عيون
الفصل 229 عيون
الفصل 229 عيون
من وجهة نظرها فوق الأشجار ، كانت الأستاذ فارج تحترق بحسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصدر عن الانفجار سوى صوت مكتوم. كان الهيكل الخارجي للسولجر المصقول بسحر الأرض قوياً بما يكفي لتحمل الضربة. للأسف ، لم تكن أعضائه الداخلية نفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيف يمكن لشخص بهذا الصغر أن يكون مستيقظاً بالفعل؟ لقد كرست حياتي كلها للتاج قبل اختياري لأكون عضوة في الفيلق. مع ذلك ، لا أفهم سبب قلق السيدة ديريس عليه.’
‘كيف يمكن لشخص بهذا الصغر أن يكون مستيقظاً بالفعل؟ لقد كرست حياتي كلها للتاج قبل اختياري لأكون عضوة في الفيلق. مع ذلك ، لا أفهم سبب قلق السيدة ديريس عليه.’
{تصحيح: الأستاذة فارج من فيلق الملكة ديريس وليست من جحفل الملكة سيلفا-.-}
وجد الكلاكر نفسه ينزلق للخلف ، مستخدماً الأرجل الستة المتبقية للإمساك بالأرض لتجنب السقوط بينما تشققت الأرجل الأمامية. تحطم هيكله الخارجي في نقاط متعددة.
‘إنه مجرد طفل غبي يتمتع بقوة أكبر من عقله.’
“يا صاح ، كيف وجدت الوقت لتعلم تخصص آخر؟ دراسة ذاتية فيه؟ أنت تحطم تقديري لذاتي!” كان يوريال نصف يمزح فقط.
بفضل الهجوم المشترك فقط ، تمكنت كيلا من تجنب اختراق قلبها وبدلاً من ذلك أخذت ساقها الأمامية من خلال كتفها. أصيب الكلاكر بجروح قاتلة ، لكنه رفض الاستسلام.
لم يشارك رفقاء ليث نظرتها. على العكس ، لقد اندهشوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكمن قوة الهاتشلينغ في الأرقام فقط ، لكن الكلاكرون السولجر كانوا وحوشاً سحرية متطورة تماماً ويمكنهم استخدام سحر الماء والأرض. لم يكونوا أقوى جسدياً من الهاتشلينغ فحسب ، بل كانوا أيضاً أذكياء بما يكفي لعدم التقليل من شأن هؤلاء الأعداء الخطرين.
“كان تلك مطاردة البرق!” لم يصدق يوريال عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها تعويذة ساحر حرب! أين تعلمتها؟”
“يا صاح ، كيف وجدت الوقت لتعلم تخصص آخر؟ دراسة ذاتية فيه؟ أنت تحطم تقديري لذاتي!” كان يوريال نصف يمزح فقط.
“كان تلك مطاردة البرق!” لم يصدق يوريال عينيه.
“من المكتبة.” درس ليث خلال الأشهر الماضية العديد من التعاويذ المختلفة من مختلف التخصصات ، بحثاً عن تلك التي كان من الأسهل عليه تقليدها.
لم يكن لديه الوقت لفهم مبادئ السحر المزيف الكامنة وراء كل فئة سحر ، لذلك ركز على التعاويذ التي لها شيء مشترك مع تعويذاته الشخصية.
قرر الاستفادة من المساحة الضيقة جنباً إلى جنب مع براعته الجسدية الفائقة لشن هجوم على العدو بجسده المتصلب إلى أقصى الحدود ، مما لا يمنحه أي مساحة للمراوغة.
كانت مطاردة البرق ببساطة نسخة سحرية من المستوى الرابع من تعويذة كش ملك الرماح. سمحت تعويذة ساحر الحرب الحقيقية لأحدهم بتحديد أهدافهم أثناء إلقاء التعويذة ، وهو أمر لم يكن ليث قادراً على إعادة إنتاجه.
الفصل 229 عيون
ومع ذلك ، نظراً لكونه ساحراً حقيقياً واستفاد من ردود أفعاله المتزايدة ، فقد تمكن من تغيير مسار كل صاعقة حسب الرغبة.
ومع ذلك ، فقد رأى ليث هذه الحيلة مرات لا تحصى وكان مستعداً لها. قام بتجميد الحمض وهو لا يزال في الهواء ، مما جعله غير ضار قبل صفعه جانباً. دفع ليث يده اليمنى إلى فم الكلاكر المفتوح ، وأطلق كرة نارية.
“يا صاح ، كيف وجدت الوقت لتعلم تخصص آخر؟ دراسة ذاتية فيه؟ أنت تحطم تقديري لذاتي!” كان يوريال نصف يمزح فقط.
في بعض الأحيان ، كونه قريباً جداً من شخص أصغر منه بسنتين كان أقوى ، ويبدو أنه أكثر موهبة ، ولديه مخزون لا حدود له من المفاجآت ، جعله يشعر بعدم الأمان تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استغل ذلك الوقت للتفكير في سلوك العناكب.
“ثرثرة أقل وإلقاء أكثر.” وبختهما فلوريا.
“أنتم تعرفون القول: ‘حيث يوجد الكلاكرون ، توقع العثور على مائة آخرين.’ نحن بحاجة إلى إعادة شحن خواتمنا قبل أن يعودوا.”
“إنهم يختبئون تحت الأرض. نحن بحاجة إلى الخروج من هنا!” قبل أن ينتهي ليث من تحذير رفاقه ، اندلعت محاليق جديدة من الأرض واستولت عليه هو ، ويوريال ، وفلوريا. في الوقت نفسه ، سقطت كيلا و فريا في الثقوب التي فتحت تحتهما مباشرة.
بفضل الهجوم المشترك فقط ، تمكنت كيلا من تجنب اختراق قلبها وبدلاً من ذلك أخذت ساقها الأمامية من خلال كتفها. أصيب الكلاكر بجروح قاتلة ، لكنه رفض الاستسلام.
لم يستخدم ليث أياً من خواتمه ، لذا تظاهر بإعادة شحنها.
كان السولجر لا يزال يحاول فهم وضعه عندما اصطدمت به صاعقة. بفضل تقاربه الطبيعي بسحر الأرض ، كان المخلوق قد قام غريزياً بحماية نفسه باستخدام سحر الانصهار ، لذلك لم يكن مصاباً بجروح قاتلة.
استغل ذلك الوقت للتفكير في سلوك العناكب.
“حسب إشارتي هاجموا موقعي بكل ما لديكم.” صرخ ليث وهو يقفز أسفل الشجرة بالقرب من السولجر المرئي الآن. فهم رفاقه على الفور نواياه وكانوا يرغبون في أن يلعنوا جنونه أو على الأقل يحاولون منعه.
“أنت على حق. هذا غير منطقي. أثناء قتالي ، لاحظت أنهم كانوا قادرين على التفكير بأنفسهم. كان عليهم أن يفهموا أن استراتيجيتهم غير مجدية. إلا إذا كانوا يشترون الوقت فقط!” قال ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة عليّ وعلى هذا المشي الغبي!” شتمت فلوريا سوء حظهم.
“اللعنة عليّ وعلى هذا المشي الغبي!” شتمت فلوريا سوء حظهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعونا نطير من هنا.” كانت لم تنته بعد من الحديث عندما تحولت الأرض تحتها إلى رمال متحركة والتفت محاليق مصنوعة من الأرض حول أطرافها ، ساحبةً إياها إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رد فعل الخمسة في انسجام تام ، وهم يخرجون من الرمال المتحركة. تقسمت المحاليق أثناء مرورها عبر بقايا تعاويذ الأبعاد. تحولت المحاليق المنفصلة مرة أخرى إلى طين حيث فشلت التعويذة التي حركتها.
“إنهم يختبئون تحت الأرض. نحن بحاجة إلى الخروج من هنا!” قبل أن ينتهي ليث من تحذير رفاقه ، اندلعت محاليق جديدة من الأرض واستولت عليه هو ، ويوريال ، وفلوريا. في الوقت نفسه ، سقطت كيلا و فريا في الثقوب التي فتحت تحتهما مباشرة.
“ابقوا بعيدين عن بعضكم البعض!” أمرت فلوريا.
“ابقوا بعيدين عن بعضكم البعض!” أمرت فلوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا تجمعنا قبل العثور على موقع العدو ، فسنقدم لهم هدفاً أسهل فقط. استعدوا للرمش مرة أخرى.”
‘جواهر المانا لديهم خضراء زاهية فقط ، لكن قوتهم الجسدية تتساوى مع الحامي عندما كان لا يزال راي. إنهم يحتاجون فقط لضربة واحدة لقتل إنسان عادي.’
قام ليث بتنشيط رؤية الحياة ، وأدار رأسه حوله ، فوق وتحت قبل أن يجد الإجابة. بينما كانت المجموعة تقاتل موجة الكلاكر الصغيرة ، قام عدد قليل من الوحوش المتطورة بشكل كامل بحجم الثيران بحفر أقدامهم تحت الأرض وحولوا الفسحة إلى فخ موت.
تكمن قوة الهاتشلينغ في الأرقام فقط ، لكن الكلاكرون السولجر كانوا وحوشاً سحرية متطورة تماماً ويمكنهم استخدام سحر الماء والأرض. لم يكونوا أقوى جسدياً من الهاتشلينغ فحسب ، بل كانوا أيضاً أذكياء بما يكفي لعدم التقليل من شأن هؤلاء الأعداء الخطرين.
استغل ذلك الوقت للتفكير في سلوك العناكب.
لقد أجبروا أتباعهم على العمل كوقود للمدافع بينما هم أعدوا الميدان لضمان انتصارهم. حتى لو كانوا مترددين في التخلص من حياتهم ، لم يكن أمام الهاتشلينغ خيار سوى الطاعة.
“حسب إشارتي هاجموا موقعي بكل ما لديكم.” صرخ ليث وهو يقفز أسفل الشجرة بالقرب من السولجر المرئي الآن. فهم رفاقه على الفور نواياه وكانوا يرغبون في أن يلعنوا جنونه أو على الأقل يحاولون منعه.
كان السولجر قد استلموا سلطتهم من الأم الحاضنة وكانت لهم وجوداً مطلقاً. تحدي إرادتها يعني أن تصبح عشاء إخوتهم مع الدخلاء.
كان ليث محاطاً بوهج أحمر ، كما لو كانت هناك نار بداخله جاهزة لإشعال النيران في كل شيء. على الرغم من أن نية قتله لم تكن تستهدف رفاقه ، إلا أنها كانت قوية بما يكفي لجعلهم يشعرون بقشعريرة باردة تسير في عمودهم الفقري.
“إنه فخ!” لم يكن ليث على علم بخطة السولجر ، لكنه استطاع رؤيتهم يتحركون تحت أقدامهم مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشارك رفقاء ليث نظرتها. على العكس ، لقد اندهشوا.
‘إنه مجرد طفل غبي يتمتع بقوة أكبر من عقله.’
“إنهم يختبئون تحت الأرض. نحن بحاجة إلى الخروج من هنا!” قبل أن ينتهي ليث من تحذير رفاقه ، اندلعت محاليق جديدة من الأرض واستولت عليه هو ، ويوريال ، وفلوريا. في الوقت نفسه ، سقطت كيلا و فريا في الثقوب التي فتحت تحتهما مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما حاول السولجر الهجوم ، كان من يقف خلفه وعلى جانبيه يضربه بالتعاويذ أو السيوف ، ويقطع إلقائه أو يجعله يتعثر. كان المخلوق بالفعل مجنوناً بالغضب. تم قطع انسحابه وإحباط كل هجماته بلا رحمة الواحدة تلو الأخرى.
صرخت كيلا متفاجأة ، لكن فريا تعلمت درسها بعد المحاولة الفاشلة لاغتيال يوريال. حافظت على هدوئها ، ورمشت لإنقاذ كيلا وإحضارها إلى بر الأمان على شجرة قريبة.
“من المكتبة.” درس ليث خلال الأشهر الماضية العديد من التعاويذ المختلفة من مختلف التخصصات ، بحثاً عن تلك التي كان من الأسهل عليه تقليدها.
‘هناك أربعة كلاكرين قادرون على استخدام السحر تحت الأرض.’ حذرت سولوس ليث الذي لا يزال يكافح لتحرير يديه ليرمش بعيداً.
“إذا تجمعنا قبل العثور على موقع العدو ، فسنقدم لهم هدفاً أسهل فقط. استعدوا للرمش مرة أخرى.”
‘جواهر المانا لديهم خضراء زاهية فقط ، لكن قوتهم الجسدية تتساوى مع الحامي عندما كان لا يزال راي. إنهم يحتاجون فقط لضربة واحدة لقتل إنسان عادي.’
أومأ ليث برأسه مستخدماً القوة الغاشمة للتحرر من القيود. استخدم سحر الماء لتجميد المحاليق التي تقيد رفاقه. لم تكن التعويذة قوية بما يكفي لمنعها تماماً ، ولم يستطع ليث المخاطرة بتجميد حلفائه حتى الموت في هذه العملية.
وجد الكلاكر نفسه ينزلق للخلف ، مستخدماً الأرجل الستة المتبقية للإمساك بالأرض لتجنب السقوط بينما تشققت الأرجل الأمامية. تحطم هيكله الخارجي في نقاط متعددة.
أومأ ليث برأسه مستخدماً القوة الغاشمة للتحرر من القيود. استخدم سحر الماء لتجميد المحاليق التي تقيد رفاقه. لم تكن التعويذة قوية بما يكفي لمنعها تماماً ، ولم يستطع ليث المخاطرة بتجميد حلفائه حتى الموت في هذه العملية.
‘إنه مجرد طفل غبي يتمتع بقوة أكبر من عقله.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، فقد تمكن من إبطاء المحاليق بما يكفي لكي تقطعها فلوريا ، وتحرر نفسها هي ويوريال ، مما سمح لهما بالابتعاد. سار ليث على خطاهم ، لكن الأشجار التي اختبأوا عليها بدأت تميل.
‘هناك أربعة كلاكرين قادرون على استخدام السحر تحت الأرض.’ حذرت سولوس ليث الذي لا يزال يكافح لتحرير يديه ليرمش بعيداً.
“إنهم يختبئون تحت الأرض. نحن بحاجة إلى الخروج من هنا!” قبل أن ينتهي ليث من تحذير رفاقه ، اندلعت محاليق جديدة من الأرض واستولت عليه هو ، ويوريال ، وفلوريا. في الوقت نفسه ، سقطت كيلا و فريا في الثقوب التي فتحت تحتهما مباشرة.
كان سولجران يقتلعانهما بسحر الأرض ، بينما تسبب سولجران آخران في وابل من شظايا الجليد بسمك وطول الذراع لمنع فرائسهما من الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكمن قوة الهاتشلينغ في الأرقام فقط ، لكن الكلاكرون السولجر كانوا وحوشاً سحرية متطورة تماماً ويمكنهم استخدام سحر الماء والأرض. لم يكونوا أقوى جسدياً من الهاتشلينغ فحسب ، بل كانوا أيضاً أذكياء بما يكفي لعدم التقليل من شأن هؤلاء الأعداء الخطرين.
رمشت المجموعة مرة أخرى إلى بر الأمان ، لكن المانا خاصتهم كانت على وشك النفاد. لقد بذلوا قصارى جهدهم خلال المعركة السابقة وكانت رمش تعويذة باهظة المانا للغاية.
“إنها تعويذة ساحر حرب! أين تعلمتها؟”
“اللعنة! إذا حاولنا أن نطير بعيداً ، فستتسبب الشظايا في انحرافنا ، ولكن إذا واصلنا الاختباء خلف الأشجار ، فسيقومون باقتلاعها مرة أخرى. كيف يمكنهم رؤيتنا من تحت الأرض وكيف يمكنك القيام بنفس الشيء؟”
لم يكن لديه الوقت لفهم مبادئ السحر المزيف الكامنة وراء كل فئة سحر ، لذلك ركز على التعاويذ التي لها شيء مشترك مع تعويذاته الشخصية.
كانت كيلا تجهد دماغها لإيجاد حل لمأزقهم ، لكن لم يكن هناك الكثير الذي يمكنهم فعله بينما ظل العدو مختبئاً. استخدمت تعويذة الأرض ، وفتحت حفرة في الأرض وكشفت جزئياً عن أحد الكلاكر.
أمسك ليث بالأرجل الأمامية المصابة ، فمزقها ودفع المخلوق إلى الجنون مع الألم. تم كشف رأسه الآن ، لذلك استخدم الكلاكر سحر الأرض لاستحضار محلاق الأرض لحماية نفسه.
“إشارة!” استخدم ليث تبديل بمجرد أن لمس الأرض وتم استبداله بالكلاكر المذهول.
“حسب إشارتي هاجموا موقعي بكل ما لديكم.” صرخ ليث وهو يقفز أسفل الشجرة بالقرب من السولجر المرئي الآن. فهم رفاقه على الفور نواياه وكانوا يرغبون في أن يلعنوا جنونه أو على الأقل يحاولون منعه.
ومع ذلك ، كان وضعهم يائساً بما يكفي لإجبارهم على حفظ أنفاسهم من أجل ترديد تعويذاتهم.
اصطدم العمود الحجري بسقف الكهف ، وملأ الهواء بالغبار.
“ابقوا بعيدين عن بعضكم البعض!” أمرت فلوريا.
“إشارة!” استخدم ليث تبديل بمجرد أن لمس الأرض وتم استبداله بالكلاكر المذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نطير من هنا.” كانت لم تنته بعد من الحديث عندما تحولت الأرض تحتها إلى رمال متحركة والتفت محاليق مصنوعة من الأرض حول أطرافها ، ساحبةً إياها إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السولجر لا يزال يحاول فهم وضعه عندما اصطدمت به صاعقة. بفضل تقاربه الطبيعي بسحر الأرض ، كان المخلوق قد قام غريزياً بحماية نفسه باستخدام سحر الانصهار ، لذلك لم يكن مصاباً بجروح قاتلة.
التفتت نحو مصدر الصوت ، واكتشفت أنه لا يوجد عدو جديد قادم ، فقط تمويه تمكنت من تحديده على أنه ليث بفضل تدريبها.
‘لا أعرف ولا أهتم!’ أجاب ليث. يمكنه أخيراً بذل قصارى جهده ، مما جعل سولوس تتحول إلى شكل قفازها. سمحت له مخالبها الحجرية المعززة بسحر الانصهار أن يخترق بسهولة أجساد السولجر المتصلبة بطريقة سحرية.
ومع ذلك ، كانت الصدمة قوية بما يكفي لإضعافه ، وتركت السولجر مشلولاً. استغلت كل من فلوريا و فريا الثغرة للقفز على ظهره بسيوفهما أولاً ، حيث اخترقا رأس الكلاكر وجسمه بشفراتهما حتى ارتدت المقابض على هيكلها الخارجي الكيراتيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطر ليث إلى التوقف وتصدعت ذراعيه أيضاً ، لكنهما بدآ في الشفاء في نفس اللحظة التي تضررا فيها. لقد صر على أسنانه وتجاهل الألم ، منقضاً مرة أخرى بغضب متجدد.
‘هناك أربعة كلاكرين قادرون على استخدام السحر تحت الأرض.’ حذرت سولوس ليث الذي لا يزال يكافح لتحرير يديه ليرمش بعيداً.
سقط السولجر على جنبه ، وخدشت رجليه الطويلتان الهواء في ألم حتى سكت المخلوق.
انهار المخلوق دون أن يصدر صوتاً ، تاركاً السولجرَين الأخيرين واقفين خائفين تقريباً. قرر أحدهم الهرب لتنبيه بقية الفراخ بالخطر الوشيك ، بينما وقف الآخر على أرضه ، لكسب أكبر قدر ممكن من الوقت ضد الوحشية القادمة.
حالما خرج ، رأى أن السولجر لم يرل بعيداً. حتى لو كانوا متعبين ، كان رفاقه يعلمون أنه إذا تمكن الوحش السحري من الهروب ، فمن المحتمل أن يعود مع التعزيزات.
في هذه الأثناء تحت الأرض ، كان ليث يرى عيون أقرب سولجر تتوهج في الظلام ، جميعهم الثمانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سولجران يقتلعانهما بسحر الأرض ، بينما تسبب سولجران آخران في وابل من شظايا الجليد بسمك وطول الذراع لمنع فرائسهما من الهروب.
ومع ذلك ، كانت الصدمة قوية بما يكفي لإضعافه ، وتركت السولجر مشلولاً. استغلت كل من فلوريا و فريا الثغرة للقفز على ظهره بسيوفهما أولاً ، حيث اخترقا رأس الكلاكر وجسمه بشفراتهما حتى ارتدت المقابض على هيكلها الخارجي الكيراتيني.
‘إنه يوجه سحر الأرض ، لذلك يجب أن يكون قد حقق نوعاً من رؤية الأرض. ربما يمكنهم تتبع فرائسهم من خلال متابعة الاهتزازات الناتجة عندما يتحركون على طول الأرض.’ تأملت سولوس.
‘لا أعرف ولا أهتم!’ أجاب ليث. يمكنه أخيراً بذل قصارى جهده ، مما جعل سولوس تتحول إلى شكل قفازها. سمحت له مخالبها الحجرية المعززة بسحر الانصهار أن يخترق بسهولة أجساد السولجر المتصلبة بطريقة سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء تحت الأرض ، كان ليث يرى عيون أقرب سولجر تتوهج في الظلام ، جميعهم الثمانية.
“ابقوا بعيدين عن بعضكم البعض!” أمرت فلوريا.
بالكاد كان لدى الكلاكر الوقت الكافي لملاحظة اختفاء رفيقه عندما اكتشف شخصية صغيرة تندفع نحوه في الظلام. كانت عيناه تتوهجان بالطاقة الصفراء التي تميز سحر الهواء ، جميعهم السبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح رأس ليث لوحاً أسود مع سبع عيون تحترق بالغضب والمانا. ظهر زوجان جديدان من العيون ، أحدهما أعلاه والآخر أدناه كان من المفترض أن تكون عيون بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس آخر!” لعنت فلوريا. “هل حظنا السيء لن ينتهي أبداً؟”
“ابقوا بعيدين عن بعضكم البعض!” أمرت فلوريا.
السابع هو شق عمودي مفتوح في منتصف جبهته.
تم إجبار الكلاكر على تغيير الهدف من تعويذته. استحضر عموداً حجرياً لاقتلاع الشجرة التي كانت فريستها تختبئ وراءها ، لكنه الآن يستخدمه لمحاولة إيقاف مهاجمه. سحر ليث في الظلام. كان بإمكانه رؤية تدفق مانا التعويذة وكان بحاجة فقط إلى خطوة جانبية لتجنبه.
قطعت فلوريا إحدى ساقيه ، وفتحت فريا جرحاً خطيراً على ظهره ، بينما أطلق يوريال كل التعاويذ المتبقية في خواتمه ، وأزال ساقيه ، وفقد الكلاكر الزخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشارك رفقاء ليث نظرتها. على العكس ، لقد اندهشوا.
اصطدم العمود الحجري بسقف الكهف ، وملأ الهواء بالغبار.
صُدم الكلاكر ، لكنه احتفظ بحضور المنطق لتجنب إلقاء تعويذة أخرى ، كان ليث قريباً جداً بالفعل. بصق الحمض أمام نفسه بدلاً من ذلك. كان العدو قريباً جداً لمراوغته ، لذلك اندفع السولجر إلى الأمام ليغرس سحر الأرض في نفسه لاستغلال الثغرة التي كانت على وشك أن تنشأ.
ومع ذلك ، فقد رأى ليث هذه الحيلة مرات لا تحصى وكان مستعداً لها. قام بتجميد الحمض وهو لا يزال في الهواء ، مما جعله غير ضار قبل صفعه جانباً. دفع ليث يده اليمنى إلى فم الكلاكر المفتوح ، وأطلق كرة نارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يصدر عن الانفجار سوى صوت مكتوم. كان الهيكل الخارجي للسولجر المصقول بسحر الأرض قوياً بما يكفي لتحمل الضربة. للأسف ، لم تكن أعضائه الداخلية نفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انهار المخلوق دون أن يصدر صوتاً ، تاركاً السولجرَين الأخيرين واقفين خائفين تقريباً. قرر أحدهم الهرب لتنبيه بقية الفراخ بالخطر الوشيك ، بينما وقف الآخر على أرضه ، لكسب أكبر قدر ممكن من الوقت ضد الوحشية القادمة.
لقد أحاطوا بالكلاكر وكانوا يرهقونه ببطء مع عملهم الجماعي. لم تكن أي من هجماتهم قوية بما يكفي لقتله ، لكنهم منعوه من الهروب أو التركيز على هدف واحد.
قرر الاستفادة من المساحة الضيقة جنباً إلى جنب مع براعته الجسدية الفائقة لشن هجوم على العدو بجسده المتصلب إلى أقصى الحدود ، مما لا يمنحه أي مساحة للمراوغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فعل ليث الشيء نفسه ، وترك التعويذات جانباً ومستعداً لاختبار جسده ضد وحش سحري. اشتبك الاثنان بأقصى سرعة ، وأذرع ليث ضد الأرجل الأمامية للسولجر. كان العنكبوت أكبر وأثقل ، لكن ليث كان مدعوماً بأكثر من عنصر.
بالكاد كان لدى الكلاكر الوقت الكافي لملاحظة اختفاء رفيقه عندما اكتشف شخصية صغيرة تندفع نحوه في الظلام. كانت عيناه تتوهجان بالطاقة الصفراء التي تميز سحر الهواء ، جميعهم السبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجد الكلاكر نفسه ينزلق للخلف ، مستخدماً الأرجل الستة المتبقية للإمساك بالأرض لتجنب السقوط بينما تشققت الأرجل الأمامية. تحطم هيكله الخارجي في نقاط متعددة.
أمسك ليث بالأرجل الأمامية المصابة ، فمزقها ودفع المخلوق إلى الجنون مع الألم. تم كشف رأسه الآن ، لذلك استخدم الكلاكر سحر الأرض لاستحضار محلاق الأرض لحماية نفسه.
اضطر ليث إلى التوقف وتصدعت ذراعيه أيضاً ، لكنهما بدآ في الشفاء في نفس اللحظة التي تضررا فيها. لقد صر على أسنانه وتجاهل الألم ، منقضاً مرة أخرى بغضب متجدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك ليث بالأرجل الأمامية المصابة ، فمزقها ودفع المخلوق إلى الجنون مع الألم. تم كشف رأسه الآن ، لذلك استخدم الكلاكر سحر الأرض لاستحضار محلاق الأرض لحماية نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نطير من هنا.” كانت لم تنته بعد من الحديث عندما تحولت الأرض تحتها إلى رمال متحركة والتفت محاليق مصنوعة من الأرض حول أطرافها ، ساحبةً إياها إلى الأرض.
قبل أن يتم تشكيله بالكامل ، أمسك ليث رأس السولجر بكلتا يديه ، وأغرقه بسحر الظلام الذي أضعفه حتى انفجر مثل البالون. ألقى ليث الجثة جانباً ، مطارداً آخر عدو.
حالما خرج ، رأى أن السولجر لم يرل بعيداً. حتى لو كانوا متعبين ، كان رفاقه يعلمون أنه إذا تمكن الوحش السحري من الهروب ، فمن المحتمل أن يعود مع التعزيزات.
حالما خرج ، رأى أن السولجر لم يرل بعيداً. حتى لو كانوا متعبين ، كان رفاقه يعلمون أنه إذا تمكن الوحش السحري من الهروب ، فمن المحتمل أن يعود مع التعزيزات.
فعل ليث الشيء نفسه ، وترك التعويذات جانباً ومستعداً لاختبار جسده ضد وحش سحري. اشتبك الاثنان بأقصى سرعة ، وأذرع ليث ضد الأرجل الأمامية للسولجر. كان العنكبوت أكبر وأثقل ، لكن ليث كان مدعوماً بأكثر من عنصر.
لقد أحاطوا بالكلاكر وكانوا يرهقونه ببطء مع عملهم الجماعي. لم تكن أي من هجماتهم قوية بما يكفي لقتله ، لكنهم منعوه من الهروب أو التركيز على هدف واحد.
كلما حاول السولجر الهجوم ، كان من يقف خلفه وعلى جانبيه يضربه بالتعاويذ أو السيوف ، ويقطع إلقائه أو يجعله يتعثر. كان المخلوق بالفعل مجنوناً بالغضب. تم قطع انسحابه وإحباط كل هجماته بلا رحمة الواحدة تلو الأخرى.
عندما أدرك الكلاكر أن ليث يقترب من خلال رؤية الأرض ، أجبره اليأس. انغمس السولجر في سحر الأرض حتى أسنانه واندفع إلى الأمام متجاهلاً سلامته.
قبل أن يتم تشكيله بالكامل ، أمسك ليث رأس السولجر بكلتا يديه ، وأغرقه بسحر الظلام الذي أضعفه حتى انفجر مثل البالون. ألقى ليث الجثة جانباً ، مطارداً آخر عدو.
صُدم الكلاكر ، لكنه احتفظ بحضور المنطق لتجنب إلقاء تعويذة أخرى ، كان ليث قريباً جداً بالفعل. بصق الحمض أمام نفسه بدلاً من ذلك. كان العدو قريباً جداً لمراوغته ، لذلك اندفع السولجر إلى الأمام ليغرس سحر الأرض في نفسه لاستغلال الثغرة التي كانت على وشك أن تنشأ.
قطعت فلوريا إحدى ساقيه ، وفتحت فريا جرحاً خطيراً على ظهره ، بينما أطلق يوريال كل التعاويذ المتبقية في خواتمه ، وأزال ساقيه ، وفقد الكلاكر الزخم.
بين الضباب والتوهج الأحمر وعيناه الممتلئتان بقوة غير معروفة ، بدا ليث أكثر ترويعاً من أي شيء خاضته على الإطلاق.
بفضل الهجوم المشترك فقط ، تمكنت كيلا من تجنب اختراق قلبها وبدلاً من ذلك أخذت ساقها الأمامية من خلال كتفها. أصيب الكلاكر بجروح قاتلة ، لكنه رفض الاستسلام.
لم يستخدم ليث أياً من خواتمه ، لذا تظاهر بإعادة شحنها.
تخلص من جثة كيلا وحاول استعادة توازنه لمواصلة الهروب. دوى هدير وحشي يهز الغابة.
كان السولجر قد استلموا سلطتهم من الأم الحاضنة وكانت لهم وجوداً مطلقاً. تحدي إرادتها يعني أن تصبح عشاء إخوتهم مع الدخلاء.
مشهد الدم ، ورؤية أحد رفاقه على ما يبدو مصاباً بجروح قاتلة قد أعاده إلى الليلة التي مات فيها الحامي. كانت الشمس لا تزال عالية ، لذلك تحولت الظلال المحيطة بجسده إلى ضباب رقيق.
“ليس آخر!” لعنت فلوريا. “هل حظنا السيء لن ينتهي أبداً؟”
التفتت نحو مصدر الصوت ، واكتشفت أنه لا يوجد عدو جديد قادم ، فقط تمويه تمكنت من تحديده على أنه ليث بفضل تدريبها.
“من المكتبة.” درس ليث خلال الأشهر الماضية العديد من التعاويذ المختلفة من مختلف التخصصات ، بحثاً عن تلك التي كان من الأسهل عليه تقليدها.
مشهد الدم ، ورؤية أحد رفاقه على ما يبدو مصاباً بجروح قاتلة قد أعاده إلى الليلة التي مات فيها الحامي. كانت الشمس لا تزال عالية ، لذلك تحولت الظلال المحيطة بجسده إلى ضباب رقيق.
أصبح رأس ليث لوحاً أسود مع سبع عيون تحترق بالغضب والمانا. ظهر زوجان جديدان من العيون ، أحدهما أعلاه والآخر أدناه كان من المفترض أن تكون عيون بشرية.
كان ليث محاطاً بوهج أحمر ، كما لو كانت هناك نار بداخله جاهزة لإشعال النيران في كل شيء. على الرغم من أن نية قتله لم تكن تستهدف رفاقه ، إلا أنها كانت قوية بما يكفي لجعلهم يشعرون بقشعريرة باردة تسير في عمودهم الفقري.
‘لا أعرف ولا أهتم!’ أجاب ليث. يمكنه أخيراً بذل قصارى جهده ، مما جعل سولوس تتحول إلى شكل قفازها. سمحت له مخالبها الحجرية المعززة بسحر الانصهار أن يخترق بسهولة أجساد السولجر المتصلبة بطريقة سحرية.
تجاهل يوريال و فريا الشعور ، واندفعوا إلى جانب كيلا. الأول فحص أنها ليست مسمومة بينما الثانية عالجت الجرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكمن قوة الهاتشلينغ في الأرقام فقط ، لكن الكلاكرون السولجر كانوا وحوشاً سحرية متطورة تماماً ويمكنهم استخدام سحر الماء والأرض. لم يكونوا أقوى جسدياً من الهاتشلينغ فحسب ، بل كانوا أيضاً أذكياء بما يكفي لعدم التقليل من شأن هؤلاء الأعداء الخطرين.
أدركت فلوريا أنه على الرغم من القتال جنباً إلى جنب عدة مرات ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها ليث غاضباً حقاً. خلال الإمتحان الثاني أو الكمين ، كان دائماً هادئاً وذو رباطة جأش.
بين الضباب والتوهج الأحمر وعيناه الممتلئتان بقوة غير معروفة ، بدا ليث أكثر ترويعاً من أي شيء خاضته على الإطلاق.
“اللعنة عليّ وعلى هذا المشي الغبي!” شتمت فلوريا سوء حظهم.
————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت كيلا متفاجأة ، لكن فريا تعلمت درسها بعد المحاولة الفاشلة لاغتيال يوريال. حافظت على هدوئها ، ورمشت لإنقاذ كيلا وإحضارها إلى بر الأمان على شجرة قريبة.
عندما أدرك الكلاكر أن ليث يقترب من خلال رؤية الأرض ، أجبره اليأس. انغمس السولجر في سحر الأرض حتى أسنانه واندفع إلى الأمام متجاهلاً سلامته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
