ثعلب
الفصل 489 ثعلب
‘نعم صحيح.’ ضحكت. حتى بمعايير ليث ، كان ذلك جنون العظمة الكامل. ‘أتساءل أين تركت قبعتك الفضية. لا نريد أن يقرأ الفضائيون أفكارك.’
‘قبيلة أخرى من الوحوش بالفعل؟’ ترك الخبر سولوس مصدومة.
وصل كل من غضب السيد وبلاغته إلى ذروة جديدة ، مما جعله يقول كلمات قاسية للغاية بحيث من الأفضل لها أن تطل منسية.
“لا يمكنك استخدام سحرك!” زيلوس لم يفقد شجاعته. “الجميع هنا شاهدي. مملكة غريفون لن تتحمل المجرمين بالزي الرسمي أم لا.”
‘لقد تعاملنا مع قبيلة أخرى قبل أقل من أسبوعين خارج كوجالوغا. كيف يمكن أن تتكاثر بهذه السرعة على الرغم من جولاتنا ونقص الموارد بسبب الشتاء؟ لا تقل لي أنه المزيد من الترول. هذه الأشياء مثيرة للاشمئزاز ، فهي ترعبني.’
“أنا سعيد لأنك سألت.” أجاب ليث بابتسامة ناعمة ، كما نسج فمه وأصابعه تعويذة.
‘ليس الترول ، يبدو أنهم يتعاملون مع قبيلة من الثعالب. أيضاً ، أنا أتفق معك ، لا ينبغي أن يحدث هذا كثيراً.’ فكر ليث وهو يبدد الماسح الضوئي والمشرط.
“قام فريق الاسترجاع بإخافة الشامان بدرجة كافية لجعله ينفجر جنباً إلى جنب مع بلورة المانا بدلاً من تركها تسقط في أيدي ‘الشياطين’.”
‘لا يسعني سوى التفكير في عدد قليل من التفسيرات المحتملة لذلك. إذا كنا محظوظين ، فهم فقط يخرجون من أعشاشهم بعد نفاد الموارد. الوحوش قوية بقدر ما هي غبية. إنهم غير قادرين على التخطيط للمستقبل لموسم كامل.’
طالما كان هناك نبع مانا في الجوار ، كانت رفقة سولوس هي الشيء الوحيد الذي يحتاجه ليث للاستمتاع بإقامته في مكان جديد.
‘السيناريو الأسوأ؟’ سألت سولوس.
“أقول لك يا زيناغروش ، هذه هي إرادة موغار. كل شيء يحدث لسبب ما.” نبرة السيد المعتادة ، نبرة المحاضرة استبدلت بأخرى لطفل في عجلة من أمره.
‘شخص ما يجعلهم يتكاثرون لتعزيز خططهم الخاصة.’
‘نعم صحيح.’ ضحكت. حتى بمعايير ليث ، كان ذلك جنون العظمة الكامل. ‘أتساءل أين تركت قبعتك الفضية. لا نريد أن يقرأ الفضائيون أفكارك.’
لسوء الحظ ، لم تبلغ الكثير. كان الشتاء قادماً وتم بيع معظم الإمدادات بالفعل.
مثل العديد من المدن المتوسطة الحجم في الشمال ، لم تكن الضيافة إحدى صفات سكانها. عاش معظم الشماليين في خوف من الحدود ومن الجواسيس الذين قد يأتون من إمبراطورية جورجون.
***
“قام فريق الاسترجاع بإخافة الشامان بدرجة كافية لجعله ينفجر جنباً إلى جنب مع بلورة المانا بدلاً من تركها تسقط في أيدي ‘الشياطين’.”
شارك رعاة الحانة المعتادون كراهية زيلوس لليث. كل ما يأكله أو يشربه كان شيئاً لن يستمتعوا به. حتى لو كان يدفع ثمن وجباته ، فإنهم ما زالوا يعتبرون وجوده مثل وجود لص.
بلد الحرة لامارث. ما وراء الحدود الشرقية لإمبراطورية جورجون.
“كيف يمكن لشخص كان بارعاً جداً أن يصبح غبياً جداً؟” تنهد السيد. “سنحصدهم قبل أن يصلوا إلى أقصى درجات الإحساس ، ولا يمكننا المخاطرة بحرب أهلية خاصة بنا. أما بالنسبة للعينات ، فنحن سنستخدم الوحوش فقط في التجارب.”
كان السيد على السحابة التاسعة لأشهر حتى الآن. لقد منحته حادثة أوثر ما يحتاج إليه بالضبط لإنهاء الركود الذي شهدته أبحاثه خلال العامين الماضيين.
يمكن تزوير الزي الرسمي والشارات ، لذلك حتى خلال الموسم الجيد يثقون في الغرباء فقط بقدر ما يمكنهم رميهم. جعل الشتاء كل شيء أسوأ.
“وكما أجبتك في المرة الأخيرة ، ستعطيني ما دفعته ، أو ستعاني من العواقب.” اعتبر ليث مايكوش قذرة ، لكن تنوع أنواع البيرة التي قاموا بتخميرها هناك كانت من الدرجة الأولى.
“أقول لك يا زيناغروش ، هذه هي إرادة موغار. كل شيء يحدث لسبب ما.” نبرة السيد المعتادة ، نبرة المحاضرة استبدلت بأخرى لطفل في عجلة من أمره.
مثل العديد من المدن المتوسطة الحجم في الشمال ، لم تكن الضيافة إحدى صفات سكانها. عاش معظم الشماليين في خوف من الحدود ومن الجواسيس الذين قد يأتون من إمبراطورية جورجون.
تحدث بصوت حاد ، وتحدث بسرعة بينما كانت يديه تشغل الآلة التجريبية التي كان البغضاء يجمعها في المختبر السحري. منذ أن تمكن السيد من الحصول على نسخة من تقرير كاسري التعاويذ ، كان بالكاد ينام.
“كما أخبرتك في المرة الأخيرة ، يا حارس الأحراش ، أموالك موضع ترحيب كبير هنا. لكنك لست كذلك.” كان زيلوس ، صاحب الحانة ، يحدق في ليث بطريقة إذا كان من الممكن للنظرات أن تشوه ، فإن رفات حارس الأحراش ستلائم بسهولة صندوق قمامة المؤسسة.
كانت زيناغروش ، بغيض غريب التي كانت بمثابة يده اليمنى قلقة بشأن السيد. كان حماسه المهووس للبحث السحري سيف ذو حدين. لقد أوصله بعيداً ، لكنه تسبب أيضاً في سقوط العديد من الضحايا في صفوفه.
كان البغضاء أندر من المستيقظين ، وكانت أعدادهم محدودة.
“كيف يمكن لشخص كان بارعاً جداً أن يصبح غبياً جداً؟” تنهد السيد. “سنحصدهم قبل أن يصلوا إلى أقصى درجات الإحساس ، ولا يمكننا المخاطرة بحرب أهلية خاصة بنا. أما بالنسبة للعينات ، فنحن سنستخدم الوحوش فقط في التجارب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قبل أربع سنوات ، علّم بالكور كل شخص لديه عقل يعمل كيف يمكن زرع أنسجة البغيض داخل كائنات أخرى للسيطرة عليها وتعزيزها. في البداية ، اعتقدت أنها كانت مبتكرة بقدر ما كانت عديمة الفائدة ، حتى أظهرت لي ثرود كم كنت مخطئاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد حلت ببراعة المشكلة الرئيسية المتمثلة في معدل الاستيعاب المنخفض للطاقة لجنون آرثان من خلال تحويل ضحاياها إلى نسخ من نفسها قبل حصادهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد ابتكرت طريقة لدمج أبحاث بالكور و ثرود التي حلت العديد من مشاكلنا. أنسجة البغيض أقوى بكثير من أنسجة الإنسان ، ويمكن أن تتجذر في أي كائن حي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثل ماذا؟” زيلوس سخر. “أنت لست سوى كلب عسكري ، لذا اتبع أوامرك الثمينة وانصرف!”
“كيف يمكن لشخص كان بارعاً جداً أن يصبح غبياً جداً؟” تنهد السيد. “سنحصدهم قبل أن يصلوا إلى أقصى درجات الإحساس ، ولا يمكننا المخاطرة بحرب أهلية خاصة بنا. أما بالنسبة للعينات ، فنحن سنستخدم الوحوش فقط في التجارب.”
“من خلال إنشاء نسخ من شركائنا ، يمكننا تعزيز قوتكم إلى ما لا نهاية والتخلص من الجنون الذي ينشأ بعد دمج العديد من البغضاء في واحد. إذا كانوا يتشاركون نفس العقل فلن يكون هناك صراع. إنه مثالي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليس الترول ، يبدو أنهم يتعاملون مع قبيلة من الثعالب. أيضاً ، أنا أتفق معك ، لا ينبغي أن يحدث هذا كثيراً.’ فكر ليث وهو يبدد الماسح الضوئي والمشرط.
كان حماس زيناغروش محدوداً. لقد كانت مستيقظة قوية قبل أن تتحول إلى بغيض وتضطر إلى إعادة بناء قوتها من الصفر. كانت تعرف جيداً أن القول والفعل شيئان مختلفان تماماً.
شارك رعاة الحانة المعتادون كراهية زيلوس لليث. كل ما يأكله أو يشربه كان شيئاً لن يستمتعوا به. حتى لو كان يدفع ثمن وجباته ، فإنهم ما زالوا يعتبرون وجوده مثل وجود لص.
شارك رعاة الحانة المعتادون كراهية زيلوس لليث. كل ما يأكله أو يشربه كان شيئاً لن يستمتعوا به. حتى لو كان يدفع ثمن وجباته ، فإنهم ما زالوا يعتبرون وجوده مثل وجود لص.
“لا أعرف. حتى لو علمت أنني مجرد نسخة من النسخة الأصلية ، أفضل أن أموت وأنا أقاتل على أن أترك نفسي يتم التضحية بها. أيضاً ، ما زلنا بحاجة إلى اختطاف الكثير من العينات من أجل تجاربك. لا أرى فرقاً كبيراً في وضعنا الآن.” هزت كتفيها.
***
“كيف يمكن لشخص كان بارعاً جداً أن يصبح غبياً جداً؟” تنهد السيد. “سنحصدهم قبل أن يصلوا إلى أقصى درجات الإحساس ، ولا يمكننا المخاطرة بحرب أهلية خاصة بنا. أما بالنسبة للعينات ، فنحن سنستخدم الوحوش فقط في التجارب.”
طالما كان هناك نبع مانا في الجوار ، كانت رفقة سولوس هي الشيء الوحيد الذي يحتاجه ليث للاستمتاع بإقامته في مكان جديد.
“كيف يمكن لشخص كان بارعاً جداً أن يصبح غبياً جداً؟” تنهد السيد. “سنحصدهم قبل أن يصلوا إلى أقصى درجات الإحساس ، ولا يمكننا المخاطرة بحرب أهلية خاصة بنا. أما بالنسبة للعينات ، فنحن سنستخدم الوحوش فقط في التجارب.”
صُدمت زيناغروش بتألق المتدرب. تتكاثر الوحوش بسرعة ، ولديها إمكانات سحرية كبيرة ، ولم يهتم أحد بعدد الذين ماتوا منهم.
شارك رعاة الحانة المعتادون كراهية زيلوس لليث. كل ما يأكله أو يشربه كان شيئاً لن يستمتعوا به. حتى لو كان يدفع ثمن وجباته ، فإنهم ما زالوا يعتبرون وجوده مثل وجود لص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عن بلورة شامان الأورك؟” سأل السيد مقاطعاً تأملاتها. “نحن في حاجة إليها كمصدر للطاقة ، وإلا فإن تكاثر البغضاء الجماعي سيستغرق وقتاً طويلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما أخبرتك في المرة الأخيرة ، يا حارس الأحراش ، أموالك موضع ترحيب كبير هنا. لكنك لست كذلك.” كان زيلوس ، صاحب الحانة ، يحدق في ليث بطريقة إذا كان من الممكن للنظرات أن تشوه ، فإن رفات حارس الأحراش ستلائم بسهولة صندوق قمامة المؤسسة.
“لقد… فقدت.”
“لقد حلت ببراعة المشكلة الرئيسية المتمثلة في معدل الاستيعاب المنخفض للطاقة لجنون آرثان من خلال تحويل ضحاياها إلى نسخ من نفسها قبل حصادهم.”
“من خلال إنشاء نسخ من شركائنا ، يمكننا تعزيز قوتكم إلى ما لا نهاية والتخلص من الجنون الذي ينشأ بعد دمج العديد من البغضاء في واحد. إذا كانوا يتشاركون نفس العقل فلن يكون هناك صراع. إنه مثالي!”
“ماذا تقصدين بفقدت؟” اختفى المزاج الجيد للسيد.
‘قبيلة أخرى من الوحوش بالفعل؟’ ترك الخبر سولوس مصدومة.
“قام فريق الاسترجاع بإخافة الشامان بدرجة كافية لجعله ينفجر جنباً إلى جنب مع بلورة المانا بدلاً من تركها تسقط في أيدي ‘الشياطين’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع عدم وجود بوابات اعوجاج والعواصف الثلجية التي يمكن أن تعزل مدينة لأسابيع ، كان فم أجنبي واحد أكثر من اللازم. لم يكن أحد على استعداد لتقاسم حصته الغذائية وخطر المعاناة من الجوع في حالة حدوث شيء ما أو إذا استمر البرد لفترة أطول من المتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل كل من غضب السيد وبلاغته إلى ذروة جديدة ، مما جعله يقول كلمات قاسية للغاية بحيث من الأفضل لها أن تطل منسية.
كانت زيناغروش ، بغيض غريب التي كانت بمثابة يده اليمنى قلقة بشأن السيد. كان حماسه المهووس للبحث السحري سيف ذو حدين. لقد أوصله بعيداً ، لكنه تسبب أيضاً في سقوط العديد من الضحايا في صفوفه.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع عدم وجود بوابات اعوجاج والعواصف الثلجية التي يمكن أن تعزل مدينة لأسابيع ، كان فم أجنبي واحد أكثر من اللازم. لم يكن أحد على استعداد لتقاسم حصته الغذائية وخطر المعاناة من الجوع في حالة حدوث شيء ما أو إذا استمر البرد لفترة أطول من المتوقع.
مدينة مايكوش ، حانة الغريفون النطاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه هي المرة الثانية التي يتواجد فيها ليث هناك ولم تتحول زيارته الأولى إلى شجار لمجرد أنه كان سعيداً بالمغادرة كما كان الجميع متحمسين له.
الفصل 489 ثعلب
طالما كان هناك نبع مانا في الجوار ، كانت رفقة سولوس هي الشيء الوحيد الذي يحتاجه ليث للاستمتاع بإقامته في مكان جديد.
———————–
‘نعم صحيح.’ ضحكت. حتى بمعايير ليث ، كان ذلك جنون العظمة الكامل. ‘أتساءل أين تركت قبعتك الفضية. لا نريد أن يقرأ الفضائيون أفكارك.’
“كما أخبرتك في المرة الأخيرة ، يا حارس الأحراش ، أموالك موضع ترحيب كبير هنا. لكنك لست كذلك.” كان زيلوس ، صاحب الحانة ، يحدق في ليث بطريقة إذا كان من الممكن للنظرات أن تشوه ، فإن رفات حارس الأحراش ستلائم بسهولة صندوق قمامة المؤسسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مما يعني أن لديكم خيارين فقط. تخلوا عن حمايتي وواجهوا الوحوش بمفردكم أو انضموا إلى صديقكم في زنزانة انفرادية طوال الوقت الذي أجبر فيه على البقاء هنا.”
مثل العديد من المدن المتوسطة الحجم في الشمال ، لم تكن الضيافة إحدى صفات سكانها. عاش معظم الشماليين في خوف من الحدود ومن الجواسيس الذين قد يأتون من إمبراطورية جورجون.
“في الواقع.” قام ليث بفتح خطوات الاعوجاج خلف زيلوس مباشرةً ، مستخدماً القليل من سحر الروح لدفعه خلالها قبل إغلاق البوابة. قفز الرعاة من مقاعدهم بغضب ، لكنه ظل هادئاً.
يمكن تزوير الزي الرسمي والشارات ، لذلك حتى خلال الموسم الجيد يثقون في الغرباء فقط بقدر ما يمكنهم رميهم. جعل الشتاء كل شيء أسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع عدم وجود بوابات اعوجاج والعواصف الثلجية التي يمكن أن تعزل مدينة لأسابيع ، كان فم أجنبي واحد أكثر من اللازم. لم يكن أحد على استعداد لتقاسم حصته الغذائية وخطر المعاناة من الجوع في حالة حدوث شيء ما أو إذا استمر البرد لفترة أطول من المتوقع.
يمكن تزوير الزي الرسمي والشارات ، لذلك حتى خلال الموسم الجيد يثقون في الغرباء فقط بقدر ما يمكنهم رميهم. جعل الشتاء كل شيء أسوأ.
شارك رعاة الحانة المعتادون كراهية زيلوس لليث. كل ما يأكله أو يشربه كان شيئاً لن يستمتعوا به. حتى لو كان يدفع ثمن وجباته ، فإنهم ما زالوا يعتبرون وجوده مثل وجود لص.
“كيف يمكن لشخص كان بارعاً جداً أن يصبح غبياً جداً؟” تنهد السيد. “سنحصدهم قبل أن يصلوا إلى أقصى درجات الإحساس ، ولا يمكننا المخاطرة بحرب أهلية خاصة بنا. أما بالنسبة للعينات ، فنحن سنستخدم الوحوش فقط في التجارب.”
“وكما أجبتك في المرة الأخيرة ، ستعطيني ما دفعته ، أو ستعاني من العواقب.” اعتبر ليث مايكوش قذرة ، لكن تنوع أنواع البيرة التي قاموا بتخميرها هناك كانت من الدرجة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تذوقها من تاجر في أوثر ووجدها أعجوبة لذوقه ، حتى في درجة حرارة الغرفة. تقديمها باردة كان ببساطة إلهي. أضاف ليث أكبر عدد ممكن من البراميل إلى مخزونه خلال زيارته الأولى.
مدينة مايكوش ، حانة الغريفون النطاط.
لسوء الحظ ، لم تبلغ الكثير. كان الشتاء قادماً وتم بيع معظم الإمدادات بالفعل.
‘لقد تعاملنا مع قبيلة أخرى قبل أقل من أسبوعين خارج كوجالوغا. كيف يمكن أن تتكاثر بهذه السرعة على الرغم من جولاتنا ونقص الموارد بسبب الشتاء؟ لا تقل لي أنه المزيد من الترول. هذه الأشياء مثيرة للاشمئزاز ، فهي ترعبني.’
كان حماس زيناغروش محدوداً. لقد كانت مستيقظة قوية قبل أن تتحول إلى بغيض وتضطر إلى إعادة بناء قوتها من الصفر. كانت تعرف جيداً أن القول والفعل شيئان مختلفان تماماً.
“مثل ماذا؟” زيلوس سخر. “أنت لست سوى كلب عسكري ، لذا اتبع أوامرك الثمينة وانصرف!”
“أنا سعيد لأنك سألت.” أجاب ليث بابتسامة ناعمة ، كما نسج فمه وأصابعه تعويذة.
“لا يمكنك استخدام سحرك!” زيلوس لم يفقد شجاعته. “الجميع هنا شاهدي. مملكة غريفون لن تتحمل المجرمين بالزي الرسمي أم لا.”
بلد الحرة لامارث. ما وراء الحدود الشرقية لإمبراطورية جورجون.
“في الواقع.” قام ليث بفتح خطوات الاعوجاج خلف زيلوس مباشرةً ، مستخدماً القليل من سحر الروح لدفعه خلالها قبل إغلاق البوابة. قفز الرعاة من مقاعدهم بغضب ، لكنه ظل هادئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا موظف حكومي ، ولست عبداً. هناك فرق كبير في ذلك. وفقاً للقانون ، فإن سرقة حارس أحراش ، ورفض خدمته ، وتشهيره ، كلها جرائم جنائية يعاقب عليها بالسجن.”
يمكن تزوير الزي الرسمي والشارات ، لذلك حتى خلال الموسم الجيد يثقون في الغرباء فقط بقدر ما يمكنهم رميهم. جعل الشتاء كل شيء أسوأ.
“مما يعني أن لديكم خيارين فقط. تخلوا عن حمايتي وواجهوا الوحوش بمفردكم أو انضموا إلى صديقكم في زنزانة انفرادية طوال الوقت الذي أجبر فيه على البقاء هنا.”
‘لا يسعني سوى التفكير في عدد قليل من التفسيرات المحتملة لذلك. إذا كنا محظوظين ، فهم فقط يخرجون من أعشاشهم بعد نفاد الموارد. الوحوش قوية بقدر ما هي غبية. إنهم غير قادرين على التخطيط للمستقبل لموسم كامل.’
ساد الصمت الحانة. عندما تصادم الكبرياء والخوف ، فإن هذا الأخير عادة ما يفوز بأغلبية ساحقة ، خاصة عندما يتعلق الأمر بالوحوش. عاد الرعاة إلى مقاعدهم ولم يحتج أحد عندما قدم النادل لحارس الأحراش وجبته.
كان البغضاء أندر من المستيقظين ، وكانت أعدادهم محدودة.
———————–
‘قبيلة أخرى من الوحوش بالفعل؟’ ترك الخبر سولوس مصدومة.
ترجمة: Acedia
تحدث بصوت حاد ، وتحدث بسرعة بينما كانت يديه تشغل الآلة التجريبية التي كان البغضاء يجمعها في المختبر السحري. منذ أن تمكن السيد من الحصول على نسخة من تقرير كاسري التعاويذ ، كان بالكاد ينام.
كان حماس زيناغروش محدوداً. لقد كانت مستيقظة قوية قبل أن تتحول إلى بغيض وتضطر إلى إعادة بناء قوتها من الصفر. كانت تعرف جيداً أن القول والفعل شيئان مختلفان تماماً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
