الوداع 2
الفصل 322 الوداع 2
بعد فترة ، تناول ليث بعض المشروبات وشق طريقه إلى الشرفة مع فلوريا للحصول على بعض الهواء النقي. بدت وكأنها منزعجة أكثر مما كان عليه ، إن لم تكن حزينة. رفعت غريزة ليث علماً آخر ، هذه المرة أكبر من أن يتجاهله.
وصلوا إلى بوابة الاعوجاج المؤدي لخارج الأكاديمية ، حيث كان مرافقيهم ينتظرونهم. ستحضر الفتيات والديهن بينما طلب ليث من الماركيزة ديستار والكونت لارك ليكون مرافقيه.
كان راز وإيلينا مشغولين للغاية مع المولود الجديد آران ، بالإضافة إلى أنهما كانا غافلين تماماً عن آداب المحكمة. إحضارهم معه سيكون بمثابة دعوة كارثة لتناول العشاء.
‘هذا فقط لأنك بخيل.’ وبخته سولوس.
“شكراً جزيلاً لك عزيزي ليث.” يبدو أن الكونت لارك لم يتقدم في العمر يوماً واحداً. كانت بدلته السوداء جديدة تماماً وكذلك كان الخيط الحريري الذي منعه من فقدان نظارته أحادية العين ذات الإطار الأسود التي ظلت تقفز من محجر عينه من الإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذكر ذلك يا صديقي القديم.” أجاب ليث. “إذا لم يكن الأمر كذلك لك ، فلن أحضر أكاديمية أبداً. ويسعدني أن تكون بجانبي اليوم وأن أكون قادراً على مناداة شخص مثلك بصديق.”
قادتهم بوابة الاعوجاج مباشرة داخل القصر الملكي ، على بعد بضع غرف فقط من قاعة الولائم. لم يهتم كل من سحرة المعركة و فرسان السحرة المسؤولين عن الأمن بشارة الشرطية الملكية جيرني.
“لم أحضر أبداً حفل ملكي من قبل. لا يمكنني أبداً أن أشكرك بما يكفي لإعطائي هذه الفرصة.”
إن التفكير في أن بالكور يمكنه تجاوز كل هذا والقيام بمحاولات على حياة أفراد العائلة المالكة لمدة خمس سنوات متتالية يجعلك تفهم مدى قوته. اعتقد ليث وسولوس هذا كواحد.
كانت الغرفة مليئة بالنبلاء من جميع الأعمار والأهمية ، الذين سرعان ما اجتاحوا الشباب الثلاثة مثل النسور بعد اكتشاف جثة جديدة.
“لا تذكر ذلك يا صديقي القديم.” أجاب ليث. “إذا لم يكن الأمر كذلك لك ، فلن أحضر أكاديمية أبداً. ويسعدني أن تكون بجانبي اليوم وأن أكون قادراً على مناداة شخص مثلك بصديق.”
كان ليث عاجزاً عن الكلام ، وشعر وكأن جزءاً كبيراً من قلبه قد اقتلع للتو من صدره.
“إذا احتجت أنت أو عائلتك إلى مساعدتي ، عليك فقط أن تسأل.”
“أردت الانتظار حتى انتهاء الحفل قبل أن أخبرك ، لكنني لا أريد أن تكون ذاكرتنا الأخيرة معاً نتشاجر.” كان صوتها حزيناً. فقط بعد أن أخذت نفساً عميقاً نظرت إلى عيني ليث.
كان على لارك أن يقاوم الدموع. أثرت كلمات ليث بعمق.
استدار ليث ، محتاجاً سوى نظرة سريعة لملاحظة أن شيئاً ما كان في غير محله. كان لدى الماركيزة ديستار الابتسامة المتعجرفة التي ستتوقعها من شخص يرافق أعلى ثلاثة مراتب في جميع مملكة غريفون.
“أردت الانتظار حتى انتهاء الحفل قبل أن أخبرك ، لكنني لا أريد أن تكون ذاكرتنا الأخيرة معاً نتشاجر.” كان صوتها حزيناً. فقط بعد أن أخذت نفساً عميقاً نظرت إلى عيني ليث.
استدار ليث ، محتاجاً سوى نظرة سريعة لملاحظة أن شيئاً ما كان في غير محله. كان لدى الماركيزة ديستار الابتسامة المتعجرفة التي ستتوقعها من شخص يرافق أعلى ثلاثة مراتب في جميع مملكة غريفون.
“آسفة على ماذا؟”
نظرت جيرني إلى الشابين بعيونها المعتادة المليئة بالتوقعات ، كما كانت تأمل أن يكون ليث قد اقترح الزواج بالفعل على فلوريا أو على وشك ذلك. الشيء الغريب هو أنه بدلاً من الموقف المهذب وغير المتحيز الذي كان أوريون يعطيه عادةً لليث ، بدا أنه حريص مثل جيرني إن لم يكن أكثر.
“كيف تشعر حول مباركة النور لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذكر ذلك يا صديقي القديم.” أجاب ليث. “إذا لم يكن الأمر كذلك لك ، فلن أحضر أكاديمية أبداً. ويسعدني أن تكون بجانبي اليوم وأن أكون قادراً على مناداة شخص مثلك بصديق.”
تجاهل ليث ذلك كأحد أعلام جنون عظمته الكاذبة.
فقط عندما بدأت الموسيقى ، تمكن ليث من الابتعاد بحجة الرقص. كان يكره الرقص ، لكنه استعد له مع فلوريا منذ السنة الرابعة. للحصول على ما يريد ، كان على ليث أن يلعب وفقاً للقواعد. على الأقل كان يجب أن يبدو كذلك.
“شكراً جزيلاً لك عزيزي ليث.” يبدو أن الكونت لارك لم يتقدم في العمر يوماً واحداً. كانت بدلته السوداء جديدة تماماً وكذلك كان الخيط الحريري الذي منعه من فقدان نظارته أحادية العين ذات الإطار الأسود التي ظلت تقفز من محجر عينه من الإثارة.
قادتهم بوابة الاعوجاج مباشرة داخل القصر الملكي ، على بعد بضع غرف فقط من قاعة الولائم. لم يهتم كل من سحرة المعركة و فرسان السحرة المسؤولين عن الأمن بشارة الشرطية الملكية جيرني.
“أردت الانتظار حتى انتهاء الحفل قبل أن أخبرك ، لكنني لا أريد أن تكون ذاكرتنا الأخيرة معاً نتشاجر.” كان صوتها حزيناً. فقط بعد أن أخذت نفساً عميقاً نظرت إلى عيني ليث.
“أردت الانتظار حتى انتهاء الحفل قبل أن أخبرك ، لكنني لا أريد أن تكون ذاكرتنا الأخيرة معاً نتشاجر.” كان صوتها حزيناً. فقط بعد أن أخذت نفساً عميقاً نظرت إلى عيني ليث.
فقط بعد التحقق من هوياتهم وتمائم الاتصال بدقة ، سيسمح لهم الحراس بالمرور. أثناء انتظار انتهاء عمليات التحقق من الخلفية ، نظر ليث حول الغرفة.
كان على لارك أن يقاوم الدموع. أثرت كلمات ليث بعمق.
‘مقزز. على الرغم من كون هذا المكان مجرد غرفة انتظار ، إلا أنه مليء بالذهب والأعمال الفنية ليكون مبتذلاً ، على الأقل وفقاً لمعاييري.’ فكر.
‘هذا فقط لأنك بخيل.’ وبخته سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستسمح المنصة المرتفعة ، حتى أثناء الجلوس ، لأفراد العائلة المالكة بالنظر إلى كل الحاضرين بازدراء وإعادة تأكيد مكانتهم وسلطتهم.
كان راز وإيلينا مشغولين للغاية مع المولود الجديد آران ، بالإضافة إلى أنهما كانا غافلين تماماً عن آداب المحكمة. إحضارهم معه سيكون بمثابة دعوة كارثة لتناول العشاء.
‘الغرفة مؤثثة بذوق. إنه يشبه القصر الملكي لفرساي من ذكرياتك ، وليس منزل مغني الراب. من واجب أفراد العائلة المالكة ألا يكونوا أقوياء فحسب ، بل أن يظهروا على هذا النحو أيضاً.’
كان طول الغرفة أكثر من 40 متراً (133 قدماً) وعرضها أكثر من 30 متراً (100 قدم). انطلقت سجادة حمراء واحدة مطرزة بحواف ذهبية من الباب الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار (10 أقدام) عند مدخل الدرج الفاصل بين العائلة المالكة والنبلاء. تركت الخطوتان الأخيرتان بدون زخرفة بالسجاد مما زاد من التأكيد على الفصل.
تلك كانت الأسئلة التي كان عليه أن يجيب عليها مراراً وتكراراً. لقد شعر وكأن أحد الناجين من إطلاق النار في المدرسة أجبر على الرد على أغبى الأسئلة التي قد يطرحها عقل المراسل لتعزيز جمهوره.
كان الطريق نحو قاعة الولائم مليئاً بالعجائب. لاحظت سولوس ما لا يقل عن خمسين مصفوفة مختلفة وكنوزاً سحرية لا حصر لها مخبأة داخل الجدران.
استدار ليث ، محتاجاً سوى نظرة سريعة لملاحظة أن شيئاً ما كان في غير محله. كان لدى الماركيزة ديستار الابتسامة المتعجرفة التي ستتوقعها من شخص يرافق أعلى ثلاثة مراتب في جميع مملكة غريفون.
إن التفكير في أن بالكور يمكنه تجاوز كل هذا والقيام بمحاولات على حياة أفراد العائلة المالكة لمدة خمس سنوات متتالية يجعلك تفهم مدى قوته. اعتقد ليث وسولوس هذا كواحد.
كانت الأبواب المزدوجة المؤدية إلى الداخل مفتوحة على مصراعيها. قبل أن يتمكنوا من الدخول ، قام خادم بفحص بطاقات هويتهم مرة أخرى قبل الإعلان عن وصولهم ، وتحدث بصوت معزز بطريقة سحرية.
بعد فترة ، تناول ليث بعض المشروبات وشق طريقه إلى الشرفة مع فلوريا للحصول على بعض الهواء النقي. بدت وكأنها منزعجة أكثر مما كان عليه ، إن لم تكن حزينة. رفعت غريزة ليث علماً آخر ، هذه المرة أكبر من أن يتجاهله.
“شكراً جزيلاً لك عزيزي ليث.” يبدو أن الكونت لارك لم يتقدم في العمر يوماً واحداً. كانت بدلته السوداء جديدة تماماً وكذلك كان الخيط الحريري الذي منعه من فقدان نظارته أحادية العين ذات الإطار الأسود التي ظلت تقفز من محجر عينه من الإثارة.
كان طول الغرفة أكثر من 40 متراً (133 قدماً) وعرضها أكثر من 30 متراً (100 قدم). انطلقت سجادة حمراء واحدة مطرزة بحواف ذهبية من الباب الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار (10 أقدام) عند مدخل الدرج الفاصل بين العائلة المالكة والنبلاء. تركت الخطوتان الأخيرتان بدون زخرفة بالسجاد مما زاد من التأكيد على الفصل.
“لا أعرف كم من الوقت سيستغرقني للانضمام إلى حرس الفرسان. لن يكون من العدل لك أن تتظاهر بأن الأشياء ستبقى على حالها. أعتقد أنه من الأفضل أن ننفصل قبل أن أغادر الأكاديمية.”
ستسمح المنصة المرتفعة ، حتى أثناء الجلوس ، لأفراد العائلة المالكة بالنظر إلى كل الحاضرين بازدراء وإعادة تأكيد مكانتهم وسلطتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل ليث ذلك كأحد أعلام جنون عظمته الكاذبة.
كانت الغرفة بأكملها مضاءة بالثريات البلورية التي يغذيها السحر ، دون ترك مساحة للظلال أو الحاجة إلى الصيانة.
بعد فترة ، تناول ليث بعض المشروبات وشق طريقه إلى الشرفة مع فلوريا للحصول على بعض الهواء النقي. بدت وكأنها منزعجة أكثر مما كان عليه ، إن لم تكن حزينة. رفعت غريزة ليث علماً آخر ، هذه المرة أكبر من أن يتجاهله.
على الجدران ، كانت المفروشات المسحورة بطريقة سحرية تروي بلا نهاية الإنجازات العظيمة التي أنجزها الملك الحالي لتكون جديرة بسلطته. صُنعت كل من أرضية وأعمدة الغرفة من الرخام المنحوت بالذهب ، وهو أثمن وأقوى المواد المتوفرة في مملكة غريفون.
كانت الغرفة مليئة بالنبلاء من جميع الأعمار والأهمية ، الذين سرعان ما اجتاحوا الشباب الثلاثة مثل النسور بعد اكتشاف جثة جديدة.
تلك كانت الأسئلة التي كان عليه أن يجيب عليها مراراً وتكراراً. لقد شعر وكأن أحد الناجين من إطلاق النار في المدرسة أجبر على الرد على أغبى الأسئلة التي قد يطرحها عقل المراسل لتعزيز جمهوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل ليث ذلك كأحد أعلام جنون عظمته الكاذبة.
“كيف تشعر حول مباركة النور لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل كنت خائف أثناء محاربة الويفيرن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف نجوت من فالور بمفردك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستسمح المنصة المرتفعة ، حتى أثناء الجلوس ، لأفراد العائلة المالكة بالنظر إلى كل الحاضرين بازدراء وإعادة تأكيد مكانتهم وسلطتهم.
“بالكور أولاً ، ثم ناليير. هل غيّرت مشاهدة الكثير من الموت موقفك تجاه الحياة؟”
على الجدران ، كانت المفروشات المسحورة بطريقة سحرية تروي بلا نهاية الإنجازات العظيمة التي أنجزها الملك الحالي لتكون جديرة بسلطته. صُنعت كل من أرضية وأعمدة الغرفة من الرخام المنحوت بالذهب ، وهو أثمن وأقوى المواد المتوفرة في مملكة غريفون.
تلك كانت الأسئلة التي كان عليه أن يجيب عليها مراراً وتكراراً. لقد شعر وكأن أحد الناجين من إطلاق النار في المدرسة أجبر على الرد على أغبى الأسئلة التي قد يطرحها عقل المراسل لتعزيز جمهوره.
كانت الأمسية طويلة ومملة بما يكفي لجعل ليث يتمنى عدم حضور مثل هذا الحدث مرة أخرى.
كان ليث عاجزاً عن الكلام ، وشعر وكأن جزءاً كبيراً من قلبه قد اقتلع للتو من صدره.
‘أفضل العمل طوال الليل كموظف في الجمعية.’ فكر وأجرى محادثة قصيرة مع الطلاب من الأكاديميات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستسمح المنصة المرتفعة ، حتى أثناء الجلوس ، لأفراد العائلة المالكة بالنظر إلى كل الحاضرين بازدراء وإعادة تأكيد مكانتهم وسلطتهم.
كان طول الغرفة أكثر من 40 متراً (133 قدماً) وعرضها أكثر من 30 متراً (100 قدم). انطلقت سجادة حمراء واحدة مطرزة بحواف ذهبية من الباب الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار (10 أقدام) عند مدخل الدرج الفاصل بين العائلة المالكة والنبلاء. تركت الخطوتان الأخيرتان بدون زخرفة بالسجاد مما زاد من التأكيد على الفصل.
فقط عندما بدأت الموسيقى ، تمكن ليث من الابتعاد بحجة الرقص. كان يكره الرقص ، لكنه استعد له مع فلوريا منذ السنة الرابعة. للحصول على ما يريد ، كان على ليث أن يلعب وفقاً للقواعد. على الأقل كان يجب أن يبدو كذلك.
كانت الغرفة بأكملها مضاءة بالثريات البلورية التي يغذيها السحر ، دون ترك مساحة للظلال أو الحاجة إلى الصيانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحث ليث في ماضي ناليير. على الرغم من كونها مستيقظة موهوبة ، على الرغم من عدم وجود روابط لها بعد التخلي عن عائلتها ، فقد فشلت حتى في أن تصبح نبيلة مؤثرة. كانت مملكة غريفون ، رغم كل عيوبها ، أكبر من أن تواجهها وحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رقص مع فلوريا أولاً ثم مع سيدات نبيل أخريات ، محاولاً إثبات قيمتهن كعلاقات. ستقوم سولوس بتدوين أسمائهنَّ وألقابهَّ وكل ما يقولنَّه. والتي عادة ما كانت معلومات قليلة جداً.
“لا أعرف كم من الوقت سيستغرقني للانضمام إلى حرس الفرسان. لن يكون من العدل لك أن تتظاهر بأن الأشياء ستبقى على حالها. أعتقد أنه من الأفضل أن ننفصل قبل أن أغادر الأكاديمية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة ، تناول ليث بعض المشروبات وشق طريقه إلى الشرفة مع فلوريا للحصول على بعض الهواء النقي. بدت وكأنها منزعجة أكثر مما كان عليه ، إن لم تكن حزينة. رفعت غريزة ليث علماً آخر ، هذه المرة أكبر من أن يتجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذكر ذلك يا صديقي القديم.” أجاب ليث. “إذا لم يكن الأمر كذلك لك ، فلن أحضر أكاديمية أبداً. ويسعدني أن تكون بجانبي اليوم وأن أكون قادراً على مناداة شخص مثلك بصديق.”
“ابتهجي. هذا الكابوس لن يستمر طويلاً. أسوأ سيناريو سوف نعود إلى المنزل بعد ساعتين أخريتين.” قال لها.
“أنا آسفة.” عرف ليث فلوريا بما يكفي ليعرف أن كل ما كانت تتحدث عنه ، كانت تعنيه حقاً.
“آسفة على ماذا؟”
“أردت الانتظار حتى انتهاء الحفل قبل أن أخبرك ، لكنني لا أريد أن تكون ذاكرتنا الأخيرة معاً نتشاجر.” كان صوتها حزيناً. فقط بعد أن أخذت نفساً عميقاً نظرت إلى عيني ليث.
“حسناً ، ما الذي تتحدثين عنه؟” لمس ذراعها أثناء تفعيل التنشيط. كانت لائقة ككمان ، تماماً مثل آخر مرة فحصها. كانت شوائبها لا تزال بعيدة عن جوهرها لدرجة أنه كان من المستحيل عليها أن تستيقظ وتُحوَل من قبل أفراد العائلة المالكة في نوع من الأسلحة السرية.
بحث ليث في ماضي ناليير. على الرغم من كونها مستيقظة موهوبة ، على الرغم من عدم وجود روابط لها بعد التخلي عن عائلتها ، فقد فشلت حتى في أن تصبح نبيلة مؤثرة. كانت مملكة غريفون ، رغم كل عيوبها ، أكبر من أن تواجهها وحدها.
فقط بعد التحقق من هوياتهم وتمائم الاتصال بدقة ، سيسمح لهم الحراس بالمرور. أثناء انتظار انتهاء عمليات التحقق من الخلفية ، نظر ليث حول الغرفة.
“لقد انتهينا من الأكاديمية. في أقل من يومين سأعود إلى المنزل. بعد ذلك ، سأبدأ المعسكر التدريبي الإلزامي للجيش. وسيستمر ستة أشهر دون فترات راحة أو مغادرة. ثم سأُُرسَل حيث مواهبي مطلوبة.”
“أردت الانتظار حتى انتهاء الحفل قبل أن أخبرك ، لكنني لا أريد أن تكون ذاكرتنا الأخيرة معاً نتشاجر.” كان صوتها حزيناً. فقط بعد أن أخذت نفساً عميقاً نظرت إلى عيني ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعرف كم من الوقت سيستغرقني للانضمام إلى حرس الفرسان. لن يكون من العدل لك أن تتظاهر بأن الأشياء ستبقى على حالها. أعتقد أنه من الأفضل أن ننفصل قبل أن أغادر الأكاديمية.”
كانت الأمسية طويلة ومملة بما يكفي لجعل ليث يتمنى عدم حضور مثل هذا الحدث مرة أخرى.
كان ليث عاجزاً عن الكلام ، وشعر وكأن جزءاً كبيراً من قلبه قد اقتلع للتو من صدره.
——————–
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الغرفة مؤثثة بذوق. إنه يشبه القصر الملكي لفرساي من ذكرياتك ، وليس منزل مغني الراب. من واجب أفراد العائلة المالكة ألا يكونوا أقوياء فحسب ، بل أن يظهروا على هذا النحو أيضاً.’
فقط بعد التحقق من هوياتهم وتمائم الاتصال بدقة ، سيسمح لهم الحراس بالمرور. أثناء انتظار انتهاء عمليات التحقق من الخلفية ، نظر ليث حول الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات