تفوق
الفصل 232 تفوق
“أنا آسف ، لكن لدي حبيبة بالفعل.” سخر ليث.
بفضل تحذير سولوس ، تمكن ليث من المراوغة في الوقت المناسب. لقد كان يفحص المناطق المحيطة باستخدام رؤية الحياة ، لكن الصاروخ الذي يشبه القرص كان مفاجأة غير سارة.
لم يكن ليث كلاكر ، لكن إدراكه للمانا كان مرتفعاً بما يكفي للسماح له بإدراك سحر الأرض الذي يسافر تحت قدميه.
‘اللعنة ، من الأفضل أن أكون سريعاً. أنا متأكد من أن الكلاكر لم يضيع لحظات حياته الأخيرة في ارتجال حركات راقصة. يجب أن يكون قد دعا إلى تعزيزات.’ فكر ليث.
تم تكبير المقبرة الجماعية بحيث يمكن فصل الجثث المختلفة بناءً على نوعيتها. في الزاوية اليسرى القصوى من الحفرة ، كانت هناك شرنقة عملاقة مصنوعة من شبكات ومغطاة بالبيض.
كانت معركة حيث لم يكن لديه ما يكسبه وسيخسر الكثير.
يمكن لإحساس مانا سولوس أن يرى أن البيض في الخارج له جوهر برتقالي ، في حين أن الفراخ الصغيرة التي كانت تحتمي داخل الشرنقة قد وصلت بالفعل إلى الجوهر الأصفر. وتناثرت حزم من الشعر الأحمر الملتهب على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن تكون خائفة من الاستمرار في استخدام رؤية الحياة من هذا القبيل.’ وأشارت سولوس.
كان الحارس الإمبراطوري أكبر وأقوى من الكلاكرين السولجرين ، لكن قدراتهم السحرية كانت لا تزال مقتصرة على عناصر الماء والأرض. أطلق العنان للتعاويذ الدفاعية التي أعدها ، ورفع جداراً من الحجر المتجمد أمام ليث لصد هجومه.
صر ليث أسنانه ، مدركاً أن أسوأ مخاوفه قد تحققت. فقد جثة الحامي.
لم يكن ليث يهتم كثيراً بالمستقبل ، لقد كان قلقاً بدرجة كافية بشأن الحاضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!” صرخت الأم الحاضنة. لم يكن الإنسان أقوى مما توقعت فحسب ، بل كانت خسارة الحارس الإمبراطوري أيضاً ضربة كبيرة لجيشها ، في المرتبة الثانية بعد خسارة الحاضنة.
‘سحقاً للكلاكرين! لا يمكنني إحياء الموتى ، لكن هذا لا يعني أنني على استعداد للسماح لهم بالإفلات من العقاب.’ قفز ليث من الحفرة ، وأطلق تياراً من النار على الشرانق حتى تحولت الحاضنة إلى محرقة جنازة.
كان الحارس الإمبراطوري أكبر وأقوى من الكلاكرين السولجرين ، لكن قدراتهم السحرية كانت لا تزال مقتصرة على عناصر الماء والأرض. أطلق العنان للتعاويذ الدفاعية التي أعدها ، ورفع جداراً من الحجر المتجمد أمام ليث لصد هجومه.
ملأه صراخ الصغار المحتضرين بالفرح ، لذلك استمر في سكب النار أثناء مشاهدة البيض يغلي من الداخل حتى دفعهم الضغط للانفجار. حاول الكلاكرون الهاتشلينغ منعه. الآن بعد أن أصبح بمفرده ، احتاج ليث فقط إلى إلقاء نظرة لإطلاق العديد من شفرات الرياح وتحويلهم إلى لحم مفروم.
كانت الصواعق الحقيقية أقوى بكثير من نظيراتها السحرية ، لكنها أيضاً جعلتها أكثر خطورة. لم يكن ليث محصناً ضد غضبهم ، لذلك استمر في توجيه تعويذته من مكان اختبائه.
كان الهاتشلينغ بحجم كرة السلة ، مثل تلك التي واجهها خلال الإمتحان التجريبي. كانوا صغاراً جداً ويخافون من أن تشكل النار تهديداً. السبب الوحيد لمهاجمته هو أنهم لم يجرؤوا على عصيان الأم الحاضنة.
نظر الكلاكر المتطورون إلى السماء بنظرة مرتبكة ، بينما دخلت الملكة في حالة من الذعر مرة أخرى.
لم يكن ليث يهتم كثيراً بالمستقبل ، لقد كان قلقاً بدرجة كافية بشأن الحاضر.
‘ليث ، على يمينك!’ حذرته سولوس. استدار ليث في الوقت المناسب ليرى قرصاً حجرياً ضخماً يتحطم على الأرض بجوار الحفرة مباشرةً ، والذي انحدر منه شكل بشري يشبه الأنثى بمخالب حادة تصوب لرأسه.
ترجمة: Acedia
كان المخلوق سريعاً بشكل لا يصدق لأنه يمكن أن يستغل السرعة الطبيعية للكلاكرين ويعززها بسحر انصهار الهواء.
‘الغضب بلا هدف هو مجرد التصرف دون التفكير في العواقب. يمكنني ترك العقرب للتعامل مع هذه الحشرات ، ليست هناك حاجة لتوسيخ يدي.’ حاول إقناع نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جسمك سوف يعمل بشكل لا بأس به! المضيف الحي أفضل بكثير من الجثث الموبوءة باليرقات. استسلم وأعدك أنك لن تعاني. كثيراً.”
“كيف تجرؤ على إيذاء أطفالي؟” صرخت بصوت مليء بالكراهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن تكون خائفة من الاستمرار في استخدام رؤية الحياة من هذا القبيل.’ وأشارت سولوس.
يشبه شكل الأم الحاضنة امرأة ذات جمال أخاذ بشعر أسود طويل وصل إلى الأرض. كانت ترتدي فستان سهرة أسود مشابه للذي شاهده على ليث النبيلات وهن يرتدينه خلال المناسبات الاجتماعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، بصرف النظر عن بعض الهاتشلينغ الذين تمكنوا من الوصول بشكل أسرع من إخوتهم ، فإن القوى الطبيعية التي أطلقوها ضربت الهواء فقط. لقد رمش ليث في الحفرة. كانت نقطة الخروج قد أفلتت من اكتشافها بفضل النيران السحرية التي لا تزال تحرق الشرانق بقوة كافية للتغلب على توقيع سحر الأبعاد.
بصرف النظر عن المخالب ، كشفت أشياء كثيرة عن طبيعتها اللاإنسانية. خرجت أربع أرجل عنكبوتية من ظهرها وكانت لديها ثماني عيون بدلاً من اثنتين. اثنان على الجبهة ، واثنان على خديها والأخريتان بجانب ذقنها.
ومع ذلك ، بصرف النظر عن بعض الهاتشلينغ الذين تمكنوا من الوصول بشكل أسرع من إخوتهم ، فإن القوى الطبيعية التي أطلقوها ضربت الهواء فقط. لقد رمش ليث في الحفرة. كانت نقطة الخروج قد أفلتت من اكتشافها بفضل النيران السحرية التي لا تزال تحرق الشرانق بقوة كافية للتغلب على توقيع سحر الأبعاد.
بفضل تحذير سولوس ، تمكن ليث من المراوغة في الوقت المناسب. لقد كان يفحص المناطق المحيطة باستخدام رؤية الحياة ، لكن الصاروخ الذي يشبه القرص كان مفاجأة غير سارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيشي!” صاحت بغضب ، وهي تراقب كل خططها الدقيقة للسيطرة على الغابة تتحول إلى رماد.
ترجمة: Acedia
تراجع ليث بضع خطوات إلى الوراء ، وشاهد أربعة كلاكرين عمالقة يقتربون من موقع التحطم. كان طول كل واحد منهم ثلاثة أمتار (9’10 بوصات) ، وسيقانهم تساوي سماكة الأشجار الصغيرة.
“أنت مدين لي ، أيها الإنسان!” هدأ غضبها عندما نظرت إلى ليث مع رؤية الحياة.
‘احذر ، هؤلاء الأربعة لديهم جوهر أزرق سماوي عميق.’ حذرته سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يبدو أن هذه الأم الحاضنة قد وجدت حقاً طريقة لاستخدام الجثث والفريسة الحية لتسريع نمو نسلها. إذا استمر الأمر على هذا النحو ، يمكن أن يتطور جميع أفراد حرسها الشخصي في غضون بضعة أشهر!’
يمكن لإحساس مانا سولوس أن يرى أن البيض في الخارج له جوهر برتقالي ، في حين أن الفراخ الصغيرة التي كانت تحتمي داخل الشرنقة قد وصلت بالفعل إلى الجوهر الأصفر. وتناثرت حزم من الشعر الأحمر الملتهب على الأرض.
لم يكن ليث يهتم كثيراً بالمستقبل ، لقد كان قلقاً بدرجة كافية بشأن الحاضر.
لم يكن يتوقع أن يواجه وحشاً متطوراً قادراً على استخدام جميع العناصر ، ناهيك عن أنه سيكون لديه الكثير من الحراس الشخصيين الأقوياء.
ملأه صراخ الصغار المحتضرين بالفرح ، لذلك استمر في سكب النار أثناء مشاهدة البيض يغلي من الداخل حتى دفعهم الضغط للانفجار. حاول الكلاكرون الهاتشلينغ منعه. الآن بعد أن أصبح بمفرده ، احتاج ليث فقط إلى إلقاء نظرة لإطلاق العديد من شفرات الرياح وتحويلهم إلى لحم مفروم.
وفقاً لكلمات الجنية ، كان من المفترض أن تكون الأم الحاضنة قد تطورت مؤخراً فقط. كان يفترض أن لديها قدراً محدوداً جداً من المهارات المتاحة لها.
“أنا آسف ، لكن لدي حبيبة بالفعل.” سخر ليث.
لم يكن ليث كلاكر ، لكن إدراكه للمانا كان مرتفعاً بما يكفي للسماح له بإدراك سحر الأرض الذي يسافر تحت قدميه.
خلاف ذلك ، لن يضيع ليث الكثير من الوقت في حرق البيض. ومع ذلك فقد كانت بالفعل قادرة على تغيير شكل ورعاية محاربين أقوياء للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت معركة حيث لم يكن لديه ما يكسبه وسيخسر الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيشي!” صاحت بغضب ، وهي تراقب كل خططها الدقيقة للسيطرة على الغابة تتحول إلى رماد.
‘ما مدى قوتها ، سولوس؟’
عندما سقطت الصاعقة الأولى ، أوقفتها حماية الكلاكرين. لقد تحمل الحاجز الصخري العبء الأكبر من الهجوم وتم إبطال معظم الكهرباء التي تمكنت من الوصول إليهم بسبب انصهار الأرض.
كان الهاتشلينغ بحجم كرة السلة ، مثل تلك التي واجهها خلال الإمتحان التجريبي. كانوا صغاراً جداً ويخافون من أن تشكل النار تهديداً. السبب الوحيد لمهاجمته هو أنهم لم يجرؤوا على عصيان الأم الحاضنة.
‘أكثر قوةً منك. جوهرها أزرق سماوي فاتح وقريب جداً من أن يصبح أزرق عميق. لكن هناك خبر سار. الآن بعد أن نظرت إليهم بشكل أفضل ، على الرغم من أن جواهرهم قوية جداً ، إلا أن لديهم قدراً محدوداً من المانا.’
‘ليث ، على يمينك!’ حذرته سولوس. استدار ليث في الوقت المناسب ليرى قرصاً حجرياً ضخماً يتحطم على الأرض بجوار الحفرة مباشرةً ، والذي انحدر منه شكل بشري يشبه الأنثى بمخالب حادة تصوب لرأسه.
‘أعتقد أن تطورهم كان سريعاً جداً ، ولم تتطور أجسامهم بعد بما يكفي لتوظيف الكثير من القوة. من المحتمل أن ينكسروا إذا ضغطت عليهم بقوة كافية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا لا لا!” صرخت وهي تحاول التفكير في حل.
تغير جسد الأم الحاضنة. اختفى الفستان تحت جلدها. تحول الجزء السفلي من جسدها إلى بطن عنكبوت عملاق بثمانية أرجل طويلة. كانت الأرجل الأمامية مختلفة عن الأخرى ، كانت تتألق تحت أشعة الشمس كما لو كانت مصنوعة من حجر السبج.
كان الأمر كما لو أن شخصاً ما قد ربط إنساناً بجسم العنكبوت ، بدءاً من الفخذين. كان الجزء العلوي من جسمها لا يزال كما هو ، لكن بشرتها تحولت من اللون الوردي إلى الرمادي الكيتيني وكانت أصابع يديها طويلة بشكل غير طبيعي وتنتهي بمخالب حادة.
عادت الأم وأفرادها إلى بر الأمان. بمجرد موت الملقي ، انهار الجدار المتجمد تاركاً فجوة في تكوينه.
كان الأمر كما لو أن شخصاً ما قد ربط إنساناً بجسم العنكبوت ، بدءاً من الفخذين. كان الجزء العلوي من جسمها لا يزال كما هو ، لكن بشرتها تحولت من اللون الوردي إلى الرمادي الكيتيني وكانت أصابع يديها طويلة بشكل غير طبيعي وتنتهي بمخالب حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع حولهم شحنة موجبة حولتهم إلى قضبان برق حية.
كان الأمر كما لو أن شخصاً ما قد ربط إنساناً بجسم العنكبوت ، بدءاً من الفخذين. كان الجزء العلوي من جسمها لا يزال كما هو ، لكن بشرتها تحولت من اللون الوردي إلى الرمادي الكيتيني وكانت أصابع يديها طويلة بشكل غير طبيعي وتنتهي بمخالب حادة.
“أنت مدين لي ، أيها الإنسان!” هدأ غضبها عندما نظرت إلى ليث مع رؤية الحياة.
عندما نصبت المخالب كميناً له في طريقه إلى كاندريا ، تمكن من هزيمتهم لأنهم كانوا يعتمدون كثيراً على التعويذة. لقد تعلم ليث من خطأهم ، لذا فقد استخدم تبديل إلى جانب رمش.
تحرك الحارس الإمبراطوري بجانبه بأسرع ما يمكن لاعتراض اندفاعه الذي كان يستهدف قلب الإلهة. كان ليث يمسك السيف بكلتا يديه ، ويوجه سحر النار عبر المقبض.
“جسمك سوف يعمل بشكل لا بأس به! المضيف الحي أفضل بكثير من الجثث الموبوءة باليرقات. استسلم وأعدك أنك لن تعاني. كثيراً.”
على الرغم من تهديداتها ، كانت الأم الحاضنة مترددة في الهجوم أولاً. استطاعت أن تقول أن الدخيل كان قوياً للغاية وأنها بحاجة إليه حياً للتعافي من الخسارة الهائلة في غرفة الحضانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث مندهشاً من أن السيف الذي تم حدادته بالسحر المزيف يمكن أن يكون قوياً للغاية ، ومع ذلك لم يكن لديه وقت يضيعه. كان لا يزال واحداً ضد ثلاثة ووفقاً لسولوس ، كان الكلاكرون الهاتشلينغ قادمين من جميع الاتجاهات.
كان لديها اثنان من حراسها خلف ظهرها والآخران على جانبيها.
“كيف تجرؤ على إيذاء أطفالي؟” صرخت بصوت مليء بالكراهية.
“أنا آسف ، لكن لدي حبيبة بالفعل.” سخر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دفعتهم نحو مخرج رمشة الذي رأته يظهر فقط لتجعلهم يضربون الهواء. لم يتعلم ليث سحر الأبعاد الحقيقي ، لكنه أخذ كلمات كالا على محمل الجد. كان يعرف مدى خطورة أن تطرف أمام شخص قادر على استخدام رؤية الحياة.
“أنت تدنسيم جسد صديقي وتجرؤين على طلب التعويض؟ هذا عرضي. دعيني أذهب ولن أقتلك.” كانت لهجته باردة كالحجر. لم يكن يريد أكثر من قتلها بأبطأ وأبشع طريقة ممكنة ، لكنهم كانوا يفوقونه عدداً ويتفوقون عليه.
أيضاً ، كان الهجوم الأعمى شيئاً كان سيفعله ليث القديم ، حيث قام بمخاطر غير ضرورية لمجرد إخماد غضبه.
‘الغضب بلا هدف هو مجرد التصرف دون التفكير في العواقب. يمكنني ترك العقرب للتعامل مع هذه الحشرات ، ليست هناك حاجة لتوسيخ يدي.’ حاول إقناع نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما جاءت الصواعق التالية ، أطلق العنان لكل تعويذاته دفعة واحدة ، وحول القلعة التي أنفقوا الكثير من المانا لبنائها إلى كومة من الغبار.
استجابت الأم الحاضنة بمد أصابعها وإطلاق تيار من البرق باتجاه ليث ، الذي رمش مبتعداً عن طريق الأذى فاتحاً نقطة الخروج على جانبها الأيمن. ومع ذلك ، كانت الأم الحاضنة تدرك ذلك جيداً.
كانت أيضاً خطته للطوارئ في حالة حدوث خطأ فادح.
يشبه شكل الأم الحاضنة امرأة ذات جمال أخاذ بشعر أسود طويل وصل إلى الأرض. كانت ترتدي فستان سهرة أسود مشابه للذي شاهده على ليث النبيلات وهن يرتدينه خلال المناسبات الاجتماعية.
لم تتوقف أبداً عن استخدام رؤية الحياة ، على الرغم من أنها استهلكت الكثير من المانا. كانت تعلم أنه إذا كان خصمها قادراً على استخدام سحر الأبعاد ، فقد يظهر خلف ظهرها ويقتلها بضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيشي!” صاحت بغضب ، وهي تراقب كل خططها الدقيقة للسيطرة على الغابة تتحول إلى رماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو السبب في أنها جعلت حراسها يظلون بالقرب منها ، لمنع خط بصره. لم تكن ساقاها الأمامية أصعب من الفولاذ فحسب ، بل كانت أيضاً حادة كالشفرة ، وقادرة على اختراق الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دفعتهم نحو مخرج رمشة الذي رأته يظهر فقط لتجعلهم يضربون الهواء. لم يتعلم ليث سحر الأبعاد الحقيقي ، لكنه أخذ كلمات كالا على محمل الجد. كان يعرف مدى خطورة أن تطرف أمام شخص قادر على استخدام رؤية الحياة.
لقد دفعتهم نحو مخرج رمشة الذي رأته يظهر فقط لتجعلهم يضربون الهواء. لم يتعلم ليث سحر الأبعاد الحقيقي ، لكنه أخذ كلمات كالا على محمل الجد. كان يعرف مدى خطورة أن تطرف أمام شخص قادر على استخدام رؤية الحياة.
كانت أيضاً خطته للطوارئ في حالة حدوث خطأ فادح.
‘أعتقد أن تطورهم كان سريعاً جداً ، ولم تتطور أجسامهم بعد بما يكفي لتوظيف الكثير من القوة. من المحتمل أن ينكسروا إذا ضغطت عليهم بقوة كافية.’
عندما نصبت المخالب كميناً له في طريقه إلى كاندريا ، تمكن من هزيمتهم لأنهم كانوا يعتمدون كثيراً على التعويذة. لقد تعلم ليث من خطأهم ، لذا فقد استخدم تبديل إلى جانب رمش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا تمكنت من إبقائها على أصابع قدميها ومنعتها من استخدام التنشيط ، فلن تدوم طويلاً.’
كانت البوابة الموجودة على يمينها مجرد خدعة باهظة المانا حقاً. كان هدفه الحقيقي أحد الحرس الإمبراطوري على ظهرها. مع تبادل موقفهما الآن كان لدى ليث ضربة واضحة تقريباً.
خلاف ذلك ، لن يضيع ليث الكثير من الوقت في حرق البيض. ومع ذلك فقد كانت بالفعل قادرة على تغيير شكل ورعاية محاربين أقوياء للغاية.
تم تكبير المقبرة الجماعية بحيث يمكن فصل الجثث المختلفة بناءً على نوعيتها. في الزاوية اليسرى القصوى من الحفرة ، كانت هناك شرنقة عملاقة مصنوعة من شبكات ومغطاة بالبيض.
تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيشي!” صاحت بغضب ، وهي تراقب كل خططها الدقيقة للسيطرة على الغابة تتحول إلى رماد.
نظر الكلاكر المتطورون إلى السماء بنظرة مرتبكة ، بينما دخلت الملكة في حالة من الذعر مرة أخرى.
تحرك الحارس الإمبراطوري بجانبه بأسرع ما يمكن لاعتراض اندفاعه الذي كان يستهدف قلب الإلهة. كان ليث يمسك السيف بكلتا يديه ، ويوجه سحر النار عبر المقبض.
لقد تضخم السحر الذي غرسه أوريون في السيف مع قوة التعويذة ، محولاً النيران الصفراء إلى عاصفة زمردية اجتاحت جسم ليث بالكامل ، وحولته إلى مذنب بشري.
‘الغضب بلا هدف هو مجرد التصرف دون التفكير في العواقب. يمكنني ترك العقرب للتعامل مع هذه الحشرات ، ليست هناك حاجة لتوسيخ يدي.’ حاول إقناع نفسه.
لم يكن ليث يهتم كثيراً بالمستقبل ، لقد كان قلقاً بدرجة كافية بشأن الحاضر.
كان الحارس الإمبراطوري أكبر وأقوى من الكلاكرين السولجرين ، لكن قدراتهم السحرية كانت لا تزال مقتصرة على عناصر الماء والأرض. أطلق العنان للتعاويذ الدفاعية التي أعدها ، ورفع جداراً من الحجر المتجمد أمام ليث لصد هجومه.
أدرك ليث أن خطته الأصلية قد أحبطت. قد يسمح له الاصطدام برأسه بتدمير الحاجز المؤقت ، لكنه سيكون أعمى عما كان ينتظره خلفه. لذلك قام بتغيير هدفه.
ركض ليث أفقياً على طول الجدار بسرعة عالية ، وكان سيفه يستهدف الحارس الإمبراطوري الأعزل. رفع المخلوق ساقه الأمامية مثل الدرع محاولاً أن يغمر نفسه بسحر الأرض. كان ليث قريباً جداً وسريعاً جداً ، عندما بدأت خيوط السحر الأولى في تقوية الهيكل الخارجي ، كان قد مات بالفعل.
ركض ليث أفقياً على طول الجدار بسرعة عالية ، وكان سيفه يستهدف الحارس الإمبراطوري الأعزل. رفع المخلوق ساقه الأمامية مثل الدرع محاولاً أن يغمر نفسه بسحر الأرض. كان ليث قريباً جداً وسريعاً جداً ، عندما بدأت خيوط السحر الأولى في تقوية الهيكل الخارجي ، كان قد مات بالفعل.
انقسم الحارس الإمبراطوري إلى نصفين ، وقد التهمت ألسنة اللهب الزمردي كلا الجزئين من جسده.
أدرك ليث أن خطته الأصلية قد أحبطت. قد يسمح له الاصطدام برأسه بتدمير الحاجز المؤقت ، لكنه سيكون أعمى عما كان ينتظره خلفه. لذلك قام بتغيير هدفه.
قبل أن يهبط على الأرض ، قام بفصل الشحنات الموجبة والسالبة في السحابة بسحر الهواء ، محولاً إياها إلى سحابة رعدية. بينما كان أعداؤه لا يزالون يهاجمون الأرض ، استخدم سحر الهواء عليهم.
“لا!” صرخت الأم الحاضنة. لم يكن الإنسان أقوى مما توقعت فحسب ، بل كانت خسارة الحارس الإمبراطوري أيضاً ضربة كبيرة لجيشها ، في المرتبة الثانية بعد خسارة الحاضنة.
ركض ليث أفقياً على طول الجدار بسرعة عالية ، وكان سيفه يستهدف الحارس الإمبراطوري الأعزل. رفع المخلوق ساقه الأمامية مثل الدرع محاولاً أن يغمر نفسه بسحر الأرض. كان ليث قريباً جداً وسريعاً جداً ، عندما بدأت خيوط السحر الأولى في تقوية الهيكل الخارجي ، كان قد مات بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!” صرخت الأم الحاضنة. لم يكن الإنسان أقوى مما توقعت فحسب ، بل كانت خسارة الحارس الإمبراطوري أيضاً ضربة كبيرة لجيشها ، في المرتبة الثانية بعد خسارة الحاضنة.
حتى باستخدام جثث الوحوش أو السحرة الأقوياء ، لم يكن هناك سوى فرصة ضئيلة لأن يولد حارس إمبراطوري بدلاً من سولجر بسيط. أطلقت صوت غرغرة ، داعية جميع أتباعها للمساعدة في المعركة.
أدرك ليث أن خطته الأصلية قد أحبطت. قد يسمح له الاصطدام برأسه بتدمير الحاجز المؤقت ، لكنه سيكون أعمى عما كان ينتظره خلفه. لذلك قام بتغيير هدفه.
كان ليث مندهشاً من أن السيف الذي تم حدادته بالسحر المزيف يمكن أن يكون قوياً للغاية ، ومع ذلك لم يكن لديه وقت يضيعه. كان لا يزال واحداً ضد ثلاثة ووفقاً لسولوس ، كان الكلاكرون الهاتشلينغ قادمين من جميع الاتجاهات.
‘بفضل التنشيط ، عدت إلى حالة الذروة عندما بدأت المعركة وبصرف النظر عن تبديل لم أستخدم تعويذة قوية بعد. ومع ذلك ، إذا سمحت لهم بجمع هجماتهم ، فقد انتهيت.’ فكر ليث.
عادت الأم وأفرادها إلى بر الأمان. بمجرد موت الملقي ، انهار الجدار المتجمد تاركاً فجوة في تكوينه.
“اللعنة عليك أيها الإنسان! لم أعد أكترث إذا أخذتك حياً. سأتأكد من أنك تعاني كالكيان الوضيع الذي أنت عليه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر ليث أسنانه ، مدركاً أن أسوأ مخاوفه قد تحققت. فقد جثة الحامي.
لم يكن ليث يهتم كثيراً بالمستقبل ، لقد كان قلقاً بدرجة كافية بشأن الحاضر.
إذا لم يكن الأمر متعلقاً بسياسة ليث ‘لا خطابات أثناء القتال’ ، لكان قد رغب في إخبارها بأنها أخرجت الكلمات من فمه للتو. رمش ليث مرة أخرى بدلاً من المزاح ، مما أدى إلى إصابة الأم الحاضنة بالذعر.
“إنه وراءنا!” صرخت ملاحظةً عدم فتح نقطة خروج أمامهم أو فوقهم. استدار الأربعة في انسجام تام ، وأطلقوا العنان لعدة تعاويذ حولت الأرض إلى ما بدا وكأنه عواقب زلزال.
كان هذا هو السبب في أنها جعلت حراسها يظلون بالقرب منها ، لمنع خط بصره. لم تكن ساقاها الأمامية أصعب من الفولاذ فحسب ، بل كانت أيضاً حادة كالشفرة ، وقادرة على اختراق الحجر.
ومع ذلك ، بصرف النظر عن بعض الهاتشلينغ الذين تمكنوا من الوصول بشكل أسرع من إخوتهم ، فإن القوى الطبيعية التي أطلقوها ضربت الهواء فقط. لقد رمش ليث في الحفرة. كانت نقطة الخروج قد أفلتت من اكتشافها بفضل النيران السحرية التي لا تزال تحرق الشرانق بقوة كافية للتغلب على توقيع سحر الأبعاد.
ولأنها تتولد من مانا ليث ، فإن تلك النيران كانت غير مؤذية له.
‘إذا تمكنت من إبقائها على أصابع قدميها ومنعتها من استخدام التنشيط ، فلن تدوم طويلاً.’
‘يجب أن تكون خائفة من الاستمرار في استخدام رؤية الحياة من هذا القبيل.’ وأشارت سولوس.
بصرف النظر عن المخالب ، كشفت أشياء كثيرة عن طبيعتها اللاإنسانية. خرجت أربع أرجل عنكبوتية من ظهرها وكانت لديها ثماني عيون بدلاً من اثنتين. اثنان على الجبهة ، واثنان على خديها والأخريتان بجانب ذقنها.
‘إذا تمكنت من إبقائها على أصابع قدميها ومنعتها من استخدام التنشيط ، فلن تدوم طويلاً.’
‘بلى ، المشكلة هي أن الأمر نفسه ينطبق عليّ. لا أستطيع أن أرمش في الأرجاء كثيراً بدون استخدام التنشيط. حان الوقت لاستخدام الورقة الرابحة.’ فكر ليث. لم يقم بإنشاء السحابة الصغيرة فقط لاستخدامها كغطاء.
بصرف النظر عن المخالب ، كشفت أشياء كثيرة عن طبيعتها اللاإنسانية. خرجت أربع أرجل عنكبوتية من ظهرها وكانت لديها ثماني عيون بدلاً من اثنتين. اثنان على الجبهة ، واثنان على خديها والأخريتان بجانب ذقنها.
كانت أيضاً خطته للطوارئ في حالة حدوث خطأ فادح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عليك أيها الإنسان! لم أعد أكترث إذا أخذتك حياً. سأتأكد من أنك تعاني كالكيان الوضيع الذي أنت عليه!”
قبل أن يهبط على الأرض ، قام بفصل الشحنات الموجبة والسالبة في السحابة بسحر الهواء ، محولاً إياها إلى سحابة رعدية. بينما كان أعداؤه لا يزالون يهاجمون الأرض ، استخدم سحر الهواء عليهم.
“أنا آسف ، لكن لدي حبيبة بالفعل.” سخر ليث.
وضع حولهم شحنة موجبة حولتهم إلى قضبان برق حية.
لعن ليث داخلياً على سوء حظه. كانت هذه هي المرة الأولى التي حاول فيها هذه الحيلة ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة أنها ستكون بهذه البطء. بدأ في نسج العديد من تعاويذ الأرض ، بينما كان يراقب أعداءه بلا حول ولا قوة وهم يبنون قلعة مؤقتة.
كانت الصواعق الحقيقية أقوى بكثير من نظيراتها السحرية ، لكنها أيضاً جعلتها أكثر خطورة. لم يكن ليث محصناً ضد غضبهم ، لذلك استمر في توجيه تعويذته من مكان اختبائه.
ملأه صراخ الصغار المحتضرين بالفرح ، لذلك استمر في سكب النار أثناء مشاهدة البيض يغلي من الداخل حتى دفعهم الضغط للانفجار. حاول الكلاكرون الهاتشلينغ منعه. الآن بعد أن أصبح بمفرده ، احتاج ليث فقط إلى إلقاء نظرة لإطلاق العديد من شفرات الرياح وتحويلهم إلى لحم مفروم.
‘احذر ، هؤلاء الأربعة لديهم جوهر أزرق سماوي عميق.’ حذرته سولوس.
وفجأة ، لاحظت الأم الحاضنة أنها هي وحرسها يتوهجون مثل شجرة عيد الميلاد ، ومع ذلك لم تشعر بأي تأثير سلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لديها اثنان من حراسها خلف ظهرها والآخران على جانبيها.
“ما هذا الغدر؟” قالت وهي تنظر إلى كفيها وهي تحاول فهم ما كان يحدث. جاء الجواب على شكل صوت هدير من الأعلى.
لم يكن ليث يهتم كثيراً بالمستقبل ، لقد كان قلقاً بدرجة كافية بشأن الحاضر.
نظر الكلاكر المتطورون إلى السماء بنظرة مرتبكة ، بينما دخلت الملكة في حالة من الذعر مرة أخرى.
ترجمة: Acedia
“لا لا لا!” صرخت وهي تحاول التفكير في حل.
حتى باستخدام جثث الوحوش أو السحرة الأقوياء ، لم يكن هناك سوى فرصة ضئيلة لأن يولد حارس إمبراطوري بدلاً من سولجر بسيط. أطلقت صوت غرغرة ، داعية جميع أتباعها للمساعدة في المعركة.
“اغمروا أنفسكم بسحر الأرض واحمونا بالحجارة! سريعاً ، أو كلنا أموات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انقسم الحارس الإمبراطوري إلى نصفين ، وقد التهمت ألسنة اللهب الزمردي كلا الجزئين من جسده.
لعن ليث داخلياً على سوء حظه. كانت هذه هي المرة الأولى التي حاول فيها هذه الحيلة ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة أنها ستكون بهذه البطء. بدأ في نسج العديد من تعاويذ الأرض ، بينما كان يراقب أعداءه بلا حول ولا قوة وهم يبنون قلعة مؤقتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سقطت الصاعقة الأولى ، أوقفتها حماية الكلاكرين. لقد تحمل الحاجز الصخري العبء الأكبر من الهجوم وتم إبطال معظم الكهرباء التي تمكنت من الوصول إليهم بسبب انصهار الأرض.
كان البرق قد أعماهم ، وكاد الرعد يصم آذانهم ، وقد قتلت موجة الصدمة الناتجة العديد من الهاتشلينغ الذين كانوا لا يزالون يحاولون الوصول إلى الملكة لحمايتها. لكن الأم الحاضنة ابتهجت.
على الرغم من تهديداتها ، كانت الأم الحاضنة مترددة في الهجوم أولاً. استطاعت أن تقول أن الدخيل كان قوياً للغاية وأنها بحاجة إليه حياً للتعافي من الخسارة الهائلة في غرفة الحضانة.
عندما سقطت الصاعقة الأولى ، أوقفتها حماية الكلاكرين. لقد تحمل الحاجز الصخري العبء الأكبر من الهجوم وتم إبطال معظم الكهرباء التي تمكنت من الوصول إليهم بسبب انصهار الأرض.
“نعم! سوف نعيش. ولا حتى البرق يمكنه التغلب على تعاويذنا المشتركة!”
‘اللعنة ، من الأفضل أن أكون سريعاً. أنا متأكد من أن الكلاكر لم يضيع لحظات حياته الأخيرة في ارتجال حركات راقصة. يجب أن يكون قد دعا إلى تعزيزات.’ فكر ليث.
عندما نصبت المخالب كميناً له في طريقه إلى كاندريا ، تمكن من هزيمتهم لأنهم كانوا يعتمدون كثيراً على التعويذة. لقد تعلم ليث من خطأهم ، لذا فقد استخدم تبديل إلى جانب رمش.
‘ماذا تعتقدين أني كنت أنتظر؟’ أجاب ليث داخلياً َ.
كان ليث مندهشاً من أن السيف الذي تم حدادته بالسحر المزيف يمكن أن يكون قوياً للغاية ، ومع ذلك لم يكن لديه وقت يضيعه. كان لا يزال واحداً ضد ثلاثة ووفقاً لسولوس ، كان الكلاكرون الهاتشلينغ قادمين من جميع الاتجاهات.
عندما جاءت الصواعق التالية ، أطلق العنان لكل تعويذاته دفعة واحدة ، وحول القلعة التي أنفقوا الكثير من المانا لبنائها إلى كومة من الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! سوف نعيش. ولا حتى البرق يمكنه التغلب على تعاويذنا المشتركة!”
——————
أدرك ليث أن خطته الأصلية قد أحبطت. قد يسمح له الاصطدام برأسه بتدمير الحاجز المؤقت ، لكنه سيكون أعمى عما كان ينتظره خلفه. لذلك قام بتغيير هدفه.
ترجمة: Acedia
لعن ليث داخلياً على سوء حظه. كانت هذه هي المرة الأولى التي حاول فيها هذه الحيلة ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة أنها ستكون بهذه البطء. بدأ في نسج العديد من تعاويذ الأرض ، بينما كان يراقب أعداءه بلا حول ولا قوة وهم يبنون قلعة مؤقتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
