المحاكم
الفصل 445 المحاكم
كان الألم شديداً لدرجة أن كيلارن دمدم من الألم ، صانعاً زوجاً من أسنان الكلاب أطول من أن تكون بشرية.
كان لديه جوهر دم فاتح تم تعزيزه من خلال قرون من الخبرة والتغذية الوفيرة. كان للرجل ملامح لطيفة وابتسامة دافئة ، لكن في عينيه رأى ليث وحشاً مستعداً للهجوم.
حالما انقطع الاتصال الجسدي ، تجاوزت كاميلا الأمر واختبأت خلف ليث بسرعة كبيرة لدرجة أنها كادت تسقط كأس نبيذها.
كان الألم شديداً لدرجة أن كيلارن دمدم من الألم ، صانعاً زوجاً من أسنان الكلاب أطول من أن تكون بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أسألك مرة أخيرة. دع السيدة تأتي معي وسأجعل الأمر يستحق وقتها.” في تلك المرحلة ، لم يكن الكونت يهتم كثيراً بكاميلا. لقد أصبحت مسألة قوة. لم يستطع تحمل فكرة عدم احترام الرجل له.
تكثفت مفاجأة الكونت زولفر عندما أرسل المزيد والمزيد من موجات إرادته فقط لتصطدم ضد ليث. تتطلب قدرة الفتن كلاً من اتصال العين والاتصال الجسدي بالهدف.
كان الألم شديداً لدرجة أن كيلارن دمدم من الألم ، صانعاً زوجاً من أسنان الكلاب أطول من أن تكون بشرية.
‘وفقاً لكالا ، فهي رسالة تمهيدية. إذا كان زولفر متورطاً مع مجتمع اللاموتى ، فيجب أن يحل هذا الأمر دون أن يثير ضجة.’ فكر ليث.
يمكن أن تحفز إرادتهم ، وتجعلهم أكثر تقبلاً “للنصائح الودية”. ومع ذلك ، لا يمكن أن تجبر أي شخص على فعل شيء لم يكن على استعداد للقيام به. يمكنه فقط التلاعب بمشاعر شخص ما ، وليس طبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمي الآفة.” استخدم كلمة سره للمساعدة أثناء تنشيط سماعة أذن اتصاله بسحر الروح. “كالا الدوايت أرسلتني إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
في حالة ليث ، كان من الأسهل إمالة محور موغار بدلاً من إقناعه بالانفصال عن شيء ما ، أو شخص يعتبره ملكه.
فقط°¬°
لقد سئم ليث من التصرف بلطف. بدلاً من الرد ، قام بتفعيل التنشيط ، مما سمح له باكتشاف وجود نوعين مختلفين من الدم يتدفقان داخل عروق زولفر. كان أحدهما غزيراً وضعيفاً ويمتلك قوة سحرية أقل من ملابس ليث المتسخة.
‘يجب أن يكون هذا الرجل غيوراً لمقاومة ذلك بسهولة. حسناً ، إذا لم تنجح الطريقة السهلة ، فستنجح الطريقة الصعبة.’ فكر زولفر أثناء إعادة القبضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعتقد أنك تعرفت عليَّ يا صديقي العزيز. أنا الكونت زولفر وأنا رجل قوي للغاية. لا تريد أن تجعلني عدواً لك.”
‘احذر.’ حذرت سولوس ليث. ‘إن إنفاق جوهر الدم أكبر بكثير من ذي قبل. قوة حياته الآن أقوى من قوتك. لمرة واحدة ، كانت سولوس سعيدة بعدم امتلاك جسد.’
حالما انقطع الاتصال الجسدي ، تجاوزت كاميلا الأمر واختبأت خلف ليث بسرعة كبيرة لدرجة أنها كادت تسقط كأس نبيذها.
‘احذر.’ حذرت سولوس ليث. ‘إن إنفاق جوهر الدم أكبر بكثير من ذي قبل. قوة حياته الآن أقوى من قوتك. لمرة واحدة ، كانت سولوس سعيدة بعدم امتلاك جسد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السلام يا أخي. أرجوك سامح تابعي. لا يزال غير مدرك للتشريفات بين أقاربنا.” تقدم رجل آخر بسرعة كبيرة لدرجة أن ليث لم يلاحظ ظهوره إلا بعد فوات الأوان.
لم يتمكن أحد من رؤية أو سماع ما كان يحدث داخل قبة الضباب إلا إذا ركز بشدة على وجودها. لم يكن لدى كاميلا أي فكرة عما كان يحدث لكنها بدأت تشعر بالخوف.
وإلا لكانت قد ركلت الكونت من المنزل وفضحت أنفسهم. تفوق كرهها للمتحذلق على المتحذلق الفائق القوة.
“حقاً؟” ظل ليث غير منزعج منشطاً انصهار الأرض والنار على أرض الميدان. استطاع أن يشعر كلا الرجلين أن أصابعهما تنكسر تقريباً تحت ضغط المصافحة.
“حقاً؟” ظل ليث غير منزعج منشطاً انصهار الأرض والنار على أرض الميدان. استطاع أن يشعر كلا الرجلين أن أصابعهما تنكسر تقريباً تحت ضغط المصافحة.
“أعتقد أنه يجب عليك إعادة النظر في أفعالك.” سمح ليث للمانا النقية بالتدفق إلى يده اليسرى ، مما جعل الرونيا التي أهدتها له كالا تطفو على كفه. على الرغم من توهجها الأبيض ، بدا ليث والكونت فقط هما القادرين على رؤيتها.
“هذه إشارتي. إذا كنت تريد الإساءة إلى محكمة الفجر لهذا الأبله الشهواني ، فتفضل!”
‘وفقاً لكالا ، فهي رسالة تمهيدية. إذا كان زولفر متورطاً مع مجتمع اللاموتى ، فيجب أن يحل هذا الأمر دون أن يثير ضجة.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كان الشخص الذي يتحكم في لحم محركي الدمى هو بالفعل مستحضر الأرواح ، فلا يمكنني المجازفة بكشف خطتنا.’
للأسف ، لم يكن لدى الكونت أي فكرة عما تقصده. اشتعلت عيناه باللون الأحمر عندما شكل ضباب أسود رفيع حولهما قبة صغيرة بدت وكأنها تسلب محيطها من الضوء والدفء. أولئك القريبون من مكان الحادث ابتعدوا دون وعي.
لم يتمكن أحد من رؤية أو سماع ما كان يحدث داخل قبة الضباب إلا إذا ركز بشدة على وجودها. لم يكن لدى كاميلا أي فكرة عما كان يحدث لكنها بدأت تشعر بالخوف.
ليس الآن بعد أن حصل أخيراً على القوة التي لا تقهر التي كان يحلم بها دائماً. ملأت نية قتله القبة مضيفاً ضغطاً عقلياً على الجسد.
“سوف أسألك مرة أخيرة. دع السيدة تأتي معي وسأجعل الأمر يستحق وقتها.” في تلك المرحلة ، لم يكن الكونت يهتم كثيراً بكاميلا. لقد أصبحت مسألة قوة. لم يستطع تحمل فكرة عدم احترام الرجل له.
ليس الآن بعد أن حصل أخيراً على القوة التي لا تقهر التي كان يحلم بها دائماً. ملأت نية قتله القبة مضيفاً ضغطاً عقلياً على الجسد.
ليس الآن بعد أن حصل أخيراً على القوة التي لا تقهر التي كان يحلم بها دائماً. ملأت نية قتله القبة مضيفاً ضغطاً عقلياً على الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث عالقاً في مكانه ، وظل معصمه يتشقق ويشفى في نفس الوقت تقريباً بفضل انصهار الضوء. لقد شعر بضغط هائل قادم من الرجل الصغير أمامه ، الذي كان تنبعث منه قوة تذكره عن كثب بسكارليت العقرب.
لقد سئم ليث من التصرف بلطف. بدلاً من الرد ، قام بتفعيل التنشيط ، مما سمح له باكتشاف وجود نوعين مختلفين من الدم يتدفقان داخل عروق زولفر. كان أحدهما غزيراً وضعيفاً ويمتلك قوة سحرية أقل من ملابس ليث المتسخة.
“لا أعتقد أنك تعرفت عليَّ يا صديقي العزيز. أنا الكونت زولفر وأنا رجل قوي للغاية. لا تريد أن تجعلني عدواً لك.”
كان الآخر نحيفاً ومن أصل غير معروف ، لكنه حمل ما يكفي من المانا لجعل فأراً خطيراً مثل النمر. أطلق ليث نبضات صغيرة من سحر الظلام التي دمرت الدم الذي يسري في عروق خصمه.
تكثفت مفاجأة الكونت زولفر عندما أرسل المزيد والمزيد من موجات إرادته فقط لتصطدم ضد ليث. تتطلب قدرة الفتن كلاً من اتصال العين والاتصال الجسدي بالهدف.
على الرغم من شعوره بالضعف ، رفض زولفر التزحزح. استمر في ضخ المزيد والمزيد من القوة حتى لا يتراجع ، حتى أصبح قلب دمه على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثلما لم أسمع عنك من قبل.” لاحظ ليث أن مصاص الدماء فقد جزءاً من حدته بعد رسالة جيرني مباشرة.
“السلام يا أخي. أرجوك سامح تابعي. لا يزال غير مدرك للتشريفات بين أقاربنا.” تقدم رجل آخر بسرعة كبيرة لدرجة أن ليث لم يلاحظ ظهوره إلا بعد فوات الأوان.
“لم أسمع عن ‘كالا’ هذه.” لقد رفض التراجع إلى إنسان على أرضه الخاصة ، لكن كيلارن لم ينجو لفترة طويلة لكونه غبياً.
كان يبلغ من العمر حوالي ستين عاماً ، وبالكاد يبلغ طوله 1.72 متراً (5 أقدام و 8 بوصات) ، وله شعر فضي ولحية صغيرة. لم تستطع نظارته الأحادية ذات الإطار الفضي إخفاء التوهج الأحمر عن عينيه وهو يمسك معصم ليث بقوة كافية لإجباره للتخلي عن الكونت.
“مباشرة بعد التخلص منك لإجباري على التحرك.” اختفت ابتسامة زولفر ، ولم يعد بإمكان مستحضرات تجميله إخفاء شحوبه بعد الآن.
يمكن أن تحفز إرادتهم ، وتجعلهم أكثر تقبلاً “للنصائح الودية”. ومع ذلك ، لا يمكن أن تجبر أي شخص على فعل شيء لم يكن على استعداد للقيام به. يمكنه فقط التلاعب بمشاعر شخص ما ، وليس طبيعته.
كان لديه جوهر دم فاتح تم تعزيزه من خلال قرون من الخبرة والتغذية الوفيرة. كان للرجل ملامح لطيفة وابتسامة دافئة ، لكن في عينيه رأى ليث وحشاً مستعداً للهجوم.
“يمكنك مناداتي بكيلارن ، أنا…” لم يكن الوافد الجديد يحتاج سوى ثانية واحدة ليفهم أن ليث كان أحد الأحياء. اختفى ادعاء كيلارن باللطف ، واستُبدل بزمجرة وحشية بينما غطت قبة الضباب الثانية المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السلام يا أخي. أرجوك سامح تابعي. لا يزال غير مدرك للتشريفات بين أقاربنا.” تقدم رجل آخر بسرعة كبيرة لدرجة أن ليث لم يلاحظ ظهوره إلا بعد فوات الأوان.
“ماذا يفعل كلب محكمة الفجر هنا؟ من سيدك؟” سأل بينما تحولت قبضته الحديدية إلى فكي كماشة. أطلق كيلارن نية قتل كافية لدرجة أن كاميلا كادت أن تنسى كيف تتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث عالقاً في مكانه ، وظل معصمه يتشقق ويشفى في نفس الوقت تقريباً بفضل انصهار الضوء. لقد شعر بضغط هائل قادم من الرجل الصغير أمامه ، الذي كان تنبعث منه قوة تذكره عن كثب بسكارليت العقرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك فقد رفض الاستسلام. لقد كان أقوى من أربع سنوات وتعلم العديد من الحيل الجديدة. لقد رد على نية القتل بإطلاق نية قتله بينما أطلق في نفس الوقت نبضاً قوياً من سحر الظلام الذي أجبر اللاميت على إطلاق قبضته.
لقد سئم ليث من التصرف بلطف. بدلاً من الرد ، قام بتفعيل التنشيط ، مما سمح له باكتشاف وجود نوعين مختلفين من الدم يتدفقان داخل عروق زولفر. كان أحدهما غزيراً وضعيفاً ويمتلك قوة سحرية أقل من ملابس ليث المتسخة.
“هذه إشارتي. إذا كنت تريد الإساءة إلى محكمة الفجر لهذا الأبله الشهواني ، فتفضل!”
كان الألم شديداً لدرجة أن كيلارن دمدم من الألم ، صانعاً زوجاً من أسنان الكلاب أطول من أن تكون بشرية.
“كنت أستمتع بأمسيتي ، مثل أي شخص آخر ، حتى أزعجني رينفيلد هنا ورفيقتي.” لم يكن لدى ليث أي فكرة عن ماهية محكمة الفجر ، ولا ما قد تتطلبه بروتوكولات مصاصي الدماء.
“ماذا يفعل كلب محكمة الفجر هنا؟ من سيدك؟” سأل بينما تحولت قبضته الحديدية إلى فكي كماشة. أطلق كيلارن نية قتل كافية لدرجة أن كاميلا كادت أن تنسى كيف تتنفس.
لذلك قرر أن يحتال طريقه للخروج من خلال إرباك خصمه بقدر ما كان. كان كيلارن مرتبكاً بالفعل. لم يسمع مطلقاً بمصطلح “رينفيلد” لكنه كان متأكداً من أنه يجب أن يكون إهانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اسمي الآفة.” استخدم كلمة سره للمساعدة أثناء تنشيط سماعة أذن اتصاله بسحر الروح. “كالا الدوايت أرسلتني إلى هنا.”
“مباشرة بعد التخلص منك لإجباري على التحرك.” اختفت ابتسامة زولفر ، ولم يعد بإمكان مستحضرات تجميله إخفاء شحوبه بعد الآن.
بمجرد أن سمعت كلمة ليث بأمان ، حاولت جيرني تحديد مكانه هو وكاميلا. حالت القاعة إلى طمس كما لو كانت تنظر من خلال زجاج مشوه. فقط تركيزها وتدريبها سمحا لها بالرؤية من خلال الضباب.
“إذا لم أسمع منك في غضون دقيقة ، سأرسل التعزيزات.” قالت.
ليس الآن بعد أن حصل أخيراً على القوة التي لا تقهر التي كان يحلم بها دائماً. ملأت نية قتله القبة مضيفاً ضغطاً عقلياً على الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زمجر كيلارن مرة أخرى. سمحت له حواسه المعززة بسماع صوت جيرني ، لكن مرة أخرى لم يكن لديه أي فكرة عن هويتها أو عما تتحدث عنه.
“لم أسمع عن ‘كالا’ هذه.” لقد رفض التراجع إلى إنسان على أرضه الخاصة ، لكن كيلارن لم ينجو لفترة طويلة لكونه غبياً.
“لم أسمع عن ‘كالا’ هذه.” لقد رفض التراجع إلى إنسان على أرضه الخاصة ، لكن كيلارن لم ينجو لفترة طويلة لكونه غبياً.
‘هناك الكثير من الناس من حولنا ، أشك في أنه يريد القتال بأي ثمن. حان الوقت لرفع الرهان.’ فكر ليث أثناء تشغيل رونية كالا مرة أخرى.
لقد سئم ليث من التصرف بلطف. بدلاً من الرد ، قام بتفعيل التنشيط ، مما سمح له باكتشاف وجود نوعين مختلفين من الدم يتدفقان داخل عروق زولفر. كان أحدهما غزيراً وضعيفاً ويمتلك قوة سحرية أقل من ملابس ليث المتسخة.
“مثلما لم أسمع عنك من قبل.” لاحظ ليث أن مصاص الدماء فقد جزءاً من حدته بعد رسالة جيرني مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب ، زولفر. انتهينا هنا.” قال عندما قاربت الدقيقة على الانتهاء وأصبحت قبة الضباب غير قادرة على إخفاء الضغط الذي يمارسانه.
‘هناك الكثير من الناس من حولنا ، أشك في أنه يريد القتال بأي ثمن. حان الوقت لرفع الرهان.’ فكر ليث أثناء تشغيل رونية كالا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه إشارتي. إذا كنت تريد الإساءة إلى محكمة الفجر لهذا الأبله الشهواني ، فتفضل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الهواء المحيط بهم يتشوه ويتشقق. كادت كاميلا أن ترى الرجلين يبعثان تيار واحد من القوة الخالصة لكل منهما. اصطدمت الأنهار بلا توقف ، مما أدى إلى توليد موجات حيث ابتلع التيار الأقوى الأضعف.
زمجر كيلارن مرة أخرى. سمحت له حواسه المعززة بسماع صوت جيرني ، لكن مرة أخرى لم يكن لديه أي فكرة عن هويتها أو عما تتحدث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتراجع أي منهما ، مما جعل كل موجة أقوى من السابقة. كان كيلارن مندهشاً من مقدار النية التي أطلقها ليث. مندهش ومنذهل.
كان الألم شديداً لدرجة أن كيلارن دمدم من الألم ، صانعاً زوجاً من أسنان الكلاب أطول من أن تكون بشرية.
“لنذهب ، زولفر. انتهينا هنا.” قال عندما قاربت الدقيقة على الانتهاء وأصبحت قبة الضباب غير قادرة على إخفاء الضغط الذي يمارسانه.
وإلا لكانت قد ركلت الكونت من المنزل وفضحت أنفسهم. تفوق كرهها للمتحذلق على المتحذلق الفائق القوة.
“لا يهمني من أنت.” قال لليث ككلمات وداع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السلام يا أخي. أرجوك سامح تابعي. لا يزال غير مدرك للتشريفات بين أقاربنا.” تقدم رجل آخر بسرعة كبيرة لدرجة أن ليث لم يلاحظ ظهوره إلا بعد فوات الأوان.
“اعبث بخطط محكمة الليل وسأجعلك تدفع الثمن.”
ليس الآن بعد أن حصل أخيراً على القوة التي لا تقهر التي كان يحلم بها دائماً. ملأت نية قتله القبة مضيفاً ضغطاً عقلياً على الجسد.
ثم عندما لاحظ ابتسامة زولفر الحمقاء ، أضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مباشرة بعد التخلص منك لإجباري على التحرك.” اختفت ابتسامة زولفر ، ولم يعد بإمكان مستحضرات تجميله إخفاء شحوبه بعد الآن.
————————
كان الألم شديداً لدرجة أن كيلارن دمدم من الألم ، صانعاً زوجاً من أسنان الكلاب أطول من أن تكون بشرية.
ترجمة: Acedia
حالما انقطع الاتصال الجسدي ، تجاوزت كاميلا الأمر واختبأت خلف ليث بسرعة كبيرة لدرجة أنها كادت تسقط كأس نبيذها.
أصبح لدي الآن دين 55 مع فصول دعم 15 فالمجموع 70 -.- سأحاول العودة للتنزيل اليومي كي لا يتراكم الدين._.
‘هناك الكثير من الناس من حولنا ، أشك في أنه يريد القتال بأي ثمن. حان الوقت لرفع الرهان.’ فكر ليث أثناء تشغيل رونية كالا مرة أخرى.
فقط°¬°
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه يجب عليك إعادة النظر في أفعالك.” سمح ليث للمانا النقية بالتدفق إلى يده اليسرى ، مما جعل الرونيا التي أهدتها له كالا تطفو على كفه. على الرغم من توهجها الأبيض ، بدا ليث والكونت فقط هما القادرين على رؤيتها.
“إذا لم أسمع منك في غضون دقيقة ، سأرسل التعزيزات.” قالت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
