ذكريات
الفصل 379 ذكريات
“دعنا نأمل أن يكون لدى المدمر اللياقة على الأقل لتحقيق الاستقرار في ظروفهم قبل المغادرة. أقسم أن حرس الأحراش ينتمون إلى الوحوش ، وليس البشر. إنهم…” ماتت الكلمات في فمه عندما قدمت تعويذة التشخيص تقريرها.
قبل مغادرة قرية النخاسين (تجار العبيد) واستئناف رحلته نحو مدينة كادوريا الساقطة ، كان ليث يود قضاء المزيد من الوقت مع كاميلا. ومع ذلك ، كانت مشغولة للغاية في الإشراف على عمليات الإنقاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بعض السجناء في حالة حرجة وكان الجيش بحاجة إلى جميع الأيدي على ظهر السفينة. اعتنى ليث بأولئك الذين كانت صحتهم تفوق مساعدة المعالجين العاديين. بفضل التنشيط ، يمكنه إعادة إمداد قوة حياتهم وإصلاح أجسادهم بسرعة كبيرة بحيث يمكن إنقاذهم طالما كانت هناك شرارة من الحياة.
في عقل سولوس ، كان الأول هو العتبة للحصول على جسد مصنوع من الضوء ، وكان الأخير هو الذي توقعت فيه الحصول على شكل مادي حقيقي.
‘طلبت مني سولوس أن أنقذهم ، وليس فقط تأجيل موتهم. لقد أوفيت بوعدي بأفضل ما لدي من قدرات.’ فكر.
قام المعالجون الآخرون بالنقر على ألسنتهم في جلسة “سرعة الشفاء” الخاصة بليث ، معتقدين أنه كان يقوم بعمل ضعيف لتحقيق المزايا بسرعة وتركهم لإصلاح الفوضى. كان لحرس الأحراش سمعة سيئة. ليس لأنهم كانوا من السهل إفسادهم أو أناس قساة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل يبلغ من العمر ضعف ليث ، لكنه لم يبدو محرجاً من فكرة الخدمة تحت شخص صغير جداً.
كانت سمعتهم السيئة ناتجة عن ضعف مهاراتهم الاجتماعية ، وعادةً ما يقترن ذلك بازدراء العمل الجماعي. في نظام كان الاعتماد على الآخرين لمراقبة ظهرك هو القاعدة ، عمل حرس الأحراش بمفردهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء خططت كاميلا للاتصال به بمجرد عودة رونيته إلى العمل ، كان ليث يسرع عبر الأراضي القاحلة في الشمال. كانت رحلته مملة. لم يقابل أي مستوطنة حتى بعد الطيران لمئات الكيلومترات على ارتفاع سمح له بالتحقق من مسافات بعيدة.
“اختار أسوأ الحالات وقضى بضع دقائق لكل مريض.” قال أحد المعالجين أثناء فحص عمل ليث مرتين.
“خذ وقتك. هل تريد شيئاً معيناً لتناول العشاء؟”
“دعنا نأمل أن يكون لدى المدمر اللياقة على الأقل لتحقيق الاستقرار في ظروفهم قبل المغادرة. أقسم أن حرس الأحراش ينتمون إلى الوحوش ، وليس البشر. إنهم…” ماتت الكلمات في فمه عندما قدمت تعويذة التشخيص تقريرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيساعد تحسين جوهره سولوس على تطوير جوهرها بشكل أسرع.
فقط-.-
بصرف النظر عن سوء التغذية ، لم تكن هناك أي علامة على الإصابة ، لا في الماضي أو الحاضر. اختفت الندوب ولم تظهر العظام ، وإن كانت رقيقة ، أي علامة على كسور سابقة. أصيب المعالجون بالصدمة لدرجة أنهم ، مع علمهم بأنه انتهاك للبروتوكول ، ذهبوا إلى الملازم يهفال ليسألوا عن هوية ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سمعتهم السيئة ناتجة عن ضعف مهاراتهم الاجتماعية ، وعادةً ما يقترن ذلك بازدراء العمل الجماعي. في نظام كان الاعتماد على الآخرين لمراقبة ظهرك هو القاعدة ، عمل حرس الأحراش بمفردهم.
“المرضى– هم–” كان المعالج الرئيسي متحمساً جداً لدرجة أنه كان في حيرة من الكلمات. “كان بعضهم في مثل هذه الحالة لدرجة أنه لم يكن بإمكاننا سوى تخفيف آلامهم وانتظار ما لا مفر منه. الآن أصبحوا كالكمان. أود أن أطلب من حارس الأحراش أن يتخذني كمتدرب له.”
“نعم ، أستمتع. أفضل أن آخذهما بمفردي ، رغم ذلك.” ردت وهي تطير باتجاه المطبخ الذي أنشأته للتو.
كان الرجل يبلغ من العمر ضعف ليث ، لكنه لم يبدو محرجاً من فكرة الخدمة تحت شخص صغير جداً.
“أنا آسفة يا نقيب.” أجابت كاميلا. “حتى نهاية دوريته ، لا يمكنني الكشف عن أي من المعلومات الشخصية لحارس الأحراش. ومع ذلك يمكنني نقل رسالتك إليه.”
‘معالج ، مستحضر أرواح ، محارب لا يرحم…’ فكرت وهي تنظر إلى الجثث التي اقتُلعت رؤوسها أو نُزعت قلوبها عن صدورها.
“أنا آسفة يا نقيب.” أجابت كاميلا. “حتى نهاية دوريته ، لا يمكنني الكشف عن أي من المعلومات الشخصية لحارس الأحراش. ومع ذلك يمكنني نقل رسالتك إليه.”
“إنه صغير جداً ولكنه وصل بالفعل إلى رتبة ملازم أول.” لم تستطع تجنب الشعور بشيء من الحسد لأنها استغرقت عقداً من الزمن للحصول على نفس الترقية.
“لن أدخل إلى كادوريا حتى أتعافى بشكل صحيح. جسدي في حالة من الفوضى بعد عدم النوم لفترة طويلة. استخدام التنشيط مرات عديدة زاد الأمور سوءاً. أول شيء ، أنا سأستحم. إعطاء تلك الحثالة الموت النظيف جعلني أشعر بأنني قذر في داخلي. أتمنى أن أجعلهم يعانون أكثر.”
ترجمة: Acedia
‘معالج ، مستحضر أرواح ، محارب لا يرحم…’ فكرت وهي تنظر إلى الجثث التي اقتُلعت رؤوسها أو نُزعت قلوبها عن صدورها.
‘آسف إذا كان طلبي يجعلك غير مرتاحة ، فهذا فقط لأنني معتاد على وجودك بجانبي. أنا أفتقدك أصلاً.’ أغلق ليث باب الحمام قبل خلع ملابسه.
‘أتساءل كم عدد الأشياء الأخرى التي يجيدها.’ ضحكت وهي تنظر إلى رونية اتصال ليث على تميمة اتصالاتها الشخصية.
‘أتساءل كم عدد الأشياء الأخرى التي يجيدها.’ ضحكت وهي تنظر إلى رونية اتصال ليث على تميمة اتصالاتها الشخصية.
في هذه الأثناء خططت كاميلا للاتصال به بمجرد عودة رونيته إلى العمل ، كان ليث يسرع عبر الأراضي القاحلة في الشمال. كانت رحلته مملة. لم يقابل أي مستوطنة حتى بعد الطيران لمئات الكيلومترات على ارتفاع سمح له بالتحقق من مسافات بعيدة.
“خذ وقتك. هل تريد شيئاً معيناً لتناول العشاء؟”
“خذ وقتك. هل تريد شيئاً معيناً لتناول العشاء؟”
كانت كادوريا قريبة نسبياً ، لكن ليث لم يكن ينوي الذهاب إلى هناك. على الأقل ليس قبل الراحة. في اللحظة التي اكتشف فيها إحساس سولوس بالمانا وجود نبع مانا ، قاما بفحص المنطقة المحيطة لعدة كيلومترات ، والتأكد من أن أي شكل من أشكال الحياة في المنطقة كان مجرد حيوان.
“لا إهانة ، سولوس ، لكن طبخك سيء. إلى أن تشمي الرائحة أو تتذوقيها ، كل ما تحضرينه هو مجرد حظ في أحسن الأحوال. أيضاً ، لماذا لا تنضمين إلي؟ أعلم أنك تستمتعبن بحمام فقاعات جيد مع التدليك المائي في كل مرة عدنا فيها إلى البرج.”
بعد لقاء غادورف الويفيرن ، لم يثق ليث في الوحوش المتطورة أيضاً. كان الآن متردداً في فضح وجود سولوس حتى للوحوش السحرية. في البداية حاولت سكارليت ثم ناليير أخذها منه. كلاهما نجح تقريباً.
‘آسف إذا كان طلبي يجعلك غير مرتاحة ، فهذا فقط لأنني معتاد على وجودك بجانبي. أنا أفتقدك أصلاً.’ أغلق ليث باب الحمام قبل خلع ملابسه.
الفصل 379 ذكريات
لن يسمح بحدوث ذلك للمرة الثالثة. بمجرد تشكيل برج السحر ، قام ليث بجعل سولوس تفعّل لقدراتها في إخفاء الهوية وإخفاء البرج تحت الأرض. عندها فقط سمح لنفسه بالاسترخاء.
كانت كادوريا قريبة نسبياً ، لكن ليث لم يكن ينوي الذهاب إلى هناك. على الأقل ليس قبل الراحة. في اللحظة التي اكتشف فيها إحساس سولوس بالمانا وجود نبع مانا ، قاما بفحص المنطقة المحيطة لعدة كيلومترات ، والتأكد من أن أي شكل من أشكال الحياة في المنطقة كان مجرد حيوان.
ترجمة: Acedia
“شكراً لإنقاذ هؤلاء الناس.” ظهر شكل كرة سولوس أمامه باحثاً عن عناق لم يتردد في تقديمه لها.
بصرف النظر عن سوء التغذية ، لم تكن هناك أي علامة على الإصابة ، لا في الماضي أو الحاضر. اختفت الندوب ولم تظهر العظام ، وإن كانت رقيقة ، أي علامة على كسور سابقة. أصيب المعالجون بالصدمة لدرجة أنهم ، مع علمهم بأنه انتهاك للبروتوكول ، ذهبوا إلى الملازم يهفال ليسألوا عن هوية ليث.
“أنا آسفة يا نقيب.” أجابت كاميلا. “حتى نهاية دوريته ، لا يمكنني الكشف عن أي من المعلومات الشخصية لحارس الأحراش. ومع ذلك يمكنني نقل رسالتك إليه.”
“لا تذكري ذلك ، أيتها الشريكة. هل هو أنا فقط أم أن الشيء الموجود داخل شكل كرتك قد نما مرة أخرى؟” في البداية ، عندما اكتسبت سولوس القدرة على تجسيد نفسها داخل البرج ، كانت مجرد يراعة بحجم كرة التنس.
كان بعض السجناء في حالة حرجة وكان الجيش بحاجة إلى جميع الأيدي على ظهر السفينة. اعتنى ليث بأولئك الذين كانت صحتهم تفوق مساعدة المعالجين العاديين. بفضل التنشيط ، يمكنه إعادة إمداد قوة حياتهم وإصلاح أجسادهم بسرعة كبيرة بحيث يمكن إنقاذهم طالما كانت هناك شرارة من الحياة.
ترجمة: Acedia
بمرور الوقت ، أصبحت الكرة كبيرة بما يكفي لملاحظة وجود شيء صلب في مركزها. كانت طبيعتها والغرض منها غير معروفين ، ولكن بعد اندماجهما الأخير ، افترض ليث أنه كان جنين جسم سولوس الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
———————–
“لا ، أنت على حق.” فأجابت. “الآن بعد أن تمت ترقية جوهرك إلى الأزرق ، أصبح غذائي أفضل. لا يمكنني الانتظار حتى يصبح جوهري أخضر فاتح ، إن لم يكن حتى أزرفاً سماوياً!”
كانت كادوريا قريبة نسبياً ، لكن ليث لم يكن ينوي الذهاب إلى هناك. على الأقل ليس قبل الراحة. في اللحظة التي اكتشف فيها إحساس سولوس بالمانا وجود نبع مانا ، قاما بفحص المنطقة المحيطة لعدة كيلومترات ، والتأكد من أن أي شكل من أشكال الحياة في المنطقة كان مجرد حيوان.
في عقل سولوس ، كان الأول هو العتبة للحصول على جسد مصنوع من الضوء ، وكان الأخير هو الذي توقعت فيه الحصول على شكل مادي حقيقي.
———————–
أخذ ليث علما بكلماتها وبدأ في استخدام التراكم. بفضل التأثير المشترك لنبع المانا والبرج ، يمكنه امتصاص طاقة عالم أكثر من المعتاد مع كل نفس.
سيساعد تحسين جوهره سولوس على تطوير جوهرها بشكل أسرع.
“نعم ، أستمتع. أفضل أن آخذهما بمفردي ، رغم ذلك.” ردت وهي تطير باتجاه المطبخ الذي أنشأته للتو.
‘أتساءل كم عدد الأشياء الأخرى التي يجيدها.’ ضحكت وهي تنظر إلى رونية اتصال ليث على تميمة اتصالاتها الشخصية.
“لن أدخل إلى كادوريا حتى أتعافى بشكل صحيح. جسدي في حالة من الفوضى بعد عدم النوم لفترة طويلة. استخدام التنشيط مرات عديدة زاد الأمور سوءاً. أول شيء ، أنا سأستحم. إعطاء تلك الحثالة الموت النظيف جعلني أشعر بأنني قذر في داخلي. أتمنى أن أجعلهم يعانون أكثر.”
“خذ وقتك. هل تريد شيئاً معيناً لتناول العشاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذكري ذلك ، أيتها الشريكة. هل هو أنا فقط أم أن الشيء الموجود داخل شكل كرتك قد نما مرة أخرى؟” في البداية ، عندما اكتسبت سولوس القدرة على تجسيد نفسها داخل البرج ، كانت مجرد يراعة بحجم كرة التنس.
كان بعض السجناء في حالة حرجة وكان الجيش بحاجة إلى جميع الأيدي على ظهر السفينة. اعتنى ليث بأولئك الذين كانت صحتهم تفوق مساعدة المعالجين العاديين. بفضل التنشيط ، يمكنه إعادة إمداد قوة حياتهم وإصلاح أجسادهم بسرعة كبيرة بحيث يمكن إنقاذهم طالما كانت هناك شرارة من الحياة.
“لا إهانة ، سولوس ، لكن طبخك سيء. إلى أن تشمي الرائحة أو تتذوقيها ، كل ما تحضرينه هو مجرد حظ في أحسن الأحوال. أيضاً ، لماذا لا تنضمين إلي؟ أعلم أنك تستمتعبن بحمام فقاعات جيد مع التدليك المائي في كل مرة عدنا فيها إلى البرج.”
فقط-.-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، أستمتع. أفضل أن آخذهما بمفردي ، رغم ذلك.” ردت وهي تطير باتجاه المطبخ الذي أنشأته للتو.
‘طلبت مني سولوس أن أنقذهم ، وليس فقط تأجيل موتهم. لقد أوفيت بوعدي بأفضل ما لدي من قدرات.’ فكر.
“سلوكك غير منطقي. البرج كله هو جسدك. حتى لو كانت الكرة بعيدة ، يمكننا التحدث ، يمكنك المشاهدة ، ويمكننا التفاعل. لماذا تتصرفين بخجل فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما لأنه إذا كانت الكرة البيضاء بعيدة فلست مضطرة للمشاهدة؟’ نضحت أفكار سولوس بالسخرية. ‘ألا يدرك أنه لم يعد طفلاً صغيراً كما أنني لست فتاة صغيرة ساذجة؟ لا أعرف ما إذا كان ليث شديد الغضب تجاهي لأنه يعتبرني أختاً أم ماذا.’
كان بعض السجناء في حالة حرجة وكان الجيش بحاجة إلى جميع الأيدي على ظهر السفينة. اعتنى ليث بأولئك الذين كانت صحتهم تفوق مساعدة المعالجين العاديين. بفضل التنشيط ، يمكنه إعادة إمداد قوة حياتهم وإصلاح أجسادهم بسرعة كبيرة بحيث يمكن إنقاذهم طالما كانت هناك شرارة من الحياة.
‘أم ماذا.’ أجاب ليث بصراحة ، مما جعل سولوس وجميع الأضواء داخل البرج تتحول إلى اللون الأحمر.
“دعنا نأمل أن يكون لدى المدمر اللياقة على الأقل لتحقيق الاستقرار في ظروفهم قبل المغادرة. أقسم أن حرس الأحراش ينتمون إلى الوحوش ، وليس البشر. إنهم…” ماتت الكلمات في فمه عندما قدمت تعويذة التشخيص تقريرها.
‘ليس الأمر أنني وقح ، لكننا نقضي كل ثانية من اليوم معاً. بالإضافة إلى ذلك ، بسبب اندماج عقلينا ، فأنت تعرفين كل التفاصيل المحرجة طوال حياتي. في هذه المرحلة ، يكون الخجا عديم الفائدة مثل فتحة الأنف الثالثة.’
كانت كادوريا قريبة نسبياً ، لكن ليث لم يكن ينوي الذهاب إلى هناك. على الأقل ليس قبل الراحة. في اللحظة التي اكتشف فيها إحساس سولوس بالمانا وجود نبع مانا ، قاما بفحص المنطقة المحيطة لعدة كيلومترات ، والتأكد من أن أي شكل من أشكال الحياة في المنطقة كان مجرد حيوان.
‘معالج ، مستحضر أرواح ، محارب لا يرحم…’ فكرت وهي تنظر إلى الجثث التي اقتُلعت رؤوسها أو نُزعت قلوبها عن صدورها.
‘آسف إذا كان طلبي يجعلك غير مرتاحة ، فهذا فقط لأنني معتاد على وجودك بجانبي. أنا أفتقدك أصلاً.’ أغلق ليث باب الحمام قبل خلع ملابسه.
بمرور الوقت ، أصبحت الكرة كبيرة بما يكفي لملاحظة وجود شيء صلب في مركزها. كانت طبيعتها والغرض منها غير معروفين ، ولكن بعد اندماجهما الأخير ، افترض ليث أنه كان جنين جسم سولوس الضوء.
كان بعض السجناء في حالة حرجة وكان الجيش بحاجة إلى جميع الأيدي على ظهر السفينة. اعتنى ليث بأولئك الذين كانت صحتهم تفوق مساعدة المعالجين العاديين. بفضل التنشيط ، يمكنه إعادة إمداد قوة حياتهم وإصلاح أجسادهم بسرعة كبيرة بحيث يمكن إنقاذهم طالما كانت هناك شرارة من الحياة.
جعلت كلماته عقل سولوس يدور في حالة من الاضطراب ، مما أجبرها على الاندفاع خارج البرج والابتعاد قدر المستطاع قبل السماح لنفسها بالتفكير مرة أخرى.
———————–
“خذ وقتك. هل تريد شيئاً معيناً لتناول العشاء؟”
ترجمة: Acedia
بصرف النظر عن سوء التغذية ، لم تكن هناك أي علامة على الإصابة ، لا في الماضي أو الحاضر. اختفت الندوب ولم تظهر العظام ، وإن كانت رقيقة ، أي علامة على كسور سابقة. أصيب المعالجون بالصدمة لدرجة أنهم ، مع علمهم بأنه انتهاك للبروتوكول ، ذهبوا إلى الملازم يهفال ليسألوا عن هوية ليث.
فقط-.-
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
