You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 219

لقاء الوالدين

لقاء الوالدين

الفصل 219 لقاء الوالدين

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عادت فلوريا وفريا وكيلا إلى المنزل في وقت مبكر من بعد الظهر. لدهشتهم ، تلقت الأكاديمية تعليمات للثلاثي بإحضار ليث معهم. بعد ورود الأخبار ، شعرت فلوريا بسعادة غامرة.

“شكراً يا أمي. كنت أفكر في أخذ قيلولة بمجرد أن أنتهي هنا.” كانت ابتسامة فلوريا متعبة ، لكنها تقدر اهتمام والدتها بدلاً من التذمر المعتاد. منذ زيارتها للأكاديمية ، أصبحت والدتها برصانة أوريون.

 

 

لم يستعيد حواسه بعد وكانت حالته حرجة. كان بحاجة إلى أن يُجبر بانتظام على شرب الجرعات للحفاظ على حياته. كانت سولوس تستخدم التنشيط باستمرار لتحقيق الاستقرار في جوهره المانا وإصلاح الجروح الداخلية التي لا حصر لها والتي تسببت في إجهاد جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس من اللائق للسيدة أن تنام في نفس الغرفة مع شاب ، حتى لو كان فاقداً للوعي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘يجب أن ينتهي الأسوأ. يحتاج ليث الآن إلى الراحة.’ ستقوم سولوس بإجراء فحص كامل كل ساعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تلقت علاجات ليث منذ أن كانت صغيرة جداً ، كان لدى تيستا بشرة خالية من العيوب ، ومنحنيات ناعمة في جميع الأماكن الصحيحة ، وكان طولها تقريباً مثل فلوريا.

 

كان تنفسه غير منظم ، لكن منتظماً بعد أن فحصته تيستا ثلاث مرات ، طمأنت بقية أفراد الأسرة بأن حياة ليث لم تكن في خطر على الرغم من مظهره ، التفت إيلينا إلى فلوريا وأخذت يديها بين يديها ، قبلتهما دون توقف.

‘ما يقلقني هو عقله. لم يتعلم بعد عن وفاة الحامي المزعومة ، لكن يمكنني أن أشعر بقلبه يذبل. يبدو الأمر كما لو أنه لم يتوقف عن الحزن ، حتى في حالة اللاوعي.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

نظر إليها راز وكأنها مجنونة. لم يكن لليث حبيبة ، كان متأكداً من ذلك. استمرت نساء العائلة في الشكوى من أنه حتى لو كان عيد ميلاده الثالث عشر قاب قوسين أو أدنى ، فإن ليث لم يواعد أو حتى أبدى اهتماماً بأي فتاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لقد استعدت معظم الأشياء السيئة التي فكرت فيها عن أمي على مر السنين. لم تجلب ليث معنا إلى المنزل فحسب ، ولكنها خصصت له أيضاً أفضل غرفة ضيوف.’

“مهلاً ، هل عرفت عن الاثنين؟”

 

 

أرقدته فلوريا على سريره قبل أن تمسح العرق عن وجهه بقطعة قماش مبللة. لقد تعلمت كيف تطعمه وتحافظ على نظافته من الطاقم الطبي خلال اليوم الثالث.

“لماذا لم تخبرينا عن ذلك؟” كانت إيلينا سعيدة وخائفة في نفس الوقت. سعيدة لأن ابنها العزيز وجد أخيراً شخصاً يحبه. خائفة لأنه لم يكن هناك مخرج من هذا الوضع إلا الزواج.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لن تسمح فلوريا لأي شخص آخر بالعناية به. لم تكن تريد أن يكون ليث بمفرده عندما استيقظ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

***

كان راز على وشك أن يرسلها بوقاحة عندما دفعته تيستا بعيداً ، ودعت جيرني للحضور.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بالنسبة لشخص عادي غير قادر على استخدام السحر ، فإن الوصول إلى قرية لوتيا سيكون رحلة طويلة ومملة. كانت القرية في منتصف العدم وكان أقرب فرع لجمعية السحرة مع خطوات الاعوجاج على بعد مئات الكيلومترات.

***

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن جيرني إرناس عادية ووفقاً للكثيرين ، بالكاد كانت شخصاً. لتحقيق هدفها ، اتصلت بالنقيب لوكرياس ، قائد وحدة جحفل الملكة المسؤول عن حماية عائلة ليث ، وجعلته يفتح لها خطوات الاعوجاج.

“لم يستعيد ليث حواسه بعد ، لكنني متأكدة من أنه عندما يفعل ذلك ، سيحتاج إلى عائلته للتعافي من التجربة الرهيبة التي مر بها. لقد رتبت بالفعل وسيلة النقل لدينا. ستكونون ضيوفي الكرام لكل الوقت الذي تحتاجونه.”

 

 

كانت جيرني في إجازة رسمية ، لكن سمعتها كشرطية ملكية سبقتها. كان النقيب لوكرياس على دراية بسجلها المذهل والشنيع.

 

 

‘ما يقلقني هو عقله. لم يتعلم بعد عن وفاة الحامي المزعومة ، لكن يمكنني أن أشعر بقلبه يذبل. يبدو الأمر كما لو أنه لم يتوقف عن الحزن ، حتى في حالة اللاوعي.’

‘من الأفضل بكثير أن تكون في الجانب الجيد لمثل هذا الشخص ، بدلاً من أن تكون على قائمتها السوداء.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان النقيب لوكرياس يعلم أنه من المحتمل أن يضطر لدفع ثمن البوابات المحمولة بعيدة المدى من جيبه الخاص ، ولكن إذا كان ذلك يعني أن جيرني إرناس مدينة له ، فإن الأمر يستحق الثمن.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس من اللائق للسيدة أن تنام في نفس الغرفة مع شاب ، حتى لو كان فاقداً للوعي.”

حتى مع ملابسها الأكثر بساطة ، فقط شخص أصم ، أبكم ، وأعمى يمكن أن يخطئ جيرني كعامية. كانت تدرك ذلك ، لذلك ، قبل أن تطرق الباب ، كانت قد اختارت بالفعل أنسب الكلمات لتقديم نفسها.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مساء الخير سيدتي. هل أنت ضائعة؟” تعرف راز على المرأة التي أمامه على أنها نبيلة من النظرة الأولى. أخفى يده اليسرى خلف ظهره ، محذراً إيلينا لاختيار سلاح وتيستا لتجهيز تعويذة.

أخذت جيرني يد إيلينا بين يدها ، محاولةً مواساتها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“مساء الخير سيدي.” أخرجت جيرني أفضل ابتسامة لها ، وأرعبت راز. على الرغم من صغر حجمها ، كان يشعر بشعور غريب بمجرد النظر إليها في عينيها.

 

 

بينما كانت نبرة جيرني مليئة بالتعاطف وكان صوتها متقطع تقريباً بالعاطفة ، كانت في الواقع تهنئ نفسها داخلياً على أدائها العاطفي. من خلال قراءة الحالة المزاجية في غرفة المعيشة ، قررت أن الوقت قد حان لتوجيه الضربة القاضية.

“اسمي جيرني إرناس. أنا والدة فلوريا ، حبيبة ليث.” من خلال تجربتها ، كان من الأفضل فصل الأخبار السيئة بين الأخبار السارة لتقليل التأثير.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظر إليها راز وكأنها مجنونة. لم يكن لليث حبيبة ، كان متأكداً من ذلك. استمرت نساء العائلة في الشكوى من أنه حتى لو كان عيد ميلاده الثالث عشر قاب قوسين أو أدنى ، فإن ليث لم يواعد أو حتى أبدى اهتماماً بأي فتاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إبلاغ رينا ، أصرت على مرافقتهم.

 

كانت جيرني في إجازة رسمية ، لكن سمعتها كشرطية ملكية سبقتها. كان النقيب لوكرياس على دراية بسجلها المذهل والشنيع.

في موغار ، العالم الجديد ، سوف تتطور أجساد المراهقين بشكل كامل في حوالي عامهم الثالث عشر ، لكن لن يتم اعتبارهم بالغين حتى يبلغوا السادسة عشرة.

“لقد مررت بالكثير ، لكنك لم تتركي جانبه لمدة يومين تقريباً.” بدا أن جيرني قلقة حقاً ، حتى أنها جعلت عينيها تدمعان كما تشاء.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تراوح سن الزواج للرجل والمرأة من السادسة عشرة إلى الخامسة والعشرين. بعد ذلك ، كان يعتبر زواجاً متأخراً وسيكون من الصعب جداً العثور على الزوج ما لم تكن هدية الخطوبة بالطبع مثيرة بما يكفي لجعل الفجوة العمرية غير ذات صلة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن جيرني إرناس عادية ووفقاً للكثيرين ، بالكاد كانت شخصاً. لتحقيق هدفها ، اتصلت بالنقيب لوكرياس ، قائد وحدة جحفل الملكة المسؤول عن حماية عائلة ليث ، وجعلته يفتح لها خطوات الاعوجاج.

كان راز على وشك أن يرسلها بوقاحة عندما دفعته تيستا بعيداً ، ودعت جيرني للحضور.

“أنت بحاجة إلى رعاية نفسك بشكل أفضل. دعي الطاقم الطبي يحل محلك لبضع ساعات ، أنت بحاجة إلى قسط من الراحة. لا يزال ليث موجوداً هنا عندما تستيقظين.”

 

 

“سيدة إرناس ، إنه لمن دواعي سروري أن ألتقي بك أخيراً. ليث دائماً يتحدث عنك باعتزاز.” كذبت تيستا ، تماماً كما علمها شقيقها على مر السنين.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يصبح أباً سيقلب حياته رأساً على عقب ، ناهيك عن أن يصبح جزءاً من عائلة الزوجة حفاظاً على شرفها وتجنب الفضيحة.

لم تكن قد سمعت اسم جيرني من قبل ، لكن ليث تحدث معها كثيراً عن فلوريا إرناس. كانت تعلم أنهما كانا يتواعدان لبعض الوقت ولم ترغب في أن يفسد راز الأشياء له.

كانت الحقيقة أن ليث كان قلقاً بشأن تيستا. ظلت تؤلهه وتحتقر رفقة الأولاد الآخرين. لذلك ، قرر مساعدتها على الخروج من عقدة أخيها بإخبارها عن ‘حبيبته’ والمبالغة في الأمور قليلاً.

 

لم تكن قد سمعت اسم جيرني من قبل ، لكن ليث تحدث معها كثيراً عن فلوريا إرناس. كانت تعلم أنهما كانا يتواعدان لبعض الوقت ولم ترغب في أن يفسد راز الأشياء له.

أدركت جيرني الكذبة ، لكنها قدرت الموهبة والجهد وراءها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد استعدت معظم الأشياء السيئة التي فكرت فيها عن أمي على مر السنين. لم تجلب ليث معنا إلى المنزل فحسب ، ولكنها خصصت له أيضاً أفضل غرفة ضيوف.’

 

كان ذلك يعني أنه حتى لو كانت فلوريا نفسها لم تدرك ذلك بعد ، فإن مودة ابنتها تجاهه كانت متجذرة بعمق بما يكفي لتشعر بالاطمئنان من الاتصال الجسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكراً عزيزتي تيستا. من الأفضل أن تجلسوا جميعاً. لدينا مسألة جادة نناقشها.” أصبحت الأسرة بأكملها شاحبة مثل الشبح. زيارة أم لعائلة شاب تتحدث عن أمر خطير يمكن أن تعني شيئاً واحداً: الحمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إبلاغ رينا ، أصرت على مرافقتهم.

لم يستطع راز تصديق أذنيه ، وهو يحدق في تيستا كما لو أنها سممته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“مهلاً ، هل عرفت عن الاثنين؟”

“شكراً يا أمي. كنت أفكر في أخذ قيلولة بمجرد أن أنتهي هنا.” كانت ابتسامة فلوريا متعبة ، لكنها تقدر اهتمام والدتها بدلاً من التذمر المعتاد. منذ زيارتها للأكاديمية ، أصبحت والدتها برصانة أوريون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“نعم.” أومأت تيستا برأسها ، وشعرت بالحاجة إلى الجلوس. وفجأة أصبحت ركبتيها ضعيفتين بسبب فكرة أن يكون لها ابن أخ من أخيها الصغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“لماذا لم تخبرينا عن ذلك؟” كانت إيلينا سعيدة وخائفة في نفس الوقت. سعيدة لأن ابنها العزيز وجد أخيراً شخصاً يحبه. خائفة لأنه لم يكن هناك مخرج من هذا الوضع إلا الزواج.

 

 

زيفت جيرني عدم موافقتها بينما كانت تنصت للخطوات التي تقترب. وفقاً لتقديراتها ، للاستفادة من تلك الظروف غير المتوقعة ، احتاجت إلى شراء بضع ثوانٍ أخرى وحض فلوريا مرة أو مرتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أن يصبح أباً سيقلب حياته رأساً على عقب ، ناهيك عن أن يصبح جزءاً من عائلة الزوجة حفاظاً على شرفها وتجنب الفضيحة.

 

 

 

“لأنه قال لي ألا أفعل! قال ليث إنك ستهولين هذا الأمر ولا يريدك أن تضايقينه بشأن ذلك.” كان تيستا نادمة على إبقاء سره لفترة طويلة.

 

 

 

كانت الحقيقة أن ليث كان قلقاً بشأن تيستا. ظلت تؤلهه وتحتقر رفقة الأولاد الآخرين. لذلك ، قرر مساعدتها على الخروج من عقدة أخيها بإخبارها عن ‘حبيبته’ والمبالغة في الأمور قليلاً.

في موغار ، العالم الجديد ، سوف تتطور أجساد المراهقين بشكل كامل في حوالي عامهم الثالث عشر ، لكن لن يتم اعتبارهم بالغين حتى يبلغوا السادسة عشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الآن خطته جاءت بنتائج عكسية. يمكن لوالديها قراءة تيستا مثل كتاب ، وانتشر ذعرها كالنار في الهشيم خلال يوم صيفي. حاولت إيلينا تحضير بعض الشاي لضيفتهم ، لكن يديها ارتجفت بشدة لدرجة أنها لم تكن قادرة على الإمساك بالغلاية الصغيرة.

 

 

 

خلقت جيرني عمداً سوء تفاهم لجعلهم جميعاً يرقصون في راحة يدها.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تقلقي يا عزيزتي إيلينا. دعيني أعتني بذلك.” جعلتهم جيرني يجلسون بينما هي تعد المشروب الساخن. لقد شدته بمهدئ قوي كانت تحمله دائماً داخل خاتم أبعادها.

 

 

بالنسبة لشخص عادي غير قادر على استخدام السحر ، فإن الوصول إلى قرية لوتيا سيكون رحلة طويلة ومملة. كانت القرية في منتصف العدم وكان أقرب فرع لجمعية السحرة مع خطوات الاعوجاج على بعد مئات الكيلومترات.

‘النفوس المسكينة. بعد أن أقول لهم الحقيقة ، سوف يندمون لأن زيارتي لم تكن تتعلق بحفيدنا.’

‘ما يقلقني هو عقله. لم يتعلم بعد عن وفاة الحامي المزعومة ، لكن يمكنني أن أشعر بقلبه يذبل. يبدو الأمر كما لو أنه لم يتوقف عن الحزن ، حتى في حالة اللاوعي.’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مساء الخير سيدتي. هل أنت ضائعة؟” تعرف راز على المرأة التي أمامه على أنها نبيلة من النظرة الأولى. أخفى يده اليسرى خلف ظهره ، محذراً إيلينا لاختيار سلاح وتيستا لتجهيز تعويذة.

بعد أن تناولوا عدة رشفات من الشاي ، بدأ المهدئ في تهدئة أعصابهم. عندها فقط شرحت وجود بالكور وما مر به ابنهما خلال الأيام القليلة الماضية. استغرق الأمر منهم بضع دقائق والكثير من الشاي المسنن للتعافي من الصدمة.

لم يستطع راز تصديق أذنيه ، وهو يحدق في تيستا كما لو أنها سممته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أخرج من هنا حتى يستيقظ أو تصل عائلته! لا أريده أن يستيقظ في مكان غريب محاط بغرباء!”

“لماذا لم يخبرنا بأي شيء؟ كنا نظن أنه كان يخوض الاختبار الثالث للأكاديمية.” اندلعت إيلينا بالبكاء. حتى مع العلم أن ابنها على قيد الحياة وبصحة جيدة لا يمكن منعها من الخوف على مصيره والشعور بالأذى من أكاذيبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“أنا لا أهتم ما إذا كان ذلك مناسباً أم لا!” صرخت فلوريا بصوت عالٍ لدرجة أنه حتى النقيب لوكرياس في لوتيا بإمكانه أن يسمعها تقريباً.

أخذت جيرني يد إيلينا بين يدها ، محاولةً مواساتها.

 

 

“مساء الخير سيدي.” أخرجت جيرني أفضل ابتسامة لها ، وأرعبت راز. على الرغم من صغر حجمها ، كان يشعر بشعور غريب بمجرد النظر إليها في عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد فعل ذلك لحمايتكم. لم يكن هناك شيء يمكنكم فعله من أجله ، صدقوني. قضيت الأيام الثلاثة الماضية في البكاء والقلق من أنني لن أرى بناتي الصغيرات مرة أخرى. لقد نقلته إلى منزلي للتأكد من أنه يتلقى أفضل العلاجات المتاحة.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي يا عزيزتي إيلينا. دعيني أعتني بذلك.” جعلتهم جيرني يجلسون بينما هي تعد المشروب الساخن. لقد شدته بمهدئ قوي كانت تحمله دائماً داخل خاتم أبعادها.

“منزل إرناس لديه خطوات اعوجاج خاص. إنه يسمح لأفضل المعالجين في المملكة بالوصول إلى العزبة في غضون ثوانٍ قليلة. لم أستطع ترك الرجل الذي أنقذ حياة ابنتي في أيدي الغرباء.”

ثم احتضنتها إيلينا ، وسرعان ما تبعتها الأسرة بأكملها في عناق طويل مع مجموعة. أصبحت فلوريا حمراء بشدة ، ليس فقط لأنها شعرت بالحرج حتى الموت بسبب ما قالته أمام عائلة ليث ، ولكن أيضاً لأنها لم تستطع إلا أن تقارن نفسها بأخواته.

 

حتى مع ملابسها الأكثر بساطة ، فقط شخص أصم ، أبكم ، وأعمى يمكن أن يخطئ جيرني كعامية. كانت تدرك ذلك ، لذلك ، قبل أن تطرق الباب ، كانت قد اختارت بالفعل أنسب الكلمات لتقديم نفسها.

“يتواعد ليث وفلوريا منذ أكثر من شهر وبعد كل ما حدث ، نحن في الأساس عائلة.”

ثم احتضنتها إيلينا ، وسرعان ما تبعتها الأسرة بأكملها في عناق طويل مع مجموعة. أصبحت فلوريا حمراء بشدة ، ليس فقط لأنها شعرت بالحرج حتى الموت بسبب ما قالته أمام عائلة ليث ، ولكن أيضاً لأنها لم تستطع إلا أن تقارن نفسها بأخواته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بينما كانت نبرة جيرني مليئة بالتعاطف وكان صوتها متقطع تقريباً بالعاطفة ، كانت في الواقع تهنئ نفسها داخلياً على أدائها العاطفي. من خلال قراءة الحالة المزاجية في غرفة المعيشة ، قررت أن الوقت قد حان لتوجيه الضربة القاضية.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لم يستعيد ليث حواسه بعد ، لكنني متأكدة من أنه عندما يفعل ذلك ، سيحتاج إلى عائلته للتعافي من التجربة الرهيبة التي مر بها. لقد رتبت بالفعل وسيلة النقل لدينا. ستكونون ضيوفي الكرام لكل الوقت الذي تحتاجونه.”

الآن خطته جاءت بنتائج عكسية. يمكن لوالديها قراءة تيستا مثل كتاب ، وانتشر ذعرها كالنار في الهشيم خلال يوم صيفي. حاولت إيلينا تحضير بعض الشاي لضيفتهم ، لكن يديها ارتجفت بشدة لدرجة أنها لم تكن قادرة على الإمساك بالغلاية الصغيرة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكراً لك ، شكراً جزيلاً لك.” شدّت إيلينا يد جيرني وكأنها شريان حياة ،

 

 

لم يستعيد حواسه بعد وكانت حالته حرجة. كان بحاجة إلى أن يُجبر بانتظام على شرب الجرعات للحفاظ على حياته. كانت سولوس تستخدم التنشيط باستمرار لتحقيق الاستقرار في جوهره المانا وإصلاح الجروح الداخلية التي لا حصر لها والتي تسببت في إجهاد جسده.

“ليث محظوظ جداً لأن لديه صديقة مثلك. لن ننسى أبداً كرمك.” قالت وهي تبكي بشدة.

‘سقط واحد ، بقي اثنان آخران.’ فكرت جيرني.

 

 

‘سقط واحد ، بقي اثنان آخران.’ فكرت جيرني.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان ذلك يعني أنه حتى لو كانت فلوريا نفسها لم تدرك ذلك بعد ، فإن مودة ابنتها تجاهه كانت متجذرة بعمق بما يكفي لتشعر بالاطمئنان من الاتصال الجسدي.

***

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عندما عادت جيرني إلى المنزل ، كان غروب الشمس تقريباً. كان الشتاء قادماً وكان النهار تقصر. حتى بمساعدة المهدئ ، احتاجت عائلة ليث بعض الوقت قبل أن تتمكن من الحركة.

“أنا لا أهتم ما إذا كان ذلك مناسباً أم لا!” صرخت فلوريا بصوت عالٍ لدرجة أنه حتى النقيب لوكرياس في لوتيا بإمكانه أن يسمعها تقريباً.

 

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد إبلاغ رينا ، أصرت على مرافقتهم.

كان تنفسه غير منظم ، لكن منتظماً بعد أن فحصته تيستا ثلاث مرات ، طمأنت بقية أفراد الأسرة بأن حياة ليث لم تكن في خطر على الرغم من مظهره ، التفت إيلينا إلى فلوريا وأخذت يديها بين يديها ، قبلتهما دون توقف.

 

‘ما يقلقني هو عقله. لم يتعلم بعد عن وفاة الحامي المزعومة ، لكن يمكنني أن أشعر بقلبه يذبل. يبدو الأمر كما لو أنه لم يتوقف عن الحزن ، حتى في حالة اللاوعي.’

تفاجأت جيرني بسرور عندما اكتشف أن فلوريا لا تزال بجانب سرير ليث ، تغسل صدره وذراعيه بقطعة قماش مبللة لتنظيفه من العرق. كانت تعلم أن فلوريا قادرة على فعل ذلك بالسحر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أخرج من هنا حتى يستيقظ أو تصل عائلته! لا أريده أن يستيقظ في مكان غريب محاط بغرباء!”

كان ذلك يعني أنه حتى لو كانت فلوريا نفسها لم تدرك ذلك بعد ، فإن مودة ابنتها تجاهه كانت متجذرة بعمق بما يكفي لتشعر بالاطمئنان من الاتصال الجسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم تكن قد سمعت اسم جيرني من قبل ، لكن ليث تحدث معها كثيراً عن فلوريا إرناس. كانت تعلم أنهما كانا يتواعدان لبعض الوقت ولم ترغب في أن يفسد راز الأشياء له.

ابتسمت جيرني ، قطعة أخرى من الأحجية قد استقرت في مكانها من تلقاء نفسها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن جيرني إرناس عادية ووفقاً للكثيرين ، بالكاد كانت شخصاً. لتحقيق هدفها ، اتصلت بالنقيب لوكرياس ، قائد وحدة جحفل الملكة المسؤول عن حماية عائلة ليث ، وجعلته يفتح لها خطوات الاعوجاج.

‘جلّ ما أحب عندما تسير الخطة كما مخطط لها.’ ابتهجت جيرني من الداخل.

 

 

كان راز على وشك أن يرسلها بوقاحة عندما دفعته تيستا بعيداً ، ودعت جيرني للحضور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فلوريا عزيزتي ، أنت بحاجة إلى الراحة.” قالت.

 

 

كان تنفسه غير منظم ، لكن منتظماً بعد أن فحصته تيستا ثلاث مرات ، طمأنت بقية أفراد الأسرة بأن حياة ليث لم تكن في خطر على الرغم من مظهره ، التفت إيلينا إلى فلوريا وأخذت يديها بين يديها ، قبلتهما دون توقف.

‘تلك الحقائب تحت عينيك وتفانيك سيفوزان بالتأكيد بحماتك.’ ما فكرت به بالفعل.

“شكراً يا أمي. كنت أفكر في أخذ قيلولة بمجرد أن أنتهي هنا.” كانت ابتسامة فلوريا متعبة ، لكنها تقدر اهتمام والدتها بدلاً من التذمر المعتاد. منذ زيارتها للأكاديمية ، أصبحت والدتها برصانة أوريون.

 

‘النفوس المسكينة. بعد أن أقول لهم الحقيقة ، سوف يندمون لأن زيارتي لم تكن تتعلق بحفيدنا.’

“شكراً يا أمي. كنت أفكر في أخذ قيلولة بمجرد أن أنتهي هنا.” كانت ابتسامة فلوريا متعبة ، لكنها تقدر اهتمام والدتها بدلاً من التذمر المعتاد. منذ زيارتها للأكاديمية ، أصبحت والدتها برصانة أوريون.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لماذا لم يخبرنا بأي شيء؟ كنا نظن أنه كان يخوض الاختبار الثالث للأكاديمية.” اندلعت إيلينا بالبكاء. حتى مع العلم أن ابنها على قيد الحياة وبصحة جيدة لا يمكن منعها من الخوف على مصيره والشعور بالأذى من أكاذيبه.

“سأقوم على الفور بتجهيز حمام دافئ ، ووضع ملاءات جديدة على سريرك. أنت تستحقين ليلة نوم هانئة.” توترت فلوريا ، تماماً كما كانت تأمل جيرني.

بعد أن تناولوا عدة رشفات من الشاي ، بدأ المهدئ في تهدئة أعصابهم. عندها فقط شرحت وجود بالكور وما مر به ابنهما خلال الأيام القليلة الماضية. استغرق الأمر منهم بضع دقائق والكثير من الشاي المسنن للتعافي من الصدمة.

 

 

“شكراً ، ولكن أعتقد أنني سأبقى هنا.” افتقر صوت فلوريا إلى اللطف السابق وأصبح الآن مليئاً بالإصرار العنيد الذي تعلمت جيرني لحبه وكرهه على مر السنين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يصبح أباً سيقلب حياته رأساً على عقب ، ناهيك عن أن يصبح جزءاً من عائلة الزوجة حفاظاً على شرفها وتجنب الفضيحة.

 

‘تلك الحقائب تحت عينيك وتفانيك سيفوزان بالتأكيد بحماتك.’ ما فكرت به بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس من اللائق للسيدة أن تنام في نفس الغرفة مع شاب ، حتى لو كان فاقداً للوعي.”

“شكراً يا أمي. كنت أفكر في أخذ قيلولة بمجرد أن أنتهي هنا.” كانت ابتسامة فلوريا متعبة ، لكنها تقدر اهتمام والدتها بدلاً من التذمر المعتاد. منذ زيارتها للأكاديمية ، أصبحت والدتها برصانة أوريون.

 

لم تكن قد سمعت اسم جيرني من قبل ، لكن ليث تحدث معها كثيراً عن فلوريا إرناس. كانت تعلم أنهما كانا يتواعدان لبعض الوقت ولم ترغب في أن يفسد راز الأشياء له.

زيفت جيرني عدم موافقتها بينما كانت تنصت للخطوات التي تقترب. وفقاً لتقديراتها ، للاستفادة من تلك الظروف غير المتوقعة ، احتاجت إلى شراء بضع ثوانٍ أخرى وحض فلوريا مرة أو مرتين.

تأثرت فلوريا بامتنانهم وكلماتهم اللطيفة ، لكن الفتاة المراهقة غير الآمنة بداخلها استمرت في التذمر منها ، نقلاً عن الأستاذ مانوهار في وصفها لها بـ “اللوح المسطح”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مساء الخير سيدتي. هل أنت ضائعة؟” تعرف راز على المرأة التي أمامه على أنها نبيلة من النظرة الأولى. أخفى يده اليسرى خلف ظهره ، محذراً إيلينا لاختيار سلاح وتيستا لتجهيز تعويذة.

“لقد مررت بالكثير ، لكنك لم تتركي جانبه لمدة يومين تقريباً.” بدا أن جيرني قلقة حقاً ، حتى أنها جعلت عينيها تدمعان كما تشاء.

‘جلّ ما أحب عندما تسير الخطة كما مخطط لها.’ ابتهجت جيرني من الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلوريا عزيزتي ، أنت بحاجة إلى الراحة.” قالت.

“أنت بحاجة إلى رعاية نفسك بشكل أفضل. دعي الطاقم الطبي يحل محلك لبضع ساعات ، أنت بحاجة إلى قسط من الراحة. لا يزال ليث موجوداً هنا عندما تستيقظين.”

أدركت جيرني الكذبة ، لكنها قدرت الموهبة والجهد وراءها.

 

تفاجأت جيرني بسرور عندما اكتشف أن فلوريا لا تزال بجانب سرير ليث ، تغسل صدره وذراعيه بقطعة قماش مبللة لتنظيفه من العرق. كانت تعلم أن فلوريا قادرة على فعل ذلك بالسحر.

“أنا لا أهتم ما إذا كان ذلك مناسباً أم لا!” صرخت فلوريا بصوت عالٍ لدرجة أنه حتى النقيب لوكرياس في لوتيا بإمكانه أن يسمعها تقريباً.

‘يجب أن ينتهي الأسوأ. يحتاج ليث الآن إلى الراحة.’ ستقوم سولوس بإجراء فحص كامل كل ساعة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لن أخرج من هنا حتى يستيقظ أو تصل عائلته! لا أريده أن يستيقظ في مكان غريب محاط بغرباء!”

“يتواعد ليث وفلوريا منذ أكثر من شهر وبعد كل ما حدث ، نحن في الأساس عائلة.”

 

بصرف النظر عن طولها ، تفوقنَّ عليها في كل النواحي. كانت النظرات والمنحنيات وحتى رائحتهنَّ الطبيعية عبارة عن مستويات فوق مستواها. كانت تيستا أكثر من سحقت احترامها لذاتها.

“أعلم أنها مجرد خرافة ، ولكن إذا كانت هناك فرصة واحدة في المليون أن وجود شخص قريب يهتم به قد يساعده على التعافي ، فأنا على استعداد للبقاء هنا مهما استغرق الأمر!”

تفاجأت جيرني بسرور عندما اكتشف أن فلوريا لا تزال بجانب سرير ليث ، تغسل صدره وذراعيه بقطعة قماش مبللة لتنظيفه من العرق. كانت تعلم أن فلوريا قادرة على فعل ذلك بالسحر.

 

 

لم تكن فلوريا قد أعطت والدتها رأيها بصراحة بعد ، لكن وصول إيلينا المفاجئ أوقفها عن مسارها.

“لماذا لم تخبرينا عن ذلك؟” كانت إيلينا سعيدة وخائفة في نفس الوقت. سعيدة لأن ابنها العزيز وجد أخيراً شخصاً يحبه. خائفة لأنه لم يكن هناك مخرج من هذا الوضع إلا الزواج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“زهرتي الصغيرة ، قصدت فقط أنه يجب على الأقل طلب موافقة أسرته أولاً.” قالت جيرني بنبرة اعتذارية وكأن الأمر كله كان سوء فهم.

‘النفوس المسكينة. بعد أن أقول لهم الحقيقة ، سوف يندمون لأن زيارتي لم تكن تتعلق بحفيدنا.’

 

بينما كانت نبرة جيرني مليئة بالتعاطف وكان صوتها متقطع تقريباً بالعاطفة ، كانت في الواقع تهنئ نفسها داخلياً على أدائها العاطفي. من خلال قراءة الحالة المزاجية في غرفة المعيشة ، قررت أن الوقت قد حان لتوجيه الضربة القاضية.

عندما دخل والد ليث وأخواته بعد ثانية إلى الغرفة ، أدركت فلوريا أن والدتها لعبت دورها ككمان. أصبحت شاحبة ، مؤكدة على عيونها المحتقنة بالدم والحقائب السوادء تحتها.

“مساء الخير سيدي.” أخرجت جيرني أفضل ابتسامة لها ، وأرعبت راز. على الرغم من صغر حجمها ، كان يشعر بشعور غريب بمجرد النظر إليها في عينيها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وصلت إيلينا إلى السرير ، وبقيت مرعوبة من حالة ابنها. بدا جسده وكأنه جثة جافة ، وشعره قد تحول إلى اللون الرمادي ، وظهرت التجاعيد على وجهه ويديه. يبدو أنه قد تقدم في السن لعقود منذ آخر مرة رأته فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كان تنفسه غير منظم ، لكن منتظماً بعد أن فحصته تيستا ثلاث مرات ، طمأنت بقية أفراد الأسرة بأن حياة ليث لم تكن في خطر على الرغم من مظهره ، التفت إيلينا إلى فلوريا وأخذت يديها بين يديها ، قبلتهما دون توقف.

 

 

 

“شكراً جزيلاً لكونك بجانب ابني طوال هذا الوقت. ليس لديك أي فكرة عن مدى خوفي من كونه وحيداً في لحظة كهذه. إنه حقاً صبي محظوظ لأنه وجد مثل هذه الحبيبة الرائعة والجميلة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ثم احتضنتها إيلينا ، وسرعان ما تبعتها الأسرة بأكملها في عناق طويل مع مجموعة. أصبحت فلوريا حمراء بشدة ، ليس فقط لأنها شعرت بالحرج حتى الموت بسبب ما قالته أمام عائلة ليث ، ولكن أيضاً لأنها لم تستطع إلا أن تقارن نفسها بأخواته.

 

 

لم تكن قد سمعت اسم جيرني من قبل ، لكن ليث تحدث معها كثيراً عن فلوريا إرناس. كانت تعلم أنهما كانا يتواعدان لبعض الوقت ولم ترغب في أن يفسد راز الأشياء له.

بصرف النظر عن طولها ، تفوقنَّ عليها في كل النواحي. كانت النظرات والمنحنيات وحتى رائحتهنَّ الطبيعية عبارة عن مستويات فوق مستواها. كانت تيستا أكثر من سحقت احترامها لذاتها.

‘جلّ ما أحب عندما تسير الخطة كما مخطط لها.’ ابتهجت جيرني من الداخل.

 

لم يستعيد حواسه بعد وكانت حالته حرجة. كان بحاجة إلى أن يُجبر بانتظام على شرب الجرعات للحفاظ على حياته. كانت سولوس تستخدم التنشيط باستمرار لتحقيق الاستقرار في جوهره المانا وإصلاح الجروح الداخلية التي لا حصر لها والتي تسببت في إجهاد جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن تلقت علاجات ليث منذ أن كانت صغيرة جداً ، كان لدى تيستا بشرة خالية من العيوب ، ومنحنيات ناعمة في جميع الأماكن الصحيحة ، وكان طولها تقريباً مثل فلوريا.

كان ذلك يعني أنه حتى لو كانت فلوريا نفسها لم تدرك ذلك بعد ، فإن مودة ابنتها تجاهه كانت متجذرة بعمق بما يكفي لتشعر بالاطمئنان من الاتصال الجسدي.

 

لم تكن فلوريا قد أعطت والدتها رأيها بصراحة بعد ، لكن وصول إيلينا المفاجئ أوقفها عن مسارها.

تأثرت فلوريا بامتنانهم وكلماتهم اللطيفة ، لكن الفتاة المراهقة غير الآمنة بداخلها استمرت في التذمر منها ، نقلاً عن الأستاذ مانوهار في وصفها لها بـ “اللوح المسطح”.

لم يستطع راز تصديق أذنيه ، وهو يحدق في تيستا كما لو أنها سممته.

—————-

“لقد مررت بالكثير ، لكنك لم تتركي جانبه لمدة يومين تقريباً.” بدا أن جيرني قلقة حقاً ، حتى أنها جعلت عينيها تدمعان كما تشاء.

ترجمة: Acedia

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘سقط واحد ، بقي اثنان آخران.’ فكرت جيرني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط