You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 363

كره أخوي

كره أخوي

الفصل 363 كره أخوي

 

 

“الأمر يتعلق بوالدتنا. لا تزال قلقة عليك. هل تمانع في إخباري لماذا في غضون عامين ونصف لم تكلف نفسك عناء العودة إلى المنزل أو على الأقل كتابة رسالة؟” ساد الصمت في الغرفة. كان ليث مختلفاً عما صوره تريون.

معسكر منطقة مدينة ريغاروس.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان حفل تخرج الطالب العسكري حدثاً لا يحتفل به الأعضاء الجدد في جيش مملكة غريفون فحسب ، بل يحتفل به أيضاً ضباطهم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الآن بعد أن تم عكس أدوارهما ، فإن كل نجاح حققته فلوريا جعله موضوع توبيخ قاسي ونظرات محتقرة. بالنسبة لرؤسائه ، فشل تريون في التعرف على قيمتها. كلما ارتفعت في الرتب ، أصبحت وصمة العار على ملفه الشخصي أكبر.

كان العثور على الألماس الخام ومساعدة المجندين الواعدين على التغلب على قيودهم من أكثر الطرق شيوعاً لرقيب التدريب للحصول على المزايا. يمكن أن يؤدي نجاح أو فشل طلابهم إلى تغيير حياتهم المهنية.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان تريون براودستار لا يزال يتعافى من اشتباكه مع فلوريا إرناس. لقد أوفت بوعدها. لم تتحرك هي ولا عائلتها ضده ، لكن الجيش لم يكن متسامحاً.

 

 

عندما كانت لا تزال طالبة عسكرية ، فعل تريون كل ما في وسعه لجعلها ترسب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت فلوريا تُعتبر أحد أبرز الضباط الشباب. لم تفشل في مهمة هامة حتى الآن ، وأصبح معظم الجنود الذين دربتهم أعضاء في وحدات النخبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الرقباء.” قال ليث وهو يلقي التحية عليهم بعد وصوله إلى طاولة تريون. كان من غير المعتاد أن يحيي الضابط ضباط الصف أولاً ، لكن لترقيته حديثاً كان ليث يمنحهم الاحترام الذي يستحقونه من رتبهم وأقدميتهم.

 

“ما الذي تفعله هنا؟” سأله تريون مستخدماً قوة الإرادة المطلقة للنظر في عيون ليث وهو يستعد للتأثير.

عندما كانت لا تزال طالبة عسكرية ، فعل تريون كل ما في وسعه لجعلها ترسب.

كان تريون براودستار لا يزال يتعافى من اشتباكه مع فلوريا إرناس. لقد أوفت بوعدها. لم تتحرك هي ولا عائلتها ضده ، لكن الجيش لم يكن متسامحاً.

 

 

الآن بعد أن تم عكس أدوارهما ، فإن كل نجاح حققته فلوريا جعله موضوع توبيخ قاسي ونظرات محتقرة. بالنسبة لرؤسائه ، فشل تريون في التعرف على قيمتها. كلما ارتفعت في الرتب ، أصبحت وصمة العار على ملفه الشخصي أكبر.

كان مصدر الراحة الوحيد لتريون هو الصداقة الحميمة من زملائه الرقباء. علموا بأمر أخيه وفهموا حزنه. جاء معظمهم من عائلات مضطربة وكان لكل منهم عبئه الخاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان مصدر الراحة الوحيد لتريون هو الصداقة الحميمة من زملائه الرقباء. علموا بأمر أخيه وفهموا حزنه. جاء معظمهم من عائلات مضطربة وكان لكل منهم عبئه الخاص.

 

 

 

لم يكن ارتكاب خطأ غبي مشكلة. طالما كان تريون على استعداد للتعلم منه ، فسيحصل على دعمهم الكامل. عنا نهاية النصف أنه يمكنهم أخيراً الاسترخاء والاستمتاع بوجبة بطيئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت قاعة الطعام مليئة بالأصوات التي تحكي أكثر الحكايات سخافة عن طلابهم العسكريون. كان المجندون في الربيع يعتبرون أسوأ دفعة ، حيث كانوا يتألفون عادة من النبلاء أو الشباب الكسالى الذين ليس لديهم أدنى فكرة عما يجب أن يفعلوه بحياتهم.

أعجب جميع أصدقاء تريون بسرور بالمجاملة التي أظهرها لهم العملاق ، لذلك وقفوا وأعادوا التحية. الكل ما عدا تريون. شعرت ركبتيه بالضعف لأن التشنجات في بطنه كانت تتحرك بسرعة إلى حلقه.

 

 

“هذا الطالب العسكري الذي أملكه ، ريفكين ، كان حقاً وغد لعين.” كان تريون يمزح عن نجاحه الأخير. “خشن وغير منضبط ، لكنه جندي حقيقي حتى النخاع. كلما علمته بصعوبة كلما تعلم بشكل أسرع…”

أعجب جميع أصدقاء تريون بسرور بالمجاملة التي أظهرها لهم العملاق ، لذلك وقفوا وأعادوا التحية. الكل ما عدا تريون. شعرت ركبتيه بالضعف لأن التشنجات في بطنه كانت تتحرك بسرعة إلى حلقه.

 

“لا أحد منا يستحق أماً مثل إيلينا وأنت تعرف ذلك. لا تدع مشاعرك تجاهي تلغي حكمك. إنها تستحق الأفضل.”

كان على وشك أن يخبر أصدقاءه عن الطريقة التي أوصى بها ريفكين لرتبة وكيل عريف ، عندما زحف شعور غريب على جلده. كانت نهاية الصيف تقريباً ، لذلك كان المناخ لا يزال حاراً ، ومع ذلك شعر تريون بتشنجات في معدته.

الآن بعد أن تم عكس أدوارهما ، فإن كل نجاح حققته فلوريا جعله موضوع توبيخ قاسي ونظرات محتقرة. بالنسبة لرؤسائه ، فشل تريون في التعرف على قيمتها. كلما ارتفعت في الرتب ، أصبحت وصمة العار على ملفه الشخصي أكبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لقد كان إحساساً لم ينسه أبداً ، مثل النسمات الباردة التي ابتليت بها غرفته خلال فصل الشتاء عندما كان طفلاً.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فلوريا تُعتبر أحد أبرز الضباط الشباب. لم تفشل في مهمة هامة حتى الآن ، وأصبح معظم الجنود الذين دربتهم أعضاء في وحدات النخبة.

“لماذا فجأة صمت؟” سأله بيليغروس ، أحد أقرب أصدقاء تريون عندما رآه ينظر بقلق إلى مدخل قاعة الطعام.

 

 

كان حفل تخرج الطالب العسكري حدثاً لا يحتفل به الأعضاء الجدد في جيش مملكة غريفون فحسب ، بل يحتفل به أيضاً ضباطهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرت الإجابة عبر الباب بعد ثوانٍ قليلة ، مرتدياً اللون الأخضر الداكن لفرقة حرس الأحراش ورتبة ملازم أول على أكمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كان تريون براودستار لا يزال يتعافى من اشتباكه مع فلوريا إرناس. لقد أوفت بوعدها. لم تتحرك هي ولا عائلتها ضده ، لكن الجيش لم يكن متسامحاً.

“باسم الأم العظيمة.” قال أكثر من صوت وهو يمر أمام طاولاتهم. قام معظم رقباء التدريب بفحص ليث ، وحسدوا كل من كان محظوظاً بما يكفي ليكون ضابطه القيادي.

لقد تطلب الأمر من ليث جهداً كبيراً للعثور على تريون في عدد لا يحصى من المعسكرات في جميع أنحاء مملكة غريفون. كان الوصول إلى الشخص المناسب دون سبب رسمي قد كلفه بعض الامتيازات. لم يكن هناك الكثير الذي يمكن أن تفعله اتصالاته.

 

“يجب أن نتكلم.” لم تكن نظرة ليث غاضبة ولا مهددة. كانت نبرته سطحية ، كما لو كان يسأل فقط عن الاتجاهات في مدينة مجهولة.

أخبرهم كل شيء عن كيفية تحركه وارتدائه للزي الرسمي أنه قد تخرج للتو. عادة ما كان إعداد ضابط مباشرة من طالب عسكري حدثاً مهنياً. قام بعض الرقباء بفحصه لأسباب أقل نبلاً.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لقد تطلب الأمر من ليث جهداً كبيراً للعثور على تريون في عدد لا يحصى من المعسكرات في جميع أنحاء مملكة غريفون. كان الوصول إلى الشخص المناسب دون سبب رسمي قد كلفه بعض الامتيازات. لم يكن هناك الكثير الذي يمكن أن تفعله اتصالاته.

 

 

 

لم يكن تأثير ليث خارج مركيزة ديستار شيئاً تقريباً ، ومع ذلك فقد كان سعيداً بدفعه من أجل والدته. لم يدرك أبداً مدى المعاناة التي تسبب بها غياب تريون في إيلينا ، وإلا لكان قد اصطاد شقيقه منذ سنوات.

“انظر ، أعلم أننا لم نتوافق.” تنهد ليث ، لكن اتهامات أخيه لم تزعجه. لم يهتم بمظالم تريون. طوال تلك السنوات ، كان يعتقد أنه ميت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أيها الرقباء.” قال ليث وهو يلقي التحية عليهم بعد وصوله إلى طاولة تريون. كان من غير المعتاد أن يحيي الضابط ضباط الصف أولاً ، لكن لترقيته حديثاً كان ليث يمنحهم الاحترام الذي يستحقونه من رتبهم وأقدميتهم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط©¬©

أعجب جميع أصدقاء تريون بسرور بالمجاملة التي أظهرها لهم العملاق ، لذلك وقفوا وأعادوا التحية. الكل ما عدا تريون. شعرت ركبتيه بالضعف لأن التشنجات في بطنه كانت تتحرك بسرعة إلى حلقه.

“لماذا فجأة صمت؟” سأله بيليغروس ، أحد أقرب أصدقاء تريون عندما رآه ينظر بقلق إلى مدخل قاعة الطعام.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فلوريا تُعتبر أحد أبرز الضباط الشباب. لم تفشل في مهمة هامة حتى الآن ، وأصبح معظم الجنود الذين دربتهم أعضاء في وحدات النخبة.

كان المشهد أمامه خارج أسوأ كابوس له.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“ما الذي تفعله هنا؟” سأله تريون مستخدماً قوة الإرادة المطلقة للنظر في عيون ليث وهو يستعد للتأثير.

 

 

 

“يجب أن نتكلم.” لم تكن نظرة ليث غاضبة ولا مهددة. كانت نبرته سطحية ، كما لو كان يسأل فقط عن الاتجاهات في مدينة مجهولة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا تفعل يا رجل؟” همس بيليغروس أثناء محاولته سحب تريون.

 

 

“قد يكون أخضر من الداخل كما هو في الخارج ، لكنه لا يزال ضابطاً أعلى وضابطاً لك وهو عمل واضح من العصيان.”

“الأمر يتعلق بوالدتنا. لا تزال قلقة عليك. هل تمانع في إخباري لماذا في غضون عامين ونصف لم تكلف نفسك عناء العودة إلى المنزل أو على الأقل كتابة رسالة؟” ساد الصمت في الغرفة. كان ليث مختلفاً عما صوره تريون.

 

لم يكن تأثير ليث خارج مركيزة ديستار شيئاً تقريباً ، ومع ذلك فقد كان سعيداً بدفعه من أجل والدته. لم يدرك أبداً مدى المعاناة التي تسبب بها غياب تريون في إيلينا ، وإلا لكان قد اصطاد شقيقه منذ سنوات.

أراد تريون الرد ، لكن فكه كان مطبق بشدة لدرجة أنه لم يستطع التحدث. ثم أصبح الكابوس حقيقة واقعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قاعة الطعام مليئة بالأصوات التي تحكي أكثر الحكايات سخافة عن طلابهم العسكريون. كان المجندون في الربيع يعتبرون أسوأ دفعة ، حيث كانوا يتألفون عادة من النبلاء أو الشباب الكسالى الذين ليس لديهم أدنى فكرة عما يجب أن يفعلوه بحياتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لا حاجة للشكليات ، أيها الرقيب بيليغروس. بعد كل شيء ، أنا وتريون أخوة.” وقفت قاعة الطعام بأكملها عند هذه الكلمات ، بينما أصبح بيلغروس شاحباً وهو يعلم أن كلماته غير المحترمة قد سمعت.

لمعرفة آخر أخبار الموقع والروايات ادخلوا لديسكورد الموقع-.- وأيضا ساعدوا في الشكوى من نظام التعليقات الجديد._.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الرقباء.” قال ليث وهو يلقي التحية عليهم بعد وصوله إلى طاولة تريون. كان من غير المعتاد أن يحيي الضابط ضباط الصف أولاً ، لكن لترقيته حديثاً كان ليث يمنحهم الاحترام الذي يستحقونه من رتبهم وأقدميتهم.

‘اللعنة ، كنت أحاول فقط تحريك تريون. آمل أن لا يحمل هذا الرجل ضغينة.’

عندما كانت لا تزال طالبة عسكرية ، فعل تريون كل ما في وسعه لجعلها ترسب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا تريد؟” أجابه تريون بصوت أجش. مهما كان الأمر ، فقد أراد أن ينتهي بسرعة. كان يكاد يسمع أفكار جميع أقرانه ، وإجراء مقارنات قاسية بين الأخوين.

الفصل 363 كره أخوي

 

 

كان ليث أطول رجل في الغرفة بطول 1.83 (6 قدم) بينما وصل تريون بالكاد إلى متوسط ​​ارتفاع 1.65 (5’5 بوصة). ومما يزيد الأمور سوءاً ، أنه لم يعد طفلاً هزيلاً بعد الآن. كان لليث بنية ستُتوقَع من أحد قدامى المحاربين في وحدة النخبة ، وليس من مجند.

لقد تطلب الأمر من ليث جهداً كبيراً للعثور على تريون في عدد لا يحصى من المعسكرات في جميع أنحاء مملكة غريفون. كان الوصول إلى الشخص المناسب دون سبب رسمي قد كلفه بعض الامتيازات. لم يكن هناك الكثير الذي يمكن أن تفعله اتصالاته.

 

“الأمر يتعلق بوالدتنا. لا تزال قلقة عليك. هل تمانع في إخباري لماذا في غضون عامين ونصف لم تكلف نفسك عناء العودة إلى المنزل أو على الأقل كتابة رسالة؟” ساد الصمت في الغرفة. كان ليث مختلفاً عما صوره تريون.

أيضاً ، كانت رتبته بعد التخرج مباشرة وكونه جزءاً من حرس الأحراش بمثابة خبر كبير لجميع الحاضرين. لقد قصدوا أنه كان ساحراً. وبخلاف ذلك ، بغض النظر عن مدى موهبة الطالب العسكري ، كان من المستحيل ترقيته إلى رتبة عريف بعد معسكر التدريب.

أيضاً ، كانت رتبته بعد التخرج مباشرة وكونه جزءاً من حرس الأحراش بمثابة خبر كبير لجميع الحاضرين. لقد قصدوا أنه كان ساحراً. وبخلاف ذلك ، بغض النظر عن مدى موهبة الطالب العسكري ، كان من المستحيل ترقيته إلى رتبة عريف بعد معسكر التدريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

——————–

“الأمر يتعلق بوالدتنا. لا تزال قلقة عليك. هل تمانع في إخباري لماذا في غضون عامين ونصف لم تكلف نفسك عناء العودة إلى المنزل أو على الأقل كتابة رسالة؟” ساد الصمت في الغرفة. كان ليث مختلفاً عما صوره تريون.

كان مصدر الراحة الوحيد لتريون هو الصداقة الحميمة من زملائه الرقباء. علموا بأمر أخيه وفهموا حزنه. جاء معظمهم من عائلات مضطربة وكان لكل منهم عبئه الخاص.

 

“انظر ، أعلم أننا لم نتوافق.” تنهد ليث ، لكن اتهامات أخيه لم تزعجه. لم يهتم بمظالم تريون. طوال تلك السنوات ، كان يعتقد أنه ميت.

أخبرهم تريون دائماً أن عائلته قد تخلت عنه ، لذا فإن سماع خبر عن أم قلقة كان أمراً مذهلاً.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تريدني حقاً أن أصدق أنها تهتم بي؟ بعد تجاهلي لسنوات ، وإعطاء كل حبها واهتمامها لابنها الصغير المثالي؟” نضحت كلمات تريون بالسم.

 

 

 

“انظر ، أعلم أننا لم نتوافق.” تنهد ليث ، لكن اتهامات أخيه لم تزعجه. لم يهتم بمظالم تريون. طوال تلك السنوات ، كان يعتقد أنه ميت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كان المشهد أمامه خارج أسوأ كابوس له.

‘أي نوع من العالم حيث لا يمكنك حتى الوثوق بالقتلة؟ أثناء الطاعون ، هددوني بقتله ما لم أستسلم ، وها نحن ذا.’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

‘أي نوع من العالم حيث لا يمكنك حتى الوثوق بالقتلة؟ أثناء الطاعون ، هددوني بقتله ما لم أستسلم ، وها نحن ذا.’

“لا أحد منا يستحق أماً مثل إيلينا وأنت تعرف ذلك. لا تدع مشاعرك تجاهي تلغي حكمك. إنها تستحق الأفضل.”

 

——————–

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ترجمة: Acedia

 

لمعرفة آخر أخبار الموقع والروايات ادخلوا لديسكورد الموقع-.- وأيضا ساعدوا في الشكوى من نظام التعليقات الجديد._.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط©¬©

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقط©¬©

 

كان تريون براودستار لا يزال يتعافى من اشتباكه مع فلوريا إرناس. لقد أوفت بوعدها. لم تتحرك هي ولا عائلتها ضده ، لكن الجيش لم يكن متسامحاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط