ثعلب 2
الفصل 490 ثعلب 2
انتقل ليث إلى الحائط الغربي ، حيث كان من المفترض ، وفقاً للشهود ، أن تصل مجموعة الثعالب. كان الوارغ أحد الأعراق الساقطة.
كانت عيون ليث مليئة بالمانا ، لكن ليس لأنه كان غاضباً. كان يحدق في الأطباق المبخرة أمامه باستخدام رؤية الحياة للتأكد من عدم بصق أحد في طعامه أو مشروبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هناك سوى نافذة زمنية قصيرة قبل أن يصبح اللعاب غير مرئي حتى لإدراكه السحري. لم يكن لدى النادلة أي فكرة عما كان يحدث ، لذلك جعلها المشهد ترتجف.
‘هذا كان عملاً متدنياً.’ فكرت سولوس. كان توبيخها يفتقر إلى الإدانة منذ أنها كانت تحب العداء غير المبرر حتى أقل من تصرفات ليث. لم تستطع فهم كيف يمكن للأشخاص الذين كان على وشك المخاطرة بحياته من أجلهم أن يعاملوه بهذه الطريقة.
“حسناً ، سيادتك ، عندما تجدين واحداً ، أنا متأكدة من أنهم سيكونون سعداء للمساعدة. في غضون ذلك ، طالما أن خدماتي مطلوبة ، سأكون قاضي هذه المدينة ، والجلاد ، وهيئة المحلفين ، والجلاد ، والسجان ، و ، عند الضرورة ، جلادها.”
“سآخذ تلك ، شكراً.” قال لنادلة ثانية وهو يغير الصينية التي كانت تحملها مع تلك التي أمامه. كان ليث قد طلب العروض المنزلية لأنه سهّل استبدالها دون سابق إنذار.
————————
“حسب. هل يمكنك تحمل تكلفة واحد؟” أحب ليث عندما اجتمعت خططه وكره مقاطعة وجباته. كان صوته ينضح بالسخرية والانزعاج.
“أخبر أياً كان من قام ‘بتتبيل’ طعامي أنه بحاجة إلى معالج سريعاً ، وإلا فلن يعيش طويلاً بما يكفي لرؤية الربيع. أنصح برمي الأشياء الموجودة على تلك الصينية ، إذا كنت لا تريدين نشر المرض.” كذب ليث بشكل صارخ.
لم يتمكن حتى من تشخيص شيء من اللعاب ، لكن لم يكن لدى الحاضرين أي وسيلة لمعرفة ذلك. انتشر الذعر داخل الحانة حيث جاء الصراخ المرعب من المطبخ مباشرة قبل أن ينتقد مدخل الخدمة من قبل شخص كان في عجلة من أمره.
“كان ذلك ضرورياً حقاً؟” كانت البارونة إنجا حاكمة الأراضي المحيطة بمايكوش. كانت امرأة في منتصف العمر ذات شعر أشقر طويل مضفر في خصلة شعر واحدة وصلت إلى خصرها تقريباً.
لم تكن هناك سوى نافذة زمنية قصيرة قبل أن يصبح اللعاب غير مرئي حتى لإدراكه السحري. لم يكن لدى النادلة أي فكرة عما كان يحدث ، لذلك جعلها المشهد ترتجف.
نظر رعاة الحانة إلى أطباقهم وكأنهم قد قدموا فئران حية. بدأ الكثير منهم في إمساك بطونهم بينما جعلهم الخوف والايحاء الذاتي يشعرون بالمرض واحداً تلو الآخر.
عندها فقط بدأ الهجوم.
بدون تجار ، كانت مايكوش ستعود لتصبح مدينة فقيرة. بدون السحرة ، ستعتمد المدينة دائماً على الجيش لحمايتها.
“أنا آسفة ، هل أنت أيضاً معالج؟” سألت نادلة جميلة بدت وكأنها تناولت الطعام للتو على أظافر صدئة. كانت حمراء الشعر مع الكثير من النمش على وجهها وشخصية لطيفة.
لقد كانت مخلوقات شبيهة بالذئب تقول الأساطير إنها تنحدر من قبيلة الصيادين الذين لعنهم إله الذئاب لقتلهم أحد أشبالهم. إذا ما أُخذ على نحو فردي ، كان كل واحد منهم قوياً مثل الوحش السحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليث على دراية بمخاوفها وإذا علم الحقيقة بشأن طلبها الغريب فلن يهتم. كانت سلسلة نجاحه كحارس أحراش هو الشيء الوحيد الذي يهمه.
“حسب. هل يمكنك تحمل تكلفة واحد؟” أحب ليث عندما اجتمعت خططه وكره مقاطعة وجباته. كان صوته ينضح بالسخرية والانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأبطال الحقيقيون لا يطلبون الاعتراف أو الميداليات أو المكافآت. إنهم يفعلون الشيء الصحيح فقط لأن هذا ما يفعله الأبطال.” كان صوت البارونة لاذعاً مثل صوت ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا مجرد نادلة.” فأجابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعلهم ذلك خطرين ، لكن الأدوات الخيميائية والحماية التي توفرها أسوار المدينة ستكون كافية لتدميرهم إذا كان هذا هو كل ما يمكنهم فعله. على عكس الوحوش السحرية الحقيقية ، لم تكن الوحوش مخلوقات ذكية.
“إذن أنا مجرد حارس أحراش.” كانت ابتسامة ليث حلوة مثل الليمون غير الناضج. سرعان ما كان هو الوحيد الذي لا يزال داخل الحانة.
لقد كانت مخلوقات شبيهة بالذئب تقول الأساطير إنها تنحدر من قبيلة الصيادين الذين لعنهم إله الذئاب لقتلهم أحد أشبالهم. إذا ما أُخذ على نحو فردي ، كان كل واحد منهم قوياً مثل الوحش السحري.
‘هذا كان عملاً متدنياً.’ فكرت سولوس. كان توبيخها يفتقر إلى الإدانة منذ أنها كانت تحب العداء غير المبرر حتى أقل من تصرفات ليث. لم تستطع فهم كيف يمكن للأشخاص الذين كان على وشك المخاطرة بحياته من أجلهم أن يعاملوه بهذه الطريقة.
كان السبب الأكثر أهمية هو أنها كانت تأمل أنه من خلال مشاهدة أفعال حارس الأحراش ، سيتوقف شعبها عن كونهم متغطرسبن. لم يكن ليث فقط هو الذي سئم موقفهم ، ولكن أيضاً التجار وجمعية السحرة.
“كل شيء عادل في الحب والبيرة.” ملأ ليث كأسه بنصف لتر آخر وترك النقود على المنضدة. لقد كان أشياء كثيرة ، لكنه لم يكن لصاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد انتهى لتوه من وجبته عندما جاء صوت مألوف للأسف من خلفه.
“كل شيء عادل في الحب والبيرة.” ملأ ليث كأسه بنصف لتر آخر وترك النقود على المنضدة. لقد كان أشياء كثيرة ، لكنه لم يكن لصاً.
“كان ذلك ضرورياً حقاً؟” كانت البارونة إنجا حاكمة الأراضي المحيطة بمايكوش. كانت امرأة في منتصف العمر ذات شعر أشقر طويل مضفر في خصلة شعر واحدة وصلت إلى خصرها تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لديها ملامح حادة ، إلى جانب العديد من التجاعيد وعينيها الزرقاوتين الجليدية ، أعطتها تعبيراً صارماً عن ملك ساخط أبداً.
“كان ذلك ضرورياً حقاً؟” كانت البارونة إنجا حاكمة الأراضي المحيطة بمايكوش. كانت امرأة في منتصف العمر ذات شعر أشقر طويل مضفر في خصلة شعر واحدة وصلت إلى خصرها تقريباً.
“عليك أن تكوني أكثر تحديداً من ذلك بقليل ، سيادتك.” وقف بهدوء قبل أن يعطيها انحناءاً صغيراً.
“سآخذ تلك ، شكراً.” قال لنادلة ثانية وهو يغير الصينية التي كانت تحملها مع تلك التي أمامه. كان ليث قد طلب العروض المنزلية لأنه سهّل استبدالها دون سابق إنذار.
“حارس الحانة هو أحمق معتمد ، ولكن إرساله إلى الزنزانة بعد أخذ جميع المفاتيح معك أمر مبالغ فيه.” كانت لا تزال غير مدركة لانتشار الوباء المزيف في جميع أنحاء مدينتها أثناء حديثهم.
‘هذا كان عملاً متدنياً.’ فكرت سولوس. كان توبيخها يفتقر إلى الإدانة منذ أنها كانت تحب العداء غير المبرر حتى أقل من تصرفات ليث. لم تستطع فهم كيف يمكن للأشخاص الذين كان على وشك المخاطرة بحياته من أجلهم أن يعاملوه بهذه الطريقة.
“حقاً؟ كانت مجموعة من التجار الأجانب يبحثون عن مأوى هم الذين رصدوا الثعلب وأعطوك الوقت لطلب المساعدة. أنا أجنبي أيضاً ، وسأضع حياتي على المحك مقابل كل غبي معتمد يعيش هنا.”
“حقاً؟ كانت مجموعة من التجار الأجانب يبحثون عن مأوى هم الذين رصدوا الثعلب وأعطوك الوقت لطلب المساعدة. أنا أجنبي أيضاً ، وسأضع حياتي على المحك مقابل كل غبي معتمد يعيش هنا.”
“أخبر أياً كان من قام ‘بتتبيل’ طعامي أنه بحاجة إلى معالج سريعاً ، وإلا فلن يعيش طويلاً بما يكفي لرؤية الربيع. أنصح برمي الأشياء الموجودة على تلك الصينية ، إذا كنت لا تريدين نشر المرض.” كذب ليث بشكل صارخ.
“أنا لا أطلب الامتنان لأنني أقوم بعملي فقط ، ولكن يمكن لمواطنيك على الأقل معاملتي بالاحترام الذي يستحقه هذا الزي بدلاً من اللص.”
نظر رعاة الحانة إلى أطباقهم وكأنهم قد قدموا فئران حية. بدأ الكثير منهم في إمساك بطونهم بينما جعلهم الخوف والايحاء الذاتي يشعرون بالمرض واحداً تلو الآخر.
‘هذا كان عملاً متدنياً.’ فكرت سولوس. كان توبيخها يفتقر إلى الإدانة منذ أنها كانت تحب العداء غير المبرر حتى أقل من تصرفات ليث. لم تستطع فهم كيف يمكن للأشخاص الذين كان على وشك المخاطرة بحياته من أجلهم أن يعاملوه بهذه الطريقة.
“الأبطال الحقيقيون لا يطلبون الاعتراف أو الميداليات أو المكافآت. إنهم يفعلون الشيء الصحيح فقط لأن هذا ما يفعله الأبطال.” كان صوت البارونة لاذعاً مثل صوت ليث.
“أخبر أياً كان من قام ‘بتتبيل’ طعامي أنه بحاجة إلى معالج سريعاً ، وإلا فلن يعيش طويلاً بما يكفي لرؤية الربيع. أنصح برمي الأشياء الموجودة على تلك الصينية ، إذا كنت لا تريدين نشر المرض.” كذب ليث بشكل صارخ.
“أنا آسفة ، هل أنت أيضاً معالج؟” سألت نادلة جميلة بدت وكأنها تناولت الطعام للتو على أظافر صدئة. كانت حمراء الشعر مع الكثير من النمش على وجهها وشخصية لطيفة.
“حسناً ، سيادتك ، عندما تجدين واحداً ، أنا متأكدة من أنهم سيكونون سعداء للمساعدة. في غضون ذلك ، طالما أن خدماتي مطلوبة ، سأكون قاضي هذه المدينة ، والجلاد ، وهيئة المحلفين ، والجلاد ، والسجان ، و ، عند الضرورة ، جلادها.”
“كان ذلك ضرورياً حقاً؟” كانت البارونة إنجا حاكمة الأراضي المحيطة بمايكوش. كانت امرأة في منتصف العمر ذات شعر أشقر طويل مضفر في خصلة شعر واحدة وصلت إلى خصرها تقريباً.
انتقل ليث إلى الحائط الغربي ، حيث كان من المفترض ، وفقاً للشهود ، أن تصل مجموعة الثعالب. كان الوارغ أحد الأعراق الساقطة.
كان قد انتهى لتوه من وجبته عندما جاء صوت مألوف للأسف من خلفه.
لقد كانت مخلوقات شبيهة بالذئب تقول الأساطير إنها تنحدر من قبيلة الصيادين الذين لعنهم إله الذئاب لقتلهم أحد أشبالهم. إذا ما أُخذ على نحو فردي ، كان كل واحد منهم قوياً مثل الوحش السحري.
جعلهم ذلك خطرين ، لكن الأدوات الخيميائية والحماية التي توفرها أسوار المدينة ستكون كافية لتدميرهم إذا كان هذا هو كل ما يمكنهم فعله. على عكس الوحوش السحرية الحقيقية ، لم تكن الوحوش مخلوقات ذكية.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتمكنوا من تنسيق هجماتهم ولا استغلال نقاط ضعف دفاعات أعدائهم. كلما كانت مجموعة الوارغ أكبر ، كانت أقوى. كانوا قادرين على مشاركة قوة حياتهم ، والمانا ، وحتى جروحهم.
“سآخذ تلك ، شكراً.” قال لنادلة ثانية وهو يغير الصينية التي كانت تحملها مع تلك التي أمامه. كان ليث قد طلب العروض المنزلية لأنه سهّل استبدالها دون سابق إنذار.
وفقاً لأطلس ليث الموجود في مجال سولوس ، يمكن للمجموعة التي تحتوي على عدد كافٍ من الأعضاء استخدام بعض الحيل الحيوانية ، مثل نمو ذكائهم أيضاً مع عددهم. طلبت البارونة من ليث قتلهم أمام أسوار المدينة بدلاً من مطاردتهم في البرية لعدة أسباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل شيء عادل في الحب والبيرة.” ملأ ليث كأسه بنصف لتر آخر وترك النقود على المنضدة. لقد كان أشياء كثيرة ، لكنه لم يكن لصاً.
كان السبب الأكثر أهمية هو أنها كانت تأمل أنه من خلال مشاهدة أفعال حارس الأحراش ، سيتوقف شعبها عن كونهم متغطرسبن. لم يكن ليث فقط هو الذي سئم موقفهم ، ولكن أيضاً التجار وجمعية السحرة.
“سآخذ تلك ، شكراً.” قال لنادلة ثانية وهو يغير الصينية التي كانت تحملها مع تلك التي أمامه. كان ليث قد طلب العروض المنزلية لأنه سهّل استبدالها دون سابق إنذار.
بدون تجار ، كانت مايكوش ستعود لتصبح مدينة فقيرة. بدون السحرة ، ستعتمد المدينة دائماً على الجيش لحمايتها.
كان قد انتهى لتوه من وجبته عندما جاء صوت مألوف للأسف من خلفه.
السبب الثاني الأكثر أهمية هو أنه لولا ذلك ، لن يثق أحد ، بما في ذلك هي ، في حارس الأحراش لأداء وظيفته بشكل صحيح. بعد الطريقة التي عاملوه بها خلال زيارته الأولى ، تفاجأت البارونة برؤيته يصل بهذه السرعة بدلاً من اختلاق عذر أو إعطاء الأولوية لمدينة أخرى.
وقف متيقظاً لبضع ساعات ، مستخدماً التراكم لتحسين جوهره أثناء انتظاره مع حراس المدينة للهجوم القادم. غروب الشمس أعمى المراقبين الذين ينظرون إلى الأفق ، بينما أشعتها المنعكسة على الثلج أعمت أولئك الذين يفحصون الأرض.
لم يكن ليث على دراية بمخاوفها وإذا علم الحقيقة بشأن طلبها الغريب فلن يهتم. كانت سلسلة نجاحه كحارس أحراش هو الشيء الوحيد الذي يهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى سولوس إجابات لتقديمها. كانت معرفتهم بخصمهم مقتصرة على ما قاله الكتاب ، وكتب الباقون من قبل الناجين أو بناءً على قصصهم. كان الأطلس الذي قدمه الجيش أكثر تفصيلاً من القديم الذي يمتلكه ، لكن ليث لم يثق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديها ملامح حادة ، إلى جانب العديد من التجاعيد وعينيها الزرقاوتين الجليدية ، أعطتها تعبيراً صارماً عن ملك ساخط أبداً.
حتى الآن ، تم تعويض خدماته للجيش والتاج بشكل جيد بالمال والموارد والصلات. كانت سياسته دائماً تتمثل في متابعة وظيفته طالما كان يتقاضى أجراً.
“حسب. هل يمكنك تحمل تكلفة واحد؟” أحب ليث عندما اجتمعت خططه وكره مقاطعة وجباته. كان صوته ينضح بالسخرية والانزعاج.
كانت شكاوى سكان مايكوش مجرد ضوضاء بيضاء في أذنيه.
السبب الثاني الأكثر أهمية هو أنه لولا ذلك ، لن يثق أحد ، بما في ذلك هي ، في حارس الأحراش لأداء وظيفته بشكل صحيح. بعد الطريقة التي عاملوه بها خلال زيارته الأولى ، تفاجأت البارونة برؤيته يصل بهذه السرعة بدلاً من اختلاق عذر أو إعطاء الأولوية لمدينة أخرى.
‘أنا لا أحب هذا قليلاً.’ فكر ليث أثناء استكشاف محيط المدينة من برج.
عندها فقط بدأ الهجوم.
‘من الغريب أن القافلة التجارية رصدت الوارغ دون أن تتعرض للهجوم ، لكن ما يحيرني حقاً هو ما الذي استغرقهم وقتاً طويلاً للوصول إلى المدينة. راجعت الخريطة ، لا توجد مستوطنات بين المكان الذي تم رصدهم فيه ومايكوش. لا يوجد شيء كان يجب أن يؤخر وصولهم كل هذا الوقت.’
ليس بعد ما حدث مع الأورك.
لم يكن لدى سولوس إجابات لتقديمها. كانت معرفتهم بخصمهم مقتصرة على ما قاله الكتاب ، وكتب الباقون من قبل الناجين أو بناءً على قصصهم. كان الأطلس الذي قدمه الجيش أكثر تفصيلاً من القديم الذي يمتلكه ، لكن ليث لم يثق به.
كانت عيون ليث مليئة بالمانا ، لكن ليس لأنه كان غاضباً. كان يحدق في الأطباق المبخرة أمامه باستخدام رؤية الحياة للتأكد من عدم بصق أحد في طعامه أو مشروبه.
“سآخذ تلك ، شكراً.” قال لنادلة ثانية وهو يغير الصينية التي كانت تحملها مع تلك التي أمامه. كان ليث قد طلب العروض المنزلية لأنه سهّل استبدالها دون سابق إنذار.
ليس بعد ما حدث مع الأورك.
كان قد انتهى لتوه من وجبته عندما جاء صوت مألوف للأسف من خلفه.
وقف متيقظاً لبضع ساعات ، مستخدماً التراكم لتحسين جوهره أثناء انتظاره مع حراس المدينة للهجوم القادم. غروب الشمس أعمى المراقبين الذين ينظرون إلى الأفق ، بينما أشعتها المنعكسة على الثلج أعمت أولئك الذين يفحصون الأرض.
“حارس الحانة هو أحمق معتمد ، ولكن إرساله إلى الزنزانة بعد أخذ جميع المفاتيح معك أمر مبالغ فيه.” كانت لا تزال غير مدركة لانتشار الوباء المزيف في جميع أنحاء مدينتها أثناء حديثهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها فقط بدأ الهجوم.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
‘أنا لا أحب هذا قليلاً.’ فكر ليث أثناء استكشاف محيط المدينة من برج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات