النضال الأخير 2
الفصل 316 النضال الأخير 2
قاطع الشفاء وأعد التعويذة التالية بأسرع ما يمكن.
“في الواقع ، ولكن في هذه المرحلة من تطوره من السابق لأوانه معرفة ذلك.” أوضح ليغان.
استهلكت الطاقات المتدفقة عبر النصل الجثة مثل النار التي اشتعلت في العشب المجفف حتى لم يبق شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“معظم هذه السمات شائعة في الأوصياء الزواحف. قد يصبح تنيناً ، أو بازيليسق ، أو لوياثان ، أو ربما شيئاً جديداً تماماً. أما بالنسبة لها ، فهي لم تتعرض لمحنة واحدة. ما ترينه هو روح ضائعة اقتيدت جنوناً من الألم.”
لم يستطع أن يطلب المزيد ، ليس من دون أن يشعر بأنه منافق سادي.
بينما كان يلهث بحثاً عن الهواء ، وشاعراً بثقل ذراعيه مثل الرصاص ، تعرض عقله مرة أخرى للهجوم من قبل الرؤيا. هذه المرة الصور لم تتلاشى. كل واحد منهم تحطم مثل الزجاج المكسور.
“مظهرها يعني أن ضغائنها عميقة للغاية ولا يمكن حتى للموت أن يوقفها. من المرجح أن تتحول تلك المرأة إلى لاميت إذا لم يتم التخلص من جسدها بشكل نظيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى القفاز. مع وفاة ناليير ، عاد الرباط إلى قوته المعتادة. عادت سولوس كخاتم ، وعاد جوهرها إلى اللون الأصفر تماماً كما تحول جوهر ليث من أزرق سماوي فاتح إلى أزرق سماوي فقط.
***
“كيف عرفت أين ستظهر مرة أخرى وزاوية الضربة؟ خطأ واحد وكانت ستطعنك بدلاً من ذلك.”
بينما كان يلهث بحثاً عن الهواء ، وشاعراً بثقل ذراعيه مثل الرصاص ، تعرض عقله مرة أخرى للهجوم من قبل الرؤيا. هذه المرة الصور لم تتلاشى. كل واحد منهم تحطم مثل الزجاج المكسور.
سقطت ناليير على الأرض مع جيرني في مطاردة مستمرة. تبع نصلها كل حركة لشرايين ناليير الرئيسية ، وهو جاهز للضرب بمجرد أن تكون قريبة بما يكفي. تراجعت ناليير فجأة ، لكن جيرني كانت تتوقع مثل هذه الخطوة.
تراجعت مرة أخرى ، لجزء من الثانية قبل أن يتمكن ليث من استغلال الثغرة الموجودة في ظهرها. لقد لعن افتقاره إلى سحر الأبعاد الحقيقي الذي جعله أبطأ من ناليير أثناء استخدام تعويذة الشفاء على أوريون ، مما يسرع من شفائه.
لقد تجنبت أثناء تنفيذ قطع مائل ، ووضعت ظهرها على الحائط وضربت المساحة 180 درجة حولها في نفس الوقت. ومع ذلك ، لم تكن ناليير هناك.
“ما فعلته كان خطيراً للغاية.” كانت فلوريا لا تزال مرعوبة.
ظهرت أمام أوريون المذهول ، وضربته مباشرة على فكه بالقفاز الحديدي. لم يفقد وعيه ، لكنه سيصبح عاجزاً لبضع ثوان. أكثر من كافٍ لوضع حد للقتال.
تحطمت الشفرة عند الاصطدام ، ولا تزال تمارس مقاومة كافية لحرف الضربة ولكن ليس بما يكفي لمنع ليث من ضبط المسار وقطع ذراع ناليير اليسرى. قبل أن يصل القفاز إلى الأرض ويصدر صوتاً معدنياً ، التف ليث على نفسه ليستغل زخمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجعت مرة أخرى ، لجزء من الثانية قبل أن يتمكن ليث من استغلال الثغرة الموجودة في ظهرها. لقد لعن افتقاره إلى سحر الأبعاد الحقيقي الذي جعله أبطأ من ناليير أثناء استخدام تعويذة الشفاء على أوريون ، مما يسرع من شفائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمشت ناليير عائدة إلى جيرني ، مع سكين يقطر السم في يدها اليسرى والسيف في اليد اليمنى. في العادة ، لكان ليث سيعجب بإتقانها لسحر الروح ، مما سمح لناليير بالتحرك بشكل أفضل مما كانت عليه عندما كانت سالمة.
لقد تجنبت أثناء تنفيذ قطع مائل ، ووضعت ظهرها على الحائط وضربت المساحة 180 درجة حولها في نفس الوقت. ومع ذلك ، لم تكن ناليير هناك.
كان يجب أن يكون العبء على جسدها هائلاً وكذلك الألم ، لكنها تحملته كما لو كان لا شيء. كان السكين هو كل ما يحتاجه ليث لتحديد مسار عمله.
“أنا آسفة. أنا أضعف من أن أفتح خطوات اعوجاج الآن.” هزت فلوريا رأسها.
قاطع الشفاء وأعد التعويذة التالية بأسرع ما يمكن.
تراجعت مرة أخرى ، لجزء من الثانية قبل أن يتمكن ليث من استغلال الثغرة الموجودة في ظهرها. لقد لعن افتقاره إلى سحر الأبعاد الحقيقي الذي جعله أبطأ من ناليير أثناء استخدام تعويذة الشفاء على أوريون ، مما يسرع من شفائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتبكت ناليير مع جيرني لجزء من الثانية ، واختفت مرة أخرى لتظهر مرة أخرى خلف ظهر فلوريا وسكينها تقدمها بالفعل. بدلاً من لحم فلوريا ، عض السكين قفاز حجر ليث ، مما تسبب في شرر ولكن دون ضرر.
تبدل ليث مع فلوريا في الثانية الأخيرة ، وضرب برأسه ناليير في أنفها قبل أن تتعافى من المفاجأة وترمش مرة أخرى. انكسر أنفها ، فامتلأت عيني ناليير بالدموع وفمها بالدماء ، مما جعل التنفس صعباً عليها.
“إنه كذلك بالتأكيد.” أومأت ديريس.
انزلق ليث إلى أسفل بينما كان يمسك البواب بكلتا يديه ، مستهدفاً عنقها. لقد استخدمت نصلها الخاص لعرقلته ، معززة ذراعيها الضعيفتين بسحر الروح. حذى ليث حذوها.
“إذا كان هذا صحيحاً ، فأنا مسؤول عن موت يوريال مثلك. إذا كنت قد اهتممت به أكثر قليلاً ، فربما أظهرت رؤياي لنا مصيره أيضاً. ربما ، كان والده سيسمح له بالبقاء في المنزل.”
“ما فعلته كان خطيراً للغاية.” كانت فلوريا لا تزال مرعوبة.
كان البواب مليئاً بالفعل بطاقات عناصر كبيرة ، وقد تم تعزيزه الآن من خلال جسم ليث المعزز ، والانصهار ، وسحر الروح ، بينما كان سيف ناليير في أضعف حالاته.
“هل يمكنني رؤية جسده؟” نجح ليث في منع الرؤية من أن تتحقق ، لكنه شعر بأنه انتصار أجوف.
***
تحطمت الشفرة عند الاصطدام ، ولا تزال تمارس مقاومة كافية لحرف الضربة ولكن ليس بما يكفي لمنع ليث من ضبط المسار وقطع ذراع ناليير اليسرى. قبل أن يصل القفاز إلى الأرض ويصدر صوتاً معدنياً ، التف ليث على نفسه ليستغل زخمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يلهث بحثاً عن الهواء ، وشاعراً بثقل ذراعيه مثل الرصاص ، تعرض عقله مرة أخرى للهجوم من قبل الرؤيا. هذه المرة الصور لم تتلاشى. كل واحد منهم تحطم مثل الزجاج المكسور.
ارتفع البواب وسقط مرة أخرى ، هذه المرة قاطعاً ناليير بشكل مائل من الكتف الأيمن إلى الفخذ الأيسر. قام ليث بتقليل حجم السيف ، وهو قصير بما يكفي لقطع رأسها وطعن قلبها بحركة سلسة واحدة.
استهلكت الطاقات المتدفقة عبر النصل الجثة مثل النار التي اشتعلت في العشب المجفف حتى لم يبق شيء.
رمشت ناليير عائدة إلى جيرني ، مع سكين يقطر السم في يدها اليسرى والسيف في اليد اليمنى. في العادة ، لكان ليث سيعجب بإتقانها لسحر الروح ، مما سمح لناليير بالتحرك بشكل أفضل مما كانت عليه عندما كانت سالمة.
احتراق الأكاديمية ، موت فلوريا وكذلك مذبحة ليث. انهار كل شيء ، وحل محله لوح فارغ. أدرك ليث وسولوس غريزياً أن السبب كان بسبب انتهاء التهديد. أخيراً كانت روح ليث في حالة راحة والمستقبل غير معروف كما كان من المفترض أن يكون.
***
ومع ذلك ، بعد كل ما فعله من أجل زهرة أوريون الصغيرة أثناء هجوم بالكور ، بعد رؤية ليث وهو يعمل ، يبصق الدم لحماية أسرته ، أصبح أوريون يحترم ليث. لقد عامل فلوريا بشكل صحيح وجعلها سعيدة لأن أوريون لم يرها هكذا من قبل.
“هل يعتبر ذلك بمثابة ‘تخلص نظيف’؟” سألت ميليا.
أمسك أوريون يد زوجته مومئاً برأسه. لم يعجبه ليث. قرأ أوريون ملفه الشخصي ، وشاهد جميع التسجيلات المتعلقة به ووجد تقييمه دقيقاً.
ارتفع البواب وسقط مرة أخرى ، هذه المرة قاطعاً ناليير بشكل مائل من الكتف الأيمن إلى الفخذ الأيسر. قام ليث بتقليل حجم السيف ، وهو قصير بما يكفي لقطع رأسها وطعن قلبها بحركة سلسة واحدة.
“إنه كذلك بالتأكيد.” أومأت ديريس.
“لا.” أوقفته جيرني. “أعلم أنه أمر مؤلم ، لكن عليها أن تتعايش معه. وكلما أسرعت في مواجهة الواقع ، كان ذلك أفضل. لا يمكننا حمايتها إلى الأبد.”
***
استهلكت الطاقات المتدفقة عبر النصل الجثة مثل النار التي اشتعلت في العشب المجفف حتى لم يبق شيء.
كانت وفاة ناليير بمثابة نهاية للأعمال العدائية داخل غريفون البيضاء. بمجرد أن فقد الخاتم الرئيسية بصمته ، تحول إلى غبار وكذلك جميع عناصر العبيد. كانت إحدى ميزات أمان هاترن ألا تترك أي أثر وراءها بعد إتمام العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط ليث على ركبتيه. لقد استنزف التبديل السريع واستخدام سحر الروح للتغلب على حدوده أي قوة. ساعدته فلوريا على النهوض. كانت ساقاه مرتعشتان للغاية بحيث لم يعد بإمكانهما تحمله.
“أنا آسفة. أنا أضعف من أن أفتح خطوات اعوجاج الآن.” هزت فلوريا رأسها.
اختفى القفاز. مع وفاة ناليير ، عاد الرباط إلى قوته المعتادة. عادت سولوس كخاتم ، وعاد جوهرها إلى اللون الأصفر تماماً كما تحول جوهر ليث من أزرق سماوي فاتح إلى أزرق سماوي فقط.
بينما كان يلهث بحثاً عن الهواء ، وشاعراً بثقل ذراعيه مثل الرصاص ، تعرض عقله مرة أخرى للهجوم من قبل الرؤيا. هذه المرة الصور لم تتلاشى. كل واحد منهم تحطم مثل الزجاج المكسور.
“أين البقية؟” سأل ليث.
احتراق الأكاديمية ، موت فلوريا وكذلك مذبحة ليث. انهار كل شيء ، وحل محله لوح فارغ. أدرك ليث وسولوس غريزياً أن السبب كان بسبب انتهاء التهديد. أخيراً كانت روح ليث في حالة راحة والمستقبل غير معروف كما كان من المفترض أن يكون.
أمسك أوريون يد زوجته مومئاً برأسه. لم يعجبه ليث. قرأ أوريون ملفه الشخصي ، وشاهد جميع التسجيلات المتعلقة به ووجد تقييمه دقيقاً.
“ما فعلته كان خطيراً للغاية.” كانت فلوريا لا تزال مرعوبة.
“كله خطأي.” كانت تبكي ، وهي تبحث عن دفئه.
“كيف عرفت أين ستظهر مرة أخرى وزاوية الضربة؟ خطأ واحد وكانت ستطعنك بدلاً من ذلك.”
“الرؤيا.” أجاب ليث. “رددت في ذهني الجزء الذي طعنت فيه مرات عديدة لدرجة أنني أستطيع أن أتبع نصلها وعيني مغمضتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أوريون تحمل فكرة أنه بعد لم شمله ، يمكن أن يؤدي هذا الوحي إلى تقسيمهما إلى الأبد.
لم تكن عبارة رومانسية ، ومع ذلك شعرت فلوريا برفرفة قلبها.
تراجعت مرة أخرى ، لجزء من الثانية قبل أن يتمكن ليث من استغلال الثغرة الموجودة في ظهرها. لقد لعن افتقاره إلى سحر الأبعاد الحقيقي الذي جعله أبطأ من ناليير أثناء استخدام تعويذة الشفاء على أوريون ، مما يسرع من شفائه.
“أين البقية؟” سأل ليث.
“أنهم آمنين.” اختارت فلوريا كلماتها بعناية ، في محاولة لإخفاء الألم الذي يجتاح صوتها بأفضل ما تستطيع. غرق قلبها بمجرد أن بدأ الأدرينالين من المعركة يتلاشى.
“أنا آسفة. أنا أضعف من أن أفتح خطوات اعوجاج الآن.” هزت فلوريا رأسها.
شعرت فلوريا بالذنب لاختيارها وضع والدتها فوق حياة صديقها. لم يفوت ليث ضيقها. أصبحت الخدود التي كانت تتحول إلى اللون الأحمر شاحبة الآن.
“ماذا حدث؟” سأل. استطاع أوريون أن يرى ابنته تكافح من أجل العثور على الكلمات وتقدم للأمام لتخفيف العبء عن كتفيها.
“أنا آسفة. أنا أضعف من أن أفتح خطوات اعوجاج الآن.” هزت فلوريا رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.” أوقفته جيرني. “أعلم أنه أمر مؤلم ، لكن عليها أن تتعايش معه. وكلما أسرعت في مواجهة الواقع ، كان ذلك أفضل. لا يمكننا حمايتها إلى الأبد.”
تحطمت الشفرة عند الاصطدام ، ولا تزال تمارس مقاومة كافية لحرف الضربة ولكن ليس بما يكفي لمنع ليث من ضبط المسار وقطع ذراع ناليير اليسرى. قبل أن يصل القفاز إلى الأرض ويصدر صوتاً معدنياً ، التف ليث على نفسه ليستغل زخمه.
قادت فلوريا ليث إلى ركن ، وجعلته يجلس قبل أن تخبره القصة كاملة. كان صوتها مرتعشاً ، وكان الألم والندم واضحاً ، لكنها لم تتمكن من البكاء.
أمسك أوريون يد زوجته مومئاً برأسه. لم يعجبه ليث. قرأ أوريون ملفه الشخصي ، وشاهد جميع التسجيلات المتعلقة به ووجد تقييمه دقيقاً.
الفصل 316 النضال الأخير 2
ظهرت أمام أوريون المذهول ، وضربته مباشرة على فكه بالقفاز الحديدي. لم يفقد وعيه ، لكنه سيصبح عاجزاً لبضع ثوان. أكثر من كافٍ لوضع حد للقتال.
ومع ذلك ، بعد كل ما فعله من أجل زهرة أوريون الصغيرة أثناء هجوم بالكور ، بعد رؤية ليث وهو يعمل ، يبصق الدم لحماية أسرته ، أصبح أوريون يحترم ليث. لقد عامل فلوريا بشكل صحيح وجعلها سعيدة لأن أوريون لم يرها هكذا من قبل.
لم يستطع أن يطلب المزيد ، ليس من دون أن يشعر بأنه منافق سادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع أوريون تحمل فكرة أنه بعد لم شمله ، يمكن أن يؤدي هذا الوحي إلى تقسيمهما إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يعتبر ذلك بمثابة ‘تخلص نظيف’؟” سألت ميليا.
***
قادت فلوريا ليث إلى ركن ، وجعلته يجلس قبل أن تخبره القصة كاملة. كان صوتها مرتعشاً ، وكان الألم والندم واضحاً ، لكنها لم تتمكن من البكاء.
***
***
لم يقل ليث شيئاً. صدقها عقله ، فلوريا لن تسحب مثل هذه النكتة القاسية عليه. لكن قلبه أصيب بالنكران.
***
“هل يمكنني رؤية جسده؟” نجح ليث في منع الرؤية من أن تتحقق ، لكنه شعر بأنه انتصار أجوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أوريون تحمل فكرة أنه بعد لم شمله ، يمكن أن يؤدي هذا الوحي إلى تقسيمهما إلى الأبد.
“أنا آسفة. أنا أضعف من أن أفتح خطوات اعوجاج الآن.” هزت فلوريا رأسها.
“أنا آسفة جداً. أنا دائماً عديمة الفائدة.” بدأت الدموع تنهمر من عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، أنت لست عديمة الفائدة.” أجبر ليث نفسه على الوقوف ، وعانقها وترك فلوريا تدفن رأسها على كتفه.
بينما كان يلهث بحثاً عن الهواء ، وشاعراً بثقل ذراعيه مثل الرصاص ، تعرض عقله مرة أخرى للهجوم من قبل الرؤيا. هذه المرة الصور لم تتلاشى. كل واحد منهم تحطم مثل الزجاج المكسور.
تراجعت مرة أخرى ، لجزء من الثانية قبل أن يتمكن ليث من استغلال الثغرة الموجودة في ظهرها. لقد لعن افتقاره إلى سحر الأبعاد الحقيقي الذي جعله أبطأ من ناليير أثناء استخدام تعويذة الشفاء على أوريون ، مما يسرع من شفائه.
“كله خطأي.” كانت تبكي ، وهي تبحث عن دفئه.
“إذا كان هذا صحيحاً ، فأنا مسؤول عن موت يوريال مثلك. إذا كنت قد اهتممت به أكثر قليلاً ، فربما أظهرت رؤياي لنا مصيره أيضاً. ربما ، كان والده سيسمح له بالبقاء في المنزل.”
انزلق ليث إلى أسفل بينما كان يمسك البواب بكلتا يديه ، مستهدفاً عنقها. لقد استخدمت نصلها الخاص لعرقلته ، معززة ذراعيها الضعيفتين بسحر الروح. حذى ليث حذوها.
——————–
لقد تجنبت أثناء تنفيذ قطع مائل ، ووضعت ظهرها على الحائط وضربت المساحة 180 درجة حولها في نفس الوقت. ومع ذلك ، لم تكن ناليير هناك.
ترجمة: Acedia
“مظهرها يعني أن ضغائنها عميقة للغاية ولا يمكن حتى للموت أن يوقفها. من المرجح أن تتحول تلك المرأة إلى لاميت إذا لم يتم التخلص من جسدها بشكل نظيف.”
انزلق ليث إلى أسفل بينما كان يمسك البواب بكلتا يديه ، مستهدفاً عنقها. لقد استخدمت نصلها الخاص لعرقلته ، معززة ذراعيها الضعيفتين بسحر الروح. حذى ليث حذوها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات