تحيز
الفصل 493 تحيز
كان ليث مندهشاً من كلماتها.
“من الواضح أن الهجوم على أبراج المراقبة كان بمثابة هجوم مضلل. أراد الوارغ التخلص من الحراس قبل فتح الأبواب والتسلل داخل المدينة دون أن يتم اكتشافهم.” فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتشاور مع الأرشيف وأعود إليك في أقرب وقت ممكن.”
“أفكاري بالضبط. لدينا خونة في وسطنا.” قالت البارونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، لكنك محظوظة يا سيادتك.”
“لا يمكن للجيش أن يتصرف بناءً على مخاوف الحاكم المحلي.” تحولت صوت كاميلا إلى بارد كالحجر. “لقد سُمح لك بالاستماع إلى التقرير فقط لأنك بصفتك سيدة المدينة يجب أن تكوني على دراية بما يحدث لترتيب سلامة مواطنيك. انتهى حوّل.”
“بدأ الشتاء بالكاد ومدينتي محاصرة من قبل أعداء من الخارج والداخل. كيف تجرؤ على مناداتي بأنني محظوظة؟” كانت على بعد ثوانٍ من لكم حارس الأحراش في أنفه.
“بدأ الشتاء بالكاد ومدينتي محاصرة من قبل أعداء من الخارج والداخل. كيف تجرؤ على مناداتي بأنني محظوظة؟” كانت على بعد ثوانٍ من لكم حارس الأحراش في أنفه.
ترجمة: Acedia
كل من انتقل إلى مايكوش كان يأمل في حياة أفضل. كانت وظائف العمل بالسخرة متاحة في كل مكان وكان العثور على واحدة في بيئة أكثر ودية أمراً سهلاً مثل الفطيرة.
“البلهاء هم أفضل أنواع الأعداء الذين يمكن للمرء أن يطلبهم.” أجاب ليث قبل فحص الجثث على النقالات. قُتل بعضهم بسبب عضة في الرقبة ، ونُزعت أحشاء البعض الآخر بالمخالب.
كل من انتقل إلى مايكوش كان يأمل في حياة أفضل. كانت وظائف العمل بالسخرة متاحة في كل مكان وكان العثور على واحدة في بيئة أكثر ودية أمراً سهلاً مثل الفطيرة.
نُفذ كل هجوم بدقة مميتة ثم أعقبها محاولة قذرة لتغطية الجروح بسحر النار أو الهواء.
كانت هذه هي المرة الثانية في يوم واحد أغلق فيها شخص ما الاتصال في وجهها. كانت البارونة غاضبة.
“هل هذا يشبه عمل وارغ بالنسبة لك؟” سألت البارونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، لكن هذا ليس منطقياً. السحر الأول يمكن أن يقتل بسهولة وكذلك الشفرات. استخدام أجسادهم للهجوم كان غباءاً منهم ما لم يتوقعوا مني إحباط خطتهم. والأهم من ذلك ، كيف يمكن لشيء مثل هذا يمر دون أن يلاحظه أحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————–
كان يحب النظام. كانت لوتيا قرية صغيرة ، لكن لكل منزل مساحته وفرديته.
قام ليث بإخلاء السقالة قبل إخراج جثة الوارغ من جيبه البعدي. أومأت البارونة إنجا برأسها مع ظهور تعبير مقرف على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————–
في البداية ، لم يتمكنوا من الانتظار حتى يتم إطلاق سراحهم ، ولكن بعد أن سمعوا من ليث ما كان سكان البلدة يلومونهم عليه ، كانوا سعداء بالبقاء خلف القضبان.
“لم يكن يجب أن يحدث ذلك ، لكن البوابة الغربية ظلت مغلقة طوال الوقت ، ومع ذلك فقد تم ذبح الأشخاص الذين يحرسونها. بغض النظر عن مدى سخافة ذلك ، لابد أنها كانت وظيفة داخلية.”
“لقد فعلت الشيء الصحيح لسبب خاطئ. على الأقل في السجن هم في مأمن من الغوغاء الغاضبين وعندما يحدث الهجوم التالي ، لأنه سيحدث ، ستضطرين إلى الاعتراف ببراءتهم. إن الحراس لن يديروا ظهورهم أبداً إلى الغرباء.”
“متفق عليه ، لكن شيئاً طويلاً ومظلماً ومُشعراً مثل الوارغ لا يمكن أن يختبئ في مرأى من الجميع.” أجاب ليث وهو يقطع صدر المخلوق بشفرة هوائية. على الرغم من أنه لم يستطع مشاركة المعلومات التي قدمتها له كاميلا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه العثور على دليل على حدوث طفرة بمفرده.
“بصرف النظر عنك ، هم الغرباء الوحيدون في المدينة بأكملها. كان من المشكوك فيه بالفعل أنهم اكتشفوا الوارغ دون أي إصابة ، وعندما مات الحراس ، اضطررت إلى حبسهم. هم المشتبه بهم الرئيسيون.”
تضمن أطلس الجيش وصفاً تشريحياً كاملاً للمخلوقات ، مما سمح لليث بإجراء تشريح. لسوء الحظ ، أعطته حالة الجسد السيئة بسبب الجروح الشديدة التي أصيب بها في لحظة الوفاة دليلاً واحداً.
‘يبدو أن الأعضاء الداخلية قد تغيرت قليلاً من حيث من المفترض أن تكون ، تاركة مساحة إضافية بالقرب من جوهر مانا المخلوق. ومع ذلك ، لا يمكنني معرفة ما إذا كان ذلك بسبب طفرة أو لمجرد أن البقايا تشبه إلى حد كبير أحجية الصور المقطوعة من الذبيحة.’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سولوس ، هل تعتقدين أن المقاتلين قد تسللوا إلى المدينة من خلال تغيير الشكل؟’
‘سيكون ذلك شبه مستحيل.’ فأجابت. ‘حتى كل الوحوش المتطوّرة لا تتعلم كيف تغير الشكل ، مثل كالا أو فيلارد. حتى لو تمكن الوارغ من فعلها ، في مدينة مثل مايكوش ، فإن أدنى خطأ فادح سيفضحهم.’
كل من انتقل إلى مايكوش كان يأمل في حياة أفضل. كانت وظائف العمل بالسخرة متاحة في كل مكان وكان العثور على واحدة في بيئة أكثر ودية أمراً سهلاً مثل الفطيرة.
‘الناس هنا بعيدين عن الترحيب والمخلوقات التي هاجمت الحراس غبية بشكل واضح. ربما يمكن للجيش أن يقدم لنا بعض البصيرة.’
جعلهم خوفهم من الغرباء يرفضون أي مستثمرين محتملين ولم يحب أي تاجر إعادة التفاوض على صفقاتهم كلما مر مخمر الجعة بيوم سيء. عندما سارت الأعمال بشكل جيد ، اضطروا إلى توظيف أشخاص من خارج المدينة وظهرت منازل مؤقتة مثل الفطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتشاور مع الأرشيف وأعود إليك في أقرب وقت ممكن.”
استخدم ليث جهاز اتصال الجيش لتقديم تقرير كامل إلى مسؤولته. وشدد على قدرة المخلوق على الكلام والطيران وعلى مناعته المؤقتة. ثم شرح مأزق المدينة الحالي.
كان ليث مندهشاً من كلماتها.
“وضعك غير طبيعي.” قالت كاميلا.
“لا يمكن تفسير كل من مرونة محارب الحرب وموته من خلال قدراته الفطرية. حتى المجموعة الكبيرة يمكنها فقط مشاركة جزء من الجروح التي يعاني منها أحد أعضائها وليس بالسرعة التي وصفتها.”
“وضعك غير طبيعي.” قالت كاميلا.
“سأتشاور مع الأرشيف وأعود إليك في أقرب وقت ممكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————–
“ماذا لو كان نوعاً جديداً تماماً؟ قد لا يكون حارس أحراش واحد كافياً! أرسلي تعزيزات على الفور.” أمرت البارونة.
“متفق عليه ، لكن شيئاً طويلاً ومظلماً ومُشعراً مثل الوارغ لا يمكن أن يختبئ في مرأى من الجميع.” أجاب ليث وهو يقطع صدر المخلوق بشفرة هوائية. على الرغم من أنه لم يستطع مشاركة المعلومات التي قدمتها له كاميلا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه العثور على دليل على حدوث طفرة بمفرده.
قام ليث بإخلاء السقالة قبل إخراج جثة الوارغ من جيبه البعدي. أومأت البارونة إنجا برأسها مع ظهور تعبير مقرف على وجهها.
“لا يمكن للجيش أن يتصرف بناءً على مخاوف الحاكم المحلي.” تحولت صوت كاميلا إلى بارد كالحجر. “لقد سُمح لك بالاستماع إلى التقرير فقط لأنك بصفتك سيدة المدينة يجب أن تكوني على دراية بما يحدث لترتيب سلامة مواطنيك. انتهى حوّل.”
“أحتاج أن أتحدث مع التجار الذين شاهدوا الحروب لأول مرة. أين يمكنني أن أجدهم؟” لم يكن لدى ليث وقت لتدليل مشاعرها.
“نعم ، لكن هذا ليس منطقياً. السحر الأول يمكن أن يقتل بسهولة وكذلك الشفرات. استخدام أجسادهم للهجوم كان غباءاً منهم ما لم يتوقعوا مني إحباط خطتهم. والأهم من ذلك ، كيف يمكن لشيء مثل هذا يمر دون أن يلاحظه أحد؟”
كانت هذه هي المرة الثانية في يوم واحد أغلق فيها شخص ما الاتصال في وجهها. كانت البارونة غاضبة.
“نعم ، لكنك محظوظة يا سيادتك.”
“أحتاج أن أتحدث مع التجار الذين شاهدوا الحروب لأول مرة. أين يمكنني أن أجدهم؟” لم يكن لدى ليث وقت لتدليل مشاعرها.
نُفذ كل هجوم بدقة مميتة ثم أعقبها محاولة قذرة لتغطية الجروح بسحر النار أو الهواء.
“في السجن بالطبع.” لم يكن لعيون البارونة أثر للإنسانية. أمسكت يداها باللوح المعدني وكأنها تريد تمزيقه.
تضمن أطلس الجيش وصفاً تشريحياً كاملاً للمخلوقات ، مما سمح لليث بإجراء تشريح. لسوء الحظ ، أعطته حالة الجسد السيئة بسبب الجروح الشديدة التي أصيب بها في لحظة الوفاة دليلاً واحداً.
“بصرف النظر عنك ، هم الغرباء الوحيدون في المدينة بأكملها. كان من المشكوك فيه بالفعل أنهم اكتشفوا الوارغ دون أي إصابة ، وعندما مات الحراس ، اضطررت إلى حبسهم. هم المشتبه بهم الرئيسيون.”
استعاد ليث جثة الوارغ وغادر المشرحة إلى السجن أسفل محكمة المدينة. لم تكن الرحلة طويلة ، لكنها ذكرت ليث لماذا لا يحب مايكوش.
قد تبدو الدائرة الخارجية لأوثر فوضوية في البداية ، ولكن كانت هناك طريقة لذلك. وبدلاً من ذلك ، بدت مايكوش وكأنها صف طويل من بناة مختلفين قد عملوا عليه على التوالي ، ولسبب ما ، استقالوا جميعاً في منتصف العمل.
كان ليث مندهشاً من كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن يجب أن يحدث ذلك ، لكن البوابة الغربية ظلت مغلقة طوال الوقت ، ومع ذلك فقد تم ذبح الأشخاص الذين يحرسونها. بغض النظر عن مدى سخافة ذلك ، لابد أنها كانت وظيفة داخلية.”
“بدأ الشتاء بالكاد ومدينتي محاصرة من قبل أعداء من الخارج والداخل. كيف تجرؤ على مناداتي بأنني محظوظة؟” كانت على بعد ثوانٍ من لكم حارس الأحراش في أنفه.
‘هذا غبي. لم يكن لدى التجار سبب لتحذير المدينة من الهجوم ، ولا يمكن للبشر المساومة مع الوحوش. ليس لديهم ما يكسبونه إذا سقطت المدينة.’ كان ليث قلقاً بدرجة كافية ليضع يده على كتف البارونة ويستخدم التنشيط بينما يتظاهر بالتفاهم معها.
قد تبدو الدائرة الخارجية لأوثر فوضوية في البداية ، ولكن كانت هناك طريقة لذلك. وبدلاً من ذلك ، بدت مايكوش وكأنها صف طويل من بناة مختلفين قد عملوا عليه على التوالي ، ولسبب ما ، استقالوا جميعاً في منتصف العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكشف التنشيط عن أي شيء وكان التحيز شيئاً حتى أن سحر الضوء كان عاجزاً عن الشفاء.
“لقد فعلت الشيء الصحيح لسبب خاطئ. على الأقل في السجن هم في مأمن من الغوغاء الغاضبين وعندما يحدث الهجوم التالي ، لأنه سيحدث ، ستضطرين إلى الاعتراف ببراءتهم. إن الحراس لن يديروا ظهورهم أبداً إلى الغرباء.”
قام ليث بإخلاء السقالة قبل إخراج جثة الوارغ من جيبه البعدي. أومأت البارونة إنجا برأسها مع ظهور تعبير مقرف على وجهها.
لم يكشف التنشيط عن أي شيء وكان التحيز شيئاً حتى أن سحر الضوء كان عاجزاً عن الشفاء.
تغيير الهيئة يمكن أن يغير الشكل الجسدي لشخص ما ، لكن قوته لا يمكن إخفاءها. كانت المجموعة مكونة من رجال ونساء من مختلف الأعمار. كل تاجر يسافر مع متدربيه الذين خدموهم كعمال متعددي الحرف.
استعاد ليث جثة الوارغ وغادر المشرحة إلى السجن أسفل محكمة المدينة. لم تكن الرحلة طويلة ، لكنها ذكرت ليث لماذا لا يحب مايكوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في السجن بالطبع.” لم يكن لعيون البارونة أثر للإنسانية. أمسكت يداها باللوح المعدني وكأنها تريد تمزيقه.
“ماذا لو كان نوعاً جديداً تماماً؟ قد لا يكون حارس أحراش واحد كافياً! أرسلي تعزيزات على الفور.” أمرت البارونة.
كان يحب النظام. كانت لوتيا قرية صغيرة ، لكن لكل منزل مساحته وفرديته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيكون ذلك شبه مستحيل.’ فأجابت. ‘حتى كل الوحوش المتطوّرة لا تتعلم كيف تغير الشكل ، مثل كالا أو فيلارد. حتى لو تمكن الوارغ من فعلها ، في مدينة مثل مايكوش ، فإن أدنى خطأ فادح سيفضحهم.’
الفصل 493 تحيز
بدت بيليوس وكأنها مدينة ليغو ، كل الكتل والمربعات. لقد ضحى مهندسوها بالجمال لصالح الكفاءة ، وهو الشيء الذي تعلم ليث أن يحبه خلال فترة وجوده في الأكاديمية.
“هل هذا يشبه عمل وارغ بالنسبة لك؟” سألت البارونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد تبدو الدائرة الخارجية لأوثر فوضوية في البداية ، ولكن كانت هناك طريقة لذلك. وبدلاً من ذلك ، بدت مايكوش وكأنها صف طويل من بناة مختلفين قد عملوا عليه على التوالي ، ولسبب ما ، استقالوا جميعاً في منتصف العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكن للجيش أن يتصرف بناءً على مخاوف الحاكم المحلي.” تحولت صوت كاميلا إلى بارد كالحجر. “لقد سُمح لك بالاستماع إلى التقرير فقط لأنك بصفتك سيدة المدينة يجب أن تكوني على دراية بما يحدث لترتيب سلامة مواطنيك. انتهى حوّل.”
يمكن أن يحتوي نفس مبنى المدينة على مبانٍ حجرية وأكواخ خشبية. كان لدى البعض مساحة كبيرة بينهم بينما تم تكديس البعض الآخر فوق بعضهم البعض. كانت المحلات التجارية قريبة جداً من المنازل المهجورة لدرجة أن الموردين يجلبون إليهم أحياناً بضائعهم معتقدين أنها مستودعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البلهاء هم أفضل أنواع الأعداء الذين يمكن للمرء أن يطلبهم.” أجاب ليث قبل فحص الجثث على النقالات. قُتل بعضهم بسبب عضة في الرقبة ، ونُزعت أحشاء البعض الآخر بالمخالب.
“ماذا لو كان نوعاً جديداً تماماً؟ قد لا يكون حارس أحراش واحد كافياً! أرسلي تعزيزات على الفور.” أمرت البارونة.
كانت مايكوش مدينة فقيرة مرت بفترات من النمو السريع والركود عدة مرات على مر السنين. كانت تجارة التخمير علامة نجاحها ، بينما كان سكانها علامة فشلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل من انتقل إلى مايكوش كان يأمل في حياة أفضل. كانت وظائف العمل بالسخرة متاحة في كل مكان وكان العثور على واحدة في بيئة أكثر ودية أمراً سهلاً مثل الفطيرة.
جعلهم خوفهم من الغرباء يرفضون أي مستثمرين محتملين ولم يحب أي تاجر إعادة التفاوض على صفقاتهم كلما مر مخمر الجعة بيوم سيء. عندما سارت الأعمال بشكل جيد ، اضطروا إلى توظيف أشخاص من خارج المدينة وظهرت منازل مؤقتة مثل الفطر.
‘هذا غبي. لم يكن لدى التجار سبب لتحذير المدينة من الهجوم ، ولا يمكن للبشر المساومة مع الوحوش. ليس لديهم ما يكسبونه إذا سقطت المدينة.’ كان ليث قلقاً بدرجة كافية ليضع يده على كتف البارونة ويستخدم التنشيط بينما يتظاهر بالتفاهم معها.
كان هؤلاء الأجانب يتقاضون أجوراً أقل وكان عليهم العمل لساعات أكثر من المواطنين “الحقيقيين”. حتماً غضب الغرباء من معاملتهم واستقالوا ، مما يضمن عدم وصول أصحاب العمل الذين لا يتزعزعون إلى حصصهم.
قام ليث بإخلاء السقالة قبل إخراج جثة الوارغ من جيبه البعدي. أومأت البارونة إنجا برأسها مع ظهور تعبير مقرف على وجهها.
“بصرف النظر عنك ، هم الغرباء الوحيدون في المدينة بأكملها. كان من المشكوك فيه بالفعل أنهم اكتشفوا الوارغ دون أي إصابة ، وعندما مات الحراس ، اضطررت إلى حبسهم. هم المشتبه بهم الرئيسيون.”
كل من انتقل إلى مايكوش كان يأمل في حياة أفضل. كانت وظائف العمل بالسخرة متاحة في كل مكان وكان العثور على واحدة في بيئة أكثر ودية أمراً سهلاً مثل الفطيرة.
بعد وصول ليث إلى السجن ، صافح التجار الواحد تلو الآخر قبل أن يفتح أبواب زنازينهم. أخرجهم جهاز المراقبة من قائمة المشتبه بهم. كانت لديهم جواهر مانا وأجسام ضعيفة.
تغيير الهيئة يمكن أن يغير الشكل الجسدي لشخص ما ، لكن قوته لا يمكن إخفاءها. كانت المجموعة مكونة من رجال ونساء من مختلف الأعمار. كل تاجر يسافر مع متدربيه الذين خدموهم كعمال متعددي الحرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يحتوي نفس مبنى المدينة على مبانٍ حجرية وأكواخ خشبية. كان لدى البعض مساحة كبيرة بينهم بينما تم تكديس البعض الآخر فوق بعضهم البعض. كانت المحلات التجارية قريبة جداً من المنازل المهجورة لدرجة أن الموردين يجلبون إليهم أحياناً بضائعهم معتقدين أنها مستودعات.
في البداية ، لم يتمكنوا من الانتظار حتى يتم إطلاق سراحهم ، ولكن بعد أن سمعوا من ليث ما كان سكان البلدة يلومونهم عليه ، كانوا سعداء بالبقاء خلف القضبان.
———————–
ترجمة: Acedia
“لا يمكن تفسير كل من مرونة محارب الحرب وموته من خلال قدراته الفطرية. حتى المجموعة الكبيرة يمكنها فقط مشاركة جزء من الجروح التي يعاني منها أحد أعضائها وليس بالسرعة التي وصفتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات