اللقاء الثاني 2
الفصل 262 اللقاء الثاني 2
شعرت فلوريا بالاطمئنان من جزء ‘المريض’ والتهديد من كل شيء آخر. لم يكن ليث من النوع الذي يقدم مجاملات كاذبة.
بعد أن غادر جميع ضيوفها بأمان إلى منازلهم عبر بوابة الاعوجاج الخاصة بالماركيزة ديستار ، تمكنت أخيراً من الجلوس على كرسي بذراعين في مكتبها والاسترخاء. بعد البداية الوعرة ، سار كل شيء كما هو مخطط له.
كانت الشابة ترتدي فستان سهرة أبيض ترك كتفيها وذراعيها مكشوفين. كان مطرزاً بالياقوت الأزرق الذي أكد على عينيها الزرقاء السماوية.
كان لديها وجه مفعم بالحيوية وابتسامة مشرقة. ترك سلوكها ليث في حيرة شديدة.
“أنا آسف ، هل أعرفك؟” بدت الشابة مألوفة إلى حد ما ، ولكن بغض النظر عن مدى تركيزه ، لم يستطع ليث التعرف عليها. الشيء الوحيد الذي كان يعرفه هو أنها كانت موهوبة جيداً ، وكان جمالها بسهولة على مستوى فريا.
“كيف يكون ذلك مشكلة؟” ضحكت وهي تمسك ذراعه بقوة أكبر.
“هل نسيتني حقاً؟” قالت بنظرة مرحة.
“هل نسيتني حقاً؟” قالت بنظرة مرحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على الرغم من أنك الرجل الوحيد الذي رآني عارية؟” همست بينما كانت تحمر خجلاً على الأمر ، مخفية وجهها بمروحة مصنوعة مما يشبه ريش الطاووس الذهبي.
كان من غير المألوف أن يبدي المضيف الكثير من الاحترام للضيف الذي التقى به للمرة الأولى. كان هذا وكلماتها السابقة تقلق ليث بقدر ما كانت تثير قلق فوريا وجيرني. بدا أن استمالة ابنة راعيه يبدو وكأنه مصدر إزعاج.
لقد فوجئ جميع رفاقه بالملاحظة الأخيرة للفتاة.
‘إنها ابنة الماركيزة. ألا ترى الشبه؟’ وأشارت سولوس. “علاوة على ذلك ، صحيح أن معظم الفتيات في موغار حتى الآن هن نحيفات ، لكن على سبيل المثال تيستا أكثر من ذلك بكثير…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف يا سيدتي. لا أستطيع أن أتذكر جميع مرضاي ، بغض النظر عن مدى إرضائهم للعين. كان لدي الكثير منهم.” أعطاها ليث انحناءاً صغيراً ، متظاهراً بأنه لا يعرف من هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبار رائعة ، جلالة الملكة.” أعطتها الماركيزة انحناءاً صغيراً.
‘أولاً ، مقزز. ثانياً ، تيستا ليست فتاة ، إنها أختي. لا تستخدميها كمعيار ، شكراً.’ قاطعها ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما لأن السحر هنا يمنحهم ميزة.’ اقترحت سولوس. ‘أو ربما يكون مجرد شيء ثقافي لديهم. على عكس العصور الوسطى على الأرض في موغار ، تتمتع النساء بنفس الفرص مثل الرجال. يمكنهم نقل اسمهم الأخير وورث ثروات عائلاتهم.’
لقد فوجئ جميع رفاقه بالملاحظة الأخيرة للفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عن حجم غرورهم أو مدى صغر عقولهم ، أعتقد أنه في أوقات الأزمات سيشعر معظمهم بالاطمئنان بدلاً من التهديد من وجودي.”
‘وكان لديه المرارة لمناداتي باللقيط المحظوظ!’ لعن يوريال داخله وهنأ صديقه في نفس الوقت.
‘سحقاً ، فلوريا أولاً والآن برينيا؟ النساء في العالم الجديد حازمات للغاية.’ فكر ليث.
بعد أن غادر جميع ضيوفها بأمان إلى منازلهم عبر بوابة الاعوجاج الخاصة بالماركيزة ديستار ، تمكنت أخيراً من الجلوس على كرسي بذراعين في مكتبها والاسترخاء. بعد البداية الوعرة ، سار كل شيء كما هو مخطط له.
“أنا آسف يا سيدتي. لا أستطيع أن أتذكر جميع مرضاي ، بغض النظر عن مدى إرضائهم للعين. كان لدي الكثير منهم.” أعطاها ليث انحناءاً صغيراً ، متظاهراً بأنه لا يعرف من هي.
“كيف تعرف أنني كنت مريضتك حينها؟” أغلقت مروحتها ، تعابيرها فضوليّة بطريقة لم تعجب جيرني إطلاقاً.
“شخصية قوية ، وعقل مشرق ، وعين لا تتوقف عند فستان جميل. هذه كلها سمات أقدرها في الرجل. أيضاً ، أنت محق ، لم يتم تقديمنا بشكل صحيح أبداً.”
شعرت فلوريا بالاطمئنان من جزء ‘المريض’ والتهديد من كل شيء آخر. لم يكن ليث من النوع الذي يقدم مجاملات كاذبة.
“كيف تعرف أنني كنت مريضتك حينها؟” أغلقت مروحتها ، تعابيرها فضوليّة بطريقة لم تعجب جيرني إطلاقاً.
“كيف تعرف أنني كنت مريضتك حينها؟” أغلقت مروحتها ، تعابيرها فضوليّة بطريقة لم تعجب جيرني إطلاقاً.
لقد فوجئ جميع رفاقه بالملاحظة الأخيرة للفتاة.
——————
“لقد دعوتني منقذك. أنا لست محارباً ، فقط معالج.” بينما لعب ليث دور شيرلوك هولمز مرة أخرى ، واجه رفاقه صعوبة في قمع موجة من الضحك على الكذب الصارخ.
“قد أكون شخصاً من أصول متواضعة ، لكنني لم أقضي وقتي في الاختباء في كهف لأدرس السحر أو أقاتل بلا توقف مثل الوحش المتعطش للدماء. لقد تعلمت قواعد المجتمع ، وتم قبولي في إحدى الأكاديميات الست الكبرى ، وكوّنت صداقات…” أشار إلى أصحابه.
‘حتى ذلك الحين ، لا يسعني إلا أن أشجع ليث من الخطوط الجانبية.’
“هذا والجزء الآخر…” همس. “أوضح كل شيء.”
“أنا برينيا ديستار ، الابنة الأولى للماركيزة ميريم ديستار ووريثة منزلي.” كان اختيارها للكلمات رسمياً ، حتى أن برينيا رافقت تقديمها لنفسها بانحناءة ثانية ، أعمق بكثير من الأولى.
“متألق.” صفقت يديها وهي تبتسم بلا توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنك الرجل الوحيد الذي رآني عارية؟” همست بينما كانت تحمر خجلاً على الأمر ، مخفية وجهها بمروحة مصنوعة مما يشبه ريش الطاووس الذهبي.
شعر ليث بالإطراء ، لكنه لم يتأثر بسلوكها.
“شخصية قوية ، وعقل مشرق ، وعين لا تتوقف عند فستان جميل. هذه كلها سمات أقدرها في الرجل. أيضاً ، أنت محق ، لم يتم تقديمنا بشكل صحيح أبداً.”
“أنا برينيا ديستار ، الابنة الأولى للماركيزة ميريم ديستار ووريثة منزلي.” كان اختيارها للكلمات رسمياً ، حتى أن برينيا رافقت تقديمها لنفسها بانحناءة ثانية ، أعمق بكثير من الأولى.
‘سحقاً ، فلوريا أولاً والآن برينيا؟ النساء في العالم الجديد حازمات للغاية.’ فكر ليث.
كان من غير المألوف أن يبدي المضيف الكثير من الاحترام للضيف الذي التقى به للمرة الأولى. كان هذا وكلماتها السابقة تقلق ليث بقدر ما كانت تثير قلق فوريا وجيرني. بدا أن استمالة ابنة راعيه يبدو وكأنه مصدر إزعاج.
‘يبدو أن أختي الكبرى لديها منافس الآن.’ ابتسمت فريا داخلياً. كان ذلك المساء أكثر إثارة في الثانية.
“والحلفاء.” أومأ ليث نحو الماركيزة. “لقد أظهرت للجميع ما أنجزته بعد عام واحد من التعليم المناسب. الآن الأمر متروك لهم لاختيار ما إذا كانوا يريدون الوقوف ضدي أو دعمي. وفي كلتا الحالتين ، لا أتعرض للتنمر بسهولة لأنني جعلت نفسي يصعب حقاً أن يحل محلها.”
“أنا ليث من لوتيا. إذا تخرجت العام المقبل سأظل مجرد ساحر.” انحنى لها بعمق بينما كان يستخدم كلمات متواضعة للتقليل من شأن نفسه.
‘إنها ابنة الماركيزة. ألا ترى الشبه؟’ وأشارت سولوس. “علاوة على ذلك ، صحيح أن معظم الفتيات في موغار حتى الآن هن نحيفات ، لكن على سبيل المثال تيستا أكثر من ذلك بكثير…’
أخرجت تميمة اتصال ووضعتها في منتصف مكتبها. ظهرت أربع بلورات سحرية زرقاء من زوايا طاولة البلوط الأبيض الصلبة ، وفتحت قناة آمنة مع الملكة سيلفا.
“حسناً ، لكونك ‘مجرد’ ساحراً ، فقد أثبتت قدرتك كونك واسع الحيلة وشجاع. حتى أنك وقفت على موقفك ضد ساحر رئيسي أناني. أم أنه كان مجرد تهور؟” ردت دون أن تتراجع عن موقفها.
“قد أكون شخصاً من أصول متواضعة ، لكنني لم أقضي وقتي في الاختباء في كهف لأدرس السحر أو أقاتل بلا توقف مثل الوحش المتعطش للدماء. لقد تعلمت قواعد المجتمع ، وتم قبولي في إحدى الأكاديميات الست الكبرى ، وكوّنت صداقات…” أشار إلى أصحابه.
لقد فوجئ جميع رفاقه بالملاحظة الأخيرة للفتاة.
“لا ، لم يكن تهور.” هز ليث رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف يا سيدتي. لا أستطيع أن أتذكر جميع مرضاي ، بغض النظر عن مدى إرضائهم للعين. كان لدي الكثير منهم.” أعطاها ليث انحناءاً صغيراً ، متظاهراً بأنه لا يعرف من هي.
“قد أكون شخصاً من أصول متواضعة ، لكنني لم أقضي وقتي في الاختباء في كهف لأدرس السحر أو أقاتل بلا توقف مثل الوحش المتعطش للدماء. لقد تعلمت قواعد المجتمع ، وتم قبولي في إحدى الأكاديميات الست الكبرى ، وكوّنت صداقات…” أشار إلى أصحابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في غضون بضع سنوات ، ستصبح الفجوة العمرية غير ذات صلة. بغض النظر عمن سأتزوج ، سينضم إلى عائلتي وأنا غنية بما يكفي لثلاثة أشخاص. قد لا أمتلك قوة سحرية ، لكن سلالة ديستار أنجبت العديد من السحرة الأقوياء.”
“والحلفاء.” أومأ ليث نحو الماركيزة. “لقد أظهرت للجميع ما أنجزته بعد عام واحد من التعليم المناسب. الآن الأمر متروك لهم لاختيار ما إذا كانوا يريدون الوقوف ضدي أو دعمي. وفي كلتا الحالتين ، لا أتعرض للتنمر بسهولة لأنني جعلت نفسي يصعب حقاً أن يحل محلها.”
“والحلفاء.” أومأ ليث نحو الماركيزة. “لقد أظهرت للجميع ما أنجزته بعد عام واحد من التعليم المناسب. الآن الأمر متروك لهم لاختيار ما إذا كانوا يريدون الوقوف ضدي أو دعمي. وفي كلتا الحالتين ، لا أتعرض للتنمر بسهولة لأنني جعلت نفسي يصعب حقاً أن يحل محلها.”
“أتمنى أن تأتي إلي بأخبار سارة.” استقبلها وجه الملكة الصارم بإيماءة.
“بغض النظر عن حجم غرورهم أو مدى صغر عقولهم ، أعتقد أنه في أوقات الأزمات سيشعر معظمهم بالاطمئنان بدلاً من التهديد من وجودي.”
‘حتى ذلك الحين ، لا يسعني إلا أن أشجع ليث من الخطوط الجانبية.’
“انظر؟ هذا ما قصدته ، ‘مجرد ساحر’ ليث.” قالت برينيا بابتسامة مشعة وهي تمسك ذراعه بين ذراعها ، وتضغطها برفق على صدرها.
“شخصية قوية ، وعقل مشرق ، وعين لا تتوقف عند فستان جميل. هذه كلها سمات أقدرها في الرجل. أيضاً ، أنت محق ، لم يتم تقديمنا بشكل صحيح أبداً.”
“هل نسيتني حقاً؟” قالت بنظرة مرحة.
شعر ليث بالإطراء ، لكنه لم يتأثر بسلوكها.
“أتمنى أن تأتي إلي بأخبار سارة.” استقبلها وجه الملكة الصارم بإيماءة.
“شكراً يا سيادتك ، لكنني أعتقد أنك فوتي الجزء المتعلق بكوني أبلغ من العمر ثلاثة عشر عاماً فقط وبدون أي خلفية.” حاول ليث الابتعاد ، فقد استطاع أن يشعر بعدة عيون تخترق ظهره.
“شكراً يا سيادتك ، لكنني أعتقد أنك فوتي الجزء المتعلق بكوني أبلغ من العمر ثلاثة عشر عاماً فقط وبدون أي خلفية.” حاول ليث الابتعاد ، فقد استطاع أن يشعر بعدة عيون تخترق ظهره.
“والحلفاء.” أومأ ليث نحو الماركيزة. “لقد أظهرت للجميع ما أنجزته بعد عام واحد من التعليم المناسب. الآن الأمر متروك لهم لاختيار ما إذا كانوا يريدون الوقوف ضدي أو دعمي. وفي كلتا الحالتين ، لا أتعرض للتنمر بسهولة لأنني جعلت نفسي يصعب حقاً أن يحل محلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يكون ذلك مشكلة؟” ضحكت وهي تمسك ذراعه بقوة أكبر.
كانت الشابة ترتدي فستان سهرة أبيض ترك كتفيها وذراعيها مكشوفين. كان مطرزاً بالياقوت الأزرق الذي أكد على عينيها الزرقاء السماوية.
“في غضون بضع سنوات ، ستصبح الفجوة العمرية غير ذات صلة. بغض النظر عمن سأتزوج ، سينضم إلى عائلتي وأنا غنية بما يكفي لثلاثة أشخاص. قد لا أمتلك قوة سحرية ، لكن سلالة ديستار أنجبت العديد من السحرة الأقوياء.”
“لا يمكنني تحمل هؤلاء النبلاء الضحلين الذين لا يهتمون إلا بثروتي ولا السحرة المتغطرسين الذين يرون كل مستخدم غير سحري كشيء. لقد سئمت من أن أعتبر خليلة مع مرتبات سنوية من أولئك الذين يهدفون إلى الحصول على لقب عائلتي.”
“لا يمكنني تحمل هؤلاء النبلاء الضحلين الذين لا يهتمون إلا بثروتي ولا السحرة المتغطرسين الذين يرون كل مستخدم غير سحري كشيء. لقد سئمت من أن أعتبر خليلة مع مرتبات سنوية من أولئك الذين يهدفون إلى الحصول على لقب عائلتي.”
كان من غير المألوف أن يبدي المضيف الكثير من الاحترام للضيف الذي التقى به للمرة الأولى. كان هذا وكلماتها السابقة تقلق ليث بقدر ما كانت تثير قلق فوريا وجيرني. بدا أن استمالة ابنة راعيه يبدو وكأنه مصدر إزعاج.
“بناءً على ما سمعته عنك وعلى ما فعلته الليلة ، فأنت مثل نسمة من الهواء النقي. أريد فقط التعرف عليك بشكل أفضل.”
‘أولاً ، مقزز. ثانياً ، تيستا ليست فتاة ، إنها أختي. لا تستخدميها كمعيار ، شكراً.’ قاطعها ليث.
كانت جميع نقاطها صحيحة ، لكن لم يكن ليث مهتماً بأي نوع من العلاقة.
الفصل 262 اللقاء الثاني 2
“هذا والجزء الآخر…” همس. “أوضح كل شيء.”
‘سحقاً ، فلوريا أولاً والآن برينيا؟ النساء في العالم الجديد حازمات للغاية.’ فكر ليث.
“قد أكون شخصاً من أصول متواضعة ، لكنني لم أقضي وقتي في الاختباء في كهف لأدرس السحر أو أقاتل بلا توقف مثل الوحش المتعطش للدماء. لقد تعلمت قواعد المجتمع ، وتم قبولي في إحدى الأكاديميات الست الكبرى ، وكوّنت صداقات…” أشار إلى أصحابه.
‘ربما لأن السحر هنا يمنحهم ميزة.’ اقترحت سولوس. ‘أو ربما يكون مجرد شيء ثقافي لديهم. على عكس العصور الوسطى على الأرض في موغار ، تتمتع النساء بنفس الفرص مثل الرجال. يمكنهم نقل اسمهم الأخير وورث ثروات عائلاتهم.’
——————
واجهت سولوس صعوبة في عدم ذكر أنها ستكون حازمة أيضاً ، إذا كانت لديها الوسائل لذلك فقط. على الرغم من كونها قصيرة ، إلا أن تجربتها مع الجسد ، أولاً ليث ثم جسدها ، ملأتها بالأمل والثقة.
‘وكان لديه المرارة لمناداتي باللقيط المحظوظ!’ لعن يوريال داخله وهنأ صديقه في نفس الوقت.
في الوقت نفسه ، نفد صبر سولوس.
كانت جميع نقاطها صحيحة ، لكن لم يكن ليث مهتماً بأي نوع من العلاقة.
‘أولاً ، مقزز. ثانياً ، تيستا ليست فتاة ، إنها أختي. لا تستخدميها كمعيار ، شكراً.’ قاطعها ليث.
‘أتساءل كم عدد السنوات التي سأستغرقها حتى أجسّد هذا الجسم المصنوع من الضوء.’ تنهدت داخلياً في زاوية من عقلها ، سعيدة لخصوصيتها.
“قد أكون شخصاً من أصول متواضعة ، لكنني لم أقضي وقتي في الاختباء في كهف لأدرس السحر أو أقاتل بلا توقف مثل الوحش المتعطش للدماء. لقد تعلمت قواعد المجتمع ، وتم قبولي في إحدى الأكاديميات الست الكبرى ، وكوّنت صداقات…” أشار إلى أصحابه.
‘حتى ذلك الحين ، لا يسعني إلا أن أشجع ليث من الخطوط الجانبية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
منزل ديستار ، في وقت لاحق من ذلك المساء.
كانت جميع نقاطها صحيحة ، لكن لم يكن ليث مهتماً بأي نوع من العلاقة.
‘أتساءل كم عدد السنوات التي سأستغرقها حتى أجسّد هذا الجسم المصنوع من الضوء.’ تنهدت داخلياً في زاوية من عقلها ، سعيدة لخصوصيتها.
بعد أن غادر جميع ضيوفها بأمان إلى منازلهم عبر بوابة الاعوجاج الخاصة بالماركيزة ديستار ، تمكنت أخيراً من الجلوس على كرسي بذراعين في مكتبها والاسترخاء. بعد البداية الوعرة ، سار كل شيء كما هو مخطط له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرجت تميمة اتصال ووضعتها في منتصف مكتبها. ظهرت أربع بلورات سحرية زرقاء من زوايا طاولة البلوط الأبيض الصلبة ، وفتحت قناة آمنة مع الملكة سيلفا.
“أتمنى أن تأتي إلي بأخبار سارة.” استقبلها وجه الملكة الصارم بإيماءة.
“أتمنى أن تأتي إلي بأخبار سارة.” استقبلها وجه الملكة الصارم بإيماءة.
واجهت سولوس صعوبة في عدم ذكر أنها ستكون حازمة أيضاً ، إذا كانت لديها الوسائل لذلك فقط. على الرغم من كونها قصيرة ، إلا أن تجربتها مع الجسد ، أولاً ليث ثم جسدها ، ملأتها بالأمل والثقة.
“أخبار رائعة ، جلالة الملكة.” أعطتها الماركيزة انحناءاً صغيراً.
لقد فوجئ جميع رفاقه بالملاحظة الأخيرة للفتاة.
——————
ترجمة: Acedia
“شخصية قوية ، وعقل مشرق ، وعين لا تتوقف عند فستان جميل. هذه كلها سمات أقدرها في الرجل. أيضاً ، أنت محق ، لم يتم تقديمنا بشكل صحيح أبداً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات