احتفال 2
الفصل 258 احتفال 2
“لماذا أنت متوتر للغاية ، إذن؟ أليس هذا حلمك مدى الحياة؟ باستبعاد ليبيا ، من الواضح.” يمكن أن يفهم ليث أنها مصدر إزعاج ولكن ليس هكذا. يبدو أن يوريال كان يتغذى جيداً ويستريح ، لكنه فقد ما لا يقل عن خمسة كيلوغرامات.
الفصل 258 احتفال 2
“لأنه إلى جانب التباهي بي كحيوان غريب على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع للتأكيد على مكانتنا الجديدة أمام التاج وجيراننا ، وهو أمر مرهق بالفعل ، كانت هناك خمس محاولات لاغتيالي بالفعل. هل ترى تلك المرأة؟”
“استدلال رائع.” أومأ يوريال في موافقة.
مال يوريال رأسه نحو فاتنة حمراء الشعر. كانت ترتدي فستاناً من الزمرد يؤكد بشرتها البيضاء الفاتحة وعينيها الخضراء. كان الوشاح الأحمر على رقبتها يطابق شعرها ، وغطى كتفيها وذراعيها جزئياً اللذين تركهم الفستان مكشوفاً.
مال يوريال رأسه نحو فاتنة حمراء الشعر. كانت ترتدي فستاناً من الزمرد يؤكد بشرتها البيضاء الفاتحة وعينيها الخضراء. كان الوشاح الأحمر على رقبتها يطابق شعرها ، وغطى كتفيها وذراعيها جزئياً اللذين تركهم الفستان مكشوفاً.
لا يبدو أن الماركيزة تنوي ترك الستة منهم. لجعل الأمور أسوأ ، كان يوريال أكثر وسامة مما تصورنَّه ، مما جعل من الصعب عليهنَّ أن يكننّ لئيمات معه. كان ليث أطول من الثلاثي الذهبي لغريفون البرق برأس كامل وكان ينظر إليهنَّ بنفس النظرة الباردة التي يستخدمها متعهد دفن الموتى أثناء تحضير الصناديق لعملائه الجدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت محظوظ لأن أي من الفتيات لم يكن هنا. وإلا فلن تسمح لك فلوريا بسماع نهاية الأمر ، إذا علمت عن ملاحظتك السابقة.”
“هل تقصد ساحرة المعركة تلك؟” أجاب ليث بينما كانت عيناه تنغمس في رقبتها لمدة ثانية أطول مما كانت مهذبة.
“من الجميل أن أراكم يا رفاق أيضاً. شكراً للآلهة لأنكم لم تزدادوا طولاً.” قالت بتعبير متعجرف بينما كانت تنظر إلى ليث في عينيها بفضل الكعب العالي.
ليكون كلا المصنفَين ممنوحي الدبوس رجال ، كان الأمر أكثر ندرة من العثور على وحيد القرن على عتبة الباب. أعدت الفتيات الثلاث من غريفون البرق بعض الملاحظات السيئة لخصومهم ، لكنهم فجأة كانوا في حيرة من الكلام.
“نعم. إنها مساعدتي الشخصية الجديدة ومعلمتي وحارستي الشخصية. لا يمكنني الذهاب إلى أي مكان دون أن تتبعني.”
‘أنت حقاً وقح.’ أصدرت سولوس صوت تهوع عقلياً.
“لقيط محظوظ.” كان لصوت ليث مسحة حسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، كان المصنف الأول هو الذي يُمنح جوهرة تاج الأكاديمية ، دبوس الغريفون الملون. ارتدتهما لوسا إيار جنباً إلى جنب ، دبوس غريفون الذهبي ودبوس غريفون التوباز.
‘حسناً ، أنت تعرفين المثل القائل. الإدراك المتأخر هو الصحيح بنسبة 100٪ معظم الأوقات. أيضاً ، ليس الأمر كما لو كان بإمكاني إخباره عن وجودك. بما أنني بحاجة إلى قصة للتغطية ، يمكنني أيضاً استخدامه للظهور كمراقب حاد.’
“واو ، هذا جديد منك.” فوجئ يوريال. لقد اعتبر دائماً أن ليث مصنوعاً من الحجر ، أو على الأقل أفضل شيء تالي.
“هؤلاء الفتيات الثلاث يحتلنَّ المرتبة الأولى في تصنيفات غريفون البرق. لوسا إيار وكايلا دورنار وفالا روثار.” أعطتهم الفتيات انحناءة صغيرة ، حيث واجهن صعوبة في إخفاء دهشتهن.
“لأنه إلى جانب التباهي بي كحيوان غريب على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع للتأكيد على مكانتنا الجديدة أمام التاج وجيراننا ، وهو أمر مرهق بالفعل ، كانت هناك خمس محاولات لاغتيالي بالفعل. هل ترى تلك المرأة؟”
“بالمناسبة ، كيف تعرف أنها ساحرة معركة؟”
لا يبدو أن الماركيزة تنوي ترك الستة منهم. لجعل الأمور أسوأ ، كان يوريال أكثر وسامة مما تصورنَّه ، مما جعل من الصعب عليهنَّ أن يكننّ لئيمات معه. كان ليث أطول من الثلاثي الذهبي لغريفون البرق برأس كامل وكان ينظر إليهنَّ بنفس النظرة الباردة التي يستخدمها متعهد دفن الموتى أثناء تحضير الصناديق لعملائه الجدد.
تم ترتيب شعرها في شكل مرفوع متقن ، مع عدة خصل منسدلة معاً تركت عنقها مكشوفاً ، مع التركيز على قلادة ذهبية بشكل أوراق الشجر وأقراط مرصعة بالألماس الأسود مكملةً عينيها وشعرها الأسود.
“منذ مجازفتي الصغيرة السابقة ، لم ترفع عينيها عني. ومن ثم ، فهي تعرف ما حدث ، لكنها لا تخاف مني ، فقط حذرة. هذا يجعلها ساحرة. إنها لا تحمل سيفاً ، ولديها الكثير من العضلات لتكون مدنية ولكن القليل لتكون مجرد مرتزقة. إذا كانت فارسة ساحرة ، لكانت ملتصقة بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت أطول منك ولدي متسع من الوقت لأكبر.” هز كتفيه. “فستان جميل. يبدو جميل عليك.”
“التفسير الوحيد المتبقي هو كونها ساحرة معركة. “شرح ليث منطقه الشبيه بهولمز بتعبير متعجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أصرت بالفعل. لقد جئت إلى هنا مع الكونت لارك كمرافق لي.” أشار ليث إلى النبيل المرح وهو يتحدث مع السحرة الآخرين ، ويفقد نظارته أحادية العدسة من وقت لآخر بسبب الإثارة. لم يهتم لارك بالتسكع مع النبلاء المؤثرين بقدر اهتمامه بمشاركة شغفه بالسحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنت حقاً وقح.’ أصدرت سولوس صوت تهوع عقلياً.
ليكون كلا المصنفَين ممنوحي الدبوس رجال ، كان الأمر أكثر ندرة من العثور على وحيد القرن على عتبة الباب. أعدت الفتيات الثلاث من غريفون البرق بعض الملاحظات السيئة لخصومهم ، لكنهم فجأة كانوا في حيرة من الكلام.
“سيداتي ، اسمحنَّ لي أن أقدم لكنَّ ضيوفنا الشرف من أكاديمية غريفون البيضاء. وهم يوريال دييروس ، وفريا إرناس ، وليث من لوتيا.” استقبل كل واحد منهم بأدب الوافدين الجدد بمجرد أن نادت الماركيزة اسمهم.
‘لم تلاحظ أي شيء خارج أحجامها الثلاثة ، بينما أدركتُ أنا أنها ساحرة من جوهرها الأزرق الفاتح وتخصصها من العناصر المسحورة التي ترتديها. لقد خرجوا مباشرة من فهرس وانيمير. والد يوريال لا يدخر أي نفقات.’
تم ترتيب شعرها في شكل مرفوع متقن ، مع عدة خصل منسدلة معاً تركت عنقها مكشوفاً ، مع التركيز على قلادة ذهبية بشكل أوراق الشجر وأقراط مرصعة بالألماس الأسود مكملةً عينيها وشعرها الأسود.
‘حسناً ، أنت تعرفين المثل القائل. الإدراك المتأخر هو الصحيح بنسبة 100٪ معظم الأوقات. أيضاً ، ليس الأمر كما لو كان بإمكاني إخباره عن وجودك. بما أنني بحاجة إلى قصة للتغطية ، يمكنني أيضاً استخدامه للظهور كمراقب حاد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 258 احتفال 2
“استدلال رائع.” أومأ يوريال في موافقة.
“منذ مجازفتي الصغيرة السابقة ، لم ترفع عينيها عني. ومن ثم ، فهي تعرف ما حدث ، لكنها لا تخاف مني ، فقط حذرة. هذا يجعلها ساحرة. إنها لا تحمل سيفاً ، ولديها الكثير من العضلات لتكون مدنية ولكن القليل لتكون مجرد مرتزقة. إذا كانت فارسة ساحرة ، لكانت ملتصقة بك.”
“أنت محظوظ لأن أي من الفتيات لم يكن هنا. وإلا فلن تسمح لك فلوريا بسماع نهاية الأمر ، إذا علمت عن ملاحظتك السابقة.”
مال يوريال رأسه نحو فاتنة حمراء الشعر. كانت ترتدي فستاناً من الزمرد يؤكد بشرتها البيضاء الفاتحة وعينيها الخضراء. كان الوشاح الأحمر على رقبتها يطابق شعرها ، وغطى كتفيها وذراعيها جزئياً اللذين تركهم الفستان مكشوفاً.
——————
“آل إرناس موجودون هنا أيضاً؟ سمعت أنه لم يكن لديهم الوقت للحضور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت أطول منك ولدي متسع من الوقت لأكبر.” هز كتفيه. “فستان جميل. يبدو جميل عليك.”
مال يوريال رأسه نحو فاتنة حمراء الشعر. كانت ترتدي فستاناً من الزمرد يؤكد بشرتها البيضاء الفاتحة وعينيها الخضراء. كان الوشاح الأحمر على رقبتها يطابق شعرها ، وغطى كتفيها وذراعيها جزئياً اللذين تركهم الفستان مكشوفاً.
“من المألوف أن يتأخروا ، كالعادة.” هز يوريال كتفيه.
ليكون كلا المصنفَين ممنوحي الدبوس رجال ، كان الأمر أكثر ندرة من العثور على وحيد القرن على عتبة الباب. أعدت الفتيات الثلاث من غريفون البرق بعض الملاحظات السيئة لخصومهم ، لكنهم فجأة كانوا في حيرة من الكلام.
“من ما قاله والدي لي ، أصرت الماركيزة على وجودهم. تماماً كما أصرت على وجود عائلتك ، أعتقد. لم أتوقع رؤيتك على الإطلاق. كما تعلم ، كون الحفلة مليئة بالنبلاء المتغطرسين بينما عائلتك…”
“من ما قاله والدي لي ، أصرت الماركيزة على وجودهم. تماماً كما أصرت على وجود عائلتك ، أعتقد. لم أتوقع رؤيتك على الإطلاق. كما تعلم ، كون الحفلة مليئة بالنبلاء المتغطرسين بينما عائلتك…”
كان الشذوذ الثاني هو التكوين الثلاثي. كانت النساء في موغار بطبيعة الحال أكثر موهبة في السحر ، لدرجة أنه حتى داخل الأكاديميات كانت نسبة الذكور والإناث أربعة إلى ستة.
تم ترتيب شعرها في شكل مرفوع متقن ، مع عدة خصل منسدلة معاً تركت عنقها مكشوفاً ، مع التركيز على قلادة ذهبية بشكل أوراق الشجر وأقراط مرصعة بالألماس الأسود مكملةً عينيها وشعرها الأسود.
لم يكمل يوريال الجملة ، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.
——————
“من المألوف أن يتأخروا ، كالعادة.” هز يوريال كتفيه.
“لقد أصرت بالفعل. لقد جئت إلى هنا مع الكونت لارك كمرافق لي.” أشار ليث إلى النبيل المرح وهو يتحدث مع السحرة الآخرين ، ويفقد نظارته أحادية العدسة من وقت لآخر بسبب الإثارة. لم يهتم لارك بالتسكع مع النبلاء المؤثرين بقدر اهتمامه بمشاركة شغفه بالسحر.
“شكراً ، لكني في الواقع لا أحبه.” شخرت. “لقد سئمت للتو من مدح الرجال لثديي بسبب رتبهم في الأكاديمية بينما نادنّني فتيات أخريات بالفاسقة خلف ظهري. في البداية ، حاولت أن أتجاهلهم ، لكن بعد فترة من الزمن لقد أثاروا أعصابي وأغضبوني.”
“تحدث عن طائر العنقاء وهناك دخان. فريا ، سررت برؤيتك.” أعطتهم فريا انحناءة صغيرة ردوا عليها بانحناء. كانت ترتدي فستان سهرة كريمي اللون مطرز بالذهب يغطيها حتى الكتف.
كانت ترتدي أيضاً قفازات المساء ، مما أعطى ملابسها مظهر العذراء ، وكونها الأكثر التي تركت للخيال مقارنة بالنبيلات الأخريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم ترتيب شعرها في شكل مرفوع متقن ، مع عدة خصل منسدلة معاً تركت عنقها مكشوفاً ، مع التركيز على قلادة ذهبية بشكل أوراق الشجر وأقراط مرصعة بالألماس الأسود مكملةً عينيها وشعرها الأسود.
كانت ترتدي أيضاً قفازات المساء ، مما أعطى ملابسها مظهر العذراء ، وكونها الأكثر التي تركت للخيال مقارنة بالنبيلات الأخريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم ترتيب شعرها في شكل مرفوع متقن ، مع عدة خصل منسدلة معاً تركت عنقها مكشوفاً ، مع التركيز على قلادة ذهبية بشكل أوراق الشجر وأقراط مرصعة بالألماس الأسود مكملةً عينيها وشعرها الأسود.
“من الجميل أن أراكم يا رفاق أيضاً. شكراً للآلهة لأنكم لم تزدادوا طولاً.” قالت بتعبير متعجرف بينما كانت تنظر إلى ليث في عينيها بفضل الكعب العالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أصرت بالفعل. لقد جئت إلى هنا مع الكونت لارك كمرافق لي.” أشار ليث إلى النبيل المرح وهو يتحدث مع السحرة الآخرين ، ويفقد نظارته أحادية العدسة من وقت لآخر بسبب الإثارة. لم يهتم لارك بالتسكع مع النبلاء المؤثرين بقدر اهتمامه بمشاركة شغفه بالسحر.
“ما زلت أطول منك ولدي متسع من الوقت لأكبر.” هز كتفيه. “فستان جميل. يبدو جميل عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً ، لكني في الواقع لا أحبه.” شخرت. “لقد سئمت للتو من مدح الرجال لثديي بسبب رتبهم في الأكاديمية بينما نادنّني فتيات أخريات بالفاسقة خلف ظهري. في البداية ، حاولت أن أتجاهلهم ، لكن بعد فترة من الزمن لقد أثاروا أعصابي وأغضبوني.”
لم يكمل يوريال الجملة ، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بجدية؟ مرة أخرى مع تلك الشائعات؟” رفع ليث حاجباً في كفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، احترس من أن أمرك أسوأ مني. يقول البعض أنك نمت مع الأساتذة الذكور والإناث ، والبعض الآخر يقول إنك أنت طفل الماركيزة. والبعض الآخر يقول إنك طفل الحب الممنوع بينها وبين لينخوس. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، كان المصنف الأول هو الذي يُمنح جوهرة تاج الأكاديمية ، دبوس الغريفون الملون. ارتدتهما لوسا إيار جنباً إلى جنب ، دبوس غريفون الذهبي ودبوس غريفون التوباز.
ضحك ليث بحرارة على الفكرة.
“دعيهم يتحدثون ، أنا لا أهتم. أين البقية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت محظوظ لأن أي من الفتيات لم يكن هنا. وإلا فلن تسمح لك فلوريا بسماع نهاية الأمر ، إذا علمت عن ملاحظتك السابقة.”
“هل تقصد فلوريا؟” غمزت له. “لا تقلق ، إنها متشوقة لرؤيتك أيضاً. لقد انفصلنا فقط للبحث عنكم بسرعة أكبر يا رفاق.”
لم يكمل يوريال الجملة ، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.
انقطعت أحاديثهم عندما رأوا الماركيزة ديستار تقترب منهم ، وتبعها ثلاث شابات. ارتدت السيدات الأربع فساتين سهرة رائعة مطرزة بأحجار كريمة صغيرة تكمل عيونهن أو شعرهن أو بشرتهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من المألوف أن يتأخروا ، كالعادة.” هز يوريال كتفيه.
“سيداتي ، اسمحنَّ لي أن أقدم لكنَّ ضيوفنا الشرف من أكاديمية غريفون البيضاء. وهم يوريال دييروس ، وفريا إرناس ، وليث من لوتيا.” استقبل كل واحد منهم بأدب الوافدين الجدد بمجرد أن نادت الماركيزة اسمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. إنها مساعدتي الشخصية الجديدة ومعلمتي وحارستي الشخصية. لا يمكنني الذهاب إلى أي مكان دون أن تتبعني.”
“هؤلاء الفتيات الثلاث يحتلنَّ المرتبة الأولى في تصنيفات غريفون البرق. لوسا إيار وكايلا دورنار وفالا روثار.” أعطتهم الفتيات انحناءة صغيرة ، حيث واجهن صعوبة في إخفاء دهشتهن.
“بجدية؟ مرة أخرى مع تلك الشائعات؟” رفع ليث حاجباً في كفر.
عادة ، كان المصنف الأول هو الذي يُمنح جوهرة تاج الأكاديمية ، دبوس الغريفون الملون. ارتدتهما لوسا إيار جنباً إلى جنب ، دبوس غريفون الذهبي ودبوس غريفون التوباز.
كان هذا أيضاً السبب الذي جعل يوريال هو الشخص الوحيد الذي أُجبر على ارتداء زيه الرسمي ، وإلا فسيضطر إلى تحديد عدد لا يحصى من المرات الأكاديمية التي ينتمي إليها.
لا يبدو أن الماركيزة تنوي ترك الستة منهم. لجعل الأمور أسوأ ، كان يوريال أكثر وسامة مما تصورنَّه ، مما جعل من الصعب عليهنَّ أن يكننّ لئيمات معه. كان ليث أطول من الثلاثي الذهبي لغريفون البرق برأس كامل وكان ينظر إليهنَّ بنفس النظرة الباردة التي يستخدمها متعهد دفن الموتى أثناء تحضير الصناديق لعملائه الجدد.
كان الشذوذ الثاني هو التكوين الثلاثي. كانت النساء في موغار بطبيعة الحال أكثر موهبة في السحر ، لدرجة أنه حتى داخل الأكاديميات كانت نسبة الذكور والإناث أربعة إلى ستة.
ليكون كلا المصنفَين ممنوحي الدبوس رجال ، كان الأمر أكثر ندرة من العثور على وحيد القرن على عتبة الباب. أعدت الفتيات الثلاث من غريفون البرق بعض الملاحظات السيئة لخصومهم ، لكنهم فجأة كانوا في حيرة من الكلام.
لم يكمل يوريال الجملة ، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.
لا يبدو أن الماركيزة تنوي ترك الستة منهم. لجعل الأمور أسوأ ، كان يوريال أكثر وسامة مما تصورنَّه ، مما جعل من الصعب عليهنَّ أن يكننّ لئيمات معه. كان ليث أطول من الثلاثي الذهبي لغريفون البرق برأس كامل وكان ينظر إليهنَّ بنفس النظرة الباردة التي يستخدمها متعهد دفن الموتى أثناء تحضير الصناديق لعملائه الجدد.
كانت فريا هي الهدف الأسهل ، لولا القدر الكبير من نية القتل التي كانت تنبعث منها. تم نحت عضلات ذراعيها بدقة من خلال التدريب اليومي ، بينما كانت ابتسامتها الناعمة تحذرهم من أن فريا ليس لديها مشكلة في كسر فك أو اثنين “بالصدفة”.
“بجدية؟ مرة أخرى مع تلك الشائعات؟” رفع ليث حاجباً في كفر.
——————
ترجمة: Acedia
تم ترتيب شعرها في شكل مرفوع متقن ، مع عدة خصل منسدلة معاً تركت عنقها مكشوفاً ، مع التركيز على قلادة ذهبية بشكل أوراق الشجر وأقراط مرصعة بالألماس الأسود مكملةً عينيها وشعرها الأسود.
كان هذا أيضاً السبب الذي جعل يوريال هو الشخص الوحيد الذي أُجبر على ارتداء زيه الرسمي ، وإلا فسيضطر إلى تحديد عدد لا يحصى من المرات الأكاديمية التي ينتمي إليها.
تم ترتيب شعرها في شكل مرفوع متقن ، مع عدة خصل منسدلة معاً تركت عنقها مكشوفاً ، مع التركيز على قلادة ذهبية بشكل أوراق الشجر وأقراط مرصعة بالألماس الأسود مكملةً عينيها وشعرها الأسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات