماً مخفياً في عيون ليث.
حتى لو قصدتها على أنها مزحة سيئة ، شعرت فريا بالفزع لتفكيرها في هذه الكلمات.
“من فضلك ، اذهبي وابحثي عن أستاذ. لا أعرف ما إذا كنت أنقذهم أو اشتريت لهم المزيد من الوقت. إنهم بحاجة إلى شخص يعرف ما نتعامل معه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في النهاية يموت حتى إله الموت.”
أومأت فريا برأسها ، وتركت كيلا لتعتني بأصدقائها بينما رمشت مباشرة فوق منزلهم ، وسيفها جاهز في متناول اليد. من الأرض المرتفعة ، لاحظت أن المعركة بدت وكأنها قد انتهت. ساحة البلدة كانت فارغة.
كانت بعض المناوشات لا تزال جارية بين الوحوش والأساتذة واللاموتى الأدنى ، ولكن تم تقليص عدد المخلوقات السوداء إلى حفنات قليلة. منذ اللحظة التي قتل فيها سكارليت المتحكمين ، انهار عقل الخلية.
بدونها ، لم يكن لدى بصاقي السموم أي وعي قتالي ، فقد عادوا إلى ألواح فارغة طائشة. لم يستغرق الأمر سوى دقائق قبل أن يتم القضاء عليهم تماماً.
“أنا لا أعرف.” أشارت فريا له إلى الشابان اللذان يرقدان على فراشهما.
حددت فريا مجموعة من الأساتذة وذهبت لطلب مساعدتهم ، بعد فوات الأوان لملاحظة ما كانوا يقاتلون ضده ، الطلاب الذين تحولوا إلى لاموتى. قام سيفها بقطع وطعن الجثث التي أعيد إحياءها بلا رحمة.
في الوقت نفسه ، لم يستطع تخفيف الضغط على الكتلة السوداء ، ولا حتى لثانية واحدة. كان بالفعل على بعد سنتيمترات فقط من جوهرهما ، زلة واحدة وسيضيع كل شيء.
لم تتردد يدها حتى عندما تعرفت على بعض زملائها في الصف. الشيء الوحيد الذي شعرت به فريا هو الحاجة الملحة لمنع أختها وصديقتها من المعاناة من نفس المصير والامتنان تجاه أوريون.
النصل الذي صنعه لها ناسب يدها مثل القفاز. في حين أن السحر العديدة الذي حدّه صنع عمل قصير مع أعدائها ، وحولهم إلى غبار ودخان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النصل الذي صنعه لها ناسب يدها مثل القفاز. في حين أن السحر العديدة الذي حدّه صنع عمل قصير مع أعدائها ، وحولهم إلى غبار ودخان.
‘أقسم أنه إذا عدت إلى المنزل على قيد الحياة ، فسوف أبدأ في مناداة أوريون بـ ‘أبي’.’ فكرت فريا ، مدركة عمق الرعاية والحب الذي يحمله والدها بالتبني.
“من فضلكم ، أنا بحاجة إلى معالج! لقد أصيب أصدقائي!” إدراكاً لما كان يؤثر على أصدقائها ، زاد قلق فريا عشرة أضعاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتاج ليث إلى مساعدة سولوس من وقت لآخر ، مما سمح لها بالسيطرة على تدفق المانا خاصته كلما شعر أن تركيزه ينزلق. سرعان ما أصبحت معركة إرادة ، بالكور ضد ليث.
***
أومأت الأستاذة وانيمير برأسها مفعلةً سماعة أذن اتصالها.
كان من الخطير جداً السماح للبشر بوضع أيديهم عليه.
“ليس هناك ثانية نضيعها ، أخبريني أين أجدهم.”
“ليس هناك ثانية نضيعها ، أخبريني أين أجدهم.”
استغرق الأمر أقل من ثانية حتى ينضم الأستاذ مارث إليهم ويفتح خطوات الاعوجاج للعودة إلى غرفة ليث.
“منذ متى تم ضربهم؟” عرف مارث أنه بمجرد دخول الطاقة المظلمة إلى مجرى الدم ، لم يستغرق الأمر سوى دقائق معدودة قبل وفاة الضحية ، على الفور تقريباً يتم إحيائها على أنها لاميت.
“أنا لا أعرف.” أشارت فريا له إلى الشابان اللذان يرقدان على فراشهما.
كان التعامل مع نوعين من المانا في وقت واحد ، على مريضين مختلفين ، أصعب شيء فعله ليث على الإطلاق. كان عليه أن يصلح جميع الإصابات في الوقت المناسب ، باستخدام سحر الظلام ضد الجروح التي تسببت فيها قوة حياة الفالور ، وإلا سيموت رفاقه من الصدمة أو فشل الأعضاء.
“أنا لا أعرف.” أشارت فريا له إلى الشابان اللذان يرقدان على فراشهما.
لعن مارث سوء حظهم ، وألقى تعويذة تشخيصية لمعرفة مدى خطورة حالتهم ، فقط ليكتشف أن نظامهم قد تم تطهيره تماماً. كان الطالبان مرهقين ببساطة بما يتجاوز العقل كما لو أنهما قاتلوا وربحوا معركة العمر.
كان التعامل مع نوعين من المانا في وقت واحد ، على مريضين مختلفين ، أصعب شيء فعله ليث على الإطلاق. كان عليه أن يصلح جميع الإصابات في الوقت المناسب ، باستخدام سحر الظلام ضد الجروح التي تسببت فيها قوة حياة الفالور ، وإلا سيموت رفاقه من الصدمة أو فشل الأعضاء.
“صديق؟” انفتحت عيون ليث النائمة على مصراعيها فجأة ، وتفحص محيطه.
لم يكن لدى مارث أي فكرة عما يمكن أن يحدث ، وكان ببساطة سعيداً جداً ليهتم. كانت فرحته قصيرة العمر. بمجرد أن رأى ليث ، استولى الحزن على قلب مارث.
بدا ليث منهكاً أيضاً ، وبالكاد كان لديه القوة لأكل المؤن الطبية التي كانت كيلا تسلمها إليه. لم يكن مارث يريد أن يثقل كاهله أكثر ، لكن الوقت كان جوهرياً.
كان من المفترض أن تعز كل كلمة من كلماته ليث ، ليشعر بتحسن. ومع ذلك ، في كل مرة تحدث فيها ، شعر ليث بخنجر يخترق قلبه. بدأت الدموع تنهمر من عينيه ، لكن صوته كان بارداً.
“ليث ، أنا آسف حقاً.” وضع مارث يده على كتفه محاولاً تهدئته.
“أحد أصدقائك أصيب بجروح خطيرة. لم يبق لديه متسع من الوقت وهو يود رؤيتك.”
“ما هو الخطب في يوريال؟” لم يستطع إلا أن يتفاجأ بالقلق الذي أدركه في صوته.
“صديق؟” انفتحت عيون ليث النائمة على مصراعيها فجأة ، وتفحص محيطه.
“من فضلك ، اذهبي وابحثي عن أستاذ. لا أعرف ما إذا كنت أنقذهم أو اشتريت لهم المزيد من الوقت. إنهم بحاجة إلى شخص يعرف ما نتعامل معه.”
“ما هو الخطب في يوريال؟” لم يستطع إلا أن يتفاجأ بالقلق الذي أدركه في صوته.
لم تكن هناك طريقة لإصلاح جوهر مكسور. لم يكن لدى ليث سوى فرصة واحدة واضطر إلى الاستفادة منها. تم استنفاد احتياطياته من الطاقة باستمرار من خلال مساعيه وتم تجديدها بواسطة التنشيط ، ولكن مع كل دورة ، ستفقد تقنية تنفسه جزءاً من فعاليتها.
“يوريال بخير. أياً كان الذي فعلته ، فلقد نجحت. أنت لا تعرف كم أنا فخور بك.” ابتسم مارث بلطف ، كان يود أن يسأله أشياء كثيرة ، لكن الأسئلة كان عليها الانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النصل الذي صنعه لها ناسب يدها مثل القفاز. في حين أن السحر العديدة الذي حدّه صنع عمل قصير مع أعدائها ، وحولهم إلى غبار ودخان.
“أنا أتحدث عن الحامي. لديه ما يقوله لك. لم أر أبداً شخصاً يتمتع بمثل قوة الإرادة القوية هذه. إنه حرفياً يرفض الموت قبل التحدث معك للمرة الأخيرة. من فضلك اتبعني.”
“لا تحزن عليّ. لقد عشت حياة رائعة ، ورفيق محب ، والعديد من النسل. إذا لم يكن لسكارليت ، لكنت قد مت بالفعل. كنت أعيش في الوقت الضائع. أنا سعيد حقاً بالحصول على فرصة لرد الجميل لها.”
“كما أنني سأدفع ثروة كبيرة لأرى وجوههم المرعبة. ليلة الغد لن يحدث شيء ، ومع ذلك فإن خوفهم سيجعله أسوأ يوم في حياتهم.”
فرقع شيء ما داخل ليث ، مما جعل كل إرهاقه يختفي. عرفت سولوس أنه كان مجرد تأثير وهمي ، سببه رغبة ليث في البكاء متضارباً مع إنكاره القاطع أن شيئاً ما قد حدث لصديقه القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خذني إليه.”
فتح مارث إحدى خطوات الاعوجاج ، حيث رأى ألماً مخفياً في عيون ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جسد الحامي أكبر من أن يصلح للمستشفى الميداني ، وكانت حالته قاسية جداً بحيث لا يمكن نقله من مكان سقوطه. تألم قلب ليث لرؤية الفراء الأحمر المشتعل يتحول إلى اللون الأسود في كل مكان ، وتحولت النيران التي كونت الذيل إلى جمر. ارتفع صدر الحامي وانخفض ببطء مصحوباً بلهاث ثقيل.
استخدم ليث هذه المهلة ليخبرهما كيف هرب من الفالور وأحضرهما معه. كما أخبرهما كيف أصاب المخلوق أصحابهم بالعدوى ومحاولاته علاجهم.
كان من الخطير جداً السماح للبشر بوضع أيديهم عليه.
بذل مانوهار قصارى جهده ووصل فور استدعائه. لقد استخدم كل خبراته لتطهير السموم ، وإغلاق الجروح ، ونزع فتيل الآثار المميتة التي قد يسببها مثل هذا التعرض الطويل لتعويذة النجم المظلم.
كان يُدعى إله الشفاء ، لكنه لم يكن إلهاً. مجرد رجل موهوب أحب وظيفته. كانت هناك أشياء حتى هو كان عاجزاً ضدها.
أومأت الأستاذة وانيمير برأسها مفعلةً سماعة أذن اتصالها.
“هذا كله خطأك!” هدر مانوهار في آيرونهيلم.
كان يُدعى إله الشفاء ، لكنه لم يكن إلهاً. مجرد رجل موهوب أحب وظيفته. كانت هناك أشياء حتى هو كان عاجزاً ضدها.
استخدم ليث هذه المهلة ليخبرهما كيف هرب من الفالور وأحضرهما معه. كما أخبرهما كيف أصاب المخلوق أصحابهم بالعدوى ومحاولاته علاجهم.
“كان يجب أن تتصل بي في وقت سابق! كان بإمكاني أن أنقذه. لن أفشل أبداً!”
أومأ ليث برأسه مستخدماً التنشيط مرة أخرى. كان جوهره المانا لا يزال فارغاً وجسده منهك ، لكنه على الأقل الآن قادر على الرؤية والتحدث بشكل صحيح.
“كما أنني سأدفع ثروة كبيرة لأرى وجوههم المرعبة. ليلة الغد لن يحدث شيء ، ومع ذلك فإن خوفهم سيجعله أسوأ يوم في حياتهم.”
لم يهتم مانوهار كثيراً بمصير سكول ، ومع ذلك ، فقد بذل قصارى جهده. كان عمله هو حياته ، فقد حدد ما هو ومن كان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر أقل من ثانية حتى ينضم الأستاذ مارث إليهم ويفتح خطوات الاعوجاج للعودة إلى غرفة ليث.
في الوقت نفسه ، لم يستطع تخفيف الضغط على الكتلة السوداء ، ولا حتى لثانية واحدة. كان بالفعل على بعد سنتيمترات فقط من جوهرهما ، زلة واحدة وسيضيع كل شيء.
دفع ليث مانوهار بعيداً ، ولمس الحامي لاستخدام التنشيط وفحص حالته. ما رآه جعل قلبه يتخطى الخفقان. كان قلب الحامي متصدعاً بشدة ، وكانت المانا تتسرب ببطء. لقد عاد بالفعل إلى اللون الأخضر وكان يفقد قوته مع كل ثانية تمر.
“مسرور لرؤيتك قبل النهاية ، ليث.” كان صوت الحامي لا يزال هادئاً ومهدئاً مثل أول مرة التقيا فيها.
“من فضلكم ، أنا بحاجة إلى معالج! لقد أصيب أصدقائي!” إدراكاً لما كان يؤثر على أصدقائها ، زاد قلق فريا عشرة أضعاف.
“لا تحزن عليّ. لقد عشت حياة رائعة ، ورفيق محب ، والعديد من النسل. إذا لم يكن لسكارليت ، لكنت قد مت بالفعل. كنت أعيش في الوقت الضائع. أنا سعيد حقاً بالحصول على فرصة لرد الجميل لها.”
حددت فريا مجموعة من الأساتذة وذهبت لطلب مساعدتهم ، بعد فوات الأوان لملاحظة ما كانوا يقاتلون ضده ، الطلاب الذين تحولوا إلى لاموتى. قام سيفها بقطع وطعن الجثث التي أعيد إحياءها بلا رحمة.
كان من المفترض أن تعز كل كلمة من كلماته ليث ، ليشعر بتحسن. ومع ذلك ، في كل مرة تحدث فيها ، شعر ليث بخنجر يخترق قلبه. بدأت الدموع تنهمر من عينيه ، لكن صوته كان بارداً.
ستعيش أسطورته ، وتغرس الخوف في أسر النبلاء القديمة الملعونين لسنوات قادمة. لن يعرفوا أبداً ما حدث له أو لماذا أوقف هجماته.
“ما هو الخطب في يوريال؟” لم يستطع إلا أن يتفاجأ بالقلق الذي أدركه في صوته.
“هذا كله خطأك!” لقد هدر في سكارليت ولينخوس اللذان كانا يقفان إلى جانب حامي بعد تجربة كل تعويذة عرفوها لإنقاذ حياته.
كانت سولوس قلقة أيضاً. هذه المرة بالغ ليث كثيراً ، حيث عالج حالة رفاقه حتى فقد وعيه. أرادت منه أن يكون أكثر إنسانية ورحمة ، ولكن ليس إذا كان الثمن هو حياته.
“ليث ، أنا آسف حقاً.” وضع مارث يده على كتفه محاولاً تهدئته.
“أنت تفسد كل شيء تلمسه! من هو ذلك ابن العاهرة الغبي الذي جعلك مدير المدرسة؟” يمكن أن يطرده لينخوس ولا يهمه.
“من فضلك ، اذهبي وابحثي عن أستاذ. لا أعرف ما إذا كنت أنقذهم أو اشتريت لهم المزيد من الوقت. إنهم بحاجة إلى شخص يعرف ما نتعامل معه.”
إذا حدث شيء ما للحامي ، فسيتعين على بالكور أن يصطف للحصول على دوره مع مدير المدرسة.
“كما أنني سأدفع ثروة كبيرة لأرى وجوههم المرعبة. ليلة الغد لن يحدث شيء ، ومع ذلك فإن خوفهم سيجعله أسوأ يوم في حياتهم.”
——————
“مسرور لرؤيتك قبل النهاية ، ليث.” كان صوت الحامي لا يزال هادئاً ومهدئاً مثل أول مرة التقيا فيها.
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات