طفرة
الفصل 491 طفرة
طعن ليث الوارغ بالبواب عدة مرات ، لكن الشفرة دخلت وخرجت تقريباً كما لو أنها ضربت عدواً أثيرياً.
‘توقيت هجومهم مع وضع الشمس ليس مجرد خدعة ، إنه دهاء بكل بساطة.’ لُعن ليث داخلياً عندما انفجرت إحدى أبراج المراقبة القريبة ، مما أدى إلى انتشار رائحة الشواء وقُطَع الأحشاء في هواء الظهيرة.
‘إنهم لا يهجمون على الجدران!’ لم تتأثر حواس سولوس بضوء النهار. ‘إن الوارغ يقتلون الحراس أولاً. لم يكن من المفترض أن يحدث هذا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول ليث إلى رؤية الحياة ، ولاحظ وابلاً من التعويذات أُطلقت على المواقع التي اختبأ فيها الحراس. أشعلت النيران والصواعق الحجر وتسبب في ذعر الحراس ، مما جعلهم يفقدون نظاراتهم المظللة.
كان من المفترض أن تكون عيونهم صفراء ومليئة بغضب لا نهاية له. ما رآه ليث ، بدلاً من ذلك ، كانت عيوناً سوداء مليئة بالدهشة والحقد والثقة.
‘هذا أكثر من ذكي بالنسبة للوحوش التي سُجلت على مدى عقود على أنها وحوش طائشة.’ بددت موجة من يد ليث معظم الهجمات القادمة. لقد كانت مجرد خدع السحر الروتيني يستخدمها الوارغ لتغطية أهدافهم الحقيقية.
كان أحدهم قد شق جنبه على مصراعيه ، في حين غطت الحروق لحم آخرين أو ارتجفت أجسادهم في نوبة.
لم يكن لدى الحراس أي طريقة لمعرفة ذلك وحدقوا فيه بمزيج من الرهبة والخوف ، كما لو أن إله الحرب نزل بينهم.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد سمعت. استخدم الوارغ سحر الهواء للتحدث بلغة الإنسان ، تماماً مثل الوحش السحري. إنه يظهر أنهم أذكياء ومستعدون للتضحية بأنفسهم. لا يمكننا التقليل من شأنهم كما فعل الجيش.’
‘كيف بحق الجحيم يمكن أن يهاجموا بهذه الدقة حتى أثناء تواجدهم بعيداً بحيث لا يستطيع حتى إحساسي بالمانا اكتشافهم؟’ فكرت سولوس. أصبح الوضع أكثر عبثية في الثانية. أرهق ليث دماغه للحصول على تفسير لكنه لم يجد شيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كان ذلك انتهاكاً لأوامره ، فقد أقلع وطار بأقصى سرعة وتتبع التعويذات إلى من حيث أتت. ظلت المنطقة الواقعة أمام أسوار المدينة خالية لمئات الأمتار ، مما جعل الهجوم التسلسلي إنجازاً هائلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الحراس أي طريقة لمعرفة ذلك وحدقوا فيه بمزيج من الرهبة والخوف ، كما لو أن إله الحرب نزل بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي مر فيها ليث بالقرب من رقعة صغيرة من الأشجار ، شيء بحجم حصان وبسرعة صاروخ اندفع من الأرض لاعتراضه. رأى ليث العدو المجهول بفضل رؤية الحياة وكان ينتظره.
‘آسفة ، ليس لدي أي فكرة عما يحدث. أعتقد…’ قبل أن تنهي تفكيرها ، عوى المخلوق من الإحباط وطار بعيداً.
على الرغم من السرعة العالية التي كان يتحرك بها ، فقد تمكن من تفادي الرصاصة الحية بينما كانت يده اليمنى التي تستخدم البواب تقطع جانب العدو وتطلق يده اليسرى ثلاث كرات نارية في شكل مثلث.
على بعد بضع مئات الأمتار من مكان القتال ، كانت قبيلة الوارغ تلعن سوء حظها. كان العديد منهم يصرون أسنانهم لتحمل آلام الجروح الرهيبة التي استمرت في الظهور على أجسادهم.
لم يكن الوارغ ماهراً مثل ليث في المعارك الجوية. أخذ المخلوق القوة الكاملة لجميع هجماته وغرق في النيران الناتجة. تمكن ليث من إلقاء نظرة على خصمه قبل أن تلتهمه النيران.
كان أحدهم قد شق جنبه على مصراعيه ، في حين غطت الحروق لحم آخرين أو ارتجفت أجسادهم في نوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد سمعت. استخدم الوارغ سحر الهواء للتحدث بلغة الإنسان ، تماماً مثل الوحش السحري. إنه يظهر أنهم أذكياء ومستعدون للتضحية بأنفسهم. لا يمكننا التقليل من شأنهم كما فعل الجيش.’
كان أطلس الجيش محقاً بشأن مظهر الوارغ. بدا المخلوق وكأنه ذئب بشري ، بفراء رمادي كثيف وبأشواك عظمية خارجة من العمود الفقري والمفاصل. ومع ذلك كان من الخطأ تماماً البقية.
كان من المفترض أن تكون عيونهم صفراء ومليئة بغضب لا نهاية له. ما رآه ليث ، بدلاً من ذلك ، كانت عيوناً سوداء مليئة بالدهشة والحقد والثقة.
كان طول المخلوق الذي قتله ليث للتو أكثر من ثلاثة أمتار (9’10) بدلاً من مترين فقط (6’7 بوصات) وكانت يداه أكبر من رأس ليث. كما وُصف الوارغ بأنه غير قادر على استخدام سحر الهواء للطيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————–
كان من المفترض أن تكون عيونهم صفراء ومليئة بغضب لا نهاية له. ما رآه ليث ، بدلاً من ذلك ، كانت عيوناً سوداء مليئة بالدهشة والحقد والثقة.
***
‘آسفة ، ليس لدي أي فكرة عما يحدث. أعتقد…’ قبل أن تنهي تفكيرها ، عوى المخلوق من الإحباط وطار بعيداً.
‘لم تكن تلك نظرة رجل يحتضر. شيء ما في غير محله.’ توقف ليث عن التقدم لاستكشاف محيطه عندما خرج الوارغ من الدخان مثل قطار مسرع. لم يكن المخلوق على قيد الحياة فقط ، ولم يصب بأذى.
‘لقد سمعت ذلك أيضاً ، أليس كذلك سولوس؟ أنا لا أتخيل الأشياء ، أليس كذلك؟’
نجح ليث في تفادي الهجوم بسهولة ، فحول جسد العدو إلى وسادة دبوس مليئة برقائق جليدية حادة ، لكن هذا لم يبطئه حتى. حاول الوارغ هجوم آخر فقط ليتم إمطاره بصواعق برق تتدفق عبر الجليد مباشرة إلى أعضائه.
‘توقيت هجومهم مع وضع الشمس ليس مجرد خدعة ، إنه دهاء بكل بساطة.’ لُعن ليث داخلياً عندما انفجرت إحدى أبراج المراقبة القريبة ، مما أدى إلى انتشار رائحة الشواء وقُطَع الأحشاء في هواء الظهيرة.
كانت القطعة الواحدة أصغر من أن يكون لها وعي ، ولكن بسبب طبيعة الوارغ ، تمكنوا من تكوين شبكة خلقت رابطاً ذهنياً. مع تطور الشظايا ، تحول رابط العقل إلى عقل خلية.
مرة أخرى ، ظل العدو غير منزعج.
‘توقيت هجومهم مع وضع الشمس ليس مجرد خدعة ، إنه دهاء بكل بساطة.’ لُعن ليث داخلياً عندما انفجرت إحدى أبراج المراقبة القريبة ، مما أدى إلى انتشار رائحة الشواء وقُطَع الأحشاء في هواء الظهيرة.
استمر الاشتباك لبضع ثوان ، ولكن على الرغم من أن ليث كانت له اليد العليا ، بدا القتال بلا معنى. كان الوارغ سريعاً وقوياً ، لكنه لم يستطع تحقيق ضربة واحدة. كل هجمة من هجمات ليث ضربت بدقة جراحية ، لكن لم يترك أي منها علامة على جسد الوحش.
“خذ الجرحى.” قال ألفا. لقد استخدم رابط العقل فقط عندما أجبر على ذلك. كان الصوت في عقله مختلفاً جداً عن صوته. “نتراجع الآن.”
طعن ليث الوارغ بالبواب عدة مرات ، لكن الشفرة دخلت وخرجت تقريباً كما لو أنها ضربت عدواً أثيرياً.
‘لم تكن تلك نظرة رجل يحتضر. شيء ما في غير محله.’ توقف ليث عن التقدم لاستكشاف محيطه عندما خرج الوارغ من الدخان مثل قطار مسرع. لم يكن المخلوق على قيد الحياة فقط ، ولم يصب بأذى.
‘سولوس ، من فضلك قولي لي هذا منطقي لك. لا تزال قوة الحياة لهذا الشيء قوية كما كانت عندما بدأ القتال.’ سأل ليث أثناء نسج تعويذة من المستوى الخامس.
كان من المفترض أن تكون عيونهم صفراء ومليئة بغضب لا نهاية له. ما رآه ليث ، بدلاً من ذلك ، كانت عيوناً سوداء مليئة بالدهشة والحقد والثقة.
‘هذا أكثر من ذكي بالنسبة للوحوش التي سُجلت على مدى عقود على أنها وحوش طائشة.’ بددت موجة من يد ليث معظم الهجمات القادمة. لقد كانت مجرد خدع السحر الروتيني يستخدمها الوارغ لتغطية أهدافهم الحقيقية.
لكان يفضل أن ينقذهم لمجرد أن يجد بقية المجموعة ، لكن حل هذا اللغز كان له الأولوية. فكرة وجود مخلوق خالد في متناول يده جعلته قلقاً ومتحمساً في نفس الوقت.
‘آسفة ، ليس لدي أي فكرة عما يحدث. أعتقد…’ قبل أن تنهي تفكيرها ، عوى المخلوق من الإحباط وطار بعيداً.
‘ربما كان بهذا الحجم لأنه كان يقترض القوة من رفاقه. هل هم في المنطقة؟’ فكر ليث.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكان يفضل أن ينقذهم لمجرد أن يجد بقية المجموعة ، لكن حل هذا اللغز كان له الأولوية. فكرة وجود مخلوق خالد في متناول يده جعلته قلقاً ومتحمساً في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الحراس أي طريقة لمعرفة ذلك وحدقوا فيه بمزيج من الرهبة والخوف ، كما لو أن إله الحرب نزل بينهم.
على بعد بضع مئات الأمتار من مكان القتال ، كانت قبيلة الوارغ تلعن سوء حظها. كان العديد منهم يصرون أسنانهم لتحمل آلام الجروح الرهيبة التي استمرت في الظهور على أجسادهم.
كان أحدهم قد شق جنبه على مصراعيه ، في حين غطت الحروق لحم آخرين أو ارتجفت أجسادهم في نوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت القطعة الواحدة أصغر من أن يكون لها وعي ، ولكن بسبب طبيعة الوارغ ، تمكنوا من تكوين شبكة خلقت رابطاً ذهنياً. مع تطور الشظايا ، تحول رابط العقل إلى عقل خلية.
‘تراجع.’ أمر ألفا الوارغ تخاطرياً المختار بيتا الذي أطاع على الفور.
‘سولوس ، من فضلك قولي لي هذا منطقي لك. لا تزال قوة الحياة لهذا الشيء قوية كما كانت عندما بدأ القتال.’ سأل ليث أثناء نسج تعويذة من المستوى الخامس.
‘ليس هناك ما يكفي من الطعام لإصلاح الكثير من الجروح في وقت قصير جداً. نحتاج إلى مزيد من الوقت لزيادة أعدادنا ، ما زلنا…’ توقف ألفا مؤقتاً ، بحثاً عن الكلمة الصحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تراجع.’ أمر ألفا الوارغ تخاطرياً المختار بيتا الذي أطاع على الفور.
عززت تجارب السيد مهارة الوارغ في مشاركة قدراتهم بين أعضاء المجموعة. كل واحد منهم كان بداخله قطعة صغيرة من نفس البغيض.
كانت القطعة الواحدة أصغر من أن يكون لها وعي ، ولكن بسبب طبيعة الوارغ ، تمكنوا من تكوين شبكة خلقت رابطاً ذهنياً. مع تطور الشظايا ، تحول رابط العقل إلى عقل خلية.
ترجمة: Acedia
‘… أغبياء جداً. لا تدعهم يقبضون عليك.’
كان طول المخلوق الذي قتله ليث للتو أكثر من ثلاثة أمتار (9’10) بدلاً من مترين فقط (6’7 بوصات) وكانت يداه أكبر من رأس ليث. كما وُصف الوارغ بأنه غير قادر على استخدام سحر الهواء للطيران.
كان ستة وارغ جالسين على الأرض ، ينسجون تعويذة بعد تعويذة التي تمكن إخوتهم وأخواتهم داخل المدينة من إطلاقها دون فضحهم.
كانت القطعة الواحدة أصغر من أن يكون لها وعي ، ولكن بسبب طبيعة الوارغ ، تمكنوا من تكوين شبكة خلقت رابطاً ذهنياً. مع تطور الشظايا ، تحول رابط العقل إلى عقل خلية.
“خذ الجرحى.” قال ألفا. لقد استخدم رابط العقل فقط عندما أجبر على ذلك. كان الصوت في عقله مختلفاً جداً عن صوته. “نتراجع الآن.”
***
***
تبع ليث الوارغ الهارب ، ولاحظ كيف تحول حجمه إلى ما وصفه الجيش.
طعن ليث الوارغ بالبواب عدة مرات ، لكن الشفرة دخلت وخرجت تقريباً كما لو أنها ضربت عدواً أثيرياً.
تحول ليث إلى رؤية الحياة ، ولاحظ وابلاً من التعويذات أُطلقت على المواقع التي اختبأ فيها الحراس. أشعلت النيران والصواعق الحجر وتسبب في ذعر الحراس ، مما جعلهم يفقدون نظاراتهم المظللة.
‘ربما كان بهذا الحجم لأنه كان يقترض القوة من رفاقه. هل هم في المنطقة؟’ فكر ليث.
‘لا يزال هناك شيء في النطاق.’ ردت سولوس.
على بعد بضع مئات الأمتار من مكان القتال ، كانت قبيلة الوارغ تلعن سوء حظها. كان العديد منهم يصرون أسنانهم لتحمل آلام الجروح الرهيبة التي استمرت في الظهور على أجسادهم.
حاول الوحش هز الإنسان عن ذيله عن طريق زيادة سرعته ، لكن الفجوة في إتقان سحر الهواء بين الاثنين كانت هائلة. مدركاً أنه لا يتناسب مع الساحر ، ابتسم الوارغ.
‘كيف بحق الجحيم يمكن أن يهاجموا بهذه الدقة حتى أثناء تواجدهم بعيداً بحيث لا يستطيع حتى إحساسي بالمانا اكتشافهم؟’ فكرت سولوس. أصبح الوضع أكثر عبثية في الثانية. أرهق ليث دماغه للحصول على تفسير لكنه لم يجد شيئاً.
“للمجموعة!” صرخ وهو يتذكر جميع الجروح التي أصيب بها أثناء القتال وكذلك كل تلك التي أصيب بها أعضاء القبيلة الآخرون أثناء المسيرة نحو مايكوش.
تمزق جسد الوارغ إلى أشلاء في لحظة ، تاركاً ليث مصدوماً.
طعن ليث الوارغ بالبواب عدة مرات ، لكن الشفرة دخلت وخرجت تقريباً كما لو أنها ضربت عدواً أثيرياً.
‘لقد سمعت ذلك أيضاً ، أليس كذلك سولوس؟ أنا لا أتخيل الأشياء ، أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
‘لقد سمعت. استخدم الوارغ سحر الهواء للتحدث بلغة الإنسان ، تماماً مثل الوحش السحري. إنه يظهر أنهم أذكياء ومستعدون للتضحية بأنفسهم. لا يمكننا التقليل من شأنهم كما فعل الجيش.’
كان طول المخلوق الذي قتله ليث للتو أكثر من ثلاثة أمتار (9’10) بدلاً من مترين فقط (6’7 بوصات) وكانت يداه أكبر من رأس ليث. كما وُصف الوارغ بأنه غير قادر على استخدام سحر الهواء للطيران.
لم تصدق سولوس أن عقوداً من المعلومات يمكن أن تؤدي إلى مثل هذه النتيجة السيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لم أكن أتحدث عن ذلك. الطريقة التي أنهى بها حياته ، الكلمات التي استخدمها. إنه يذكرني بما حدث عندما واجهنا مخلوقات بالكور.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نجح ليث في تفادي الهجوم بسهولة ، فحول جسد العدو إلى وسادة دبوس مليئة برقائق جليدية حادة ، لكن هذا لم يبطئه حتى. حاول الوارغ هجوم آخر فقط ليتم إمطاره بصواعق برق تتدفق عبر الجليد مباشرة إلى أعضائه.
————————–
طعن ليث الوارغ بالبواب عدة مرات ، لكن الشفرة دخلت وخرجت تقريباً كما لو أنها ضربت عدواً أثيرياً.
ترجمة: Acedia
طعن ليث الوارغ بالبواب عدة مرات ، لكن الشفرة دخلت وخرجت تقريباً كما لو أنها ضربت عدواً أثيرياً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات