الآلام الملكية 3
الفصل 471 الآلام الملكية 3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى كيليان تعويذة الحارس تشويش من المستوى الخامس. تغلبت إرادته على الأوامر المبرمجة في التكوينات السحرية ، مما أدى إلى تحريف الطاقات المتدفقة من خلالها في فوضى وتحويل تدفق المانا ضد نفسها حتى ينهار هيكلها.
“أخيراً!” رد صوت مألوف نفاث قادم من خلف الزنزانة المفتوحة. “ابتعد عن الباب ، سأكون هناك بعد ثانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انتهى ، بدأت حواف البوابة بالفعل بالوميض. تمكن الفريق من عبوره قبل أن يختفي ، بينما استخدم النقيب عينه الثالثة لمسح محيطهم بحثاً عن المزيد من الفخاخ.
‘ماذا يقصد بحق السماء؟’ فكر ليث. ‘وفقاً لإحساس سولوس بالمانا ، فإن الجوهر المزيف لهذا الشيء معقد للغاية. هالتها تحمي حتى الجدران. إن إجبارها على الانفتاح ، حتى مع السحر ، سيكون له عواقب وخيمة. يمكنني أن أفعل ذلك مع التنشيط ، لكن…’
لاحظ ليث أن تعويذة كيليان كانت قادرة على كشف كل أنواع السحر. تحت نظره ، توهجت معدات زملائه ، حتى سولوس ، وكذلك توهجت الأبواب على طول الممر الحجري.
‘ماذا ترطن؟’ انتقل ليث إلى الحماية الخلفية ، ليتمكن من استخدام رؤية الحياة دون أن يلاحظ الآخرون عينيه المتوهجة.
“لا مزيد من المصفوفات في الأفق ومانوهار ليس هنا. دعونا نتحرك قبل أن ترسل الملكة المجنونة عبيدها لقتلنا.” أشارت جيرني إلى كيليان ليتخذ موقعه ، وتتبعه عن كثب. كان هناك جدار خلف نقطة خروج البوابة مباشرة ، لذا يمكنهم المضي قدماً فقط.
“لا تقترب!” قال فاستر وهو يلقي المستوى الرابع من تعويذة الحداد الصفحة البيضاء ، والتي ولّدت نبضاً مشتركاً من سحر الضوء والظلام. قصرت دائرة البصمة على الباب مؤقتاً وأطلقت قفله.
فهم ليث على الفور ما كانت تعنيه. ليكون قادراً على سحب حيلة الهولوغرام العملاقة ، يجب أن يكون الأستاذ قد هرب من آسره. لم يكن هناك أثر للمعركة على طول الممر والأبواب كانت سليمة.
“مانوهار ، هل أنت هناك؟” صاحت جيرني.
علمت ثرود غريفون بالهجوم القادم ، ولن تضيع الوقت في إصلاح قاعدتها. كانت إما تهرب أو تستعد للمعركة ، وبما أن مصفوفاتها كانت لا تزال تعمل ، كان الأخير هو السيناريو الأكثر ترجيحاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف فعلت ذلك؟” لم يستطع ليث تصديق عينيه. خلال سنته الرابعة في الأكاديمية ، قضى شهوراً في تعلم كيفية فتح صناديق هاترن.
لن يكون أحداً بذلك الغباء حتى يترك وراءه بلورات المانا النادرة والمكلفة اللازمة لتزويدها بالطاقة.
‘أنا لا أحب هذا المكان.’ فكرت سولوس. ‘فلقد تم بناؤه فوق نبع مانا. إذا عرف عدونا كيفية تسخير قوته ، فلا يوجد حد للمانا الموجودة تحت تصرفه. حتى معظم الأثاث داخل الغرف مسحور.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
‘ماذا يقصد بحق السماء؟’ فكر ليث. ‘وفقاً لإحساس سولوس بالمانا ، فإن الجوهر المزيف لهذا الشيء معقد للغاية. هالتها تحمي حتى الجدران. إن إجبارها على الانفتاح ، حتى مع السحر ، سيكون له عواقب وخيمة. يمكنني أن أفعل ذلك مع التنشيط ، لكن…’
‘ماذا ترطن؟’ انتقل ليث إلى الحماية الخلفية ، ليتمكن من استخدام رؤية الحياة دون أن يلاحظ الآخرون عينيه المتوهجة.
“هذا غريب.” قال فاستر بعد أن أكدت لهم العين الثالثة أنه لم يعد هناك المزيد من المصفوفات.
‘كان الجزء الأول من الممر عبارة عن مخزن ، وكل هذه الأبواب تؤدي إلى مختبرات لتخصصات مختلفة. يجب أن تكون هذه المرأة عبقرياً انتقائياً.’
‘أنا لا أحب هذا المكان.’ فكرت سولوس. ‘فلقد تم بناؤه فوق نبع مانا. إذا عرف عدونا كيفية تسخير قوته ، فلا يوجد حد للمانا الموجودة تحت تصرفه. حتى معظم الأثاث داخل الغرف مسحور.’
“أعتقد أننا يجب أن ننزل.” كان ليث حريصاً على تغيير الموضوع. “عادة ما تُبنى السجون على أدنى مستوى ، مما يزيد من صعوبة الهروب منها.”
‘أو ربما كان لديها الكثير من الوقت للتعلم. ماذا عن مانوهار؟’
“لا مزيد من المصفوفات في الأفق ومانوهار ليس هنا. دعونا نتحرك قبل أن ترسل الملكة المجنونة عبيدها لقتلنا.” أشارت جيرني إلى كيليان ليتخذ موقعه ، وتتبعه عن كثب. كان هناك جدار خلف نقطة خروج البوابة مباشرة ، لذا يمكنهم المضي قدماً فقط.
علمت ثرود غريفون بالهجوم القادم ، ولن تضيع الوقت في إصلاح قاعدتها. كانت إما تهرب أو تستعد للمعركة ، وبما أن مصفوفاتها كانت لا تزال تعمل ، كان الأخير هو السيناريو الأكثر ترجيحاً.
‘آسف ، ليس لدي فكرة. بين المصفوفات والمختبرات وأي شيء موجود في الطوابق الأخرى ، يبدو الأمر أشبه بالنظر إلى الشمس.’ حاول ليث استخدام رؤية الحياة ، إلا أنه أعمي بسبب الحمل الزائد الحسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان الجزء الأول من الممر عبارة عن مخزن ، وكل هذه الأبواب تؤدي إلى مختبرات لتخصصات مختلفة. يجب أن تكون هذه المرأة عبقرياً انتقائياً.’
لم يتجاوز فاستر العتبة ، ولا حتى عندما أكدت العين الثالثة أنه لا يوجد خطر في المستقبل. أدى الباب إلى ممر حجري طويل آخر أضاءته أحجار سحرية معلقة على الجدران.
كان الجانب المشرق أنه من بين كل ذلك الأبيض ، كان قد ألقى نظرة على كائنات حية ذات رياح حمراء قادمة من الأسفل وبحر منها قادم من فوق. كانت مشكلته هي كيفية مشاركة المعلومات مع الآخرين.
‘أنا لا أحب هذا المكان.’ فكرت سولوس. ‘فلقد تم بناؤه فوق نبع مانا. إذا عرف عدونا كيفية تسخير قوته ، فلا يوجد حد للمانا الموجودة تحت تصرفه. حتى معظم الأثاث داخل الغرف مسحور.’
“كنت سعيداً لسماع أنك عثرت على شخص ما بعد الانضمام إلى الجيش.” هتف فاستر مرة أخرى ، مما جعل ليث يشكو داخله.
“أطفال هذه الايام.” ضحك فاستر. “سأريك كيف يتم ذلك.”
“كما تعلمين ، لقد اكتأب لمدة عام كامل بعد أن انفصلت ابنتك عنه.”
تعلم كل من ليث وسولوس الكثير أثناء هبوطهما إلى المستوى الأدنى. قام فاستر بتعطيل كل مصفوفة قابلوها بإنفاق قدر ضئيل من المانا. لم يقتصر الأمر على ضربه دائماً في المكان الصحيح فحسب ، بل قام أيضاً بتعديل قوة تعويذته في كل عقدة.
“حقاً؟” كانت جيرني مهتمة حقاً بهذا الأمر.
“أطفال هذه الايام.” ضحك فاستر. “سأريك كيف يتم ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. لقد تطلب الأمر بعض الجهد لإقناعه بالعودة إلى اللعبة. رفضه عدة مرات لم يجعل الأمور أسهل. استمر في مغازلة الموظفات بدلاً من الطالبات و…” لحسن الحظ لليث ، لم يكن الممر بهذا الطول.
‘آسف ، ليس لدي فكرة. بين المصفوفات والمختبرات وأي شيء موجود في الطوابق الأخرى ، يبدو الأمر أشبه بالنظر إلى الشمس.’ حاول ليث استخدام رؤية الحياة ، إلا أنه أعمي بسبب الحمل الزائد الحسي.
وجدوا مجموعة من السلالم المؤدية إلى الطابقين العلوي والسفلي.
“لماذا لم نواجه أي مقاومة؟ ولماذا لم يفتح مانوهار هذا الباب؟ هذا يبدو كالفخ.”
“أعتقد أننا يجب أن ننزل.” كان ليث حريصاً على تغيير الموضوع. “عادة ما تُبنى السجون على أدنى مستوى ، مما يزيد من صعوبة الهروب منها.”
“هذا غريب.” قال فاستر بعد أن أكدت لهم العين الثالثة أنه لم يعد هناك المزيد من المصفوفات.
ألقى كيليان تعويذة الحارس تشويش من المستوى الخامس. تغلبت إرادته على الأوامر المبرمجة في التكوينات السحرية ، مما أدى إلى تحريف الطاقات المتدفقة من خلالها في فوضى وتحويل تدفق المانا ضد نفسها حتى ينهار هيكلها.
ضحكت جيرني داخلياً على جهوده. بمعرفة فاستر ، لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لبدء التحدث مرة أخرى بمفرده ، مما يمنحها إمكانية الإنكار المعقول.
————————
“يا آلهة!” لعن كيليان وهو يرى أن هناك مصفوفات على الأرض والسقف والجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف فعلت ذلك؟” لم يستطع ليث تصديق عينيه. خلال سنته الرابعة في الأكاديمية ، قضى شهوراً في تعلم كيفية فتح صناديق هاترن.
“سأستنفد المانا الخاصة بي قبل أن نصل إلى الطابق التالي بكثير إذا اضطررت إلى تعطيل كل فخ قابلناه.”
كان الجانب المشرق أنه من بين كل ذلك الأبيض ، كان قد ألقى نظرة على كائنات حية ذات رياح حمراء قادمة من الأسفل وبحر منها قادم من فوق. كانت مشكلته هي كيفية مشاركة المعلومات مع الآخرين.
“أطفال هذه الايام.” ضحك فاستر. “سأريك كيف يتم ذلك.”
“أطفال هذه الايام.” ضحك فاستر. “سأريك كيف يتم ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كشفت عين كيليان الثالثة عن خطوط قوة الدوائر السحرية ، ضربهم فاستر بسحر الظلام. لقد أدهشت قدرته في استخدام السحر الأول البسيط لتعطيل العقد الحرجة بدقة جراحية سولوس.
“كنت سعيداً لسماع أنك عثرت على شخص ما بعد الانضمام إلى الجيش.” هتف فاستر مرة أخرى ، مما جعل ليث يشكو داخله.
شارك كيليان مشاعرها. كاد فمه يلامس الأرض بدهشة.
‘أستطيع أن أراهم بفضل إحساس المانا. كيف يمكنه فعل ذلك؟’
شارك كيليان مشاعرها. كاد فمه يلامس الأرض بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المصفوفات تشبه الحدادة تماماً. لا يمكنك تحمل امتياز التقدم في السن في جحفل الملكة إذا لم تتعلم شيئاً أو اثنين عنها.” أجاب على سؤال النقيب الصامت وهو يهز كتفيه.
راقب ليث وجيرني السجناء عن كثب. كانوا جميعاً كاربنتر محتملين ، مما سمح للعدو بمشاهدة كل ما فعلوه والاستماع إليه.
تعلم كل من ليث وسولوس الكثير أثناء هبوطهما إلى المستوى الأدنى. قام فاستر بتعطيل كل مصفوفة قابلوها بإنفاق قدر ضئيل من المانا. لم يقتصر الأمر على ضربه دائماً في المكان الصحيح فحسب ، بل قام أيضاً بتعديل قوة تعويذته في كل عقدة.
“لا تقترب!” قال فاستر وهو يلقي المستوى الرابع من تعويذة الحداد الصفحة البيضاء ، والتي ولّدت نبضاً مشتركاً من سحر الضوء والظلام. قصرت دائرة البصمة على الباب مؤقتاً وأطلقت قفله.
طريقته زعزعت استقرار المصفوفات دون تشغيلها أو ترك أي أثر لمرورها. ثم انبعثت رائحة الأوزون المفاجئة والموت مما وضع الجميع في حالة تأهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الباب المعدني المسحور أمامهم سليماً ، لكنهم جميعاً تعرفوا على رائحة اللحم الفاسد الممزوج بما يكفي مع الكهرباء الساكنة لجعل الشعر على أعناقهم يقف. كانت علامات معركة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
“هذا غريب.” قال فاستر بعد أن أكدت لهم العين الثالثة أنه لم يعد هناك المزيد من المصفوفات.
الفصل 471 الآلام الملكية 3
عندما انتهى ، بدأت حواف البوابة بالفعل بالوميض. تمكن الفريق من عبوره قبل أن يختفي ، بينما استخدم النقيب عينه الثالثة لمسح محيطهم بحثاً عن المزيد من الفخاخ.
“لماذا لم نواجه أي مقاومة؟ ولماذا لم يفتح مانوهار هذا الباب؟ هذا يبدو كالفخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ماذا يقصد بحق السماء؟’ فكر ليث. ‘وفقاً لإحساس سولوس بالمانا ، فإن الجوهر المزيف لهذا الشيء معقد للغاية. هالتها تحمي حتى الجدران. إن إجبارها على الانفتاح ، حتى مع السحر ، سيكون له عواقب وخيمة. يمكنني أن أفعل ذلك مع التنشيط ، لكن…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا غريب.” قال فاستر بعد أن أكدت لهم العين الثالثة أنه لم يعد هناك المزيد من المصفوفات.
“لا تقترب!” قال فاستر وهو يلقي المستوى الرابع من تعويذة الحداد الصفحة البيضاء ، والتي ولّدت نبضاً مشتركاً من سحر الضوء والظلام. قصرت دائرة البصمة على الباب مؤقتاً وأطلقت قفله.
‘أو ربما كان لديها الكثير من الوقت للتعلم. ماذا عن مانوهار؟’
“كيف فعلت ذلك؟” لم يستطع ليث تصديق عينيه. خلال سنته الرابعة في الأكاديمية ، قضى شهوراً في تعلم كيفية فتح صناديق هاترن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسف يا فتى. إنها تعويذة سرية ، لا يمكنني تعليمها لك. فقط اعلم أننا محظوظون لأنه لم تكن هناك تعويذة للتدمير الذاتي ، أو أن هذا الشيء سينفجر في وجوهنا.”
لم يتجاوز فاستر العتبة ، ولا حتى عندما أكدت العين الثالثة أنه لا يوجد خطر في المستقبل. أدى الباب إلى ممر حجري طويل آخر أضاءته أحجار سحرية معلقة على الجدران.
كانت الزنازين الموجودة على الجانب الأيمن بها قضبان ، مما سمح لمجموعة ليث برؤية أن معظمها كان مشغولاً. بدا الناس في الداخل نظيفين ومغذّين جيداً ، لكن لم تكن هناك حياة في عيونهم. لقد وقفوا بنظرة خاوية ، غير مهتمين بالفوضى الدموية أمامهم.
كان الجانب المشرق أنه من بين كل ذلك الأبيض ، كان قد ألقى نظرة على كائنات حية ذات رياح حمراء قادمة من الأسفل وبحر منها قادم من فوق. كانت مشكلته هي كيفية مشاركة المعلومات مع الآخرين.
كانت جميع الزنازين الموجودة على الجانب الأيسر تحتوي على أبواب معدنية صلبة وما ذكّر ليث بوجود نظام تكييف في الخارج. كانت جميعها مغلقة باستثناء واحدة. أمامه ، كان هناك ثقب كبير في الأرض ويبدو أنه مجموعة من نفض الغبار المشرح.
تناثرت في المنطقة بقع الدماء وأجزاء مختلفة من الجثث وجثث كافية تجعل من المستحيل رؤية الأرض.
“مانوهار ، هل أنت هناك؟” صاحت جيرني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلمين ، لقد اكتأب لمدة عام كامل بعد أن انفصلت ابنتك عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثرت في المنطقة بقع الدماء وأجزاء مختلفة من الجثث وجثث كافية تجعل من المستحيل رؤية الأرض.
“أخيراً!” رد صوت مألوف نفاث قادم من خلف الزنزانة المفتوحة. “ابتعد عن الباب ، سأكون هناك بعد ثانية.”
راقب ليث وجيرني السجناء عن كثب. كانوا جميعاً كاربنتر محتملين ، مما سمح للعدو بمشاهدة كل ما فعلوه والاستماع إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شارك كيليان مشاعرها. كاد فمه يلامس الأرض بدهشة.
“استمرا في الإلقاء.” أمرت جيرني السحرة. “شيء ما في غير محله.”
ألقى كيليان تعويذة الحارس تشويش من المستوى الخامس. تغلبت إرادته على الأوامر المبرمجة في التكوينات السحرية ، مما أدى إلى تحريف الطاقات المتدفقة من خلالها في فوضى وتحويل تدفق المانا ضد نفسها حتى ينهار هيكلها.
————————
كانت الزنازين الموجودة على الجانب الأيمن بها قضبان ، مما سمح لمجموعة ليث برؤية أن معظمها كان مشغولاً. بدا الناس في الداخل نظيفين ومغذّين جيداً ، لكن لم تكن هناك حياة في عيونهم. لقد وقفوا بنظرة خاوية ، غير مهتمين بالفوضى الدموية أمامهم.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
‘آسف ، ليس لدي فكرة. بين المصفوفات والمختبرات وأي شيء موجود في الطوابق الأخرى ، يبدو الأمر أشبه بالنظر إلى الشمس.’ حاول ليث استخدام رؤية الحياة ، إلا أنه أعمي بسبب الحمل الزائد الحسي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات