لم شمل العائلة
الفصل 411 لم شمل العائلة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة ، هذا سيء. يجب أن أغادر لوتيا قبل انتشار الأخبار ، وإلا فإن غريفون البيضاء والماركيزة سوف يجبرانني على حضور كل حدث اجتماعي حتى ينتهي هذا. ناهيك عن جميع الحشرات التي ستحتشد عند بابنا.” قالت بحسرة.
“ولا حتى قريب ، أخي الصغير.” قال ليث وهو يرفع آران عن الأرض ويجعله يجلس على كتفه. كان طول الطفل حوالي متر (3 أقدام و 2 بوصة) ولكن بالنسبة لجسد ليث ، كان عديم الوزن.
لأول مرة منذ أن بدأ في ارتداء الزي الرسمي ، قام ليث بتغيير شكل درع سكينوالكر إلى ملابس عادية على الرغم من أنه لم يكن لديه أي حدث اجتماعي لحضوره. مع معطف بني فاتح وقميص أبيض وسروال أسود ، بدا وكأنه نبيل لوقت قصير.
“انها قصة طويلة.” تجنب ليث كل الأسئلة. “لماذا الكيل بمكيالين؟ أنت تشير إلى تيستا على أنها ‘سيدتك الصغيرة’ لكنك تناديني باسمي الأول.”
‘الكثير من الناس هنا يعرفون وجهي ولا يمكنني تحمل التعرف عليَّ.’ فكر وهو ينظر بعصبية إلى تميمة الاتصالات في جيب صدره. ‘ليس لدي وقت أضيعه في أن أكون مهذباً وأتبادل المجاملات. أتوقع أن تنتشر أخبار أنني أصبحت ساحراً عظيماً كالنار في الهشيم.’
“أمي ، ما زلت صغيراً!” حاول ليث الدفاع عن نفسه بينما كان يلقي أسرع خطوات الاعوجاج في تاريخ موغار. “على الأقل أنا أواعد. ليس خطأي إذا لم أجد شخصاً مميزاً.”
في اللحظة التي خرج فيها من فرع ديريوس لجمعية السحرة ، انطلق ليث نحو لوتيا. لقد أصبح الآن قوياً بما يكفي لدرجة أن إحدى خطوات الاعوجاج سمحت له بعبور عشرات الكيلومترات.
“أمي! عاد الأخ الأكبر!”
ست خطوات اعوجاج وبعد أقل من دقيقة ، وصل إلى منزله. ظهر في السماء وهبط ببطء حتى لا يخيف عمال مزارع والديه. لقد تعلم من التجربة أن الأدوات الحادة والخوف يجعل الناس عرضة للحوادث.
“أبي!” صاح صوت صاخب عندما تشبث ولد صغير بساق ليث.
“مهلاً ، أيها الطفل. اعمل لنفسك معروفاً وانصرف.” قال صوت خشن قادم من خلفه.
“نوعاً ما. دعينا نقول فقط نصف الكأس ممتلئ.” تنهد. “حالما يعود الجميع إلى المنزل ، لدي بعض الأخبار الرائعة لمشاركتها. أين تيستا؟”
“سيدتنا الصغيرة ليست في المنزل ، وحتى لو كانت كذلك ، فإنها تمضغ وتبصق الرجال بطريقة أفضل منك على الإفطار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 411 لم شمل العائلة
ضحك ليث بصوت عالٍ عندما سمع تيستا يُشار إليها على أنها سيدة نبيلة. كما أن كونه خاطباً لأخته أمر مضحك للغاية بالنسبة له.
“أمي ، ما زلت صغيراً!” حاول ليث الدفاع عن نفسه بينما كان يلقي أسرع خطوات الاعوجاج في تاريخ موغار. “على الأقل أنا أواعد. ليس خطأي إذا لم أجد شخصاً مميزاً.”
“لم أكن أتوقع أنك ستعود قريباً ، بالإضافة إلى أنني لست معتاداً على رؤيتك كلك متأنق. عادة ، إما أن ترتدي الزي الرسمي أو اللباس كواحد منا. لمَ البدلة الفاخرة؟ هل ستأتي أخيراً إلى المنزل سيدة جيدة أم ماذا؟”
“افعل ما تريد.” ضحك الرجل أيضاً. “هناك سبب وراء تسمية لوتيا بالمقبرة. الاشخاص المهمين مثلك ، سواء كانوا مجرمين أو نبلاء ، يغادرون دائماً هنا بالأقدام أولاً. لقد حذرتك ، لذا لا تلمني عندما أبصق على قبرك.”
“أود أن أراك تحاول ، برومان.” استدار ليث بابتسامة قاسية.
“نوعاً ما. دعينا نقول فقط نصف الكأس ممتلئ.” تنهد. “حالما يعود الجميع إلى المنزل ، لدي بعض الأخبار الرائعة لمشاركتها. أين تيستا؟”
“يا آلهة! أنا آسف جداً ، ليث.” لم يكن برومان خائفاً ، بل غالباً محرج. كان يعرف ليث منذ أن نصب ابنه ريزل كميناً له في منزل سيليا قبل سنوات. عندما بدأ رار في توسيع مزارعه ، كان من أوائل المزارعين الذين يبيعون مزرعته.
“لقد أنقذت أرواحاً لا تعد ولا تحصى. لا يمكنني أن أكون أكثر فخراً بك. أما بالنسبة للجنرال مورن وكل هؤلاء النبلاء الصغار فيمكنهم الذهاب إلى…” تمكن راز من التوقف في الوقت المناسب ، حيث لاحظ مظهر الأطفال الفضولي ونظرة أمهاتهما القاتلة.
“لقد أنقذت أرواحاً لا تعد ولا تحصى. لا يمكنني أن أكون أكثر فخراً بك. أما بالنسبة للجنرال مورن وكل هؤلاء النبلاء الصغار فيمكنهم الذهاب إلى…” تمكن راز من التوقف في الوقت المناسب ، حيث لاحظ مظهر الأطفال الفضولي ونظرة أمهاتهما القاتلة.
كان الأجر جيداً ، وكان عليه أن يدفع ضرائب أقل ، كما أن الرعاية الصحية المجانية جعلت من الصعب رفض العرض.
“ولا حتى قريب ، أخي الصغير.” قال ليث وهو يرفع آران عن الأرض ويجعله يجلس على كتفه. كان طول الطفل حوالي متر (3 أقدام و 2 بوصة) ولكن بالنسبة لجسد ليث ، كان عديم الوزن.
“لم أكن أتوقع أنك ستعود قريباً ، بالإضافة إلى أنني لست معتاداً على رؤيتك كلك متأنق. عادة ، إما أن ترتدي الزي الرسمي أو اللباس كواحد منا. لمَ البدلة الفاخرة؟ هل ستأتي أخيراً إلى المنزل سيدة جيدة أم ماذا؟”
“لم أكن أتوقع أنك ستعود قريباً ، بالإضافة إلى أنني لست معتاداً على رؤيتك كلك متأنق. عادة ، إما أن ترتدي الزي الرسمي أو اللباس كواحد منا. لمَ البدلة الفاخرة؟ هل ستأتي أخيراً إلى المنزل سيدة جيدة أم ماذا؟”
“انها قصة طويلة.” تجنب ليث كل الأسئلة. “لماذا الكيل بمكيالين؟ أنت تشير إلى تيستا على أنها ‘سيدتك الصغيرة’ لكنك تناديني باسمي الأول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث لزيك الرسمي؟ هل كل شيء على ما يرام؟” أمسكت وجهه بين يديها بحثاً عن علامات سوء التغذية وكأنها لم تره منذ شهور بدلاً من أربعة أيام.
“هذا للعرض فقط ، ليث. إذا تحدث مزارع بهذه الطريقة إلى نبيل ، فيمكن أن يتعرض للجلد بسهولة. مضايقة خادم من عائلة فيرهين أمر سيء للأعمال ، بدلاً من ذلك. خاصة إذا كان يريد تملقك.” أجاب برومان وهو ينقر على صدغه بإصبعه.
ترجمة: Acedia
لم يستطع ليث أن يدحض هذا المنطق ، لذلك لوح وداعاً سريعاً ودخل منزله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا آلهة! أنا آسف جداً ، ليث.” لم يكن برومان خائفاً ، بل غالباً محرج. كان يعرف ليث منذ أن نصب ابنه ريزل كميناً له في منزل سيليا قبل سنوات. عندما بدأ رار في توسيع مزارعه ، كان من أوائل المزارعين الذين يبيعون مزرعته.
“أبي!” صاح صوت صاخب عندما تشبث ولد صغير بساق ليث.
“ولا حتى قريب ، أخي الصغير.” قال ليث وهو يرفع آران عن الأرض ويجعله يجلس على كتفه. كان طول الطفل حوالي متر (3 أقدام و 2 بوصة) ولكن بالنسبة لجسد ليث ، كان عديم الوزن.
“ولا حتى قريب ، أخي الصغير.” قال ليث وهو يرفع آران عن الأرض ويجعله يجلس على كتفه. كان طول الطفل حوالي متر (3 أقدام و 2 بوصة) ولكن بالنسبة لجسد ليث ، كان عديم الوزن.
“أمي! عاد الأخ الأكبر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحباً بك في المنزل ، حبيبي.” خرجت إيلينا من المطبخ واحتضنت ليث بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدتنا الصغيرة ليست في المنزل ، وحتى لو كانت كذلك ، فإنها تمضغ وتبصق الرجال بطريقة أفضل منك على الإفطار.”
“ماذا حدث لزيك الرسمي؟ هل كل شيء على ما يرام؟” أمسكت وجهه بين يديها بحثاً عن علامات سوء التغذية وكأنها لم تره منذ شهور بدلاً من أربعة أيام.
لأول مرة منذ أن بدأ في ارتداء الزي الرسمي ، قام ليث بتغيير شكل درع سكينوالكر إلى ملابس عادية على الرغم من أنه لم يكن لديه أي حدث اجتماعي لحضوره. مع معطف بني فاتح وقميص أبيض وسروال أسود ، بدا وكأنه نبيل لوقت قصير.
شعرها الأشقر كان له ظلال سوداء مثل رينا.
“نوعاً ما. دعينا نقول فقط نصف الكأس ممتلئ.” تنهد. “حالما يعود الجميع إلى المنزل ، لدي بعض الأخبار الرائعة لمشاركتها. أين تيستا؟”
“أين تعتقد أنها هي؟” ردت إيلينا بابتسامة ناعمة.
“حسن المظهر أيها الأخ الصغير. تفصيل ملابس أجنبية ، ومصنوعة من أقمشة راقية في ذلك.” قالت وهي تفرك أصابعها على بدلته.
“إنها في أكاديمية غريفون البيضاء للتخطيط لرحلتها الخاصة. إنها تريد أن تتبع خطى أخيها الصغير وتسافر حول العالم. أختك تنظر إليك ، أحياناً أكثر من اللازم.”
“ماذا يعني ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بلغت التاسعة عشرة هذا العام ، لكنها ترفض حضور أي حفلة ، وترفض كل الخاطبين لها ، وتفكر فقط في ممارسة السحر. هل هذا السلوك يدق أي أجراس؟” قالت إيلينا أثناء عبوسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس مواعدة ، إنه خداع.” وبخت إيلينا. لم تكن على استعداد لترك الأمر ينزلق هذه المرة. “لم تكن لديك هذه الملابس قبل أربعة أيام وأسلوبها ليس من المركيزة. هل اشتريتها بسبب فتاة؟ سيكون ذلك معجزة.”
تظاهر ليث بالجهل واتصل بشقيقتيه. كانت تيستا سعيدة بالسماع عنه ، لكنها لم تستطع العودة لمدة ساعة. طلبت منه رينا اصطحابها بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ليث أن يدحض هذا المنطق ، لذلك لوح وداعاً سريعاً ودخل منزله.
“لا تتغابى معي ، أيها الشاب.” كانت إيلينا تضع يديها على وركها وهي تنقر بقدمها بعصبية على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمي ليث ، لقد عدت! أخبرني قصة.” ليريا ، عبرت ابنة أخته باب الأبعاد وسحبت ساقه مطالبةً لها الحق. كانت في نفس عمر آران وتشبه والدتها أكثر مع مرور كل عام.
ضحك ليث بصوت عالٍ عندما سمع تيستا يُشار إليها على أنها سيدة نبيلة. كما أن كونه خاطباً لأخته أمر مضحك للغاية بالنسبة له.
“هل طلب حفيد أو اثنين أكثر من اللازم؟ أنا لا أصبح أصغر سناً ولا أنت كذلك. متى ستحضر فتاة إلى المنزل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلاً ، أيها الطفل. اعمل لنفسك معروفاً وانصرف.” قال صوت خشن قادم من خلفه.
“أمي ، ما زلت صغيراً!” حاول ليث الدفاع عن نفسه بينما كان يلقي أسرع خطوات الاعوجاج في تاريخ موغار. “على الأقل أنا أواعد. ليس خطأي إذا لم أجد شخصاً مميزاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ليث أن يدحض هذا المنطق ، لذلك لوح وداعاً سريعاً ودخل منزله.
“هذا ليس مواعدة ، إنه خداع.” وبخت إيلينا. لم تكن على استعداد لترك الأمر ينزلق هذه المرة. “لم تكن لديك هذه الملابس قبل أربعة أيام وأسلوبها ليس من المركيزة. هل اشتريتها بسبب فتاة؟ سيكون ذلك معجزة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة ، هذا سيء. يجب أن أغادر لوتيا قبل انتشار الأخبار ، وإلا فإن غريفون البيضاء والماركيزة سوف يجبرانني على حضور كل حدث اجتماعي حتى ينتهي هذا. ناهيك عن جميع الحشرات التي ستحتشد عند بابنا.” قالت بحسرة.
“حسن المظهر أيها الأخ الصغير. تفصيل ملابس أجنبية ، ومصنوعة من أقمشة راقية في ذلك.” قالت وهي تفرك أصابعها على بدلته.
أذهلت مهارات إيلينا في الملاحظة ليث.
“ليس هذا فقط.” وأوضح ليث. “ستحاول الأسر النبيلة القديمة الإنتقام مني ، مما يجعل كل فرد منكم هدفاً. لقد جعلتهم حيلتي يخسرون الكثير من المال والوجه.”
تم فتح خطوات الاعوجاج وانضمت رينا إلى المعركة.
“نوعاً ما. دعينا نقول فقط نصف الكأس ممتلئ.” تنهد. “حالما يعود الجميع إلى المنزل ، لدي بعض الأخبار الرائعة لمشاركتها. أين تيستا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسن المظهر أيها الأخ الصغير. تفصيل ملابس أجنبية ، ومصنوعة من أقمشة راقية في ذلك.” قالت وهي تفرك أصابعها على بدلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك ليث بصوت عالٍ عندما سمع تيستا يُشار إليها على أنها سيدة نبيلة. كما أن كونه خاطباً لأخته أمر مضحك للغاية بالنسبة له.
فقط عندما اعتقد أنه محكوم عليه بالفشل ، وصلت المساعدة من حليف غير متوقع.
“أمي! عاد الأخ الأكبر!”
“عمي ليث ، لقد عدت! أخبرني قصة.” ليريا ، عبرت ابنة أخته باب الأبعاد وسحبت ساقه مطالبةً لها الحق. كانت في نفس عمر آران وتشبه والدتها أكثر مع مرور كل عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلغت التاسعة عشرة هذا العام ، لكنها ترفض حضور أي حفلة ، وترفض كل الخاطبين لها ، وتفكر فقط في ممارسة السحر. هل هذا السلوك يدق أي أجراس؟” قالت إيلينا أثناء عبوسها.
شعرها الأشقر كان له ظلال سوداء مثل رينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا آلهة! أنا آسف جداً ، ليث.” لم يكن برومان خائفاً ، بل غالباً محرج. كان يعرف ليث منذ أن نصب ابنه ريزل كميناً له في منزل سيليا قبل سنوات. عندما بدأ رار في توسيع مزارعه ، كان من أوائل المزارعين الذين يبيعون مزرعته.
وسرعان ما انضم آران إلى الالتماس. كان الثنائي صاخباً وعنيداً بما يكفي لإجبار أمهاتهما على التراجع للحصول على بعض الهدوء. استخدم ليث سحر الضوء والهواء لعرض كل حكاية خرافية كان يعرفها حتى وصول جميع أفراد الأسرة.
ضحك ليث بصوت عالٍ عندما سمع تيستا يُشار إليها على أنها سيدة نبيلة. كما أن كونه خاطباً لأخته أمر مضحك للغاية بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس مواعدة ، إنه خداع.” وبخت إيلينا. لم تكن على استعداد لترك الأمر ينزلق هذه المرة. “لم تكن لديك هذه الملابس قبل أربعة أيام وأسلوبها ليس من المركيزة. هل اشتريتها بسبب فتاة؟ سيكون ذلك معجزة.”
‘من المستحيل لأبي أن يدعمني ، لكن طالما أن تيستا هنا يمكنني أن ألعب بطاقة ‘هي أكبر مني’ ورميها في عرين الأسد لإنقاذ مخبئي.’ فكر.
لأول مرة منذ أن بدأ في ارتداء الزي الرسمي ، قام ليث بتغيير شكل درع سكينوالكر إلى ملابس عادية على الرغم من أنه لم يكن لديه أي حدث اجتماعي لحضوره. مع معطف بني فاتح وقميص أبيض وسروال أسود ، بدا وكأنه نبيل لوقت قصير.
“إنها في أكاديمية غريفون البيضاء للتخطيط لرحلتها الخاصة. إنها تريد أن تتبع خطى أخيها الصغير وتسافر حول العالم. أختك تنظر إليك ، أحياناً أكثر من اللازم.”
ثم أخبرهم بكل ما حدث بعد مغادرته المنزل ، مستخدماً تعويذة صمت لتغطية آذان الأطفال عندما لا تكون القصة صديقة للعائلة. عندما وصل إلى الجزء الذي جعله الملك ساحراً عظيماً ، ابتهج الجميع باستثناء تيستا.
ثم أخبرهم بكل ما حدث بعد مغادرته المنزل ، مستخدماً تعويذة صمت لتغطية آذان الأطفال عندما لا تكون القصة صديقة للعائلة. عندما وصل إلى الجزء الذي جعله الملك ساحراً عظيماً ، ابتهج الجميع باستثناء تيستا.
ست خطوات اعوجاج وبعد أقل من دقيقة ، وصل إلى منزله. ظهر في السماء وهبط ببطء حتى لا يخيف عمال مزارع والديه. لقد تعلم من التجربة أن الأدوات الحادة والخوف يجعل الناس عرضة للحوادث.
“اللعنة ، هذا سيء. يجب أن أغادر لوتيا قبل انتشار الأخبار ، وإلا فإن غريفون البيضاء والماركيزة سوف يجبرانني على حضور كل حدث اجتماعي حتى ينتهي هذا. ناهيك عن جميع الحشرات التي ستحتشد عند بابنا.” قالت بحسرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث لزيك الرسمي؟ هل كل شيء على ما يرام؟” أمسكت وجهه بين يديها بحثاً عن علامات سوء التغذية وكأنها لم تره منذ شهور بدلاً من أربعة أيام.
“أود أن أراك تحاول ، برومان.” استدار ليث بابتسامة قاسية.
“ليس هذا فقط.” وأوضح ليث. “ستحاول الأسر النبيلة القديمة الإنتقام مني ، مما يجعل كل فرد منكم هدفاً. لقد جعلتهم حيلتي يخسرون الكثير من المال والوجه.”
“سيدتنا الصغيرة ليست في المنزل ، وحتى لو كانت كذلك ، فإنها تمضغ وتبصق الرجال بطريقة أفضل منك على الإفطار.”
“لا تجرؤ على تسميتها حيلة.” حدق راز في ابنه وأمسك بكتفه.
“سيدتنا الصغيرة ليست في المنزل ، وحتى لو كانت كذلك ، فإنها تمضغ وتبصق الرجال بطريقة أفضل منك على الإفطار.”
“لقد أنقذت أرواحاً لا تعد ولا تحصى. لا يمكنني أن أكون أكثر فخراً بك. أما بالنسبة للجنرال مورن وكل هؤلاء النبلاء الصغار فيمكنهم الذهاب إلى…” تمكن راز من التوقف في الوقت المناسب ، حيث لاحظ مظهر الأطفال الفضولي ونظرة أمهاتهما القاتلة.
————————
أذهلت مهارات إيلينا في الملاحظة ليث.
ترجمة: Acedia
في اللحظة التي خرج فيها من فرع ديريوس لجمعية السحرة ، انطلق ليث نحو لوتيا. لقد أصبح الآن قوياً بما يكفي لدرجة أن إحدى خطوات الاعوجاج سمحت له بعبور عشرات الكيلومترات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات