عطلة
الفصل 481 عطلة
خلال الأيام القليلة الماضية ، شارك ليث معها الكثير من عالمه. لقد جعل حلمها بالتحليق في السماء حقيقة وأظهر لها عجائب مثل قوس قزح الدائري المرئي عند النظر إلى الأرض من فوق الغيوم.
“لقد حصلت على إذن للتخلص من بيريون ، ولكن بما أنك أنت من حاول التلاعب به ، فقد أردت أن أترك لك القرار.”
كانت هذه أول لحظة رومانسية يتشاركان فيها منذ موعدهما الثاني ووجدت كاميلا نفسها مستمتعة بها بشدة. قامت بتمرير أصابعها من خلال أصابعه واحتفظت بها على هذا النحو حتى عادا إلى الفندق.
“هل هم حقاً على استعداد لاستبدال قائدنا؟” قالت كاميلا بدهشة.
“نعم.” قال ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كنت تعنين بـ ‘استبدال’ دفعه ستة أقدام تحت.’ ما اعتقده بالفعل.
‘إذا كنت تعنين بـ ‘استبدال’ دفعه ستة أقدام تحت.’ ما اعتقده بالفعل.
“بادئ ذي بدء ، شكراً على اهتمامك.” ردت بإحدى ابتساماتها المبهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
“أعتقد أنه من الأفضل أن نحتفظ به ، على الرغم من ذلك. بيريون أفضل من معظم أقرانه ومن يحل محله ، سيفعل الشيء نفسه بالتأكيد إن لم يكن أسوأ. دواويني منخفض المستوى.”
“لذا ، نعم. أنا معجب بك أيضاً ولم أعتبرك أبداً عبئاً. لا أعرف ما إذا كانت قصتنا تستحق كل مشاكلها ، لكنني على استعداد لمعرفة ذلك.” أخذ ليث يدها بيده.
“لنكن صادقين ، أنا هدف سهل الوصول إليك. أردت أن نقضي بعض الوقت معاً لأنه حتى لو لم نكن نعرف بعضنا البعض لفترة طويلة ، سمحت لي المهمة في أوثر بإلقاء نظرة على حياتك في الميدان.”
بفضل رؤية الحياة ، استغرق الأمر أقل من نصف يوم للعثور عليها وسحقها جميعاً بسحر الظلام. أمضى بقية الأسبوع مع سولوس. منذ أن حققت جوهرها المانا الأخضر ، أعيد بناء الطابق الأول من برجها بالكامل.
“لقد عرفت عنك خلال تلك الأسابيع أكثر مما كنت أتعلمه بعد عشرات المواعيد. كنت بحاجة لمعرفة ما إذا كانت مشاعري قد ولدت فقط بسبب الامتنان أو الصدمة لرؤيتك على وشك الموت والآن ، لدي إجابتي.”
“أنا معجبة بك ، ليث فيرهين ، ولهذا السبب يجب أن أطلب منك أن تكون صادقاً معي بنفس القدر. هل تعتقد أن علاقتنا تستحق متاعبها؟ لدي حياة وعائلة مضطربة. طالما لم يكن لدي منصب خاص بي ، سأكون عبئاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واجهت كاميلا صعوبة في نطق هذه الكلمات ، لكنه استحق معرفة الحقيقة.
قبل أن تتحول كوجالوغا إلى أطلال ، تحول حاكمها إلى ساحر موت وقاد حشداً من اللاموتى الأعظم الذين تم حشدهم داخل المدينة لاقتحام المناطق المحيطة قبل ولادة المملكة.
“آسفة ، لقد استغرق الأمر وقتاً طويلاً ، أريد أن أجعل هذا المساء مميزاً.” ردت من باب الحمام المغلق.
خلال الأيام القليلة الماضية ، شارك ليث معها الكثير من عالمه. لقد جعل حلمها بالتحليق في السماء حقيقة وأظهر لها عجائب مثل قوس قزح الدائري المرئي عند النظر إلى الأرض من فوق الغيوم.
لحسن الحظ ، كان أقرب نبع مانا للمدينة الضائعة بعيداً جداً عن أن يكون مفيداً لتغذية الحاجز المحيط به ولكنه مثالي لأغراض ليث.
“إذا تحدثنا عن الحياة الفوضوية ، فأنا آسف ولكني أخذت الكعكة. أي علاقة تعني حل المشكلات معاً حيث لن تكون بمفردك.” نكتته جعلت كلاهما يضحك.
تماماً كما قالت الشرطية إرناس ، أولئك الذين كانوا مثلهما كانوا قتلة ولكنهم بشر أيضاً. كل تلك اللحظات التي أمضياها معاً جعلتها تفكر في مستقبلهما ، إذا كانا قد اجتمعا معاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت لاحق من ذلك المساء ، ذهب ليث لاصطحابها لتناول العشاء ووجد كاميلا لا تزال ترتدي رداءها.
‘يبدو الأمر كما لو كان هناك اثنان ليث. أنا لست خائفة من الشخص الذي يحارب مثل الشيطان وأحب حقاً الشخص الذي أمامي الآن. لكننا مختلفان تماماً وأريده أن يدرك مدى ضآلة ما أقدمه له.’
“لقد حصلت على إذن للتخلص من بيريون ، ولكن بما أنك أنت من حاول التلاعب به ، فقد أردت أن أترك لك القرار.”
كان عليه ببساطة العودة إلى كوجالوغا عندما كان عليه أداء تقاريره اليومية ، بينما كان يقضي بقية الوقت في الانغماس في أمنيات سولوس.
‘ليس لدي عائلة أو أصول جديرة بالذكر ، لكن هذا لا يعني أنني على استعداد للاعتماد على الآخرين. مهنتي تأتي قبل الزواج والعلاقات.’ فكرت.
‘ليس لدي عائلة أو أصول جديرة بالذكر ، لكن هذا لا يعني أنني على استعداد للاعتماد على الآخرين. مهنتي تأتي قبل الزواج والعلاقات.’ فكرت.
فوجئتة ليث بكلماتها. لقد جعلته حياته عازباً بما يكفي لدرجة أنه عندما يريد شيئاً أو شخصاً ما ، كان يسعى لتحقيقه. كان الرفض أقل إيلاماً بكثير من المعاناة من الندم أو الوحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصدع قادراً على إعادة تكوين أجسادهم من الهواء الرقيق بمرور الوقت ، لذلك حتى تقليل اللاموتى إلى غبار كان مجرد مسألة مزيد من المماطلة. عادة ، قد يستغرق حارس أحراش عدة أيام لاستكشاف المدينة بأكملها والتأكد من عدم إخفاء أي شخص ذكي.
قبل أن تتحول كوجالوغا إلى أطلال ، تحول حاكمها إلى ساحر موت وقاد حشداً من اللاموتى الأعظم الذين تم حشدهم داخل المدينة لاقتحام المناطق المحيطة قبل ولادة المملكة.
لقد سئم من الشعور بالفراغ في الداخل. عندما كان لا يزال طفلاً في موغار ، كان يحلم غالباً بأن يكون مميزاً. الآن ، أراد ليث أن يشعر بأنه طبيعي مرة واحدة فقط في حياته الثلاث.
لحسن الحظ ، كان أقرب نبع مانا للمدينة الضائعة بعيداً جداً عن أن يكون مفيداً لتغذية الحاجز المحيط به ولكنه مثالي لأغراض ليث.
“إذا تحدثنا عن الحياة الفوضوية ، فأنا آسف ولكني أخذت الكعكة. أي علاقة تعني حل المشكلات معاً حيث لن تكون بمفردك.” نكتته جعلت كلاهما يضحك.
“لقد عرفت عنك خلال تلك الأسابيع أكثر مما كنت أتعلمه بعد عشرات المواعيد. كنت بحاجة لمعرفة ما إذا كانت مشاعري قد ولدت فقط بسبب الامتنان أو الصدمة لرؤيتك على وشك الموت والآن ، لدي إجابتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذا ، نعم. أنا معجب بك أيضاً ولم أعتبرك أبداً عبئاً. لا أعرف ما إذا كانت قصتنا تستحق كل مشاكلها ، لكنني على استعداد لمعرفة ذلك.” أخذ ليث يدها بيده.
كانت هذه أول لحظة رومانسية يتشاركان فيها منذ موعدهما الثاني ووجدت كاميلا نفسها مستمتعة بها بشدة. قامت بتمرير أصابعها من خلال أصابعه واحتفظت بها على هذا النحو حتى عادا إلى الفندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ليث ونظر إلى ساعته. كان حجزهما قد ذهب.
في وقت لاحق من ذلك المساء ، ذهب ليث لاصطحابها لتناول العشاء ووجد كاميلا لا تزال ترتدي رداءها.
‘ليس لدي عائلة أو أصول جديرة بالذكر ، لكن هذا لا يعني أنني على استعداد للاعتماد على الآخرين. مهنتي تأتي قبل الزواج والعلاقات.’ فكرت.
“إذا لم تكوني مستعدة بسرعة ، فسوف نفقد حجزنا.” وقال مع ابتسامة. على الرغم من أنه كان يكره التأخير ، لم يستطع ليث أن يغضب منها. كان من الواضح مقدار الجهد الذي بذلته في موعدهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت لاحق من ذلك المساء ، ذهب ليث لاصطحابها لتناول العشاء ووجد كاميلا لا تزال ترتدي رداءها.
كان شعرها الأسود مفروداً تماماً وحريرياً لدرجة أن أضواء غرفتها انعكست عليه مما يخلق ظلالاً رائعة من الذهب. جعلت مستحضرات التجميل الخفيفة بشرتها تبدو خالية من العيوب وأكدت على ملامحها البيضاوية.
تماماً كما قالت الشرطية إرناس ، أولئك الذين كانوا مثلهما كانوا قتلة ولكنهم بشر أيضاً. كل تلك اللحظات التي أمضياها معاً جعلتها تفكر في مستقبلهما ، إذا كانا قد اجتمعا معاً.
“هل هم حقاً على استعداد لاستبدال قائدنا؟” قالت كاميلا بدهشة.
انبعثت رائحة حلوة من جسد كاميلا جعلت ليث يتمنى أن تكون الليلة قد انتهت بالفعل ، حتى يفهم ما إذا كانت مستعدة لاستعادة علاقتهما من المكان الذي تركاها فيه أو إذا أرادت القيام بذلك من الصفر.
‘ليس لدي عائلة أو أصول جديرة بالذكر ، لكن هذا لا يعني أنني على استعداد للاعتماد على الآخرين. مهنتي تأتي قبل الزواج والعلاقات.’ فكرت.
“آسفة ، لقد استغرق الأمر وقتاً طويلاً ، أريد أن أجعل هذا المساء مميزاً.” ردت من باب الحمام المغلق.
كانت هذه أول لحظة رومانسية يتشاركان فيها منذ موعدهما الثاني ووجدت كاميلا نفسها مستمتعة بها بشدة. قامت بتمرير أصابعها من خلال أصابعه واحتفظت بها على هذا النحو حتى عادا إلى الفندق.
تنهد ليث ونظر إلى ساعته. كان حجزهما قد ذهب.
“حسنا ، كن صادقاً. ما رأيك؟” دخلت كاميلا الغرفة وهي لا ترتدي سوى زهرة في شعرها وابتسامة على وجهها.
أولئك الذين أعيد إحياءهم من خلال الصدع سيبدأون جميعاً على أنهم لاموتى أدنى ، مثل الهياكل العظمية والغول ، لكنهم سيصبحون أقوى بمرور الوقت. سوف يتطور أبناء كوجالوغا إلى لاموتى أعظم إذا لم يتم تدميرهم وإجبارهم على إعادة بناء أنفسهم من الصفر.
فجأة لم يستطع ليث أن يهتم كثيراً بحجز المطعم ، ولم يكن لديه طعام حتى جاء الصباح.
“لقد حصلت على إذن للتخلص من بيريون ، ولكن بما أنك أنت من حاول التلاعب به ، فقد أردت أن أترك لك القرار.”
***
بعد أسبوع من عطلته مع كاميلا ، أخذ ليث أسبوع آخر مع سولوس. لم ينس الوعد الذي قطعه لها وكانت مدينة كوجالوغا الضائعة الغطاء المثالي لعطلة غير قياسية.
‘يبدو الأمر كما لو كان هناك اثنان ليث. أنا لست خائفة من الشخص الذي يحارب مثل الشيطان وأحب حقاً الشخص الذي أمامي الآن. لكننا مختلفان تماماً وأريده أن يدرك مدى ضآلة ما أقدمه له.’
على عكس كادوريا ، لم يكن لغز كوجالوغا يهمه. ابتليت المدينة الضائعة بصدع في الهواء تسلل منه سحر الظلام إلى ما لا نهاية. أي كائن حي مات داخل المدينة سيتحول على الفور إلى لاميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كانوا جميعاً مجرد دمى الصدع. كانت لديه إرادة خاصة به ، مما يجعل أي لاميت جديد مجرد وسيلة لتحقيق غاياته الخاصة. تماماً مثل كادوريا ، كانت كوجالوغا محاطة بجدار وكان واجب حارس الأحراش هو التأكد من بقاء سكانها في أضعف حالاتهم.
أولئك الذين أعيد إحياءهم من خلال الصدع سيبدأون جميعاً على أنهم لاموتى أدنى ، مثل الهياكل العظمية والغول ، لكنهم سيصبحون أقوى بمرور الوقت. سوف يتطور أبناء كوجالوغا إلى لاموتى أعظم إذا لم يتم تدميرهم وإجبارهم على إعادة بناء أنفسهم من الصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انبعثت رائحة حلوة من جسد كاميلا جعلت ليث يتمنى أن تكون الليلة قد انتهت بالفعل ، حتى يفهم ما إذا كانت مستعدة لاستعادة علاقتهما من المكان الذي تركاها فيه أو إذا أرادت القيام بذلك من الصفر.
كانت نتيجة تجربة فاشلة لمنح الخلود والحياة الأبدية ، لكنها أدت إلى فشل ذريع. أظهر التاريخ أنه لا يوجد سقف لتحولهم.
“آسفة ، لقد استغرق الأمر وقتاً طويلاً ، أريد أن أجعل هذا المساء مميزاً.” ردت من باب الحمام المغلق.
فجأة لم يستطع ليث أن يهتم كثيراً بحجز المطعم ، ولم يكن لديه طعام حتى جاء الصباح.
قبل أن تتحول كوجالوغا إلى أطلال ، تحول حاكمها إلى ساحر موت وقاد حشداً من اللاموتى الأعظم الذين تم حشدهم داخل المدينة لاقتحام المناطق المحيطة قبل ولادة المملكة.
ومع ذلك ، كانوا جميعاً مجرد دمى الصدع. كانت لديه إرادة خاصة به ، مما يجعل أي لاميت جديد مجرد وسيلة لتحقيق غاياته الخاصة. تماماً مثل كادوريا ، كانت كوجالوغا محاطة بجدار وكان واجب حارس الأحراش هو التأكد من بقاء سكانها في أضعف حالاتهم.
قبل أن تتحول كوجالوغا إلى أطلال ، تحول حاكمها إلى ساحر موت وقاد حشداً من اللاموتى الأعظم الذين تم حشدهم داخل المدينة لاقتحام المناطق المحيطة قبل ولادة المملكة.
“لقد حصلت على إذن للتخلص من بيريون ، ولكن بما أنك أنت من حاول التلاعب به ، فقد أردت أن أترك لك القرار.”
كان الصدع قادراً على إعادة تكوين أجسادهم من الهواء الرقيق بمرور الوقت ، لذلك حتى تقليل اللاموتى إلى غبار كان مجرد مسألة مزيد من المماطلة. عادة ، قد يستغرق حارس أحراش عدة أيام لاستكشاف المدينة بأكملها والتأكد من عدم إخفاء أي شخص ذكي.
بفضل رؤية الحياة ، استغرق الأمر أقل من نصف يوم للعثور عليها وسحقها جميعاً بسحر الظلام. أمضى بقية الأسبوع مع سولوس. منذ أن حققت جوهرها المانا الأخضر ، أعيد بناء الطابق الأول من برجها بالكامل.
“حسنا ، كن صادقاً. ما رأيك؟” دخلت كاميلا الغرفة وهي لا ترتدي سوى زهرة في شعرها وابتسامة على وجهها.
“آسفة ، لقد استغرق الأمر وقتاً طويلاً ، أريد أن أجعل هذا المساء مميزاً.” ردت من باب الحمام المغلق.
كانت إحدى قدراتها الجديدة هي نقل البرج بأكمله على أي نبع مانا أينما كانت عنده في الماضي. سمحت لهما بالسفر لمسافات طويلة دون أن يتمكن أي شخص داخل المملكة أو خارجها من متابعة تحركاتهما.
كان عليه ببساطة العودة إلى كوجالوغا عندما كان عليه أداء تقاريره اليومية ، بينما كان يقضي بقية الوقت في الانغماس في أمنيات سولوس.
لحسن الحظ ، كان أقرب نبع مانا للمدينة الضائعة بعيداً جداً عن أن يكون مفيداً لتغذية الحاجز المحيط به ولكنه مثالي لأغراض ليث.
كان عليه ببساطة العودة إلى كوجالوغا عندما كان عليه أداء تقاريره اليومية ، بينما كان يقضي بقية الوقت في الانغماس في أمنيات سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
———————
“آسفة ، لقد استغرق الأمر وقتاً طويلاً ، أريد أن أجعل هذا المساء مميزاً.” ردت من باب الحمام المغلق.
ترجمة: Acedia
كان عليه ببساطة العودة إلى كوجالوغا عندما كان عليه أداء تقاريره اليومية ، بينما كان يقضي بقية الوقت في الانغماس في أمنيات سولوس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات