تحيز 2
الفصل 494 تحيز 2
قبل مغادرته ، أعطاهم ما يكفي من الطعام والماء ليومين. أغلق ليث الباب أيضاً وأخذ معه جميع المفاتيح. ثم دعا البارونة.
“هؤلاء الناس مجانين. لن أتوقف أبداً في مكان قذر كهذا لولا الوارغ. وجهتنا كانت شاكو. هل تعرف ما إذا كانت بضاعتي آمنة؟” سألت امرأة في منتصف العمر هزيلة ولديها تجاعيد أكثر من الورق المجعد.
‘إنه في الواقع أسوأ بكثير من ذلك.’ ارتجفت سولوس في قلق.
“كيف هربت من الوارغ؟” لم يهتم ليث بشحن حمولتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————-
“كيف هربت من الوارغ؟” لم يهتم ليث بشحن حمولتها.
“لم نهرب. تجاهلونا.” قال رجل نحيل في أواخر الخمسينيات من عمره أشيب الشعر واللحية. “كانوا يركزون على الصلاة لدرجة أنهم لم ينتبهوا لنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟ هذا غير مقبول! واجبك أن تدافع عن المدينة ، فكيف تغادر؟” حارب الخوف والغضب في صوتها ، لكن ساد الخوف خافضاً بمقدار إنش واحد.
“الصلاة؟” كان ليث متشككاً أكثر مما بدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً ، كانوا راكعين على الأرض ، ولم يفعلوا شيئاً سوى ترديد بعض الثرثرة.” هز الرجل كتفيه.
“ضوء ذهبي؟” ردد ليث بينما مخضت بطنه.
“لم يكن الأمر مجرد رطانة ، سيد ديهيل ، ولكنه سحر.” قال شاباً عن عمر ليث بدا كفنان أكثر منه تاجر متمني. كانت لديه ملامح جميلة وذراعان رقيقان للغاية ، لذا شك ليث في أنه قد رفع شيئاً أثقل من عود أسنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك إحدى اللحظات النادرة التي شعرت فيها بالسعادة لعدم وجود جسد ، لذلك كان الاختيار خارج يديها. تبع ليث الرائحة حتى وجد كهفاً مموهاً جيداً عند قاعدة تل صغير على بعد بضعة كيلومترات من مايكوش.
“كيف يمكنك أن تكون متأكداً لهذه الدرجة؟” سأل ليث.
هزوا رؤوسهم وجعلوا ليث يشتم بداخله.
“كنت الحارس الدائم الوحيد. لقد لاحظت الوارغ بسبب الضوء المنبعث منهم. تم تقسيمهم إلى مجموعات من ستة. كل مجموعة غمرت في ضوء ذهبي رائع شكل دائرة.”
انتقل ليث إلى نفس المكان الذي حارب فيه محارب الوارغ ، وفحص محيطه بحثاً عن أعداء. لم تدرك أي من رؤية الحياة ولا الإحساس بالمانا أي شيء ، لذلك طار بأقصى سرعة نحو المكان الذي أشار إليه التجار.
“ضوء ذهبي؟” ردد ليث بينما مخضت بطنه.
“نعم! كان الأمر كذلك ، على الأقل بقدر ما أتذكر. ماذا يعني ذلك؟”
‘ست نقاط داخل دائرة؟’ كانت معدة سولوس غير موجودة ، لكنها شعرت وكأنها تتقيأ.
‘أحصيت ما لا يقل عن 30 بالغاً وعشرات الأطفال. ماذا سنفعل حيالهم؟’ لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعاملون فيها مع الصغار ، لكن سولوس لم تتصالح أبداً مع ما يجب القيام به.
‘السحر نادر والصحوة أندر. ومع ذلك ، فإن هذه الأشياء تنتهك جميع قواعد موغار التي تعلمناها حتى الآن.’
“بالصدفة هل بدت هكذا؟” فتح ليث يده اليمنى ، مما جعل شكل سداسية سيلفروينغ بحجم المنشفة تظهر.
لقد استخدم تعويذة صمت لإلغاء سحر الضوضاء والظلام لإخفاء رائحته في اللحظة التي التقطت فيها رؤية الحياة إشارة خافتة. توغل الكهف عميقاً في الأرض وكان سطح جدرانه أملساً جداً ليبدو طبيعياً.
“نعم! كان الأمر كذلك ، على الأقل بقدر ما أتذكر. ماذا يعني ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أننا قضي علينا ملكياً.’ فكر ليث.
ومن ثم لم يكن لديهم أي حذر أثناء التنقل إلا إذا كانوا يخططون لكمين.
“لا شيء ، لا تقلق.” ما قاله في الواقع.
‘أقتلهم. أو هل تودين أن أنتظر يومين حتى يتحولوا إلى بالغين؟ يمكنني أن أنقذهم ، لكن هل أنت على استعداد لتحمل المسؤولية عن كل حياة سيأخذونها؟’
“لقد ساعدتني كثيراً. فقط بضعة أسئلة أخرى. هل كان لدى الوحوش شيئاً غير عادي عنها؟ أي شيء على الإطلاق؟”
“كيف يمكنك أن تكون متأكداً لهذه الدرجة؟” سأل ليث.
هزوا رؤوسهم وجعلوا ليث يشتم بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأرحل عن مايكوش ، لذا أحتاج منك أن تحرسيني وتتصلي بي إذا حدث أي شيء. لا تثقي بأحد سواي. لا أحد يستطيع أن يعرف غيابي.”
‘كنت آمل أن يكونوا قد رأوا الوارغ متغيري الشكل ، أو على الأقل بصحبة البشر. بهذه الطريقة على الأقل سأعرف من أين أبدأ البحث. حظي السيء المعتاد.’ تذمر.
“ماذا؟ هذا غير مقبول! واجبك أن تدافع عن المدينة ، فكيف تغادر؟” حارب الخوف والغضب في صوتها ، لكن ساد الخوف خافضاً بمقدار إنش واحد.
“أين اكتشفتموهم بالضبط؟” أخذ ليث خريطة من جيبه البعدي وجعل التجار يشيرون إليه بالموقع.
‘أنا أعرف كيف يجب أن يشعر هؤلاء الأوغاد المساكين. ممارسة السحر ، والصيد ، والنوم مراراً وتكراراً. هكذا أصبحت قوياً. إذا استطعنا ، فنحن بحاجة إلى أسر واحد من الوارغ وهو حي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عديمة الفائدة داخل المدينة. الكثير من الناس والكثير من الروائح القوية القادمة من كل اتجاه سوف تعبث بسهولة بحواسه. بعد كل شيء ، لم يكن ليث كلباً مدرباً ، ولم تكن لديه غريزة ولا مهارة لعزل رائحة واحدة بين العديد.
قبل مغادرته ، أعطاهم ما يكفي من الطعام والماء ليومين. أغلق ليث الباب أيضاً وأخذ معه جميع المفاتيح. ثم دعا البارونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأرحل عن مايكوش ، لذا أحتاج منك أن تحرسيني وتتصلي بي إذا حدث أي شيء. لا تثقي بأحد سواي. لا أحد يستطيع أن يعرف غيابي.”
قبل مغادرته ، أعطاهم ما يكفي من الطعام والماء ليومين. أغلق ليث الباب أيضاً وأخذ معه جميع المفاتيح. ثم دعا البارونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عديمة الفائدة داخل المدينة. الكثير من الناس والكثير من الروائح القوية القادمة من كل اتجاه سوف تعبث بسهولة بحواسه. بعد كل شيء ، لم يكن ليث كلباً مدرباً ، ولم تكن لديه غريزة ولا مهارة لعزل رائحة واحدة بين العديد.
“ماذا؟ هذا غير مقبول! واجبك أن تدافع عن المدينة ، فكيف تغادر؟” حارب الخوف والغضب في صوتها ، لكن ساد الخوف خافضاً بمقدار إنش واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأرحل عن مايكوش ، لذا أحتاج منك أن تحرسيني وتتصلي بي إذا حدث أي شيء. لا تثقي بأحد سواي. لا أحد يستطيع أن يعرف غيابي.”
“رأى التجار أن الوارغ يمارسون المصفوفات.” كذب ليث.
قبل مغادرته ، أعطاهم ما يكفي من الطعام والماء ليومين. أغلق ليث الباب أيضاً وأخذ معه جميع المفاتيح. ثم دعا البارونة.
“إذا سمحنا لهم بزيادة أعدادهم ، فسيكونون قادرين على تدمير المدينة من الخارج. يجب إعدامهم.”
“بالصدفة هل بدت هكذا؟” فتح ليث يده اليمنى ، مما جعل شكل سداسية سيلفروينغ بحجم المنشفة تظهر.
“كيف يمكنك أن تكون متأكداً لهذه الدرجة؟” سأل ليث.
‘إنه في الواقع أسوأ بكثير من ذلك.’ ارتجفت سولوس في قلق.
حافظ الثلج على معظم المسارات التي تركها الوارغ لأنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاءها بأي شكل من الأشكال.
‘لقد علمهم شخص ما المصفوفة المستحيلة التي استخدمناها لممارسة السحر الحقيقي. يمكنهم مشاركة الخبرة التي يكتسبونها من خلال التدريب الفردي ، ويمكنهم إتقانها حتى بذكائهم المحدود.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حافظ الثلج على معظم المسارات التي تركها الوارغ لأنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاءها بأي شكل من الأشكال.
‘والأسوأ من ذلك ، أنهم يتعلمون كيفية استخدام كل عنصر بدلاً من عنصرين فقط. هل يمكنك تخيل التهديد الذي يمكن أن تشكله قبيلة من المستيقظيم التي تتكاثر بأسرع ما يمكن أن تشكله الوحوش على حياتنا؟ كانت هناك حركة مرور على الأرض لأن أي شخص يمكنه قيادة السيارة.’
هزوا رؤوسهم وجعلوا ليث يشتم بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘السحر نادر والصحوة أندر. ومع ذلك ، فإن هذه الأشياء تنتهك جميع قواعد موغار التي تعلمناها حتى الآن.’
‘إنه في الواقع أسوأ بكثير من ذلك.’ ارتجفت سولوس في قلق.
انتقل ليث إلى نفس المكان الذي حارب فيه محارب الوارغ ، وفحص محيطه بحثاً عن أعداء. لم تدرك أي من رؤية الحياة ولا الإحساس بالمانا أي شيء ، لذلك طار بأقصى سرعة نحو المكان الذي أشار إليه التجار.
كان من الممكن أن يصل ليث إلى عرين الوحوش في غضون بضع دقائق من الرحلة ، لكن جنون العظمة لديه أبطأ من سرعته. لم يكن يعرف أن الوارغ ما زالوا على خلاف مع ذكائهم المكتشف حديثاً. استمروا في العمل كحيوانات مفترسة وليس فريسة.
‘أعرف أين تدربوا وإلى أين هم ذاهبون. إذا لم يطيروا ، يمكنني مطاردتهم باتباع رائحتهم!’ سمحت لليث حواسه المعززة بتتبع رائحة الشخص.
“رأى التجار أن الوارغ يمارسون المصفوفات.” كذب ليث.
كانت عديمة الفائدة داخل المدينة. الكثير من الناس والكثير من الروائح القوية القادمة من كل اتجاه سوف تعبث بسهولة بحواسه. بعد كل شيء ، لم يكن ليث كلباً مدرباً ، ولم تكن لديه غريزة ولا مهارة لعزل رائحة واحدة بين العديد.
‘أحصيت ما لا يقل عن 30 بالغاً وعشرات الأطفال. ماذا سنفعل حيالهم؟’ لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعاملون فيها مع الصغار ، لكن سولوس لم تتصالح أبداً مع ما يجب القيام به.
ومع ذلك ، في البراري ، وخاصة خلال فصل الشتاء ، لم تكن هناك الكثير من الروائح. أخرج ليث قطعة من الوارغ ليشتمها. كانت رائحتها مثل الكلب الرطب بعد التدحرج في كومة من الملابس الرياضية المتسخة والجوارب المتعرقة.
جعلت الرائحة الكريهة عينه تدمع ، لكنها أعطته أيضاً رائحة قوية بما يكفي بحيث لا يمكن أن يخفيها سوى مجاري مفتوحة. كما ساعده الطقس المعتدل في الأيام القليلة الماضية بشكل كبير.
لقد استخدم تعويذة صمت لإلغاء سحر الضوضاء والظلام لإخفاء رائحته في اللحظة التي التقطت فيها رؤية الحياة إشارة خافتة. توغل الكهف عميقاً في الأرض وكان سطح جدرانه أملساً جداً ليبدو طبيعياً.
‘لم يتردد محاربهم في الانتحار لإخفاء موقع مجموعته ، ومع ذلك لم يفعلوا شيئاً لتغطية آثارهم. يتحول أعدائي من أذكياء إلى أغبياء كما لو كانوا يعانون من انقسام في الشخصية.’ لم تكن لديه أي فكرة عن مدى قربه من الحقيقة.
حافظ الثلج على معظم المسارات التي تركها الوارغ لأنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاءها بأي شكل من الأشكال.
‘لم يتردد محاربهم في الانتحار لإخفاء موقع مجموعته ، ومع ذلك لم يفعلوا شيئاً لتغطية آثارهم. يتحول أعدائي من أذكياء إلى أغبياء كما لو كانوا يعانون من انقسام في الشخصية.’ لم تكن لديه أي فكرة عن مدى قربه من الحقيقة.
‘السحر نادر والصحوة أندر. ومع ذلك ، فإن هذه الأشياء تنتهك جميع قواعد موغار التي تعلمناها حتى الآن.’
‘أنا أعرف كيف يجب أن يشعر هؤلاء الأوغاد المساكين. ممارسة السحر ، والصيد ، والنوم مراراً وتكراراً. هكذا أصبحت قوياً. إذا استطعنا ، فنحن بحاجة إلى أسر واحد من الوارغ وهو حي.’
“كنت الحارس الدائم الوحيد. لقد لاحظت الوارغ بسبب الضوء المنبعث منهم. تم تقسيمهم إلى مجموعات من ستة. كل مجموعة غمرت في ضوء ذهبي رائع شكل دائرة.”
“الصلاة؟” كان ليث متشككاً أكثر مما بدا.
‘أريد أن أعرف السر وراء تحورهم وأقتل الأحمق المسؤول عن هذا البغيض!’ زمجر ليث داخلياً.
لقد استخدم تعويذة صمت لإلغاء سحر الضوضاء والظلام لإخفاء رائحته في اللحظة التي التقطت فيها رؤية الحياة إشارة خافتة. توغل الكهف عميقاً في الأرض وكان سطح جدرانه أملساً جداً ليبدو طبيعياً.
ومع ذلك ، في البراري ، وخاصة خلال فصل الشتاء ، لم تكن هناك الكثير من الروائح. أخرج ليث قطعة من الوارغ ليشتمها. كانت رائحتها مثل الكلب الرطب بعد التدحرج في كومة من الملابس الرياضية المتسخة والجوارب المتعرقة.
لم يكن يدرك أنه إذا علم السيد بحجم فشله ، فسيكون أول من يركل مؤخرته إلى القمر ويعود.
ومن ثم لم يكن لديهم أي حذر أثناء التنقل إلا إذا كانوا يخططون لكمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الممكن أن يصل ليث إلى عرين الوحوش في غضون بضع دقائق من الرحلة ، لكن جنون العظمة لديه أبطأ من سرعته. لم يكن يعرف أن الوارغ ما زالوا على خلاف مع ذكائهم المكتشف حديثاً. استمروا في العمل كحيوانات مفترسة وليس فريسة.
‘أحصيت ما لا يقل عن 30 بالغاً وعشرات الأطفال. ماذا سنفعل حيالهم؟’ لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعاملون فيها مع الصغار ، لكن سولوس لم تتصالح أبداً مع ما يجب القيام به.
“هؤلاء الناس مجانين. لن أتوقف أبداً في مكان قذر كهذا لولا الوارغ. وجهتنا كانت شاكو. هل تعرف ما إذا كانت بضاعتي آمنة؟” سألت امرأة في منتصف العمر هزيلة ولديها تجاعيد أكثر من الورق المجعد.
ومن ثم لم يكن لديهم أي حذر أثناء التنقل إلا إذا كانوا يخططون لكمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عديمة الفائدة داخل المدينة. الكثير من الناس والكثير من الروائح القوية القادمة من كل اتجاه سوف تعبث بسهولة بحواسه. بعد كل شيء ، لم يكن ليث كلباً مدرباً ، ولم تكن لديه غريزة ولا مهارة لعزل رائحة واحدة بين العديد.
اضطر ليث إلى إبقاء أفضل تعويذاته جاهزة والتحقق من محيطه كلما دخل مكاناً جيداً للكمين. لم يحدث شيء ، لكن توتر المطاردة أثقل أعصابه.
‘أننا قضي علينا ملكياً.’ فكر ليث.
أثناء مواجهة عدو مجهول على أرضه الخاصة ، كان الخط الفاصل بين الصياد والطريدة ضعيفاً.
“إذا سمحنا لهم بزيادة أعدادهم ، فسيكونون قادرين على تدمير المدينة من الخارج. يجب إعدامهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، كانوا راكعين على الأرض ، ولم يفعلوا شيئاً سوى ترديد بعض الثرثرة.” هز الرجل كتفيه.
‘لم يتردد محاربهم في الانتحار لإخفاء موقع مجموعته ، ومع ذلك لم يفعلوا شيئاً لتغطية آثارهم. يتحول أعدائي من أذكياء إلى أغبياء كما لو كانوا يعانون من انقسام في الشخصية.’ لم تكن لديه أي فكرة عن مدى قربه من الحقيقة.
“هؤلاء الناس مجانين. لن أتوقف أبداً في مكان قذر كهذا لولا الوارغ. وجهتنا كانت شاكو. هل تعرف ما إذا كانت بضاعتي آمنة؟” سألت امرأة في منتصف العمر هزيلة ولديها تجاعيد أكثر من الورق المجعد.
‘أحصيت ما لا يقل عن 30 بالغاً وعشرات الأطفال. ماذا سنفعل حيالهم؟’ لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعاملون فيها مع الصغار ، لكن سولوس لم تتصالح أبداً مع ما يجب القيام به.
كان من الممكن أن يصل ليث إلى عرين الوحوش في غضون بضع دقائق من الرحلة ، لكن جنون العظمة لديه أبطأ من سرعته. لم يكن يعرف أن الوارغ ما زالوا على خلاف مع ذكائهم المكتشف حديثاً. استمروا في العمل كحيوانات مفترسة وليس فريسة.
‘اللعنة ، لقد أدركوا بالفعل سحر الأرض. أسوأ سيناريو ، لقد استخدموه ليكونوا على دراية بوصولي وسوف ينفون تعاويذي مع السداسية. دعينا نأمل ألا أخطو في فخ فذ.’
‘أقتلهم. أو هل تودين أن أنتظر يومين حتى يتحولوا إلى بالغين؟ يمكنني أن أنقذهم ، لكن هل أنت على استعداد لتحمل المسؤولية عن كل حياة سيأخذونها؟’
“الصلاة؟” كان ليث متشككاً أكثر مما بدا.
“لم يكن الأمر مجرد رطانة ، سيد ديهيل ، ولكنه سحر.” قال شاباً عن عمر ليث بدا كفنان أكثر منه تاجر متمني. كانت لديه ملامح جميلة وذراعان رقيقان للغاية ، لذا شك ليث في أنه قد رفع شيئاً أثقل من عود أسنان.
لم ترد سولوس. لقد كانت حجة قديمة لم يتم حلها. بالنسبة لقلبها ، كان إعطاء الأشبال فرصة ثانية هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. لسوء الحظ ، وجد حسها السليم أنه من الغباء السماح لهم بالذهاب فقط لقتلهم بضعة أيام والعديد من الضحايا لاحقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء مواجهة عدو مجهول على أرضه الخاصة ، كان الخط الفاصل بين الصياد والطريدة ضعيفاً.
‘والأسوأ من ذلك ، أنهم يتعلمون كيفية استخدام كل عنصر بدلاً من عنصرين فقط. هل يمكنك تخيل التهديد الذي يمكن أن تشكله قبيلة من المستيقظيم التي تتكاثر بأسرع ما يمكن أن تشكله الوحوش على حياتنا؟ كانت هناك حركة مرور على الأرض لأن أي شخص يمكنه قيادة السيارة.’
كانت تلك إحدى اللحظات النادرة التي شعرت فيها بالسعادة لعدم وجود جسد ، لذلك كان الاختيار خارج يديها. تبع ليث الرائحة حتى وجد كهفاً مموهاً جيداً عند قاعدة تل صغير على بعد بضعة كيلومترات من مايكوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء مواجهة عدو مجهول على أرضه الخاصة ، كان الخط الفاصل بين الصياد والطريدة ضعيفاً.
لقد استخدم تعويذة صمت لإلغاء سحر الضوضاء والظلام لإخفاء رائحته في اللحظة التي التقطت فيها رؤية الحياة إشارة خافتة. توغل الكهف عميقاً في الأرض وكان سطح جدرانه أملساً جداً ليبدو طبيعياً.
“كنت الحارس الدائم الوحيد. لقد لاحظت الوارغ بسبب الضوء المنبعث منهم. تم تقسيمهم إلى مجموعات من ستة. كل مجموعة غمرت في ضوء ذهبي رائع شكل دائرة.”
‘اللعنة ، لقد أدركوا بالفعل سحر الأرض. أسوأ سيناريو ، لقد استخدموه ليكونوا على دراية بوصولي وسوف ينفون تعاويذي مع السداسية. دعينا نأمل ألا أخطو في فخ فذ.’
هزوا رؤوسهم وجعلوا ليث يشتم بداخله.
———————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ساعدتني كثيراً. فقط بضعة أسئلة أخرى. هل كان لدى الوحوش شيئاً غير عادي عنها؟ أي شيء على الإطلاق؟”
ترجمة: Acedia
انتقل ليث إلى نفس المكان الذي حارب فيه محارب الوارغ ، وفحص محيطه بحثاً عن أعداء. لم تدرك أي من رؤية الحياة ولا الإحساس بالمانا أي شيء ، لذلك طار بأقصى سرعة نحو المكان الذي أشار إليه التجار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات