الضوء والظلام 2
الفصل 282 الضوء والظلام 2
قبل أن تنتهي نافورة النيران ، انطلق غادورف أولاً نحو ليث مثل الكبش. حتى مع استمرار اشتعال النيران من حوله ، محارباً الألم المسبب للعمى بانصهار الضوء ، رأى ليث الويفيرن يقترب منه وتصرف وفقاً لذلك.
قبل أن تنتهي نافورة النيران ، انطلق غادورف أولاً نحو ليث مثل الكبش. حتى مع استمرار اشتعال النيران من حوله ، محارباً الألم المسبب للعمى بانصهار الضوء ، رأى ليث الويفيرن يقترب منه وتصرف وفقاً لذلك.
لم تؤد الحرارة إلى إصابة ليث فحسب ، بل أدت أيضاً إلى إضعاف قيوده. يمكنه الآن أن يترك نفسه يسقط على الأرض ، ويمسك السيف بكلتا يديه بالقرب من صدره. كما توقع ، رمش غادورف في الثانية الأخيرة ، وحافظ على زخمه ليضربه من زاوية مميتة.
قبل أن تنتهي نافورة النيران ، انطلق غادورف أولاً نحو ليث مثل الكبش. حتى مع استمرار اشتعال النيران من حوله ، محارباً الألم المسبب للعمى بانصهار الضوء ، رأى ليث الويفيرن يقترب منه وتصرف وفقاً لذلك.
كان هذا ما كان سيفعله ليث في حذائه.
لكن مع ظهره على الأرض ، لم يكن لديه نقاط عمياء. كانت المنطقة لا تزال مغطاة بالنيران ، ولم يكن لدى غادورف أي وسيلة لمعرفة موقع ليث بالضبط. ضرب رأسه فقط الهواء الفارغ ، وانطلق ليث بمجرد حدوث الرمش.
رفع ليث سيفه مرة أخرى ، مستخدماً كل القوة التي تركها لطعن الأرض ، وأطلق العنان لكل سحر الظلام المتراكم في المصفوفة. شعر الويفيرن وكأن جسده قد تمزق إلى أشلاء.
تجولت طاقة الظلام من خلال النصل ، وخدشت إحدى ساقي الويفيرن أثناء مروره. لقد كان مجرد خدش ، لكنه أثر على توازن غادورف غير المستقر بالفعل ، مما أدى إلى تقطيع قوة حياته مرة أخرى في نفس الوقت.
“أونسيتني؟” صدى صوت النقيبة يرنا من جانبه الأيمن. بين الألم من المصفوفة وتركيز انتباهه على خصمه ، كان غادورف قد نسي حقاً النملة الضئيلة.
تعثر الويفيرن على قدميه ، وتحطم على أحد المذابح. قامت المصفوفة بحمايته وتعزيزه ، معطيةً غادورف انطباعاً بأنه ضرب جبلاً. كان ليث ضعيفاً جداً ، ولم يسمح له جسده المقصوف بالحركات السريعة بعد الآن.
كان الانقضاض نحو غادورف أشبه بالمطالبة منه أن يرمش وإخراجه من بؤسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أصبح كل شيء أسود اللون. أعمى الألم عقله بينما أعمته كتلة جليد صغيرة جسدياً.
ما لم يكن الويفيرن يعرفه هو أنه داخل يدي الرقيب كانت هناك أطراف مكسورة من عصاه. تحولت الأداة الخيميائية التالفة إلى حالة من الهشاشة ، ووصلت الطاقات البرية التي ختمتها بسرعة إلى الحجر السحري ، وأطلقت كل قوتها في حريق صغير.
رفع ليث سيفه مرة أخرى ، مستخدماً كل القوة التي تركها لطعن الأرض ، وأطلق العنان لكل سحر الظلام المتراكم في المصفوفة. شعر الويفيرن وكأن جسده قد تمزق إلى أشلاء.
كانت المصفوفة مثل قوة الحياة الرابعة التي تقطر مباشرة إلى جوهره. إذا شعر بعبث ليث السابق وكأنه شخص يعبث بالإبرة ، فقد بدا الأمر وكأنه قد تم حقن السم فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أنت بحق الجحيم؟” صاح غادورف وهو يتلوى من الألم.
الفصل 282 الضوء والظلام 2
“ما أنت بحق الجحيم؟” صاح غادورف وهو يتلوى من الألم.
لم يكن لكلماته معنى للناجين. كانت معرفتهم بالسحر محدودة للغاية لدرجة أنهم اعتقدوا أن أداء ليث كان بفضل تدريبه ومعداته. لم يكن لديهم طريقة لفهم عدد الطبقات التي كان القتال يجري فيها ، ولا مقدار الطاقات التي تم إنفاقها مع كل ضربة.
لقد فهم غادورف نفسه فقط أن ليث كان قادراً على استخدام السحر الحقيقي ، لكن رؤية الحياة والتنشيط كانا خارج نطاق فهمه. في تلك اللحظة ، كان ليث يستخدم أسلوب التنفس ليس من أجل التئام جروحه ، ولكن للحفاظ على التدفق المستمر لسحر الظلام من خلال النصل ، وهز المصفوفة حتى أسسها.
لم تؤد الحرارة إلى إصابة ليث فحسب ، بل أدت أيضاً إلى إضعاف قيوده. يمكنه الآن أن يترك نفسه يسقط على الأرض ، ويمسك السيف بكلتا يديه بالقرب من صدره. كما توقع ، رمش غادورف في الثانية الأخيرة ، وحافظ على زخمه ليضربه من زاوية مميتة.
هدر الويفيرن ، مدركاً أن فرصه في الاختراق إلى المستوى التالي كانت قريبة من الصفر. أفضل سيناريو تعرض فيه المصفوفة للتلف ، أسوأ سيناريو تعرضها للتسمم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كره غادورف إهدار الكثير من الطاقة ، ولكن بدون الذيل والعين ، فإن التحرك بشكل طبيعي يعني أن يصبح بطة جالسة. مع علمه بما سيحدث ، شتم كران بداخله وهو يرفع ذراعيه فوق رأسه.
ترجمة: Acedia
صاراً أسنانه استحضر غادورف أقوى هجوم له ، المستوى الخامس تعويذة الضوء تطهير. كانت عيناه مثبتتين على ليث بينما كانت الغرفة بأكملها مليئة بتيارات من الضوء بألوان مختلفة ، تشبه الشفق القطبي.
ثم أصبح كل شيء أسود اللون. أعمى الألم عقله بينما أعمته كتلة جليد صغيرة جسدياً.
كانت مهارة مبارزة ليث سيئة منذ البداية. الآن بعد أن أضعفت الجروح ذراعيه ، كان من السهل على غادورف الإمساك به في الهواء وتمزيقه من يدي ليث في حركة سلسة واحدة.
“أونسيتني؟” صدى صوت النقيبة يرنا من جانبه الأيمن. بين الألم من المصفوفة وتركيز انتباهه على خصمه ، كان غادورف قد نسي حقاً النملة الضئيلة.
كانت مهارة مبارزة ليث سيئة منذ البداية. الآن بعد أن أضعفت الجروح ذراعيه ، كان من السهل على غادورف الإمساك به في الهواء وتمزيقه من يدي ليث في حركة سلسة واحدة.
‘بدون سحر الأبعاد ، للوصول إلى هناك يجب أن أطير. بدلاً من جعل نفسي هدفاً سهلاً ، من الأفضل الاستمرار في إضعافه. إذا كان قادراً على قطع مستقبلاته للألم مثلما أفعل ، يمكنه تجاهل جروحه وسحقي عندما أصبح في متناول يده.’
تمكنت يرنا من الالتفاف حوله ، في انتظار لحظة الهجوم. كانت تعويذتها أضعف من أن تغير مسار القتال ما لم تصل إلى نقطة حرجة. بالمقارنة مع الحراشف ، كانت عيون الويفيرن ناعمة.
بمجرد أن يتم تدمير الجوهر الأسود الذي يرشحهم ، ستصل قوى الحياة الموجودة في المصفوفة مباشرة إلى جوهر الويفيرن الحقيقي ، وتدمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ الانفجار كل من ليث والويفيرن. كانت أحشاء غادورف قوية بما يكفي لتحمل الضربة ، ولكن ليس بدون التعرض للضرر. سعل الويفيرن الدخان والدم محاولاً التنفس.
مع فقدان تركيزه ، تم تبديد التطهير. تم توجيه سهم جليدي آخر نحو العين اليسرى المتبقية. احتاج غادورف فقط إلى إمالة رأسه قليلاً لجعله يضرب الحراشف بدلاً منها. غضب الويفيرن مرة أخرى ، وكان على وشك أن يفقد عقله مرة أخرى.
هدو الويفيرن ، ورمش خلف الضابط الذي أطلق للتو من عصاه ، وقطع رأسه في عضة واحدة. اختفى مرة أخرى ، وتجسد أمام الرقيب كران ، وفمه مفتوح بالفعل.
كره غادورف إهدار الكثير من الطاقة ، ولكن بدون الذيل والعين ، فإن التحرك بشكل طبيعي يعني أن يصبح بطة جالسة. مع علمه بما سيحدث ، شتم كران بداخله وهو يرفع ذراعيه فوق رأسه.
لم يكن فعله الأخير محاولة عقيمة لحماية حياته. كان كران يعلم أنه لن يرى زوجته أو أطفاله مرة أخرى. قضمت أنياب غادورف دون جهد جذعه العلوي ، وابتلعته في جرعة واحدة.
كانت المصفوفة مثل قوة الحياة الرابعة التي تقطر مباشرة إلى جوهره. إذا شعر بعبث ليث السابق وكأنه شخص يعبث بالإبرة ، فقد بدا الأمر وكأنه قد تم حقن السم فيه.
ما لم يكن الويفيرن يعرفه هو أنه داخل يدي الرقيب كانت هناك أطراف مكسورة من عصاه. تحولت الأداة الخيميائية التالفة إلى حالة من الهشاشة ، ووصلت الطاقات البرية التي ختمتها بسرعة إلى الحجر السحري ، وأطلقت كل قوتها في حريق صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أنت بحق الجحيم؟” صاح غادورف وهو يتلوى من الألم.
تجاهل ليث الصراخ من حوله ، وركز فقط على شيئين. اتباع حركات الويفيرن مع رؤية الحياة وإفساد المصفوفة بأسرع ما يمكن. كانت الطاقات التي تتسرب إلى الجوهر الأسود تتسبب في تآكله بدلاً من تغذيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقد غادورف قبضته ، وألقى بالسيف قدر استطاعته. عادت حنجرته إلى الالتهاب بشدة لدرجة أن كل نفس كان مؤلماً. كلما تحركت قطعة الجليد التي تخترق عينه ، كان الألم يجعل بصره فارغاً.
بمجرد أن يتم تدمير الجوهر الأسود الذي يرشحهم ، ستصل قوى الحياة الموجودة في المصفوفة مباشرة إلى جوهر الويفيرن الحقيقي ، وتدمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن فعله الأخير محاولة عقيمة لحماية حياته. كان كران يعلم أنه لن يرى زوجته أو أطفاله مرة أخرى. قضمت أنياب غادورف دون جهد جذعه العلوي ، وابتلعته في جرعة واحدة.
فاجأ الانفجار كل من ليث والويفيرن. كانت أحشاء غادورف قوية بما يكفي لتحمل الضربة ، ولكن ليس بدون التعرض للضرر. سعل الويفيرن الدخان والدم محاولاً التنفس.
هدو الويفيرن ، ورمش خلف الضابط الذي أطلق للتو من عصاه ، وقطع رأسه في عضة واحدة. اختفى مرة أخرى ، وتجسد أمام الرقيب كران ، وفمه مفتوح بالفعل.
كانت هذه أول ثغرة حقيقية منذ بدء القتال ، ومع ذلك ظل ليث ثابتاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كره غادورف إهدار الكثير من الطاقة ، ولكن بدون الذيل والعين ، فإن التحرك بشكل طبيعي يعني أن يصبح بطة جالسة. مع علمه بما سيحدث ، شتم كران بداخله وهو يرفع ذراعيه فوق رأسه.
دفع غادورف للأمام حتى لا يفقد الميزة ، متابعاً الفريسة عن كثب. لم يعد ليث قادراً على كشف ظهره ، لذلك استدار ، وجرح بشكل عشوائي مع البواب لإبقاء الوحش في مأزق.
‘بدون سحر الأبعاد ، للوصول إلى هناك يجب أن أطير. بدلاً من جعل نفسي هدفاً سهلاً ، من الأفضل الاستمرار في إضعافه. إذا كان قادراً على قطع مستقبلاته للألم مثلما أفعل ، يمكنه تجاهل جروحه وسحقي عندما أصبح في متناول يده.’
انخفض الويفيرن نازلاً بساقيه ، ومنع مدى طولهما ليث من رفع سيفه وخنقاه. لم يكن لديه وقت لضبط وضعه ، فالوقوف هناك يعني تمزق ذراعيه أو ما هو أسوأ.
كما لو كانا يتشاركان رابطاً ذهنياً ، استخدم غادورف سحر الظلام للتوقف عن الشعور بالألم. لقد رمش فوق ليث ، ليضغط عليه بثقله. كانت المخالب الموجودة على قدميه أطول من عشرين سنتيمتراً (8 بوصات) وأقسى من الفولاذ.
“أونسيتني؟” صدى صوت النقيبة يرنا من جانبه الأيمن. بين الألم من المصفوفة وتركيز انتباهه على خصمه ، كان غادورف قد نسي حقاً النملة الضئيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انخفض الويفيرن نازلاً بساقيه ، ومنع مدى طولهما ليث من رفع سيفه وخنقاه. لم يكن لديه وقت لضبط وضعه ، فالوقوف هناك يعني تمزق ذراعيه أو ما هو أسوأ.
‘بدون سحر الأبعاد ، للوصول إلى هناك يجب أن أطير. بدلاً من جعل نفسي هدفاً سهلاً ، من الأفضل الاستمرار في إضعافه. إذا كان قادراً على قطع مستقبلاته للألم مثلما أفعل ، يمكنه تجاهل جروحه وسحقي عندما أصبح في متناول يده.’
لم يكن لكلماته معنى للناجين. كانت معرفتهم بالسحر محدودة للغاية لدرجة أنهم اعتقدوا أن أداء ليث كان بفضل تدريبه ومعداته. لم يكن لديهم طريقة لفهم عدد الطبقات التي كان القتال يجري فيها ، ولا مقدار الطاقات التي تم إنفاقها مع كل ضربة.
تدحرج ليث بعيداً ، لكن المخالب ما زالت قادرة على فتح جروح عميقة في ظهره ، من الترقوة إلى أسفل القفص الصدري. تدفق الدم في جميع أنحاء جسد الويفيرن ، مالئاً إياه بثقة متجددة.
دفع غادورف للأمام حتى لا يفقد الميزة ، متابعاً الفريسة عن كثب. لم يعد ليث قادراً على كشف ظهره ، لذلك استدار ، وجرح بشكل عشوائي مع البواب لإبقاء الوحش في مأزق.
مع فقدان تركيزه ، تم تبديد التطهير. تم توجيه سهم جليدي آخر نحو العين اليسرى المتبقية. احتاج غادورف فقط إلى إمالة رأسه قليلاً لجعله يضرب الحراشف بدلاً منها. غضب الويفيرن مرة أخرى ، وكان على وشك أن يفقد عقله مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مهارة مبارزة ليث سيئة منذ البداية. الآن بعد أن أضعفت الجروح ذراعيه ، كان من السهل على غادورف الإمساك به في الهواء وتمزيقه من يدي ليث في حركة سلسة واحدة.
رفع ليث سيفه مرة أخرى ، مستخدماً كل القوة التي تركها لطعن الأرض ، وأطلق العنان لكل سحر الظلام المتراكم في المصفوفة. شعر الويفيرن وكأن جسده قد تمزق إلى أشلاء.
على عكس توقعاته ، رحب الاتصال القصير به في عالم من الأذى. كان السيف مشبعاً بسحر الضوء ، مما منحه خصائص علاجية. لم يكن الغرض من التعويذة التي أشربها ليث علاج أي إصابة ، فقط لإعادة توصيل مستقبلات الألم المقطوعة.
‘بدون سحر الأبعاد ، للوصول إلى هناك يجب أن أطير. بدلاً من جعل نفسي هدفاً سهلاً ، من الأفضل الاستمرار في إضعافه. إذا كان قادراً على قطع مستقبلاته للألم مثلما أفعل ، يمكنه تجاهل جروحه وسحقي عندما أصبح في متناول يده.’
صاراً أسنانه استحضر غادورف أقوى هجوم له ، المستوى الخامس تعويذة الضوء تطهير. كانت عيناه مثبتتين على ليث بينما كانت الغرفة بأكملها مليئة بتيارات من الضوء بألوان مختلفة ، تشبه الشفق القطبي.
فقد غادورف قبضته ، وألقى بالسيف قدر استطاعته. عادت حنجرته إلى الالتهاب بشدة لدرجة أن كل نفس كان مؤلماً. كلما تحركت قطعة الجليد التي تخترق عينه ، كان الألم يجعل بصره فارغاً.
بمجرد أن يتم تدمير الجوهر الأسود الذي يرشحهم ، ستصل قوى الحياة الموجودة في المصفوفة مباشرة إلى جوهر الويفيرن الحقيقي ، وتدمره.
فجأة لم يستطع غادورف أن يتنفس ولا يرى. سقط على ركبتيه في محاولة للسيطرة على التشنجات وإغلاق المستقبلات مرة أخرى. استعاد الويفيرن بصره في الوقت المناسب تماماً ليرى أحمر يكمل تعويذته ، ويحول العالم من حولهم إلى شظايا من الضوء.
——————–
ما لم يكن الويفيرن يعرفه هو أنه داخل يدي الرقيب كانت هناك أطراف مكسورة من عصاه. تحولت الأداة الخيميائية التالفة إلى حالة من الهشاشة ، ووصلت الطاقات البرية التي ختمتها بسرعة إلى الحجر السحري ، وأطلقت كل قوتها في حريق صغير.
ترجمة: Acedia
بمجرد أن يتم تدمير الجوهر الأسود الذي يرشحهم ، ستصل قوى الحياة الموجودة في المصفوفة مباشرة إلى جوهر الويفيرن الحقيقي ، وتدمره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات