القرية
الفصل 375 القرية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المسؤولة مسرورة ، أو على الأقل هذا ما كان يأمله ليث. استطاع أن يسمعها وهي تدون الملاحظات طوال الوقت.
“اتصلت لأنني عثرت على مستوطنة بشرية. هل لديك موقعي؟”
ركز على حاسة الشم ، واكتشف الكثير من المعادن الموجودة حوله إلى جانب الرائحة اللاذعة. استخدم ليث سحر الهواء ليطفو فوق الأرض وباتباع الرائحة اكتشف عدة مصائد ، وكلها مغطاة بالسم.
‘هل أذهب إلى هناك متخفياً أم أحتفظ بالزي الرسمي؟’ فكر ليث.
“مؤكد. اتصل بي مرة أخرى بمجرد انتهائك. لا تخفض مستوى حذرك. استناداً إلى الصور ، إنها قرية متوسطة الحجم ، لذلك من المحتمل أن يديرها ساحر مرتد أو فار.”
“اتصلت لأنني عثرت على مستوطنة بشرية. هل لديك موقعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أيضاً ، ليس لديك حقيبة ظهر. لا أحد في عقله الصحيح سيعتقد أنك وصلت إلى هنا بالصدفة. مع بنيتك ومظهرك الجيد ، لن يعتقدوا أنك ضائع أو تعرضت للسرقة أيضاً.’
“بمجرد أن أفعل ماذا؟” قال ليث. “إذا نزلت إلى هناك ، فإما أن تكون مذبحة أو سيهربون بمجرد مغادرتي. إذا كان هدفنا هو جمع الضرائب ، فمن الأفضل لي أن أبتعد عن القرية وأدعك تقومين بعملك.”
تركت يده اليمنى ، مفترضةً شكل سائل لتتسلل من تحت الباب. كان الاثنان بالداخل صبياً وفتاة غير معروفين. تم تقييد معاصمهما بالسلاسل إلى عمود معدني خلف سريرهما مباشرة.
“مرفوض ، واجبنا ليس جباية الضرائب ، ولكن ضمان سلامة المواطنين. يجب التأكد من عدم إجبار أي شخص هناك على البقاء ضد إرادته أو التعرض لممارسة السحر غير القانوني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الضرائب هي مجرد ذريعة لمنع الدواوينيين من إزعاجنا بقضايا الميزانية. في البرية نحن القانون ، يا حارس الأحراش الشاب. اليوم ، أنت القانون. لذا انزل إلى هناك واتصل بي مرة أخرى بمجرد انتهائك. أتوقع تقرير كامل ومفصل.”
تركت يده اليمنى ، مفترضةً شكل سائل لتتسلل من تحت الباب. كان الاثنان بالداخل صبياً وفتاة غير معروفين. تم تقييد معاصمهما بالسلاسل إلى عمود معدني خلف سريرهما مباشرة.
لاعناً سوء حظه ، نزل ليث إلى الأرض. قام بتنشيط رؤية الحياة بينما قامت سولوس بتنشيط إحساسها بالمانا. استطاعا أن يريا حوالي 100 توقيع للحياة ولكن لا توجد مصفوفات أو حماية سحرية من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أيضاً ، ليس لديك حقيبة ظهر. لا أحد في عقله الصحيح سيعتقد أنك وصلت إلى هنا بالصدفة. مع بنيتك ومظهرك الجيد ، لن يعتقدوا أنك ضائع أو تعرضت للسرقة أيضاً.’
‘فهمت المقصد. أود أن أقول أنه من الأفضل التحقق من ضواحي القرية قبل التعمق في الداخل. من غير المحتمل أن نواجه خصماً خطيراً ، لكن بعد ناليير لا أحب فكرة تطويقي مرة أخرى.’ فكر ليث.
‘هل أذهب إلى هناك متخفياً أم أحتفظ بالزي الرسمي؟’ فكر ليث.
“بمجرد أن أفعل ماذا؟” قال ليث. “إذا نزلت إلى هناك ، فإما أن تكون مذبحة أو سيهربون بمجرد مغادرتي. إذا كان هدفنا هو جمع الضرائب ، فمن الأفضل لي أن أبتعد عن القرية وأدعك تقومين بعملك.”
‘ينبغي أن يكون هذا فلفل الموت.’ فكر ليث بعد لعق مادة دهنية من شفرة حادة موضوعة على ارتفاع حيث يكون فخذ الرجل العادي.
‘متخفياً؟ كيف بالضبط؟’ ضحكت سولوس على الفكرة. ‘بصرف النظر عن زيك الرسمي ، لديك فقط ملابس خفيفة مناسبة للتنكر في صورة مزارع أو صياد من لوتيا. بشرتك وشعرك أغمق من أن تعبر عن نفسك كرجل من الشمال.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘شيئان. أولاً ، هذا ليس معسكراً مؤقتاً. لقد صنع ليدوم. قلة الحراس غير منطقي. لماذا لا يخافون من الوحوش الجائعة أو الوحوش السحرية التي تداهم المكان من أجل الطعام؟ ثانياً ، كيف فوت سلفي كل هذا؟
‘أيضاً ، ليس لديك حقيبة ظهر. لا أحد في عقله الصحيح سيعتقد أنك وصلت إلى هنا بالصدفة. مع بنيتك ومظهرك الجيد ، لن يعتقدوا أنك ضائع أو تعرضت للسرقة أيضاً.’
كما كان معظم الوقت ، كانت سولوس على حق. لم يزعج ليث نفسه بعناء ترتيب التنكرات أو مستحضرات التجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما يحاول القرويون الدفاع عن أنفسهم.’ ردت سولوس. ‘أيضاً ، أنت بحاجة إلى مزايا للوصول إلى المجلدات السرية للغاية. أفهم أنك متعب وقلق ، لكن علينا أن نتصرف وفقاً للقانون.’
‘فهمت المقصد. أود أن أقول أنه من الأفضل التحقق من ضواحي القرية قبل التعمق في الداخل. من غير المحتمل أن نواجه خصماً خطيراً ، لكن بعد ناليير لا أحب فكرة تطويقي مرة أخرى.’ فكر ليث.
كما كان معظم الوقت ، كانت سولوس على حق. لم يزعج ليث نفسه بعناء ترتيب التنكرات أو مستحضرات التجميل.
تفاجأ بقلة الحراس. كان الطريق إلى القرية واضحاً ، مما جعل الأمور سهلة للغاية لدرجة يصعب تصديقها. كلما اقترب من المستوطنة ، زاد وعي ليث بمحيطه.
‘فهمت المقصد. أود أن أقول أنه من الأفضل التحقق من ضواحي القرية قبل التعمق في الداخل. من غير المحتمل أن نواجه خصماً خطيراً ، لكن بعد ناليير لا أحب فكرة تطويقي مرة أخرى.’ فكر ليث.
كانت المنازل مصنوعة من الخشب الصلب وتبدو صلبة. بإمكان ليث أن يشم طبقة جديدة من القطران ممزوجاً بمواد أخرى تستخدم لملء الفجوات بين الخشب لعزل الحرارة ومنع الهواء البارد.
ترجمة: Acedia
‘شيئان. أولاً ، هذا ليس معسكراً مؤقتاً. لقد صنع ليدوم. قلة الحراس غير منطقي. لماذا لا يخافون من الوحوش الجائعة أو الوحوش السحرية التي تداهم المكان من أجل الطعام؟ ثانياً ، كيف فوت سلفي كل هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أيضاً ، ليس لديك حقيبة ظهر. لا أحد في عقله الصحيح سيعتقد أنك وصلت إلى هنا بالصدفة. مع بنيتك ومظهرك الجيد ، لن يعتقدوا أنك ضائع أو تعرضت للسرقة أيضاً.’
———————
توقف ليث في اللحظة التي اكتشفت فيها عيناه حالة شاذة بالقرب من قدمه اليسرى. كان هناك سلك فخ رفيع على ارتفاع بضعة سنتيمترات فوق سطح الأرض. تبع كلا الطرفين ، واحداً تلو الآخر ، واكتشف أنهما مربوطان بالأشجار ، وليس للإنذار.
“مؤكد. اتصل بي مرة أخرى بمجرد انتهائك. لا تخفض مستوى حذرك. استناداً إلى الصور ، إنها قرية متوسطة الحجم ، لذلك من المحتمل أن يديرها ساحر مرتد أو فار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركز على حاسة الشم ، واكتشف الكثير من المعادن الموجودة حوله إلى جانب الرائحة اللاذعة. استخدم ليث سحر الهواء ليطفو فوق الأرض وباتباع الرائحة اكتشف عدة مصائد ، وكلها مغطاة بالسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما يحاول القرويون الدفاع عن أنفسهم.’ ردت سولوس. ‘أيضاً ، أنت بحاجة إلى مزايا للوصول إلى المجلدات السرية للغاية. أفهم أنك متعب وقلق ، لكن علينا أن نتصرف وفقاً للقانون.’
سرعان ما فهم ليث نمط صانع المصيدة. كانت أسلاك الفخ في الواقع مصائد مزدوجة. إذا لاحظهم أحدهم وداس عليهم ، فسوف يسقطون في حفرة مسننة ، نفس الشيء إذا فوتوهم.
‘ينبغي أن يكون هذا فلفل الموت.’ فكر ليث بعد لعق مادة دهنية من شفرة حادة موضوعة على ارتفاع حيث يكون فخذ الرجل العادي.
‘ما هو هذا؟ مجموعة من مذبحة تكساس بالمنشار؟ لماذا دائماً أتعثر في أعشاش الدبابير؟’ كان ليث قد فقد صبره بالفعل. كان الوضع مضيعة للوقت بالنسبة له. أراد فقط الوصول إلى الأطلال والتعلم منها قدر استطاعته.
‘إنه سم يشل الأعصاب ويقتل بسرعة ولكنه يترك اللحم متاحاً للاستهلاك لأنه يفقد فعاليته عند طهيه. يقولون حتى أنه يعطي الطريدة نكهة حارة ، ومن هنا جاءت تسميته.’
تركت يده اليمنى ، مفترضةً شكل سائل لتتسلل من تحت الباب. كان الاثنان بالداخل صبياً وفتاة غير معروفين. تم تقييد معاصمهما بالسلاسل إلى عمود معدني خلف سريرهما مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعرهما أشعثاً وملطخاً بعدة خطوط من الدم المتخثر. استخدمت سولوس التنشيط عليهما للتحقق من حالتهما. كلا الشابين كانا يعانيان من سوء التغذية الحاد. تشققت عظامهما في نقاط متعددة ، وغطت أجسامهما كدمات وتمزقات.
‘يجعلك تتساءل عما إذا كان هؤلاء القرويون اللطفاء قد تناولوا طعم اللحم البشري.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تغرب الشمس بعد ، لكن يبدو أن الأنشطة اليومية للمستوطنة قد انتهت بالفعل. كانت جميع قوى الحياة البشرية في الحافة الوسطى والداخلية. بدا أن أولئك الموجودين في الحافة الوسطى كانوا نائمين بالفعل ، بينما تم تجميع الناس في الحافة الداخلية في أكبر مبنى يقع في وسط المدينة.
———————
سرعان ما فهم ليث نمط صانع المصيدة. كانت أسلاك الفخ في الواقع مصائد مزدوجة. إذا لاحظهم أحدهم وداس عليهم ، فسوف يسقطون في حفرة مسننة ، نفس الشيء إذا فوتوهم.
“الضرائب هي مجرد ذريعة لمنع الدواوينيين من إزعاجنا بقضايا الميزانية. في البرية نحن القانون ، يا حارس الأحراش الشاب. اليوم ، أنت القانون. لذا انزل إلى هناك واتصل بي مرة أخرى بمجرد انتهائك. أتوقع تقرير كامل ومفصل.”
تم توصيل جميع الفخاخ الأخرى بأسلاك طويلة تمتد نحو القرية التي تخيل ليث أنها كانت عبارة عن إنذارات تهدف إلى إعلان الصياد عن تقديم العشاء. كان بإمكانه تعطيلهم ، لكن هذا يعني أيضاً ترك أثر. إذا عاد شخص ما إلى القرية ولاحظ ذلك ، فيمكنه إطلاق الإنذار.
بمجرد أن اقترب بدرجة كافية من المستوطنة ، أصبح الأمر أكثر خطورة. رصدت رؤية الحياة خط الدفاع الأخير. كانت الفخاخ التي كانت موجودة أمام القرية كلها مكونة من شفرات مسمومة مسحورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أيضاً ، ليس لديك حقيبة ظهر. لا أحد في عقله الصحيح سيعتقد أنك وصلت إلى هنا بالصدفة. مع بنيتك ومظهرك الجيد ، لن يعتقدوا أنك ضائع أو تعرضت للسرقة أيضاً.’
ركز على حاسة الشم ، واكتشف الكثير من المعادن الموجودة حوله إلى جانب الرائحة اللاذعة. استخدم ليث سحر الهواء ليطفو فوق الأرض وباتباع الرائحة اكتشف عدة مصائد ، وكلها مغطاة بالسم.
‘ما هو هذا؟ مجموعة من مذبحة تكساس بالمنشار؟ لماذا دائماً أتعثر في أعشاش الدبابير؟’ كان ليث قد فقد صبره بالفعل. كان الوضع مضيعة للوقت بالنسبة له. أراد فقط الوصول إلى الأطلال والتعلم منها قدر استطاعته.
خلال عامهما الخامس في الأكاديمية ، عندما عمل ليث في غرفة الطوارئ في عدة مستشفيات ، رأيا هذه الإصابات الحادة عدة مرات ، ولكن نادراً ما تكون بهذه القسوة المتعمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما يحاول القرويون الدفاع عن أنفسهم.’ ردت سولوس. ‘أيضاً ، أنت بحاجة إلى مزايا للوصول إلى المجلدات السرية للغاية. أفهم أنك متعب وقلق ، لكن علينا أن نتصرف وفقاً للقانون.’
‘هل أذهب إلى هناك متخفياً أم أحتفظ بالزي الرسمي؟’ فكر ليث.
‘الانطباع الأول مهم. يمكن لوظيفة سيئة أن تؤدي إلى تحقيق داخلي وتبطئ عملنا.’
استضافت الحافة الخارجية الماشية والعربات فقط. كانت البيوت الصغيرة في الواقع عبارة عن حظائر وخنازير واسطبلات.
كما كان معظم الوقت ، كانت سولوس على حق. لم يزعج ليث نفسه بعناء ترتيب التنكرات أو مستحضرات التجميل.
أخذ ليث أنفاساً عميقة قليلة لتهدئة نفسه قبل المضي قدماً. ذكر نفسه بكلمات كل من مسؤولته وقائده. سيتم التحقيق في أفعاله وتقييمها ، لذلك كان عليه أن يكون ذكياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استضافت الحافة الخارجية الماشية والعربات فقط. كانت البيوت الصغيرة في الواقع عبارة عن حظائر وخنازير واسطبلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذه أخبار جيدة. أكثر من نصف قوى الحياة هي حيوانات غير ضارة. الشيء الغريب هو فيما يحتاجون إليه كل هذه العربات؟ لماذا لديهم الكثير من القمح؟ لا توجد قطعة أرض مزروعة واحدة هنا.’ فكر ليث.
ركز على حاسة الشم ، واكتشف الكثير من المعادن الموجودة حوله إلى جانب الرائحة اللاذعة. استخدم ليث سحر الهواء ليطفو فوق الأرض وباتباع الرائحة اكتشف عدة مصائد ، وكلها مغطاة بالسم.
لم تغرب الشمس بعد ، لكن يبدو أن الأنشطة اليومية للمستوطنة قد انتهت بالفعل. كانت جميع قوى الحياة البشرية في الحافة الوسطى والداخلية. بدا أن أولئك الموجودين في الحافة الوسطى كانوا نائمين بالفعل ، بينما تم تجميع الناس في الحافة الداخلية في أكبر مبنى يقع في وسط المدينة.
كانت المباني في الحافة الوسطى أصغر من تلك الموجودة في الخارج ولديها أقفال أفضل بكثير. تم إغلاق الأبواب وتأمينها بسلسلة ثقيلة. كان لديهم مدخنة ولكن بلا نوافذ. كشفت رؤية الحياة عن شخصين مستلقين على أسرتهما.
‘بجدية ، كيف يمكن لحارس الأجراش أن يفوت هذا المكان؟’ فجأة اكتسبت المعالم الضائعة على الخريطة أهمية جديدة. مشى ليث نحو رجل كان يقترب من موقعه بينما رفضت سولوس الإيمان باستنتاج ليث الساخر.
في ذلك الوقت ، لم يكن ليث بحاجة إلى التفتيش داخل المنازل. كانت كل قطع الأحجية تتساقط في مكانها ما عدا واحدة.
‘بجدية ، كيف يمكن لحارس الأجراش أن يفوت هذا المكان؟’ فجأة اكتسبت المعالم الضائعة على الخريطة أهمية جديدة. مشى ليث نحو رجل كان يقترب من موقعه بينما رفضت سولوس الإيمان باستنتاج ليث الساخر.
خلال عامهما الخامس في الأكاديمية ، عندما عمل ليث في غرفة الطوارئ في عدة مستشفيات ، رأيا هذه الإصابات الحادة عدة مرات ، ولكن نادراً ما تكون بهذه القسوة المتعمدة.
تركت يده اليمنى ، مفترضةً شكل سائل لتتسلل من تحت الباب. كان الاثنان بالداخل صبياً وفتاة غير معروفين. تم تقييد معاصمهما بالسلاسل إلى عمود معدني خلف سريرهما مباشرة.
‘هل أذهب إلى هناك متخفياً أم أحتفظ بالزي الرسمي؟’ فكر ليث.
كان شعرهما أشعثاً وملطخاً بعدة خطوط من الدم المتخثر. استخدمت سولوس التنشيط عليهما للتحقق من حالتهما. كلا الشابين كانا يعانيان من سوء التغذية الحاد. تشققت عظامهما في نقاط متعددة ، وغطت أجسامهما كدمات وتمزقات.
خلال عامهما الخامس في الأكاديمية ، عندما عمل ليث في غرفة الطوارئ في عدة مستشفيات ، رأيا هذه الإصابات الحادة عدة مرات ، ولكن نادراً ما تكون بهذه القسوة المتعمدة.
———————
ترجمة: Acedia
‘متخفياً؟ كيف بالضبط؟’ ضحكت سولوس على الفكرة. ‘بصرف النظر عن زيك الرسمي ، لديك فقط ملابس خفيفة مناسبة للتنكر في صورة مزارع أو صياد من لوتيا. بشرتك وشعرك أغمق من أن تعبر عن نفسك كرجل من الشمال.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما يحاول القرويون الدفاع عن أنفسهم.’ ردت سولوس. ‘أيضاً ، أنت بحاجة إلى مزايا للوصول إلى المجلدات السرية للغاية. أفهم أنك متعب وقلق ، لكن علينا أن نتصرف وفقاً للقانون.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
